معاني كلمات القران
DESCRIPTION
معاني كلمات القآن الكريمTRANSCRIPT
بيان و تفسير القرآن كلماتمحمد حسنين الشيخ األستاذ لفضيلة
مخلوفالرحيم الرحمن الله بسم
أفضل و ، المرسلين خاتم على السالم و الصالة و ، العالمين �رب لله الحمدالدين يوم إلى بإحسان لهم �ابعين الت و أصحابه و آله على و ، أجمعين . الخلق
بعد ، أم�او فهذا معانيها، يوض�ح ، القرآن كلمات من البيان و �فسير الت إلى يحتاج لما تفسير
في . اآليات ترتيب على الكلمات فيه وضعت< فيها هي التي اآليات فهم على يعين ، إيجاز و دق�ة في ، تفسيرها يسارها عن و آيتها، رقم كلمة �كل يمين على و الس�ور،
سهل ، المحمل خفيف ، للمسافر زادGا و ، للمقيم رفيقا ليكون ووضوح، سهولة مععلى ويعينه ، بطلبته فيسعفه امع �الس و �الي الت إليه يسارع ، القطوف داني ، المأخذ
عناء و م �تجش دون ، غايته .بلوغالله أسأل - –و أعان من و به يجعلني أن و الكريم لوجهه خالصا �له يتقب أن شأنه �عز
سميع إنه ، العظيم كتابه حقوق من شيئا قضى و ، األمانة أد�ى فيمن نشره علىكريم .م<جيب
بالقاهرة ر �األول 11حر ربيع هـ1375
م 1956أكتوبر 16
مخلوف محمد حسنينتنبيهات
ق، .1 حـم، الـر، الــم، نحو ، ور �الس بعض فواتح في المقط�عة الحروف ر �تفس لمبمراده أعلم الله و ، �نزيل الت أسرار من بأنها للقول . اختيارا
المعاني .2 تكون قد و اآليات، في منها المرادة بالمعاني القرآن كلمات رنا � فسكنائية أو ، مجازية تكون قد و ، . . حقيقية
المغيرة .3 بن سليمان ابن حفص عمر أبي اإلمام رواية الكلمات ضبط في �بعنا اتسنة المتوفى الكوفي �عبد 180األسدي أبي بن عاصم بكر أبي اإلمام لقراءة هـ
سنة المتوفى ،�الس�لمي حبيب ابن الله عبد من 47الرحمن القرآن حفاظ عن هـ ، ثابت بن زيد و ، طالب أبي بن �علي و ، عف�ان بن عثمان عنهم الله رضي الص�حابة
كعب بن �<بي أ ، مسعود بن الله عبد و - - عليه جبريل األمين وح �الر عن ، سلم و عليه الله صلى �بي الن عن عنهم الله رضي
ضبطا و حفظا و ، التالوة متواترة رواية هي و جالله �جل العالمين �رب عن ، الس�المتدوينا .و
***************************************************************************
1
آياتها - ( (1) مكية الفاتحة )7سورة
اآلية
التفسيرالكلمة
2
4
6
7
7
العالمين �رب
الد�ين يوم
الص�راط اهدناالمستقيم
عليهم المغضوب
الض�الين
أمورهم ومدبر ومالكهم �يهم مرب
الجزاء يوم
فيه اعوجاج ال الذي الواضح الطريق على �بات للث وف�قنااإلسالم وهو
اليهود
الضالل في أشباههم وكذا النصارى
آياتها - ( (2) مدنية البقرة )286سورة
اآلية
التفسيرالكلمة
2
2
2
2
5
7
7
9
10
الكتاب ذلك
فيه الريب
هدى
للمتقين
هدى على
الله ختم
غشاوة
يخادعون
مرض
العظيم القرآن
الله عند من �حق أنه في الشك
الضاللة من mهاد
العذاب أنفسهم فوقوا الفرائض وأد�وا المعاصي تجنبوا الذين
ويقين ونور رشاد على
الله طبع
وستر غطاء
المخادع عمل يعملون
وجoحnد تكذيب أو ونفاق شك
2
14
15
15
15
17
17
18
19
20
20
22
22
22
23
25
29
29
30
30
30
34
شياطينهم إلى خلوا
يمد�هم
طغيانهم
يعمهون
<ه<م مثل
نارا استوقد
pبكم
mب� كصي
أبصارهم يخطف<
قاموا
G فراشا oاألرض
Gبناء السماء
G أندادا
شهدائكم ادعوا
متشابها
السماء إلى استوى
فسواهن
الد�ماء oسفك ي
بحمدك �ح نسب
لك نقدس
آلدم اسجدوا
معهم انفردوا أو إليهم انصرفوا
يمهلهم أو يزيدهم
الكفر في وغلو�هم �الحد مجاوزتهم
�رون يتحي أو شد sالر عن oونoيعم
صفتهم أو العجيبة، <ه<م حال
أوقدها
بالحق �طق الن عن pخرس
السحاب: أو النازل المطر �ب الصي
بسرعة بها يذهب أو <ها tب يستل
uرين متحي أماكنهم في وثبتوا وقفوا
عليها tلالستقرار Gطاءtو و G بساطا
المضروبة tة� كالق<ب او G مرفوعا سقفا
تعبدونها tاألوثان Gمن أمثاال
<صoراءoكم ن أو <م oك آلهت أحضtروا
الطعم الفي والمنظر اللون في
عنه mصارف بال سويا G قصدا tبإرادته خلقtها إلى قصد
vوأحكمهن vوقومه<ن vأتمهن
G وظلما G عدوانا <ريق<ها ي
oعليك مثنين سوء كل عن oزهكo <ن ن
بعظمتك يليق ال عم�ا ذكرك ونطهر< نمجد<ك
وتعظيم تحية سجود أو له، اخضعوا
3
35
36
40
40
42
44
45
45
46
47
48
48
49
49
49
50
51
53
54
54
55
55
G رغدا
يطان �الش �هما فأزل
إسرائيل
tفارهبون
tسوا والتلب
�بالبر
لكبيرة وإنها
الخاشعين
�ون يظن
العالمين
pنفس التجزي
pعدل
يسومونكم
نسائكم يستحيون
pبالء
قنا oرoف
العجل اتخذتم
الفرقان
بارئكم
فاقتلوا
Gجهرة
الص�اعقة
فيه العناء G هنيئا أو G واسعا G أكال
وأبعoدoه<ما oه<ما أذهoب
السالم عليه يعقوب لقب<
العهد نقضtكم في tفخافون
وا <ر< تست ال أو ، التخلtطوا
والطاعات الخير في بالتوسع
صعبة ثقيلة لشاق�ة
الم<ستكينين المتواضعين
ويستيقنون يعلمون
زمانكم عالمي
pنفس والتؤدي التقضي
فدية
ويذيقونكم يكلuفونكم
للخدمة بناتكم oبقون يست
t والنقم بالنعم وامتحان اختبار
وشققنا فصلنا
G معبودا G إلها جعلتموه
والحرام الحالل بين oالفارق الشرع
ومحدثكم مبدعكم
المجرم منكم البريء فليقتل
بالبصر عيانا
منها pصيحة أو السماء من pنار
4
57
57
57
58
58
59
60
60
60
60
61
61
61
6161
62
62
63
65
66
67
68
الغمام
�المن
والسلوى
رغدا
حtط�ة : قولوا
ا Gزnزج
فانفجرت
مشربهم
األرض في تعثوا ال
مفسدين
فومها
عليهم ض<ربت
الذل�ة
المسكنةبغضب باءوا
هادوا
الص�ابئين
ميثاقكم
خاسئين
نكاال فجعلناها
هزوا
بكر ال و فارض ال
الرقيق األبيض السحاب
كالعسل حلوة صمغية مادة
بالس�ماني المعروف الطائر
فيه oالعناء G هنيئا أو G واسعا G أكال
خطايانا: عنا تحط أن ربنا يا مسألتنا قولوا
الطاعون هو قيل ، Gا عذاب
بكثرة سالت و فانشقت
شربهم موضع
فيها تفسدوا ال
الفساد في متمادين
الثوم أو ، الحنطة
بهم ألصقت أو بهم أحاطت
الهوان و الص�غار و �الذل
شح�ها و النفس فقرله مستحقين به رجعوا
يهودا صاروا
الكواكب أو المالئكة عبدة
التوراة في بما بالعمل عليكم العهد
صاغرين مطرودين م<بعدين
عقوبة
سخرية
�ة فتي ال و �ة مسن ال
5
68
69
71
71
71
71
71
71
74
74
75
76
76
78
78
79
81
81
85
85
85
ذلك بين عوان
لونها فاقع
ذلول ال
األرض <ثير ت
الحرث
مسل�مة
فيها شية ال
فيها فاد�ارأتم
يتفج�ر
قق �يش
فونه �يحر
بعضهم خال
عليكم الله فتح
أم�يون
�أماني
فويل
�ئة سي كسب
به أحاطت
عليهم تظاهرون
<سارى أ
تفادوهم
�ين ( ) السن بين وسط oصoف ن
الص�فرة شديد
اإلنقياد سهلة �نة هي ليست
راعة �للز األرض تقلب
له �أة المهي األرض أو رع �الز
العيوب من أة �مبر
الفاقعة الص�فرة غير فيها لون ال
فيها تخاصمتم و فتدافعتم
كثرة و بسعة �ح بتفت
بعرض أو بطول يتصد�ع
بالباطل يؤو�لون أو ، يبد�لونه
معه انفرد أو ، إليه مضى
عليكم قص�ه أو به حكم
( التوراة ( بكتابهم جهلة
أحبارهم عن تلق�وها أكاذيب
�م جهن في عميق mواد أو عذاب شد�ة أو حسرة أو هلكة
الكفر هنا هي
عليه استولت و به أحدقت
عليهم تتعاونون
مأسورين
الفدية بإعطاء األسر من تخرجوهم
6
85
87
87
88
89
90
90
90
92
93
96
100
102
102
102
102
104
104
106
106
107
108
خزي
بعده من قف�ينابالر�سل
القدس بروح
غلف قلوبنا
يستفتحون
أنفسهم به اشتروا
بغيا
بغضب فباءوا
العجل اتخذتم
العجل
<عم�ر ي لو
نبذه
ياطين �الش تتلوا
فتنة نحن
خoالق
أنفسهم به شروا
راعنا : تقولوا ال
انظرنا : قولوا
آية من ننسخ ما
ها tسn <ن ن
�ولي
عقوبة و فضيحة و هوان
بشريعته يحكمون منهاجه على الر�سل أثره على أتبعنا
السالم عليه جبريل المطه�ر بالروح
�ة خtلقي أغطية و أغشية عليها
سلم و عليه الله صلى ببعثه يستنصرون
أنفسهم به باعوا
حسدا
له تحtق�ين nم<س به فرجعوا
معبودGا إلها . جعلتموه
عبدوه الذي العtجل �حب
ه ع<م<ر< يطول لو
نقضه و طرحه
السuحر من تكذtب أو تقرأ
تعالى الله من اختبار و ابتالء
قدnر أو ، الخير من نصيب
أنفسهم به باعوا
اليهود عند mmتنقيص و �سب كلمة
علينا �تأن و انتظرنا أو إلينا انظر
بها �د �عب الت أو mآية t ح<كم من nنرفع و oلtز> ن ما
الحوافظ و القلوب من نمحها
ألموركم �متول أو مالك
وسطه و الطريق قصد
7
111
112
114
115
116
116
117
117
117
122
123
123
124
124
124
125
125
125
126
128
128
السبيل سواء
�ه<م أماني
لله وجهه أسلم
pزيtخ
الله وجه �فثم
بحانه س<
قانتون له
.. بديع
أمرا قضى
فيكون nكن
العالمين
pنفس تجزي ال
pل�عد
ابتلى
mبكلمات
�فأتم�هن
�اس للن Gمثابة
عهدنا
oيt nت بي
ه �أضطر
لك مسلمين
مناسكنا أرنا
الباطلة �ياتهم م<تمن و شهواتهم
لله عبادته أو قصده أو نفسه أخلص
pأسر و قتل و ، صغار و �ذل
بها أمركم و رضيها التي <ه< جtهت
الولد �خاذ ات عن تعالى له تنزيها
تعالى له م<نقادون م<طيعون
م<خترع و .. م<بتدع
�مه حت أو أحكمه أو شيئا أراد
يحد<ث< فهو ، احnد<ث<
زمانكم عالمي
نفس تؤد�ي ال و تقضي ال
فtدnية
امتحن و اختبر
mنواه و oبأوامر
كمال على تعالى لله �أد�اه<ن
لهم ثواب موضع أو مoجnمoعGا أو ملجأ أو جtعGا nرoم
أوحينا أو أمرنا أو . . وص�ينا
مة �المكر بمكة فة �المشر الكعبة
ألجئه و أسوقه و أدفعه
لك م<خلصين خاضعين منقادين
شرائعه أو نا uحج معالم فنا uعر
8
129
130
130
131
132
134
135
136
138
142
142
142
143
143
143
143
144
147
151
151
155
157
�يهم <زك ي
nعن . . يرغب
نفسه سفtه
أسلtم
الد�ين
خلت
حنيفا
األسباط
الله صبغة
الس�فهاء
؟ �هم وال ما
قtبلتهم عن
وسطا أم�ة
عقبيه على ينقلب
Gكبيرةo ل
إيمانكم ليضيع
المسجد شطرالحرام
الم<مترين
�يكم <زك ي
الحكمة و الكتاب
�كم <ون nل oنب ل
المعاصي و رك �الش من يطه�رهم
عن ينصرف و . . يزهد
أهلكها أو ، بها �استخف و امتهنها أو جهtلها
لي العبادة أخلtص أو nدoقn ان
األديان صفوة اإلسالم دين
سلفت و مضت
�الحق الد�ين إلى الباطل عن مائال
أحفاده أو يعقوب أوالد
الله فطرة أو ، الله دين الزموا
القبلة : تحويل إنكار في شاكلهم من و اليهود العقول الخفاف
صرفهم شيء �أي
المقدس بيت عن
م<عتدلين متوس�طين أو خيارا
الكعبة إلى القبلة تحويل عند اإلسالم عن �يرتد
�فوس الن على ثقيلة لشاق�ة
المقدس بيت إلى صالتكم
الكعبة تلقاء
به العلم مع �الحق كتمانهم في �ين اك �الش
المعاصي و رك �الش من <طه�رهم ي
الد�ين في الفقه و نن �الس و القرآن
بأموركم أعلم نحن و �كم لنختبرن
تعالى منه مغفرة أو pثناء
9
158
158
158
158
159
162
164
164
165
166
167
167
168
169
169
170
171
171
173
173
173
بهم �ر من صلوات
الله شعائر
اعتمر
عليه جناح فال
بهما يط�و�ف
الله يلعنهم
nظoرون <ن ي
فيها �بث
ياح �الر تصريف
أندادا
األسباب بهم تقط�عت
ة �كر
حسرات
الشيطان خطوات
بالس�وء يأمركم
الفحشاء
ألفينا
nعtق ين
pكم> ب
الدم
الخنزير لحم
العمرة و �الحج في دينه معالم
المشروع الوجه على المعظ�م البيت زار
عليه إثم فال
بينهما يسعى و بهما يدور
رحمته من يطردهم
لحظة العذاب عن يؤخ�رون
�والد بالت فيها نشر و ق �فر
أحوالها و uها مهاب في تقليبها
يعبدونها األوثان من أمثاال
صداقة و نسب من الد�نيا في بينهم كانت التي الص�الت قت � نفرعهود و
الد�نيا إلى عودة
شديدة ندامات
أعماله و ه آثار< و ق<ه ط<ر<
الذنوب و بالمعاصي
الذ�نوب من nح<ه ق<ب عظ<م ما
وجدنا
يصيح و <صو�ت ي
�بالحق �طق الن عن pخرس
ائل �الس هو و المسفوح
أجزائه بجميع الخنزير يعني
غيرها و األصنام من تعالى غيره اسم ذبحه عند ذ<كر ما
10
173
173
173
174
174
176
177
177
177
177
177
177
178
178
180
180
182
182
184
184
185
187
الله لغير به �أهل ما
�اضطر
mباغ غير
mعاد ال و
قليال ثمنا
�يهم يزك ال
بعيد mشقاق
�tر الب
بيل �الس ابن
قاب �الر في
الص�ابرين
اء �الض�ر و البأساء
البأس حين
عليكم <تب ك
أخيه من له ع<فtي
خيرا ترك
�ة الوصي
جنفا
إثما
<طيقونه ي
خيرا تطو�ع
الله �روا لتكب
م �حر مم�ا التناول إلى الض�رورة ألجأته
آخر �مضطر على استئثار أو للذ�ة م �للمحر طالب غير
الر�مق �يسد ما م<تجاوز ال و
يسيرا عtوضا
ذنوبهم دنس من <طه�رهم ي ال
�الحق عن بعيد نزاع و خالف
الخير أعمال و الطاعات في ع �التوس هو
أهله عن انقطع ال�ذي المسافر
األسر أو ق �الر من تحريرها في
فضلهم لمزيد الص�ابرين �أخص
األلم و الس�قم و الفقر و البؤس
العدو قتال وقت
عليكم ف<رض
المقتول �ولي من له <رك ت
كثيرا ماال خل�ف
المواريث بآية وجوبها <سخ ن
G جهال و خطأ �الحق عن ميال
عمدGا للظ�لم ارتكابا
هtد " oش فمن بآية منسوخ الحكم و ، "يستطيعونه
الفدية في زاد
عليه <ثنوا ت و الله لتحمدوا
11
187
187
188
191
191
191
194
195
196
196
196
196
196
196
196
196
197
197
197
198
198
الر�فث
لكم لباس �هن
الله حدود
بها تدلوا
ثقفتموهم
الفتنة
الحرام المسجد عند
مات الح<ر<
�هل<كة الت
<حصtرتم ا
استيسر فما
الهدnي من
رءوسكم تحلقوا ال
محل�ه الهدي يبلغ
ففtدية
<س<ك ن
الهدnي من
oضoرoف
رفث فال
�الحج في جدال ال
pج<ناح
tوقاع ال
الحرام عن لكم pستر أو pسكن
ماته �محر و �اته منهي
باطال و ظلما فيها بالخصومة <لقوا ت
أدركتموهم و وجد�تموهم
م oرoالح في هو و بالله رك �الش
كل�ه م oرoالح في
عليه المحافظة تجب ما
فيه اإلنفاق و الجهاد بترك الهالك
اإلحرام بعد اإلتمام عن tعتم م<ن
تسه�ل و تيس�ر ما فعليكم
األنعام من البيت إلى <هدى ي مم�ا
بالحلق اإلحرام من �وا تحل ال
( ) ( مGا ( oرoح أو G حtال أحصtرتم حيث أو الحرم ذبحه وجوب مكان
فدية حلق إذا فعليه
شاة هنا المراد و ، ذبيحة
�ع �مت الت هدي هو
باإلحرام نفسه ألزم
القول في إفحاش فال أو ، وقاع فال
فيه pمالحاة ال و مماراة ال و خصام ال
حرج و إثم
�الحج في اإلكتساب و بالتجارة رزق
12
198
198
200
200
201
201
204
205
206
206
206
207
208
208
209
210
212
213
214
214
214
216
فضال
أفضتم
الحرام المشعر
مناسككم
خالق
حسنة الد�نيا في
حسنة اآلخرة في
الخصام �ألد
الحرث
باإلثم ة �العز أخذته
�م جهن فحسبه
المtهاد لبئس
نفسه يشري
كاف�ة السلم في
الشيطان خطوات
زللتم
الغمام من ظلل
حساب بغير
بينهم بغيا
خلوا الذين مثل
اء �الض�ر و البأساء
لزلوا ز<
سtرتم و بكثرة أنفسكم دفعتم
ق<زح جبل أو �ها كل م<زدلفة
�ة ي �الحج عباداتكم
قدر أو الخير من نصيب
التوفيق و العافية و �عمة الن
�جاة الن و اإلحسان و حمة �الر
الباطل في المخاصمة شديد
رع �الز
عليه �ة الحمي و األنفة حملته
�م جهن نار Gجزاء كافيه
�م جهن المضجع و الفراش لبئس
الله طاعة في ببذلها يبيعها
�ها كل شرائعه و اإلسالم في
أعماله و آثاره و ط<رقه
�الحق عن ضللتم و <م ملت
الرقيق األبيض الس�حاب من طاقات
تقتير بال أو ، <عطيه ي لما نهاية بال
الد�نيا على لتكالبهم ظلما و بينهم حسدا
المؤمنين من مضوا الذين حال
األلم و السقم و ، الفقر و البؤس
بالباليا شديدا إزعاجا <زعtجوا أ
13
217
217
217
219
219
220
222
223
223
224
225
226
226
226
228
228
228
229
229
229
231
لكم <ره ك
pكبير
الفتنة
حبطت
الميسر
العفو
oتكم ألعن
أذى
لكم حرث
شئتم �ى أن
أليمانكم عرضة
أيمانكم في باللغو
نسائهم من يؤلون
�ص ترب
فاءوا
قروء ثالث
بعولتهن
درجة
تان �مر الطالق
بإحسان تسريح
الله حدود تلك
طبعا لكم مكروه
ا Gوزر عظيم nبر تك nم<س
تعالى بالله الكفر و رك �الش
بطلت و فسدت
القمار
الحاجة قدر عن فضل ما
عليكم �يشق ما لكل�فكم
<ؤذي ي قذر
لكم الذرية مزرع
<ل الق<ب في دام ما شئتم كيف
تركه على به لحلفكم الخير عن مانعا
ما أو ، بخالفه األمر و صدقه م<عتقدا الشيء على يحلف أن هواليمين به <قصد ي ال مم�ا الل�سان على يجري
زوجاتهم مواقعة ترك على يحلفون
انتظار
عليه حلفوا عم�ا المد�ة في رجعوا
أطهار وقيل ، حيض
أزواجهن
اإلنفاق و بالرعاية فضيلة و منزلة
ة �مر بعد ة �مر جعي �الر التطليق
ة �المصار عدم و الحقوق أداء مع طالق
المفروضة أحكامه
14
231
231
231
232
232
233
233
233
235
235
235
235
236
236
236
236
236
238
238
239
241
�أجلهن فبلغن
�تمسكوهن ال وضرارا
هزوا الله آيات
الحكمة و الكتاب
�تعضلوهن فال
لكم أزكى
و<سعها
الوارث على و
فصال أرادا
به ضتم �عر
أكننتم
ا �سر �تواعدوهن ال
أجله الكتاب يبلغ
فريضة
�عوهن مت
الموسع
قدره
المقتر
الوسطى الص�الة
قانتين
فرجاال
�عد�تهن انقضاء شارفن
�لهن ة �مضار
عليها المحافظة في �هاون بالت �ة سخري
�ة ن �الس و القرآن
�تمنعوهن فال
لكم أنفع و أنمى
إمكانها قدر و طاقتها
األب عدم عند الولد وارث
الحولين قبل للولد فطاما
به أشرتم و لو�حتم
أخفيتم و أسررتم
�كاح الن صريح �لهن تذكروا ال
العد�ة من المفروض ينتهي
مهرا
به �عن يتمت ما �أعطوهن
الغنى و عة �الس ذي
طاقته و إمكانه قدر
الحال �ق الضي الفقير
فضلها لمزيد العصر صالة
خاشعين مطيعين
أرجلكم على Gم<شاة �وا فصل
العد�ة نفقة أو متعة
15
245
245
246
246
247
247
248
248
249
249
249
249
249
250
251
253
254
255
255
255
255
256
متاع للمطلقات
حسنا قرضا
يبسط و يقبض
المإل
عسيتم
؟ يكون �ى أن
بسطة زاده
التابوت يأتيكم
سكينة فيه
طالوت فصل
م<بتليكم
اغترف
لنا طاقة ال
فئة
برزوا
الحكمة
القدس بروح
خ<ل�ة ال
�الحي
�وم القي
pنة tس
نفس طيبة عن به احتسابا
آخرين على يوس�ع و بعض على �ق يضي
<برائهم ك و القوم وجوه
قاربتم
؟ يكون أين من أو كيف
فضيلة و امتدادا و سعة
التوراة صندوق
لقلوبكم طمأنينة و سكون
المقدس بين عن انفصل
بأمركم أعلم هو و مختبركم
ع nالكر دون بيده أخذ
لنا قو�ة ال و قدرة ال
�اس الن من جماعة
انكشفوا و ظهروا
النبو�ة
السالم عليه جبريل
صداقة ال و مو�دة ال
زوال بال الحياة الدائم
حفظهم و الخلق بتدبير القيام الدائم
غفوة و نعاس
عليه يشق ال و ، <ثقله ي ال
16
256
256
256
256
258
258
259
259
259
259
260
262
262
264
264
264
264
265
265
265
265
يئوده ال
الر�شد تبين
�الغي من
بالط�اغوت
الو<ثقى بالعروة
لها انفصام ال
إبراهيم �حاج الذي
oتtه> فب
عروشها على خاوية
يحيي؟ �ى أن
�ه يتسن لم
ننشزها
إليك �فصرهن
�ا من
أذى
�اس الن رئاء
صفوان
وابل
صلدا
تثبيتا
بربوة �ة جن
اإليمان و الهدى �ز تمي
الكفر و الض�اللة من
نحوهما و شيطان و صنم من <طغي ي ما
الوثيقة الم<حكة بالعقيدة
لها زوال ال و انقطاع ال
�ار الجب كنعان بن نمرود هم
ح<ج�ته انقطعت و �ر تحي و غ<لtب
سقطت التي سقوفها على ساقطة
<حيي؟ ي متى أو كيف
عليه نين �الس مرور مع �ر يتغي لم
�فها لنؤل األرض من نرفعها
إليك : Gالةoمoم �قط�عهن أو �أمtلهن
له اظهارا و لإلحسانا عد�ا
منه ما sتبر أو باالنفاق تفاخرا و تطاوال
تعالى لوجهه ال س<معة و لهم م<راءة
أملس كبير حجر
القطر عظيم شديد مطر
التراب من �ا نقي oأجرد
اإلنفاق بثواب يقينا و تصديقا
األرض من بمرتفع بستان
يؤكل الذي ثمرها
( رذاذ ( خفيف فمطر
17
266
266
267
267
273
273
273
273
275
275
276
276
279
280
280
282
282
282
282
282
282
<لها <ك أ
�فطل
إعصار
نار فيه
الخبيث تيم�موا ال
فيه <غمضوا ت
أحصروا
ضربا
التعف�ف
بسيماهم
إلحافا
الشيطان يتخبطه
�المس
با �الر الله يمحق
الص�دقات بربي
بحرب فأذنوا
عسرة
فنظرة
ليملل و
منه يبخس ال
هو �يمل أن
يأب ال
( زوبعة ( عاصف ريح
صاعقة أو شديد سموم
ديء �الر المال تقصدوا ال
أخذه في تتسامحوا و تتساهلوا
التصرف عن الجهاد حبسهم
للتكس�ب سيرا و ذهابا
السؤال عن ه ��نز الت
الحاجة و الفاقة على �ة الدال بهيأتهم
يالس�ؤال في إحاحا
األرض به يضرب و يصرعه
الخبل و الجنون
فيه يدخل الذي المال <هلك ي
منه <خرجoت أ الذي المال ينم�ي
به فأيقtنوا
المال ع<دnم الحال ضيق
عليكم واجب تأخير و فإمهال
�ليقر و وليمل
عليه الذي �الحق من ينقص ال
بنفسه �يقر و يملي أن
يمتنع ال
تضجروا ال �وا تمل ال
18
282
282
282
285
286
286
286
تسأموا ال
أقسط
للشهادة أقوم
أدنى
فسوق
غفرانك
و<سعها
إصرا
به لنا طاقة ال
أعدل
آدائها على أعون و لها أثبت
أقرب
المعصية إلى الطاعة عن خروج
مغفرتك نسألك
عليه تقدر ما و طاقتها
اق�ة �الش التكاليف هو و G ثقيال G عبئا
به القيام على لنا قدرة ال
عمران (3) آياتها ( –آل )200مدنية
التفسير الكلمة اآليةزوال بال الحياة الدائم
حفظهم و خلقه بتدبير القيام الدائم
الباطل و الحق بين به فرق ما
الجانب منيع ، قوي غالب
اشباه ال و فيها احتمال ال واضحات
غيرها إليها �<رد ي أصله
إالبنظر تتضح ال أو بعلمها، الله استأثر خفياتدقيق
افp عن الحق oوانحر pلn مoي
oهواءهم <وافtق أ oفسيرtه بما ي ت
�الحي
القيوم
الفرقان أنزل
عزيز الله
محكمات آيات
الكتاب أم
متشابهات
زيغ
تأويله
قلوبنا تزغ ال
2
2
4
4
7
7
7
7
7
8
19
nها عن الحق واله<دoى <مtل ال ت
.. كعادة و شأن
بئس الفراش ، و المضجع جهنم
.. لعظة و داللة
المشتهيات بالطبع
المضاعفة ، أو المحكة المحصنة
الم<عnلمة . أو المطه�مة الحtسان
اإلبل و البقر و الض�أن و المعnز
المزروعات
المرجع : أي المرجع الحسن
المطيعين الخاضعين لله تعالى
�يل إلى طلوع الفجر في أواخر الل
مقيما اللعدل في كل� أمر
الط�اعة و االنقياد لله , أو المل�ة
�صديق و العمل بشريعته �وحيد مع الت اإلقرار بالتتعالى
حسدا و طلبا للرياسة
أخلصت نفسي أو عبادتي لله
مشركي العرب
بطلت أعمالهم و خلت عن ثمراتها
خدعهم و أطمعهم في غير مطمع
يكذبون على الله
.. كدأب
المهاد بئس
.. لعبرة
الشهوات حب
المقنطرة
المسو�مة
األنعام
الحرث
المآب حسن
القانتين
باألسحار
بالقسط قائما
الد�ين
اإلسالم
بغيا
لله وجهي أسلمت
األم�يين
أعمالهم حبطت
هم �غر
يفترون
تولج
11
12
13
14
14
14
14
14
14
17
17
18
19
19
19
20
20
22
24
24
27
20
<دخل ت
بال نهاية لما تعطي أو بتوسعة
بطانة أود�اء و أعوانا و أنصارا
uقاؤه تخافوا من جهتهم أمرا يجب ات
يخوفكم الله عضبه و عقابه
مشاهدا لها في صحف األعمال
عيسى و أمه مريم بنت عمران
غا لعبادتك و خدمة بيت المقدس �عتيقا مفر
أجيرها بحفظك و أحصنها بك
جعله كافال لها و ضامنا لمصالحها
غرفة عبادتها في بيت المقدس
كيف أو من أين لك هذا ؟
بال نهاية لما يعطى أو بتوسعة
<نn" بال أب–بعيسى "ك tـ خلق ب
ال يأتي النساء مع القدرة على إتيانهن تعففا وزهدا
كيف أو منn أين يكون ؟
عالمة على حمل زوجتي ألشكرك
أن تعجز عن تكليمهم بغير آفة
Gو إشارة Gإال إيماء
وال إلى الغروب �صلu من الز
حساب بغير
أولياء
تقاة منهم تتقوا
نفسه الله يحذركم
م<حضرا
عمران آل
را �محر
بك أعيذها
زكريا كف�لها
المحراب
هذا لك �ى أن
حساب بغير
mبكلمة
حصورا
يكون؟ �ى أن
آية
�اس الن تكل�م ال أن
�رمزا إال
uبالعشي uح سب
اإلبكار
اقنتي
أقالمهم <لقون ي
27
28
28
28
30
33
35
36
37
37
37
37
39
39
40
41
41
41
41
41
43
44
21
من طلوع الفجر إلى الض�حى
أخلصي العبادة و أديمي الطاعة
يطرحون سهامهم لالقتراع بها
m من الله " م<بتدtإ nبقول " كن
ذا جاهm و قدnرm و شرف
ه زمن رضاعtه قبل أوان الكالم uفي مقر
tه )بعد نزوله( حال اكتمال ق<وvت
vمه Gا . أو أحكمه< و حت أراد شيئ
الخط باليد كأحسن ما يكون
الفقه أو الصvواب قوال و عمال
<صوuر لكم و أقدuر لردu إنكاركم أ
أخلuص األعمى خtلقةG من العمى
ما تخبئونه لألكل فيما بعد
mبهة tال ش< tمo ب عoل
أصدقاء عيسى و خواصsه و أنصاره
�روا اغتياله أي الكفار فدب
�ر تدبيرا م<حكما أبطل مكرهم دب
Gا بروحك و بدنك آخtذ<ك وافي
حاله و صفته العجيبة
�uين في أنه الحق اك �الش
nي tلوا بالعزم و الرأ هلمsوا ، أقب
منه بكلمة
وجيها
المهnد في
G كهال
ا Gأمر قضى
الكتاب
الحكمة
لكم أخnلق<
األكمه <برئ< أ
تد�خtرون ما
vأحس
�ون الحواري
مكروا
الله oرo مoك
م<توفuيك
عيسى مثل
الممnترين
تعالوا
nتهل نب
mسواء كلمة
حنيفGا كانم<سلما
45
45
46
46
47
48
48
49
49
49
52
52
54
54
55
59
60
61
61
64
6767
22
�ا �عنة على الكاذب من ندnع بالل
m عدل أوال تختلف فيه الشرائع كالم
G عن الباطل إلى الدuن الحق مائالموح�دا . أو منقادا لله مطيعا
ناصرهم و مجازيهم بالحسنى
<رون تخلtطون أو تست
<قاضيه مالزما له تطالبه< و ت
فيما أصبنا من أمول العرب
pو حرج pتاب و ذم� أو إثمtع
ال نصيب من الخير أو ال قدnر لهم
<حسن إليهم و ال يرحمهم ال ي
<ثني عليهم هم أو ال ي ال يطهuر<
<ميلونها عن الصحيح إلى المحرvف ي
الحtكمة أو الفهم و العtلم
علماء م<علuمين فقهاء في الدuين
تقnرؤون الكtتاب
عهدي
له انقاد و خضع
أوالد يعقوب أو أحفاده
التوحيد أو شريعة نبينا صلى الله عليه و سلم
يؤخ�رون عن العذاب لحظة
اإلحسان و كمال الخير
المؤمنين �ولي
tسون تلب
قائما عليه
uين األم�ي في
سبيل
لهم خالق ال
إليهم ينظ<ر ال
�يهم يزك ال
ألسنتهم يلوون
oمn الح<ك
uين vاني رب كونوا
تدnرسون
tصري إ
أسلم له
األسباط
اإلسالم
nظoرون <ن ي
�tر الب
إسرائيل
حنيفا
�ة tبك ب
68
71
75
75
75
77
77
77
78
79
79
79
81
83
84
85
88
92
93
95
96
23
يعقوب بن إسحاق عليهما السالم
�G عن الباطل إلى الدuين الحق مائال
مكة المكرمة
تطلبونها م<عnوج�ة أو ذات اعوجاج
يلتجtئ إليه أو يستمسك بدينه
حق� تقواه : أي اتقاءG حق�ا واجبا
كوا بعهده أو دينه أو كتابه �تمس
طرف حفرة
ا يسيرا بالكذtب أو التهديد Gضرر
<خnذلوا ينهزموا و ي
أحاطت بهم أو ألصقت بهم
الذل� و الصvغار و الهوان
دnرtكوا> و<جmدوا أو أ
بعهدm منه تعالى و هو اإلسالم
عهدm من المسلمين
رجعوا به مستحtق�ين له
حsها فقر النفس و ش<
ليس أهل الكتاب بم<ستوين
�طائفةp مستقيمة ثابتة على الحق
لنn تدفع عنهم أو تجزي عنهم
ة �بردp شديد أو سمومp حار
G عtوجا تبغونها
بالله يعتصtم من
tه <قات ت �حق
بحبل اعتصمواالله
ح<فرة شفا
أذى
>� األدبار �وكم يول
عليهم ض<رtبت
الذtلة
<قtفوا ث
الله من mبحبل
النا�س من حبل
بغضب باء<وا
المoسnكنة
Gسواء ليسوا
قائمة م�ة> أ
عنهم تغني nلن
صtر� فيها
قوم حرث
tطانة ب
خباال يألونكم ال
99
101
102
103
103
111
111
112
112
112
112
112
112
112
113
113
116
117
117
118
118
118
24
زرعهم
خواصv يستبطنون أمركم
ال يقصuرون في فساد دينكم
�وا مشق�تكم الشديدة أحب
مoضoوnا . أو انفرد بعضهم ببعض
oق أشد� الغضب و الحoن
خرجت أو�ل النهار من المدينة
<وط�ن <نزtل< و ت ت
<ح<د مواطن و مواقف له يوم أ
<نا و تضnع<فا عن القتال ب nتج
�ة العدد و الع<د�ة بقل
يقو�يكم و يعينكم يوم بدر
أي المشركون
ساعتهم هذه بال إبطاء
م<علنين أنفسهم أو خيلهم بعالمات
<هلtك طائفة لي
<خزيهم و يغم�هم بالهزيمة ي
با ككثيره حرام �كثيرة و قليل الر
اليسر و العسر
الحابسين غيظهم في قلوبهم
معصية كبيرة متناهية في الق<بح
sم عنت ما ودsوا
خoلوnا
الغيظ من
غدوت
تبو�ئ<
للقتال oمقاعد
تفشال أن
pة� أذل
يمtد�كم أن
يأتوكم
هذا فورهم
مسو�مين
طرفا ليقطع
tتهم يكب
مضاعفة
اء �الضر و اء �السر
الغيظ الكاظمين
فاحشة فعلوا
خلت
pسنن
تهtنوا ال
pح nقر
119
119
121
121
121
122
123
124
125
125
125
127
127
130
134
134
135
137
137
139
140
25
nقضت مضت و ان
وقائع في األمم الم<كذ�بة
ال تضعفوا عن قتال أعدائكم
nح<د> جراحة يوم أ
يوم بدر
ف<ها بأحوالm م<ختلفة �نصر
<طه�ر من الذنوب <صفي و ي لي
<هلك و يستأصل ي
مؤقتا بوقت معلوم
� كثير من األنبياء–كم من نبي
علماء فقهاء أو جموع كثيرة
<نوا فما عجزوا أو فما جب
�وا لعدو�هم ما خضعوا أو ذل
الله ناصركم ال غيره
الخوف و الفزع
ح<ج�ةG و برهانا
مأواهم و م<قام<هم
G G ذريعا تقتلونهم قتال
<م عن عدو�كم <نت فزعتم و جب
ليمتحtن صبركم و ثباتكم
تذهبون في الوادي هربا
مثله pقرح
<ها نداول
لمحuص
يمحق
G م<ؤجال كتابا
�نبي من �ن كأي
�يون رtب
وهنوا فما
استكانوا ما
موالكم الله
عب �الر
لطانا س<
الظ�المين مثوى
تح<س�ونهم
لتم tفش
tيكم ليبتل
<صعtدون ت
تلوون ال
فأثابكم
بغم غم�ا
Gأمنة
140
140
141
141
145
146
146
146
146
150
151
151
151
152
152
152
153
153
153
153
154
154
26
جون �<عر ال ت
فجازاكم الله بما عصيتم
�صال بحزن حزنا مت
أمنا و عدم حوف
�وم سكونا و هدوءGا أو م<قاربة للن
<البس كالغشاء ي
لخرج
مصارعهم المقد�رة لهم أزال
ليختبر و ليمتحtن و هو العليم الخبير
ليخل�ص و يزيل أو ليكشف و يميز
لة بوسوسته �حملهم على الز
سافروا لتجارة أو غيرها فماتوا
غ<زاةG مجاهدين فاستشهدوا
فبرحمة عظيمة
uفهم <عن سه�لnتo لهم أخالقكo و لم ت
جافيا في الم<عاشرة قوال و فعال
قوا و نفروا �لتفر
فال قاهر و ال خاذل لكم
يخون في الغنيمة
uسا بعضب شديد رجع متلب
<طه�رهم من أدناس الجاهلية ي
<عاسا ن
يغشى
لبرز
مضاجعهم
لبتلtي
<مح�ص لي
�هم استزليطان �الش
ضربوا
غز�ى
رحمة فبما
لهم oتn tن ل
فظ�ا
النفض�وا
لكم غالب فال
�يغ<ل
mبسخط باء
�يهم <زك ي
؟ هذا �ى أن
فادnرء<وا
القرح أصابهم
لهم <ملي ن �ما أن
154
154
154
154
154
155
156
156
159
159
159
159
160
161
162
164
165
168
172
178
179
27
من أين لنا هذا الخذالن ؟
فادفعوا
nح<د> نالتهم الجراح يوم أ
أن� إمهالنا لهم مع كفرهم
يصطفي و يختار
<جعل طوقا في أعناقهم سي
أمرنا و أوصانا في التوراة
ب به من البر� إليه تعالى �<تقر ما ي
كتب المواعظ و الزواجر
<ح�يo عنها <عuد و ن ب
الخtداع أو الباطل الفاني
<ن� و تختبرن� بالمحن <متحن لت
<راعوه طرحوه و لم ي
mبفوز و منجاة
عبثا عاريا عن الحكمة
فاحفظنا من عذابها
فضحته أو أهنته أو أهلكته
الرسول أو القرآن
الكبائر
�ا صغائر ذنوبنا أزtل عن
�ك عن الحقيقة ال يخدعن
يجتبي
<طو�قون سي
إلينا oدtعه
بقربان
<ر ب sالز
�ار الن عن زحزtح
الغرور
�nلون <ب oت ل
فنبذوه
tمفازة ب
G باطال
�ار الن عذاب فقنا
أخزيته
مناديا
ذنوبنا
�ئاتنا سي �ا عن كفuر
�ك ن �يغ<ر ال
تقلsب<
قليل متاع
المهاد tئس ب
<زال ن
صابروا
180
183
183
184
185
185
186
187
188
191
191
192
193
193
193
196
196
197
197
198
200
200
28
تصر�ف
<لغة فانية و نعمة زائلة ب
بئس الفراش ، و المضجع جهنم
Gمة و جزاءtيافة و تكرtض
غالبوا األعداء في الصبر
أقيموا بالحدود م<تأه�بين للجهاد
رابطوا
النساء (4) آياتها ( –سورة )187مدنية
التفسير الكلمة اآليةبالتناسل منهما ق �فر و نشر
تقطعوها أن �قوا ات و
ألعمالكم. حافظا أو م<ط�لعGا
- عظيمGا ظلما أو ذنبا أو إثما
<نصفوا ت ال و تعدلوا أن
لكم �حل ما
أربع على يادة �الز م فتحر<
الحقوق سائر و vفقة الن في
عيالكم <ر تكث ال nأن أو تجوروا، ال إن أقرب ذلك
�م<ه<ورهن
نفس بطيب �ة عطي أو Gفريضة
�ة المغب حميد سائغا uبا طي
أموركم tصالح و tشtكم معاي قوام
منهما �بث
األرحام و
G رقيبا
ا Gكبير Gا ح<وب
<قسطوا ت � أال
لكم طاب ما
رباع
تعولوا � أال
تعولوا � أال أدنى ذلك
vنtهt صoد<قات
tحnلة ن
مريئا Gا هنيئ
قtياما
1
1
1
2
3
3
3
3
3
4
4
4
5
29
في �صر�ف الت tح<سن ل اإلهتداء في اختبروهمالبلوغ قبل أموالهم
�نتم تبي و علtمتم
األموال في �صرف الت tح<سن ل Gاهتداء
ر<شدهم و هم oكبر م<بادرين
أموالهم أكل عن �فليكف
شهيدا أو لكم م<حاسبا
محدودا . oطعا م<قnت أو Gا واجب
. G عدnال و Gا صواب أو G جميال
Gهائلة Gموقدة ا Gنار سيدخ<لون
عليكم يفرض و يأمركم
عليكم Gمفروضة
والد ال و له ولد ال uتا مي
المفروضة أحكامه و شرائعه
pجاهل عصى من �كل و ،mسفهt ب
عليه مكروهات أو �لهن مكروهين
�لهن Gة �م<ضار �تمسكوهن ال
نى uالز أو الخ<لق س<وء و وز الش<
ظلمGا Gو باطال
الصحيحة الخلnوة أو بالوقاع وصل،
وثيقا عهدGا
جد�ا ا Gمستحقر مبغوضGا
اليتامى nتلوا اب
<م ت nآنس
ر<شدا
oروا يكب أن ا Gبدار
فليستعفف
Gا حسيب
مفروضا
Gسديدا قوال
سعيرا سيصnلوnن
الله يوصيكم
Gفريضة
Gكاللة
الله ح<دود<
mجهالةt ب
كرهGا
�تعضلوهن ال
mنة� مبي mبفاحشة
Gا <هتان ب
بعضكم .. أفضى
غليظا مثيقا
Gا مقnت
ربائبكم
6
6
6
6
6
6
7
9
10
11
11
12
13
17
19
19
19
20
21
21
22
23
30
غيركم من زوجاتكم بنات
عليكم إثم فال
<ه<م زوجات
األزواج ذوات
الحرام عن أعف�اء
زانين غير
�مهورهن
Gةoسع و Gى غtن
الحرائر
إمائكم
عفائف
ا ر� tس نى �بالز mمجاهرات غير
ا سر� نى �الز أصدقاء م<صاحبات
. به اإلثم أو نى �الز خاف
مناهج و . . طرائق
تعالى الله حكم <خالف ي بما
بها oحرtق<ه ن و �اها إي <دخله ن
الص�غائر ذنوبكم
vة الجن هو و شريفGا Gا حسن Gا مكان
ترك مم�ا يرثون Gعصبة Gورثة
هو ( و �وارث الت على عاهدتموهم و حالفتموهم( الجمهور عند منسوخ
عليكم ج<ناح فال
أبنائكم حالئل
الم<حصنات
م<حصنين
مسافحين غير
�أجورهن
G طoوnال
الم<حصنات
فتياتكم
م<حصنات
mم<سافحات غير
أخدان �خtذات مت
oالعنت oيtخش
. . س<نن
بالباطل
ا Gنار <صليه ن
uئاتكم سي
كريمGا G م<دnخال
ترك مم�ا oموالي جعلنا
أيمانكم عقدت �ذين ال
�ساء الن على قو�امون
23
23
24
24
24
24
25
25
25
25
25
25
25
26
29
30
31
31
33
33
34
31
عية �الر على الم<صلحين الوالة قtيام
�ألزواجهن و لله pمطيعات
�أزواجهن غيبة في المال و للعرض صائنات
�أزواجهن على �حقوقهن من لهن
مطاوعتكم عن �ترفعهن
Gا نسب أو Gا سكن البعيد
mحسن mأمر في فيق �الر
الض�يف . أو الغريب الم<سافر
tبنفسه Gا م<عجب ا Gرu م<تكب
بالمناقب �عاظ<م الت و �طاول الت كثير
الله tوجه ل ال س<معة و لهم Gم<راءة
mةoهباء أو ، mنملة أصغر مقدار
<بعثون ي فال Gسواء األرض و كانوا لو
فيتيم�مون الماء فقدوا مسافرين
( الحدث ( عن tناية ك الحاجة قضاء مكان
�بشرتهن مسستم أو �واقعتموهن
األرض وجه أو ، Gا <راب ا –ت Gطاهر
بالباطل يتأو�لونه أو �رونه <غي ي
و عليه الله صل�ى عليه الدعاء اليهود به oقصد سلم
سل�م و عليه الله صلى nقيصه تن و �ه سب به قصدوا
القول في الس�وء جانب إلى nنحرافGا ان
pقانتات
للغيب حافظات
الله حفظ بما
�نشوزهن
الج<ن<ب الجار
بالجoنnب الص�احب
بيل �الس ابن
G م<ختاال
ا Gفخور
�اس الن رtئاء
ة �ذر مثقال
األرض بهم <سو�ى ت لو
سبيل عابري
الغائط
�ساء الن <م< المست
طيبا صعيدGا
الكلtم فون �<حر ي
mعoم nم<س غير مoع nاس
راعtنا
tهم بألسنت �ا لي
أقوم
و<ج<وها نطمس
34
34
34
34
36
36
36
36
36
38
40
42
43
43
43
43
46
46
46
46
46
47
32
�أسد و أصوب و أعدل
الض�اللة في oهم ك نتر< أو نمحوها
الذ�نوب من بالبراءة يمدحونها
النواة �شtق في الرقيق nط الخي قدnر
الله دون من م<طاع أو معبود uبكل
�واة الن ظهر في sقرة الن قدnر
فيها ويهم nنش Gهائلة ا Gنار <هم <دnخtل ن
تالشت و تهرvت و احترقت
�قر ال و فيه �حر ال دائمGا
العtباد حقوق و الله حقوق جميع
ذ<كر ما به يعtظكم ال�ذي tعم ن
G مآال أحمد و Gعاقبة أجمل
اليهودي األشرف بن كعب الض�ليل
عنك <عرضون ي
األمور من عليهم التبس و أشكل
�ا شك أو ضيقGا
إيمانكم ثبات إلى أقرب
لعدو�كم تيق�ظوا أو سالحكم خذوا
قين �م<تفر جماعت للجهاد اخرجوا
الجهاد عن ��طن <ثب oي ل أو vلتنثاقلن
( المؤمنون ( هم و يبيعون
الكفر سبيله و يطان �الش
أنفسهم �ون <زك ي
G فتيال
الط�اغوت و بالجtبت
ا Gيرtنق
ا Gنار <صليهم ن
جلودهم oضtجت ن
ظليال
<ؤد�وااألمانات ت
به يعtظكم tعم�ا ن
تأويال أحسن<
الط�اغوت
عنك يص<د�ون
بينهم شجر
G جا oرoح
Gا تثبيت vأشد
حtذركم خ<ذوا
mبات> ث فانفروا
�<بطuئن لي
ون ر< nيش
الط�اغوت
G فتيال
49
49
51
53
56
56
57
58
58
59
60
61
65
65
66
71
71
72
74
76
78
33
النواة �شق في قيق �الر الخيط قدر
قصور . أو قالع و حصون
م<رتفعة م<طو�لة أو م<حكمة
رقيبا و م<هيمنا حافظGا
خرجوا
سو�ت و زو�رت أو ، بليل �رت دب
مفسدة ذلك و أشاعوه و أفشوه
عtلمه أو ، تدبيره يستخرجون
د�ة tش و بطnش و . . نكاية
Gصولة و Gة�قو أعظم
عقابا و تعذيبا �أشد
رtها nزtو من حظ� و pنصيب
حفيظGا . أو ا Gتدرnم<ق
شهيدGا أو ، Gا م<جازي و Gا م<حاسب
<فر الك ح<كم إلى رد�هم و نكvسهم
nقبoضت ان و ضاقت
للصsلح االنقياد و االستسالم
mقلب أشنع الفتنة في <وا tب ق<ل
منهم �نتم تمك أو وجدتموهم
ذهبتم و سافرتم
اإلسالم �ة تحي أو االستسالم
بروج
�دة م<شي
حفيظGا
برزوا
طائفة �ت oي ب
به أذاعوا
يستنبطونه
oأس . . ب
بأسا sأشد
تنكيال �أشد
nها من pفلtك
Gا م<قيت
Gا حسيب
أركسهم
هم صد<ور< حصtرت
oمoل vالس
فيها كtسوا nر> أ
ثقtفتموهم
ضربتم
الس�الم
الد�نيا الحياة عرض
الضvرر <ولtى أ
78
78
80
81
81
83
83
84
84
84
85
85
86
88
90
90
91
91
94
94
94
95
34
الزائل مال هي و الغنيمة
الجهاد من المانع العذر أرباب
إليه oقtل nت oن ي G م<تحوvال و ا Gرoم<هاج
بمكروه ينالكم
عدوuهم من هم oاحتراز
تسnهون
مقد�را األوقات محدود مكتوبا
تتوانوا ال و تضnع<فوا ال
عنهم م<دافtعGا مخاصtمGا
المعاصي بارتكاب يخونونها
بليل �رون <دب ي
الله بأس من Gا م<حامي و حافظا
فظيعا Gا كذtب
يتحد�ثون و �اس الن به يتناجى ما
<خالفه ي
لنفسه اختاره ما بين و بينه نخل�ي
بها <شوى في إياها <دخله ن
�ساء كالن �نونها <زي ي أصناما
الخير من دا �م<تجر دا �م<تمر
به لي مقطوعGا
�فليشق�ن أو �<قط�ع<ن فلي
اإلسالم دين هي و الله فطرت
مراغمGا
tنكم يفت
حtذرهم
تغnف<لون
Gا موقوت Gا كتاب
تهtنوا ال
خصيمGا
أنفسهم يختانون
�تون <بي ي
G وكيال
Gا <هتان ب
نجواهم
الر�سول <شاقق ي
تول�ى ما tه� <ول ن
�م جهن نصله
إناثا
مريدGا Gا شيطان
مفروضGا
�<ن uك <بت فلي
الله خلق
ا Gغرور
100
101
102
102
103
104
105
107
108
109
112
114
115
115
115
117
117
118
119
119
120
35
باطال و خداعا
معدtال و مهربا و محيدصا
قوال
�واة الن ظهر في <قرة الن قدnر
لله عبادته و توج�هه أو نفسه أخلص
�الحق الد�ين إلى الباطل عن مائال
األموال و الميراث في بالعدل
زوجtها
ظ<لما عنها Gا تجافي
الحtرص مع <خل الب
الم<ؤانسة و القلب ميل و �ة المحب في
رزقه و غناه و فضلtه
�ما قي أو ا Gم<جير و دافعا أو شهيدا
�الحق عن العدول كراهة
هادة �الش في فوا �<حر ت
رأسا إقامتها تتركوا
<صرة الن و القو�ة و oعة المoن
لكم يحدث< ما بكم ينتظرون
غنيمة و ظفر و pنصر
عليكم فأبقينا نغلبكم ألم
اإليمان و <فر الك بين م<رد�دين
محيصGا
قيال
ا Gنقير
لله وجهه أسلم
حنيفGا
بالقسط
tها بعل
ا Gنشوز
�ح �الش
تعدtلوا أن
tه سعت
كيال و
تعدtلوا أن
تلووا
<عرtضوا ت
ة �العز
بكم �صون يترب
pفتح
عليكم oحnوذ ت nنس nألم
ذلك بين nذبين مذب
Gا م<بين لطانا س<
األسفل الد�رك
121
122
124
125
125
127
128
128
128
129
130
132
135
135
135
139
141
141
141
143
144
145
36
العذاب في ظاهرة Gة�ح<ج
�م جهن قعر في الذي الط�بق
بالبصر Gا عيان
منها صيحة أو الس�ماء من pنار
فيه الحيتان باصطياد تعتدوا ال
الله بطاعة وثيقا عهدGا
تعي فال خtلقية بأغطية اة �مغش
العtلم عن فحجبها عليها ختم
فاحشا باطال و Gا كذيب
عيسى شبه المقتول على <لقtي أ
لها المقيمين أمدح و
<ه حفدت أو يعقوب أوالد
حكم و مواعظ فيه Gا كتاب
<فرطوا ت ال و �الحد <جاوزوا ت ال
" نطفة " و أب بال nكن بكلمة و<جtد
�ه رب أمر من mروح ذو
يستكبر و يترف�ع و يأنف لن
سلم و عليه الله صلى محمد هو
العظيم القرآن هو
والد ال و له ولد ال ، �ت المي
Gجهرة
الص�اعقة
السبت في تعدوا ال
غليظا ميثاقGا
غلف <نا قلوب
عليها الله طبع
عظيما Gا <هتان ب
لهم uه ب ش<
الص�الة المقيمين و
األسباط
زبورا
تغلوا ال
<ه كلمت
منه pروح
يستنكtف لن
pرهان> ب
Gا م<بين نورا
الكاللة
153
153
154
154
155
155
156
157
162
163
163
171
171
171
172
174
174
176
المائدة (5) آياتها ( –سورة )120مدنية
37
التفسيرالكلمةاآلية1
1
1
1
2
2
2
2
2
2
2
2
3
3
3
3
3
3
3
3
3
بالعقود
األنعام
الصيد محلي غير
م< ح<ر< وأنتم
<حلوا ت ال
الله شعائر
الحرام الشهر
الهدى
القالئد
البيت آم�ين
�كم يجرمن ال
قوم شنآن
الدم<
الخنزير لحم<
به الله لغير <هل أ ما
المنخنقة
الموقوذة
المتردية
النطيحة
السبع أكل ما
ذكيتم ما
الوثيقة الموكدة بالعهود
والمعز والضأن والبقر اإلبل
حرام فهو مستحليه غير
العمرة أو بالحج م<حرمون
تنتهكوا ال
دينه معالم أو الحج مناسك
الحرم األربعة األشهر
الكعبة إلى األنعام من <هدى ي ما
له عالمة الهدي به د �ـ يقــل ما
والعمار الحجاج وهم قاصدينه<
يكسبنكم ال أو يحملنكم ال
لهم بغضكم
السائل وهو المسفوح الدم
أجزائه بجميع الخنزير يعني
تعالى غيره اسم< ذبحه عند ذ<كر ما
بالخنق الميتة<
بالضرب الميتة<
علو من بالسقوط الميتة<
بالنطح الميتة<
بجرحه فمات منه< أكل ما
فذبحتموه حياة وفيه أدركتموه ما
38
3
3
النصب
تستقسموا
يعظمونها الكعبة حول حجارة
لكم ق<سم ما معرفة تطلبوا
3
3
3
3
3
4
4
4
5
5
5
5
5
5
5
5
6
6
6
6
باألزالم
فسق ذلكم
اضط<ر�
مخمصة
إلثم م<تجانف
الطيبات<
الجوارح
م<كلبين
طعام<
الم<حصنات<
<جوره<ن� أ
م<حصنين
م<سافحين غير
أخدان م<تخذي
باإليمان يكف<ر
<ه< عمل حبط
الغائط
النساء المستم
طيبا صعيدا
حرج
الجاهلية في pمعروفة pمعلمة pقداح
معصيته إلى الله طاعة عن خروج
منها للتناول الضرورة أته oألج
شديدة مجاعة
الضرورة قدر بتجاورز إليه مائل
أكله في الشارع< oذtن أ ما
والطير السباع من للصيد الكواسب
به ينها �وم<ضر الصيد لها م<علمين
والنصارى اليهود ذبائح<
الحرائر أو العفائف<
مهورهن
الزنى عن بالزواج م<تعففين
بالزنى مجاهرين غير
سرا للزنى خليالت م<صاحبي
اإلسالم شرائع <نكر ي
السابق عمله ثواب< بطل
الحدث ( ) عن كناية الحاجة قضاء موضع
بشرتهن مسستم أو واقعتموهن
األرض. وجه أو <رابا G –ت طاهرا
وتشريعه دينه في ضيق
39
7
8
8
8
ميثاقه
بالقسط هداء ش<
يجرمنكم ال
قوم شنآن
عهده
بالعدل شاهدين
يكسبنكم ال أو ، يحملنكم ال
لهم <غضكم ب
11
12
12
12
13
13
13
14
15
19
25
26
26
27
29
29
30
أيديهم إليكم يبسطوا
نقيبا
<م<وهم رت �عز
حسنا قرضا
الكلم <حرفون ي
حظا نس<وا
mخائنة
فأغرينا
نور
فترة
فافرق
األرض في <هون يتي
تأس فال
قربانا
بإثمي <وء تب
إثمك و
ه< نفس< له فطوعت
واإلهالك بالقتل بكم يبطشوا
كفيال أمينا
<موهم . عظمت أو <موهم نصرت
نفس بطيبة احتسابا
بالباطل . <ؤولونه ي أو <غيرونه< ي
وافرا نصيبا تركوا
خائنة . فعلة أو وغدر خيانة
صقنا . nألـ أو وحرشنا �جنا هي
وسلم عليه الله صلى محمد هو
وسكون وانقطاع فتور
بح<كمك فافضل
ضالين م<تحيرين فيها يسيرون
تحزن فال
تعالى إليه �البر من به <تقرب ي ما
قتلتني إذا قتلي بإثم ترجع
ق<ربانك ق<بول من المانع السابق
ه< نفس< له وسهلت نت �ـ زي
40
31
31
31
33
33
35
38
األرض في يبحث<
أخيه سوأة
ويلتا يا
األرض من <نفوا ي
pخزي
الوسيلة
نكاال
قتله غ<رابا ليدفن فيها يحفر
عورته أو جيفته
وتحسر جزع كلمة<
<سجنوا ي أو <بعدوا ي
وعقوبة pوفضيحة �ذل
المعاصي وترك الطاعات بفعل لفى الز<
العoوnد من تمنع ع<ق<وبة
41
41
41
41
41
42
42
42
43
44
44
44
46
48
48
للكذب سم�اع<ون
آخرين لقوم سم�اع<ون
الكلم يحرفون
فتنته
pخزي
للسsحت أكال<ون
بالقسط
المقسطين
ذلك بعد من يتولون
أسلموا
<ون الرباني
األحبار
آثارهم على قفينا
عليه م<هيمنا
جاءك عما
عليك ليكذبوا فيمسخ<ونه< كالمك يسمعونفيه
آلخرين للتجس�س كالمك يسمع<ون
بالباطل <ؤو�لونه ي أو <بدلون ي
إهالكه< أو <فره< وك ضاللته<
وذل افتضاح
شا , sالر ه< أفحش< و الحرم للمال
اإلسالم , وهوحكم بالعدل
فيه وحكموا �وا و<ل فيما العادلين
بعد للتوراة الموافق ح<كمك عن <عرضون يتحكيمك
التوراة في ربهم لحكم انقادوا
الفقهاء< العلماء< أو اليهود �اد< ع<ب
اليهود لـماء< عـ<
النبيين آثار على أتبعنا
سبقه ما على شاهدا أو رقيبا
41
48
48
49
51
52
52
53
53
ومنهاجا شرعة
ليبل<وكم
<وك tن يفت أن
أولياء
دائرة <صيبنا ت
بالفتح
أيمانهم جهد
أعمالهم حبطت
جاءك عما عادtال
الدين في واضحا وطريقا شريعة
بأمركم أعلم وهو ليختبركم
بكيدهم ويصدوك يصرفوك
وتستنصرونهم <ؤاخونهم ت
بنوائبه الدهر علينا يدور
وسلم عليه الله صلى لرسوله بالنصر
أوكدها و بأغلظها الحلف في مجتهدين
وضاعت بطلت54
54
54
54
57
59
60
60
60
62
63
63
64
المؤمنين على أذلة
الكافرين على أعزة
الئم لومة
واسع الله
ولعبا هزوا
تنقمون
مثوبة
الطاغوت عبد
السبيل سواء
السحت أكلهم
الربانيون
األحبار
مغلولة
بهم رحماء عليهم عاطفين
غلظاء عليهم أشداء
الدين نصرهم في معترض اعتراض
والجود الفضل كثير
وم<جونا وهزال ، سخرية
وتنكرون تعيبون أو تكرهون
وعقوبة ثابتا جزاء
الله معصية في الشيطان أطاع
اإلسالم وهو المعتدل الطريق
شا sالر وأفحشه ، الحرام المال
الفقهاء العلماء أو ، اليهود ع<باد<
اليهود علماء
<خال ب العطاء عن مقبوضة
42
66
68
69
71
75
75
75
75
77
77
80
مقتصدة أمة
تأس فال
الصابئون
فتنة
خلت
صديقة أمه
الطعام يأكالن
يوفكون أنى
تغلوا ال
الحق غير
عليهم الله سخط
منهم . أسلم من وهم معتدلة
تتأسف وال تحزن فال
خبره مبتدأ المالئكة أو الكواكب عبدةكذلك " " مؤخرا
شديد وعذاب بالء
مضت
تعالى الله مع الصدق كثيرة
إلـها تزعمونه فكيف البشر كسائر
البينة الدالئل تدبر عن <صرفون ي كيفوقبولها
تفرطوا وال �الحد تجاوزوا ال
باطال غلو�ا
فعلوا بما عليهم غضب83
89
89
90
90
90
93
93
94
الدمع من تفيض
أيمانكم في باللغو
األيمان عقدتم
األنصاب
األزالم
رجس
جناح
طعموا
الله ليبلونكم
�ه فتــصب بالدمع أعينهم تمتلئ
صدفة معتقدا الشيء على يحلف أن هومما اللسان على يجري ما أو بخالفه واالمر
اليمين به يقصد ال
والنية بالقصد وثقتموها
يعظمونها الكعبة حول حجارة
الجاهلية في اإلستسقام قداح
نجس ، ،قذر خبيث
حرج و إثم
تحريمه قبل المحرم أكلوا أو شربوا
�نكم ويمتحن ليختبرنكم
43
95
95
95
95
95
96
97
97
97
97
97
103
ح<<<رم أنتم
النعoم
الكعبة بالغ
ذلك عoدnل
أمره وبال
للسيارة
الحرام البيت
للناس قياما
الحرام الشهر
الهدي
القالئد
)1بحيرة (
عمرة أو بحج محرمون
والمعز والضأن والبقر اإلبل
به فيذبح الحرم واصل
ومقابله الطعام معادل
ذنبه عاقبة وسوء فعله ثقل
للمسافرين
بالكعبة المراد وهو الحرم جميع
ودنيا دينا لمصالحهم قواما
األربعة الحرم األشهر
الكعبة إلى األنعام من <هدى ي ما
له عالمة الهoدnي به يقلد ما
إذا للطواغيت وتخلى أذنها تشق الناقةذكر آخرها أبطن خمسة ولدت
بيناه (1) ما منها اخترنا كثيرة أقوال األربعة تفسير في
103
103
103
104
105
106
106
107
سائبة
وصيلة
حام
حسبنا
أنفسكم عليكم
األرض في ضربتم
ثمنا به نشتري ال
األوليان
أو مرض من برء لنحو لألصنام تسيب الناقةحرب في نجاة
ثم بأنثى �رت بك إذا للطواغيت تترك الناقةبأنثى �ت ثن
ولد< لقح إذا عليه يحمل وال يركب ال الفحلولده
كافينا
المعاصي من واحفظوها الزموها
فيها سافرتم
دنيويا عرضا كذبا منا oبقس نأخذ ال
44
110
110
110
110
110
111
112
114
116
117
القدس بروح
المهد في
كهال
تخلق
األكمة
الحواريين
مائدة
عيدا
سبحانك
توفيتني
له الوارثان الميت إلى األقربان
السالم عليه جبريل
الكالم أوان قبل الرضاعة زمن في
( ) نزوله بعد القوة إكتمال حال في
وتقدر تصو�ر
خلقة األعمى
وخواص�ه السالم عليه عيسى أنصار
طعام عليه خوانا
نعظمه يوما أو وفرحا سرورا
ذلك أقول أن من لك تنزيها
حيا الس�ماء إلى برفعي وافيا إليك أخذتني
آياتها - ( (6) مكية األنعام )165سورةالتفسير الكلمة اآلية
أبدع و . . أنشأ
العبادة في غيره به يسو�ون
للموت �نا م<عي Gا زمان قد�ر و كتب
بعلمه م<ستأثر للبعث �ن م<عي زمن
تجحدونه أو البعث في �ون تشك
باأللوهية المتوح�د أو المعبود أي
العقوبات . من ينالهم ما هو و أخبار
أهلكنا G كثيرا
. . جعل
يعدلون �هم برب
G أجال قضى
عنده مسم�ى أجل
تمترون
الله هو و
أنباء
أهلكنا كم
1
1
2
2
2
3
5
6
45
�اس الن من أم�ة
القو�ة و المكنة من أعطيناهم
المطر
�الصب كثير غزيرا
رق أو كاغد في مكتوبا
إنزاله بعد لحظة <مهلون ي ال
على يخلtطون ما mحينئذ عليهم أشكلنا و لخلطنااليوم أنفسهم
نزل أو . . أحاط،
إحسانا و تفض�ال ، أوجب و قضى
بالكفر غبنوها و أهلكوها
�حل و �استقر ما
معينا ا Gناصر و معبودGا �ا رب
مخترع و . . م<بدع
عباده يرزق
له انقاد و بالعبودية لله خضع
الساعة قيام إلى القرآن بلغه من
شركهم . عاقبة أو معذرتهم
عنهم زال و غاب
شفاعتهم –يكذبون و األصنام
كثيرة أغطية
الس�مع في tقال ث و صمما
قرن
�ناهم مك
الس�ماء
مدرارا
قرطاس في كتابا
<نظرون ي ال
ما عليهم للبسنايلبسون
. . فحاق
كتب
أنفسهم خسروا
سكن ما
�ا ولي
. . فاطر
<طعم ي هو
أسلم من
بلغ من
فتنتهم
عنهم �ظل
يفترون كانوا ما
�ة tن أك
وقرا
6
6
6
6
7
8
9
10
12
12
13
14
14
14
14
19
23
24
24
25
25
25
46
كتبهم في المسط�رة أكاذيبهم
بأنفسهم القرآن عن يتباعدون
متنها على ح<بسوا أو ، فوها �عر
للس�ؤال تعالى ح<كمه على ح<بسوا
شعور غير من فجأة
الد�نيا الحياة في �عنا ضي و قص�رنا
خطاياهم و ذنوبهم
رسله بنصر وعده آيات
عليك عظ<م و �شق
تحتها ما إلى ينفذ فيها سربا
أمورها تدبيرنا و لها خلقنا في
تركنا و أغفلنا ما
الكفر و العناد و الجهل ظلمات
أمركم عجيب عن أخبروني
مان �الز و الس�قم و الفقر و البؤس
يتوبون و عون �يتخش و �لون يتذل
عذابنا أتاهم
لهم استدراجا الكثيرة �عم الن من
فجأة العذاب بهم أنزلنا
م<كتئبون أو حمة �الر من آيسون
آخرهم
أخبروني
األو�لين أساطير
عنه ينأون
�ار الن على و<قفوا
�هم رب على و<قفوا
بغتة
فيها طنا �فر
أوزارهم
الله لكلمات
عليك <ر كب
األرض في نفقا
أمثالكم pأمم
طنا �فر ما
الظ�لمات في
أرأيتكم
اء �الضر و بالبأساء
عون �يتضر
بأسنا جاءهم
شيء �كل
بغتة أخذناهم
مبلسون هم
القوم دابر
أرأيتم
26
27
30
31
31
31
34
35
35
38
38
39
40
42
42
43
44
44
44
45
46
47
م<ختلفة أنحاء على رها �نكر
يعدلون و عنها <عرضون ي هم
أخبروني
ليال أو فجاءة
نهارا أو م<عاينة
مقدوراته أو مرزوقاته
دواما أي ، آخره و �هار الن أول في
بهم أعلم نحن و �ا امتحن و ابتلينا
أوجب و إحسانا –قضى و تفض�ال
جاهل م<سيء عاص �كل و بسفاهة
شافيا بيانا �نه <بي ي أو به يحكم فيما يتبعه
العدل بحكمه الباطل و �الحق بين
تعالى علمه أو المحفوظ الل�وح
اإلثم من بجوارحكم فيه كسبتم
<قص�رون ي ال أو يتوانون ال
له التذل�ل و الض�راعة م<علنين
بالد�عاء ين �مسر
القتال مالحم في يخلطكم
األهواء م<ختلفة فtرقا
القتال في بعض شد�ة
مختلفة بأساليب رها �نكر
اآليات نصر�ف
يصدفون هم
أرأيتكم
بغتة
جهرة
الله خزائن
�العشي و بالغداة
�ا فتن
�كم رب كتب
بجهالة
�الحق �يقص
الفاصلين خير
مبين كتاب
�هار بالن جرحتم
يفر�طون ال
عا �تضر
خ<فية
يلبسكم
شيعا
بعض بأس
اآليات نصر�ف
46
46
47
47
47
50
52
53
54
54
57
57
59
60
61
63
63
65
65
65
65
66
48
فأجازيكم أمركم �إلي �ل وك بحفيظ
الط�عن و االستهزاء في يأخذون
بالباطل أطمعتهم و خدعنهم
للهلكة تسلم أو �ار الن في تحبس � لئال
فداء �بكل تفتد
للهلكة أسلموا أو �ار الن في حبسوا
الحرارة نهاية mبالغ ماء
�ته فأضل المهمه في به هوت
العبادة نخلص و نسلم بأن أمرنا
إسرافيل فيه بنفخ الذي القرن
عم�ه اسم أو إبراهيم والد لقب
عجائب أو آيات أو ، . . م<لك
بظالمه ستره
األفق تحت غرب و غاب
الض�وء م<نتشر األفق من طالعا
أنشأها و أوجدها
�الحق الد�ين إلى الباطل عن مائال
التوحيد في خاصموه
برهانا و حج�ة
يخلطوا لم
بكفر . بشرك
�بوة بالن اصطفيناهم
بوكيل
يخوضون
تهم �غر
نفس <بسل ت أن
عدل �كل تعدل
أبسلوا
حميم
ياطين �الش استهوته
<سلم لن <مرنا أ
الص�ور
آزر
. . ملكوت
الل�يل عليه �جن
أفل
بازغا
الس�ماوات فطر
حنيفا
قومه حاج�ه
سلطانا
يلبسوا لم
بظلم
اجتبيناهم
68
70
70
70
70
70
71
71
73
74
75
76
76
77
79
79
80
81
82
82
87
49
سقط و لبطل
الحكمة أو ، �بالحق �اس الن بين الفصل
للسكت الهاء و ، اقتد
عظ�موه ما أو ، الله عرفوا ما
قة �مفر مكتوبة أوراقا
( التوراة ( أنزله الله قل
باطلهم
( القرآن ( الفوائد و المنافع كثير
أهلها : أي �ة مك
المغارب و المشارق أهل
شدائده و سكراته
العذاب من فيه هي مم�ا خل�صوها
الخزي و الذ�ل و ديد �الش الهوان
الد�نيا متاع من أعطيناكم ما
بينكم �صال االت ق �تفر
خالقه . أو النبات عن شاق�ه
؟ عبادته عن تصرفون فكيف
خالقه أو �هار الن بياض عن ظلمته �شاق
به نيطت مقد�ر بحساب أفالكهما في يجريانالخلق مصالح
نحوها و األرحام في فقيل و ، األصالب في
األصالب في قيل و نحوها و األرحام في
لحبط
الحكم
اقتده
الله قدروا ما
قراطيس
الله قل
خوضهم
مبارك
القرى أم
حولها من
الموت غمرات
أنفسكم أخرجوا
الهون عذاب
خو�لناكم ما
بينكم تقط�ع
�الحب فالق
<ؤفكون ت �ا فأن
اإلصباح فالق
القمر و مس � الشح<سبانا
�فمستقر
مستودع و
88
89
90
91
91
91
91
92
92
92
93
93
93
94
94
95
95
96
96
98
98
99
50
غض�ا أخضر شيئا
نحوها و الحنطة كسنابل متراكما
الكيزان في �خل الن ثمر من يخرج ما أو�ل هو
الكيزان عنها تنشق كالعناقيد عراجين و عذوق
المتناول من قريبة أو �ية متدل
إدراكه و نضجه حال إلى و
الكفر في أطاعوهم حيث ياطين �الش
سبحانه له افتروا و اختلقوا
م<خترع و م<بدع
؟ . يكون أين من أو كيف
�متول ز رقيب
تعالى به <حيط ت ال
�للحق تهدي براهين و آيات
لمجازاتكم أعمالكم <حصي أ برقيب
مختلفة بأساليب رها �نكر
الكتاب أهل من تعل�مت و قرأت
ظلما و اعتداء
وأوكدها بأغلظها الحلف في مجتهدين
نتركهم
الحد بالكفر تجاوزهم
�رون يتحي أو شد �الر عن يعمون
خضرا
م<تراكبا �ا حب
طلعها
ألوان
دانية
ينعه و
�الجن
له خرقوا
. . بديع
يكون �ا أن
وكيل
األبصار تدركه ال
بصائر
بحفيظ
اآليات نصر�ف
درست
عدوGا
أيمانهم جهد
نذرهم
ط<غيانهم
يعمهون
99
99
99
99
99
100
100
101
101
102
103
104
104
105
105
108
109
110
110
110
111
51
جمعنا
جماعة جماعة أو مواجهة و م<قابلة
المزو�ق الم<مو�ه باطله
ة �الغر على أخذا و خداعا
القول خرف ز< إلى لتميل
اآلثام من ليكتسبوا
ذلك يعلمون �هم أن في �ين الشاك
العظيم القرآن هو و كالمه
مواعيده أحكامه –في في و
الله إلى بونه ينس< فيما يكذبون
اتركوا
كان �ا أي اإلثم من يكتسبون
معصية و الط�اعة عن خروج
هوان و عظيم �ذل
الض�يق شديد
يستطيع فال صعودها يتكل�ف
الخذالن أو العذاب
الغواية و للض�الل دعوتهم من أكثرتم
مقامكم و كم �مستقر و مأواكم
ببهرجها خدعتهم
بالهرب الله عذاب من بفائتين
استطاعتكم و �نكم تمك غاية
حشرنا
<ال ق<ب
القول خرف ز<
غرورا
إليه لتصغى
ليقترفوا
الممترين
�ك رب كلمة
عدال و صدقا
يخر<صون
ذروا
يقترفون
لفسق �ه إن
pصغار
حرجGا
الس�ماء في يص�عد
الر�جس
اإلنس من استكثرتم
مثواكم �ار الن
الحياة تهم �غر
بم<عجزين
مكانتكم
111
112
112
113
113
114
115
115
116
120
120
121
124
125
125
125
128
128
130
134
135
136
52
اإلختراع وجه على خلق
رع �الز
المعز و الض�أن و البقر و اإلبل
Gأحياء الص�غار البنات وأد
باإلغواء <هلكوهم لي
عليهم ليخلطوا
الكذب من يختلقونه
زرع
مة �م<حر محجورة
الحوامي و الس�وائب و البحائر
التحريم و بالتحليل الله على كذبهم
نحوه و كالكرم للتعريش م<حتاجة
�خل كالن بإسوائها عنه م<ستغنية
الكيفية و الهيئة في المأكول ثمره
كاإلبل األثقال يحمل ما
كالغنم للذ�بح <فرش ي ما
تحريما و تحليال وآثاره طرقه
�حريم الت بهذا الله أمركم
يأكله كان �ا أي آكل
مهراقا سائال
حرام نجس أو خبيث أو قذر
ذرأ
الحرث
األنعام
أوالدهم قتل
<ردوهم لي
عليهم tسوا ليلب
يفترون
حرث
حtجر
ظهورها ح<ر�مت
وصفهم
معروشات
معروشات غير
أكله مختلفا
حمولة
فرشا
الشيطان خط<وات
بهذا الله وص�اكم
يطعمه m طاعم
مسفوحا دما
رجس �ه فإن
136
136
137
137
137
137
138
138
138
139
141
141
141
142
142
142
144
145
145
145
145
53
الله غير اسم ذبحه عند ذكر
للضرورة أكله إلى <لجئ أ
استئثار أو للذ�ة م �للمحر طالب غير
الر�مق �يسد ما متجاوز ال و
طيرا : أو دابة اصبع له ما
الكليتين و الكرش شحوم
�<حل في الشحم من بهما علق ما
شحمها �<حل في األمعاء و المصارين
فتحل الض�أن إلية
نقمته و غذابه <دفع ي ال
تعالى الله على تكذبون
الكتب انزال و الر�سل بارسال
شهودكم هاتوا أو أحضروا
العبادة في غيره به يسو�ون
. . أقرأ
فقر
نحوه و نى �كالز المعاصي كبائر
به ألزمكم و أمركم
يرشد و قو�ته استحكام
نقص و زيادة دون بالعدل
عليه تقدtر ما و طاقتها
فيه اعوجاج ال ديني و سبيلي
به الله لغير �أهل
�اضطر
mباغ غير
mعاد ال و
ظفر ذي
شحومهما
ظهورهما حملت ما
الحوايا
بعظم اختلط ما
بأسه �يرد ال
تخرصون
البالغة الحج�ة
هداءكم ش< �هلم
يعدلون �هم برب
. . أتل<
إمالق
الفواحش
به وص�اكم
أشد�ه يبلغ
بالقسط
و<سعها
مستقيما صراطي
145
145
145
146
146
146
146
146
147
148
149
150
150
151
151
151
151
152
152
152
153
157
54
عنها �اس الن أوصرف عنها أعرض
قدسه و تعالى بجالله يليق Gايتاء
الض�اللة في أحزابا و فرقا
المعاد و المعاش ألمور م<قو�ما ثابتا
الحق الد�ين إلى الباطل عن مائال
�ها كل عبادتي
عقابه عليها محموال ذنبا � إال
آثمة نفس تحمل . . ال
فيها بعضا بعضكم يخل<ف
عليم بكم هو و ليختبركم
عنها صدف
�ك رب يأتي
شيعا كانوا
قيما دينا
حنيفا
نس<كي
عليها إال
وازرة تزر ال
األرض خالئف
ليبل<وكم
158
159
161
161
162
164
164
165
165
األعراف (7) آياتها ( –سورة �ة �ي )206مك
التفسير الكلمة اآليةpالتكذيب ضيق خشية تبليغه من
القرى من G أهكلنا كثيرا
عذابنا
G ليال أو هو بائتين نائمونو
النهار يمستر نصف )حون القيلولة(
عهم�وتضرم هؤدعا
سيئاته على حسناته رجحت
حسناته على سيائته رجحت
G وقرارا G مكانا لكم جعلنا
وتحيون به تعيشون ما
منه pحرج
قري من ةوكم
بأسنا
G بياتا
قآئلون هم
دعواهم
موازينه ثقلت
موازينه خفت
�اكم مكن
معايش
2
4
4
4
4
5
8
9
10
10
55
اض و . ركطما دعاك ما ملكحأو
المهانين األذالء
الحياة في وأمهلني أخرني
األولى إالممهلين النفخة وقت لى
أضللتني فبما
وألجلسن �ألترصدن لهم �هم
أو G G معيبا مذموما لعينا G محقرا أو
G مبعدا G مطرودا
الوسوسة إلقى أ ليهما
وغ<ط <خفي وا تر س< عنهما �ما ي
عوراتهما
لهما وحلف أقسم
ب الطاعة رتبة عن خداعفأنزلهما
يلزقان وأخذا شرعا
لكم ووهبنا أعطيناكم
عوراتكم ويداري يستر
زينة مال . لباس Gأو ا
وثمراته اإليمان
يخدعنكم وال يضلنكم ال
عنهما بخداعه ، يزيل G استالبا
ذريته . جنوده أو
منعك ما
الصاغرين
أنظرني
المنظرين
أغويتني مافب
لهم ألقعدن
G مذءوما
G مدحورا
لهما فوسوس
عنهما ووري ما
سوءاتهما
اوقاسمهم
بغرور فدالهما
يخصفان طفقا
عليكم أنزلنا
سوءاتكم يواري
ريشا
التقوى لباس
يفتننكم ال
عنهما ينزع
قبيله
12
13
14
15
16
16
18
18
20
20
20
21
22
22
26
26
26
26
27
27
27
56
القبح أ في متناهية Gفعلة توا
والق الطاعات جميع وهو بoر<بالعدل
مستقيم إتوجهوا عبادته نيلى
مكانه أو سجود وقت كل في
عوراتكم لستر ثيابكم البسوا
قبحها لمزيد المعاصي كبائر
سا من يوجبه المعاصي ئما ر
الناس على واإلستطالة الظلم
G وبرهانا Gحجة
ال كنتم آأين الذين لهة . .
الن في فيها �تالحقوا واجتمعوا ار
والس األتباع وهم Gمنزلة�فلة
والرؤساء القادة وهم Gمنزلة
G مزيدا G مضاعفا
الجمل يدخل
اإلبرة ثقب
pمستقر يأ، فراش
كالل ف<حsأغطية
عليه تقدر وما طاقتها
وعداوة m حقد mوضغن
mمناد ونادى pمعلم أعلم
معوج إعوجاج �يطلوبنها ذات أو ة
فاحشة فعلوا
بالقسط
وجوهكم اقيموا
مسجد كل عند
زينتكم خذوا
الفواحش
اإلثم
البغي
G س<لطانا
كنتم ما . .أين
فيها ا د�اركوا
أخراهم
ألوالهم
G ضtعفا عذابا
الجمل يلج
الخياط �سم
pهادtم
غواش
و<سعها
mلtغ
مؤذنp أف oن�ذ
G عوجا يبغونها
28
29
29
29
31
33
33
33
33
37
38
38
38
38
40
40
41
41
42
43
44
45
57
pبينهما . حاجز سور وهو
وشرفاته السور هذا أعالي
لهم المميزة بعالمتهم
أ أو علينا لقواص<بوا
وزينتها بزخارفها خدعتهم
كالمنسيين العذاب في نتركهم
كانوا . .وكما
الكتاب مواعيد ) عاقبة و ( البعث من مآلها و القرآن الجزاء و الحساب
وشفاعتهم الشركاء من يكذبون
الل Gستواءإ سبحانه ابالمعنى به ئق
ضوءه فيذهب بالليل النهار <غطي ي
G سريعا G طلبا النهار الليل يطلب
العدم من األشياء جميع إيجاد
يشاء كما فيها والتصرف التدبير
كثر أه �تنز أو يرهخوتعظم
و حوائجكم ااسألوه منه طلبوا
وال <م والذلة الضراعة والخشوع إسظهرين تكانة
قلوبكم في G سرا
ثوابه أو وإنعامه إحسانه
الغيث وهي برحمته مبشرات
ورفعته حملته
pحجاب بينهما
عرافأال
بسيماهم
علينا أفيضوا
الدنيا الحياة غرتهم
ننساهم
كانوا . .وما
تأويله
يفترون
العرش على استوى
النهار الليل <غشي ي
G حثيثا يطلبه
الخلق< له
األمر<
الله تبارك
ربكم ادعوا
G تضرعا
خ<فية
الله مةرح
G بشرا
G سحابا أقلت
46
46
46
50
51
51
51
53
53
54
54
54
54
54
54
55
55
55
56
57
57
58
الماء بحمل مثقلة
نبات وال فيه ماء ال مجدب
فيه خير Gال قليال أو G عسرا
بأس مختلفة انكررها ليب
والرؤساء السادة
G وفعال G قوال صالحكم فيه ما أتحرى
واإليمان الحق عن القلوب ع<مي
الحق عن وضاللة عقل خفة
وع Gظقوةt ماجسأم
الكثير وفضله نعمه
pالقلوب . عذاب على رين أو
س<خط أو pوطرد pلعن
آخر الجميع. . أهلكنا المراد و
أبوين من ال صخر من الله خلقها
صدقي على دالة معجزة
أنزلكم و أسكنكم
ام �الش و الحجاز و الحجر أرض
إحساناته و نعمه
شديدا إفسادا تفسدوا ال
استكبروا
الص�يحة . أو ديدة �الش لزلة �الز
G tقاال ث
ميت mلبلد
G نكدا
اآليات نصر�ف
المأل قال
لكم أنصح
عمين G قوما
سفاهة
طةسب
الله الآ ء
pرجس
pغضب
دابر . .قطعنا
الله ناقة<
آية
بو�أكم
األرض في
الله آالء
تعثوا ال
عتوnا
جفة �الر
جاثمين
57
57
58
58
60
62
64
66
69
69
71
71
72
73
73
74
74
74
74
77
78
78
59
بهم حراك ال موتى هامدين
نأتي مم�ا الط�هارة يد�عون
كأمثالها العذاب في الباقين
تنقصوا ال
طريق
اعوجاج ذات أو معوج�ة تطلبونها
افصل و اقض و احكم
( 78آية )
دارهم في ناعمين يقيموا لم
أحزن
األلم و الس�قم و البؤس و الفقر
يخضعون و �لون يتذل
ماال و عددا نموا و <روا كث
فجأة
عليهم تابعنا أو غليهم رنا �ليس
عذابنا بهم ينزل
ليال أي بيات وقت
إياهم . استدراجه أو عقوبته
آمنوا للذين الله �ن يبي لم
شئنا لو إياهم إصابتنا
نختم
أوصيناهم بما وفاء من
يتطه�رون
الغابيرن
تبخسوا ال
صراط
عوجا تبغونها
افتح �نا رب
جفة �جاثمين –الر
فيها oوnا يغnن لم
آسى
الض�راء و بالبأساء
عون �يض�ر
عفوnا
بغتة
عليهم لفتحنا
بأسنا يأتيهم
بياتا
الله مكر
آمنوا للذين tيهد لم
أصبناهم نشاء لو أن
نطبع
عهد من
82
83
85
86
86
89
91
92
93
94
94
95
95
96
97
97
99
100
100
100
102
60
باآليات فكفروا
بأن . . خليق أو أن على . . حريص
فيه �يشك ال أمره ظاهر
قميصه طوق من أخرجها
مس �الش شعاع شعاعها غلب
ؤساء �الر و المشورة أهل
تعجل ال و عقوبتهما أمر أخ�ر
رoط sالش هم و الس�حرة جامعين
الحقيقة يخالف ما لها �لوا خي
شديدا تخويفا خو�فوهم
بسرعة تتناول أو تبتلع
<مو�هونه ي و يكذبونه ما
الس�الم عليه موسى أمر �ن تبي و ظهر
�ا من تعيب ما و تكره ما
علينا �صب أو أفض
بناتكم للخدمة –نستبقي
القحوط و بالجدوب
يتشاءموا
اآلخرة في الموعود عقابهم شؤمهم
الجارف . الموت أو الكثير الماء
المعروف القمل أو القراد أو الدvبى
بها فظلموا
أن على . . حقيق
م<بين
يده نزع و
بيضاء
المأل
أخاه و أرجه
حاشرين
�اس الن أعين سحروا
استرهبوهم
تلقف
يأفكون ما
�الحق فوقع
�ا من تنقtم ما
علينا أفرغ
نساءهم نستحيي
نين �بالس
�روا يط�ي
الله عند طائرهم
الط�وفان
القم�ل
جز �الر
103
105
107
108
108
109
111
111
116
116
117
117
118
126
126
127
130
131
131
133
133
134
61
اآليات من ذكر بما العذاب
أبرموه الذي عهدهم ينقضون
بنا �خر و أهلكنا
األبنية من يرفعون أو �ات الجن من
م<دم�ر pكoم<هل
معبودا إلها لكم أطلب
يكل�فونكم أو يذيقونكم
للخدمة- بناتكم يستبقون
�قم الن و �عم بالن امتحان و ابتالء
تعالى نوره من شيء له بدا
�تا متفت مدكوكا
عليه �ا مغشي
خلقك مشابهة من لك تنزيها
التوراة ألواح
الس�داد و الهدى طريق
الفساد و الض�الل طريق
لكفرهم أعمالهم بطلت
ذهب من أحمر أي م<جس�دا
البقرة كصوت صوت
G ضالال عبدوه و إلها العجل اتخذوا
�دم الن �أشد oدtموا ن
حزينا . أو الغضب شديد
ينكثون
دم�رنا
يعرشون
�ر متب
إلها أبغيكم
يسومونكم
نساءكم يستحيون
بالء
للجبل �ه رب تجل�ى
G �ا دك
G صعقا
سبحانك
األلواح
الر�شد سبيل
�الغي سبيل
أعمالهم حبطت
جسدا عجال
خوار له
�خذوه ات
أيديهم في قtط س<
أسفا
135
137
137
139
140
141
141
141
143
143
143
143
145
146
146
147
148
148
148
149
150
62
أتركتم أو العجل بعبادة أسبقتم
المكروه من �ي من تنال بما هم �تسر فال
كoن oس
الص�اعقة أو ديدة �الش لزلة �الز
ابتالؤك و oتك مtحن
إليك رجعنا و تبنا
التوراة في بما بالعمل عهدهم
�وراة الت في اقة �الش التكاليف
عظ�موه و وق�روه
بينهم الخصومات في يحكمون �بالحق
�رناهم صي أو قناهم �فر
العرب في كالقبائل ، جماعات
فانفجرت
بهم الخاص�ة عينهم
قيق �الر األبيض الس�حاب
كالعسل ح<لوة �ة صoمغي ماد�ة
بالس�ماني المعروف الط�ائر
�ا عن ذنوبنا �حط مسألتنا
( الط�اعون ( عذابا
البحر من Gقريبة
فيه م �المحر بالص�يد يعتدون
أعجtلتم
<شمت ت فال
سكت
جفة �الر أخذتهم
فtتنتك
إليك ه<دnنا
إصرهم
األغالل
روه �عز
يعدلون به
قط�عناهم
أسباطا
فانبجست
مشربهم
الغمام
�المن
الس�لوى
حط�ة قولوا
رجزا
البحر حاضرة
السبت في يعدون
سبتهم يوم
150
150
154
155
155
156
157
157
157
159
160
160
160
160
160
160
160
161
162
163
163
163
63
الس�بت أمر تعظيمهم يوم
كثيرة الماء وجه على ظاهرة
الس�بت أمر <راعون ي ال
دة �بالش نختبرهم و نمتحنهم
تعالى إليه اعتذارا نعtظهم
mجيعoو mشديد
استعصوا و استكبروا
كالكالب م<بعدين �ء أذال
قضى و عزم أو ، أعلم
فهم �يكلـ و <ذيقهم ي
اختبرناهم و �اهم امتحن
mوء oس oدoل ب
الد�نيا ح<طام من لهم يعرض ما
التوراة في ما علموا و قرءوا
قلعناه و رفعناه
. �ظل ـ< ت سقيفة أو غمامة
بها بكفره منها فخرج
قرينه صار و أدركه و فلحقه
الهالكين �ين الض�ال
بها رضي و الد�نيا إلى ركن
تزجزه و عليه تشد<د
الشديد فoس �ـ بالن لسانه <خرج ي
عا �شر
يسبتون ال
نبلوهم
�كم رب إلى معذرة
mبئيس بعذاب
عتوnا
خاسئين Gقردة
�ك رب تأذ�ن
يسومهم
بلوناهم
pخلف
األدنى هذا عرض
فيه ما درسوا
الجبل نتقنا
ظل�ة �ه كأن
منها فانسلخ
يطان �الش فأتبعه
الغاوين
األرض إلى أخلد
عليه تحمل
يلهث
163
163
163
164
165
166
166
167
167
168
169
169
169
171
171
175
175
175
176
176
176
64
أوجدنا و خلقنا
الباطل إلى ينحرفون و يميلون
بينهم الخصومات في يحكمون �بالحق
باإلنعام الهالك إلى سنستدنيهم
العقوبة في أمهلهم
�قوي شديد أخذي
يزعمون كما ج<نون
العظيم الم<ـلك هو
الكفر في �الحد تجاوزهم
�رون يتحي أو شد �الر عن يعمون
؟ وقوعها و إثباتها متى
عنها يكشف ال و <ظهرها ي ال
لشد�تها عظ<مت
بها pعالم عنها باحث
واقعها
مشق�ة بغير به ت �فاستمر
الحمل بكtبر tقل ث ذات صارت
مثلنا سليما ولدا أو �ا سوي نسال
بوسوسة الحارث عبد ولديهما بتسمية
األصنام بعبادة العرب أي
ساعة <مهلوني ت فال
ذرأنا
<لحدون ي
يعدلون به
سنستدرجهم
لهم <ملي أ
متين كيدي
�ة جtن
ملكوت
طغيانهم
يعمهون
؟ م<رساها �ان أي
�يها يجل ال
ثق<لت
عنها �حفي
اها �تغش
به فمر�ت
أثقلت
صالحا
شركاء له جعال
<شركون ي عم�ا
<نظرون ت فال
يبصرون ال
179
180
181
182
183
183
184
185
186
186
187
187
187
187
189
189
189
189
190
190
195
198
65
اإلبصار على قدرتهم لعدم
�اس الن أخالق من تيس�ر و عفا ما
رع �الش في ه ـ< ح<سن بالمعروف
يصرفن�ك . أو �ك <صيبن ي
صارف . أو وسوسة
ما وسوسة أي لم�ة أصابتهم
يطان �الش عداوة و نهيه و الله أمر
الض�الل في ياطين �الش <عاونهم ت
إغوائهم عن يكف�ون ال
عندك من اخترعتها و اختلقتها
�رة ني براهين و �نة بي حجج القرآن
الذلة و الضvراعة م<ظهرا
عقابه من خائفا
وقت . �كل في أي أواخره و �هار الن أوائل
( سجدة ( آية يعبدون و <صل�ون ي
العفو خذ
بالعرف أمر و
�ك ينزغن
نزغ
طائف مس�هم
�روا تذك
�الغي في يمد�ونهم
<قصtرون ي ال
اجتبيتها
بصائر هذا
عا �تضر
خيفة
اآلصال و �بالغدو
يسجدون له
199
199
200
200
201
201
202
202
203
203
205
205
205
206
آياتها – ( (8) �ة مدني األنفال )75سورةالتفسير الكلمة اآلية
بدر غنائم
ها أمر< إليهما pض�مفو
�صالكم ات بها يحصل التي أحوالكم
هيبة و استعظاما رق�ت و فزعت
<فو�ضون ي الله إلى و يعتمدون
األنفال
الر�سول و لله
بينكم ذات
قلوبهم وجلت
�لون يتوك
1
1
1
2
2
66
�فير الن و العير هما
�فير . الن هي و القو�ة و الس�الح ذات
جميعهم المراد و آخرهم
منهم آخر بعضا بعضهم tعا م<تب
كالغطاء عليكم غاشيا يجعله
لكم تقوية و الله من أمنا
العطش من إياكم تخويفه و وسوسته
الص�بر و باليقين يقو�ي و �يشد
المؤمنين تثبيت على م<عينكم
اإلنزعاج و الفزع و الخوف
مفصل �كل أو األطراف �كل
عصوnا و خالفوا
لقتالكم نحوكم زاحفا جيشا
�يكر ثم خtدعة الفرار مظهرا
معها �العدو ليقاتل إليها منضم�ا
له مستحق�ا به �سا متلب رجع
األجر و �صر بالن عليهم <نعم لي
. . م<ضعف
الفئتين ألهدى �صر الن تطلبوا
�سرمدي نعيم في �ة أبدي Gحياة يورثكم
بسرعة يصطلموكم و يستلبوكم
العقاب و اإلثم في سبب أو محنة و ابتالء
الطائفين
وكة �الش ذات
الكافرين دابر
م<ردفين
�عاس الن يكم �يغش
منه أمنة
يطان �الش رجز
ليربط
معكم uي أن
عب �الر
بنان �كل
شاق�وا
زحفا
فا �م<تحر
فئة إلى �زا م<تحي
بغضب باء
المؤمنين oبلي> tي ل
. . موهن
تستفتحوا
<حييكم ي
�اس الن يتخط�فكم
فتنة
7
7
7
9
11
11
11
11
12
12
12
13
15
16
16
16
17
18
19
24
26
28
67
ا . Gمخرج أو نجاة أو نورا و هداية
بالوثاق �دوك <قي لي أو ليحبسوك
الماكرين معاملة يعاملهم
كتبهم في المسطورة أكاذيبهم
تصفيقا و صفيرا
فا �تأس و ندما
بعض على بعضه ملقى فيجمعه
لرسله الم<كذ�بين في الله عادة
بالء أو شرك
للغانمين األخماس األربعة و
( بدر ( يوم الباطل و �الحق بين
للمدينة األقرب ضف�ته و الوادي بحاف�ة
أموالهم فيها قريش عير
هبتموه و القتال عن <م لج<بنت
دولتكم أو قو�تكم تتالشى
ا �أشر و فخرا أو Gا طغيان
لكم ناصر و م<عين و م<جير
م<دبرا ول�ى و القهقري رجع
. . كعادة
بهم �تظفرن و �هم تصادفن
بهم خو�ف و بد�د و ق �ففر
فرقانا
<ثبتوك لي
الله يمكر
األو�لين أساطير
تصدية و Gم<كاء
حسرة
جميعا فيركمه
األو�لين �ة ن س<
فتنة
خ<مسه لله
الفرقان يوم
الد�نيا بالعدوة
كب �الر
لoفشلتهم
ريحكم تذهب
ا Gبطر
لكم جار uي إن
عقبيه على نكص
كدأب
�هم تثقفن
بهم د uفشر
29
30
30
31
35
36
37
38
39
41
41
42
42
43
46
47
48
48
52
57
57
68
عاهدوك قد
حاربهم و عهدهم إليهم فاطرح
بنبذه العلم في استواء على
العذاب من أفلتوا و خلصوا
الحرب في به <تقو�ى ي ما كل
الله سبيل في للجهاد حبسها
المصالحة و للم<سالمة مالوا
خديعتهم دفع في كافيك
�هم حث في بالغ
الكفر يذل حتى القتل في <بالغ ي
الفدية بأخذكم حطامها
بدر يوم عليهم فأقدرك
القربات ذووا
األجانب من بالميراث
قوم من
إليهم فانبذ
سواء على
سبقوا
قو�ة
الخيل رباط
للس�لم جنحوا
الله حسبك
المؤمنين حرuض
<ثخن ي
الد�نيا عرض
منهم فأمكن
األرحام أولوا
أوnلى
58
58
58
59
60
60
61
62
65
67
67
71
75
75
التوبة (9) آياتها ( –سورة )129مدنية
التفسير الكلمة اآليةالله من واصل تباعد و ؤ � . . تبر
العهد فنقضوا
الحج�ة ذي عاشر أو�لها
بالهرب عذابه من فائتين غير
إيذان و إعالم
الله من . .براءة
عاهدتم
أشهر أربعة
الله م<عجزي غير
pأذان
1
1
2
2
3
69
mتسع سنة �حر الن يوم
المشركين من أيضا بريء أي
به وف�وا بل عهدكم ينقضوا لم
<عاونوا ي لم
األربعة العهد أشهر انقضت
من امنعوهم و عليهم �قوا ضي أو ، احبسوهمالبالد في �صر�ف الت
مرقب و �ممر و طريق �كل
العهد أشهر انسالخ بعد
معكم العهد على أقاموا فما
بكم يظفروا
<راعوا ي ال
عهدا . و حلفا أو قرابة و رحtما
ضمانا . و أمانا أو عهدا
باأليمان �دة المؤك عهودهم نقضوا
ديد �الش ووجدها غضبها
أولياء و �سر أصحاب و بطانة
لكفرهم أجورها ذهبت و بطلت
الماء الحجيج nسقي
عليه أقاموا و اختاروه
اكتسبتموها
المواسم �ام أي بفوات بوارها
األكبر �الحج يوم
ورسوله
ينقصوكم لم
<ظاهروا ي لم
األشهر انسلخ
احصروهم
مرصد كل
استجارك
لكم استقاموا فما
عليكم يظهروا
يرقبوا ال
� إال
Gة�ذم
أيمانهم نكثوا
قلوبهم غيظ
Gوليجة
أعمالهم حبطت
�الحاج قاية tس
الكفر �وا استحب
اقترفتموها
كسادها
�صوا فترب
3
3
4
4
5
5
5
6
7
8
8
8
8
12
15
16
17
19
23
24
24
24
70
فانتظروا
عتها oس و حبها ر< مع
رحمته أو أمنته و طمأنينته<
بواطنهم لفساد خبيث أو قذر شيء
عنكم تجارتهم بانقطاع فاقة و فقرا
رؤوسهم على المقد�ر الخراج
قو�ة و قهر عن أو انقياد عن
اإلسالم لحكم أذالء منقادون
ناعة �الش و الكفر في يشابهون
؟ سطوعه الحق�بعد عن يصرفون كيف
اليهود علماء
�صارى الن متنس�كي
�الرب <طاع ي كما أطاعوهم
<عليه لي
م �المحر و الحجة ذو و القعدة ذو و رجب
و عليه الله صلى إبراهيم دين المستقيم الد�ينسلم
آخر إلى شهر ح<رمة تأخير
ليوافقوا
( لتبوك ( غزاة اخرجوا
أخلدتم و تباطأتم
�ة مك قرب ثور جبل غار
رح<بت بما
سكينته
نجس المشركون
Gلةn عي خفتم
الجزية <عطوا ي
mيد عن
صاغرون هم
<ضاهئون ي
؟ <أفكون ي �ى أن
أحبارهم
رهبانهم
Gا أرباب
<ظهره لي
م ح<ر< أربعة
�م القي الد�ين
�سيء الن
<واطtئوا لي
انفروا
اثاقلتم
الغار في
لصاحبه
25
26
28
28
29
29
29
30
30
31
31
31
33
36
36
37
37
38
38
40
40
71
عنه الله رضي الص�ديق بكر إبي
كنتم حالة �ة أي على
المأخذ سهل مغنما
البعيد و القريب بين م<توس�طا
بمشق�ة تقطع التي المسافة
معكم للخروج نهوضهم
معكم الخروج عن عو�قهم فحبسهمو
ج<بنا و عجزا أو ، فسادا و ا �شر
البين ذات إلفساد �مائم بالن بينكم ألسرعوا
به تفتنون ما لكم يطلبون
المكائد و الحيل لك �روا دب
الجهاد عن �خلف الت في
أمرك بمخالفة اإلثم في توقعني ال
بنا تنتظرون ما
هادة �الش و �صرة الن
أرواحهم تخرج
�ة تقي فينافقون منكم يخافون
إليه يلجئون معقال و حصنا
فيها يختفون الجبال في غيرانا
فيه ينجحرون األرض في سربا
فيه الد�خول في يسرعون
عليك يطعن و يعيبك
ثقاال و خفافGا
قريبا عرضا
قاصدا سفرا
ق�ة sالش
انبعاثهم
�طهم فثب
خباال
خاللكم ألوضعوا
الفتنة يبغونكم
األمور لك �بوا قل
لي إئذن
تفتن�ي ال
بنا �صون ترب هل
الح<سنيين
أنفسهم تزهق
يفرقون قوم
ملجأ
مغارات
م<د�خال
يجمحون
يلمزك
الله حسبنا
41
42
42
42
46
46
47
47
47
48
49
49
52
52
55
56
57
57
57
57
58
59
72
قسمته و الله فضل كافينا
الحر�اس و �اب <ت الك و كالج<باة
األسرى أو األرق�اء فكاك في
قضاء يجدون ال الذين المدينين
الق<رب . جميع في أو الغزو في
ماله عن المنقطع المسافر
يصد�قه و له <قال ي ما كل يسمع
�الشر يسمع ال و الخير يسمع
يعادtه و <خالفه ي من
للط�ريق قطعا بالحديث نتله�ى
ا �ح ش< طاعة و خير في يبسطونها ال
هدايته و توفيقه من فتركهم
كفرهم على عقابا كافيتهم
الد�نيا �مالذ من بنصيبهم �عوا فتمت
الباطل في دخلتم
لكفرهم أجورهم ذهبت و بطلت
( لوط ( قوم قرى المنقلبات
بهم ترفق ال و عليهم شد�د
شيئا عابوا ما و كرهوا ما
�فاق الن من قلوبهم في وا �أسر ما
الد�ين في المطاعن من به يتناجون ما
عليها العاملين
قاب �الر في
الغارمين
الله سبيل في
بيل �الس ابن
أذ<ن هو
لكم خير أذن
الله يحادد . . من
نلعب و نخوض
أيديهم يقبضون
فنسيهم
حسبهم هي
بخالقهم فاستمتعوا
خضتم
أعمالهم حبطت
المأتفكات
عليهم اغلظ
نقموا ما
هم �سر يعلم
نجواهم
يلمزون الذين
60
60
60
60
60
61
61
63
65
67
67
68
69
69
69
70
73
74
78
78
79
73
( المنافقون ( هم يعيبون
( الفقراء ( وسعهم و طاقتهم
وفاقا Gجزاء �هم أذل و أهانهم
مخالفته ألجل أو ، خروجه بعد
تبوك في تخرجواللجهاد ال
�ساء كالن الجهاد عن المتخل�فين
أرواحهم تخرج
المنافقين من الس�عة و الغنى أصحاب
الجهاد عن المتخل�فات �ساء الن
tم خ<ت
الكاذبة باألعذار المعتذرون
الجهاد عن �خلف الت في ذنب أو إثم
�ه فتص<ب به تمتلئ
ظاهرا و باطنا قذر
أحرى و �أحق
خسرانا و غرامة
الد�هر مصائب بكم ينتظر
( عليهم ( pدعاء �الشر و الض�رر
( للمنفقين ( استغفاره و دعواته
به دoربوا و مرنواعليه
أموالهم و حسناتهم بها <نم�ي ت
لهم استغفر و لهم ادع
ج<هدهم
منهم الله سخر
الله رسول خالف
تنفروا ال
الخالفين
أنفسهم تزهق
منهم الط�ول أولوا
الخوالف
ط<بع
المعذ�رون
حرج
الد�مع من تفيض
رجس إنهم
أجدر
مغرما
الدوائر بكم �ص يترب
وnء �الس دائرة عليهم
الر�سول صلوات
�فاق الن على مردوا
بها �يهم تزك
عليهم �صل
لهم سكن
79
79
81
81
83
85
86
87
87
90
91
92
95
97
98
98
98
99
101
103
103
103
74
لهم . رحمة أو pط<مأنينة
عليها يثيب و يقلبها
بتوبة لهم <قطع ي ال مؤخ�رون
قباء مسجد ألهل ة �م<ضار
إعدادا أو انتظارا، و ترق�با
�بوي الن المسجد أو ق<باء مسجد هو
بالحجارة <بن ت لم بئر حرف على
متهد�م أو متصد�ع هائر
بالباني البنيان فسط
قلوبهم في نفاقا و �ا شك
بالموت أجزاء ق �تتفر و تتقط�ع
. الص�ائمون أو الم<جاهدون الغزاة
نواهيه و ألوامره
شفقا و خوفا �أو�ه الت لكثير
تبوك في الض�يق و دة �الش وقت
الجهاد عن �خل�ف الت إلى يميل
سعتها و حبها ر< مع
المستقبل في �وبة الت على <داوموا لي
يصرفوها ال و بها يترف�عوا ال
ما pتعب
ما مجاعة
الص�دقات يأخذ
م<رجون
ضرارا مسجدا
إرصادا
لoمسجد
جرف شفا على
mهار
به فانهار
قلوبهم في ريبة
قلوبهم تقط�ع
ائحون �الس
الله لحدود
ألو�اه
العسرة ساعة
يزيغ
رح<بت بما
ليتوبوا
بأنفسهم يرغبوا ال
pنصب
pمخمصة
الكف�ار يغيظ
104
106
107
107
108
109
109
109
110
110
112
112
114
117
117
118
118
120
120
120
120
75
يغم�هم و يغضبهم
غنيمة أو أسر أو قتل من شيئا
جميعا الجهاد إلى ليخرجوا
صبرا و ، حمية و ، شجاعة و شد�ة
كفرا و نفاقا
الباليا و دائد �بالش <متحنون ي
عليه �شاق و صعب
مشق�تكم و <م <ك عنت
معيني و الله �كافي
نيال
كاف�ة لينفروا
Gغلظة
رجسا
<فتنون ي
عليه عزيز
عندتم ما
الله حسبي
120
122
123
125
126
128
128
129
يونس (10) آياتها ( –سورة �ية )109مك
التفسير الكلمة اآليةرفيعة منزلة و ، فضل oةoسابق
سبحانه به يليق Gاستواء
بالعدل
الحرارة غاية بالغ mماء
فيها يسير منازل ذا القمر �ر صي
البعث إلنكارهم يتوق�عونه ال
د<عاؤهم
أبيدوا و <هلtكوا أل
الكفر في �الحد تجاوزهم في
�رون يتحي أو شد �الر عن يعمون
د�ة �الش و البالء و الجهد
صدق قoدoم
العرش على استوى
بالقسط
حميم
منازل قد�ره
لقاءنا يرجون ال
دعواهم
أجلهم إليهم oق<ضي ل
ط<غيانهم في
يعهمون
�الض�ر
2
3
4
4
5
7
10
11
11
11
12
76
لجنبه ملقى لكشفه بنا استغاث
�عظ يت لم و <فره ك على �استمر
ثمود و عاد و نوح كقوم األمم
الر�سل تكذيب و بالكفر
أولئك اهالك بعد استخلفناكم
بواسطتي به الله أعلمكم ال
بمطلوب يفوزون ال
تعالى له تنزيها
( القحط ( و الجوع أصابتهم نائبة
استهزاء و طعن و دفع
عقوبة و Gجزاء أعجل<
الهبوب شديدة
الهالك بهم أحدق
<فسدون ي
زوالها و تقضيها سرعة في حالها
�بات الن بألوان بهجتها و نظارتها
العاهات و اآلفات من يجتاحها ما
بالمناجل المحصود �بات كالن
<قم ت لم و زروعها تمكث لم
( �ة ( الجن الح<سنى المنزلة
فيها الكريم الله وجه إلى �ظر الن
لجنبه دعانا
�مر
القرون
ظلموا
خالئف جعلناكم
به أدراكم ال
المجرمون <فلح ي ال
سبحانه
مس�تهم اء �ضر
مكر لهم
مكرا أسرع الله
عاصف ريح
بهم أحيط
يبغون
الد�نيا الحياة مثل
زخرفها
نا أمر<
حصيدا
oنnتغ لم
الحسنى
زيادة
12
12
13
13
14
16
17
18
21
21
21
22
22
23
24
24
24
24
24
26
26
77
يعلوها ال و وجوههم يغشى ال
سواد فيه ما غ<بار
ما هوان أثر
عذابه و س<خطه يمنع مانع
ألبست و <سيت ك
فيه اثبتوا و مكانكم الزموا
و<صoلoهم قطعنا و بينهم قنا �فر
<عاين . . ت أو تعلم أو <ر تخب
فيه ريب ال ثبوتا بالبرهان �ته ربوبي الثابتة
و الكفر إلى �الحق عن العدول تستجيزون فكيف؟ الض�الل
وجبت و ثبتت
؟ الر�شد طريق عن <صرفون ت فكيف
بنفسه يهتدي ال
وعيده مآل و عاقبته لهم �ن يتبي
الواضحة نبو�ته دالئل <عاين ي
الجزاء يوم أو الد�نيا في بالعدل
الله عذاب عن أخبروني
ليال أي بيات وقت
؟ عذابه بوقوع <ؤمنون ت آآلن
العذاب عن م<ستهزئين يستخبرونك
�ي رب و نعم
وجوههم يرهق ال
قتر
�ة ذل
عاصم
وجوههم أغشيت
مكانكم
بينهم �لنا فزي
تبلو
�الحق �كم رب
<صرفون؟ ت �ى فأن
حق�ت
؟ تؤفكون �ى فأن
يهtد�ي ال
تأويله يأتهم
إليك ينظر
بالقسط
أرأيتم
G بياتا
؟ آآلن
يستنبئونك
�ي رب و إي
بمعجزين أنتم ما و
26
26
26
27
27
28
28
30
32
32
33
34
35
39
43
47
50
50
51
53
53
53
78
بالهرب الله عذاب من بفائتين
الحسرة و �الغم أخفوا
أخبروني
�حريم الت و التحليل بهذا أعلمكم
إليه ذلك نسبة في تكذبون
به م<عتنى �هام أمر في
فيه تخوضون و تشرعون
يغيب ما و يبع<د ما
هباءة أو نملة أصغر وزن
م<لكه في تعالى له الغلبة و القهر إن
تعالى إليه ينسبونه فيها يكذبون
إليه نسبوه عما تعالى له تنزيها
برهان و حج�ة
عليكم �شق و عظ<م
طويال دهرا بينكم اقامتي
كيدكم على صم�موا و اعزموا
شركائكم مع
tسا . م<لتب م<بهما أو شديدا ضيقا
<ريدونه ت ما �إلي أد�وا
<مهلوني ت ال
الم<غرقين يخل<فون
نختم
�دامة الن وا �أسر
أرأيتم
لكم أذtن
تفترون
شأن في تكون
فيه <فيضون ت
يعزب ما
ة �ذر مثقال
لله ة �العز �إن
يخرصون
سبحانه
سلطان
عليكم <ر كب
مقامي
أمركم فأجمعوا
ركاءكم ش< و
غم�ة
�إلي اقضوا
<نظرون ت ال
خالئف جعلناهم
نطبع
54
59
59
59
61
61
61
61
65
66
68
68
71
71
71
71
71
71
71
73
74
79
تصرفنا و tتلوينا ل
يعذ�بهم و يبتليهم أن
عذاب موضع
لهم اجعال و �خذا . . ات
م<صل�ى أو الكعبة نحو مساجد
tفها . أتل أو أذهtبها و أهلكها
عليها اطبع
اعتداءGا و ظلما
؟ بالهالك أيقنت حين تؤمنوا آآلن
نكاال و عبرة
�ا أسكن و أنزلنا
�ا مرضي صالحا منزال
المتزلزلين �ين اك �الش
الهوان و �الذ�ل
الس�خط . أو العذاب
�الحنيفي للد�ين �ها كل ذاتك اصرف
�ها كل الباطلة األديان عن مائال
أمركم �إلي mموكول بحفيظ
لتلفتنا
يفتنهم أن
فتنة تجعلنا ال
لقومكما . . تبو�ءا
قبلة
أموالهم على اطمس
قلوبهم على اشدد
عدوا و بغيا
؟ آآلن
آية
بو�أنا
صدق م<بو�أ
الممترين
الخزي عذاب
الر�جس يجعل
للد�ين وجهك أقم
حنيفا
بوكيل
78
83
85
87
87
88
88
90
91
92
93
93
94
98
100
105
105
108
هود (11) آياتها ( –سورة �ة �ي )123مك
التفسير الكلمة اآليةرصينا م<حكما نظما <ظمت ن آياته <حكمت أ 1
80
بالحكمة نجوما �نزيل الت في قت �فر
العداوة و الكفر على يطوونها
منهم جهال تعالى الله من
االستخفاء في م<بالغة بها يتغط�ون
و األرحام في أو ، األصالب في استقرارها موضعنحوها
في أو ، نحوها و األرحام في استيداعها موضعاألصالب
بأمركم أعلم هو و ليختبركم
محارمه عن أروع و لله أطوع
قليلة �ام األي من طائفة
بهم أحاط أو نزل
القنوط و اليأس شديد
�عم للن الكفران كثير
أصابته نكبة و نائبة
بها �مغتر ، �عمة بالن pرtطo oب ل
النعماء من أوتي بما �اس الن على
له حافظ به pقائم
أعمالهم <جور أ من شيئا <نقصون ي ال
اآلخرة في oلoطo ب
القرآن هو و واضح برهان و يقين
نظمه اعجاز هو و تنزيله على
فص�لت
صدورهم يثنون
منه ليستخفوا
ثيابهم يستغشون
ها �م<ستقر يعلم
مستودعها
ليبل<وكم
عمال أحسن
معدودة أم�ة
بهم حاق
ليئوس �ه إن
كفور
ته �مس اء �ضر
لفرح إنه
فخور
وكيل
<بخسون ي ال
حبط
�نة بي
شاهد
منه مرية
1
5
5
5
6
6
7
7
8
8
9
9
10
10
10
12
15
16
17
17
17
81
الله عند من تنزيله من �شك
الجوارح و �ون �بي الن و المالئكة
اعوجاج ذات أو معوج�ة يطلبونها
بالهرب الله عذاب من فائتين
حق�ا أو محالة ال أو ثبت و �حق
له خشعوا أو وعده على �وا اطمأن
ؤساء �الر و السادة
تثب�ت و تعم�ق دون ظاهره
أخبروني
عليكم <خفيت أ
ماله و رزقه خزائن
بهم تستهين و تستحقرهم
بالهرب الله عذاب من بفائتين
يضل�كم
ذنبي اكتساب عقاب
تحزن فال
الكاملين كالءتنا و بحفظنا
<هينه ي و �ه يذل
به ينزل و عليه يجب
المعروف الخبز �ور تن من بشد�ة جاش و الماء نبع
إجرائها وقت
إرسائها وقت
األشهاد
عوجا يبغونها
م<عجزين
oم oجر ال
�هم رب إلى أخبتوا
> المأل
الرأي بادي
أرأيتم
عليكم فع<م�يت
الله خزائن
أعينكم تزدري
بم<عجزين أنتم ما
<غويكم ي أن
إجرامي �فعلي
تبتئس فال
بأعيننا
<خزيه ي
عليه �يحل
�ور �ن الت فار
مجريها
م<رساها
سآوي
18
19
20
22
23
27
27
28
28
31
31
33
34
35
36
37
39
39
40
41
41
43
82
أستند< و سألتجئ<
حافظ ال و مانع ال
المطر إنزال عن أمسكي
األرض في ذهب و نقص
الموصل بق<رب جبل على استقر�ت
س<حقا و هالكا
نامية ثابتة خيرات
أبدعني و خلقني
المطر
إضرار بال ممتابعا غزيرا
أصابك
oل خoب و بجنون
ضر�ي و كيدي في فاحتالوا
تمهلوني ال
عليها قادر و مالكها
م<هيمن رقيب
م<ضاعف شديد
�ر م<تكب م<تعاظم
له م<جانب �للحق معاند mطاغ
لهم س<حقا و هالكا
�نها كا س< و ع<م�ارها جعلكم
عاصم ال
أقلعي
الماء غيظ
على استوت�الجودي
<عدا ب
بركات
فطرني
الس�ماء
مدرارا
اعتراك
بسوء
فكيدوني
<نظرون ت ال
بناصيتها آخذ
حفيظ
غليظ
�ار جب
عنيد
لعاد <عدا ب
فيها استعمركم
م<ريب
43
44
44
44
44
48
51
52
52
54
54
55
55
56
57
58
59
59
60
61
62
83
القلق و يبة �الر في موقع
أخبروني
بصيرة و برهان و يقين
عصيته إن mخسران
نبو�تي صدق على دال�ة م<عجزة
م<هلك الس�ماء من صوت
كون �يتحر ال �تين مي هامدين
mرغد في طويال فيها <قيموا ي لم
لهم س<حقا و هالكا
ح<فرة في المحم�اة بالحجارة �مشوي
منهم نفر و أنكرهم
خوفا منهم قلبه في �أحس
تعج�ب كلمة
اإلحسان و الخير كثير
الفزع و الخوف
عجول غير �م<تأن
الله خوف من �أو�ه الت كثير
سبحانه الله إلى راجع
عليهم خوفا يمجيئهم المساءة نالته
خالصهم تدبير عن طاقته ضع<فت
بالؤه و ه �شر شديد
<دفعون ي �هم كأن إليه <سرعون ي
أرأيتم
�نة بي
تخسير
آية
الص�يحة
جاثمين
فيها يغنوا لم
لثمود <عدا ب
mحنيذ بعجل
نكtرهم
خيفة منهم أوجس
ويلتا يا
مجيد
وع �الر
لحليم
أو�اه
منيب
بهم سيء
ذرعا بهم ضاق
عصيب يوم
إليه <هرعون ي
63
63
63
64
67
67
68
68
69
70
70
72
73
74
75
75
75
77
77
77
78
78
84
<هينوني ت ال و تفضحوني ال
رoب o أ و حاجة من
عليكم به أنتصر �قوي إلى �أنضم
آخره من أو منه بطائفة
كالفخ�ار �ار بالن ط<بخ طين
للعذاب �معد مجموع أو متتابع
العذاب معلمة
التطفيف عن <غنيكم ن بسعة
م<هلك
<قصان ن ال و زيادة بال بالعدل
تنقصوا ال
اإلفساد �أشد <فسدوا ت ال
الحالل من لكم أبقاه ما
بأعمالكم فأجازيكم برقيب
أخبروني
بصيرة و هداية
�كم يحملن ال أو �كم يكسبن ال
عشيرتك و جماعتك
�ا منسي ظهوركم وراء منبوذا
أمركم من �نكم تمك غاية
المآل و العاقبة انتظروا
<خزون ت ال
�حق من
ركن إلى آوي
الليل من mبقطع
سجيل
منضود
Gمة�مسو
بخير أراكم
م<حيط يوم
بالقسط
تبخسوا ال
تعثوا ال
الله �ة بقي
بحفيظ
أرأيتم
�نة بي
�كم يجرمن ال
رهطك
�ا ظهري وراءكم
مكانتكم
ارتقبوا
الص�يحة
79
80
81
82
82
83
84
84
85
85
85
86
86
88
88
89
91
92
93
93
94
85
pم<رجف pم<هلك الس�ماء من صوت
كون �يتحر ال �تين مي هامدين
رغد في طويال فيها <قيموا ي لن
لهم س<حقا و هالكا
قبل من هلكت
رسالته صدق على �ن بي <رهان ب
الوارد يتقد�م كما يتقد�مهم
كفرهم و بكفره فيها أدخلهم
�ار الن هو و فيه المدخول المدخل
�عنة الل هو و لهم الم<عطى العطاء
المحصود رع �كالز ، األثر عافي
إهالك و تخسير غير
الص�در من �فس للن شديد إخراج
الص�در إلى �فس الن �رد
عنهم مقطوع غير
الن�فس قلق و يبة �الر في موقع
لكم الله حد�ه ما <جاوزوا ت ال
�ة بالمحب قلوبكم nلtمo ت ال
�هار الن من قريبة منه ساعات
�عظين للمت عtظة
األمم
خير و فضل أصحاب
جاثمين
فيها يغنوا لم
لمدين <عدا ب
ثمود oعدت ب
ميبن س<لطان
قومه يقد<م
�ار الن فأوردهم
المورود الورد
المرفود فد �الر
حصيد
تتبيب غير
زفير
شهيق
مجذوذ غير
م<ريب
تطغوا ال
تركنوا . . ال
الليل من لفا ز<
للذ�اكرين ذكرا
القرون
بقية أولوا
94
95
95
95
96
98
98
98
99
100
101
106
106
108
110
112
113
114
114
116
116
116
86
الس�عة و الخصب من فيه أنعموا ما
ثبتت و وجبت
أمركم من �نكم تمك غاية
فيه <ترفوا أ ما
تم�ت
مكانتكم
119
121
يوسف (12) آياتها ( –سورة �ة �ي )111مك
التفسير الكلمة اآليةمحمد يا لك �ن نبي أو <حد�ثك ن
عظام بأمور يصطفيك
تفسيرها و الرؤيا تعبير
دونها بأمره للقيام <فاة ك جماعة
علينا إيثارهما في �ن بي خطأ
أبيه عن بعيدة أرض في ألقوه
عليكم إقباله و �ه حب لكم يخلص
البئر قعر من أظلم و غاب ما
المسافرين
طاب و لذ ما أكل في �سع يت
بالس�هام يرم و <سابق ي
صم�موا و عزموا
بالس�هام مي �الر في ننتضل
سه�لت و �نت زي
تعالى الله لغير فيه شكوى ال
لمصر مدين من م<سافرون فقة ر<
عليك �نق<ص
يجتبيك
األحاديث تأويل
ع<صبة نحن
م<بين ضالل
أرضا اطرحوه
أبيكم وجه لكم يخل<
�الجب غيابة
�ارة ي �الس
يرتع
يلعب
أجمعوا
نستبق
سو�لت
جميل فصبر
�ارة سي
3
6
6
8
8
9
9
10
10
12
12
15
17
18
18
19
87
لهم ليستقي فقة �الر يتقد�م من
Gماء ليمألها �الجب في فأرسلها
أخفى أو ، فقة �الر �ة بقي عن أصحابه و الوارد أخفاهأمره إخوته أو
�جارة للت متاعا
�ارة . ي �الس أو إخوته باعه
ظاهرا <قصانا ن القيمة عن ناقص
�ا مرضي كريما إقامته �محل اجعلي
أحد عنه يدفعه ال و ، شيء يقهره ال
قو�ته و جسمه شد�ة م<نتهى
إياها لم<واقعته تمح�نت
أسرع ، tل لك –أقب إرادتي
إليه دعوتني مما معاذا بالله أعوذ
العصمة مع البشرية الط�باع �هم
لرسالته أو لطاعته الم<ختارين
تمنعه هي و الخروج يريد إليه تسابقا
شق�ته و قطعته
زوجها وجدا
ببراءته الله أنطقه المهد في �صبي
قلبها سويداء <ه ح<ب �شق
عليه �كئن يت ما �لهن �أت هي
الرائع جماله برؤية دهشن
واردهم
دلوه فأدلى
وه �أسر
بضاعة
شروه
بخس بثمن
مثواه أكرمي
أمره على غالب
أشد�ه بلغ
راودته
لك هيت
الله معاذ
بها �هم
الم<خلصين
الباب استبقا
قميصه قد�ت
�دها سي ألفيا
شاهد شهد
�ا ـب ح< شغفها
م<ـتـكأ لهن أعتدت
أكبرنه
19
19
19
19
20
20
21
21
22
23
23
23
24
24
25
25
25
26
30
31
31
88
�دهشتهن و �ذهولهن لفرط بالس�كاكين خدشنها
مثله خلق عن العجز عن لله تنزيها
أبى و شديدا امتناعا فامتنع
�إجابتهن إلى nلtأم
الملك أسقيه لخمر يؤول عنبا
يأتي بما اإلخبار و التأويل
بالبراهين . �ابت الث أو الم<ستقيم
جد�ا مهازيل
تفسيرها و تأويلها تعلمون
أباطيلها و تخاليطها
طويلة مد�ة بعد �ر تذك
راعة �الز في كعادتكم دائبين
راعة �للز البذر من تخبؤونه
أراضيهم فتخصب <مطرون ي
يتون �كالز <عصر ي أن شأنه ما
؟ �شأنهن ما �حالهن ما
؟ �أمركن و �شأنكن ما
يوسف عف�ة من تعجيبا و لله تنزيها
خفاء بعد انكشف و ظهر
أمر نفوذ و رفيعة مكانة ذو
منزال و نباءة منها �خذ يت
�أيديهن قط�عن
لله حاش
فاستعصم
�إليهن أصبوا
خمرا أعصر
لكما ذ
�م القي الد�ين
عtجاف
تعبرون
أحالم أضغاث
أم�ة بعد اد�كر
دأبا
<حصنون ت
�اس الن <غاث ي
يعصرون
؟ �سوة الن بال ما
خطبكن�؟ ما
لله حاش
�الحق حصحص
مكين
منها يتبو�أ
بجoهازهم جه�زهم
31
31
32
33
36
37
40
43
43
44
45
47
48
49
49
50
51
51
51
54
56
59
89
إليه حاجة في هم ما أعطاهم
الط�عام من اشتروه ما ثمن
غيره و الط�عام فيها التي أوعيتهم
رحالهم . أو طعامهم
ذلك؟ بعد اإلحسان من نطلب ما
مصر من الط�عام لهم نجلب
به يوثق باليمين �دا م<ؤك عهدا
جميعا . تهلكوا أو <غلبوا ت
pرقيب م<ضطلع
بنيامين قيق �الش أخاه إليه �ضم
تحزن فال
للكيل اتخذ رب �للش ذهب من Gإناء
م<علم أعلم و mم<ناد نادى
األحمال فيها القافلة
" قاية " �الس هو و ، مكياله صاعه
إليه أؤد�يه كفيل
غرضه لتحصيل �رنا دب
ح<كمه أو مصر ملك شريعة
به نعتصم و معاذا بالله نعوذ
لهم يوسف إجابة من يئسوا
م<تشاورين متناجين انفردوا
( زائدة ( : ما و ، قص�رتم
بضاعتهم
رحالهم
متاعهم
؟ نبغي ما
أهلنا نمير
موثقا
بكم <حاط ي
وكيل
أخاه إليه آوى
تبتئس فال
قاية �الس
مؤذن أذ�ن
العير
الملك صواع
زعيم
ليوسف كدنا
الملك دين
الله معاذ
منه استيأسوا
�ا نجي خلصوا
فر�طتم ما
62
62
65
65
65
66
66
66
69
69
70
70
70
72
72
76
76
79
80
80
80
90
القافلة
سه�لت و �نت زي
ديد �الش ح<زني يا
فابيض�تا غشاوة أصابتهما
<بديه ي ال و يكتمه الحزن أو الغيظ من ممتلئ
تزال ال و تفتأ ال
الهالك على م<شفيا مريضا تصير
هم�ي و غم�ي �أشد
يوسف خبر من فوا �تعر
تنفيسه و فرجه و رحمته
الجوع شد�ة من الهزال
كاسدة رديئة بأثمان
علينا فض�لك و اختارك
عليك لوم ال و تأنيب ال
السرور شد�ة من بصيرا يصر
مصر عريش القافلة فارقت
<كذبوني ت أو تسف�هوني
الص�واب عن ذهابك
اعتنقهما و إليه ضم�هما
شريعتهم في جائزا ذلك كان و
البادية
العير
سو�لت
أسفى يا
عيناه ابيض�ت
كظيم
تفتأ
حرضا تكون
بثي
يوسف من فتحس�سوا
الله روح
�الض�ر
مزجاة ببضاعة
علينا الله آثرك
عليكم تثريب ال
بصيرا يأتي
العير فصلت
�دون تفن
ضاللك
أبويه إليه آوى
ج�دا س<
البدو
يطان �الش نزغ
82
83
84
84
84
85
85
86
87
87
88
88
91
92
93
94
94
95
99
100
100
100
91
أغرى و حر�ش و أفسد
م<خترع و م<بدع . . يا
ليوسف الكيد على عزموا
آية من اآليات –كم من كثير
�لهم <جل ت و تغشاهم عقوبة
فجأة
الز�من لتطاول �صر الن من يئسوا
أنفسهم حد�ثتهم أو الر�سل توه�م
الد�نيا في �صر الن رجاؤهم كذبهم
عذابنا
تذكرة و عظة
<ختلق ي
. .فاطر
أمرهم أجمعوا
آية من �ن كأي
غاشية
بغتة
الر�سل استيأس
�وا ظن
<ذبوا ك قد
نا بأس<
عبرة
<فترى ي
101
102
105
107
107
110
110
110
110
111
111
عد (13) �الر آياتها ( –سورة )43مكية
التفسير الكلمة اآلية<قيم<ها ت أساطين و دعائم بغير
سبحانه به يليق Gاستواء
حكمته و بقدرته كلها العوالم ف �يصر
العين رأي في بسطها
تميد ال كي ثوابتا جباال
ضربين و نوعين
العكس أو �يل الل ظلمة �هار الن <لبس ي
الصفات و الطباع مختلفة بقاع
mعمد بغير
العرش على استوى
األمر uر يدب
األرض �مد
رواسي
زوجين
النهار الليل يغشي
قtطoع
2
2
2
3
3
3
3
4
92
واحد أصل يجمعها نخالت
الحب و الثمر هو و ، <ؤكل ي كا
الحديد من األطواق
ألمثالهم الفاضحات العقوبات
إمهال و ستر
<سقطه . ت أو تنقصه ما
يتعداه ال �حد و mرnبقد
دونه شيء �كل الذي العظيم
بقدرته شيء �كل على المستعلي
ا Gظاهر tطريقه و tه ب nسر في pذاهب
حtفظه في تعتقب مالئكة
بحفظه تعالى بأمره
أمورهم يلي وال أو ناصر من
به المثقلة بالماء الموقرة
العقوبة أو القو�ة أو المكايدة
التوحيد " كلمة الحق الد�عوة "لله
يخضع و ينقاد تعالى ألمره
تخضع و تعالى ألمره تنقاد
غداة �هار –جمع الن أو�ل
أصيل �هار –جمع الن آخر
الحكمة اقتضته الذي بمقدارها
صنوان نخيل
<ل <ك األ
األغالل
<الت المoث
للناس مغفرة
األرحام تغيض ما
بمقدار
الكبير
tالمتعال
pسارب
معق�بات له
الله أمر من
وال من
�قال الث الس�حاب
المtحال شديد
�الحق دعوة له
يسجد لله
ظاللهم
�بالغدو
اآلصال
بقدoرها
4
4
5
6
6
8
8
9
9
10
11
11
11
12
13
14
15
15
15
15
17
93
( الماء ( فوق الط�افي غوة �الر الغ<ثاء هو
منتفخا مرتفعا
المعادن إذابة عند الطافي الخبث هو
قا �متفر أو مطروحا به �ا مرمي
�م جهن المستقر و الفراش بئس
<جازون ي و يدفعون
�ات الجن هي و ، المحمودة عاقبتها
�ار الن هي و �ئة سي عاقبتها
لحكمة يشاء من على �قه <ضي ي
زائل ذاهب قليل شيء
الله إلى بقلبه رجع
اآلخرة في لهم �ب طي عيش
منقلب و مرجع حسن
توبتي و وحدهمرجعي الله إلى
�ن يتبي و يعلم .. أفلم
الباليا بصنوف تقرعهم داهية
الد�عة و أمن في أطلت و أمهلت
عاصم و حافظ
ينقطع ال يؤكل ال�ذي ثمرها
للجزاء مرجعي وحده الله إلى
بالحكمة �ن معي حكم وقت �لكل
اإللهي العلم أو المحفوظ الل�وح
زبدGا
Gا رابي
pدo زب
ج<فاء
المهاد بئس
يدرءون
الدار عقبى
الدار سوء
يقدtر
متاع
أناب
لهم طوبى
مآب ح<سن
متاب إليه
ييأس . . أفلم
قارعة
...فأمليت<
واق
دائم <ها <ل أك
مآب إليه
كتاب أجل �لكل
الكتاب �أم
17
17
17
17
18
22
22
25
26
26
27
29
29
30
31
31
32
34
35
36
37
39
94
له م<بطل ال و �راد ال لحكمه م<عقuب ال 41
إبراهيم (14) آياتها ( –سورة �ة )52مكي
التفسير الكلمة اآليةبأمره أو لهم توفيقه و بتيسيره
له مثل ال الذي أو الغالب
عليه <ثنى ال المحمود
�م جهن في mواد أو حسرة أو هالك
يؤثرون و يختارون
اعوجاج ذات أو م<عوج�ة يطلبونها
الخالية األمم في وقائعه أو بنعمائه
يكل�فونكم و يذيقونكم
للخدمة بناتكم يستبقون
�قم الن و �عم بالن ابتالء
معه بهة ش< ال اعالما أعلم
كالمهم و الر�سل من �ظا تغي أناملهم على عظ�وا
القلق و يبة �الر في mموقع
م<خترع و . . م<بدع
صدقكم على برهان و حج�ة
للحساب �يدي بين موقفه
الظالمين على بالله سل �الر استنصر
�ر متكب م<تعاظم �كل هلك و خسر
�هم رب بإذن
العزيز
الحميد
pويل
�ون يستحب
عوجا يبغونها
الله �ام بأي
يسومونكم
نساءكم يستحيون
بالء
�كم رب تأذ�ن
في أيديهم فرد�واأفواههم
mمريب
. .فاطر
بسلطان
مقامي خاف
استفتحوا
1
1
1
2
3
3
5
6
6
6
7
9
9
10
10
14
15
15
95
له م<جانب ، �للحق معاند
�ار الن أهل أجساد من يسيل ما
مرارته و لحرارته بلعه يتكل�ف
نتنه و كراهته لشد�ة يبتلعه
يح �الر هبوب شديد
للحساب القبور من خرجوا
�ا عن دافtعون
مزاغ و مهرب و منجى
حج�ة أو تسل�ط
العذاب من بم<غيثكم
العذاب من �بمغيثي
اإلسالم و التوحيد كلمة
<ؤكل ي الذي ثمرها تعطي
الض�الل و الكفر كلمة
أصلها من �تها جث <لtعت اقت
الس�ؤال عند القبر في
( �م ( جهن الهالك دار
ها �حر <قاسون ي أو يدخلونها
يعبدونها األوثان من أمثاال
م<واد�ة ال و �ة م<خال ال
لكم منافعهما في دائمين
�ار جب �كل خاب
mعنيد
mصديد
عه �يتجر
بسيغه يكاد ال
عاصف يوم
برزوا
�ا عن م<غنون
mمحيص
سلطان
بمصرخكم
�بمصرخي
Gبة� طي Gكلمة
<كلها أ <ؤتي ت
خبيثة كلمة
�ت <ث اجت
الد�نيا الحياة في
البوار دار
يصلونها
أندادا
pاللtخ ال
دائبين
15
16
17
17
18
21
21
21
22
22
22
25
25
26
26
27
28
29
30
31
33
96
تناهيها لعدم عد�ها تطيقوا ال
نح�ني و أبعtدني
وmدادا و شوقا إليه تسرع
الهول من تطرف أن دون ترتفع
بذل�ة الد�اعي إلى مسرعين
لألمام �ظر الن مديمي رافعيها
الحيرة لفرط تعي ال خالية قلوبهم
للحساب القبور من خرجوا
بعض مع بعضهم مقرونا
األغالل أو القيود
ثيابهم أو قمصانهم
�لها تجل و تغط�يها
التذكير و الغظة في كفاية
<حصوها ت ال
اجنبني
إليهم تهوي
األبصار فيه تشخص
مهطعين
رءوسهم مقنعي
هواء أفئدتهم
لله برزوا
نين �مقر
األصفاد
سرابيلهم
وجوههم تغشى
�اس للن بالغ
34
35
37
42
43
43
43
48
49
49
50
50
52
الحجر (15) آياتها ( –سورة �ة �ي )99مكالتفسير الكلمة اآلية
" زائدة" " " ما و للتقليل �ب ر<
اتركهم و دعهم
الل�وح في مكتوب مقد�ر أجل
تأتينا � هال
الحكمة تقتضيه الذي بالوجه إال
العذاب في مؤخ�رين
القرآن
oمoا ب ر<
ذرهم
كتاب لها
تأتينا ما لو
بالحق إال
م<نظرين
الذ�كر
2
3
4
7
8
8
9
97
ابقين �الس األمم فرق
به مستهزأ الذ�كر ندخل
المكذ�بين بإهالك الله عادة مضت
العجائب و المالئكة فيرون يصعدون
اإلبصار من م<نعت و د�ت س<
بسحره محم�د أصابنا
�ارة السي للكواكب منازل
�جوم بالن مرجوم أو مطرود
األعلى المإل من المسموع خطtف
لحقه و أدركه
الس�ماء من منقض�ة نار علة ش<
للمبصرين ظاهر
بها لالنتفاع بسطناها
تميد كيال ثوابت G جباال
الحكمة بميزان مقد�ر
بها <عاش ي أرزاقا
تدبيره و إيجاده على قادرون نحن
نعطيه أو نوجده
�ن معي بمقدار
ملقحات أو فيه تم<ج�ه للماء أو للس�حاب حوامللألشجار أو للس�حاب
الخلق فناء بعد الباقون
األو�لين شيع
نسلكه
األو�لين �ة سن خلت
يعرجون
أبصارهم �رت سك
مسحورون قوم
بروج
رجيم
الس�مع استرق
فأتبعه
شهاب
مبين
مددناها األرض
رواسي
موزون
معايش
خزانه عندنا
له �ننز
معلوم بقدر
لواقح ياح �الر
الوارثون لنحن
10
12
13
14
15
15
16
17
18
18
18
18
19
19
19
20
21
21
21
22
23
98
كالفخ�ار يابس طين
�ر متغي أسود طين
أجوف إنسان صورة مصو�ر
القاتلة ة �الحار يح �الر
الروح لنفخ هيأته و خلقه أتممت
عبادة سجود ال تحية سجود
�را تكب امتنع
عذرك ما أو لك غرض �أي
هب �بالش مرجوم أو حمة �الر من مطرود
الس�خط سبيل على االبعاد
<متني ت ال و أمهلني
األولى �فخة الن وقت
الض�الل و الغواية على �هم ألحملن
لطاعتك أخلصتهم الذين
م<راعاته �علي �حق
اإلغواء على قدرة و تسل�ط
غيره عن �ز متمي �ن معي فريق
عداوة و ضغينة و حقد
إعياء و تعب
المالئكة من كانوا و أضيافه
فزعون خائفون
صلصال
حمإ
مسنون
الس�موم نار
سو�يته
ساجدين
أبى
. . مالك
رجيم
�عنة الل
فأنظرني
المعلوم الوقت
�هم ألغوين
المخلصين
�علي صراط
سلطان
مقسوم جزء
�غل
نصب
ابراهيم ضيف
وجلون
القانطين
26
26
26
27
29
29
31
32
34
35
36
38
39
40
41
42
44
47
48
51
52
55
99
الولد أو الخير من اآليسين
؟ الخطير شأنكم فما
حكمنا و قضينا أو tمنا عل
أمثالها مع العذاب في الباقين
أعرفكم ال و كم <نكر< أ
فيه يكذ�بونك و �ون يشك
آخره من أو منه بطائفة
عليهم لتط�لع خلفهم nر tس
إليه أوحينا
جميعهم الم<راد و آخرهم
الص�باح وقت في داخلين
منهم أحد ضيافة أو إجارة عن
سلم و عليه الله صلى �نا نبي بحياة الله من قسم
ضاللتهم و غوايتهم
�رون يتحي أو شد �الر عن يعمون
الس�ماء من م<هلك صوت
روق �الش وقت في داخلين
�ار بالن tخ ط<ب م<تحج�ر طين
الم<تأم�لين سين �للمتفر
مسلوك م<علم ثابت طريق
( عيب ( ش< قوم ملتف�تها األشجار كثيفة <قعة ب �ان سك
األيكة و لوط قوم ق<رى
؟ خطبكم فما
قد�رنا
غابرين
منكرون قوم
يمترون فيه
الل�يل من بقطع
أدبارهم اتبع
إليه قضينا
دابرهؤالء
مصبحين
العالمين عن
لعمر<ك
سكرتهم
يعمهون
الص�يحة
م<شرقين
سج�يل
للمتوس�مين
مقيم لبسبيل
األيكة أصحاب
إنهما و
57
60
60
62
63
65
65
66
66
66
70
72
72
72
73
73
74
75
76
78
79
100
أسفارهم في به يأتم�ون واضح لبطريق
الشام و المدينة بين ثمود ديار
الص�باح وقت في داخلين
الفاتحة هي و آيات سبع
تثن�ى الص�الة التي في قراءتها �تكرر من –و و للبيان
الكف�ار من أصناف
جانبك ألن و تواضع
الكتاب أهل
ببعض كفروا و ببعض فآمنوا ، Gأجزاء و Gأعضاء
نف�ذه و فامضه أو به فاجهر
وقوعه الم<تيق�ن الموت
مبين لبإمام
الحtجر
مصبحين
سبعا
المثاني من
منهم أزواجا
جناحك اخفض
المقتسمين
عظين
تؤمر بما فاصدع
اليقين
79
80
83
87
87
88
88
90
91
94
99
�حل (16) الن آياتها ( –سورة �ة �ي )128مكالتفسير الكلمة اآلية
الجليلة صفاته و بذاته تعاظم
العظيم القرآن منه و بالوحي
مهين ماء
بالباطل الخصومة شديد
المعز و الض�أن و البقر و اإلبل
البرد من به تتدف�ئون ما
وجاهة و �ن تزي و تجم�ل
الم<راح إلى �بالعشي ترد�ونها
تعالى
وح �بالر
نطفة
pخصيم هو
األنعام
pدفء فيها
جمال فيها
تريحون حين
1
2
4
4
5
5
6
6
101
المسرح إلى بالغداة تخرجونها
الحمل الثقيلة أمتعتكم
تعبها و بمشق�تها
المستقيم القاصد الطريق بيان
�الحق عن مائل بيل �الس من
�كم دواب ترعون فيه
لمنافعكم أبدع و خلق
خاص�ة الملح البحر من
شق�ا الماء �تشق فيه جواري
ثوابت جباال
بكم تضطرب و تتحر�ك لئال
بها تهتدون للطرق معالم
تناهيها لعدم حصرها تطيقوا ال
G حق�ا أو محالة ال أو ، ثبت و �حق
كتبهم في المسط�رة أباطيلهم
ذنوبهم و آثامهم
األساس . أو العمد و الدعائم
بالعذاب يهينهم و �هم <ذل ي
فيهم األنيباء تعادون و <خاصمون ت
الهوان و �الذل
العذاب
الخضوع و اإلستسالم أظهروا
تسرحون حين
أثقالكم تحمل
األنفس �بشق
بيل �الس قصد
جائر منها
<سيمون ت فيع
لكم درأ
منه تستخرجوا
فيه مواخر
رواسي
بكم تميد أن
عالمات
<حصوها ت ال
م oرoج ال
األو�لين أساطير
أوزارهم
القواعد
<خزيهم ي
فيه <شاق�ون ت
الخزي
الس�وء
الس�لم فألقوا
6
7
7
9
9
10
13
14
14
15
15
16
18
23
24
25
26
27
27
27
27
28
102
مقام<هم و مأواهم
المعاصي و رك �دنسالش من طاهرين
بهم . نزل أو أحاط
ضاللة إلى داع �كل و باطل معبود �كل
وجبت و ثبتت
أوكدها و بأغلظها الحلف في مجتهدين
�هم لننزلن
حسنة �ة عطي أو G دارا أو مباءة
بالمعجزات أرسلناهم
التكاليف و رائع �الش كتب
�ب <غي . . ي
متاجرهم و أسفارهم
بالهرب الله عذاب من فائتين
oقsص . oن ت أو العذاب من مخافة
�ظل له قائم جسم من
آخر إلى جانب من تنتقل و تميل
تعالى تسخيره و tح<كمه ل منقادة
كأصحابها منقادون صاغرون الظtالل و
وحده تعالى لله اإلنقياد و الط�اعة
خالصا أو الزما واجبا دائما
ع ��ضر الت و باإلستغاثة تضtج�ون
�رين الم<تكب مثوى
�بين طي
بهم حاق
الط�اغوت اجتنبوا
حق�ت
أيمانهم جهد
�هم <بو�ئن لن
Gحسنة
�نات بالبي
<ر ب �الز
. .يخسف
�بهم تقل
بم<عجزين
تخو�ف
شيء من
ضالله �أ يتفي
لله ج�دGا س<
داخرون هم و
الد�ين له
واصبا
تجأرون
29
32
34
36
36
38
41
41
44
44
45
46
46
47
48
48
48
48
52
52
53
103
الله على تكذبونه
نفسه قرارة في غيظا و غم�ا ممتلئ
يتغي�ب و يستخفي
�ذل و هوان
�ا حي فيدفنه بالوأد <خفيه ي
الكفر و الجهل من القبيحة صفته
حق�ا . أو محالة ال أو ثبت و �حق
النار إلى بهم pل�معج م<قد�مون
قدرتنا على داللة و عظيمة لعظة
tـلnـف sـ الث من الكoرش في ما
( بالمدينة ( مت �ح<ر �ثم خمرا
التسخير أو اإلرشاد و اإللهام هنا اإليحاء
فيها tتعسtل ل تبنيها أوكارا
�حل للن الخاليا من الناس oبني ي
لك م<سه�لة �لة مذل
( م ( oالهر و الخoرoف ه uأخس و أردئه
o ال ؟ ؟ م<ستوون زق �الر في أفهم
أوالد أوالد أو ، Gا أعوان و خدمGا
خtلقة أخرس
عtيال و pعبء
�ظر بالن اختالس و بالبصر كخطفة
الحمل خفيفة تجدونها
تفترون
كظيم هو
يتوارى
هون
يدس�ه
الس�وء مثل
oم oجر ال
م<فرطون
Gلعبرة
فرث
ا Gسكر
�ك رب أوحى
Gا بيوت
يعرشون
ذلال
العمر أرذل
؟ سواء فيه فهم
حفدة
أبكم أحدهما
كل� هو
البصر كلمح
تستخفونها
56
58
59
59
59
60
62
62
66
66
67
68
68
68
69
70
71
72
76
76
77
80
104
ترحالكم وقت
كالفرش <يوتكم لب متاعا
متاجركم و معايشكم في به تنتفعون
كاألشجار بها تستظلون أشياء
( الغيران ( فيها �ون تستكtن مواضع
دروع أو ثياب من <لبس ي ما
حروبكم في الط�عن و الض�رب
�هم رب إرضاء< منهم <طلب ي ال
يؤخ�رون و <مهoلون ي
تعالى لحكمه اإلنقياد و اإلستسالم
و عمال و اعتقادا األمور في �وس�ط الت و باإلعتدال<قا خ<ل
الخلق . tنفع أو العمل إتقان
الق<بح في المفرطة الذنوب
�اس الن على �ر �جب الت و �طاول الت
ضامtنا . . رقيبا شاهدا
إحكام و إبرام
الفتل محلول أنقاضا
بينكم خديعة و خيانة و مفسدة
جماعة تكون بأن
ماال أوفر و �أعز و أكثر
بعهدكم تفون هل به يختبركم
ظعنكم يوم
أثاثا
متاعا
ظالال
أكنانا
سرابيل
بأسكم تقيكم
يستعتبون هو ال
<نظرون ي
oم ل �الس
بالعدل يأمر
اإلحسان
الفحشاء
البغي
كفيال
قو�ة
أنكاثا
بينكم دخال
أم�ة تكون أن
أربى هي
به الله يبلوكم
80
80
80
81
81
81
81
84
85
87
90
90
90
90
91
92
92
92
92
92
92
105
اإلسالم محج�ة عن أقدام<كم �فتزل
يزول و يفنى و ينقضي
إليه الجأ و تعالى به فاعتصم
والية و pط�oسل ت
م<طاعا �ا ولي �خذونه يت
السالم عليه جبريل المطه�ر وح �الر
<عل�مه ي �ه أن إليه <ون ب ينس< و <ميلون ي
oروا آث و اختاروا
ختم
حق�ا أو مoحالة ال أو ثبت و �حق
عليهم ال �صر الن و بالوالية لهم
إلسالمهم ع<ذ�بوا و <لوا ابت
فيه عناء ال هنيئا أو واسعا �با طي
السائل هو و المسفوح
أجزائه بجميع الخنزير أي
تعالى غيره اسم ذبحه عند ذكtر
منه �ناول الت إلى الض�رورة دعته
استئثار إو للoذة م �للم<حر طالب غير
الر�مق �يسد ما م<جاوز ال و
الر�أس ركوب و الط�ور بتعد�ي
وحده مؤمنا أو ، للخير uما معل
قدم �فتزل
ينفد
بالله فاستعذ
سلطان
�ونه يتول
القدس روح
إليه <لحدون ي
�وا استحب
طبع
oم oجر ال
هاجروا للذين
ف<تنوا
رغدا
الد�م
الخنزير لحم
به الله بغير �أهل
اضطر
باغ غير
عاد ال و
بجهالة
أم�ة كان
لله قانتا
94
96
98
99
100
102
103
107
108
109
110
110
112
115
115
115
115
115
115
119
120
120
106
تعالى له خاضعا م<طيعا
�الحق الد�ين إلى الباطل عن مائال
sبو�ة للن اختاره و اصطفاه
�وحيد الت هي و ، شريعته
للعبادة فيه �خل�ي الت و تعظيم<ه ف<رض
حoرoج و صدر ضيق
حنيفا
اجتباه
إبراهيم �ة مل
الس�بت ج<عtل
nق ضي
120
121
123
124
127
اإلسراء (17) آياتها ( –سورة �ة )111مكي
التفسير الكلمة اآليةقدرته من تعجيبا و لله تنزيها
سلم و عليه الله صلى به يسري البراق oلoجع
<ريه فن الس�ماء إلى tنرفعه . . ل
أموركم إليه تكلون �ا رب
ية �ذر يا أو ية �ذر sأخص
من منهم سيقع بما أعلمناهم و إليهم أوحيناتين �مر اإلفساد
العدوان و الظلم في �oتفرط<ن ل
أوالهما على الموعود العقاب
الحروب في بطش و قو�ة ذوي
باستقصاء لطلبكم ترد�دوا
وسطها
oة oب الغoل و الد�ولة
أعدائكم من عشيرة أو عددا أكثر
الذي سبحان
بعبده أسرى
<ريه tن . . ل
وكيال
ية � . . ذر
إسرائيل بني إلى قضينا
�لتعل<ن
أوالهما وعد
بأس أولي
فجاسوا
الد�يار خالل
ة �oر الك
نفيرا أكثر
1
1
1
2
3
4
4
5
5
5
5
6
6
107
وجوهكم في يبدو حزنا <حزنوكم لي
<دم�روا ي و <هلكوا لي
عليه استولوا ما
فراشا و مهادا أو سجنا
اإلسالم ( ملة الطرق �)–أسد التوحيد و
�هار الن و الليل �رى ني أو نفسهما
مظلما �ور الن مطموس القمر خلقنا
لألبصار منيرة مضيئة الشمس
عنه �ينفك ال عليه المقد�ر عمله
محاسبا . أو عاد�ا و حاسبا
pآثمة نفس تحمل . . ال
الله بطاعة متنع�ميها أمرنا
عoصوnا و دوا �فتمر
آثارها محونا و استأصلناها
المكذبة األمم
ها . �حر يقاسي أو يدnخلها
الله رحمة من م<بعدا مطرودا
أخرى بعد ة �مر العطاء من نزيد
تعالى يريده عم�ن ممنوعا
الله من م<عان ال و منصور غير
حoكoم و ألزم و أمر
و<جوهكم ليسوءوا
�روا <تب لي
علوnا ما
حصيرا
أقوم هي
�هار الن و الليل
الليل آية فمحوnنا
م<بصرة �هار الن آية
طائره ألزمناه
حسيبا
وازرة تزر . . ال
م<ترفيها أمoرنا
فيها ففسقوا
فدم�رناها
القرون
يصالها
مدحورا
�نمtد � <ال ك
محظورا
مخذوال
�ك رب قضى
�أف
7
7
7
8
9
12
12
12
13
14
15
16
16
16
17
18
18
20
20
22
23
23
108
م �تبر و �ة كراهي و تضجsر كلمة
يعجبك ال عم�ا تزجرهما ال
�نا لي جميال حسنا
منهم يفر<ط مما �وابين للت
ح �الش عن كناية
اإلسراف و �بذير الت عن كناية
م<عدما بك م<نقطعا أو نادما
لحكمة يشاء من على �قه يضي
فاقة و فقر خوف
عظيما إثما
�ة الد�ي أو بالقصاص القاتل على تسل�طا
فيه رشده و ماله حفظ على قو�ته
العدل بالميزان
عاقبة و مآال
تتبع ال
فخرا و اختياال و بطرا و فرحا
الله رحمة من م<بعدا
؟ فخص�كم �كم رب أفض�لكم
مختلفة بأساليب القول رنا �كر
�الحق عن إعراضا و تباع<دا
لoطلبوا
الممانعة و بالم<غالبة
تنهرهما ال
كريما قوال
لألو�ابين
مغلولة oدoك ي
البسط �كل تبسطها
محسورا
يقnدtر
إمالق خشية
كبيرا G خtطئا
س<لطانا
أشد�ه يبلغ
المستقيم بالقسطاس
تأويال أحسن
ـف nقـo ت ال
حا oمر
مدحورا
�كم رب أفصأفاكم
فنا �صر
نفورا
البتغوnا
سبيال
23
23
25
29
29
29
30
31
31
33
34
35
35
36
37
39
40
41
41
42
42
109
�الحس عن مستورا أو ساترا
مانعة كثيرة أغطية
عظيما الس�مع في ثقال و صمما
بينهم فيما أمرك في م<تناجون
ساحرا أو بالسuحر عقله على مغلوبا
غ<بارا . أو ترابا أو مفتتة Gأجزاء
كالس�ماوات الحياة قبول عن يعظم
أحدثكم و أبدعكم
Gاستهزاء كون �<حر . . ي
له الحامدين nنقياد ان nقادين م<ن
بينهم �ر �الش <هيج ي و <فسد ي
هم أمر< إليك موكال
مواعظ و تمجيد و تحميد فيه كتابا
<دهم يعب لم مم�ن غيركم إلى oه نقل
العبادة و بالطاعة القربة
Gواضحة Gنة� بي آية
<هلكوا فأ ظالمين بها فكروا
تعالى قبضته في فهم قدnرة و علما
( فتنة ( جعلناها قوم �الز شجرة
دا �تمر و كفرهم في �للحد تجاوزا
أخبرني
مستورا حجابا
�ة أكن
وقرا
نجوى هم
مسحورا
فاتا ر<
يكبر
فطركم
. . فسينغظون
بحمده
بينهم ينزغ
وكيال
زبورا
تحويال
الوسيلة
م<بصرة
بها فظلموا
�اس بالن أحاط
الملعونة جرة �الش
ط<غيانا
oك أرأيت
�ته ي �ذر �ألحتنكن
45
46
46
47
47
49
51
51
51
52
53
54
55
56
57
59
59
60
60
60
62
62
110
باإلغواء . �هم ألستأصلن أو عليهم �ألستولين
nجtأزع و nاستعجل و �استخtف
س<قهم و عليهم nحtص
الله معاصي في mماش و راكب �بكل
خtداعا و باطال
إغوائهم على قدرة و تسل�ط
برفق يسوق و �ر يسي و <جري ي
الثرى تحت بكم �ب <غي ي و <غو�ر ي
بالحصباء ترميكم شديدة ريحا
م<هلكا شديدا عاصفا
�ا من بالثأر م<طالبا أو نصيرا
بكتابهم أو به ائتموا بمن
الجزاء من النواة �شtق في الخيط قدnر
ليصرفونك و الفتنة في ليوقtعونك
علينا تتقو�ل و لتختلق
إليهم تميل
الد�نيا الحياة في م<ضاعفا عذابا
زعtجونك ـ< ي و oيستخف�ونك ل
تبديال و تغييرا
الس�ماء كبد عن زوالها عند أو بعد
tها د�ت tش أو ظ<لمته
الص�بح صالة أقtم و
استفزز
عليهم أجلب
رجلك و بخيلك
غرورا
سلطان عليهم
<زجي ي
بكم يخسف أن
حاصبا
قاصفا
تبيعا
بإمامهم
فتيال
oفتنونك لي
علينا لتفتري
إليهم تركن<
الحياة ضعف
ونك �ليستفز
تحويال
مس �الش لد<لوك
الليل غoسق
الفجر قرآن و
64
64
64
64
65
66
68
68
69
69
71
71
73
73
74
75
76
77
78
78
78
111
اإلستيقاظ : بعد ليال الص�الة �هج�د الت
بك خاص�ة زائدة فريضة
الع<ظمى الشفاعة مقام
أموري في �دا جي �ا مرضي إدnخاال
اإلسالم به ننصر ا �عtز و قهرا
رك �الش �اضمحل و زال
به <فرهم ك بسبب هالكا
عtنادا و �را تكب عtطفه< لوoى
رحمتنا من القنوط و اليأس شديد
حاله <شاكل< ي الذي tمذهبـــه
إليك يإعادته تعه�د nمن
م<عينا
مختلفة بأساليب رد�دنا
بديع حسن غريب معنى
oيرض nفلم
�للحق ج<ح<ودا
ماؤها nضoب< ين ال عينا
قtطعا
جماعة . أو عtيانا و م<قابلة
mبoذه
<ها oهب ل oنo سك
nد�فتهج
لك نافلة
محمودا مقاما
صدق م<دخل
نصيرا سلطانا
الباطل زهق
خسارا
بجانبه نأى
يئوسا كان
شاكلته
وكيال
ظهيرا
فنا �صر
مثل �كل
فأبى
<فورا ك
ينبوعا
كtسفا
قبيال
ز<خرف
nخبت
سعيرا
79
79
79
80
80
81
82
83
83
84
86
88
89
89
89
89
90
92
92
93
97
97
112
توق�دا و لهبا
غ<بارا . أو <رابا ت أو �تة م<فت أجزاء
<خل الب في م<بالغا
ساحرا أو بالس�حر عقلك على مغلوبا
بصدقي يشهدها من oصuر <ب ت �نات بي
الخير عن مصروفا أو هالكا
للخروج <زعجهم ي و nه<م�oستخtف ي
م<ختلطين جميعا
قا �م<فر أنزلناه أو فص�لناه و �اه ـن �ـ بي
�تأن و <ؤoدoة ت على
خلفك مoن <سمع ت ال حتى بها �تسر ال
فاتا ر<
قتورا
مسحورا
oصائر ب
مثبورا
هم �يستفز
لفيفا
فرقناه
م<كث على
بها <خافت ت ال
98
100
101
102
102
103
104
106
106
110
الكهف (18) آياتها (–سورة �ة �ي )110مك
التفسير الكلمة اآليةال و �الحق انحرافاعن ال و اختالفا ال و اختالال
الحكمة عن خروجا
العباد بمصالح أو معتدال م<ستقيما
عاجال أو آجال Gا عذاب
كلمة الق<بح في أعnظمoها ما
م<جهد<ها أو tكها م<هل و tلها قات
غيظا. أو عليهم ح<زنا و غصبا
بحالهم علمنا مع هم oنختبرt ل
tنا طاعت في أسرع و فيها أزهد
عوجا له يجعل لم
uما قي
بأسا
كلمة <رت كب
نفسك باخع
أسفا
tنبلوهم ل
عمال أحسن
1
2
2
5
6
6
7
7
113
فيه نبات ال د oرnأج <رابا ت
oت nـ oن أظن بل
الجبل في الم<تسع �قب الن
قص�تهم و أسماؤهم فيه اللوح
tدtينهم ب با oرoه . . التجئوا
�الحق طريق إلى Gاهتداء
Gثقيلة إنامة أنمناهم
نومهم من أيقظناهم
غاية أو نين tس عدد و مد�ة
بالص�بر قو�ينا و شدoدnنا
�الحق عن البعد م<فرطافي قوال
عيشكم في به تنتفعون ما
تعدل و تميل
تبتعد و عنهم تعدtل<
الكهف من م<تسع
بابه عتبة أو الكهف بفtناء
فزعا و خوفا
الط�ويلة نومتهم من أيقظناهم
المضروبة بدارهمكم
طعاما أجود أو ، �أحل
يغلبوا أو عليكم يط�لعوا
ج<رزا صعيدا
حسبت أم
الكهف أصحاب
قيم �الر
الفتية أوى
رشدا
آذانهم على فضربنا
بعثناهم
أمدا
ربطنا
شططا
مرفقا
تزاور
تقرضهم
منه فجوة
بالوصيد
عبا ر<
بعثناهم
بوoرقكم
طعاما أزكى
عليكم يظهروا
عليهم أعثرنا
8
9
9
9
10
10
12
12
12
14
14
16
17
17
17
18
18
19
19
19
20
21
114
عليهم �اس الن oعنا أطل
يقين غير بالظ�ن قذفGا
شأنهم و عد�تهم في <جادل ت فال
أمرهم في إليك أوحي ما تالوة د �بمجر
�اس للن إرشادGا و هداية
موجود �بكل الله أبصر ما
مoوnئال و مoلجأ
�تها ثب و ها nاحبس
عنهم �ظر الن عيناك تصرف ال
Gا ساهي غافال جعلناه
هالكا . و تضnييعا أو إسرافGا
د<خانها . و <ها لهب أو ف<سnطاط<ها
المعادن من كالم<ذاب أو يت �الز �كد<ردي
( �ار ( الن ا �مقر أو �كأ مت
إستقرار و إقامة جنات
( الحرير ( الد�يباج رقيق
الد�يباج غليظ
محركة ( حجلة جمع الحجال في ر ر< �بيت –الس ( الستور و ة �األسر و بالثياب يزين
<ستانين ب
أطفناهما و أحطناهما
<ؤكل ي الذي ثمرها
بالغيب رجما
تمارفيهم فال
ظاهرا مراء إال
رشدا
به أبصر
م<لتحدا
نفسك اصبر
عنهم عيناك تعد ال
قلبه أغفلنا
طا فر<
س<رادقها
oالمهل ك
م<رتفقا ساءت
عoدnن جنات
س<ندس
إستبرق
األرائك
�تين جن
حففناه<ما
<لها <ك أ
منه تظلم لم
22
22
22
24
26
27
28
28
28
28
29
29
29
31
31
31
31
32
32
33
33
115
<لها <ك أ من تنقص لم
وسoطهما ينا oرnأج و شقـقـنا
م<ثم�رة كثيرة pأموال
عشيرة أو أعوانا أقوى
تخرب و تفنى و تهلك
Gيةtعاق و جعا nمر
: �ي رب الله هو أقول أنا nلكن
اآلفات و كالص�واعق عذابا
عليها <زلق ي فيها نبات ال زا ج<ر< أرضا أو هائال رمnالtها ت oمالسtل
األرض في ذاهبا غائرا
nه ـتـي �ـ جن مع أمواله <هلكت أ
�حس�ر الت و �دم الن عن كtماية
سoقطت التي س<قوفها على ساقطة
وحده تعالى له �صرة الن
ألوليائه عاقبة
نضارته بعد �تا متفت يابسا
تنسtفه و قه �<فر ت
شيء يسترها ال ظاهرة
الجزاء و بالبعث الوعد إلنجازنا وقتا
أصحابها أيدي في األعمال ص<ح<ف
وoجلين خائفين
خtاللهما فج�رنا
pثمر
نفرا �أعز
تبيد
م<نقلبا
�ي رب الله هو �ا لكن
ح<سبانا
زلقا صعيدا <صبح فت
غورا
بثمره أحيط
كف�يه <قل�ب ي
وشها ع<ر< على خاوية
لله الوالية
عقبا pخير
هشيما
ياح �الر تذروه
بارزة
موعدا
الكتاب و<ضع
م<شفقين
ويلتنا يا
<غادر ي ال
33
34
34
35
36
38
40
40
41
42
42
42
44
44
45
45
47
48
49
49
49
49
116
هالكنا يا
<بقي ي ال و يتر<ك ال
أثبتها و ضبطها و عد�ها
عبادة ال تعظيم و تحية سجود
أنصارا و أعوانا
�ار الن هو و فيه يشتركون tكا مهل
فيها داخلون أو فيها واقعون
إليه ينصرفون مكانا و معدال
م<ختلفة بأساليب رنا �كر
غرابته في كالمثل بديع غريب معنى
<ؤمنوا ي لم إذا االستئصال عذاب
مقابلة و عيانا أو ألوانا و أنواعا
زيلوا ـ< ي و tيبطلوا ل
�ة س<خري و استهزاء
مانعة كثيرة . . أغطية
عظيما الس�مع في ثقال و صممGا
مخلصا و ملجأ و منجى
لهالكهم
نون بن يوشع
م<لتقاهما
طويال زمانا oسيرo أ
منفذا و مسلكا
أحصاها
آلدم اسجدوا
عض<دا
مoوnبقا
م<واقعوها
مصرفا
فنا �صر
مثل �كل
األو�لين �ة سن
<ال ق<ب
tيدخضوا ل
زوا هـ<
�ة . . أكن
وقرا
tال موئ
لمoهلtكهم
tفتاه ل
البحرين مجمع
ح<قبا أمضي
ربا oس
نصoبا
49
50
51
52
53
53
54
54
55
55
56
56
57
57
58
59
60
60
60
61
62
117
Gإعياء و شد�ة و تعبا
. nر� تذك و �ه تنب أو أخبرني
إلتجأنا
منه <تعج�ب ي �خاذا ات أو سبيال
oلتمسه ن و <ه <ب نطل �ا كن الذي
منه جاءا الذي طريقهما على رجعا
�باعا ات �بعانها يت و آثارهما يقص�ان
الس�الم عليه الخضر
nر . خي إصابة أو صوابا
معرفة و علما
عجبا أو م<نكرا عظيما أمرا
<حم�لني ت ال و تغشني ال
مشق�ة و ص<عوبة
جد�ا فظيعا م<نكرا
فامتنعوا
بسرعة يسقط و ينهدم
عاقبة و . . بمآل
أيديهم بين و أمامهم
حق بغير استالبا
<غشيهما ي أو �فهما <كل ي
صالحا و دينا أو وء �الس من طهارة
أرأيت
أوينا
عجبا
tنبغ �ا ماكن
آثارهما على فارتد�ا
قصصا
nدا عب
ر<شدا
خ<برا
إمرا شيئا
<رهقني ت ال
ع<سرا
<كرا ن شيئا
فأبوnا
�nقض ين
. . بتأويل
وراءهم
غoصبا
<رهقهما ي
زكاة
حما ر< أقرب
أشد�هما يبلغا
63
63
63
64
64
64
65
66
68
71
73
73
74
77
77
78
79
79
80
81
81
82
118
بهما ا �بر و عليهما رحمة
عقلهما كمال و شد�تهما و قو�تهما
الحكمة و العلم <عطي أ صالح ملك
إليه <وص�له ي طريقا و علما
المغرب إلى <وoص�له ي طريقا سلك
العين رأي بحسب
( األسود ( الط�ين حمأة ذات
الهدى و �الحق إلى الد�عوة هو
فظيعا منكرا
البناء و �باس الل من ساترا
شامال علما
م<نيفين جبلين
نوح بن يافث ذرية من قبيلتين
البناء في به تستعين المال من ج<عال
إلينا يصلون فال حاجزا
متينا حصينا حاجزا
الضخمة العظيمة قtطعه
الجبلين جانبي
م<ذابا ا Gحاس> ن
الرتفاعه ظهره على يعلوا
ثخانته و لصالبته ثقبا و خرقا
باألرض م<سو�ى مدكوكا
القرنين ذي
سببا
سببا oعo فأتب
عين في تغر<ب
حoمtئة
حسنا
نكرا عذابا
ترا tس
خ<برا
د�ين �الس
مأجوج و يأجوج
جoا nرoخ
سد�ا
ردnمoا
الحديد بر ز<
الص�دفين
قtطرا
يظnهروه
نقبا
�اء دك جعله
يموج
83
84
85
86
86
86
87
90
91
93
94
94
94
95
96
96
96
97
97
98
99
119
يضطرب و يختلط
البعث نفخة
كثيف ستر و غليظ غشاء
به �عون يتمت شيئا أو منزال
أعمالهم لحبوط اعتبارا و مقدرا
أفضلها و أوسطها و �ة الجن أعلى
انتقاال و تحو�ال
بها يكتب التي الم�ادة هو
تعالى حكمته و معلوماته
فoزع و oفني
زيادة و عونا
الص�ور في <فtخ ن
غtطاء
زال ـ< ن
وزنا
الفردوس
حtوoال
مtدادGا
�ي رب tكلtمات ل
البحر oدtفo oن ل
مoدoدGا
99
101
102
105
107
108
109
109
109
109
مريم (19) آياتها ( –سورة �ة �ي )98مك
التفسير الكلمة اآليةأحد يسمعه لم مستورا Gدعاء
�ق oر و oف ضoعـ<
م�ا وقت في خائبا
اليهود شرار كانوا و oة العoصب أقاربي
بعدي األمر يلي G ابنا
فعال و قوال عندك �ا مرضي
؟ يكون أين من أو كيف
م<داواتها إلى سبيل ال Gحالة
خفيا Gنداء
العظم oنoوه
�ا شقي
الموالي خفت
�ا ولي
�ا رضي
؟ يكون �ى أن
�ا عتي
3
4
4
5
5
6
8
8
120
ألشكرك المسئول تحق�ق على عالمة
علة ال و بك خرس ال سليما
فيها �د يتعب التـي الغرفة أو الم<صل�ى
�هار الن طرفي
العبادة و �وراة الت فهم
�اس الن على عطفا و رحمة
الذنوب . من طهارة أو بركة
للمعاصي مجتنبا م<طيعا
إليهما اإلحسان و �البر oكثير
�ه رب أمر مخالفا �را م<تكب
nانفردت و اعتزلت
ترا tس
الس�الم عليه جبريل
تام�ه الخلق م<ستوي إنسانا
بالخtلقة م<طه�را �ى م<زك
جال �الر تبغي فاجرة
الجبل وراء أهلها من بعيدا
الوالدة وجع ها �اضطر و فألجأها
بالبال يخطر ال متروكا حقيرا شيئا
السالم عليهما عيسى أو جبريل
القـدnر oيtسام غالما أو جدوال
�ا . طري أو tناء ت nلالج صالحا
آية
�ا سوي
المحراب من
�ا عشي و <كرة ب
الحكم
حنانا
زكاة
�ا تقي كان
بوالديه ا �بر
�ا عصي �ارا جب
انتبذت
حجابا
روحنا
�ا سوي بشرا
�ا زكي غ<الما
�ا يغي
�ا قصي مكانا
المخاض فأجاءها
�ا منسي نسيا
فناداها
�ا سري
�ا جني Gا طب ر<
10
10
11
11
12
13
13
13
14
14
16
17
17
17
19
20
22
23
23
24
24
25
121
تحزني ال و نفسا طيبي
م<نكرا عظيما
رضيعا الص�بية فtراش في و<جد
م<كرما م<حسنا بها ا �بار
nكن بقوله لخلقه الله كلمة
بالباطل يتجادلون أو �ون يشك
<حدtثه ي أن أراد
أبصرهم ما و أسمعهم ما
فات ما على ديدة �الش �دامة الن
الضالل من م<نجيا م<ستقيما طريقا
العصيان كثير
�ار الن في يليك و تليه قرينا
طويال دهرا فارقني و اجتنبني
م<كرما رحيما أو لطيفا ا �بر
الس�عي ضائع خائبا
دين �كل أهل في حسنا Gثناء
اصطفاه و الله أخلصه
لنا م<ناجيا
�بو�ة للن اخترنا و nنا اصطفي
الله خشية من باكين
mءnو oس pـبtق oعـ
عينا ي �قر
�ا فري شيئا
�ا صبي المهد في كان
بوالدتي ا �بر
�الحق قول
يمترون
أمرا قضى
أبصر و بهم أسمع
الحسرة يوم
�ا سوي صراطا
�ا عصي
�ا ولي
�ا ملي اهجرني
�ا حفي
�ا شقي
صtدق لسان
مخلصا كان
�ا نجي بناه �قر
اجتبينا
�ا <كي ب
pخلف
26
27
29
32
34
34
35
38
39
43
44
45
46
47
48
50
51
52
58
58
59
122
�م . جهن في واديا أو �الغي جزاء
ا Gــز vم<ــنــج أو آتيا
الكالم من ف<ضوال أو قبيحا
ال : صفاته و ذاته في م<ضاهيا
الهول لشد�ة كبهم ر< على باركtين
ف<جورا أو جراءة أو ، عtـصيانا
ها �لحر م<قاساة أو د<خوال
عليها الممدود الص�راط على بالمرور
سكنا و منزال
م<جتمعا و مجلسا
أم�ة
غيرها و الثياب و الفoرnش من متاعا
هيئة و منظرا
استدراجا <مهله ي
أنصارا و أعوانا �أقل
عاقبة و مرجعا
أخبرني
( استفهام ( الغيب أعلم
نزيد<ه< أو له <طو�ل ن
بهم زون �يتعز أنصارا و فعاء ش<
عليهم أعوانا أو ا �عز ال هوانا و � ذال
إغراء بالمعاصي <غريهم ت
�ا غي يلقون
�ا مأتي
لغوا
�ا سمي
�ا جثي
�ا عتي
�ا صلي
واردها
م<قاما pخير
�ا ندي أحسن
mن nقر
أثاثا أحسن
رئيا
له فليمدد
جندا أضعف
مرد�ا خير
أفرأيت
الغيب oلع �أطـ
له �نمد
ا �عز
ضد�ا
ا �أز هم �تؤز
59
61
62
65
68
69
70
71
73
73
74
74
74
75
75
76
77
77
79
81
82
83
123
. G استرفادا وافدين أو ركبانا
الماء . oرد< ت التي �كالد�واب أو عtطاشا
فظيعا منكرا
شناعته من يتفــتـــتـن و يتشـقــقـن
عليهم مهدودة تسقط
القلوب في �ة محب و مود�ة
بالباطل الخصومة شديدي
أم�ة
تعلم . . أو ترى أو تجد
�ا خفي صوnتا
وفدا
وردا
إد�ا شيئا
منه يتفط�رن
هد�ا الجبال �تخر
و<د�ا
لد�ا قوما
ن nقر
�تحtس
ركزا
85
86
89
90
90
96
97
98
98
98
طــه (20) آياتها ( –سورة �ة �ي )135مك
التفسير الكلمة اآليةالتأس�ف و الشدائد م<كابدة في باإلفراط لتتعب
قومك على
تعالى به يليق Gاستواء
. األرض وراء ما أو التراب وراه ما
خواطرها و فـس �ـ الن حديث
بو<ضوح أبصرتها
عود رأس على مقبوسة نار بشعلة
الطريق إلى يهديني هاديا
المبارك أو الم<طه�ر
tتشقى ل
استوى العرش على
الثـرى تحت ما
أخفى
نارا آنست
بقبس
هدGى
المقد�س
ط<وى
2
5
6
7
10
10
10
12
12
124
للوادي اسم
نفسي من أسترها أن أقرب<
فتهلtك
نحوه و المشي في عليها أتحامل
الورق ليتساقط الشجر بها أخبط<
أخرى منافع و حاجات
خفة و بسرعة تمشي
عليها كانت التي حالتها إلى
األيسر العضد تحت جنبك إلى
مس �الش شعاع لها
نحوه و oرoص ب mداء غير
�ر التجب و �العتو في �الحد جاوز
م<عينا و ظهيرا
قوتي أو ظهري
مطلوبك و ـئولك nسoم أعطtيت
�يل الن نهر في اطرحيه و فألقيه
من�ي بمرأى أو بم<راقبتي �ي ب oلتر
�يه <رب ي و يحفظه و إليه يضم�ه من
بلقائك �ر oتــس
تخليصا المtحن من خل�صناك
إلرسالك المقد�ر الوقت وoفق على
ح<ج�تي إقامة و لرسالتي اصطفيتك
أخفيها أكاد
فتـردى
عليها أ �ـ أتوك
بها �أهش
أخرى مآرب
تسعى �ة حي
األولى سيرتها
جناحك إلى
بيضاء
س<وء غير
طغى
وزيرا
ري nأز
سؤnلك أوتيت
�اليم في فاقذفيه
عيني على لتـصنع
يكفله من
عينها �تقر
فتونا �اك فتن
قدر على جئت
لنفسي اصطنعتك
15
16
18
18
18
20
21
22
22
22
24
29
31
36
39
39
40
40
40
40
41
125
رسالتي تبليغ في تفترا ال
بالعقوبة علينا يعجل
جراءة تو�او عـ< و ط<غيانا يزداد
ناصركما و حافظ<كما
منفعته و بخاص�ــته الالئقة ته oصور
له يصلح ما إلى أرشدoه
األمم؟ شأن ما و حال فما
ما شيء علمه عن يغيب ال
للص�بي <وط�أ ي الذي كالفراش
مآربكم لقضاء تسلكونها قا ط<ر<
ضروبا أو أصنافا
الخصائص و الص�ـفات م<ختلفة
البصائر و العقول ألصحاب
الط�اعة و اإليمان عن امتنع
األرض من م<ستويا أو وoسoطا
( مشهود ( يوم عيدكم يوم
بهم يكيد الذين سحoرته
بالهالك عليهم د<عاء
<بيدكم ي و فيستأصلكم
اإلخفاء �أشد �ناجي الت أخفوا
الفضلى شريعتكم و �تكم بسن
ذكري في تنيا ال
علينا يفر<ط
يطغى
معكما ني �ـ إن
خoلـقـه
هoدoى
؟ القرون بال فما
ربي �يضل ال
مهدا
ال ـ< ب س<
أزواجا
شتـى
النـــهى أللي
أبى
س<وى مكانا
ينة �الز يوم
كيده فجمع
ويلكم
<سحتكم في
�جوى الن وا �أسر
الم<ثلى بطريقتكم
كيدoكم فأجمعوا
42
45
45
46
50
50
51
52
53
53
53
53
54
56
58
59
60
61
61
62
63
64
126
عليه اعزموا و سtحركم فأحكموا
بالمطلوب فاز
نفسه. في �أحس و وoجoد أو oرoأضم
بسرعة nتلتقـم و nتبتلع
تعالى الله هو و أوجدنا و أبدعنا
الكفر و رك �الش دنس من تطه�ر
مصر من بهم ليال nر tس
طين ال و فيه ماء ال يابسا
تبعة أو لحاقا و إدراكا تخشى ال
األمام من الغرق
غمرهم و عالهم
كالعسل حلوة صمغية ماد�ة
بالس�ماني المعروف الطائر
تظلموا ال أو نعمه تكفروا ال
يلزمكم و عليكم فيجب
الهاوية . في وoقع أو هلك
؟ العجلة على حملك ما
فتنة . في أوقعناهم أو ابتليناهم
الغضب . شديد أو حزينا
ديني على بالثبات لي وعدكم
tنا طاقت و tنا بقدرت
تبـعات و آثاما أو أثقاال
أفلح
نفسه في فأوجس
تلقف
فطرنا الذي و
�ى تزك
بعبادي أسر
سا oـ ـب oـ ي
كا oرoد تخاف ال
تخشى ال
ــيهم tفغش
�المن
الس�لوى
تطغوnا ال
عليكم �فيحل
هoوoى
أعجلك؟ ما
قومك فتـنــا
فا tأس
موعدي
بملكtنا
أوnزارا
64
67
69
72
76
77
77
77
77
78
80
80
81
81
81
83
85
86
86
87
87
127
مصر قبط �حلي من
ذهب : من أحمر أي م<جس�دا
البقر كصوت صوت
اضطر�ك و حمoلك ما
؟ الخطير شأنك فما
بالبصيرة علtمت<
السالم عليه جبريل فرس أثر
الم<ذاب �الحلي في <ها ألقيت
حس�ـنت و نت �ـ زي
أمس�ـك ال و ـني �تمس ال
�ه ين �<ذر oن ل
إعراضه على ثقيلة عقوبة
عطاشا . . أو ع<ميا أو العيون رق ز<
يتهامسون و ون �يتسار
مذهبا و رأيا أفضلهم و أعدلهم
ياح �بالر قها �يقر و يفتتها أو يقتلعها
فيها بناء ال و نبات ال ملساء أرضا
فيها نبات ال أو م<ستوية أرضا
. انخفاضا أو م<نخفضا مكانا
ارتفعا . أو م<رتفعا مكانا
عنه يزيغ ال و pمدع<و له �يعوج ال
القوم زينة من
جسدا عtجال
خوار له<
منعoك ما
؟ <ك خطب فما
oص<رت< ب
الر�سول أثر
فنبذتها
سو�لت
مtساس ال
ه �ـ فـن tلنـنـس
وزرا
زرقا
يتخافتون
طريقة أنثلهم
ينسفها
قاعا
صفصفا
عtوoجا
أمnـتـا
له عtوoج ال
هoمnسا
87
88
88
92
95
96
96
96
96
97
97
100
102
103
104
105
106
106
107
107
108
108
128
خافتا �ا خفي صوتا
خضعوا و �اس الن �ذل
زوال بال الحياة الد�ائم
الخلق بتدبير القيام الد�ائم
كفرا و شركا
ثوابه من نقصا
شتى بأساليب فيه رنا �كر
اعتبارا و عtظة
إليك �<تم ي و <فرغ ي أن
إليه أوحينا أو أمرناه
استكبارا الس�جود من امتنع
المالبس عن pع<ري <صيبك ي ال
ها �حر فيصيبك مس �للش تبرز ال
يفنى ال و يزول ال
عوراتهما
يلزقان و <لصقان ي أخذا
بتأو�ل أو سهوا �هي الن خالفا
�هي الن عن أو مطلوبه عن فض�ل
به �قر و �بو�ة للن اصطفاه
( قبره ( في شديدة �قة ضي
مآلهم لهم �ن <بي ي فلم أغفلوا
الماضية األمم إهالكنا كثرة
الوجوه tعنـت
�للحي
�وم القي
ظلما حمل
هضنا
فيه فنا �صر
ذtكرا
إليك <قضى ي أن
آدم إلى عoهـدنا
أبى
تعرoى ال
تضحى ال
يبلى ال
سوآتهما
يخصفان طفقا
آدم عصى
فغوى
اجتباه
ضنكا معيشة
لهم يهد أفلم
أهلكنا كم
111
111
111
111
112
113
113
114
115
116
118
119
120
121
121
121
121
122
124
128
128
129
البصائر و العقول لذوي
الزما عاجال إهالكهم لكان
( كلمة ( على عطف القيامة يوم
�ك لرب حامد أنت و �صل
ساعاته
الكف�ار من أصنافا
بهجتها و زينتها
ابتالء و لهم فتنة لنجعله
اآليات أم الم<عجـز القرآن هي
�نة بالبي اإلثبات قبل من
بالعذاب اآلخرة في oفتـضح ن
مآله م<نتظر
المستقيم الط�ريق
النــهى ألولى
لزاما لكان
مسم�ى أجل
�ك رب بحمد �ح سب
الليل آناء
منهم أزواجا
الدنيا الحياة زهرة
فيه tنفتنهم ل
ـنة �ـ بي
قبله من
نخزى
pص� م<ترب
�الس�وي الص�راط
128
129
129
130
130
131
131
131
133
134
134
135
135
األنبياء (21) ( –سورة آياتها �ة �ي )112مك
التفسير الكلمة اآليةدنا و قر<ب
بالوحي تنزيله
تناجيهم إخفاء في بالغوا
نومه في رآها أحالم تخاليط
جسد ذوي أو ، أجسادا
صيتكم و شرفكم أو موعظتكم
اقترب
م<حدoث
النجوى وا �أسر
أحالم أضغاث
جسدا
ذكركم فيه
1
2
3
5
8
10
130
أهلكنا كثيرا
الشديد عذابنا تهم �بحاس أدركوا
مسرعين يهربون
oطtرتم فب فيه نع�متم
بالمناجل المحصود �بات كالن
لهبها سكن التي �ار كان �تين مي
ولد أو صاحبة من به تــله�ى ـ< ي ما
نورده و به نرمي
يدحضه و يمحقه
pم<ضمحل ذاهب
�م بجهن mواد أو الخزي أو الهالك
يعيوnن ال و يكل�ون ال
العبادة و التسبيح في نشاطهم عن يسكنون ال
الموتى <حيون ي � –هم كال
بالتــنازع خربتا و نظامهما �ألختل
الله بنات المالئكة قالوا
حذرون خائفون
mـلnفص بال م<لتصtقتين كانتا
بالهواء بينهما ففصلنا
نباتا أو حيوانا m نام شيء كل
ثوابت جباال
قصمنا كم
بأسنا وا �أحس
يركضون
فيه أترفتم
حصيدا
خامدين
لهوا �خذ نت
بالحق نقذف
فيدمغه
زاهق
الويل
يستحسرون ال
يفترون ال
ينشرون هم
لفسدتا
ولدا
م<شفقون
رتقا كانتا
ففتقناهما
�حي شيء �كل
رواسي
11
12
12
13
15
15
17
18
18
18
18
19
20
21
22
26
28
30
30
30
31
131
تثب<ت فال بهم �تضطرب لئال
مسلوكة واسعة قا ط<ر<
�ر �غي الت أو الو<قوع من مصونا
القمر و مس �الش من
الس�ماء . في يجرون أو يدورون
بحالكم علمtنا مع نختبركم
يدفعون ال و يمنعون ال
فجأة
تدهشهم و هم �ر< تحي
<ؤخ�رون ي و <مهلون ي
نزل . أو أحاط
يحرسكم و يحفظكم
<نصرون ي أو يمنعون و <جارون ي
يسير . نصيب أو يسيرة د<فعة
العدل . ذوات أو العدل
شيء �أقل وزن
خذرون خائفون
بأيديكم المصنوعة األصنام
�أبدعهن و �خلقهن
كtسرا و قtطعا
�اس الن من بمرأى ظاهرا
العناد و الباطل إلى رجعوا
بهم تميد أن
<ال ب س< فtجاجا
محفوظا سقفا
�كل
يسبحون فلك في
نبلوكم
يكف�ون ال
بغتة
فتبهتهم
<نظرون ي
فحاق
يأكلؤكم
<صحoبون ي
نفحة
القسط
�ة حب مثقال
م<شفقون
�ماثيل الت
�فطرهن
ج<ذاذا
�اس الن أعين على
رءوسهم على <كtسوا ن
31
31
32
33
33
35
39
40
40
40
41
42
43
46
47
47
49
52
56
58
61
65
132
م �تبر و �ة كراهي و تضج�ر كلمة
ـام �الش أرض إلى م<نهيا
سأل عم�ا زيادة أو �ة عطي
مكروه mفعل و فساد
الكرم . أو رع �الز
فرعته mراع بال ليال فيه انتشرت
الحرب في تلبس الد�روع عمل
تقيكم و لتحفظكم
بسالحه إصابتكم و عدو�كم حرب
الهبوب شديدة
نفائسها الستخراج البحار في
اإلفساد أو أمره عن يغ �الز من
الس�الم عليه إلياس هو قيل
الس�الم عليه يونس الحوت صاحب
فرهم ـ< لك قومه على غضبان
نحوه و بحبس عليه �ق نضي لن
العtقاب من خوفا و �واب الث في Gرجاء
خاضعين �لين متذل
الحرام و الحالل من حفظته
جبريل هو و روحنا جهة من
( اإلسالم ( تكم �ـ مل
لكم mأف . .
األرض إلى
نافلة
سوnء قوم
الحرث
فيه نفشت
لoبوس صنعة
<حصنكم tت ل
بأسكم
عاصفة
له يغوصون
حافظين لهم
الكفل ذا
�ون الن ذا
م<غاضبا
عليه نقدtر لم
رهبا و رغبا
خاشعين
فرجها أحصنت
روحنا من
أم�تكم
67
71
72
74
78
78
80
80
80
81
82
82
85
87
87
87
90
90
91
91
92
133
أحزابا و فtرقا دينهم في قوا �تفر
قرية أهل على البتـة pعt م<متن
للجزاء بالبعث إلينا
األرض من مرتفع
الخروج في المشي <سرعون ي
الجزاء و الحساب و البعث
أبصار تطرف تكاد ال . . م<رتفعة
vج تهي به الذي ووقودها حطبها
داخلون فيها
الض�لوع منه تنتفخ شديد تنف�س
تله�بها حركة صوت
البعث نفخة حين
فيها <كتب ي التي الص�حيفة
الس�جل في tب <ت ك ما على
لة �المنز <تب الك
المحفوظ الل�وح
<غية الب إلى و<صوال أو كtفاية،
به أمرت ما أعلمتكم
به اإلعالم في جميعا م<ستوين
أعلم ما و أدري ما و
لكم امتحان
أمرهم تقط�عوا
قرية على حرام
يرجعون ال �هم أن
mبoدoح
ينسtلون
�الحق الوعد
أبصار . . شاخصة
�م جهن حصب
واردون لها
زفير
حسيسها
األكبر الفزع
�السجل
للكتب
بور �الز
الذكر
لبالغا
آذنتكم
mسواء على
أدري إن و
لكم فتنة
93
95
95
96
96
97
97
98
98
100
102
103
104
104
105
105
106
109
109
109
111
134
الحج (22) آياتها ( –سورة )78مدنية
التفسيرالكلمةاآلية1
2
3
4
5
5
5
5
5
5
5
5
5
5
9
9
11
13
13
15
الساعة زلزلة
تذهل
مريد
�ه توال
نطفة
علقة
م<ضغة
م<خلقة
أشدكم لتبلغوا
العمر أرذل
هامدة
nاهتزت
nتo ب oر
بهيج زوج
عtطفه oثاني
pخزي
حرnف على
المولى
العشير
الله ينصره
وشدائدها القيامة أهوال
الهول لشدة <شغل< وت تغف<ل<
للفساد متجرد mعات mد �متمر
وتبعه وليا اتخذه
�مني
جامدة دم قطعة
يمضغ ما قدر لحم قطعة
م<صو�رة الخلق مستبينة
وعقلكم قوتكم كمال
م , oرoواله الخoرoف أي ــه �أخس
قاحلة يابسة ميتة
بالنبات تحركت
وانتفخت ازدادت
نضير حسن صنف
وإباء تكبرا لجانبه الويا
وهوان �ذل
الدين في تزلزل و وقلق �شك
الناصر
المعاشر المصاحب
وسلم عليه الله صلى رسوله الله ينصر
135
15
15
15
17
18
18
19
19
20
21
24
25
25
25
25
26
27
27
27
27
28
السماء إلى بسبب
ليقطع ثم
كيده
الص�ـابئين
له يسجد
عليه حق
خصnـمان
الحميم
به <صهر ي
مقامtع
الحميد صراط
الحرام المسجد
فيه العاكف
الباد
بظلم بإلحاد
إلبراهيم بوأنا
الناس في أذن
رجاال
ضامر
عميق فج
األنعام بهيمة
بيته سقف إلى بحبل
يموت حتى به ليختنق ثم
بنفسه صنيعه
الكواكب أو المالئكة عبدة
تعالى إلرادته وينقاد يخضع
عليه ووجب ثبت
الكفار وسائر المؤمنون
الحرارة نهاية البالغ الماء
به <ذاب ي
ـياط tس أو مطارق
دينا لعباده ارتضاه الذي اإلسالم
( الحرم ( مكة
له المالزم فيه المقيم
المقيم غير الطارئ
الباطل إلى الحق عن بميل
له . نا �ـ بـي أو وطــأنا
مهم tوأعـلـ فيهم tناد
عل أرجلهم ىمشاة
الشـقــة <عد ب من مهزول بعير
بعيد طريق
والمعز والضأن والبقر اإلبل
136
29
30
30
30
31
31
31
32
33
33
34
34
35
36
36
36
36
36
36
38
40
40
تـفـثهم ليقضوا ثم
الله ح<رمات
. . الر�جس
الزور قول
لله ح<نفاء
الريح به تهوى
سحيق مكان
الله شعائر
محلها
العتيق البيت إلى
منسكا
الم<خبتين oشـر ب
قلوبهم وجلت
<دن الب
الله شعائر
�صواف
<ها <وب ن ج< وجبت
القانع أطعموا
�الم<عتر
كفور خوان
صوامع<
oع بـــي
ليؤدوا ثم أو أوساخهم بالتحلل ليزيلوا ثممناسكهم
وغيرها الحج مناسك من تكاليفه
األوثان وهو والنجس القذر
القبيح والكذب الباطل قول
�الحق دين الى الباطل عن مائلين
وتقذفه <سقطه ت
م<ـهـلــك بعيد موضع
الم<عظم للبيت المهداة <دن الب
نحرها وجوب
كله الحرم أرض إلى منتهية
لله ( ) ق<ربة الذبح وعبادة <سكا ن
له الم<تواضعين أو الله إلى الم<طمئنين
تعالى منه إجالال و بة nـ هـي خافت
للبيت . المهداة البقر هي أو اإلبل
الحج في شريعته أعالم
وأرجــله<ن oه<ن أيدي صففن قائمات
النحر بعد األرض على سقطت
السائل
سؤال دون لكم يتعرض الذي
لألمانات للنعم –خائن جاحد
النصارى هبان ر< معابد<
137
40
40
44
44
44
45
45
45
48
51
52
52
54
55
55
59
60
61
67
71
72
pصلوات
مساجد<
مدين أصحاب<
للكافرين فأمليت<
نكير كان
قرية من فكأين
عروشها على خاوية
مشيد قصر
لها أمليت
م<عاجزين
�ى تمن
في الشيطان ألقىأمنيته
له فـتـخبت
t� منه مرية
عقيم يوم
م<دخال
عليه <غي ب ثم
<ولج ي
منسكا
س<لطانا
المنكر
النصارى كنائس
اليهود كنائس
للمسلمين
السالم عليه شعيب قوم<
nعقوبتهم وأخــرت أمهلتهم
بإهالكهم عليهم إنكاري
القرى من فكثير
المتهدمة سقوفها على حيطانها ساقطة
ساكنيه من mخال البنيان مرفوع
لـتــها oـهـnأم
ويف<وتوننا <عجزوننا ي أنهم ظانين
عليه المنزلة اآليات قرأ
يقرؤه فيما oهo ـب الش< أوليائه قلوب في ألقى
للقرآن وتسnكن فتطمئن
القرآن من وقلق شك
القيامة ( ) يوم بعده يوم ال
فيها . رفيعة درجات أو الجنة
العقاب بمعاودة ظلم
<دخل ي
وعبادة . ـكا نـس< أو خاصة شريعة
وبرهانا ح<جة
والتجه�م العبوس من المستقبح األمر
138
72
74
78
78
78
يسnطون
الله قدروا ما
اجتباكم هو
حرج
موالكم هو
وغضبا غيظا ون nطش< oب وي ـثــبــون oـ ي
فوه . oرoع ما أو موه �عظـ ما
<صرته ون وعبادته لدينه اختاركم
ر< ويعس< �يشق بتكليف ضيق
أموركم متول�ي و كم وناصtر< <م tكtك مoال
المؤمنون) 23( آياتها ( –سورة )118مكية
التفسيرالكلمةاآلية1
2
3
7
11
12
13
14
14
14
14
14
17
18
المؤمنون أفلح
خاشعون
اللغو
العاد<ون
الفردوس
س<اللة
مكين قرار
علقة
م<ضغة
آخر خلقا
الله فتبارك
الخالقين أحسن
طرائق سبع
بقدoر
ونجoوnا وسعtدوا فازوا
ساكنون خائفون <ذللون مت
والفعل القول من oجnم<ـل< ي ماال
الحرام إلى الحالل الم<جاوزون
أفضلها و أوسطها و الجنان أعلى
الغذاء ( ) من مكونة مائية خ<الصة
الرحم وهو م<ـتمكن مستقر
متجمدا دما
<مضغ ي ما قــدnر لحم قطعة
فيه الروح بنفخ لألول مباينا
وإحسانه . خيره تكاثر أو فتعالى
المصورين . أو الصانعين أتقن
للكواكب أو للمالئكة قا ط<ر< أو طباقا سموات سبعمسيرها في
والمصلحة الحاجة بمقدار
139
20
20
20
21
21
22
24
24
25
25
27
27
27
29
30
31
33
36
41
41
41
42
شجرة
بالدهن
لآلكلين صبغ
األنعام
لعبرة
وعليها
المأل
عليكم يتفضل
�ة جــن به
به فتربصوا
ننا ـ< ي nبأعـ
التنور فار
فيها فاسnلك
م<نزال
لم<بتلين
آخرين قرنا
أتــرفـناهم
هيهات
الصيحة فأخذتهم
غثاء فجعلناهم
<عدا فب
آخرين قرونا
الزيتون شجرة هي
بالزيت ثمرها ا Gم<ـلتبس
الخبز فيه يغمس لهم إدام
والمعز والضأن والبقر اإلبل
حمة �والر ة oرnالقد على وآية لعظة
منها اإلبل وعلى
ادoتهم oس و القوnم و<جوه
عليكم ر<ف nشo وي يترأس
لونه oـ ـب nخo ي �جن أو جنون به
عليه اصبروا و انتظروا
tنا وكالءoت برعايتنا
المعروف التنور من الماء نبع
الفلك في فأدخل
إنزال . مكان أو إنزاال
اآليات بهذه عبادنا لم<ختبرين
هود قوم األولى pعاد هم
روا tطـo فب عليهم نا nعـ �وoس و نعمناهم
الموعود ذلك وقوع بع<د
م tــــطـلـnالم<ص العذاب أو جبريل صيحة
حoمtيله ( ) السيل كغثاء هالكين
الرحمة .. من <عدا ب أو هالكا
140
44
44
45
46
50
50
50
52
53
53
54
55
57
60
60
62
63
64
64
66
67
تتــرى
أحاديث جعلناهم
مبين س<لطان
عالين قوnما
آويناه<ما
بوة oر إلى
معين
أمتكم
أمرهم فتقطعوا
<را زب
tهم ت oرnمoغ
به نمدهم ما �أن
م<شفقون
آتوnا ما <ؤتون ي
وجلة قلوبهم
وسعها
غمرة
مترفيهم
يجأرون
تنكtصون
به مستكبرين
أخرى أمoمGا
فترات على متتابعين
والتله�ي للتعoج�ب أخبار مجرد
للحق م<ظهر �ن oي ب برهان
بالظلم متطاولين أو متكبرين
وأوnصoـلناه<ما �رناه<ما صي
البالد من مرتفع مكان إلى
للعيون ظاهر جoار mماء
وشريعتكم مtلــتكم
دينهم أمnر في تفرقوا
مختلفة وأحزابا وفرقا قطعا
وضاللتهم جoهالتهم
nلهم مدoدا نجعله ما
حoذtرون خائفون
الص�دقات من ــطوnا nأعـ ما <عطون ي
أعمالهم تقبل أال خائفة
األعمال من طاقتها قدر
وغطاء وغفلة جهالة
uعoم الن تــهم oطرn أب الذين م<نع�ميهم
�هم برب مستغيثين خون يصر<
سماعها عن معرضين ترجعون
الحرام بالبيت مستعظمين
141
67
67
70
71
72
74
75
75
76
76
77
79
83
88
88
88
89
97
97
100
100
104
سامرا
تهجرون
vة جــن به
بذtكرهم
جا nرoخ
لناكبون
nطغيانهم في للج�وا
يعمهون
استكانوا فما
يتضرعون ما
م<بلسون
ذرأكم
األولين أساطير
ملكوت
يجير هو
عليه <جار ي ال
تــسحرون فأنى
بك أعوذ
الشياطين همزات
ورائهم من
برزخ
تلفح
بالليل حوnله ا Gار�م س<
القرآن في بالطعن تهnذون
جنون به
القرآن وهو وشرفهم بفخرهم
المال من ا Gرnأج و ج<عال
زائغون الحق عن لعادtلون
وكفرهم ضاللهم في لتمادوnا
يتحيرون أو الرشد عن يعمون
المسكنة وأظهروا خضعوا فما
بالدعاء تعالى له يتذللون ما
خير كل من آيسون م<تحيرون
بالتناسل وبثكم خلقكم
كتبهم في المسطورة أكاذيبهم
العظيم الواسع الملك هو
ويمنع يشاء< من ويحمى <غيث ي
<منع ي وال منه أحد <غاث ي ال
توحيده؟ عن تــخدعون فكيف
بك وأمتنع أعتصم
الم<غnرية وoساوسهم و tهم نزغات
أمامهم
جعة �الر دون pحاجز
142
104
106
106
108
110
116
كالtحون
علينا غلبت
قوتــنا tش
فيها اخسئوا
ا �ـ سtخري
الله< فتعالى
تحرق
من األسنان عن الشفاه متقـلــصو أو عابسوناللفح أثر
وملكتنا علينا استولت
هواتنا . oوش لــذاتنا أو شقاوoتنا
كالكالب nع<د<وا اب و انزجــروا
بهم وءGا مهز<
العoبoث عن ه �وتنز بعظمته ارتفع
(24) ) - آياتها �ة مدني �ور الن )64سورة
التفسير الكلمة اآليةعليكم أحكامها أوجبنا
م<حصن غير ا �ح<ر كان إذا
نى �بالز العفيفات يقذفون
العقوبة عنها يدفع
أفحشه و الكذب أقبح
منكم جماعة
( المنافقين ( رأس معظمه تحم�ل
اإلفك حديث من فيه خضتم
له تبعة ال سهال تظنونه
اإلفك هذا شناعة من تعج�ب
لفظاعته سامعه �ر <حي ي كذب
مذاهبه و أثاره و طرقه
فرضناها
واحد �كل
المحصنات يرمون
العذاب عنها يدرأ
باإلفك
منكم عصبة
كبره تول�ى
فيه أفضتم
نا �ـ هي تحسبونه
سبحانك
بهتان
الشيطان خطوات
1
2
4
8
11
11
11
14
15
16
16
21
143
الذنوب من قبحه عoظ<م ما
الله يكرهه و رع �الش ينكره ما
الذنوب دنس من تطه�ر ما
<قص�ر ي ال أو يحلف ال
الد�ين في الزيادة أصحاب
الغنى
المحصنون مثلهن و ، العفائف
بالعدل لهم الثابت جزاءهم
اإلذن يملك ممن تستأذنوا
الد�ناءة و الريبة دنس من لكم أطهر
إثم
لكم مصلحة و منفعة
مات �المحر عن نظرهم يكفوا
الجسد من زينتهن مواضع
القدمين و الكفين و الوجه
يسدلن و ليلقين و
( المقانع ( رؤوسهن أغطية
( حواليها ( ما و صدورهن مواضعها على
ألزواجهن
الخدمة أو بالصحبة بهن المختص�ات
النساء إلى الحاجة أصحاب
الشهوة حد يبلغوا لم
بالفحشاء
المنكر
زكى ما
tيأتـل ال
الفضل أولوا
الس�عة
المحصنات
�الحق دينهم
تستأنسوا
لكم أزكى
جناح
لكم متاع
أبصارهم من يغضوا
زينتهن
منها ظهر ما
ليضربن و
بخمورهن
جيوبهن على
لبعولتهن
نسائهن
اإلربة أولي
يظهروا لم
21
21
21
22
22
22
23
25
27
28
29
29
30
31
31
31
31
31
31
31
31
31
144
له زوجة ال من و ، لها زوج ال من
المعروف المكاتبة عقد يطلبون
إماءكم
نى �الز
عنه تصو�نا و تعف�ــفا
موجدهما أو أهلهما هادي أو منو�رهما
نافذة غير كو�ة كنور
ثاقب ضخم سراج
أزهر صاف الزجاج من قنديل
mصاف متأللئ مضيء
�ها كل المساجد هي
تـطه�ر و <عظ�م ت أن
آخره و النهار أول
بتوس�ع أو ، <عطي ي لما نهاية بال
�الحر اشتداد عند �البر في ظهرا <رى ي شعاعالسارب كالماء
متـسع األرض من منبسطة في
الماء كثير عميق
يغط�يه و يعلوه
الس�ماء أنوار يحجب غيم
الهواء في أجنحتهن باسطات
يريد حيث إلى برفق يسوقه
األيامى انكحوا
الكتاب يبتغون
فتياتكم
البغاء
تحص�ـنا
الس�مـوات نور الله
كمشكاة
مصباح
زجاجة
در�ي كوكب
بيوت
ترفع أن
اآلصال و �بالغدو
حساب بغير
كسراب
بقيعة
لج�ي بحر
يغشاه
سحاب
صافات
سحابا <زجي ي
32
33
33
33
33
35
35
35
35
35
36
36
36
38
39
39
40
40
40
41
43
145
بعض فوق بعضه مجتمعا
المطر
مخارجه و فتوقه من
لمعانه و برقه ضوء
م<طيعين منقادين
يجور أن
أوكدها و بأغلظها الحلف في مجتهدين
باللسان معروفة طاعة طاعتكم
التبليغ من به أمر ما
اإلنقياد و الطاعة من به أمرتم ما
بالهرب عذابنا من فائتين
استئذان بال الدخول في حرج
الحيض عن قعدن الالتي العجائز
�ة الخفي للزينة مظهرات
حفظا أو وكالة فكم �تصر في مما
قين �متفر
له اجتماعهم يجب �مهم أمر
له نداءكم أو لالجتماع لكم دعوته
خفية في تدريجا منكم يخرجون
الخروج في ببعض بعضهم يستتر
عنه يصدون أو يعرضون
ركاما يجعله
الودق
خالله من
برقه سنا
مذعنين
يحيف أن
أيمانهم جهد
معروفة طاعة
ح<م�ل ما
ح<م�لتم ما
م<عجزين
جناح
النساء من القواعد
بزينة متبرجات
مفاتحه ملكتم ما
أشتاتا
جامع أمر
الر�سول دعاء
منكم �لون يتسل
tواذا ل
أمره عن يخالفون
فتنة
43
43
43
43
49
50
53
53
54
54
57
58
60
60
61
61
62
63
63
63
63
63
146
الدنيا في محنة و بالء
الفرقان (25) آياتها ( –سورة )77مكية
التفسير الكلمة اآليةخيره . تكاثر أو تمج�د و . . تعالى
الباطل و �الحق بين الفاصل القرآن
به يليق و له يصلح لما �أه فهي
اآلخرة في الموت بعد بعثا
نفسه عند من إخترعه كذب
غايته غ oـ تـبل ال عظيما كذبا
كتبهم في المسطورة أكاذيبهم
دائما : أي آخره و النهار أول
يخفى و يغيب �ما كل يعلم
منه يتعي�ش مثمر بستان
عقله على الس�حر غلب
اإلشتعال شديدة عظيمة نارا
المتغي�ظ كصوت غليان صوت
افر �الز كصوت شديدا صوتا
باألغالل أعناقهم إلى أيديهم مقرونه
ثبوراه وoا فقالوا هالكا
<طلب ي و <سأل ي أن حقيقا موعودا
الوحدانية دالئل عن غفلوا
الذي . . تبارك
الفرقان نزل
فقد�ره
نشورا
افتراه إفك
زورا
األو�لين أساطير
أصيال و بكرة
الس�ر يعلم
منها يأكل �ة جن
مسحورا رجال
سعيرا
�ظا تغي
زفيرا
نين �مقر
ثبورا
مسئوال وعدا
الذكر نسوا
1
1
2
3
4
4
5
5
6
8
8
11
12
12
13
13
16
18
147
فاسدين . أو هالكين
أنفسكم عن للعذاب دفعا
محنة و ابتالء
بالبعث لكفرهم يأملونه ال
الظلم و الط�غيان في �الحد تجاوزوا
<شرى الب عليكم ما �محر حراما
الشمس ( ضوء مع <وى الك في <رى ي ما كالهباءكالغبار)
ذاهبا قا �مفر
ظهيرة �ع تمت و استرواح مكان
السموات تتفتح
الرقيق األبيض بالس�حاب
النجاة إلى أو الهدى إلى طريقا
يواليه لمن الخذالن كثير
مهمال متروكا
ناه . �ـ بي أو آية بعد آية قناه �فر
تفصيال و بيانا أصدق
فأهلكناهم
فيها –البئر دسوه و �هم نبي قتلوا
<مما أ
عجيبا إهالكا أهلكنا
مهلكة السماء من حجارة
بورا قوما
صرفا
فتنة
لقاءنا يرجون ال
عتوا
محجورا حجرا
Gهباء
منثورا
مقيال
الس�ماء تشق�ق
بالغمام
سبيال
خذوال لإلنسان
مهجورا
رتـلناه
تفسيرا أحسن
فدم�رناهم
الرس أصحاب
قرونا
تتبيرا �رنا تب
الس�وء مطر
نشورا يرجون ال
18
19
20
21
21
22
23
23
24
25
25
27
29
30
32
33
36
38
38
39
40
40
148
ينكرونه بل بعثا يتوق�عون ال
به Gمهزوء
أخبرني
يهواه ما عبادة من تمنع<ه حفيظا
مس �الش طلوع و الفجر بين بسطه
كاللباس بظالمه لكم ساترا
أعمالكم بقطع ، ألبدانكم راحة
العمل و للسعي �وم الن من إمبعاثا
المطر هي و حمة �بالر رات �مبش
مختلفة أنحاء على المطر أنزلنا
�عمة بالن كفرانا و جحودا
أجراهما أو مجاريهما في أرسلهما
العذوبة شديد حلو
المرارة أو الحرارة و الكلوحة شديد
اختالطهما يمنع عظيما حاجزا
صفاتهما �ر تغي ما �محر حراما
إليهم <نسب ي ذكورا نسب ذوي
بهن <صاهر ي إناثا صهر ذوات
رك �بالش �ه رب على يطان �للش م<عينا
النقائص جميع عن تعالى ه �نز
الكمال بأوصاف عليه م<ثنيا
تعالى بكماله يليق إستواء
هزوا
أرأيت
وكيال
�الظل �مد
لباسا الليل
باتا س< النوم
نشورا النهار
بشرا ياح �الر
بينهم فناه �صر
كفورا
البحرين مرج
فرات عذب
أجاج ملح
برزخا
محجورا حجرا
نسبا
صهرا
ظهيرا �ه رب على
�ح سب
بحمده
العرش على استوى
41
43
43
45
47
47
47
48
50
50
53
53
53
53
53
54
54
55
58
58
59
149
اإليمان عن تباعدا
خيره تكاثر أو تمج�د و تعالى
يارة �الس للكواكب منازل
يتعاقبان و اآلخر أحدهما يخل<ف
تواضع و وقار و بسكينة
األذى من به يسلمون سديدا قوال
الغريم كلزوم ، ممتد�ا أو الزما
األشح�اء تضييق �قوا <ضي ي لم
الط�رفين بين وسطا عدال
اآلخرة في جزاء و عقابا
<طرح ي و <لغى ي أن ينبغي بما
عنه باإلعراض أنفسهم م<كرمين
يقعوا لم و يسقطوا لم
فرحا و ة �مسر
أئم�ة أو حج�ة و قدوة
أفضلها و �ة الجن منازل أعلى
بكم يبالي ما و يكترث ما
تعالى له عبادتكم
لكم م<الزما دائما عذابا تكذيبكم جزاء يكون
نفورا زادهم
الذي . . تبارك
بروجا
خtـلفة
هونا
سالما قالوا
غراما كان
يقتروا لم
قواما
أثاما يلقى
باللغو وا �مر
كراما وا �مر
يخروا لم
أعين ة �قر
إماما
الغرفة <جزون ي
بكم يعبأ ما
دعاؤكم
لزاما يكون
60
61
61
62
63
63
65
67
67
68
72
72
73
74
74
75
77
77
77
الشعراء (26) آياتها ( –سورة )227مكية
التفسير الكلمة اآلية
150
ح<زنا و حسرة <ها tك م<هل
مقد�موهم و رؤساؤهم أو جماعاتهم
ـفع �ـ الن كثير حسن mنفtص
tنعمتي ل الجاحدين
المتعم�دين ال المخطئين
مستذلـين لك عبيدا اتـخذتهم
جيبه من أخرجها
األبصار يغشى نورانيا بياضا
سادتهم و القوم وجوه
بعقوبتهما تعجل ال و أمرهما nرtأخ
الس�حرة كل يجمعون ـرoط �الش
له pاستعجال و اإلجتماع على �حث
عظمته و بقو�ته
بسرعة تبتلtع
بالتـمnـويه وجهه عن يقلبونه ما
صيبنا ـ< ي فيما علينا ضرر ال
<وده ج<ن و فtرعون <م بع<ك �ـ يت
oعوه<م ليتب للجيش جامعين
إلينا �سبة بالن قليلة لطائفة
بالسالح . م<تأه�بون أو م<حترزون
روق �الش وقت في داخلين
اآلخر منهما �كل رأى
نفسك باخعا
أعناقهم
كريم زوج
الكافرين
الض�الين
إسرائيل بني �دت عب
يده نزع
بيضاء هي
للمأل
أخاه و أرجه
. . حاشرين
مجتمعون أنتم هل
فرعون ة �بعز
تلقف
يأفكون ما
ضير ال
م<ـتـــبعون �كم إن
حاشرين
لشرذمة
حاذرون
مشرقين
الجمعان تراءى
3
4
7
19
20
22
33
33
34
36
36
39
44
45
45
50
52
53
54
56
60
61
151
فtرقا عشر nاثني �انشق
م<رتقعة البحر من قطعة
السماء في الم<نطاد كالجبل
البحر من فرعون آل هنالك بنا �قر
فعلtمتم . . أتأم�ـلتــم
جميال ذكرا و حسنا Gثناء
بعقابك تذلــني ال و تفضحني ال
الكفر و النفاق مرض من بريء
نعيمها رى ـ< ي بحيث بت �ر قـ<
أهوالها <رى ت بحيث <ظهرت أ
�الحق طريق عن الض�الين
مرارا وجوههم على األصنام <لقي فأ
أنتم و العبادة استحقاق في Gسواء إياه و نجعلكمالخلnق أعجز
بأمرنا �يهتم شفيق أو قريب
الدنيا إلى رجعة
�اس الن من األدنياء فلة tالس
فاحكم
المتاع و �الدواب و بالناس المملوء
مرتفع . مكان أو طريق
اإلرتفاع في كالعلoم شامخا Gبناء
بها . �يمر بمن أو ببنائها
فانفلق
فرق
العظيم كالط�ود
اآلخرين �ثم أزلفنا
. . أفرأيتم
صدق لسان
تخزني ال
سليم بقلب
�ة الجن أزلفة
الجحيم زت �بر
للغاوين
فكبكبوا
العالمين �برب نسو�يكم
حميم
ة �كر
األرذلون اتبعك
فافتح
المشحون
ريع
آية
تعبثون
63
63
63
64
75
84
87
89
90
91
91
94
98
101
102
111
118
119
128
128
128
152
للماء حtياضا أو قصورا أو حصونا
عليكم أنعم
بعث ال أن اعتقاد في عادتهم
ع nلـ �الطـ إليه يؤول الذي ها ثمر<
لكثرته �متدل أو نضيج ر<طب
�رين متجب أو بـــنحتها حاذقين
الس�حر بكثرة عقولهم على المغلوب
الماء من مشروب نصيب
المعاصي في �الحد متجاوزون
البغض �أشد المبغضين من
كأمثالها العذاب في الباقين في
إهالك �أشد أهلكناهم
م<هلكة سجيل من حجارة
قرب ( الشجر الملتفة الكثيفة nضoة الغي أصحابمدين)
بالتطفيف للحقوق �اقصين الن من
تنق<صوا ال
اإلفساد �أشد <فسtدوا ت ال
الماضين األمم و الخليقة خلoق و
الس�حر بكثرة عقولهم المغلوبة
عذاب oعoقط
ا Gنار أمطرتهم ثم ـتهم �ـ أظل سحابة
مصانع
أمد�كم
األولين خل<ق
طلعها
هضيم
فارهين
المسح�رين من
شرب لها
عادون قوم
القالين من
الغابرين في
األخرين دم�رنا
مطرا
األيكة أصحاب
المخسرين من
تبخسوا ال
تعثوا ال
األو�لين �ة الجبل و
المسح�رين
كسفا
الظ�لة
األولين زبر
129
132
137
148
148
149
153
155
166
168
171
172
173
176
181
183
183
184
185
187
189
196
153
السابقين الر�سل كتب
فجأة
� كال ؟ tنؤمن ل ممهلون
أخبرني
عنهم أغنى شيء <غنt –أي ي لم
تواضع و جانبك ألtن
المصلـين مع الصالة في تقلــبك يرى و
كالكهنة اإلثم و الكذب كثير
مذهب كل يذهبون و يخوضون
بغتة
منظرون نحن هل
أفرأيت
عنهم أغنى ما
جناحك اخفظ
اجدين �الس في تقل�بك و
أثيم أفاك
يهيمون
202
203
205
207
215
219
222
225
النمل (27) آياتها ( –سورة )93مكية
التفسير الكلمة اآليةالض�اللة من mهاد
�رون يتحي أو شد �الر عن يعمون
بيـــنا إبصارا أبصرتها
أصلها من مقبوسة ساطعة نار علة بش<
البرد من بها تستدفئون
خيرا زيد و oر�ط<ه و قد�س
هم و النور فيه بدا الذي الوادي ذلك في الذينالمالئكة و موسى
اضطراب و بشدة تتحر�ك
حركتها سرعة في خفيفة �ة حي
هدGى
يعمهون فهم
ا Gنار آنست<
قبس بشهاب
تصطلون
<ورك ب
من و النار في منحولها
�تهتز
�جان �ها كأن
2
4
7
7
7
8
8
10
10
10
154
يلتفت لم أو عقtبه على يرجع لم
الر�أس <دخل ي حيث القميص فتحة
الشمس نور نورها يغلب �رة ني
نحوه و برص داء غير
هادية نة �ـ بي واضحة
بها اإليمان عن استكبارا و ترف�عا
أصواته من �ها كل أغراضه فهم
أواخرهم لتحقهم أوائلهم يوقف
�كم tكن <هل ي و �كم يكسرن ال
اجعلني و حر�ضني و . . ألهمني
غيبته في ع<ذره �ن تبي بحج�ة
كان �ا أي المستور المخبوء <ظهر ي
قليال عنهم �تنح
�علي �روا تتكب ال
مستسلمين . م<نقادين أو مؤمنين
. �علي تشيروا أو تحضرون
الحرب في mبالء و نجدة أصحاب
بمقاومتها لهم طاقة ال
اإلستعباد و باألسر ذليلون
آخر ملك أو جبريل أو آصoـف<
فتحه . بعد عينك جفن أو نظرك
يمتحنني و tيخnـتبرني ل
<عق�ب ي لم
جيبك في
بيضاء
سوء غير
مبصرة
ع<لو�ا
الط�ير منطtق
يوزعون فهم
�كم يحطمن ال
. . أوزعني
مبين mبسلطان
الخبء <خرج ي
عنهم تول�ى
�علي تعلو ال
م<سلمين
tتشهدون
بأس أولوا
بها لهم oل قtب ال
صاغرون هم
علم عنده الذي
فك nطر
<وoني ليبل
12
12
12
13
14
16
17
18
19
21
25
28
31
31
32
33
37
37
40
40
40
155
�روا غي
بركته . أو ساحته أو القصر
غزيرا Gماء تـه �ـ ظن
م<سو�ى م<مoـل�س
شف�اف زجاج
داد �بالش أصبنا حيث تشاءمنا
تعالى عنده عليكم المكتوب عملكم شؤمكم
بوسوسته يطان �الش يفتنكم
رهط �كل مع ؤساء �الر من أشخاص
به . tفوا احل أو بالله تحالفوا
بغتة ليال �هم لنقتلن
هالكهم
أهلكناهم
متهد�مة ساقطة أو oة خرب خالية
oة ان oجoم إظهارها تبالون ال
نفعل عم�ا ه �التــنـز يزعمون
عليها حكمنا
العذاب في الباقين من بجعلها
oة tك م<هل الس�ماء من حجارة
رونق و ح<سن ذات بساتين
الباطل إلى �الحق عن ينحرفون
�روا نك
الص�رح ادخلي
<ج�ة ل حسبته
د �ممر صرح
قوارير من
�رنا اط�ي
الله عند طائركم
<فتنون ت قوم
رهط تسعة
بالله تقاسموا
أهلoه و �ه تـن �ـ <بي لن
أهله مهnلtك
دم�رناهم
خاوية
<بصرون ت أنتم
يتطه�رون
قد�رناها
الغابرين من
مطرا
بهجة ذات حدائق
يعدtلون قوم
41
44
44
44
44
47
47
47
48
49
49
49
51
52
54
56
57
57
58
60
60
61
156
التـسوية و بالد�حو ا �مستقر
تميد � لئال ثوابت جباال
اختالطهما يمنع فاصال
األرض oى تـحـي به الذي المطر
بهم �م تهك هو و بأحوالها علمهم استحكم و تكاملبها جهلهم لفرnط
نة �ـ البي دالئلها عن البصائر ع<مي
كتبهم في الم<سط�ر أكاذيبهم
صدر ضيق و حرج
إليكم وصل و لحقكم
األسرار من تستر و <خفي ت ما
الخلق عن يخفى و يغيب شيء
الموعودة أهوالها و الساعة دنت
الكبرى اعة �الس أشراط من هي
زمرة و جماعة
<ساقون ي �ثم أواخرهم لتلحقهم أوائل<هم <وقف يجميعا
الموت يستتبع خوفا خاف
البعث بعد �ء أذال صاغرين
منكوسين ألقوا
قرارا األرض
رواسي
حاجزا
رحمته
في علمهم إد�اركاآلخرة
عمون
األو�لين أساطير
ضيق
لكم ردtف
صدورهم �تكن ما
غائبة
القول وقع
�ة داب
فوجا
يوزعون فهو
ففزع
داخرين
وجوههم بــت ـ< فك
61
61
63
66
66
68
70
72
74
75
82
82
83
83
87
87
90
القصص (28) آياتها ( –سورة )88مكية
التفسير الكلمة اآلية
157
مصر أرض في طغى و oر� تجب
اإلذالل و التــسخير و الخدمة في أصنافا
للخدمة oناتهم ب يستبقي
nم<لكهم ذهاب من يخافون
آثمين م<ذبذبين
وفرح ة �مسر هو
موسى سtوى ما �كل من خاليا
وoجnدtها لشد�ة ابنها بأنه ح �oتصoر ل
�ثبيت الت و الصبر و بالعصمة
خبره في �تعر و أثره �بعي ات
nصoرته أب
بعيد مكان عن أو <عnد ب عن
ألجلكم بتربيته يقومون
بولدها تـفرح و �تــسر
نمو�ه نهاية و بدنه قو�ة
كم<ل و عقله اعتدل
كف�ه بج<مnع صدره في ضربه
لهم م<عينا
المكروه يتوق�ع
<عnد ب nمن يستغيثه
الر�شد عن �ضال
ع<نف و يقو�ة يأخذ
األرض في عال
oعا ـي tش
نساءهم يستحيي
يحذرون
خاطئين كانوا
عين ة �قر
فارغGا
به oتبدي ل
oطنا ب oر
قص�يه
به oص<رت فب
ج<ن<ب عن
لكم يكفلونه
عينها �تقر
أشد�ه بلغ
استوى
موسى فوكزه
للمجرمين ظهيرا
يترق�ب
يستصرخه
�لغوي إنك
يبطش
4
4
4
6
8
9
10
10
10
11
11
11
12
13
14
14
15
17
18
18
18
19
158
المشي في <سnرع ي
راءoهم oـ ب ـ< ك و القوم oو<ج<وه
شأنك في يتشاورون
( شعيب ( قرية نحnوها و tها جهت
�جاة الن فيه الذي الوسط الطريق
منهم كثيرة جماعة
الماء عن أغنامهما تمنعان
مطلوبكما؟ ما ؟ شأنكما ما
الماء عن oهم مواشي الرعاة يصرف
الغنم رعي في أجيرا لي تكون
سنين
بوضوح oرoأبص
��اني رب pنور الواقع في هي
لهب بال pنار فيه pعود
د nالبر من بها تستدفئون
اضطراب و بشد�ة تتحر�ك
حركتها سرعة في خفيفة �ة حي
يلتفت لم أو عقبه على يرجع لم
الر�أس يدخل حيث القميص فتحة
الشمس شعاع يغلب شعاع لها
نحوه و oرoص ب داء غير
يسعى
المأل إن
بك يأتمرون
مدين تلقاء
بيل �الس سواء
�اس الن من أم�ة
تذودان
؟ <كما خطب ما
عاء �الر <صnدtر ي
ني oتأج<ر
حtجoج
آنس
نارا
�ار الن من جذوة
تصطلون
�تهـتـز
�جان �ها كأن
nب�<عق ي لم
بـك nـ جي
بيضاء
سوء غير
20
20
20
22
22
23
23
23
23
27
27
29
29
29
29
31
31
31
32
32
32
159
الخوف عنك nيذهب صدرك إلى <منى الي يدك � ضم�ة الحي من
عoوnنا
نعينك و سنقو�يك
غلبة و تسل�طا أو حج�ة
كذبا الله إلى تنسبه
مكشوفا . Gا عالي Gبناء أو قصرا
البحر في أغرقناهم و ألقيناهم
الضالل في قادة
حمة �الر عن إبعادGا و طردا
الخtلــقــة في المشو�هين أو المبعدين
المكذبة الماضية األمم
الحقائق بها nصtر تب لقلوبهم أنوارا
عهtدnنا
م<قيمGا
( القرآن ( و التوراة تــعoاونــا
م<تواصال عليهم القرآن أنزلنا
يدفعون
الكفار من ـتــم �الش و �الس�ب
ـتم �بالش <عارضكم ن ال �ا مtن لtمتم oس
بسرعة nتزع nـ <ن ن
جهة �كل من إليه <حمل ي و <جnلب ي
من جناحك إليك اضممالر�هب
ردnءGا
عضدك �سنشد
سلطانا
مفترى
صرحا
�اليم في فنبذناهم
أئم�ة
لعنة
المقبوحين من
األولى القرون
�اس للن بصائر
قضينا
ثاويا
تظاهرا سtحران
القول لهم وص�لنا
يدnرءون
�غو الل
عليكم سالم
ف �تخطـ ـ< ن
إليه <جnبى ي
32
34
35
35
36
38
40
41
42
42
43
43
44
45
48
51
54
55
55
57
57
58
160
أهلكنا كثيرا
حياتها �ام أي في دت �تمر و nطغت
�ار للن أحضروا مم�ن
فاتــبعونا �الغي إلى دعoوnناهم
الحجج عليهم nتoهo اشتب و nتo خoفtي
االختيار
العداوة و الباطل من <ضمر ت ما
أخبروني
م<ط�ردا دائما
الد�نيا في الباطل من يختلقونه
عليهم . oر� تكب أو oمoه<م ظoل
بهم تميل و الكثيرة الجماعة لتــثـقل
المال tة oثر> بك nر oتأش ال و nرoطn تب ال
األمم من
توبيخ سؤال بل استعالم سؤال
تــرفtه و غtناه مظاهر في
التــمن�ي هذا عن لهم pرnزج
للمoثوبة للعمل ق �<وفـ ي ال
الله oتــر nألــم
لحكمة يشاء من على �ق <ضي ي
<فلح ي ال الشأن oتر . . . ألــم
عليها ظاهرا مة �المكر �ة مك
أهلكنا كم
تها oعيشoم oطtرت ب
المحضرين من
أغوينا
األنباء عليهم nتo فعoمtي
ة oرo الخي
صدورهم �تكن ما
أرأيتم
سرمدا
يفترون
عليهم فبغى
بالع<صبة oتنوء< ل
nتفرح ال
القرون oنtم
<سأل ي ال
زينته في
ويلكم
يلق�اها ال
الله �nكأن وي
oقــدtر ي
يفلح ال �ه oأن ويك
mمعاد
58
61
63
66
68
69
71
71
75
76
76
76
78
78
79
80
80
82
82
82
85
161
عليه هم ما على لهم م<عينا للكافرين ظهيرا86
العنكبوت (29) آياتها ( –سورة )69مكية
التفسير الكلمة اآليةالم<خلص �ز ليتمي دائد �الش و �بالمشاق <متحنون ي ال
المنافق من
يفوتونا و <عجزونا ي أن
الجزاء و للبعث �ن المعي الوقت
أمرناه
عليهما عطفا و بهما ا �بر
عذابهم و أذاهم من <صيبه ي ما
أوزاركم
الفادحة خطاياهم
األكاذيب و األباطيل من يختلقونه
كذبا تنحتون أو تكذبون
غيره إلى ال ترجعون و تـــرد�ون
بالهرب عذابه من فائتين
عبادتها على الجماعكم بينكم �واصل الت و �للتواد
�ار الن إليه تأوون الذي منزلكم
القبائح و المعاصي بمقارفة
فيه تجتمعون الذي مجلسكم
كأمثالها العذاب في الباقين من
عليهم خوفا بمجيئهم �الغم اعتراه
<فتنون ي ال
يسبقونا أن
الله أجل
اإلنسان وص�ينا
حسنا
�اس الن فتنة
خطاياكم
أثقالهم
يفترون
إفكا تخلقون
<قلبون ت إليه
بمعجزين
بينكم مود�ة
�ار الن مأواكم
بيل �الس تقطعون
ناديكم
الغابرين من
بهم سيء
2
4
5
8
8
10
12
13
13
17
21
22
25
25
29
29
32
33
162
خالصهم تدبير عن طاقته nفـت ضعـ<
شديدا عذابا
اإلفساد �أشد <فسtدوا ت ال
الص�يحة بسبب الشديدة الزلزلة
بهم حراك ال تين �ـ مي هامدين
�ر التدب من �نين متمك عقالء
تعالى عذابه من فائتين
بالحصباء ترميهم عاصفا ريحا
م<رجف م<هلك الس�ماء من pصوت
معروفة حشرة
القيامة يوم ه<و
فجأة
بهم <حيط ي و جلــلهم ـ< ي
اإلقامة وجه على �هم <نزلن لن
عالية رفيعة منازل
الد�واب من pكثير
؟ توحيده عن <صرفون ي فكيف
لحكمة يشاء من على قه �ـ <ضي ي
باطل عبث و ، مة �م<تصر لذائد
الخالدة الد�ائمة الحياة دار oيtهo ل
الط�اعة و العبادة
ذرعا بهم ضاق
رجزا
تعثوnا ال
جفة �الر فأخذتهم
جاثمين
مستبصرين كانوا
سابقين
حاصبا
الص�يحة أخذته
العنكبوت
مسم�ى أجل
بغتة
العذاب يغشاهم
�هم لنبوأن
غرفا
�ة داب من �كأي
<ؤفكون؟ ي فأنى
له يقدر
لعب و لهو
الحيوان oهي ل
الد�ين
�اس الن <تخطـــف ي
33
34
36
37
37
38
39
40
40
41
53
53
55
58
58
60
61
62
64
64
65
67
163
أسرا و قتــال <سلبون ي
يقيمون و فيه oثـو<ون ي pمكانللكافرين مثوا 68
الروم (30) آياتها ( –سورة )60مكية
التفسير الكلمة اآليةوم �الر فارس قهرت
فارس إلى وم �الر أرض أقرب
مغلوبين كونهم
tبقائها ل أزال م<قد�ر وقت
راعة �للز قلــبوها و ثوها oحر
( النار ( وء �الس في الم<تناهية العقوبة
nأسون . oي ي أو حج�تهم تنقطع
مون . oرn <ك ي أو ون �<سر ي
أبدا عنه يغيبون ال
الظهيرة وقت في تدخلون
معايشtكم شؤون في تتصرفون
تألفوها و إليها tتميلوا ل
إلرادته م<نقادون م<طيعون
الجالل و الكمال في األعلى الوصف
nه< عد�ل و قو�مnه<
اإلسالم و التوحيد دين
الروم غ<لبت
األرض أدnنى
oبهم غoل
مسم�ى أجل
األرض أثاروا
الس�وآى
المجرمون <بلس< ي
<حبرون ي
م<حضرون العذاب في
<ظهرون ت حين
تنتشرون
إليها لتسكنوا
قانتون له
األعلى المثل له
وجهك فأقم
للد�ين
2
3
3
8
9
10
12
15
16
18
20
21
26
27
30
30
164
عليه م<ستقيما إليه مائال
اإلسالم دين هي و الزموها
عليها oعهم طoب و oلهم جب
عليه فطرهم الذي لدينه
فيه عtوoج ال الذي الم<ستقيم
اإلخالص و بالتـــوبة إليه راجعين
األهواء م<ختلفة فtرقا
ح<ج�ة أو كتابا
أشtروا و oطtروا ب
تعالى الله رحمة من nأسون يي
لحكمة يشاء من على �قه <ضي ي
المعروف م �الم<حر با �الر هو
با �الر ذلك tيزيد ل
فيه <بارك ي ال و يزكو فال
الحسنات من األضعاف ذوو
( الفطرة ( دين المستقيم
رد�ه على pأحد يقدtر ال
�ار الن إلى و �ة الجن إلى قون �يتفر
�عيم الن مواطن ئون uوطـ> ي
تنشره و <ه< ك �تحر
قة �م<تفر قtطعا
المطر
حنيفا
الله فtطرة
عليها �اس الن فطoر
الله لخلق
�م القي الد�ين ذلك
إليه م<نيبين
oعا ـي tش كانوا
س<لطانا
بها فرحوا
يقنطون هم
يقدtر
Gا رب
oبو nيرt ل
oيربو فال
المضعفون
�م القي للد�ين
له �مرد ال
يص�ـد�عون
يمهد<ون
سحابا <ثير فت
كtسفا يجعله
الودق
30
30
30
30
30
31
32
35
36
36
37
39
39
39
39
43
43
43
44
47
47
47
165
وسطه و جه oر فـ<
نزوله من آيسين
الخ<ضرة بعد ا �م<صفر �بات الن أو<ا oفر
الهرم و يخوخة �الش حال
الص�دق و �الحق عن <صرفون ي
تعالى غoضoبـــه و عتـــبه إزالة منهم <طلب ي الالط�اعة –عليهم و �وبة بالت
القلق و الخف�ة على �ك يحnمtلن ال
خالله من
oمبلسين ل
ا �م<صفر فرأوه<
شيبة
<ؤفكون ي
يستعتبون هم ال و
يستخف�ـنــك ال
47
49
51
54
55
57
60
لقمان (31) آياتها ( –سورة )34مكية
التفسير الكلمة اآليةالعبادة و الخير عن الم<لهي الباطل
Gبها –س<خرية مهزوءGا
�رها تدب عن �را م<تكب oأعرض
الس�ماع من مانعGا صممGا
<قيم<ها ت oأساطين و دعائم بغير
ثوابت جباال
بكم �تضطرب tئال ل
فيها oرoأظه و ق vفر رو oشo ن
المنفعة كثير mحسن mـنـــفtص
�ا نبي ليس و حكيما صالحا كان
القول إصابة و الفطنة و الفهم و العقل
ألزمناه و أمرناه
الحديث oهnو ل
زوا هـ<
م<ستكبرا ول�ى
وقnرا
عoمoد بغير
رواسي
بكم تميد أن
فيها �بث
كريم زوج
<قمان ل
الحكمة
اإلنسان وص�ينا
6
6
7
7
10
10
10
10
10
12
12
14
166
ضعفا
ضاع �الر عن فtطام<ـه
الط�اعة و باإلخالص �إلي جoع oر
شيء أصغر oوزن. .
تعاظ<ما و nرا tب ك عنهم وجهoك nلtم> ت ال
خ<يالء و ا Gرoطo ب و حا oرoف
بمناقبه متطاول mم<باه ،mر� م<تكب
اإلبطاء و اإلسراع بين فيه توس�ط
nانقص و nاخفض
مصالحكم و tمنافعكم ل
أكمل و أوسع و �أتم
كل�ه أمره <فو�ض . . ي
oاعتصم و oتعلــق و تمس�ك
له oضnنق ال الذي األوثق بالعهد
( �ار ( الن عذاب ثقيل شديد
إليه sبoصn oن ي و oزيده ي
Gماء mمملوءة
nيتt فoن ما و nتoفرغ ما
معلوماته أو عجائبه و مقدوراته
<دnخtل ي
غط�اهم و عالهم
وهnنا
فصاله
�إلي أناب
�ة حب . . مثقال
�اس للن خد�ك <صع�ر ت ال
حا oمر
فخور م<ختال
مoشيك في nدtاقص
اغضض
لكم سخ�ر
oغ ـب nأس
وجهه لtم nس> . .ي
استمسك
الو<ثقى بالعروة
غليظ عذاب
يمد�ه
أبح<ر سبعة
نفدت ما
الله كلمات
يولج
pجnمو يهم tشoغ
14
14
15
16
18
18
18
19
19
20
20
22
22
22
24
27
27
27
27
29
32
167
المظلــة . الجبال أو كالس�حاب
لله . شاكر بعهده mموف
�عم للن جoحود mار�غد
شيئا فيه يقضي . . ال
بلذاتها �كم <لهين ت و �كم تخدعن فال
غيره و شيطان من يخدع و �يغر ما
كالظـــلل
م<قتصد فمtنهم
كفور ختـار
يجزي ال . .يوما
nكم �ـ تغرن فال
الغoرور
32
32
32
33
33
33
الس�جدة (32) آياتها ( –سورة �ة �ي )30مك
التفسير الكلمة اآليةنفسه tلقاء ت من القرآن اختلق
تعالى جالله و بكماله يليق Gاستواء
تدبيره بعد إليه يرتفع و األمر يصعد
أتقنه و أحكمه
خ<الصة
حقير ضعيف �مني
تكميلها و أعضائه بتصوير قو�مه
ترابا صرنا و فيها ضtعنا
G ندما و Gحياء و G خtزيا م<طnرق<ها
القضاء نفذ و تحق�ق و ثبت
�الجن
للعبادة تتنح�ى و ترتفع
عليها <ضطجع ي التي الف<ر<ش
الفرح و ة �المسر موجـــبات من
افتراه
العرش على استوى
إليه ج يعر<
شيء �كل أحسoن
ساللة
مهين mماء
سو�اه
األرض في ضللنا
رءوسهم ناكtسوا
القول �حق
�ة الجــن
جنوبهم تتجافى
المضاجع عن
أعين ة �قر من
3
4
5
7
8
8
9
10
12
13
13
16
16
17
168
. تكرمة . و Gعطاء و ضtيافة
�شك في
القبول و ضا �بالر إياه تلق�يه
؟ مآلهم لهم �ن <بي ي لم و أغفلوا
قبلهم األمم إهالكنا كثرة
الخالية األمم
نباتها oعtق<ط التي الجرداء اليابسة
للخصومة الفصل أو ، علينا �صnر< الن
<ؤمنوا لي <مهoلون ي
G ال نـز<
oة مtري في
لقائه من
؟ لهم tيهد لم oأو
أهلكنا . . كم
القرون
الج<رز األرض
الفتح هذا
<نظoرون ي
19
23
23
26
26
26
27
28
29
األحزاب (33) آياتها ( –سورة �ة )73مدني
التفسير الكلمة اآليةمنها ازدد أو تقواه على nد<م
أمر �كل إليه مفoـو�ضــا حافظا
أم�هاتكم كح<رمة �مونهن �<حر ت
غيركم أبناء من �ونهم تتبن من
أعدل
الد�ين في أولياؤكم
لهم أنفع و ، بهم أرأف
�ح<رمتهن تعظيم و �نكاحهن تحريم في �مثلهن
القرابات ذوو
ح<ـم�ـلوا بما الوفاء على oهدoالع
الله tق� ات
وكيال
�منهن <ظاهرون ت
أدعياءكم
أقnسط
مواليكم
بالمؤمنين أولى
أم�هاتهم أزواجه
األرحام أولوا
ميثاقهم
1
3
4
4
5
5
6
6
6
7
169
الوفاء على �ا قوي وثيقا عهدا
خمس سنة الخندق يوم األحزاب
دهشة و nرة حoي نــنها oس عن nمالت
الخوف ( ) لشد�ة تمثيل الحالقيم نهايات
م<ح�صوا و دائد �بالش اختــبــروا
الفزع شد�ة من كثيرا اضطربوا
خداعا . أو باطال قوال
قديما المنو�رة المدينة اسم
هـهنا لكم إقامة ال
�العدو عليها يخشى قاصية
المؤمنين مع القتال من با oهر
جوانبهاد و نواحيها
المسلمين م<قاتلة منهم oب tطــلـ
المقاتلة أخ�روا ما
تعالى قoدoره من يمنعكم
و عليه الله صلى الر�سول عن منكم �طين oب الم<ثسلم
إلينا أنفسكم بوا �قر أو أقبــلوا
القتال و الحرب
ينفعكم ما �بكل عليكم <خالء ب
سكراته من الغشية <صيبه ت
رموكم و آذوكم
غليظا ميثاقا
جنود جاءتكم
األبصار زاغت
الحناجر القلوب tبلغت
المؤمنون oي tابتــلـ
زلزلوا
غرورا
يثرب
لكم م<قام ال
عورة بيوتنا إن
ا Gرارtف
أقطارها من
الفتنة ــئـلوا س<
بها ثوا �ـ تلب ما
الله من يعصtمكم
منكم المعو�قين
إلينا �هلم
البأس
عليكم Gة�أشح
الموت من عليه <غشى ي
سلقوكم
7
9
10
10
11
11
12
13
13
13
13
14
14
14
17
18
18
18
19
19
19
170
كالحديد قاطعة سليطة ذربة
الغنيمة و المال على حريصين <خالء ب
الله كأبطل
البادية في معهم كانوا
األمور �كل في صالحة ق<دnوة
شهيدا . مات أو بنـذره �وفي
األحزاب عاونوا الذين قريظة يهود
معاقلهم و حصونهم
ديد �الش الخوف
الط�الق م<تعة �أعطكن
�أطل�قكن
فيه ضtرار ال حسنا طالقا
الق<بح ظاهرة كبيرة بمعصية
�كن من nتخضع أو nعtتثط
جال �للر قـنه �ترقـ ال و القول �تلن ال
�ساء الن جميع كذا و �بيوتكن oالزمن
ها ستر< الواجب ينة �الز <بدين ت ال
الجهاالت من اإلسالم قبل كان ما
الن�قص. أو اإلثم أو الذنب
القرآن أحكام أو �بو�ة الن هدي
لله الخاضعين المطيعين
mحداد بألسنة
الخير على أشح�ة
الله فأحبط
األعراب في بادون
حسنة <سوة أ
نحبه قضى
ظاهروهم الذين
صياصيهم
الر�عب
��عكن أمت
�حكن �أسر
جميال سراحا
نة �ـ ي oـ م<ـب بفاحشة
�منكن يقنت
بالقول تخضعن فال
�بيوتكن في oن nرoق
تبر�جن ال
األولى �ة الجاهلي
الر�جس
الحكمة
القانتين
ة oر oـ ـي tالخ
19
19
19
20
21
23
26
26
26
28
28
28
30
31
32
33
33
33
33
34
35
36
171
اإلختيار
الط�الق عن كناية ، المهم�ة حاجته
إثم أو ضيق
( �بن�ي ( الت نسخ قبل �وهم تبن من
له �أحل أو قد�ر أو له oمoقس
األنبياء من قبلك من مضوnا
�ا . مقضي Gقضاء أو G أزال م<رادا
األعمال على م<حاسبا
آخره و �هار الن أو�ل
واجب منع و أذى عن عاريا
�مهورهن �أعطيتهن
الغنيمة من إليك رجعه
تضاجع ال و <أخ�ر ت
تضاجع و إليك �oضم ت
طلبت
باإلرجاء اجتنبت
�سرورهن إلى أقرب مشيئتك إلى التفويضالله بح<كم �ه أن �لعلمهن
مضطلعا و حفيظا
استواءه و نضجه منتظرين غير
عنده <ثوا تمك ال و قوا �فتفر
بها <نتفع ي حاجة
وطرا
pحرج
أدعيائهم
له الله فرض
قبل من خلوnا
مقدورا قدoرا
حسيبا
أصيال و <كرة ب
جميال سراحا
�أجورهن آتيت
عليك الله أفاء
<رجي ت
إليك ؤوي ـ< ت
oتn إبتغoي
oلـت oزoع
�أعينهن �تقر أن أدنى ذلك
رقيبا
إناه ناظرين غير
فانتشروا
متاعا �سألتموهن
�النبي على <صل�ون ي
37
37
37
38
38
38
39
42
49
50
50
51
51
51
51
51
52
53
53
53
56
172
صلى شأنه تعظيم و شرفه بإظهار عليه ثنون ـ< يسلم و عليه الله
فظيعا . كذبا أو شنيعا فعال
عليهن دtلن nس ـ< ي و <رخين ي
كالمtالءة به رن tـ يستت ما
الكاذبة لألخبار المشيعون
عليهم �ك لنسل�طن
أدركوا و و<جدوا
مtثلين
الد�عوة م<ستجاب قدر و mجاه ذا
. . �الحق إلى قاصدا أو صدقا أو صوابا
mنواه و أوامر من �كاليف الت
oامتنعن
فيها الخيانة من oفــنtخ
<هتانا ب
�عليهن <دنين ي
�جالبيبهن
المرجفون
بهم �ك <غرين oن ل
ثقtـفوا
ضعفين
وجيها
سديدا قوال
األمانة عرضنا
فأبين
منها أشفقن
58
59
59
60
60
61
68
69
70
72
72
72
سبأ (34) آياتها ( –سورة )54مكية
التفسير الكلمة اآليةغيره و مطر من فيها يدخل ما
األعمال و المالئكة من يصعد ما
عليه يخفى ال و عنه يغيب ال
هoباءة أو نملة أصغر مفدار
يفوتوننا �هم أن �ين ظان مسابقين
أسرئه و العذاب �أشد
األرض في يلtج ما
يعرج ما
عنه يعزب ال
ة �ذر مثقال
معاجزين
رجز من
2
2
3
3
5
5
173
ترابا و رفاتا صرتم و قط�عتم
يقول ما يوهtمه جنون به
كقارون األرض بهم �ب نغي
األيكة كأصحاب منها قطعا
الطاعة و بالتـوبة �ه رب إلى راجـع
التسبيح معه ج�عي oر أو �حtي ب oس
كاملة Gواسعة د<روعا
الد�روع نسج في صoنعتك oحnكtم أ
شهر مسيرة بالغداة يها nرoج
كذلك �بالعشي <ها ي nرoج
كالماء ذائبا oع ب oـ ن oفـ �حاس الن عين
منهم nلtدnعo ي و nلtمo ي
مساجد أو قصور
غيره و نحاس من م<جس�مة mرoص<و
العظام كباركالحــياض قصاع
tعtظمها ل المواقد على ثابتات
الخشب تأكل التي األرضة
عصoاه nرض< تــأ
باليمن بمأرب �حي
عtظة و عبرة أو قدرتنا على
البساتين من جماعتان أو بستانان
تم nم<ـزقـ
�ة جــن به
األرض بهم تخسف
الس�ماء من كسoفا
منيب
معه أو�بي
سابغات اعمل
الس�رد في قد�ر
شهر غ�دو�ها
شهر رواحها
القtطر عين
منهم يزغ
محاريب من
تماثيل
كالجواب جفان
راسيات قدور
األرض �ة داب
منسأته تأكل
ـبإ oس tـ ل
آية
تان �ـ جن
7
8
9
9
9
10
11
11
12
12
12
12
13
13
13
13
14
14
15
15
15
174
م<ستــلoذة �ة زكي
أنبياءهم كذبوا أو كر �الش عن
ديد . �الش المطر أو �ــد �الس سيل
بشع حامض �مر mثمر
الط�رفاء من ضرnب
�بق الن شجرة أو tال�الض
الشام قرى
متقاربة متواصلة
متقاربة مراحل على جعلناه
منها <تعج�ب< ي و بها <تله�ى ي أخبارا
البالد في قناهم �فر
عليهم حق�ق
اإلغواء و بالوسوسو استيالء و تسلــط
�ض<ر أو نفع من نها nوز
التــدبير و الخلق على م<عين
الخوف و الفزع عنها أزيل
( ـفاعة ( �بالش اإلذن �الحق القول قال
الز�الت من اكتسبنا
بيننا يحكم و يقضي
الحاكم و القاضي
الشركة دعوى عن ارتدعوا
جميعا �اس الن إلى
�بة طي بلدة
فأعرضوا
العرم سيل
mخمط أكل
أثل
دnر tس
القرى
ظاهرة قرGى
الس�ير فيها قد�رنا
أحاديث فجعلناهم
مزقناهم
عليهم صد�ق
سلطان
ة �ذر مثقال
mظهير
قلوبهم عن ع �ز فـ<
�الحق
أجرمنا
بيننا يفتح
الفتـاح هو
� كال
�اس للن كاف�ة
15
16
16
16
16
16
18
18
18
19
19
20
21
22
22
23
23
25
26
26
27
28
175
الحساب موقف في محبوس<ون
�د oر< . . ي
فيهما بنا هم nر< مك نا �صoد
<د<ها نعب مخلوقاته من أمثاال
أظهروه أو الندم أخفوا
األعناق إلى األيدي تجمع القيود
فيها ر �الش قادة و موها �م<ـتـنـعـ
بحكمته يشاء من على �قه يضي
تقريبا
المضاعف الثواب لهم
�ة الجن في العالية فيعة �الر المنازل
يفوتوننا أنهم ظانين م<سابقينا
�م جهن إلى الزبانية <حضرهم ت
بحكمته يشاء من على قه �ـ <ضي ي
نواليه الذي أنت
م<ختلق كذtب
�عم الن من أعطيناهم ما ع<شر
بالتــدمير عليهم إنكاري
جنون من
فيدمغه الباطل به يرمي
البعث أو الموت عند خافوا
مoوnقوفون
. . يرجع
�هار الن و الليل مoكر<
أندادا
دامة �ـ الن وا �أسر
األغالل
م<ـترفوها
oقــدtر ي
زلفoى
الض�عف جزاء لهم
الغرفات في
م<عاجزين
م<حضرون
له قــدtر< oـ ي
نا �ـ ولي أنت
مفترى إفك
آتيناهم ما معشار
نكير كان
�ة جــن من
�بالحق يقذف
فزعوا
31
31
33
33
33
33
34
36
37
37
37
38
38
39
41
43
45
45
46
48
51
176
العذاب من نجاة ال و oب oمهر فال
الحساب موقف
التــوبة و اإليمان تناو<ل
اآلخرة هو
نون �بالظـ يرجمون
الكف�ار من بأمثالهم
القلق و يبة �الر في موقع
فوnت فال
قريب مكان
التــناو<ش
بعيد مكان
بالغيnب يقذفون
بأشياعهم
م<ريب
51
51
52
52
53
54
54
فاطر (35) آياتها ( –سورة �ية )45مك
التفسير الكلمة اآليةم<خترع و . . م<بدع
الله <رسل ي ما
؟ توحيده عن تصرفون فكيف
الملذات و خارف �بالز �كم تلهين ال و �كم تخدعن فال
غيره و شيطان من يخدع و �يغر ما
لكفرهم أحزانا و غموما عليهم نفسك تهلك فال
�جه تهي و كه �تحر
للجزاء القبور من الموتى بعث
المنعة و رف �الش
الل�سان عبادات جيمع و التوحيد و كلمة
يقبله و الص�الح العمل الله يرفع
يبطل و يفسد
إناثا و ذكورا
. . فاطر
الله يفتح ما
؟ تؤفكون �ى فأن
�كم تغرن فال
الغرور
عليهم نفسك تذهب فالحسرات
سحابا فتثير
النشور
ة �العز يريد
الطي�ب الكلtم
يرفع الص�الح العمل
يبور
1
2
3
5
5
8
9
9
10
10
10
10
11
177
العمر طويل
العذوبة شديد ح<لو �ب طي
انحداره pسهل مريء
المرارة أو الملوحة شديد
الملح من المرجان و اللؤلؤ
واحدة بريح جواري
<دnخل ي
( القيامة ( يوم لفنائهما مقد�ر
�واة الن على الرقيقة القشرة هو
آثمة نفس تحمل . . ال
الذنوب أثقلتها نفس
أثقلتها التي ذوبها
المعاصي و الكفر من تطه�ر
كالس�موم ليال �الحر شد�ة
موسى و إبراهيم كصحف المكتوبة بالكتبالسالم عليهما
بالتدمير عليهم إنكاري
األلوان مختلفة خطوط و طرائق ذات
كاألغربة واد �الس في متناهية
تهلtك لن oأو ، oد تفس< و oد تكس< لم
حسناته على ئاته �ـ سي رجحت
ئاته �ـ سي و حسناته استوت
أزواجا
mر�معم
فرات pعذب
شرابه سائغ
أجاج ملح
حلية
مواخر
يولج
مسم�ى ألجل
قطمير
وازرة تزر . . ال
م<ثقلة
حtملها
�ى تزك
ور الحoر<
بر �بالز
نكير كان
pجدد
سود غرابيب
تبور لن
لنفسه ظالم
مقتصد
11
12
12
12
12
12
13
13
13
18
18
18
18
21
25
26
27
27
29
32
32
178
ئاته �ـ سي على حسناته رجحت
�oغم ي و <حزن ي ما �كل
( �ة ( الجن الد�ائمة اإلقامة دار
مشق�ة و تعب
فتور و التعب من إعياء
بشد�ة يصيحون و يستغيثون
قبلكم كان من خلفاء
االحتقار و الغضب و البغض �أشد
خسرانا و هoالكا
ركائكم ش< عن أخبروني
الخلق؟ في تعالى الله مع شرtكة ألــهم بل
خداعا . أو باطال
أوكدها و بأغلظها الحلف في مجتهدين
منه فرارا و �الحق عن تباعدا
( للر�سول ( الكيد الس�يء المكر و
ينزل ال أو <حيط ي ال
ينتظرون فما
بتكذيبهم بتعذيبهم فيهم الله �ة سن
بالخيرات سابق
الحoزن
الم<قامة دار
pبoصo ن
pلغوب
يصطرخون هم
خالئف جعلكم
مقتا
خسارا
شركاءكم أرأيتم
؟ شtرك لهم أم
غرورا
أيمانهم جهد
نفورا
الس�ي�ء مكر و
يحيق ال
ينظرون فهل
األو�لين �ة سن
32
34
35
35
35
37
39
39
39
40
40
40
42
42
43
43
43
43
يس (36) آياتها ( –سورة )83مكية
التفسير الكلمة اآليةالعقاب ووجب ثبت لقد tالله و القول �حق لقد 7
179
أعناقهم إلى أيديهم �تشد قيودا
األبصار غاض�وا ءوس �الر رافعوا
tعا مان و حاجزا
غشاوة أبصارهم فألبسنا
سي�ء أو حسن من �وه سن ما
حفظناه و أثبتناه
( المحفوظ ( اللوح �ن بي أصل
أنطاكية
به شددناهما و فقو�يناهما
بكم تشاءمنا
لكم المصاحب <فركم ك شؤمكم
�رتم تطي و<عtـظتم أئن
قومه لنصح مشيه في <سرع ي
أبدعني و خلقني
عن�ي تدفع ال
الس�ماء من Gا م<هلك صوتـا
�ار الن تخمد كما تون �ـ مoي
. G تــنــد�ما يا أو G nال وoي يا
أهلكنا كثيرا
األمم
مجموعون إال
الجزاء و للحساب نحضرهم
أغالال
مقمحون غهم
سد�ا
فأغشيناهم
آثارهم
أحصيناه
مبين إمام
القرية
بثالث فعززنا
بكم �رنا تطي
معكم طائركم
�رتم ذك أئن
يسعى
فطرني
عن�ي تغن ال
واحدة صيحة
خامدون
حسرة يا
أهلكنا كم
القرون
جميع لم�ا
م<حضرون
8
8
9
9
12
12
12
13
14
18
19
19
20
22
23
29
29
30
31
31
32
32
180
األرض في شققنا
األنواع و األصناف
الض�وnء مكانه من ننزع
مسافات و منازل في سيره قـد�رنا
العتيق �خلة الن عtـذ ق كعود
( القمر ( الليل آية ال و
( الشمس ( النهار آية سابق
يدورون أو بانبساط يسيرون
ضعفاءoهم و أوالدهم
الم<وقر tالمملوء
الغoرoق من لهم مغيث فال
الموت نفخة
غافلين أمورهم في يخnتصtمون
oعnث الب نفخة
. . القبور
الخروج في <سرعون ي
البعث نفخة
الجزاء و للحساب هم نحضtر<
سواه عم�ا nلهيهم> ي عظيم نعيم
فoرحون. أو م<تلذذون
- بيت ( محركة حجلة جمع الحtجال في الس�رر( الستور و ة �األسر و بالثياب يزين
فيها فج�رنا
األزواج خلق
�هار الن منه نسلخ
منازل قد�رناه
القديم كالعرجون
الل�يل وال
�هار الن سابق
يسبحون
�تهم ي �ذر
المشحون
لهم صريخ فال
واحدة صيحة
يخtص�مون هم
الص�ور في نفخ
األجداث
ينسلون
واحدة صيحة
م<حضرون
mغ<ل ش<
فاكهون
األرائك
34
36
37
39
39
40
40
40
41
41
43
49
49
51
51
51
53
53
55
55
56
181
يطلبونه ما أو �ونه يتمن ما
المؤمنين عن انفردوا و �زوا تمي
.nأكلــفكم أو nكمtأوص
عظيمة . جماعة أو خلقــا
ها . �حر قاسوا أو ادخلوها
شق لها <رى ي ال ممسوحة �رناها لصي
oجوزوه لي الط�ريق nتــدروا اب
الطريق؟ <بصرون ي فكيف
nمعاصيهم مكان في
ه oع<م<ر nلtنط
العمر أرذل إلى د�ه نر<
لهم م<نقادة مسخ�رة �رناها صي
في معهم هم nرtنحض للكفار م<عoد�ون pج<ند األصنام ولعذابهم �ار الن
بالباطل الخصومة في م<بالغ
البلى �أشد بالية
مثلهم خلق على قادر هو
التــام الم<ـلــك هو
يد�عون ما لهم
امتازوا
إليكم nدoهnأع
� جـــبــال
اصلوها
لطمسنا
الص�راط فاستبقوا
؟ يبصرون �ى فأن
مكانتهم على
نعم�ره من
الخلق في ننك�سه
لهم ذلــلناها
م<حضرون جند لهم هم و
خصيم هو
رميم هي
بلى
ملكوت
57
59
60
62
64
66
66
66
67
68
68
72
75
77
78
81
83
(37) ) - آياتها مكية الص�ـافات )182سورة
182
التفسير الكلمة اآليةللعبادة �تصطف مبالجماعات oقـس
األفعال و باألقوال المعاصي عن جر nتز
�عليم الت و للعلم الله آيات تتلوا
القسم جواب
الطاعة عن خارج د �متمر
جمون nر> ي
طردا و إبعادا
ينــقطع ال pدائم
بسرعة مسارقة الكلمة اختلس
الس�ماء من منقض�ا كالكوكب يرى ما
. pـرقnم<ـح أو pم<ضيء
ببoعض ضه nعـo ب ملتزق
oبك�بتعoج oهزءون ي هم و
nتهمo س<خnري في oغونt <بال ي
�ء أذال صاغtـرون
oعث " الب نـفخة واحدة " صيحة
احضر هالكنا يا
الحساب و الجoزاء يوم
. nق<رناءهم أو أشباههم
الحساب موقف في احبسوهم
عنه فتصد�وننا الد�ين جهة من
صف�ا الص�ـافات و
زجرا اجرات �فالز
ذtكرا فالتــاليات
لواحد إلهكم �إن
مارد شيطان
يقذفون
دحورا
pواصب pعذاب
الخطفة ف tطـoخ
شهاب
pثاقب
الزب طين
يسخرون و
بستسخtرون
داخرون أنتم
واحدة ة oرnزج
لنا nـ ياوي
الد�ين يوم
أزواجoهم
فوهم tقـ
اليمين عن
1
2
3
4
7
8
9
9
10
10
10
11
12
14
18
19
20
20
22
24
28
183
العصيان في �الحد م<جاوزين
علينا ووجب ثبت
فاستجبتم �الغي إلى فدعوناكم
لطاعته الله أخلصهم الذين
خمر . فيه بقدح أو بخمر
العيون من نابع شراب من
الدنيا كخمر ما ضرر فيها ليس
عقولهم <نزع ت و يسكرون بسببها
�أزواجهن غير إلى ينظرن ال حور
حtسانها العيون جnـل< ـ< ن
غبار <صبه ي لم مستور مصون
؟ محاسبون و لمجزيون
وسطها
باإلغواء لتهلكني قاربت �ك إن
مثلك للعذاب
لذة و تكرمة و ضيافة
بتهامة جر �الش أخبث من شجرة
اآلخرة في لهم عذابا و مoحنة
�م جهن قعر
�خل الن بطلع الشبيه ثمرها
القبح و البشاعة في لتناهيه تمثيل
مزاجا و G ـلــطا oلخ
طاغين قوما
علينا �فحق
فأغويناكم
المخلصين
mبكأس
مoعين nنtم
pلnغو فيها ال
<نزفون ي عنها
الط�رف قاصرات
pـينtع
pمكنون pضn بي
oمoدينون ل
الجحيم وoاء oس
دين nلتر كtدnت nإن
الم<حضرين
ال <ز< ن pخير
قوم �الز شجرة
للظ�المين فتنة
الجحيم أصnـل
طلـعها
الشياطين رءوس �ه كأن
وبا oلش
30
31
32
40
45
45
47
47
48
48
49
53
55
56
57
62
62
63
64
65
65
67
184
الحرارة غاية بالغ mماء
على ديد �الش اإلسراع على �ون <حث ي و <زعجون يأثارهم
ته �ـ مل و منهاجه على شايعه مم�ن
؟ باطال و أكذبا
الكاملين oتأم<ـل تأمoـل
لكفرهم القلب سقيم أنه <ريد ي
حط�مها ـ< لي خفية إليها فمال
بالقو�ة م<لتبسا ضربا يضربهم
مشيهم في يسرعون
السالم عليه إسماعيل �ه أن pكثير رج�ح
حوائجه في معه العمل درجة
تعالى ألمره انقادا و استسلما
األرض على جبينه على أضجعه
. نة �ـ البي المحنة أو �ن البي اإلختبار
<ذبح ي mبكبش
بعال المسم�ى الص�ـنم أتعبدون
�ار الن في بانية �الز <حضرهم ت
أتباعه . و إلياس أو إلياس
العذاب في الباقين في
أهلكناهم
الص�باح وقت في داخلين
حميم nمن
<هرعون ي آثارهم على
tه شيعoت nمن
؟ كا nأإفـ
نـظر oفـ
pسقيم �ي إن
آلهتهم إلى اغ oفر
باليمين ضربا
يزف�ون
حليم بغالم
ـعnي �الس مoعoه oلغo ب
أسلما
للجبين �ه تل
المبين البالء
nح بذtب
oعnال ب أتدnعون
لم<حضرون
إلياسين
الغابرين في
اآلخرين دم�رنا
م<صبحين
67
7
83
86
88
89
91
93
94
101
102
103
103
106
107
125
127
130
135
136
137
185
oب oرoه
المملوء
الفلك في من فقارع
بالقرعة المغلوبين
ابتلعه
عليه <الم ي بما mآت
بالتسبيح كثيرا الله الذاكرين
الواسعة الفضاء باألرض طرحناه
غيره قيل و المعروف القرع هو
الله على كذبهم
( توبيخ ( استفهام ؟ أختار
برهان و حج�ة
ياطين . �الش أو المالئكة
�ار للن لمحضرون الكفار �إن
أحدا الله على مفسدين أو �ين بمضل
ها �حر mمقاس أو داخلها
العبادة مقام في أنفسنا
بجالله يليق ال عم�ا تعالى الله هون �المنز
بهم . : المراد و بفنائهم
البطش و القدرة و الغلبة
أبق
المشحون
فoساهم
المدnحضين
الحوت فالتــقــمoه
م<ـليم هو
�حين المسب
بالعراء فنبذناه
يقطين
nإفكهم
أصطفoى؟
س<لطان
�ة الجــن
لم<حضرون �هم إن
بفاتنين عليه
الجحيم صoال
الص�ـافون
�حون المسب
nتهمoبساح
ة �العز �رب
140
140
141
141
142
142
143
145
146
151
153
156
157
158
162
163
165
166
177
180
186
ص (38) آياتها ( –سورة )88مكية
التفسير الكلمة اآليةتزعمون (قسم) كما األمر ما جوابه
الدين في إليه <حتاج ي لما البيان ذي
�الحق عن تكبر و ة �ـ حمي
لرسوله و لله مخالفة و مشاق�ة
أهلكنا كثيرة
أمة
العذاب عاينوا حين استغاثوا
خالص و فرار وقت الوقت ليس
العoجoب في الغاية بالغ
قريش كفار من الوجوه
دينكم و طريقتكم على سيروا
عليه هم الذي قريش دين
منه افتراء و كذب
السماء إلى المعارج
" زائدة " ما و حقير مجتمع هم
oدnر ب يوم أو الفتح يوم �ة بمك
القويتين المباني أو الجنود
قوم ( الشجر الملتف�ة الكثيفة الغيضة سكانشعيب)
ينتظر ما
البعث نفخة
القرآن و
الذكر ذي
عزة
شقاق
أهلكنا كم
قرن
فنادوnا
مناص حين الت
عجاب
منهم المأل
امشوا
اآلخرة �ة المل
اختالق
األسباب
ما pجند
هنالك
األوتاد ذو
األيكة أصحاب
ينظر ما
واحدة صيحة
1
1
2
2
3
3
3
3
5
6
6
7
7
10
11
11
12
13
15
15
187
بين ما هو و ، ناقة فواق قدnر توقــف مالهاحلبتيها
أوعدته الذي العذاب من نصيبنا
العبادة و الدين في القو�ة ذا
طاعته و تعالى الله إلى رج�اع
الض�حى ووقت ، للغروب وال �الز من
�ها كل القو�ة بأسباب قو�يناه
العمل اتقان و العلم كمال و النبو�ة
الخصومات فصل علم
إنسانين صورة في ملكين
إليه نزلوا و �ه مصال سور nعلو
جار و ظلم و تعد�ى
حكمك في تجر ال
�الحق عين هو و الطريق وسط
أكفلها حتى عنها لي nانزل
الم<حاج�ـة في قهرني و غلبني
الشركاء
�اه امتحن و ابتليناه
تعالى لله ساجدا
بالتــوبة إلى رجع
مكانة و oة لقــرب
( �ة ( الجن اآلخرة في مرجع حسن
فواق من لها ما
نا �قطـ
األيد ذا
أو�اب إنه
اإلشراق و �بالعشي
ملكه شددنا
الحكمة آتيناه
الخطاب فصل
الخصم
المحراب تسو�روا
بعضنا بغى
تشطط ال
الص�راط سواء
اكفلنيها
الخطاب في عزني
الخلطاء
اه �ـ فتن
راكعا �خر
أناب
oزلفى ل
مآب حسن
باطال
15
16
17
17
18
20
20
20
21
21
22
22
22
23
23
24
24
24
24
25
25
27
188
oثا عب و Gا ب tعـo ل
جهنم . في mواد أو pهالك
بالتوبة تعالى إليه pاع�رج
الغروب إلى الزوال بعد ما
حافر طرف و قوائم ثالث على الواقفة الخيولالرابعة
العدو في السوابق راع �الس
الخيل �حب آثرت<
تعالى لله العصر صالتي على
بصره . عن الخيل غابت أو الشمس oت ب oغر الليل لظلمة
�علي الخيل د�وا ر<
قربانا بالس�يف نــاقها nأعـ و س<وقها يقطع oشرعoف tه ت �ـ مل في مشروعا ذلك oكان و تعالى لله
nناه عاقب و اه �ـ امتحن و nناه< تلي nـ اب
له د tـ ول إنسان �شtق
بالتــوبة تعالى الله إلى جoع oر
اد . oأر حيث م<نقادة أو نة �ـ لـــي
tنفائسه الستخnراج البحر في
األعناق إلى األيدي تجمع األغالل
ين oـرnاألم من شيء بعلى oم<حاس غير
امة oرo ك و با nلقـر
اآلخرة في جع nرoم ح<سnن
فويل
أواب إنه
بالعشي
الصافنات
الجياد
الخير حب أحببت
ربي ذكر عن
بالحجاب توارت
علي رد�وها
و بالس�وق مسحا فطفقاألعناق
سليمان ا �ـ فتن
جسدا
أناب
أصاب حيث Gرخاء
غو�اص
األصفاد
حساب بغير
لزلفى
مآب حسن
عذاب و بنصnب
27
30
31
31
31
32
32
32
33
33
34
34
34
36
37
38
39
40
40
41
42
189
�ضر و ألــم و ، مشقــة و بتعب
األرض بها nاضرب
شفاؤك فيه ، به تغتسل pماء
بشماريخه �خل الن عثكال أو قضnبان من قبضة
الط�اعة في القو�ة أصحاب
العلnم و الد�ين في البصائر و
فيها وnب oش ال بخصnـلــة خoصصناهم
له<م pف oر oش محاسنهم من المذكور
�أزواجهن غير إلى ن nينظر ال pح<ور
باب �الش في pمستويات
mناء oفـ و انقطاع
مoصير و mم<نقلب وoأ nألس
ها �حoر oيقاسون أو oدnخلونــها ي
�م جهن �المستقر أي ، الفtـراش فبئس
الحرارة نهاية بالغ pماء
أجسامtهم من يسيل pديدoص
آخر pعذاب و
الفظاعoة في pنافnأص tه مثل nنtم
الض�ـالين أتباعtكم nنtم oثيف ك pمعoج
عنه ا Gرnقـه النار مoعoكم pداخل
nاتــسعت ال و النار بهم nت oـ ح<ـب oر ال
برجلك اركض
مغتسل هذا
ضtغثا
األيدي أولي
األبصار و
بخالصة أخلصناهم
ذكر هذا
الطرف قاصرات
أتراب
نفاد
مآب �لشر
يصلونها �م جهن
المهاد فبئس
حميم
غس�اق
آخر و
أزواج شكله من
فوج هذا
معكم مقتحم
بهم مرحبا ال
�ار الن صلوا
القرار فبئس
42
44
45
45
46
49
52
52
54
55
56
56
57
57
58
58
59
59
59
59
60
190
ها . �حر م<قـاسو أو داخtلوها
�م جoهن للجميع �المoقر oفبئس
؟؟ فأخطأنا الدنيا في بهم مoهزوءGا
oانــهم مك نعلم فلم nعنهم nـالتoم
المoالئكة
خtـالفته و tهtلقoخ و آدم شأن في
اإلنسانية بالص�ورة خoلقــه oتnمoأتم
تكريمGا و له �ة تحي
فعoة �الر و �<و للعل � –المستحقــين oال ك
امة oرo ك ة mرn خي �كل من pمطرود
تمـتــني ال و أمهلني
األولى فخة �ـ الن tقــتoو
( قــسoم ( قــهnرك و ـلطانك فبس<
لهم المعاصي يين nبتز nألضلــنــهم
الله على oلين�الم<ـتقــو ين tعـ� المـتــصoـن
أخباره صدق
؟ ا �ـ سخري أتــخذناهم
األبصار عنهم زاغت
األعلى بالمأل
يختصمون إذ
سو�يته
ساجدين
العالين
رجيم
فأنظرني
المعلوم الوقت يوم
فبعزتك
�هم ألغوين
المتكل�فين
نبأه
63
63
69
69
72
72
75
77
79
81
82
82
86
88
الزمر (39) آياتها (–سورة )75مكية
التفسير الكلمة اآليةالعبادة و الطاعة له م<مoح�ضoGا
تقريبا
الولد اتخاذ عن له تنزيها
م<ـخnـلصا
زلفى
nحانه ب س<
2
3
4
191
الالبس على اللباس �لف النهار على oلف�ه يالظلمة فتظهoر فيستره
ألجnلكم أحnدث و أنشأ
المعز و الض�أن و البقر و اإلبل
المشيمة و حم �الر و البطن ظلمة
؟ عبادته عن تصرفون فكيف
آثمة pنـفس تحnمل . . ال
به مستغيثا ، إليه راجعا
إحسانا و تفضال عظيمة نعمة أعطاه
تعالى دونه من oعبدها ي أمثاال
تعالى لله pعابد خاضع مطيع
اعاته oس
بتوnسعة أو يعطي لما نهاية بال
متراكمة كثيرة أ منها أطباق
الباطلة المعبودات و األوثان
وحده عبادته إلى رجعوا
عليه oت ثب و oبoجoو
الجنة في عالية رفيعة منازل
مoجoار و عيون في أدخله
غايته أقصى في oيبoس ي
را �متكس هشيما فتاتا �ره يصي
عذاب شد�ة أو حسرة أو هالك
�هار الن على الليل <كو�ر ي
لكم oل oأنز
األنعام من
mثالث ظلمoات
؟ فون oـرnتــص �ى فأن
pة oوازر تزر . . ال
إليه يـبا tـ م<ـن
tعnمoة ن خoو�له
أندoادGا
pقــانت oهو
الليل oآناء
حtساب بغoير
النار oنtم pظلــل
oاغوت �الطـ اجnـتـنـبوا
الله إلى أنـابوا
nه عoلي �حق
pغرف nلهم
oينابيع oه ـلك oفــس
oهيج ي
ح<طامGـا له< oـعـ nج oـ ي
pل nـ فوي
الحديث oنoأحس
5
6
6
6
6
7
8
8
8
9
9
10
16
17
17
19
20
21
21
21
22
23
192
( القرآن ( أوnفاه و أصnدقه و أبلغoه
خصائصه و هدايته و إعجازه في
و القــصoص و المواعظ و األحكام فيه را � مكرغيرها
قـوoارعه nنtم nدtترتع و . . تضnطرب
م<ـنقـبضة غير نة �ـ لي �تطمئن و تسكن
الهoوoان و �الذل
اضطراب و اختالل و اختالف
الط�باع شرسوا متنازعون
الم<نازعة و oة الشـرtك oنtم له خالصا
nلهم pم<قام و مأوGى
أخبروني
أموري جميع في �كافي
منها نين �ـ الم<ـتمoـك حالتكم
يهينه و <ذلـه ي
عليه oجب< ي
األبدان عن يقبضها
بإذنه إال عنده pأحد يشفع ال
التوحيد عن nضتo انقب و nرتoنــف
ومخترع nدع م<ب . . يا
يتوقـعونه و �ونه يظن
بهم أحoاط أو نزل
م<ـتـشابها Gا تاب tـ ك
oـثـانيoم
منه �. . تــقــشعر
جلودهم تـلين
oـزيtالخ
عtـوoج
م<ـتــشاكtسون كاء< oشر
لرoجل لــمGا oس
للكافرين مoـثـوGى
nأفرأيتم
الله oبي nسoح
nكم tـ مoكانــت
<خnـزيه ي
عليه �يحل
األنفس oتــوoف�ى ي
جميعGا الشــفاعة لله
nت �اشمأز
oاطرoف . .
oبون tحتـسo ي
nبهم حoق
عnمoة tـ ن خو�لـنـاه
23
23
23
23
26
28
29
29
32
38
38
39
40
40
42
44
45
46
47
48
49
193
G إحسانا و تـفض�ال اه �ـ إي أعطيناه
ابتالء و امتحان �عمة الن tلك ت
بالهoرoب العoذاب من بفائتين
بحكمته يشاء من على قه �ـ <ضي ي
المعاصي في �الحد تجاوoزوا
أسوا nـ تي ال
رك �الش � إال
الطاعة و بالتـوبة إليه ارجعوا
oادoتكم ب tع له أخلصوا
فجnـأة
ني nح<ـز يا و نــدoمtي يا
ت nر�قص
تعالى حoق�ه و أمره و طاعته في
أهله و كتابه و بدينه المستهزئين
الدنيا إلى جnعة oر
لهم pم<قام و مoأوGى
oة بالبغي nمtظفره و بفوnزهم
خزائن أو . . مoفاتيح
�oفسدن ي و عoمoلك �nطلن ليب
موه . �عظـ ما أو فوه oرoع . . ما
فه �تصر و مoقدوره في و مtلكه
للكتب الس�جل �كطي بقدرته
فتـنة oيoه
بمعجزين
oقدر ي
فوا oر nأس
تــقــنــطوا ال
جoميعا الذنوب
كم �ـ رب إلى أنيبوا
له ـلموا nأس
oغتة ب
تا oسرoح يا
فر�طت
الله جنب في
اخرين �الس
ة �oر ك
�رين للمتكب مoثوGى
nبمفازتهم
مقاليد . .له
عملك �حبطن oـ لـي
الله قدoروا . . ما
nضته قب
بيمينه مoطnويات
الص�ور
49
51
52
53
53
53
54
54
55
56
56
56
56
58
60
61
63
65
67
67
67
68
194
إسرافيل فيه oنفخ ي الذي القرن
األولى. فخة �ـ الن هي و oمات
ألربابها األعمال صحف nتo أعطي
متتابعة متفرقة جoمoاعات
nتـت oـ ثـب و nتo وoجoب
المعاصي دنس مtن طoهرتم
�عيم الن من وعoدoنا ما أنجزنا
ننزل
م<حيطين oدقينnم<ح
ق tعـoفص
الكتاب و<ضtع
ا Gزمر
nحقــت
nتم nـ طtب
وoعده صoدoقـنـا
نتبوأ
ين �حoافـ
68
69
71
71
73
74
74
75
(40) ( المؤمن ( غافر آياتها ( –سورة )85مكية
التفسير الكلمة اآليةللمؤمنين الذنب ساتر
م<ذنب كل من الذنب من التوبة
�المن أو التــفضل و اإلنعام أو الغtنى
oخدoعك ي فال
استدراج �ه فإن غانمين سالمين nتنـقــله<م
�الحق بالباطل يزيلوا nطلواو ليب
nباإلهالك ثبتت و nتo وoجoب
( اإلسالم ( دين الهدى طريق
منه nاحفظهم
oاتها عقوب أو المعاصي
الذنب غافر
التوب قابل
الطوnل ذي
رnك يغر< فال
تقلبهم
الحق به لدحضوا
حقـت
سبيلك
الجحيم عذاب قهم
يئات �الس قtهم
3
3
3
4
4
5
6
7
7
9
195
عليكم غoضبه و الشديد لبغضه
بالشرك وا �تقtر و تذعـنوا
اآليات في �ر التــفك إلى جع nرo ي
بعض فوق بعضها الس�موات رافع
جبريل أو القـرآن أو oيnحoالو <نزل ي
المoحشر في اإلجتماع يوم
شيء nترهمnيس ال ظاهرون القبور من خارجون
tقربها ل القيامة يوم
الحالقيم و التــراقي
منه oالممتلئين �الغم على م<ـمnـسكين
nبهم �oهتم ي م<ـشفـق قريب
�يحل ماال إلى الخائنة النظرة
العoذاب عنهم يدnفع دافع
للخtدnمة nبناتهم قــوا nـ استب
وبال oو <طnالن ب و oاعo ضoي
تعالى به تحص�ـنت و تصمnت nاعـ
عاليين غالبين
tقمoته ن و عذابه
nعليكم ـير tأش ما
األنبياء على بة �المتحز الماضية األمم
التــكذيب على و القيامة في nتهمoادoع
الله لمoقت
تؤمنوا
ينيب
الدرجات رفيع
الروح يلقي
التالق يوم
بارزون هم
اآلزفة يوم
الحناجر
كاظمين
حميم
األعين خائنة
واق
نساءهم استحيوا
ضالل
�ي برب عذت
ظاهرين
الله بأس
أريكم ما
األحزاب
نوح قوم دأب
10
12
13
15
15
15
16
18
18
18
18
19
21
25
25
27
29
29
29
30
31
196
( المoحشر ( إلى فيه �داء للن القيامة يوم
دافع و مانع
ته �ـ وoحnداني في �شاك الله دين في
حج�ة و برهان بغير
<غضا ب حج�ة بغير nجدالهم م ظـ< oعـ
ظاهرا . عاليا Gبناء أو ا Gقصر
الط�رق أو األبواب
هالك و خسران
<عطي ي tما ل الرزاق من نهاية بال
حقــا أو مoحالة ال أو oتo ثب و �حق
دعوة . استجابة أو مستجابة
للجoزاء تعالى إليه المoوت بعد ج<وعنا ر<
نــزoل أو oاطoأح
البرزخ في دائما أو Gمساء و oاحا صب
�ا . عن حاملون أو عون tدافـ
المؤمنون و الر�سل و المالئكة
يعتذرون حين اعتذارهم أو nعذرهم
. دائما أو النهار في oطر
برهان و ح<ج�ـة
t� التـعاظم و nر الكtب م<قـتضى oالغي بب
�ء أذال صاغرين
توحيدهt؟ عن تصرفون فكيف
التــناد يوم
عاصم
مرتاب
سلطان بغير
مقتا oر> كب
صرحا
األسباب أبلغ
تباب
حساب بغير
م oجر ال
دعوة له ليس
الله إلى مردنا
حاق
�ا عشي و غدو�ا
عنا مغنون
األشهاد يقوم
معذرتهم
اإلبكار و �بالعشي
سلطان
ببالغيه هم ما
داخرين
؟ تؤفكون فأنى
32
33
34
35
35
36
36
37
40
43
43
43
45
46
47
51
52
55
56
56
60
62
197
�الحق التــوحيد عن <صnرoف ي
فيها تعيشون ا �مستقر
فوقكم ة �ـ كالقـب فوعا nرoم قــفا oس
خيره oثــر oـ ك أو تمج�د أو تعالى
ديني <خnلص أ أو أنقاد nأن
nكمt قوت و عoقلكم كمال
mأمر oإيجاد اد oأر
و صtدnقtها مع اآليات عن <صرفون ي كيف؟ وضوحها
األعناق إلى األيدي تجمع القيود
الحرارة tهاية ن البالغ الماء
nمtبه تــمأل أو توقد
تأشرون و oطرون nـ تــب
البطر و الفرح في عون �تتوس
nهمoم<قام و nمأواهم
به تهتم�ون بال ذا ا Gأمر
nعهمoنــف ما و عنهم دفع فما
بالدين مستهزئين الدنيا بأمور
بهم . نزل أو أحاط
الدنيا في عذابنا شدة عاينوا
nتoضoم
يؤفك
قرارا األرض
Gبناء السماء
الله فتبارك
أسnلم nأن
nم> أشد�ك لتبلغوا
ا Gأمر قــضى
؟ يصرفون أنـى
األغالل
الحميم
<سnجرون ي
تفرحون
تمرحون
رين �ـ المتكب مثوى
صدوركم في حoاجoة
عنهم أغنى فما
العلم من
بهم حoاق
oأسنا ب أوnا oر
nخلت
63
64
64
64
66
67
68
69
71
72
72
75
75
76
80
82
83
83
84
85
198
(41) ( السجدة ( حم فص�ـلت آياتها ( –سورة )54مكية
التفسير الكلمة اآلية . nنت �ـ ي ـ< ب أو nتoع�نو و nت oز �ـ م<ـي
الفoهم تمنع �ة خtلقـي أغطية
الس�مع يمنع< pثقـل و pممoص
التـواصل يمنع غليظ pتــر tس
عبادته و بطاعته إليه تـوج�هوا
لهم عذاب شدة أو pة oر nسoح أو pهالك
عنهم مقطوع غير
تـعبدونها مoخــلوقاته oنtم أمnثاال
دoان oـ المoـي تمنع<ها oثوابت G جباال
مoنافعها و nرها ي oخ oكثـر
nلمعايشهم يصلح ما و أهلها أرزاق
ام �ـ أي أربعة تتم�ة في
( ) nت�تـم Gواءt ت nاس األربعة توت nاس
ا �ـ سوي قصدا oدoقص و oدoمoع . .
الد�خان <شبه ي مما م<كونة
به جيئا و به أمرتكما ما افعoال
�خلقهن oعoدn أب و oمo أحnك
اليومين في oر� دoب أو ، كو�ن
اآلفات من حtفظا حفtظناها
مهلكا شديدا G عoذابا nفتكم�خو
آياته nـلت�فص
�ة أكن
pقــرoو
حtجاب
إليه فاستقيموا
للمشركين ل nـ وoي
ممنون غير
أندادGا
oواسي oر
فيها بارك
أقواتها
أيام أربعة في
Gاءoو oس
استوى
د<خان هي
ائتيا
�فقضاهن
أوnحى
حفظا
صاعقة تكم nأنذر
3
5
5
5
6
6
8
9
10
10
10
10
10
11
11
11
12
12
12
13
199
الص�وت أو د، nرo الب أو ، الس�موم شديدة
تراب و غبار ذوات أو ، mمشــئومات
إهانة و G إذالال �أشد
اله<دoى و الضاللة طريقي لهم ا �ـ ن �ـ بي
المهين
تواليهم ليلحقهم وoابقهم oس س< oـ حــب ـ< ي
الفواحش ارتكابكم عند oتستخفون
oشهد ي أن . . مoخافة
الناس من استتاركم عند اعتقدnتم
خtفnية عمtلتم ما هو و
nم> oك لك nأهـ
لهم �ة أبدي إقامة و ثو�اء �مoحoل
يومئذ ربهم oرضاء oطلبوا ي
طoلبوا ما إلى ابين oالمج oمن
nلهم أنا �ـ ي oهـ و بنا �ـ سب
العذاب وoعيد عليهم oت oـ ثـب و oبoجoو
قراءته عند الباطل و �غو بالل ائـتوا
النار من األسفل الد�رك في
إخالصا و عمال و اعتقادا �الحق على
تطلبونه و �ونه تتمن ما
ا �ـ من أو ، تكرمة ضtـيافةو أو رزقا
صرصرا ريحا
نحtسات ام �ـ أي
ى oأخز
nناهمn فهدي
الهون العoذاب
يوزعون فهم
تستترون
يشهد nأن . .
nظنــنــتم
تعملون مما كثيرا
nأرداكم
nلهم مoثوGى
oستعتبوا ي nإن
oالمعتبين من
nهمo ل �ضنا قي
القول عليهم �حق
فيه الغوnا
ـفـلين nاألس
استقاموا
تد�عون ما
G نزال
16
16
16
17
17
19
22
22
22
22
23
24
24
24
25
25
26
29
30
31
32
200
oألمرك �oهتم ي pقريب pديقoص
الشريفة الخصلة هذه <ؤتـى ي ما
ك. �oصرفـنـ ي أو ك �ـ <صيبن ي
. pصارف أو وoسة nسoو
التــسبيح oمoـلــون ي ال
oة جoدnب م<ـتطامtنــة oابسة ي
�بات بالن nكت �تحر
nتoلoع و nانتفخت
االستقامة و �الحق عن oميلون ي
" " " " هالtكون " أو علينا oنnوoـفnخo ي ال تقديره �إن oر "خoب
اقترحوا كما العجoم بــلغoة
نعرفه بلسان آياته nنــت �ـ ي ـ< ب � هال
�بي oعر pسولoر و �أعجمي pأقرآن
سماعه من pمانع pمoمoص
عليهم oة ي tـ تول nم<س هoة nـ شب و ظلمoة
القلق و يبة �الر في م<وقtع
تها oـ ـي tعnأو
لمناك nأعـ و oرناك أخب
أيقـنوا
العذاب من �مفر و مoهرب
يفـتر ال و �يمل ال
�عمة الن في عoة �الس و العافية طoلبه
pحميم �ولي
يلقــاها ما
ينزغـنــك
pغ nنز
يسأمون ال
خاشعة األرض
اهتز�ت
nتo ب oر
oدونtحn ل ـ< ي
فoـروا oـ ك الذين �إن
أعجميــا قرآنا
آياته فص�ـلت لوال
�عربي و �أأعجمي
pقــرoو آذانهم في
عمGى عليهم هو
مريب
أكمامtها
آذنـاك
ظنـوا
محيص
اإلنسان يسأم ال
الخير دعاء
34
35
36
36
38
39
39
39
40
41
44
44
44
44
44
45
47
47
48
48
49
49
201
رحمته و الله فضل من
بعملي أستحقــه حقــي هذا
عنهم فــتــر< ـ< ي ال شديد
ا Gر� ب oـ تك tه ت oـ بكـلــي الشكر عن تباعد
�ـتــمر nمس mكثير
أخبروني
األرض و الس�موات أقطار
عoظيم �شك
قنوط ئوس oـ ي oفـ
لي هذا
غليظ عذاب
بجانبه نأى
عريض mاءoد<ع
nأرأيتم
اآلفاق
ية nرtم
49
50
50
51
51
52
53
54
الشورى (42) آياتها ( –سورة )53مكية
التفسير الكلمة اآليةجالله و تعالى عظمته من oيتشقــقــن
لهم تــها oرnنص يزعمون معnبودات
nازيهم oم<ج و أعمالهم على pرقيب
nأمرهم إليك mكولnوoبم
أهلها: أي �ة مoك
فيه الخالئق الجتماع القيامة oيوم
األمور �كل في أرجع إليه
مخترع و nدع . . مب
حالئل
إناثا و ذكورا أصنافا
فيه ذرؤكم oـ ي
رن �يتـفطـ
oلياءnأو
عليهم حفيظ الله
بوoكيل
القرى �أم
الجoمع oوم ي
أنيب< إليه
. . فاطtر<
ا Gواج nأز أنفسكم من
ا Gأزواج األنعام من
فيه nؤكم oذرo ي
5
6
6
6
7
7
10
11
11
11
11
202
مقاليد . . له
oقدtر ي
لكم oع oشر . .
وص�ى ما
الد�ين أقيموا
oر> oب . .ك
يجnتــبي
ينيب
nينهمo ب oغيا ب
مريب
nاستقم
حج�ة ال
له oاستجيب
دoاحtضة nـتـهم �ح<ج
الحقوق في التـسوية و العد�ل
بها اعتنائهم مع منها خائفون
فيها . oون� oشك ي nأو <جoادلون ي
بهم pرفيق oر� ب
لها . العمل أو الموعود oها ثوoاب
لآلخرة العذاب بتأخير الحكم
أنزهtها و بــقاعها أطيب أو مoالذها و مoحoاسنها
مقاليد . . له
oقدtر< ي
لكم oع oشــر . .
وص�ى ما
الد�ين أقيموا
oر ـ< ب oـ . .ك
ـتــبي nج oـ ي
<نيب< ي
nنــهم nـ oي ب G oغnيا ب
mم<ريب
nم tقـ nاس
ح<ج�ة ال
له استجيب
داحضة ح<ج�ـتهم
الميزان
منها م<شفقون
الساعة في <مoارون ي
بعباده لطيف
اآلخرة حoرnث
الفoصnـل كلمة
ات �ـ الجن وضات oر
12
12
13
13
13
13
13
13
14
14
15
15
16
16
17
18
18
19
20
21
22
203
طاعة nبtكـتــسo ي
لظلموا . أو روا �ـ تجـب و وnا oلــطغـ
m oم م<حnك حكيم بتقدير
نزوله من ئـسوا oـ ي
فيهما oنــشر و ق �فر
بالهرoب العذاب من oبفائتين
oة الجoاري ـفن �الس
العالية . القصور أو كالجبال
وoاكن oس ثوoابت ن nرtص oـ في
�أهلهن أي ق oبالغر �nهن <هلك ي
العذاب من mصoخلoم و مoهnرoب
الذنوب من nحه قب oـظم oعـ مoا
فيه اجعون oترo ي و oتشاوoرون ي
العدnوoان و الظلnم نــالهم
تدون nعـo ي ال و nظلمهم مم�ن ينتقمون
فيها . رون �ـ oتجب ي أو فـسدون ـ< ي
متضائلين خاضعين
الخوف شد�ة nمن �ظر الن ارقون oس> ي
لعoذابكم nكر م<ن أو nلذنوبكم إنكار
tها ألجnـل oرtطo ب
جبريل . أو و�ة ـ< نب أو G قرآنا
إال لــم nتــعـ ال التي ة �ـ الـتــفصيلـي رائع � الش
حسنة يقترف
oغoوnا لب
mرoبـقــد ل �نــز ـ< ي
قــنـطوا
فيهما �oث ب
oجزينnبم<ع
الجوoار
كاألعالم
oواكد oر فيظللن
�يوبقــبهن
مoحيص
الفواحش
شورى nأمرهم
oغnي الب أصابهم
ينتصرون
األرض في غون nـ oب ي
خاشعين
mف nطر nمن ينظرون�خفي
نكير
بها فرح
روحا
23
27
27
28
29
31
32
32
33
34
35
37
38
39
39
42
45
45
47
48
52
52
204
بالوoحnي
( اإلسالم ( دين قويم mدين
اإليمان
مستقيم mصراط52
الزخرف (43) آياتها ( –سورة )89مكية
التفسير الكلمة اآلية . �األزلي العلم أو المحفوظ الل�وح
القرآن بإنزال الحج�ة إلزامكم و تذكيركم أفنترك
عنكم م<عرضين أو إعراضا
ال ؟ الض�اللة و الجهالة في م<فرطين لكونكمنتركه
أرسلنا كثيرا
ابقة �الس األمم في
قوة
العجيبة قص�ـتهم أو صفتهم
عليها لالستقرار ممه�دا فtراشا
معايش . أو تسلكونها قا ط<ر<
الحاجة بمقدار أو m م<حكم بتقدير
بالماء فأحيينا
أنواعها و المخلوقات أصناف أوجد
اإلبل هو و األنعام من و
تستعلوا . و وا �لتستقر
ذلــل
ضابطين أو غالبين و م<طيقين
الكتاب �أم
الذكر عنكم أفنضرب
صoفحGا
قوما كنتم أن؟ مسرفين
أرسلنا كم
األولين في
ا Gشnبط
األو�لين مثل
مهدا األرض
G ال ـ< ب س<
بقدoر Gماء
به فأنشرنا
األزواج oقoخل
األنعام و
لتستووا
سخ�ر
م<قرنين
4
5
5
5
6
6
8
8
10
10
11
11
12
12
13
13
16
16
205
بهم آثركم و أخلصكم
tال ث م<ما و G nها ب tش
غم�ـا و غيظا قلبه في مملوء
( البنات ( النعمة و ينة �الز في �ى <رب ي
الجدال و الم<خاصمة
قالوه فيما يكذبون
تــقــصد و �تــؤم طريقة و دين على
شهواتهم في المنغمسون م<ـتنع�موها
pبريء
أبدعني و خلقــني
البراءة أو ، التوحيد كلمة
القيامة يوم إلى يته �ذر
الطائف و �ة مك القريتين إحدى من
فيه تخدoما nم<س ، العمل في مسخ�را
للدنيا ا �ـ حب الكفر على م<طnبــقــة
فض�ة من جا oرoد و مoراقي و مصاعtد
يرتقون و صعدون oـ ي
مزوقة زينة أو ، ذهبا
�متاع . . إال
يتغافل و <عnرض ي و oيتعام من
له . nح tـ نت أو ب �ـ نسب
<فارقه ي ال له pم<صاحب
بالبنين أصفاكم
مثال
كظيم هو
الحلية في ـأ �<نش ي
الخصام في
يخرصون
أم�ة على
م<ترفوها قال
براء ني �ـ إن
فطرني
باقية كلمة
عoقtبه في
القريتين من
ا �ـ س<خري
واحدة أم�ة
معارج
يظهرون
فا زخر<
متاع . . لم�ا
يعnش< من
له �ض نقي
قرين له
17
17
18
18
20
22
23
26
27
28
28
31
32
33
33
33
35
35
36
36
36
206
عظيم pلشرف القرآن إن
اهتدى عم�ن العذاب كشف nمن
باإلهتداء عهدهم ينقضون
pحقير ضعيف
لسانه في tلــثغoة ل الكالم <فصtح ي
<صدقونه ي به مقرونين
العقول خفاف وجدهم
بأعمالهم الغضب �أشد أغnضoبونا
العقاب استحقاق في للكف�ار قدnوoة
بعدهم للكف�ار عظة و ة oرn عtـب
G جoذال و حا oفر oيصيحون و يضج�ون أجله من
بالباطل الخصومة شداد �<د ل
ـائر �الس كالمثل عجيبة عبرة و آية
منكم . لولــدnنا أو بذلكم
( السالم ( عليه بنزوله <ها قرب <علoم ي
oامها قي في ��ن تشك فال
عذاب شد�ة أو حسرة أو هالك
ينتظرون هل
فجأة
الله ذات غير في األحباء
األثر oظاهر سرورا ون �تسر
لذكر إنه
عندك عoهtد بما
كثون nـ ين
مoهين oهو
<بين ي
م<قترنين
قومه �فاستخف
آسفونا
oفا ل oس
لآلخرين مثال
يصد�ون منه
خصtمون قوم
مثال
منكم لجعلنا
ـاعة �للس pلعلم إنه
بها �تمترن فال
فويل
ينظرون هل
بغتتة
األخالء
oرون تحب
44
49
50
52
52
53
54
55
56
56
57
58
59
60
61
61
65
66
66
67
70
71
207
خراطيم ال و لها ى oع<ر ال أقداح
عنهم <خـف�ـف ي ال
اليأس شد�ة من حزينون أو ساكنون
العذاب هذا من oص نخلـ< حتـى <متــنا لي
سلم و عليه الله صلى له nدا كي أأحكموا nبل
بينهم فيما تناجيهم
الباطل مدoاخل يدخلوا
الس�ماء في pبودnمع هو
إحسانه و ه nر< خي تكاثر أو تعالى
تعالى عبادته عن فون <صnر< ي فكيف
سلم و عليه الله صلى الرسول قول علم عنده و
عنهم فأعرض
لكم م<ـتــاركة و pتــسلـــم أمري
mأكواب
عنهم <فتــر ي ال
م<بلسون
�ك رب علينا tليقض
ا Gأمر أبرموا nأم
نجواهم
يخوضوا
إله الس�مـاء في
الذي . . تبارك
<أفكون ي �ى فأن
يـلtه tقـ oو
عنهم nفاصفح
pسالم
75
75
77
79
80
83
84
85
87
88
89
89
آياتها - ( (44) مكية الد�خان )59سورة
التفسير الكلمة اآليةرمضان شهر من القدر ليلة
ن �ـ ي oـ ب ـ< ي و يفص�ل
بالحكمة mملتبس أو مبرم m محnكم
�ين الشاك بهؤالء انتظر
المجاعة و بالجoدnب إصابتهم عن كناية
بهم يحيط و يشملهم
؟ يتــعtظون و �رون يتذك كيف
مباركة ليلة
<فرق ي فيها
أمرmحكيم
nفارتقب
بدخان
الناس يغشى
الذكرى؟ لهم �ى أن
3
4
4
10
10
11
13
208
بشر يعلــمه
( القيامة ( يوم أو بدر يوم عنف و بشد�ة نأخذ يوم
�ا امتحن و ابتلينا
إسرائيل بني إلي سلــموا
تفتروا . ال أو �روا تتكب ال
صدقي على برهان و حج�ة
إليه التجoأت و به استجرت
بالحجارة. تقتلوني أو تؤذوني
إسرائيل ببني ليال nـر tس
جنوده و فرعون يتبعكم
مفتوحا . منفرجا أو ساكنــا
جماعة
tه لذاذت و mعيش نضارة أو تنع�م
�هين متفك ناعمين
آخر وقت إلى بالع�ذاب ممهلين
�ارا جب �را متكب
زمانهم عالمي
ظاهرة نعمة أو ظاهر اختبار
موتتنا بعد بمبعوثين
اليمن ملك �ــري oـ الحtمnـي ـرب oـ ك أبــي
الحساب و القيامة يوم
م<عل�م
نبطش يوم
�ا فتن
الله عباد �إلي أد�وا
تعلوا ال
بسلطان
�ي برب عذت �ي إن
tترجمون
ليال بعبادي فأسر
متبعون إنكم
رهوا oرnالبح
pجند
mةoنعم
فاكهين
منظرين
عاليا كان
العالمين
مبين pبالء فيه
بم<نشرين
�ع تب قوم
الفصnل يوم
14
16
17
18
19
19
20
20
23
23
24
24
27
27
29
31
32
33
35
37
40
209
. صديق ال و قريب يدفع ال
�ار الن في تنبت جر �الش أخبث من
الم<ذاب . المعدن أو يت �الز �دي nد<ر
الحرارة غاية البالغ الماء
قهر و بعنف وه �فجر
�ار الن وoسoط
تمارون و تجادلون فيه
الد�يباج رقيق
غليظه
واسعات �ة الجن في مخلوقات mبيض mبنساء �اهم قرن<ها ان oسtح األعين
فيها يطلبون
بهم �يحل ما فانتظر
بك �يحل ما منتظرون
مولى يغني . . ال
الزقوم شجرة
كالمهل
الحميم
فاعتلوه
الجحيم سواء
تمترون به
سندس
إستبرق
عين بحور زو�جناهم
فيها يدعون
فارتقب
مرتقبون إنهم
41
43
45
46
47
47
50
53
53
54
55
59
59
الجاثية (45) آياتها ( –سورة )37مكية
التفسير الكلمة اآليةيفر�ق و oنشر ي
أحوالها و �ها مهاب في تقليبها
عذاب شدة أو حoسرة أو ، pهالك
اإلثم كثير كذاب
بها Gمهزوء أو �ة سخري
عنهم يدفع . . ال
�يبث
الرياح تصريف
pلn وي
أثيم أف�اك
هزوا اتــخذها
عنهم يغني . . ال
4
5
7
7
9
10
210
العذاب �أشد
بأعدائه وقائعه يتوقعون ال
بينهم عداوة و حسدا
الدين أمر من منهاج و طريقة
عنك يدفعوا لن
الفالح سبيل هم تبص�ر< نات �ـ بي
الكفر و المعاصي اكتسبوا
أخبرني
الر�شد oرtص nـ ب ـ< ي ال حتى Gغطاء
الهوnل لشدة كب �الر على باركة
أعمالها صحائف
بنسخ المالئكة . . نأمر
بهم أحاط أو ل oنز
العذاب في نترككم
ار �ـ الن كم �مقر و منزلكم
جها oببهر . . خدعتكم
الله يرضي ما إلى الرجوع منهم <طلب ي
الجالل و الملك و العظمة
pزnرج
الله أيام يرجون ال
بينهم يغيا
األمر من شريعة
عنك يغنوا لن
للناس بصائر
السيئات اجترحوا
أفرأيت
غشاوة
جاثية
كتابها
. . نستنسخ
بهم oحاق
ننساكم
النار مأواكم
. . غرتكم
يستعتبون
الكبرياء له
11
14
17
18
19
20
21
23
23
28
28
29
33
34
34
35
35
37
األحقاف (46) آياتها ( –سورة )35مكية
التفسير الكلمة اآليةالقيامة يوم هو و مسم�ى أجل بتقدير مسم�ى أجل 3
211
أخبروني
تعالى الله مع pنــصيب و شركة
عندكم علم من �ة oقي ب
تكذيبا و طعنا فيه تندفعون
به جئت< فيما منفردGا بديعا
حالكم ماذا أخبروني
pمتقادم pكذب
ألزمناه و أمرناه
مشقة و mه nكر ذات
ضاع �الر من فطامه و حمله مد�ة
عقله و قوته كمال oلـغ ب
رغ�بني و ووفقني ألهمني
�ة كراهي و m م �تبر و mر�تضج كلمة
الموت بعد القبر من oثoعn <ب أ
تبعoث لم و األمم tمضت
اإليمان على حثـه المراد و oهلكت
بالبعnث و بالله nق�صد
كتبهم في المسط�رة أباطيلهم
العذاب وعيد عليهم oبoجoو
تقد�مت و nضتoم
�الذل و الهوان
الس�الم عليه هودا
أرأيتم
شرك لهم
علم من mأثارة
فيه تفيضون
بدnعGا
أرأيتم
قديم pإفك
اإلنسان وص�ينا
ها nر> ك
فtصاله و حمله
أشد�ه oلغ ب
أوزعني �ي رب
لكما �أف
أخرoج أن
القرون nخلــت
oويلك
nآمن
األو�لين أساطير
القول عليهم �حق
nلـتoخ قد
الهون عذاب
عاد أخا
4
4
4
8
9
10
11
15
15
15
15
15
17
17
17
17
17
17
18
18
20
21
212
ة oرnهoم أرض و ع<مان بين mواد
باإلفك . لتزيلنا أو لتصرفنا
األفق في يعرض سحابا
تـهلtك
لهم بسطنا و أقدرناهم
فيه اكم �ـ ن �ـ مك ما الذي في
عنهم دفع فما
بهم نزل أو أحاط
م<ختلفة بأساليب كررناها
الله إلى بهم بــا �متقر
آلهة اتخاذها في كذبهم أثر
آلهة إنها قوnلهم في يختلقونه
oحnوoك ن ووجهنا نا nـ أمoل
لنسمعه اصغوا و اسكتوا
القرآن قراءة من ـرغ فـ< و �أتم
بالهoرoب منه فائت لله
عنه يعجز لم أو به يتعب لم
الموتى إحياء على قادر هو
الص�بر و الثبات و �الجـــد ذوو
رسولنا من تبليغ هذا
باألحقاف
لتأفكنا
عارضا
تـدم�ر
�اهم ن �ـ مك
فيه اكم �ـ ن �ـ مك إن فيما
عنهم أغنى فما
بهم حاق
اآليات فنا �صر
آلهة قربانـا
nه<م> إفك
يفترون
إليك صرفنا
أنصتوا
oيtقض
mبمعجز فليس
�بخلقtهن oيعي لم
بلى
العزم أولوا
بالغ
21
22
24
25
26
26
26
26
27
28
28
28
29
29
29
32
33
33
35
35
213
(47) ) – ( آياتها ( مدنية محمد القتال )38سورةالتفسير الكلمة اآلية
لها نفع فال أبطلها و أحبطها
عنهم مoحoا و أزال
الدنيا و الد�ين في nشأنــهم و nحالهم
بــا nرoض الرقاب فاضnربوا
أسرا و جراحا و قتال nسعتموهمnأو
منهم األسارى nد قـي فأحكموا
عtـوoض بغير األسرى بإطالق
المسلمين بأسارى أو بالمال
الحرب تنقضي حتى المراد و ، أثقالها و آالتها
الكافرين . . يمحق و المؤمنين فيمح�ص oخnـتبر ي tـ ل
ثوابها يهم �يوفـ بل يبطلها فلن
لهم . Gشقاء أو ا Gـثـار tع أو فoهoالكا
القرآن لكراهتهم nطلها فأب
عليهم الهالك أطبق
ناصر و � . . ولي
لهم إقامة و ثواء موnضع
القرى من pكثير
تسمعون –وصفها ما
منـتن ال و �ر متغي غير
الشوائب جميع من م<ـنــق�ى
الحرارة في الغاية بالغا
أعمالهم �أضل
nعنهم كف�ر
nبالهم oأصلح
الرقاب oب nفضر
nأثخنتموهم
الوoثاق فشد�وا
ـا �ـ مoن
Gاءoدtف
الحoرnب oتضع حتىأوزارها
oلـــو nـ oب . .لــي
nأعمالهم �يضل فلن
nلهم ـا Gسnفتــع
أعمالهم ط oـ فأحnـب
عليهم الله دم�ر
. . مولى
لهم مثوGى
قرية من كأين
الجoنة مoثل
آسtـن غير
مصف�ى عسل
1
2
2
4
4
4
4
4
4
4
4
8
9
10
11
12
13
15
15
15
15
214
القريبة الساعة أو ، اآلن قال ماذا
سلم و عليه الله صلى مبعثه منها و عالماتها
؟ . لهم أين nمن أو فكيف
الله طاعة من ضيعوا ما �رهم تذك
تتحركون حيث فكم �متصر
تستقرون حيث مقامكم
ـكرة �الس و ة oـ ـي nالغش أصابته nمن
�أحق العقاب أو pمزيدة الالم و يهلكهم ما nقاربهم لهم أوnلى و
طاعة أمرنا أو لهم pخير
الجهاد لزم و �جد
( <توق�ع ( ي أي ؟ منكم <توق�ع ي فهل
األم�ة أمر والة كنتم و الح<كم
تفتح ال التي مoغاليقها
اهم �ـ من و خطاياهم لهم ل �سهـ و �ن زي
الباطلة األماني في nلهم �مد
قبيح كل إخفاءهم
الكامنة الشديدة أحقادهم
بها نسtمهم بعالمات
الملتوي كالمهم أسلوب و بفحوoى
الشاقة بالتكاليف �كم لنختبرن
نكشفها و نظهرها
حميما Gماء
آنفا قال ماذا
أشراطها جاء
؟ لهم فأنى
ذtكراهم
متقلبكم يعلم
مثواكم
عليه �المغشي
لهم فأولى
طاعة
األمر عزم
nعسيتم فهل
توليتم
أقفالها
لهم سو�ل
لهم أملي
إسرارهم يعلم
أضغانــهم
nبسماهم
القول لحن في
كم �ـ لنبلون
nأخباركم oلو nـ نب
16
18
18
18
19
19
20
20
21
21
22
22
24
25
25
26
29
30
30
31
31
215
الكفار مقالتة عن تضعفوا فال
الم<ـوoادoعoة و الص�ـلح
ها oأجور ينـقـصكم
المال �كل بالطلب يجnهدكم
اإلسالم على الشديدة أحقادكم
تهنوا فال
ـلم �الس
أعمالكم oتركم ي
حnـفكم ـ< فـي
أضغانـكم
35
35
35
37
37
الفتح (48) آياتها ( –سورة )29مدنية
التفسير الكلمة اآليةعام الحديبية ص<ـلح هـ 6هو
الثبات و الطمأنينة و السكون
المذموم الفاسد األمر �ظن
الد�مار و بالهالك عليهم pدعاء
دينه ة oرnبنص تعالى تــنصروه
تبج�ـلوه و تعظ�موهتعالى
بجالله يليق ال هوهعما �تنز
�هار الن جميع أو ا، �ـ عشي و غدوة
العoهnد و البيعة نــقــض
الحديبية عمرة في صحnبتك عن
المدينة إلى يعود لن
فاسدين أو هالكين
ر oـ ب nـ لخي معكم nنخرج اتـركونا
بالمغانم الحديبية أهل باختصاص ح<كمoه<
مبينا فتحا
السكينة
السوnء ظن
وnء �الس دائرة عليهم
تعزروه
روه �توقـ
�حوه تسب
أصيال و بكرة
oنــكث
المخلــفون
oنـقلب ي nلن
<ورا ب قوnمGا
نتـبعكم ذرونا
الله كالم
1
4
6
6
9
9
9
9
10
11
12
12
15
15
216
الحoرnب في قو�ة و شد�ة أصحاب
الجهاد عن ف �التخلـ في إثم
�ة بالحديبي الرضوان nعة oي ب
سبع عام خيبر فتح
لكم حoفظها أو لكم أعد�ها
�ة مك قرب بالحديبية
أعالكم و عليهم أظهركم
و عليه الله صلى الرسول اقها oس التي <دnن البسلم
مoحnبوسGا
ه نحر< فيه �يحل الذي المكان
الكفـار oعoم nتــهلكوهم
ة �ـ ـب س< أو مشق�ة، و pكروهoم
مكة الكفارفي من زوا �ـ تمي
الشديد الغضب و األنفة
الوقار و اإلطمئنان
اإلخالص و التوحيد كلمة
خيبر فتح أو الحديبية صلح
oه <قو�ي ي و oه يعلي tـ ل
nته<مoعالم
العجيب وoصnـفهم
جوانبه في عة �المتفر اخه oرtف
شديد بأس أولي
pج oرoح
يبايعونك
قريبا فتحا
بها الله أحاط
�ة مك ببطن
عليهم أظفركم
oيnالهد
مoعnكوفا
مoحلــه
تطئوهم
ة �مoعoر
لوا �ـ تزي
�ة الحمي
سكينته
التقوى كلمة
قريبا فتحا
ه oظهر> لي
ـماهم tس
nثـلهمoم
شطــأه أخرoج
16
17
18
18
21
24
24
25
25
25
25
25
25
26
26
26
27
28
29
29
29
217
رع �الز طء �الش ذلك فقو�ى
غليظا فصار
ج<ذوعtه و أصوله على فاستقام
فآزره
تغلظ nفاس
سوقه على فاستوى
29
29
29
الحجرات (49) آياتها ( –سورة )18مدنية
التفسير الكلمة اآليةبه تجزموا و أمرا تقطعوا ال
أعمالكم تبطل أن كراهة
بها <خافتون ي و oخفضونها ي
صف�ـاها و أخلصها
سلم و عليه الله صلى زوجاته حجرات
nلــكتمoه و ألثمnتم
الصلح tتo أب و اسnتطالت و اعتدت
جع nرo ت
أموركم كل في اعدلوا
nهمoجزاء حnسtن< ـ< في العادلين
nينتقص ال و زأ nيهـ ال
بعضا بعضكم oطعoن ي ال و nبtعo ي ال
هة oالمستكر باأللقاب تداعوnا ال
الخير بأهل السوء �ظن هو
المسلمين عوnرات تتبعوا ال
تفعلوه فال كرهتموه فقد
تقد�موا ال
أعمالكم تحبط أن
nأصواتهم يغضون
oهم قلوب الله امتحن
الحجرات
nنتــمoلع
nتoغo ب
تفيء
أقسطوا
المقسطين
nخرnيس ال
أنفسكم تلمزوا ال
باأللقاب تنابزوا ال
�الظن من ا Gكثير
تجس�ـسوا ال
فكرهتموه
1
2
3
3
4
7
9
9
9
9
11
11
11
12
12
12
218
ألسنتنا و بقلوبنا صدقنا
بقلوبكم تصدقوا nلم
طمعGا و خoوفا استسلمنا
nقصكمn ين ال
�ا آمن بقوnلكم أتخبرونه
ا �ـ آمن
تؤمنوا nلم
لمnـنــا nأس
nلتكمo ي ال
بدينكم الله أتعلــمون
14
14
14
14
16
ق (50) آياتها ( –سورة )45مكية
التفسير الكلمة اآلية �لتبعثن جوابه قسم
ممكن غير الحياة إلى pرجوع
مضطرب مختلط
شقوق و فتوق
لالستقرارعليها بسطناها
oدoان المoي تمنعها ثوابت جباال
نضير حسن صtنــف
بقدرتنا مذعن إلينا راجع
يحصد الذي رع �الز �حب
حوامل . أو G طواال
وعائه في دام ما ثمرها هو
بعض فوق بعضه pمتراكم
البعث عند Gأحياء القبور من
فأهلكوا فيها �هم نبي وا �رس ، البئر
القرآن و
pبعيد جnع oر
مريج mأمر
فروج
مددناها األرض
oرواسي
بهيج زوnج
منيب عبد
الحصيد �حب
باسقات النخل
pطلع لها
نضيد
الخروج كذلك
الر�س أصحاب
1
3
5
6
7
7
7
8
9
10
10
10
11
12
219
قوم ( الشجر الملتف�ة الكثيفة الغيضة ان �ـ ـك س<شعيب)
oمoن الي ملtك �oري الحtمnـي mـرب oـ ك أبي
عنه � –أفعجزنا كال
�شك و mشبهة و خoلـط
العنق في كبير ق nرtع
الملكان يكتب و يحفظ
قاعد pلــكoم
pحاضر �م<عد ألقواله حافظ pلــكoم
بالعقل الذاهبة ته oرnمoغ و د�ته tش
تــهnر<ب و منه �تفر و عنه تميل
اآلخرة عن غفلتك حtحاب
�قوي نافtذ
للعرnض أ �ـ ي oم<هـ حاضر �م<عد
�للحق المجافاة و العtناد شديد
�للحد متجاوز ظالم
دينه في و الله في �شاك
الغoواية و الطغيان تــهعلى nرoقه ما
nتo tي أدnن و nتo ب �قــــر
بالتوبة الله إلى رج�اع
حق�ه من الله استودعه لما
الله طاعة على م<قبل م<خلص
األيكة أصحاب
�ع تب قوnم
بالخلق أفعيينا
لــبnس في
الوريد ل nـ حoب
المتلق�ـيان oتلـق�ى ي
pقعيد
pعتيد pرقيب
الموت nرة ك oس
تحيد
غtطاءoك
حديد
عتيد
عنيد
م<عتد
م<ريب
أطnغيته ما
الجoنة أزلفت
أو�اب
حفيظ
منيب بقلب
14
14
15
15
16
17
17
18
19
19
22
22
23
24
25
25
27
31
32
32
33
220
أهلكنا كثيرا
أم�ة
شيء �كل في شديدا أخnذا أو قو�ة
الموت oذرoح األرض في طو�فوا
الله من �مفر و mب oرnهoم
mإعياء و تعب
تعالى له �صoل أو نقص �كل عن تعالى هnه< � نـــزله حامدGا
الصلوات أعقاب
البعث نفخة
تتصد�ع و . . تنفلق
الد�اعي إلى م<سرعين
اإليمان على nهم ـبـر< nتج بم<سلـط
أهلكنا nكم
mقرن
ا Gطشo ب
البالد في فنقــبوا
محيص
ل<غوب
ك �ـ رب بحمد �ح سب
الس�جود أدبار
الصيحة يسnمعون
األرض . .تشق�ق
راعGا tس
�ار بجب
36
36
36
36
36
38
39
40
42
44
44
45
الذاريات (51) آياتها ( –سورة )60مكية
التفسير الكلمة اآلية( pم oذروا (قس غيره و التراب ق �تفر و تذرو بالرياح
G حoمnال األمطار تحمل الس�حب
سهال يا nرoج الماء على تجري ـفن �الس
�ة باني �الر المقد�رات تقس�م المالئكة
( القسم ( جواب البعث oنtم
الحساب بعد الجزاء
ذروا الذاريات و
وقرا فالحامالت
<سرا ي فالجاريات
أمرا فالمقسمات
توعدون ما إن
الدين إن
1
2
3
4
5
6
221
الكواكب فيها تسير التي الطرق
به اإليمان كلــفتم فينا mمتناقض
الرسول به اآلتي �الحق عن <صnرoف ي
الكذابون ح �ـ ـب قـ< و oنtلـع
اآلخرة بأمور غامرة جهالة
به أمروا عم�ا غافلون
( له ( pإنكار ؟ الجزاء يوم متى
يعذبون قونو oرnح> ي
oنامون ي
الليل أواخر
مع السؤال عن لتعف�ـفه الصدقة ح<رم الذيحاجته
المالئكة من أضيافه
nتهمo لغراب نفسه في قاله
ضoيفه من oة خtفـي في إليهم oبoذه
منهم نفسه في �فأحس
الجمهور عند إسحاق هنا هو
ضoج�ـة و nحة صoي
با �تعج بيدها لطمته
؟ الخطير شأنكم فما
عذاب حجارة �ها بأن لــمoة nم<عـ
آية موسى قص�ة في جعلنا و
الح<بك ذات
مختلف قوnل
عنه يؤفك
اصون �الخر قتل
غمرة
ساهون
؟ الد�ين يوم ان �ـ أي
فـتـنون ـ< ي
oهجعون ي
باألسحار
المحروم
إبراهيم ضيف
منكرون قوم
أهله إلى فراغ
منهم فأوجس
عليم بغالم
ة �صر
وجهها فصك�ت
؟ خطبكم فما
و�مة oمس
موسى في و
7
8
9
10
11
11
12
13
17
18
19
24
25
26
28
28
29
29
31
34
38
222
اإليمان عن سلطانه و tه بقـو�ت فرعون فأعرض
فnـر ـ< الك عليه <الم ي بما mآت
nـلهم nلنــس القاطعة ، nلهم الم<هلكة
الهالك المفـتــت البالي كالشيء
فاستكبروا
السماء من pنار أو صيحة فأهلكتهم
ة oرnقد و بقو�ة
لقادرون
عليها لالستقـرار كالفراش oسoطناها ب و مه�دناها
الم<صلحون و�ون oالمس
مختلفين نوعين و ن nـ صtنـفoـي
ثوابه إلى عقابه من فاهربوا
الكفر في �الحد متجاوزون
يتذلــلوا و لي ليخnـضعوا أو ليعرفوني
العoذاب oنtم ا Gـ نــصيب
ذاب . oعـ شد�ة أو pة oر nحس أو pهالك
بركنه فتولــى
مليم هو
العقيم الريح
ميم �كالر
فعoتوnا
الص�اعقة فأخذتهم
mبأيد nناها بني
لموسعون ا �ـ إن
فرشناها األرض
الماهدون oمnعt فن
زوجين خلقنا
الله إلى وا �فـفـر
طاغون
oعnبدون لي
Gا ذنوب
pل nـ فوoي
39
40
41
42
44
44
47
47
48
48
49
50
53
56
59
60
الطور (52) آياتها ( –سورة )49مكية
التفسير الكلمة اآلية( pم oعنده (قس الله كلــم الذي سيناء طور oل بجب
موسى
االنتظام وoجه على مكتوب
الطور و
مسطور كتاب و
�رق في
1
2
3
223
غيره أو nدGا جل فيه تـب nـ ك ـ< ي ما
عليه مختوم غير nسوط مب
الكعبة أو ماء �الس في الض�راح هو
الس�ماء
القيامة oمnيو ا Gنار د oالموقـ
( القسoم (جoوoاب
حoى �كالر تــدور و تــضnـطرب
عذاب شد�ة أو ة oـر nسoأوح pالكoه
األكاذيب و األباطيل في انـدفاع
شد�ة و mنــف بـعـ< <دفعون ي
ها . �حر قاسوا أو ادخلوها
مoسnرورين نــاعمين م<تلذذين
mباستواء ببعـض بعضها mصولnوoم
nاهم �ـ ن oقر
ها tـ ان oـسtح العيون جnـل ـ< ن بيض mبـنساء
اإللحاق بهذا اآلباء نــقــصنا ما
تعالى الله ـنـد tع pهون nرoم
oتعاورون ي و oتجاذبون ي
. pخمر فيه Gإناء أو ا Gرnمoخ
يوجب pل nعـtف ال و شربها أثناء في سoاقط pكالم الاإلثم
أصدافه في pصونoم ـتور nسoم
منشور
المعمور البيت و
المرفوع الس�قف و
المسجور البحر و
عذاب � . . إن
السماء تمور
ل nـ فوي
خوnض
<دع�ون ي
اصلوها
فاكهين
مصفوفة mر ر< س<
زو�جناهم
عين بحور
ألتناهم
هين oر
يتنازعون
ـا Gكأس
تأثيم ال و فيها pلغو ال
pنون nـ مك لؤلؤ
مشفـقـين
3
4
5
6
7
9
11
12
13
16
18
20
20
20
21
21
23
23
23
24
26
224
العاقـبة من خائفـين
�ام oـسoالم في افذة �ـ الن �م جهن نار
الرحمة العظيم العoطوف، المحسtن
oة الم<هلك ر nهـ�الد وف ص<ر<
العtناد في �الحoد متجاوزون
نفسه تلقاء nمن القرآن اختلق
مقــدوراته أو حمته oر و رزقه خزائن
المسلــطون أو الغالبون األرباب
به oصعدون ي السماء إلى مoرقــى
متعبون m م nغر التزام من
nرهم مoك و nدهم بكي المoـجnـزيون
ظيمة oعـ قطnعoة
نا <مnطtر< ي بعض على oعضه ب pمجموع
( oدnر ( ب يوم <هلكون ي
nعـنهم oدnفع ي ال
القحط هو ذلك قبل عذابا
حراستنا و حtفظنا في
له حامtدGا تعالى هnه �نز
الص�باح tءnبضو oتها ب nـ ي oغـ وoقnت
الس�موم عذاب
الرحيم �البر هو
المoنون oبn ي oر
طاغون pمnقو
تقو�له
ك �ـ رب خزائن
المسيطرون هم
pلــم س< لهم
مثقلون m م oرnغoم nمن
المكيدون هم
ـفــا nسtك
كوم nرoم pسحاب
يصعقون فيه
nعنهم يغني ال
ذلك دون ا Gـ عذاب
بأعيننا
ربــك بحمد nح� سب
النجوم إدبار
27
28
30
32
33
37
37
38
40
42
44
44
45
46
47
48
48
49
النجم (53) آياتها ( –سورة )62مكية
التفسير الكلمة اآلية
225
سoقط (قسoم) و غرب إذا �جم بالن
جواب ( دoى الهـ< و �الحق عن الر�سول عدoل ماالقسم)
�قط باطال اعتقد ما
السالم عليه جبريل الوحي أمين
بديعة . آثار أو حoسoن خoلnق أو قوة
�ة الخtلقـي صورته على تقام nفاس
سلم و عليه الله صلى النبي من جبريل oب قـر<
الله صلى النبي من nن ي oذراعـ أو nن ي oسnقـو oرnقــد سلم و عليه
سلم و عليه الله صلى محمد هو و الله عبد
سلم و عليه الله صلى فتجادلونه أفoتــكذبونه
�ة ـلــقـي tالخ صورته في أخرى ة �مر
الخالئق علوم< إليها تنتهي التي
الشهداء أرواح م<ـقام
ـتـرها nيس و ط�يها oغـ> ي
ؤيته بر< oرtأم عم�ا oصoره ب مال ما
ؤيته بر< <ؤمoر ي لم ما إلى جاوزه ما
المtعراج ليلة
ة oقدر األصنام ألهذه فأخبروني
�ة الجاهلي في يعبدونها كانوا أصنام
عoوnجoاء . أو ة oر tـ جائ
هوoى إذا �جم الن و
صاحبكم �ضل ما
غوoى ما
القوى شديد
ة �مر ذو
فاستوى
دنا
قوسين قاب
عبده
أفتمارونه
أخرى نزلـة
المنتهى سدرة
المأوى �ة جن
الس�درة يغشى
البصر زاغ ما
طغى ما
رآى لقد
nتم أفرأي
العز�ى و �ت الال
مناة و
ضيزى قسمة
تمن�ى ما لإلنسان nأم
1
2
2
5
6
6
8
9
10
12
13
14
15
16
17
17
18
19
19
20
22
24
226
يشتهيه ما كل ألــه< o –بل ال
تنفع . ال أو تدفoع o ال
الذنوب من nحه قــب عoظم ما
الذنوب صغائر
األعمال tنnبح<س تمدحوها فال
G ال nبخ �ته عطي oقطع
به أمtر ما أكمل و �أتم
آثمoة pنفس تحnمtل . . ال
للجزاء اآلخرة في المصير
حم �الر في تدnفق
oدoعoو كما اإلماتة بعد اإلحياء
طoى. nأعـ بما أرnضى أو oأفقر
�ة الجاهلي في يعبدونه كانوا معروف pكوكب
السالم عليه mهود قــوnم
السالم عليه صالح قوم
السالم عليه mلوط قوم ق<رى
رفعها بعد األرض إلى ـقــطها nأس
العذاب من بأنواع اها �غطـ و ها oسo ألب
قدرته دالئل منها و تعالى tـهtم oعـt ن
ك �ـ تتشك
nتo ب oاقتر
شفاعتهم تــغني ال
الفوoاحش
اللــمم
أنفسكم �وا تزك فال
دoى nـ أك
وف�ى الذي
وازرة تـزر . . ال
المنتهى
تـمnنـى
األخرى �شأة الن
نى nأقـ
رى nـــعـ tالش
األولى عادGا
ثمود
المؤتـفـكة
أهnوى
اها �فغش
ربـــك آالك
تتمارى
اآلزفة tأزفت
كاشفة
26
32
32
32
34
37
38
42
46
47
48
49
50
51
53
53
54
55
55
57
58
227
شدائدها و أهوالها تكشف pنـفــس
غoافـلون الهون
سامtدون أنتم 61
القمر (54) آياتها ( –سورة )55مكية
التفسير الكلمة اآليةو عليه الله صلى له م<عnجزة nن لــقـتي oفـ انفلق tقد
سلم
. pذاهب أو pـكمnم<ـح nأو pدائم
عليها �يستقـر غاية إلى mم<ـنـــتـه
و الكفر من فيه هم عم�ا pعnرد و pهارt انت و ازدجارالضالل
لهم الم<ـخoـوuفــة األمور أو الر�سل
( القيامة ( يوم هوnل فظيع منكر
الهوnل شدة من خاضtعة ذليلة
القبور
nأعناقهم مادuي ، مسnرعين
أهnواله tعtظم ل pشديد صعnب
غيره و �بالس�ب رسالته تبليغ عن oجــر ز<
منهم لي فانــتــقtم pقــهورoم
الس�حاب
غزارة و بشد�ة �م<نــصب
شققناها
( بالطوفان ( هالكهم G ال oأز ناه nر�قد
األلواح بها �تــشد oامير oسoم
القمoر �انشق
pـرnـح tس
�ـتـقtـر nمس
pرoم<زدج
�ذر الن
ر ـ< ك ـ< ن mشيء
nهم أبصار< عا �خش
األجnدoاث
م<هnطعين
عoسtر pيوم
ازدجــر
nرtفانتص pـغلوبoم
السماء nnواب أب
منهمtر mبماء
األرض فج�رنا
oرtقــد nقد mر أمnــ
mر ــ د<س<
ننا ـ< ي nبأعـ تجnري
1
2
3
4
5
6
7
7
8
8
9
10
11
11
12
12
13
14
228
بأمnرنا أو �ا من بمرأى أو بــحtـفــظtنا
عtـظة و عtـبرة ها oرn ذك nقـينا أب
بها mظtمتــع م<عتبر،
إنذاري
الص�وت دأو nالبر أو الس�موم شديدة
عليهم شؤnم
. . oشtع ب أو m م<حكم أو ه< نحس< دائم
بهم ترمي و أماكنهم nمن تقـلعهم
ر<ءوس بال أصوله
مoغرسtه و قعnره عن منــقلع
جنون أو نار و عذاب شد�ة
nر� م<ـتكب pرtطo ب
لهم Gابتالء و امتحانا
nلoتعج ال و nأذاهم على nاصبر
النــاقة بين و يــنهم oـ ب pقـسومoم
الماء من حص�ة و نصيب �كل
نـوبته في صاحبه يحnضره
منه Gتراءnاج فtه nـ بسي اقة �ـ الن فتناول
الحظيرة شجر من الم<ـتـفـتــت كاليابس
( هذا ( من لمواشيه ريبة �الز الحظيرة صانعالشجر
بالحصباء ترميهم ريحGا
آية nناها تـرك
م<ـد�كtر
ذر ـ< ن
صoرا nرoص ريحGا
نحnس oوnم ي
�مستمر
�اس الن تنزع
نخل أعجاز
منقعtر
ع<ر س<
أشر كذاب
لهم فتنة
nـطبــرnاص
بينهم مoة nس tقـ
شtرnب �كل
pـتــضرnم<ح
فoتــعاطى
كهشيم
الم<حتظtر
Gا حاصب
بسoحoر ـيناهم �نج
15
15
16
19
19
19
20
20
20
24
25
27
27
28
28
28
29
31
31
34
34
229
الفجnر اصداع عـند
بالعذاب الشديدة أخnذتــنــا
�ين م<تشاك بها oذبوا فك
منهم تمكينهم منه طoلــبوا
بمoسnحtها ها oأثر أزلنا أو nناهم أعمي
النهار أو�ل
�ة الس�ماوي الكتب في
أمnرنا pمجتمع ، جماعة
<غلب ن ال ، pعt م<ـمnـتــن
أفظع و داهية أعظم
الدنيا عذاب nمن مرارة �أشد
ج<ـنــون أو مسع�رة نيران
oما م<حnك ا Gر�م<ـقد أو سابق بتقدير
" nن ـ< ك هي ، واحدة "كلمة
الكفر في أمثالهم
الحفظة كتب
المحفوظ اللوح في مكتوب مسطور
أنهار
مoرnضى mكانoم
شتنا nطـo ب أنذرهم
ذر �ـ بالن وnا oفتمار
ضيــفه nعن راوoدوه
أعينهم نا nفطمس
Gبكرة
بر �الز في
pجميع نحن
م<نتصر
أدnهى اعة �الس
�أمoر
ع<ر س<
بقــدoر خلقـناه
واحدة إال
nأشياعكم
الزبر
مستطoر
نـهoر
صدnق مقعد
36
36
37
37
38
43
44
44
46
46
47
49
50
51
52
53
54
55
الرحمن (55) آياتها ( –سورة )78مدنية
230
التفسير الكلمة اآليةالقرآن اإلنسان لــم oعـ
بروجهما في مقد�ر بحساب يجريان
له ساق ال و ينجم الذي النبات
له tقا ـل خ< فيما لله ينقادان
الخلق به أمر و العدل ع oشر
�الحق و العدل تتجاوزوا � لئال
بالعدnل
الميزان مoوnزون تنقصوا ال
السماء عن محفوظة خلقها
الطلnع هي و الثمر أوعية
اليابس ق oرoالو أو nن التــب أو ـر nـشtالق
ائحة �الر �ب الطي المشموم النبات
تعالى نعمtه
الثقالن أيها تكفران
صلصلة له <سمع ي يابس طين
يتحج�ر حتى ق oحر> ي الطين هو
فيه دخان ال mصاف mلهب
مجاريهما في المtلح و العـذب سoل nأر
طرفاهما يلتقي أو يتجاوران
تعالى قدرته من أو أرضي حاجز
بالم<ـمoـازحoة اآلخر على أحدهما يطغى ال
القرآن oعلــم
بح<ـسبان
�جم الن
يسجدان
الميزان وضع
تطnغoوnا أال
بالقسnط
الميزان تــخnـسtروا ال
وضعها األرض
األكمام ذات
العoصnف ذو
يحان �الر
�كما رب آالء
تكذبان
صلصال
كالفخ�ار
مارج
البحرين ج oرoم
يلتقtـيان
زخ nبر nنهما بي
nغtيان يب ال
2
5
6
6
7
8
9
9
10
11
12
12
13
13
14
14
15
19
19
20
20
231
الجارية ـفـن �الس
( القلوع ( ع ر< �الش المرفوعات
القصور أو اهقة �كالجبااللش
هالك
المطلق االستغناء و العظمة
التام الفoـضnـل
بالحكمة mبأحوال يذهب و mبأحوال يأتي
اإلهمال بعد بتكم oلمحاس سنقصtد
�الجن و اإلنس
قضائي من هربا تخرجوا
( تعجيز ( أمر فاخرجوا
هيهات و قهر، و ! . . بقو�ة
فيه دخان ال خالص لهب
لهoب بال دخان أو م<ذاب pـرnص<ـف
الحمرة في كالوردة
الذوبان في الزيت كد<هnن
العيون زرقة و ، الوجوه بسواد
الر�ءوس مقد�م بشعور
ه �حر حارتناهى mماء
خارجه آخر و القصر داخل بستان
الثمار . من أنواع أو أغصان
السلسبيل و ـنيم nالتس
الجوار له
المنشئات
كاألعالم
فان
الجالل ذو
اإلكرام
شأن في
لكم غ سنفر<
الثقالن أيها
تنفذوا
فانفذوا
بسلطان
شواظ
نحاس
وردة فكانت
كالد�هان
بسيماهم
�واصي بالن فيؤخذ
آن حميم
تان �ـ جن
أفنان ذواتا
عينان
24
24
24
26
27
27
29
31
31
33
33
33
35
35
37
37
41
41
44
46
48
50
232
غريب : و معروف صtنفان
الديباج غليظ
ثمارهما من <جنى ي ما
المتناول يد من قريب
�أزواجهن على �هن oأبصار oن nرoقص
�أزواجهن قبل �يفـتض�هن nلم
nن السابقـتـي من أدنى أو أعلى
الخضرة شديدتا خضراوان
تنقطعان ال بالماء فو�ارتان
الو<جوه حtسان األخالق �رات خي
حtسان بيض pنساء
اللؤلؤ من بيوت في مخد�رات
م<رتفعة ف<ر<ش أو وسائد
رقيق خمnل ذات mسط> ب
إحسانه . و ه nر< خي oكثــر أو تعالى
الم<طلق اإلستغناء و العظمة
اإلحسان و التام الفضل
زوجان
استبرق
ن nـ الجنــتـي جنى
دان
الط�رف قاصرات
�يطمثهن لم
جنــتان دونهما من و
مدهام�ـتان
نض�اختان
حسان خيرات
حور
الخtيام في مقصورات
رفرف
�عبقري
تبارك
الجالل ذي
اإلكرام
52
54
54
54
56
56
62
64
66
70
72
72
76
76
78
78
78
الواقعة (56) آياتها ( –سورة )96مكية
التفسير الكلمة اآليةالبعnث بنفخة القيامة قامت
وقوعها تــنــكر كاذبة pسnنف
الواقعة وقعت
كاذبة
1
2
233
للس�عداء رافعة لألشقياء خافضة هي
بشدة تحريكا كت �وح<ر nزلزلت
توت nـلـoالم كالس�ويق nفـتــت
را tمنتش متفرقا ا Gغبار
أصنافا
اليمين . ناحية أو البركة و مnن ـ< الي
الشمال . ناحية أو الشؤم
كثيرة الناس من أم�ة هم
بإحكام الذهب من منسوجة
البهاء في الولدان هيئة على قون nـ م<ب
خراطيم ال و لها ع<رى ال أقداح
خراطيم و ع<رى لها أوان
خمnر فيه قدoح أو خمnر
العيون من جارية خمnر
بشربها صداع <صيبهم ي ال
بسببها عقولهم تذهoب< ال
<ها حtسان األعين واسعات بيض نساء
�ره يغي مما أصدافه في المصون
باطال أو فيه خير ال كالما
يوجبه ما ال أو اإلثم إلى نسبة وال
به ينع�مون ق oـ النــب شجر في
رافعة خافضة
األرض ج�ت ر<
الجبال <س�ت ب
منبثــا Gهباء
أزواجا كنتم
الميمنة فأصحاب
المشأمة أصحاب
ثـلــة
موضونة ر ر< س<
م<خل�دون ولدان
بأكواب
أباريق
كأس
معين من
عنها <صد�عون ي ال
<نزفون ي ال
عين pحور
المكنون اللؤلؤ
لغnوGا
تأثيما ال و
دnر tس في
3
4
5
6
7
8
9
13
15
17
18
18
18
18
19
19
22
23
25
25
28
234
شوكه مقطوع
مثله أو الموز شجر
أعاله إلى أسفله من بالحمnل نض�د
منبسط �ممتد أو يتقل�ص ال دائم
أخاديد غير في يجري مصبوب
مرتفعة منضد�ة أو ة �األسر على
�أزواجهن إلى �بات متحب
�ن �الس في تويات nمس
المoسام تدخل الحرارة شديدة ريح
الحرارة غاية بالغ mماء
نار أو واد �الس شديد دخان
�الحر أذى من نافع ال
أنفسهم أهواء �بعين مت منع�مين
العظيم الشرك –الذنب
النار في جد�ا كريه شجر
تروى ال التي العtطاش اإلبل
الجزاء من لهم �أعد ما
( القيامة ( يوم الجزاء يوم
أخبروني
األرحام في تقذفونه الذي �المني
�ا سوي ا Gبشر تصو�رونه
عاجزين بمغلوبين
مخضود
طلح
منضود
ممدود ظل
مسكوب mماء
مرفوعة
با ع<ر<
أترابا
سموم
حميم
oحnموم ي
كريم ال
فين oم<تر
الحtنث
زقوم
الهيم شرب
نزلهم هذا
الدين يوم
أفرأيتم
تــمnـنون ما
تخلقونه
بمسبوقين
28
29
29
30
31
34
37
37
42
42
43
44
45
46
52
55
56
56
58
58
59
60
235
األرض في تلقونه الذي oذر الب
الغاية يبلغ و �يشتد حتى تنبتونه
به <نتفع ي ال متكس�را هشيما
مصيره و حاله سوء من تتعج�بون
رزقنا بهالك م<هلكون
ة �ـ ي �ـ بالكل زق �الر ممنوعون
منه األبيض أو الس�حاب
شربه <مكن ي ال ا �م<ر أو عاقا ز< مtلحGا
الستخراجها ناد �الز تقدحون
�م جهن لنار تذكيرا
( أو ( القــفــر tاءoالقــو في للمسافرين مoنفعoةإليها الم<حتاجين
للتأكيد "" مزيدة ال و فأقسtم
منازلها . أو بمغاربها
القدnر . رفيع أو المنافع �جم pـاع�نـف
من المحفوظ اللوح في الله عند مصون مستورالس�وء
للقرآن أخرى صفة
مكذبون أو م<تهاونون
به اإلنعام على شكركم
المoوnت عند الحلقوم وح �الر بلغت
تنا oرnقد و بعtلمtنا
تحرثون ما
تزرعونه
ح<طاما
�هون تفك
لم<غرمون ا �ـ إن
محرومون
الم<ـزن
أجاجا جعلناه
تورون التي �ار الن
تذكرة
للمقوين متاعا
أقسم فال
النجوم بمواقع
كريم لقرآن �ه إن
مكنون كتاب
المطه�رون إال ه �oمس ي ال
م<دهنون أنتم
رزقكم تجعلون
الحلقوم بلغت
إليه أقرب نحن
مoدينين غير
63
64
65
65
66
67
69
70
71
73
73
75
75
77
78
79
81
82
83
85
86
236
مقهورين مربوبين غير
رحمة أو استراحة فله
حسن رزق
ضtيافة و ى Gرtق فله
حرارته تناهت mماء
فيها إدخال أو النار �لحر م<قاسات
وnح oفر
ريحان
pل ز< ـ< فـن
حميم
جحيم tية تصل
89
89
93
93
94
الحديد (57) آياتها ( –سورة )29مدنية
التفسير الكلمة اآليةعليه �دل و مجده و الله نزه
شيء كل على الغالب القادر
الموجودات جميع على السابق
tها نائ oفـ بعد الباقي
تدبيره و مصنوعاته و بوجوده
العقول عن ذاته <نه بك
تعالى بكماله يليق mاستواء
غيره و مطر من يدخل ما
األعمال و المالئكة من إليها يصعد ما
شيء بكل المحيط بعلمه
يدخله
الحديبية صلح أو مكة فتح
( �ة ( الجن الحسنى المثوبة
لله vح . . سب
العزيز
األو�ل
اآلخر
الظاهر
الباطن
العرش على استوى
يلج ما
فيها يعرج ما
معكم هو و
الليل يولج
الفتح nل قب
الحسنى
1
1
3
3
3
3
4
4
4
4
6
10
10
237
نفسه به طيبة ، به محتسبا
انتظرونا
نستضيء و نأخذ و nـبtنــص
( األعراف ( النار و الجنة بين حاجز
المؤمنين المنافقون ينادي
بالنفاق أهلكتموها و محنتموها
النوائب بالمؤمنين انتظرتم
األباطيل خدعتكم
خادع كل و الشيطان
ناصركم . أو بكم أولى النار
يجيء nألم . .
تلين و ترق و تخضع أن وقت
الزمان أو األجل
الع<دد و بالعoدد تطاول و مباهاة
راع �الز راق
غايته أقصى في nبس oي ي
سtه nـ ب ـ< ي بعد متكس�را هشيما فتاتا
المضمار في المتسابقين مسارعة سارعوا
الكائنات هذه oـلــق nنــخ
قنوط حزن تحزنوا لكيال
اختيال و mر ـ oطـo ب oح oرoف
أوتي بما متطاول mاهo م<ـب �ر متكب
حسنا قرnضا
انظرونا
نقتبس
بسور
ينادونهم
أنفسكم فتنــتم
صتم �ـ ترب
األماني غرتكم
الغرور
موالكم هي
يأن nألم . .
تخشع أن
األمد
pتكاثر . .
الكفار أعnجoب
يهيج
حطاما يكون
سابقوا
نبرأها
وnا oتأس لكيال
تفرحوا ال
فخور مختال
11
13
13
13
14
14
14
14
14
15
16
16
16
20
20
20
20
21
22
23
23
23
238
المعروفة اآللة أو به نا nرoأم و العoدnل
�اس . للن أناه �ـ هي أو خلقناه
شديدة قوة
nبعدهم بعثنا و oعناهم أتب
oعد ب فوه �حر قد و
به أرسل الذي دينه على
فا �تعطـ و شفـقة و ، لينا و مود�ة
ـف �التــقـش و �د التعب في مغاالة
ابتدعوها بل عليهم فرضناها ما
عليه عيسى بدين كفروا و أخالفهم �عها ضي nبل السالم
( nن ( ي oرnأج ين oـ نصtـيب
مزيدة "" ال و ليعلم
الميزان
الحديد أنزلنا و
شديد بأس
آثارهم على قـفـينا
اإلنجيل
اتبعوه الذين
رحمة و رأفة
رهبانية
عليهم كتبناها ما
رعوها فما
كـفــلـيـن يؤتكم
oعلم ي � لئال
25
25
25
27
27
27
27
27
27
27
28
29
المجادلة (58) آياتها ( –سورة )22مدنية
التفسير الكلمة اآليةالكالم تــراجعك و ك تحاور<
القوnل مراجعتكما
أم�هاتهم تحريم nهمoنساء مون �<حoر ي
العoقل و <نكtرهالشرع ي منه فظيعا
�الحق عن م<ـنـحoرفا G باطال كذtبا
دواعيه أو ، بالوقاع يستمnـتعا
تجادلك
تحاوركما
يظاهرون
القول من منكرا
زورا
ـا �يتماس
1
1
2
2
2
3
239
يخالفون و ون �يشاقـ و يعادون
لعtنوا . nأو أهلكوا أو أذلــوا
عtلما به أحاط
nتهم �م<ـسار و تــنــاجيهم
نجواهم على يطلtع حيث بعلمه
شيء بكل المحيط بعلمه
يعذبنا � هال
عذابا �م جهن كافيهم
ها �حر <قاسون ي أو يدخلونها
عنها �المoنهي
الشديد �الهم في <وقtع لي
تضام�وا ال و فيها ـعوا �توoس
nر خي أو mلعبادة أو للتوسعة انهضوا
العoيلة و الفقر أخtفـتم
حكمtها بنسخ عنكم خف�ـف
المنافقون هم
أولياء اليهود اتــخذوا
اليهود هم
أموالهم و ألنفسهم وقاية
تدفع . . لن
عقولهم على oغلب و ـتولى nاس
<خالفون ي و ون �<شاقـ ي و عادون ـ< ي
يحاد�ون
كبتوا
الله أحصاه
ثالثة نجوى
رابعهم هو
معهم هو
يعذبنا لوال
جهنم حسبهم
oصلونها ي
النجوى إنما
oحnـزن لي
المجالس في تفس�حوا
انشزوا
nأشـفـقـتـمoء
عليكم الله تاب
الذين إلى
قومGا توoلوnا
عليه الله غضب
ة �ـ ج<ـن
oيt تغن nلن . .
عليهم استحوذ
<حاد�ون ي
5
5
6
7
7
7
8
8
8
10
10
11
11
13
13
14
14
14
16
17
19
20
240
الهوان و الذلة في ائدين �الز
مغلوب غير أعدائه على غالب
بالقرآن . أو قلوبهم في يقذفه بنور
األذلين
pعزيز
منه بروح
20
21
22
الحشر (59) آياتها ( –سورة )24مدنية
التفسير الكلمة اآليةعليه �دل و تعالى مoج�ـدoه< و هoه �نز
المدينة قرب النضير بني يهود هو
الشام إلى إجالء و إخراج أول في
عقابه و أمره فأتاهم
oال بب لهم يخطر لم و يظنوا لم
شديدا إنزاال أنزل و ألقى
الوoطن من الخروج
حاد�وا و عoصoوnا و عادoوnا
كريمة . نخلة أو نخلة
سوقها على
oأعاد ما و �رد ما و
تحصيله على يتم oرnأج فما
خاص�ة اإلبل ن <ركب ي ما
خاصة بينهم م<تداوال مtلكا
اإليمان أخلصوا و المدينة نوا �تــوoطـ
دGا oسoح و Gة oاز oزoح
لله ح �ـ سب
كفروا الذين
الحoشر ألو�ل
الله فأتاهم
بوا tيحتس nلم
قذف
الجoالء
شاق�وا
ينة tـ ل
أصولها على
الله أفاء ما و
عليه أوnجoفتم فما
ركاب
األغنياء بين د<ولة
اإليمام و الدار و�ءوا oـ تـب
حاجoة
1
2
2
2
2
2
3
4
5
5
6
6
6
7
9
9
241
احتياج و pفقــر
oف nـ ك ـ< ي و nب� ن oج> ي nمن
المنع على الحرص مع <خnـلها ب
ـا �غtـش و غـضـا ـ< ب و حtقـدGا
بينهم فيما قتالهم
nاديهمoلتــع متفرقة
كفرهم عاقبة سوء
نــواهيه و أوامره يراعوا nلم
عنده ينفعها ما لها <قـد�موا ي فلم
خاضعا ذليال
م<ـتـشـقـــقـا
فيه المتصرف شيء لكل المالك
قائص �ـ الـن عن النــزاهة في oليغ الب
نقـص و �ب عي كل nمن ـالمة �الس ذو
بالمعجزات tه لرسل المصoد�ق
شيء �كل على الرقيب
الغالب القو�ي
العظيم . أو القهار
العظمة و الكبرياء oليغ الب
المخترع المبدع
يريد ما على الص�ور خالق
المعاني محاسن على الد�الة
خصاصة
يوق nمن
نفسه �شح
� غtال
بينهم oأسهم ب
شتــى قلوبهم
أمرهم وoبال
الله نسوا
أنفسهم nفأنــساهم
عGا tخاش
متصد�عGا
المoلtك
القدوس
السالم
المؤمن
المهيمن
العزيز
�ار الجب
�ر المتكب
البارئ
المصو�ر
الحسنى األسماء
9
9
9
10
14
14
15
19
19
21
21
23
23
23
23
23
23
23
23
24
24
24
242
الممتحنة (60) آياتها ( –سورة )13مدنية
التفسير الكلمة اآليةتناصحونهم و توادونهم أعوانا
إيمانكم كراهة أو إليمانكم
يصادفوكم . أو بكم oظفروا ي
إليكم يمد�وا
الضالين من ي �ر oـ ب vـ التـ في حميدة قدوة
منكم أبرياء
تائبين جoعnنا oر إليك
بأيديهم معذبين بهم مفتونين
تكرموهم و إليهم تحnسنوا
العدل و بالقسnط إليهم تــفـضوا
أخرجوكم و قاتلوكم الذين عاوoنوا
أولياء تتخذوهم أن
بالتحnـليف ذلك كان و فاختبروهن
�م<هورهن
المشركات نكاح بعقود
برد�ة pأحد oانفلت
nمنهم فغoنمتم فoغoزوتم
باألزواج قـطاء �ـ الل بإلصاق
tقـنه oختــل ي
أولياء
تؤمنوا أن
يثقفوكم
إليكم يبسطوا
حسنة أسروة
منكم آء< oر> ب
nنا أنـــب إليك
فـتنة تجعلنا ال
وهم �تبر
إليهم تــقسtطوا
ظاهروا
nهمnو� توoل أن
�فامnتــحنوهن
�أجورهن
الكوافر بعtصم
شيء فاتكم
nفعاقبتم
هتان ـ< بب
يفترينه
1
1
2
2
4
4
4
5
8
8
9
9
10
10
10
11
11
12
12
243
أولياء تتخذوا ال
عام�ة الكفار أو ، oهود الي هم
تتولوnا ال
قوnمGـا
13
13
الصف (61) آياتها ( –سورة )14مدنية
النفسير الكلمة اآليةعليه �دل و تعالى مoج�ده و هoه �نــز
الغاية بالغ بغضا عoظم
مصفوفين أو أنفسهم صاف�ين
فيه فرجة ال م<حكم متالصق
�الحق عن باختيارهم مالوا
�الحق التـباع التوفيق مoهم oرoح
و عليه الله صلى الرسول به جاء الذي � الحقسلم
أخرى نعمة �عم الن من لكم و
خواص�ه و عيسى أصnـفtـياء
باإليمان المحق�ين قو�ينا
البيانات و بالحجج غالبين
لله �ح ب oس . .
مoقـتا oر> oب ك
صoف�ا
مoرnصوص pنيان> ب
اغوا oز
قلوبهم الله أزاغ
الله نور
أخرى و
للحواريين
�دنا فأي
ظاهرين
1
3
4
4
5
5
8
8
14
14
14
الجمعة (62) آياتها ( –سورة )11مدنية
التفسير الكلمة اآليةعليه �يدل و تعالى <مoج�ده ي و هه �<نـز ي
�ها كل األشياء مالك
قائص �ـ الن عن زاهة �ـ الن في البليغ
القاهر الغالب القادر
لله �ح يسب
الملك
القدوس
العزيز
1
1
1
1
244
سلم و عليه الله صلى له المعاصرين العرب
�ة الجاهلي أدناس من هم <طه�ر< ي
العoرoب من
سيلحقون و oعد ب nبهم يلحقوا nلم
( اليهود ( فيها بما العمل فوا �ـ ل ـ< ك
بها ينتفع ال و عظاما <تـبا ك
باليهودية نوا �ـ تدي
الله لذكر غوا �تفر و اتركوه
حoوoائجكم في للتــصرف قوا �تفـر
إليها قاصدين عنك تفرقوا
األميين
�يهم يزك
منهم أخرين
بهم oلحقوا ي لم�ـا
التوراة ح<ـم�ـلوا
ا Gأسفار oحnمtل ي
هoادوا
nع البي ذروا
فانتشروا
إليها انفض�وا
2
2
3
3
5
5
6
9
10
11
المنافقون (63) آياتها ( –سورة )11مدنية
التفسير الكلمة اآليةأموالهم و ألنفسهم وقاية
غير ال نـتهم tبألس
الكفر oب بسب خ<ـتم
اإليمان حقيقة يعرفون ال
أحالم بال pأجسام ، الحائط إلى
العداوة في الراسخون
الحق�؟ عن فون oصر> ي كيف
Gاستهزاء و اضا oإعر عoطفوها
عنه تفـرقوا oـ ي nكي
�ة ج<ـن
آمنوا
ـبع فطـ<
يفقهون ال
دة �ـ م<سن pب خ<ش<
�العدو هم
؟ يؤفكون �ى أن
رؤوسهم لو�وnا
ينفض�وا حتى
2
3
3
3
4
4
4
5
7
245
المصطلق بني غزوة من
أنفسهم oعنون ي األقوى و األشد
المؤمنين . و الرسول يعنون األهون و األضعف
القهnر و لبة oالغـ
nرفكمnتص و كم nلـ oتشغـ ال
مراقبته و طاعته و عtبادoته
أجoلي أخ�رت و أمهلتني � هال
جoعnنــا oر
�األعز �خnرجoن ـ< لي
�األذل
ة �العز لله و
تـلهكم ال
الله ذtكر
أخ�رتني لوnال
8
8
8
8
9
9
10
التغابن (64) آياتها ( –سورة )18مدنية
التفسير الكلمة اآليةعليه �يدل و تعالى <مoج�ده ي و هه �<نـز ي
شيء �كل في المطلق التـصرف
البالغة بالحtـكمة
أحكمها و أتقـنــها
الدنيا في كفرهم عاقبة سوء
بالرسل اإليمان عن أعرضوا
القرآن
و للحساب الخالئق تجتمع حيث القيامة يوم فيالجoزاء
غبن و اإليمان بتـركtه الكافر nن ب oغـ فيه oظهر ياإلحسان في بتقصيره المؤمن
تعالى قــدoره و قضائه و بإرادته
التــسليم و الص�ـبر و oقين للي قه �يوفـ
لله �ح <سب . . ي
الم<لك له
�بالحق
ص<وoركم فأحسن
أمرهم وoبال
�وnا تــول
النور
الجمع oوnم لي
التغابن يوم
الله بإذن
oه قــلب tدnهo ي
تنــة tفـ
1
1
3
3
5
6
8
9
9
11
11
15
246
اختبار و مtحنة و pبالء
صها nرtح مع الشديد هoا oـ <خل ب oفn ك ـ< ي
إخالص و نفس بطيبة احتسابا
نفسtه �ح ش< <وق ي
نا oسoح ضGا nقــر
16
17
الطالق (65) آياتها ( –سورة )12مدنية
التفسير الكلمة اآلية( الــطهnر ( �لعدتهن mم<ستقـبالت
قروء ثالثة أكمtلوها و اضبطوها
ظاهرة mكبيرة mبمعصية
�عدتهن انقضاء nن قارب
بالء و ضيق و شدة �كل من
حسابه في يكون ال و بباله oخطر ي ال
أموره جميع في أهم�ه ما كافيه
G ال oأز تقديرا أو إليه ينتهي G أجoال
�oرهن tكtب ل �جاؤهن oر انقـطع
أشهر ثالثة عدتهن �لtصtغرهن
جGا oر oفـ و nسيرا تي
tكم طاقــت و عtكم nو<س
اإلرضاع و األجرة في تشاوoروا
فيهما تشاحنتم و قــتم oـ تضاي
طاقة و غـنـى
عليه ق �ـ ض<ـي
ية nقر أهل من pكثير
�لعدتهن قوهن �فطلـ
العد�ة أحصوا
نة �ـ oي مب بفاحشة
�أجلهن oنnغo oل ب
مخرجا
يحتسب ال
حسبه فهو
ا Gرnقــد
oنnس tـ ئ oـ ي
oحtضن ي لم الالئي و
<سnرا ي
و<جnدtكم
nنكم بي ائتمtروا
تــعاسoرتم
عoة oس ذو
عليه oرtقــد
قــرية nنtم nن ��ـ كأي
1
1
1
2
2
3
3
3
4
4
4
6
6
6
7
7
8
247
nضتoرnأع و nرت� تكب و �رت تجب
اآلخرة في شنيعا ا Gرo م<ـنـك
تو�ها عـ< عoاقـبة سوء
G هoالكا و G خسرانا
قرآنا
جبريل أو ، رسوال أرnسل
تدبيره أو قــدoره و قضاؤه oجnري ي
nعـتــت
كرا ـ< ن عذابا
أمnرها وoبال
خ<ـسرا
nرا ذtك
رoسوال
األمر ل �يتنز
8
8
9
9
10
11
12
التحريم (66) آياتها ( –سورة )12مدنية
التفسير الكلمة اآليةالعسل شرب
تــطلب
بالكف�ارة تحليلها
أموركم متول�ي و ناصtركم
غيرها به nت oرo ـب nأخ
إفشائه على تعالى الله أطلعه
عليكما سلم و عليه الله صلى حoقـه عن nالتoم
يسوء<ه بما عليه تتعاونـا
ناصtره و ه �ـ وoلي
له pمعين م<ظاهر pجnفو
لله mخاضعات مطيعات
صائمات . أو mات oمهاجر
لك الله �أحل ما
تغي nـ تب
nمانكمn أي �ة تحل
nموالكم الله
به أت �ـ نب
عليه الله ه oرoأظه
قلوبكما nتoغoص
عليه ا oرoتظاه
مواله هو
ظهير
قانتات
سائحات
1
1
2
2
3
3
4
4
4
4
5
5
248
بالطاعات بوها �ـ جoـن
الزبانية هم و أقوياء pقساة
مقبولة . . أو صادقة أو خالصة
يكرمه و ه �<عز ي بل �ه ذل ـ< ي ال
عليهم. اقــس< أو nدuشد
بالنميمة أو فاق �ـ بالن
يمnنعاعنهما لم و oدnفoعا ي nفـلم
جال �الر من صانته و nـت�ف oعـ
عليه ( عيسى mأب توس�ط بال خoلقtـنــا nنtم روحGاالسالم)
�هم لرب المطيعين القوم من
أنفسكم قوا
شtداد غtالظ
نــصوحا توبة
النبي الله <خزي ي ال
عليهم اغلظ
فخانتاهما
عنهما يغنيا فلم
فرجها أحصنت
روحنا من
القانتين من
6
6
8
8
9
10
10
12
12
12
تبارك (67) أو الملك آياتها ( –سورة )30مكية
التفسير الكلمة اآليةnره خoي تكاثر أو تمج�د و تعالى
السلطان و �هي الن و األمر له
. G أزال ه oر�قد أو أوnدoه
الموت و الحياة بين فيما oختبركم لي
طاعة ع oر nأس أو أخلoصoه و oه أصnوب
األخرى على �ة مoقــــبـي mماء oس �كل
تناسب عoدoم و اختالف
خلل أو صدوع و شقوق
الذي تبارك
الملك بيده
الموت خلق
ليبلوكم
عمال أحسن
طباقا
تفاوت
فطور
1
1
2
2
2
3
3
3
249
رجعة بعد جعة oر جnعoتين oر
الفــطور وجnدان لعدم صاغرا
المراجعة كثرة من pكليل
م<ضيئة عظيمة بكواكب
عليهم منها هب �الش بانقـضاض
الحمير كصوت ا Gم<ـنــكر صoوnتا
فيها بما القtدnر oان غلي بهم تغلي
�تنــشق و ق �تتفر و تتقط�ع
الكفار من جماعة
الكرامة و حمة �الر من <عnدا فب
عليها ون �تستقـر هnلة oس نــة �ـ لي م<ذلــلة
فtجoاجها . و قtها ط<ر< أو جoوoانبها
القبور من nعثون تب إليه
سلطانه و ضاؤ<ه oقـ و ه أمnر<
بكم غoو�ر ـ< ي
عليكم فتعلو تضطرب و �تج nتــر
حoصباء فيها الس�ماء من ريحGا
العtقاب على قدnرتي و إنذاري كيف
باإلهالك عليهم إنكاري
و الطيران عند �الجو في �أجنحتهن mباسطات �ج<نوبهن بها oضربن إذا oضnم<مnـنــها ي
؟ ؟ هذا nنoم nلo ب
كرتين
خاسئا
حسير هو
بمصابيح
للشياطين رجوما
شهيقا
تفور
ز �ـ تمي تكاد
وnج oفـ
فoس<حnقا
ذلوال األرض
مoناكبها
النشور إليه
الس�ماء في nمن
بكم oخسف ي
تمور هtي
حاصبا
نذير كيف
نكير كان
oقبضnن ي و صاف�ات
؟ ؟ هذا أم�ن
4
4
4
5
5
7
7
8
8
11
15
15
15
16
16
16
17
17
18
19
20
250
مoنــعoة و لكم أعnوان
جنده و الشيطان من خديعة
عناد و استكبار في تمادoوnا
�الحق عن تباعد و mاد oر tش
العثور أمن oـ ي ال عليه اقطا oس
) pثلoم العثور من سالمGا م<نتصtبا Gا ـتـوي nم<س ( الموح�د و للمشرك
قكم �فر و oثــكم ب و خoلقكم
منهم قريبا العذاب أو<ا oر
� ذال و غم�ا nت�وoد nاس و nتo tب oئ ك
Gاستهزاء لكم <عج�ل ي أن تــطلبون
أروني أو أخبروني
يؤoم�نهم. أو oمنعهم ي أو nـيهم�<نـج ي
<نال ي ال األرض في ذاهبا غائرا
التــناو<ل . هnل oس mظاهر أو جoار
لكم pج<ند
غرور
�تو عـ< في لج�وا
نفور
وجهه على �ا ب tم<كـ
�ا وي oس oمnشي ي
ذرأكم
زلفة رأوه
سيئت
تدعون به
أرأيتم
الكافرين <جير ي
غoوnرا
معين بماء
20
20
21
21
22
22
24
27
27
27
28
28
30
30
القلم (68) آياتها ( –سورة )52مكية
التفسير الكلمة اآلية( pم oسoبه (ق <كتب ي الذي بالقلم
بالقلم يكتبونه الذي و
( القسم ( جواب محمد يا
عنك مقطوع غير
المجنون منكم الفريقين �أي في
القلم و
يسطرون ما و
أنت ما
ممنون غير
المفتون بأيكم
1
1
2
3
6
251
nع<همt تصان و nهم> تاليـن nلـو �وا أحب
<صانع<ونك ي و <الينونــك ي nه<مoف
الباطل و �الحق في tفtلoالح كثير
oذاب ك أو التمييز و الرأي في حقير
اس �ـ للن م<غتاب أو اب �ـ عي
الناس بين اإلفساد و oة عoاي uبالس
mجاف غليظ أة ، لئيم فاحtش
ير �ر tش أو بقوnمtه م<ـلصoق �دoعtي
كتبهم في المسطرة أباطيلهم
األنف على كالوoسnم فارقه ـ< ي ال ا Gعار به نلحtق oس
بالقحnط �ة مك اهل ا �ـ امnتحن
صنعاء من بالقرب ـتان nس> ب
اإلستواء بعد ثمارها �قــطعن oـ لــي
الص�باح وقت في داخلين
ألبيهم oفـينt م<خال المساكين حtص�ة
عليها نازال أحاط
( م<حnرقة ( pنار pعذاب و pالءo ب
الم�صروم البستان أو األسود كالليل
أصبحوا حين oعnضا ب oعضهم ب نادى
ثماركم على م<قبلين وا tر< اك oـ ب
قطعها قاصدين
تدهن لو ود�وا
<دهtنون في
حالف
مهين
هم�از
بنميم ـاء �مش
�تل عـ<
زنيم
األولين أساطير
الخرطوم على سنسمه
oلوناهم ب
�ة الجن
oصnرمنها لي
مصبحين
يستثنون ال
عليها فطاف
طائف
كالصريم
مصحبين فتنادوnا
tكم ث nحر على اغدوا
صارمين
9
9
10
10
11
11
13
13
15
16
17
17
17
17
18
19
19
20
21
22
22
252
بينهم فيما بالحديث oون �oتسار ي
حرثهم إلى دوة غـ< ساروا
المساكين عن انفراد على
الص�رام على
تـنا �ـ جن هذه ما و ، الط�ريق
عقال أرجحهم و رأيا أحسنهم
تكم �ـ ني nث خب و فعلكم من الله تستغفرون � هال
قصnدهم على oعضا ب oعضهم ب oلوم ي
العفو و الخير منه طالبون
تشتهونه و تختارونه لـلــذي
nمoان باألي �دة مؤك عهود
nألنفسكم به تحكمون لـلـذي
ذلك لهم يكون بأن pكفيل
القـيامة يوم هوnل شد�ة عن oة كناي
ة oر tم<نكس ذليلة
نــدامة و خسnران و �ذل oغشاهم ي
( شديد ( تهديد خoلــني و ني nعـoد
نوقtعoهم حتى فدoرجة جoة oرoد العذاب من <دنيهم ن oس فيه
إثما ليزدادوا nلهمtهnأم
األجر ذلك غoرامة
G ثقيال G حtمnال م<كلفون
oتخافتون ي
غoدوnا
د nحر على
قادرين
ضالون ا �ـ إن
أوnسoطهم
�حون تسب لوال
oتالومون ي
راغـبون ربــنا إلى
�رون يتحي لمoـا
علينا أيمان لكم
تحnكمون لما
زعـيم
ساق عن <كشف ي
nصارهم أب خاشعة
ذلــة هقهم nتر
فذرني
سنستدرجهم
nلهم أمnلtي
m م oغرoم
م<ثقلون
الحوت كصاحب
23
25
25
25
26
28
28
30
32
38
39
39
40
42
43
43
44
44
45
46
46
48
253
الس�ـالم عليه يونس
قoوnمه على قـلبه في nظا ي oغـ pـلوءnمoم
الفضاء باألرض الحوت ـطن oـ ب من لــطرحالم<هلtكة
إليه الوoحnي بعoوnدة فاصnـفاه
oرمونــك في قـدoمoك oزلــون> لي
مoكظوم
بالعراء لنــبذ
�ه ب oر فاجتباه
ليـــزلقـونك
48
49
50
51
الحاقة (69) آياتها ( –سورة )52مكية
التفسير الكلمة اآليةوه oر< أنك ما فيها oتحقــق ي اعة �الس
أهnوoالها في oيtه mشيء �أي
اعtها oبأفز القـلوب ع oتـقــر بالقيامة
دة �الش في �للحد الم<جoاوزة nحoة بالص�ـي
الص�وnت أو د nالبر أو الس�موم شديدة
العصnف شديدة
تعالى tه بقدnرت عليهم لــطها oس
. mشئوماتoم أو mاتoم<ـتـتــابع
ء<وس ر< بال نـخل ج<ذوع
oة tي بال أو فارغة أو ساقtطة
( أهلها ( لوط قوم قرى
الجoسيم أ oطـoالخ ذات بالفoعoالت
األخذات على الشد�ة في ائدة oز
الس�ـالم عليه نوح فينة oس
الحاق�ة
الحاق�ة ما
بالقارعة
بالطاغية
صرصر بريح
oة ي tـ عات
عليهم سoخ�رها
ح<س<وما
نخل أعnجoاز
خاوية
المؤتـفـكات
بالخاطئة
oة ابي oر أخذة
oة الجoاري
1
2
4
5
6
6
7
7
7
7
9
9
10
11
254
عtظة و ة oرn عtـب
ظها oـفـnتحt ل و
العالم لخراب األولى فخة �ـ الن
بأمnرنا أماكنها من فtعoت ر<
وuيتا . فس< أو تا oر tس> ك و تا �فدقـ
القيامة قامت
الهoوnل من nتoع�تــصد و nnت oـــطرoتـف
اإلحnكام بعد oة ـي tم<تداع ضعيفة
أطرافها و جoوانبها
الجزاء و للحساب الثانية فخة �ـ الن بعد
تعالــوnا أو خ<ذوا
ـكـت �للس الهاء و ، كتابي
مكروهة ال �ة ضtي nرoم
تــجnـنى إذ التــناول قريبة ثمارها
oد�ر مك ال و م<نغ�ص nر غي G nال أك
nعoث أب لم و ألمnري القاطعة الموnتة
عoن�ي العoذاب oعoفoد ما
نحوه و mمال nنtم لي كان الذي
قـو�تي و تسلــطي أو tي ـت �ح<ج
ع<نقtه و nه oدoي ي في �الغل اجnعلوا
فيها . احرقوه أو أدnخtلوه
تــذكtرة
oها ي tتــعـoو
واحدة نــفــخة
األرض tلتtح<ـم
تـا �ـ فد<ك
الواقtعة وoقoعoت
الس�ماء ت �قـ oانش
وoاهـية
جائها nأر على
رoضون nتــعـ ذ tـ وnمــئ oـ ي
هاؤم
nهo تــابي tـ ك
راضtـية
دانية قطوفها
هنيئا
القاضية كانت
عـن�ي أغنى ما
nهo مoالــي
nهo tي طان nـلـ س<
فoغـلــوه
صoـلــوه الجoحيم
12
12
13
14
14
15
16
16
17
18
19
19
21
23
24
27
28
28
29
30
31
255
فيها فأدخtلوا
<حoر�ض ي ال و �oح<ث ي ال
العoذاب oنtم oحnميه ي م<شفــق pقريب
ار �ـ الن أهnل صoديد
الكافرون
مزيدة. "" ال و أقسtم<
nه إلي oيtأوح الله عن لــغ<ه< oـ ب ـ< ي
علينا افترى و oتــلقnاخ
ة . oرnالق<ـد و بالقــو�ة nأو oمينه بي
الظهر . <خاع ن أو القــلب oاط tي ن
نه oعـ الهالك tعين مان
عظيمة نــدامoة
تعالى به oليق ي ال عoم�ـا هnه< �نــز
ـلكوه nفاس
�oح<ض ي ال
pمــيمoح
غtسلين
ئون tالخاطـ
أقــسtـم o فoال
رoسول oقوnل ل �ه إن
نا nـ لـي oعـ oل�تقو
oمين بالي
الوoتين
حoاجزين عـنه
pة oر nسoحo ل
ك �ـ رب باسم �ح فسب
32
34
35
36
37
38
40
44
45
46
47
50
52
المعارج (70) آياتها ( –سورة )44مكية
التفسير الكلمة اآليةقوnمtه و نــفـسtه على دoاع ا oعـoد
المالئكة مoصoـاعtـد الس�مـوات ذي
المعارج تلك في د< oعـnتص
السالم عليه جبريل
القيامة يوم هو
الكفار �حق في
سائل سoأل
المعارج ذي
المالئكة ج تعر<
وح �الر
يوم في
مtقداره
1
3
4
4
4
4
256
تعالى nره لغي فيه شكوى ال
يت �الز �د<ري nد<ر أو الم<ذاب كالمعدن
ألوانا المصبوغ كالص�وف
الهoوnل لtشد�ة pـفـق nم<ش pقريب
أحnمoاءoهم األحnماء <عoرvف ي
عنهم المنفصل األقربين عشيرته
الشد�ة . عtـند أو �سoـب الن في تــضم�ه
مtنــها . الثانية الدركة أو �م جoهن
الر�أس tجلد nأو لألطراف �عة قال
G تأميال و حرصGـا mوعاء في له ما أمnسoك
الحtرnص شديد ، oع oزoالج oكثير
األسoى و tع oزoالج oكثير
اإلمساك و tنــعoالم oكثير
الس�ؤال tنoع tلتعفــفه العoطاء oنtم
تعالى لله tعظامGا ـت nاس خائفون
ام oرoالح إلى الحالل اوزون oالم<ـج
إليك أعnناقtهم ماد�ي ، م<سnرعين
م<تفرقين جماعات
ة oرtذoم مoهينــة mطف> ن nنtم
مزيدة . "" ال و سtم nأقـ
عاجزين لوبين nغـoم
بهم mترث nـ م<ـك غير nهم �ـ ـل oخ و فدعnه<م
جميال ا oGرn صoب
كالم<هل الس�ماء
كالعtهن الجبال
حoميم
بـص�رونهم ـ< ي
فoصيلته
تــؤويه
لظى �ها إن
وى �للش اعة �نــز
فأوnعى
ا Gهلوعـ
ا Gزوعـoج
مoنوعGا
المoحnروم
م<شفtـقـون
العادون
م<هطtعين
عtزين
يعلمون مم�ا
أقسم< فال
بوقين nسoبم
ه<م nذر oفـ
5
8
9
10
11
13
13
15
16
18
19
20
21
25
27
31
36
37
39
40
41
42
257
nهمt باطل في oنغمtس<وا ي
<ور القـب oنtم
الد�اعي إلى م<سnرعـين
الجاهلية في ــظموها oعـ أحnجoار
<سnرعون ي
فoعونها nرo ي ال م<نــكسtرة ذليلة
شديدة مoهoانة nشاهم nتغـ
oخوضوا ي
األجداث oنtم
ا Gراعـ tس
<ص<ب ن
يوفtضون
هم nصار< أب عة tخاش
ذلــة هoقهم nتر
42
43
43
43
43
44
44
نوح (71) آياتها ( –سورة )28مكية
التفسير الكلمة اآلية<ؤمtنوا ت لم nإن عذابه مoجيء oقــتoو
اإليمان عن ا Gفــارt ن و دGا oاعـ< تــب
لي اهة oرo ك بها ى �التــغoطـ في بالغ<وا
فـر ـ< الك في <وا انــهoمoـك و تشد�دوا
الس�حاب في الذي المطر
م<ـتـتابعGا ا Gغزير
الله عoظمoة تخافون ال أو تعتقtـدون ال
م<ختلtفة mحاالت في لكم جGا �م<دoر
األخnرى على vة م<قــبي mـاءoم oس �كل
الظالم في األرض tهnجoوt ل ا Gر�م<نــو
الظالم يمح<و م<ضيئا مtصnباحGـا
الله أجل �إن
ا Gرارtف
tيابهم ث وnا oش nاستــغـ
وا �أصر
الس�ماء سtل nر> ي
ا Gرارnدtم
ا Gقارoو لله oجون nتــر ال
أطوارا nخلقــكم
طtباقا سموات
ا Gنور
اجGـا oر tس مس �الش
4
6
7
7
11
11
13
14
15
16
16
258
طينتها من أنــشأكم
عليها لالستقـرار مبسوطا راشا tفـ
وoاسtعات قــا طر<
اآلخرة في ا Gـ عtقاب و الدنيا في ضالال
oر ب tالكـ في tاية oالغـ oغt oال ب
العoرoب إلى انتقلت �ثم oدوها عoب pأصنام . ، �وoد فكان tكـــلــب ل
ل nـ ذي tهـ< ل pاعoو س< و
tغoطفان ل oغ<وث ي oو
tهoمoذان ل oع<وق ي و
حtمnير nنtم oالع الك ذي tآلل pـر nنــس و
" زائدة " ما و ذنوبهم أجل من
األرض في oتحر�ك ي ة oدور ي أحدGا
ا Gمارoد oو Gا هoالك
األرض من تــكم oـ أنــب
بساطGا األرض
فtجoاجGـا G <ال ب س<
ا Gـار oسoخ
ا Gـار� ب ـ< ك ا Gرn مoك
وoد�ا
ا Gاعـoو س<
oغوثo ي
oع<وق ي
ا oر nنــس
tهم خطيئات مم�ا
ا Gار �ـ دي
ا Gتبار
17
19
20
21
22
23
23
23
23
23
25
26
28
(72) �الجن آياتها ( –سورة )28مكية
التفسير الكلمة اآليةفصاحته و بالغته في بديعا ا Gـ عجب
اإليمان . و التوحيد أو الص�ــواب و �الحق
oـظم oعـ و oارتفع
ـنــاه . . tغ أو سلطانه أو جالله
( اللعين ( إبليس لنا tـاهـoج
ـبا oجoع قرآنا
الر�شد
تعالى
نا �ـ رب �جد
نا فـيهـ< oس oقول ي
1
2
3
3
4
259
الض�ـالل و الكذب في ا Gم<ـفرطـ G قوnال
رون �ـ oتحي ي و ـتعيذون nسo ي
فoها . oس و طغيانا أو إثما
المالئكة من أقوياء اسا �ح<ر
كالكواكب �تــنــقــض نار عل ش<
ج<مه nرo ي با �م<ـترقـ ، راصtدGا
رحمة و صoالحGا و ا Gرn ي oخ
م<ختلtفة م<تفرقة مذاهب ذوي
اآلن ا �ـ أيقـن و مnـنا tـ ل oعـ
ثوoابه nمن نــقـصGـا oخشى ي فال
له ذtلــة ان oـ ي oش oغـ
�الحق طريق nعن العادلون بكفرهم ـائرون oالج
دGى هـ< و صالحا و ا Gيرoخ قــصoـدوا
وقودGا ار �ـ للن
اإلسالم " ملـة الهدى "طريقة
العيش بع ع tيتــس ا Gكثير
أعnطيناهم فيما هم oـتــبر nنــخt ل
<دخلــه ي
<طيقه ي فال ه ـ< oغلب ي و يعلوه ا �شاقـ
سلم و عليه الله صلى النبي هو
ـبا �تعج عليه ازدحامهم من م<ـتــراكtمtين
هداية أو نفعا
شططا
oعوذون ي
قـا oهـ oر nفزادوهم
شديدا ـا Gس oرoح
ا Gـ ب هـ< ش<
صoدGا oر ا Gـ ـهاب tش
ـدGا oش oر
قtدoدGا طرائق
ا �ـ ظنـن
بخسا oخاف ي فال
رهقا ال و
القاسطون ا �ـ من
رشدا وا �تــحر
حطبا �م لجهن
الطريقة على
غoدoقــا Gماء
فيه tنـهم لنفـت
ـلكه nس oـ ي
صoعoدGا Gا عoذاب
oدnعـوه ي الله nد< ب oعـ
oدGا tب ل nه لي oعـ
دGا oش oر
4
6
6
8
8
9
10
11
12
13
13
14
14
15
16
16
17
17
17
19
19
21
260
عoصoـيتــه nإن عذابه من يمنعoني nلن
إليه oن< ك nأر ا Gز nرtح nأو nجoـأ مoل
بعيدا زمنا
يحرسونه المالئكة من سا oرoح
تام�ـا عtـلمGـا oمt عoل
كامال ضبطا ط oـ ضoـب
الله من يجيرني nلن
م<لتــحoـدا
أمoدGا
صoدGا oر
أحاط
أحnصoى
22
22
25
27
28
28
المزمل (73) آياتها ( –سورة )20مكية
التفسير الكلمة اآلية( سلم ( و عليه الله صلى النبي بثيابه المتلف�ـف
حروف nيين تب و ، بتمه�ل اقرأه
المكلــفـين شاق�ـاعلى
تحدث و به تنشأ التي العبادة
العبادة في رسوخا و للقدoم ثباتا
فيها القلب لحضور قtراءة أثبت<
م<هم�ـاتك في تقـلــبا و فا �تصر
في استغرق و ، تعالى عبادته إلى انقطعمراقـبته
فيه جزع ال نا oسoح اعتزاال
فسأكفـيكهم إياهم و ني nعـoد
العيش غضارة و ، التنع�م أرباب
كال �ـ الن بعده قليال زمانا أمnهلهم
مل �المز
القرآن رتــل
ثقيال G قوnال
الليل ئة tناش
وطأ �أشد
قيال أقوoم
ا Gحn ب oس
إليه تبتــل
جميال ا Gهجر
المكذبين و ذرني
النعمة أولي
قليال لهم �مهـ
أنــكاال
1
4
5
6
6
6
7
8
10
11
11
11
12
261
tقاال ث شديدة قـيودا
نــساغ oـ ي فال الحلق في <شوب ن ذا
( القيامة ( يوم تتزلزل و تضطرب
ا Gعـtـتم nم<ج مnال oم<نهاال –ر سائال
الع<قـبى وoخيم ثقيال شديدا
tهوnله ل اليوم ذلك في �م<نشق شيء
يامه tقـ tقتoو nط ضoب تــطيقـوا nلن
المقد�ر قيامه ترك في بالتـرخيص
في و ، اللــيل صالة nمن عليكم oل هـ< oس ما فصلــواقرآن الص�الة
نحوها و للتجارة سافـرون ـ< ي
المفروضة
نفــس بطيبة احتسابا
غص�ة ذا طعامGـا
األرض ترج<ف يوم
مهيال كثيبا
وبيال أخذا
به منفطر السماء
تـحصوه nلن
عoليكم فـتــاب
من تيسر ما فاقرء<واالقرآن
oضربون ي
الص�ـالة أقيموا
حسنا قرضا
13
14
14
16
18
20
20
20
20
20
20
المدثر (74) آياتها ( –سورة )56مكية
التفسير الكلمة اآلية( سلم ( و عليه الله صلى النبي بثيابه ى �المتغش
التعظيم و بالتكبير ك �ـ ب oر nاخصص
�المذام من النفس تطهير عن كناية
للعذاب الموجبة المآثم nاهجر
عنه عtوoضا الكثير طالبا tط nتــعـ ال
�شور الن و للبعث الص�ور في نــفخ
( وعيد ( و تهديد ـلــني oخ و tي ن nعـoد
المدثر
فكبر ك �ـ ب oر
فطه�ر ثيابك
فاهجر الرجnز
تستكثر تمنن ال
اقور �ـ الن في نقtـر
ذرني
1
3
4
5
6
8
11
262
عنه منقطع غير دائما كثيرا
عنه tغناهم ل للتكس�ب <فارقونه ي ال ، معه حضورا
الجoاه و ياسة �الر و �عمة الن له oسoطت< ب
الفارغ الطمع عن زجر و دnع oر كلمة
�للحق م<ـجانيا أو جoاحtدGا معاندا
ا �شاقـ عoذابا أكلــفه oس
القرآن في ـنــا tطاعG وnال oقـ نفسtه في أ �ـ هي
ح uـ ب قـ< أو ع<ذب و oنtع> ل
الــطـعnن من أ �ـ هي و oر�قد فيما تأم�ل
oل الحtي عليه nضاقــت لم�ا وoجnهoه oقـــطب
الوoجnه لــوح ـ< ك و العبوس في �اشتد
ة oرoحvالس من تــعـلــم< ـ< ي و وoى nر> ي
�م جهن سأدnخtلــه
لها م<حnـرقoة ، للجلود م<سود�ة
ضالل و فتنة سبب
قــر oس ما و
( قسم ( ذهoب و وoلــى
( قسoم ( انكشف و أضاء
( جوابه ( العظيمة الد�واهي إلحدى
الطاعة و nر الخي إلى
ها tـ بعoمoل تعالى عنده هونة nرoم
أدnخoلكمn؟ شيء �أي
ممnدودا مال
شهودGا بنين
له مه�دت
� كال
عنيدا آلياتنا
صعودا سأرهقه
قد�ر
فقتل
نظر
عoبoس
oسoر ب
<ؤثر ي pرnح tس
قــر oس سأصليه
للبشر لو�احة
فتنة
هي ما و
oر أدب إذ الليل و
ـفoر nأس إذا الصبح و
بـر ـ< الك إلحدى إنها
يتقـد�م nأن
هينة oر nتo ب oسo ك بما
؟ oكم لك oس ما
12
13
14
16
16
17
18
19
21
22
22
24
26
29
31
31
33
34
35
37
38
42
263
به بالي ـ< ن ال الباطل في رع< nنــش
الجزاء و الحtسoاب و tثnالبع t oوnم بي
فoار �ـ الـن شديدة ، �ة ـي tشnحoو pح<م<ـر
ص . �القـنـ ماة �الر أو mأسد
عباد<ه oه< تــقtـي oـ ي أو أهل
نخوض ا �ـ كن
الد�ين بيوم
ة oـرtـتــنف nم<ـس pح<م<ر
قــسnورة
التقوoى أهل
45
46
50
51
56
القيامة (75) آياتها ( –سورة )40مكية
التفسير الكلمة اآليةمزيدة . "" ال و سtم nأقـ
فات ما على دoم �ـ الن و الـلــوnم كثيرة
البــلــى و ق �التــفـر oدnعo ب نجمoع<هoا
على كانت كما عtظامoها �د فنـر< أصابعه أطرافبكtبارها فكيف تنا oرnبقــد صtغoرها
مnره عـ< م<د�ة فجوره على دزم oـ tي ل
رأى مما عGا oزoف oر� ـي oتــح و oشtهoد
ضوء<ه ذهoب
nن م<ظلمoي المغnرب من الطلوع في
الهoوnل أو العذاب مtن المoهnرoب
الله oنtم له مoنــجoى ال و nجoأ مoل ال
oصيرة ب pنn عoي أو نــة �ـ oي ب ح<ج�ة
oنفعnه ي لم ع<ذر �بكل oجاء nلو
اه �ـ إي oكtـظnفtح و صoدnرك في
أقسtم ال
الـلــو�امة بالنــفس
oلــى ب
oنــانه ب <سو�ي ن
أمامه فnج<ر oـ ي tـ ل
oصر الب oرقo ب
القمoر خoسoف
القمoر و مس �الش oعtج<م
؟ �المoـفـر oنn أي
ر oزoو ال
ة oصيرo ب
ه oاذير oعـoم ألقى nلو
جoـمoـعoه
1
2
4
4
5
7
8
9
10
11
14
15
17
264
شtئت مoتى tك بلسان أه oتـقـر nأن
جبريل بلسام عليك قراءoته أتمoمnنا
مoعانيه nنtم أشكل ما تــفــسير
م<تهلــلة رقة nم<ش نة oسoح
الع<ب<وس و الكلوحoة شديدة
الظهnر قـــار oفـ تـقــصtم عظيمة داهية
الص�ـدnر ألعلى وح �الر tلتoصoو
الموت؟ من ينجيه و داويه ـ< ي nنoم
تــصoقت. nـ ال أو nتoالـتــو . .
للجزاء اد oـ العtب وnق oس
ياال tـ ت nاخ tه ت oـ مtشي في oختر تب oـ ي
ك كـ< tلـ nهـ> ي ما oك ب oقار
<جoـازoى ي ال و <كلــف ي فال م<هnمoال
حم �الر في �<صoب ي
وح �الر فـيه oخoنــف و oم�ـله ك و فعoد�له
قرآنه
قرأناه
oانه oي ب
ة oـرtناض
ة oـر tباس
ة oر tاقـoف
التــراقي tتoلغo ب
؟ راق nمن
. .التف�ـت
المoساق
oتمoطى ي
لك أوnلى
ـدGى س< تــرoك ـ< ي
<مnـنـى ي �tي مoن
و�ى oسoف
17
18
19
22
24
25
26
27
29
30
33
34
36
37
38
اإلنسان (76) آياتها ( –سورة )31مدنية
التفسير الكلمة اآليةالص�ـفات م<تباينــة ممتزجة أخالط
بعد فيما �كاليف بالت له oلين م<تب
الض�الل و الهداية طريق له نا �ـ بي
<سحبون ي �ار الن في و <قادون ي بها
أمشاج
نبتليه
بيل �الس هديناه
سالسل
2
2
3
4
265
�دون <قـي ي و أعناقهم إلى أيديهم تــجnمoع بها
خoمر فيها جاجة ز< أو خoمnر
تـخnـلـط و به الكأس ج oتـمــز ما
أوصافه أحسن في كالكافور Gماء
nن عي خoمnر أو nن ي oعـ oماء
بها . oرتوي ي أو منها oشرب ي
منازلهم من شاءوا حيث <جnرونها ي
اإلنتشار غاية ا Gر tم<نتش ا Gـ ي tفاش
tهoوnله ل الو<ج<وه فيه لـح< nـ تــك
الع<بوس شديد
الو<جوه في oهnجoة ب و ـنـا nح<س أعطاه<م
- ) بيت كة �م<حر حtجلة جمع الحtجال في ر ر< � الس( ـتور �الس و ة �ر tاألس و بالقـباب �ن <زي ي
ا . Gرoمoق أو شديدا دGا nرo ب
أشجارها ظالل منهم قريبة
tها لمتناول ها tمار< ث بت �ق<ر
خراطيم و عرى بال أقداح
الص�ـفاء في جاجات �كالز
�ي uالر قدnر على oها شراب جoعoلوا
خoمnر فيها زجاجة أو ا Gرnمoخ
تـخnـلط و به ج oتــمز ما
أوصافه أحnسoن في كالزنجبيل Gماء
أغالال
كأس
مزاج<ها
كافورا
nنا عي
بها oشرب ي
فج�رونها ـ< ي
مستطtرا
عبوسا يوما
قمطريرا
نضرة لقــاهم
األرائك
زمهريرا
ظاللها عليهم tية دان
قطوفها nذلـلت
أكواب
قوارير
قد�روها
ا Gكأس
مزاج<ها
زنجبيال
سلسبيال <سoم�ى ت
4
5
5
5
6
6
6
7
10
10
11
13
13
14
14
15
15
16
17
17
17
18
266
اإلنسياغ في بالس�السة <ها شراب <وصoف ي
oهاء الب في الولدان nئة هي على وnن vـ oقـ م<ـب
الص�ـفاء و الح<ـسnن في ق �الم<ـفـر اللؤلؤ
رقيق ديباج من oاب ي tـ ث
غليظ ديباج
tما . دائ أو آخtره و �هار الن أو�ل
القيامة ( ) يوم األهوال شديد
خلقهم oمnـنا أحnك
م<خoلـدون ولدان
منثورا لؤلؤا
سندس ثياب
إستبرق
أصيال و بكرة
ثقيال يوما
أسرهم شددنا
19
19
21
21
25
27
28
المرسالت (77) آياتها ( –سورة )50مكية
التفسير الكلمة اآلية( الله oع<رnف (أقسم ك ممتابعة العذاب برياح
الفoـرسفا ( nع<ر المرسالت )1و 1
منها (1) هذا اخترنا كثيرة تفسيرات الخمسة األقسام لهذه
الم<هلكة الهبوب الشديدة ياح �الر
زول �ـ الن عند �الجoو في أجنحتها تنشر المالئكةبالوحي
الباطل و �الحق بين ف<رقانا بالوحي تأتي المالئكة
األنبياء إلى الوحnي لقي ـ< ت المالئكة
للخoلــق الله من لإلعذار
بالعtقاب التــخويف و لإلنذار
( القــسoم ( جoوoاب nثnعo الب من
ضوؤها oبtأذه و ها نور< oـيtم<ـح
عoصفا فالعاصفات
نشرا الناشرات و
فرقا فالفارقات
ذكرا فالم<لقtـيات
ع<ذرا
نــذرا
توعدون إنما
nتoسtط<م النجوم
2
3
4
5
6
6
7
8
267
أبوابا فكانت nتoحt ف<ت أو ت �ـقـ ش<
عoة nر بس< tها tن أماك من tعoت ل قـ<
( القيامة ( يوم ميقاتـها nتoلــغ> ب
nت oرuأخ يوم �ألي <قال ي
الباطل و �الحق أو الخالئق بين
الهائل اليوم ذلك في pهالك
حoقير ضعيف �ي tـ مoن
حtم �الر هو و ، �ن م<تمoك
تقديرا ذلك نا nر�فـقــد
ظهرها على األحياء �تضم وعاءGا
بطنها في األموات و
تـفtعات nم<ر oثوابت جـباال
ا Gـ عoذب ح<ـلوGا
�م جهن د<خان هو
كالذوائب ثالث mق oرtف
�الحر من مظلــل ال
ه �حر من nئا شي oدnفـع< ي ال
ا Gقـ �م<تفـر �ار الن من oر تطاي ما هو
اإلرتفاع و العtظم في �د الم<شي كالبناء ة oر oشر �كل
" صفرا " العoرoب تـسـم�يها و pسود إبل رر �الش � كأناللون و الحركة عة nر س< و التــتابع و الكثرة في
العذاب التــقاء حيلة
رجoت فـ< الس�ماء
<سtفت ن الجبال
أقــتت الر�سل
أج�ـلت يوم ألي
الفــصnـل ليوم
يومئذ pل nـ وي
مهين mماء
مكين قرار
فقـدoرنا
كtفاتا األرض
أمnوoاتا و Gياءnأح
شامخات oيtرواس
اتـا oفـر Gماء
�ظل
عoب ش< ثالث
ظليل ال
اللـهoب من <غني ي ال
ر oر oبش ترمي
كالقــصnر
ص<ـفر جـمالة �ه كأن
pدn كي لكم
9
10
11
12
13
15
20
21
23
25
26
27
27
30
30
31
31
32
32
33
39
268
النبأ (78) آياتها ( –سورة )40مكية
التفسير الكلمة اآليةـأن؟ �الش t عظيم شيء �أي عن
oعnث الب أو القرآن عن
فيه اإلختالف عن جnر oز و pعnد oر
عليها لالستقرار أ �م<وoطـ ـا Gاش oر tفـ
تميد � لئال لألرض كاألوتاد
للتــناس<ـل إناثـا و ا Gذكور أصنافا
tكم nدان ألب راحة و nم> tك ألعمال قــطnعGا
كاللــباس tه بظلمت لكم tرا سات
به تعيشون ما فيه تحoص�لون
oمات م<حnك mات �ـ قوي mسموات
( مس ( �الش وقــادGا م<نيرا مtصnباحا
تـمnطtر أن لها حان التي الس�حائب
<ع التــتاب مع mبكثرة ا �ـ م<نــصoـب
األشجار م<ـلتــف�ة بساتين
األحوال م<ختلفة جماعات أو أمoمGـا
طر<ق و أبواب ذات nت oصار
له حoقيقة ال الذي فالس�راب
للكافرين ترق�ب و mد�ص oتر oعtضnوoم
لهم مأوى و ا Gجـعـ nرoم
؟ �عم
العظيم �بإ الن عن
� كال
مtهادGا األرض
أوتادGا الجبال
أزواجGا خلقناكم
باتا س< نومoكم
ا Gباسt ل الليل
معاشا هار �ـ الن
ـدادGا mش عGا nـ ب oس
وه�اجا اجا oر tس
ات oرtالم<عص
ثج�اجا Gماء
ألفافا mات� جن
أفواجا فتأتون
أبوابا فكانت
سرابا فكانت
صادGا nرtم كانت
ا Gـ مآب للطاغين
1
2
4
6
7
8
9
10
11
12
13
14
14
16
18
19
20
21
22
269
لها نهاية ال ممتابعة ا Gدهور
ار �ـ الن �حر من وnحGا oر أو نـوnمGا
الحرارة tهاية ن بالغا Gماء
ج<ـلودtهم من يسيل صديدا
tهtم ألعمال قا tم<وافـ Gاء oزoج nنـاهم ي oجز
شديدا ا Gـ تكذيب
ا Gـ مكتوب ضبطناه و حoفtظناه
محnبوب �بكل ا Gـرoظف و ا Gزnفو
( �ة ( ن oالج نساء ناهtدات فتيات
الس�ن في mتــويات nم<س
�ة ن oالج خoمnر من مليئة عoة oم<تــر
ـا . Gقبيح أو به �تد nم<عـ غير كالما
Gا تكذيب
كثيرا أو يا tكافـ إحسانا
بإذنه إال
السالم عليه جبريل
الطاعة و باإليمان ا Gجــعـ nرoم
<عـذ ب أ فال اليوم هذا في
أحقابـا
دGا nرo ب
حميما
ـاقا �غس
وفاقـا Gاء oزoج
كtذابا
tتابا ك nناه أحصي
ا Gفازoم
كواعtب
Gا أتراب
دtهاقـا ـا Gكأس
لغnوGا
كtذابا
حtسابا Gطاءoع
خtطابـا
وح �الر
مآبـا
ا Gـ اب oتــر nت ن ـ< ك
23
24
25
25
26
28
29
31
33
33
34
35
35
36
37
38
39
40
النازعات (79) آياتها ( –سورة )46مكية
التفسير الكلمة اآليةمن (أقسم) الكفار أرواح تنزع بالمالئكة الله
أجسامهم أقاصيالنازعات و
قا nغر
1
1
270
الغاية بالغ م<ؤnلما شديدا نـزعا
برفق المؤمنين أرواح �ـل تــس< المالئكة
به nرتtأم لما مسرعة تنزل المالئكة
أو ا Gنار ها �مستقر إلى باألرواح تسبق المالئكةة �ـ جoـن
به المأمور بالتدبير تنزل المالئكة
( ام ( oرnاألج تضطرب oوم ي القسم جواب � لتبعثن( الموت ( نفخة الهائلة بالصيحة
األولى تردف التي البعث نفخة
وoجلة . خائفة أو م<ضطربة
ع oالفز من م<نكسtرة ذليلة
( الحياة ( األولى الحالة إلى
م<ـتـفـتــتة oة بالي
غابــنة جnعة oر
( oعnث ( الب نفخة واحدة صيحة
األرض وجه على pأحياء هم
المقـد�س الوادى اسم
الطغيان و فـر oـ ك و �ر تجب و عـتا
الطغيان و الكفر من تطه�ر
البيضاء اليد و العصا معجزة
المعارضة و اإلفساد في �ـجـد oـ ي
ـنــد . الج< أو ة oرoـح �الس oعoمoج
oة . بعقوب أو . . ع<قوبة
نشطا الناشطات و
حا nـ سب السابحات و
سبقا فالسابقات
أمرا فالمدبرات
الراجفة ترجف يوم
الرادفة تتبعها
واجفة
خاشعة أبصارها
الحافرة في
نخtرة عظاما كنا
خاسtرة ة �كر
واحدة زجnرة
بالساهرة nهم
طوى
طغى
تـزكى
الكبرى اآلية
oسعى ي
فحoشر
. . نكال
سمكها رفع
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
16
17
18
20
22
23
25
28
271
�العلو جهة ا Gعـtتــف nم<ر ـنــها oخ tـ ث جعل
عoيnب بال الخلــق ـتــوية nم<س عoلها oفج
أظلمه
بالشمس المضيء نهارها nرز أب
أهلها لس<كنى عها oسnأو و oسoطها ب
الد�واب و الناس oأقوات
كاألوتاد ، األرض في oتها أثب
( القيامة ( العظمى الد�اهـية
نــا �ـ oي ب ا Gإظهار nت oرtهnأظ
غيرها ال له الم<قام و جع nالمر هي
<ثبتها ي و الله يقيمها متى
فسو�اها
ليلها أغطش
ضحاها أخرج
دحاها
عاها nرoم
أرساها الجبال
الكبرى الطامة
الجحيم <رزت ب
المأوى هي
مرساها؟ أيان
28
29
29
30
31
32
34
36
39
42
عبس (80) آياتها ( –سورة )42مكية
التفسير الكلمة اآليةسلم و عليه الله صلى الشريف وoجnهه oب �قطـ
سلم و عليه الله صلى الشريف بوجهه أعرoض
الجهnل دoنــس nنtم بتــعليمtك تطه�ر oـ ي
ظ tيـتــعـ
عليه باإلقـبال له تتعر�ض
oتــعلــم لي م<ـسnرعا إليك وoصoـل
تــعnرض- و ل oتتشاغـ تتلهـى
الم<ـعاوoدoة ك nلتر pبليغ ، pشاد nإر أو حقــا
بoس oعـ
توoلــى
oزك�ى ي لعoلــه
ر �ـ oذك ي
تــصد�ى له
oسnعى ي جoاءك
ى �تــلـهـ عنه
� كال
1
1
3
4
6
8
10
11
272
pتذكير و مoوnعtـظة القرآن آيات �إن
المحفوظ اللوح من mمنتسخة
تعالى عنده المoنزلة و الـقــدnر فيعة oر
المحفوظ اللوح من ينسخونها مالئكة
صادقين أو تعالى له م<طيعين
ذب . عـ< أو الكافـر <عtن ل
له oصnـلــح ي لما أه �ـ هي أو أطوارا
الض�الل و الهدى طريقي له ه�ـل oس
له nرمة تك nر قـب في tه بدفـن oرoأم
موته oعnد ب أحnـيـاه
قــص�ـر nلo ب به الله ه oرoأم ما nلoيفع nلم
بالحoرnث أو بات �ـ بالن
سtيم nر oـ كالب �للد�واب ا Gـ ب nطـ oر لفــا oعـ
األشجار م<تكاثفة عtظامGـا oساتين ب
خاص�ة . nن ب uـ التـ oه<و أو Gا ـب nش عـ< و كأل
( الثانية ( النفخة tها دت tلش اآلذان �تــصtم nحoـة الص�ـي
( المؤمنين ( وجوه م<ـضيئة م<ـشــرقة
( الكافرين ( وجوه ة oد<ور ـ< ك oو pغبار
سواد و لــمoـة ظـ< شاها nتــغـ
ة oرtتذك إنــها
ص<حف في
فوعة nرoم
فـرة oس بأيدي
رة oرo ب
اإلنسان tل قــت
فــقـد�ره
يس�ره بيل �الس
ه oرo فأقـب
ـره oأنــش
أمره ما tقــضo ي لم�ـا
األرض شقـقـنا
ا Gـ قضnـب
با nـ ل غـ< حoدائق
ا �ـ أب
الصاخ�ة جاءت
ة oـفـر nم<س
ة oر oـ ب oغـ
قـترة قها oهـ nرo ت
11
13
14
15
16
17
19
20
21
22
23
26
28
30
31
33
38
40
41
التكوير (81) آياتها ( –سورة )29مكية
التفسير الكلمة اآلية nتo ط<وي و ت �لــفـ أو ضtـياؤها أزيل كو�رت مس � الش 1
273
تــهاوoت و nاقـطت oتـس
مoوoاضعها عن nأزيلت
اع oر بال nلـتtم nأهـ الحoوoامل النـوق
صoوnب �كل nنtم nت oعـtج<م
تــضnـطرم ا Gنـار nـارتoفص nتoدtأوق
ها tـ ل nـ بـشــك نـفـس �كل nقـرنـت
ة �ـ حoـي تــدnفـن التي البنــت
أصحابها بين nفـرقــت األعمال صحف
الس�ـقف قــلع ـ< ي كما nتoعt قــل
للكفــار nتoرمnأض و nتoدtأوق
المتــقين nمن ت oـ ي tـ أدnن و nتo ب �قــر
( إذا ( جواب �شر أو خير nمن nلــتtم oعـ ما
مزيدة"" (أقـسtم) ال ... و
... تخnـتـفي و نهارا س ـ< تخnـن ارة �ـ ـي �الس بالكواكبoصر الب عن
ثم ليال تظهر و ، األفق فوق هي ...و ... األفق تحت مغيبها في تستتر و تكنس
أدnبر . أو ظالمه أقبل
لـج oـ تــب و أضاء أو أقبل
( القسم ( جواب الله عن جبريل
شرف و رفيعة مكانة ذي
ة �ـ الخtـلقـي بصورته جبريل الرسول رأى
الس�ماء ر oـ خب و الوoحnي
انكدرت النجوم
رت �ـ ـي س< الجبال
ع<طلت العtشار
ح<شtرت الو<حوش
س<ج�ـرت البحار
و�جoت ز< النــفـوس
المoوnءودة
نشtرoت الص�ـح<ف
<شtطت ك الس�ماء
nت oر �عـ س< الجoحيم
nأزلفت ـنــة oالج
ما pنــفــس nـتoمt عoلnت oرoضnأح
أقسtم فال
بالخ<ـنــس
الكنـس الجoوoار
عسعس إذا الليل و
تـنف�ـس إذا nح الص�ـب و
رoسول لقـوnل إنــه
مكين
آه oر
nب الغoي
2
3
4
5
6
7
8
10
11
12
13
14
15
15
16
17
18
19
20
23
24
274
t� تبليغه في قـص�ـر ـ< فـي oخيل بب بضoـنين24
اإلنفطار (82) آياتها ( –سورة )19مكية
التفسير الكلمة اآليةالساعة ام oـ ي tقـ عند nانشقــت
م<ـتـفـرقة nتساقطت
واحtدGا ا Gرnحo ب nفصارت tبــها جoوان nشقــقت
موتاها أخnــرج و ، <ها تراب oبtقــل
؟ عtصnيانه على أك �جoر و خدعoك ما
سليمة �ة وي oس أعnضاءoك جoعoل
الخoـلـق متناسب معتدال جoـعoلك
باإلسالم أو الجزاء أو بالبعث
إيمانهم في صدقوا و وا �oر ب الذين
ها �حoر oقـاسون ـ< ي أو ، oدnخ<ـلونــها ي
انفطرت السماء
انتثرت الكواكب
فج�رت البحار
<عثرت ب القبور
؟ �ك برب ك �غoر ما
فسو�اك
فعoدoلك
بالد�ين تكذبون
األبرار
يصnـلونها
1
2
3
4
6
7
7
9
13
15
المطفـفـين (73) آياتها ( –سورة )36مكية
التفسير الكلمة اآليةجهـنــم في mواد أو هoالك nأو pذابoع
الوزن مثله و ، ل nـ الكـي في الم<ـنقــصين
الوزن مثله و ، بالكيل تروnا nاش
بالكيل غـيرهم أعطoوnا
غـيرهم أعnطoوnا
الوoزن و الكيل oنـقـصون ي
ل nـ وoي
للمطـفـفين
اكتالوا
nكالوهم
nزنوهمoو
خnـسtرون ـ< ي
1
1
2
3
3
3
275
حكمه و ألمره
أعمالهم من كتب ـ< ي ما
ر �الش ديوان في pت oـ لم<ـثـب
بعالمة معلــم أو الكتابة ن �ـ ي oـ ب
�الحق نــهnج عن م<تجاوز فاجر
كتبهم في ـــطرة oالمس أباطيلهم
الباطل قولهم عن pرnزج و pعnد oر
عليها طبع أو عليها ــطى oغـ و oلب oغـ
ها �حoر لمقاسو أو لداخtلوها
أعمالهم من <كتب ي ما
nر الخي ديوان في لم<ثبت
) محركة حجلة جمع الحجال في ة �ر tبيت –األس ( الستور و األسرة و بالقباب �ن يزي
oهاءoه ب و رونقه و بهجته
أصnـفاه و الخoمnر أجnوoد
األبرار �ه oفـك ي حتى إناؤه
الــطين oدoل ب ـك nسtالم إنائه ختام
. nـتــبــق nسo فـلـي أو nتــسارع oـ فـلـي
خnـلــط ـ< ي و tبه oج oـزnم ـ< ي ما
شراب أشرف ها ـ< راب oش mعالية ن nـ ي oعـ
منها oشرoب ي
استهزاء بألعين إليهم <شيرون ي
العالمين �لرب
الفج�ـار تاب oـ ك
سجين لفي
مoرقوم pكتاب
mتد nم<عـ
األو�لين أساطير
� كال
قـلوبهم على oران
الجحيم لصالوا
األبرار كتاب
عليين لفي
األرائك
�عيم الن نضnرة
حيق oر
مoختوم
مسnـك خtـتامه
فلـيـتنافس
اج<ه oزtم
ـنيم nتس
بها ب oشرo ي
oغامoـزون ي
6
7
7
9
12
13
14
14
16
18
18
23
24
25
25
26
26
27
27
28
30
276
بالمؤمنين tخفافهم باست م<ـتـلذذين
بالمؤمنين تهم �ـ بس<خري وا ج<وز<
فـكهين
الكـفار ثــو�ب
31
36
االنشقاق (84) آياتها ( –سورة )25مكية
التفسير الكلمة اآليةالقيامة قيام عند انصoدعت
تعالى له nتoانــقاد و nتoـعoـتـم nاس
االنقـياد و االستماع عليها الله �حoق
األديم �كمoـد nتo ـو�ي س< و nطتtس ـ< ب
الموتى oمن جoوnفtها في ما nلــفــظت
�ـلــو الخ< غاية عنه خoـلـت
ك �ـ رب لقاء إلى عملك في pجاهد
عملك جزاء محالة ال mفم<ـالق
راه ـ< oاثــب ي قائال ا Gـ الك oهـ <نادي ي
ها �حر قاسي ـ< ي أو يدnخلها
oعnث بالب nذيبا تك ه �ـ رب إلى جع nير لن
مزيدة "" ال و أقسtم
الغروب بعد األفق في ة oرnبالح<م
بالنـهار انتشر ما oـعoمoج و �صoم ما
نوره �تم و تكامل و oعoـتـمnاج
( القسم ( جواب النـاس �ها أي �ن لتــالقـ<
دة �الش في م<تطابقة أحnوoال oدnعo ب أحnوoاال
انشق�ـت السماء
لربها أذنت
nح<ـقــت
nت�م<د األرnض
فـيها ما ألــقـت
nتخلــت
ك �ـ رب إلى كادtح
فـم<القـيه
ثبورا oدnعو ي
سعيرا oصلى ي
oحور ي nلن
أقسtم فال
ـفـق �بالش
وoسoق ما
اتــسق
�لتـركبن
قــا oـ طب
1
2
2
3
4
4
6
6
11
12
14
16
16
17
18
19
19
277
يئات �الس من oجمعونه ي أو <ضمtرونه ي
عنهم مقطوع غير
يوعـون
مoمnـنون nر< غي
23
25
البروج (75) آياتها ( –سورة )22مكية
التفسير الكلمة اآلية) oمoقسo الله< بها وبما بعدها )أ
ذات المنازلt المعروفة للكواكب
t القيامة يوم
oشهد< على غيرtه فيه من ي
ه فيه oشهد< عليه غير< من ي
vعnنt )جواب القسم( <عtنo أشدv الل لقد ل
nدoق ن oالعظيم ؛ كالخ uق uالش
oروا <وا وما أنك oرtه<وا وما عاب ما ك
oق<واذبع oحرo <وا أو أ
أخnذoه الجبابرةo والظلمةo بالعذاب
tداءG بقدرته oخل<ق< ابت ي
oبعث< الموتى يوم القيامة بقدرته ي
tه بالكرامة الم<تودuد< إلى أوليائ
العظيم< الجليل< الم<تعالtى
السماء و
البروج ذات
الموعود اليوم
شاهد
mمشهود
ل tـ ت قـ<
األخدود
نقموا ما
نوا oـ فــت
ك �ـ رب oطnش ب
<بدئ ي هو
<عيد ي
الوoدود
المجيد
1
1
2
3
3
4
4
8
10
12
13
13
14
15
الطارق (86) آياتها ( –سورة )17مكية
التفسير الكلمة اآلية) pقسم( G <ع< ليال oطل vاقtب ي vجم الث بالن الطارق و 1
278
الم<ضtىء< الم<توهuج< أو الم<رتفtع< العالى
oفسm )جواب القسم( ما كلs ن
إال عليها
قtيبp وهو الله تعالى oور pمنn م<هoي
o oزجm من مائ الرجلt والمرأةيم<مت
حtم vفى الر mوس<رعة mعnفoدt <وبm ب مoصب
ظoهnر كل� من الرجل والمرأة
t الصvدرt أو األطرافt مtن كل� منهما ، أو عtظامoدoنt مtنهما ، والصsلnب< والترائب oخرج< من كل الب ي
tنايةp عنه ك
إعادoةt اإلنسانt بعدo فنائه
ف< مoكنونات< القلوبـت oكش>
ا Gرارtه إلى األرض مtج<وع tر< المطرt ل
قs عنهـالنباتt الذى ت oنشo
فاصلp بين الحق والباطل
تدnراج nهم باالسt <جازيهم على فtعل أ
oعجـت فال tnلn باالنتقام منهمـoست
oهم العذاب tي oأت G حتى ي Gا ، أو قليال G قريب إمnهاال
الثاقب النــجم
نــفس �كل إن
ليها oـاعـ�لم
pظ tحافـ
mماء
ق tافـoد
الصلب بين nـنtم
التـرائب و
جnعtه oر
الس�رائر nلى تب
جnـع �الر ذات
الص�دnع ذات
فصل pلnلــقو
nدGا كي أكيد<
الكافرين فمه�ل
nدا روoي nهله<مnأم
3
4
4
4
6
6
7
7
8
9
11
12
13
16
17
17
األعلى (87) آياتها ( –سورة )19مكية
التفسير الكلمة اآليةoليق به ه<ه ومoجuده< تعالى عمvا ال ي uزo ن �ك رب اسم �ح سب 1
279
tه وnجoدo كلv شىءm بقدرتo أ
nقtه فى اإلحnكام واإلتقان oينo خoل ب
mخصوصهoم oيرtقادoعلى م oاألشياء oجعل
oغى له oنب فoوجvه كلv واحدm منها إلى ما ي
Gا غoض�اـnـأن طnب oر oالع<شب oتo ب
<ه oحمtل يمGا من بعد< كالغ<ثاءt)هو ما ي tشoا ه Gسt يابtطGا oالtى من ورقt الشجرt م<خال يل< من الب vالس
oدoه( ب oز
مoرo بعد الخ<ضرة nأو أس oود nأس
<وحtى إليكo بواسطةt جبريل عليه السالم ما ن
oدGا من قوةt الحفظt واإلتقان أب
mرnسرى فى كل أم> <وفuق<كo للطريقةt الي ن
ها vرoى حtقاس> vمo أو ي oدخ<ل< جهن ي
tيةnغ> فازo بالب
oطهuرo من الكفر والمعاصى ت
المذكورo )اآلياتt األربعo السابقة(
خoلق
و�ى oفس
قــد�ر
دoى oفهـ
المرعى oج oرnأخ
Gغــثاء فجoعoله
أحnوoى
سنــقرؤك
تنسى فال
سرى ـ< للي ك ـر< �نــيـس
الكبرى �ار الن oصnـلى ي
لح nأفـ
�ى ك oتز
هoذا �إن
2
2
3
3
4
5
5
6
6
8
12
14
14
18
الغاشية (88) آياتها ( –سورة )26مكية
التفسير الكلمة اآليةtها oغشى الناسo بأهوال القيامةt ت
nزtمن الخ pعةtخاض pليلةoيذ
oج<رs السالسلo واألغاللo فى النار ت
oةـت <القtيه فيها من العذابـp ممvا ت oعtب
الغاشية
خاشعة
عامtلة
ناصبة
1
2
3
3
280
ا تي<قاسtـتدخ<ل< أو ت Gهاـ نار sرoى حoناهo
oغoت أن oل oـب oها( فى الحرارةـتـoاهoا )غاي
وكt م<ر�يش vفى النار ، كالش mء�tنmـnتـ م<ن
oدفoع< ع نهم ج<وعGاـال ي
mضارةo ذات< بهجةm وح<سنm ون
G oغوGا وباطtال ل
oدnرtـ< الق oفعة< السvمكt أو رفيعةـم<رت
أقداحp بين أيديهم للشرب منها
o oعض<ها إلىـoـتـوسائد< ومoرافق< ي < عليها مoوض<وعp ب كtأ nبt بعضـجoن
<سطp فاخtرةp م< قة فى المجالس�رـفـب
vتأمo <ونــلـي <دnرك ون في
tم< �ـسـoـتـب vـل ارmـtطm جب
رج<وعoهم بعد الموت بالبعث
حامية ا Gنار تصلى
ة oـ آنـي nن عي
ضريع
جوع nمن ني nغـ> ي ال
ناعمة
الغtية
مرفوعة pر ر< س<
مoوnضوعة أكواب
مoصnـفوفة نــمارق
ثوثة nـ مoب �زرابي
نظرون oـ ي
طر nـ بم<ـسي
هم oـ إياب
4
5
6
7
8
11
13
14
15
16
17
22
25
الفجر (89) آياتها ( –سورة )30مكية
التفسير الكلمة اآليةمo تعالى( oسnقo بالوقتt المعروف )أ
وoلt من ذtى الحtجvة> رt األ nشoالع
فoة oرoع t oوم vحnرt ، وي t الن يوم
<سار< فيه oذهoب< أو ي oمضtى وي إذا ي
oق مnـالمذكورt الذى أ oا بهـنـسo
t لدى الع<قالءt ـ نعم ـ مp به حoقيقp بالتعظيم oم<قس
الفجر و
ر nعش mليال و
الوتر و ـفـع �الش و
oسnر ي إذا الليل و
ذلك في nلoه
؟ حtجnر لذي pـم oقــس
1
2
3
4
5
5
281
oنv الكافرينـ)وجواب القسم( ل <عذب oن
t أبيهم مsوا باسم t ه<ودm ؛ س< قoوم
uم oت القبيلةـهو اسم< جoدuهم وبه س< ي
oمoة بالعoمoد فيعةt الم<حك vية الرt nن الشدةt أو األب
oع<وه ونـقoتـطoحoهمـ<وا فيه بيوتـo
دs م< oش< <وشt الكثيرةt التى ت ي oهـnـلـالج< ك
tمGا دائمGا Gا شديدGا م<ؤل عذاب
oرق <جازيهم عليهاـ<ـي oهم وي ب< أعمoال
nنه واخـتـامoحoره بالنعم أو الــتـo uقمـنـب
oضoـفv oبس<طnه لهـقـي oه عليه ولم ي
nن oي دnعp لإلنسان عمvا قاله فى الحال oر
من ذلك لكم أعمالp أسوأ
oح<ثs بعض<كم بعضGا ال ي
مtيراثo النساءt والصuغار
جoمعGا بين الحالل والحرام
mه oر oوش mرصtرا مع حG كثي
vـدق> الزلـتn وك vبالز nت oر tس
�ا م< tعGا حتى صارت هoباءGـoابـoتـتـدoك
< كلu سماءm مالئكة
nهاتـ<ها ؟ هـتـoعoـمن أين له مoنف oي
oش< دs بالسالسلt واألغاللـال ي
mبـعاد
م oإر
العtماد ذات
الص�خnـر جابوا
األوتاد ذي
عذاب سoوnط
لبالمرصاد ك �ـ رب �إن
�ه رب تاله nـ اب
رزقه عليه فقدر
� كال
nبل
تحاض�ون ال
التــراث تأكلون
لم�ـا G nال أك
جoم�ـا ا �ـ ـب ح<
األرض tت� د<ك
ا �ـ دك ا �ـ دك
المoـلــك و
الذكرى له أنــى
ق tـ يوث ال
6
7
7
9
10
13
14
15
16
17
17
18
19
19
20
21
21
22
23
26
282
البلد (90) آياتها ( –سورة )20مكية
التفسير الكلمة اآليةمزيدة "" (أقسtم) ال و
مة �المكر �ة بمك
يومئذ به تــصnـنــع ما لك pحالل
منهم الصالحين أو ته �ـ ذري جميع و آدم
( القسم (جواب
دائد �للش oدة م<كاب و مشقـة و نــصoـب
تــعاظما و Gمباهاة مات nر< المoك في كثيرا
�الشر و nر الخي nطريقي له ا vـ نـ vـ يـ oـ ب
�البر أعمال في ـه oنفس جoاهد � فهال
�ة العبودي و ق �الر من تخليصها
ـاعoة oـجoم
سoب �ـ الـن في oة اب oقر
بالتراب منها oـقtلــص شديدة فاقة
بينهم فيما حمة �بالر
اليمين . ناحية أو مnن ـ< الي
الشمال . ناحية أو ؤم �الش
nوابها أب لقة nم<ـغـ oقة م<ـطب
أقسtم ال
البلد بهذا
البلد بهذا �حtل
وoلد ما و والد
اإلنسان خلقـنا لقد
كبد
oدGا لــب ماال أهلكت<
النــجnدoين nنـاه هدoي
العقبة اقـتحم فال
oة قـب oر �فك
مسغبة ذي
مقربة ذا يتيما
oة مترب ذا مسكينا
حمoـة nرoبالم
الميمنة أصحاب
المشأمة أصحاب
مؤصoدة pنار
1
1
2
3
4
4
6
10
11
13
14
15
16
17
18
19
20
الشمس (91) آياتها ( –سورة )15مكية
التفسير الكلمة اآلية
283
( بعدها بما و بها pقسم)
nأشرقـت إذا ضoوئها
غروبها oدnع oـ ب اإلضاءة في ها oتــبـعـ
ائين �للر الشمس أظهoر
اآلفاق م tفــتــظلـ تغيب حين <غط�يها ي
تعالى الله هو و خلقها الذي و
أها �وoطـ و سoـطها oـ ب الذي و
قــوoاها مoنــحoها و أعضاءها عد�ل الذي و
ها �ر oش و ها oرn خoـي و طاعتها و oتها مoـعnصtـي
( ) القسم جواب ظفoـر و بالبغية فاز
بالتــقوى أنماها و طه�رها
خoسر
بالفجور أخnـمoلها و أخــفاها و نقــصها
tها ع<دnوان و tها طغيان tبo ب oبس
اقة �ـ الن قtـر< nعـ oـ ي م<سnرعGا قام
الماء من oها نــصيـب و ها oعـقــر احnذروا
عليهم العذاب oق أطب و nلـكهم nأهـ
Gسواء عليهم الدمnدمة فجoعoل
العقـوبة هذه بة tعاقـ
الشمس و
ض<ـحاها
تــالها
�ها جoـال
شاها nغـ oـ ي
بناها ما و
طحاها ما و
و�اها oس ما و
تــقــواها و فــج<ـورها
أفـلح nقد
اها �ـ زك nمن
خاب nقد
ـاها �دس nمن
بطغnواها
أشقاها oثoانبع
قياها س< و الله ناقة
عليهم فدمدم
و�اها oفس
اها oـ قــب عـ<
1
1
2
3
4
5
6
7
8
9
9
10
10
11
12
13
14
14
15
الليل (92) آياتها ( –سورة )21مكية
التفسير الكلمة اآلية
284
( قسم ( بظلمته األشياء <غطي ي
وoضح و بضوnئه ظهر
( القسم ( جواب الجزاء في ـتلtف nلمخ nـلكمoمoع �إن
اإلسالم هي و نـى nالح<س بالمtلــة
قه �ـنــوفـ oنــهيــئــه فـس و
احoة �الر و <سnر الي إلى المؤoد�ية للخoصـلة
الشد�ة و الع<سnر إلى المؤدية للخصلة
عنه العذاب oدnفع ي ما
النــار . في ـقــط oس nأو oلــك oهـ
طريقه بيان أو �الحق على الد�اللة
تتوق�د و تتله�ب
ها �حoر <قاسي ي ال أو oدnخلها ي ال
عنها nعoد< ب ـ< ـي oس
الذنوب oمن به يتـطه�ر
عنه الله رضي الص�ديق في نزلت ، أ oتكافـ
يغشى إذا الليل و
تجلـى إذا النهار و
لشتــى سعيكم �إن
بالحسنى صoد�ق
س�ره oـ فسنــي
<سرى للي
للع<سnرى
غnنى ـ< ي ما
د�ى oتر
للهدى علينا �إن
تــلظى ا Gنار
يصnالها ال
<ها ب �ـ ـن oج ـ< ـي oس
�ى يتزك
تــجnـزى
1
2
4
6
7
7
10
11
11
12
14
15
17
18
19
الضحى (93) آياتها ( –سورة )11مكية
التفسير الكلمة اآليةالشمس (أقسم) ارتفاع بوoقت
ظالمه �اشتد أو oكنoس
( القسم ( جواب اختارoك منــذ ك oتــر ما
ك �أحبـ منذ ضoـك oغـn أب ما
oك �ـ رب لمnـك nعـo ي nك –ألمoم tلـ oعـ nدoق . .
الضحى و
سجى
ك �ـ رب ود�عك ما
قـلى ما
oجدnك ي nألم . .
1
2
3
3
6
285
جنين oأنت و أبوك Gمات طtفال
عاك nرo ي و oكفـلك ي nنoم إلى ضم�ـك oفـ
رائع �الش أحكام nعنG غافtال
إليك أوحى بما مناهجها إلى دoاك oفهـ
عoديما فقيرا
مoنــحoك و أعطاك بما فoرض�ـاك
ـتــذلــه nتس ال و ماله على <ه ب tـ ل nتــغـ فال
به nارفــق و ، ه nج<ر nتـز فال
تيما oـ ي
فآوى
� ضاال
فهoدoى
عائال
فأغـنى
nرoتـقــه فال
nرoتــنــه فال
6
6
7
7
8
8
9
10
الشرح (94) آياتها ( –سورة )8مكية
التفسير الكلمة اآليةالنبو�ة و بالحكمة nـح tنــفـس ـنا –ألم nحoأفــس قد
عـليك لنا �ـهـ oس و عنك خoـفــفـنا
سالة " �الر و النبو�ة oأعباء "حtمnـلك
" pتnوoص نقـيض له oعtـم س< حتــى "أثقـله
أد�يتها ادة oـ ـب tع nـنtم
أخرى بعtبادة أتــبعnها و nدtتهnفاج
شؤونك جoميع في تـك oـ ب nغـ oر nل oعـnفاج
nنشرح ألم
وoضoعnنا
tوزرك�
ظهرك أنقض الذي
فرغت فإذا
nفانصب
nبoغ nفار
1
2
2
3
7
7
8
التين (95) آياتها ( –سورة )8مكية
التفسير الكلمة اآلية) pقسم( n tمن nهما من األرض المباركةـoيـoتـبـب
tيم عليه السالم oل oلt الم<ناجاة للك جoب
الزيتون و التين و
نين tس طور و
1
2
286
مة �مكة المكر
oه )جواب< القسم( باألربعةt قoبل
mة oص<ور tوأحسن mيلtعدo nمoلt ت أك
tنسo اإلنسانـردoدnنا الكافرo أو ج
t وأرذoلt الع<م<ر إلى النار أو الهoرم
غير< مoقط<وعm عنهم
بالجزاءt بعد البعث والحساب
األمين البلد
خoلـقــنا nلقــد
تقويم tنoسnأح
ردoدnناه
سافلين أسفل
ممنون غير
بالد�ين
3
4
4
5
5
6
7
العلق (96) آياتها ( –سورة )19مكية
التفسير الكلمة اآلية
sىt m جامtدm استحالo إليه المoن دoم
v مo اإلنسانo الكتابةo بالقلمـعoل
اــ�ـحق
<جoاوز< الحدv فى العtصيان oي ل
ج<وعo فى اآلخرة للجزاء sالر
نـأخnب nرtي
oـنـoـل ب oسحoيـنـtه بناصvه إلى النارـt ت
tه oرت ي tشoه وعtومoه من قtسtجلoم oأهل
ه إلى النار uرoجt مالئكةo العذابt ل
عoلق
علــم
� كال
oطغoى لي
جnعى �الر
أيت oأر
بالناصية ـفoـعن nلنــس
oه نادtي oدnع فلي
الزبانية ندnع oس
2
4
6
6
8
9
15
17
18
القدر (97) آياتها ( –سورة )5مكية
التفسير الكلمة اآليةn الo القرآنt العظيمـnـدoأنا إنـoـتـاب oز أنزلناه 1
287
رفt والعoظoمoة vالش tةo oيل ل
جبريل عليه السالم
بكل� أمر من الخير و البركة
على أولياء الله و أهل طاعته
القدnر ليلة
وح �الر
أمر كل nمن
oهي سالم
1
4
4
5
البينة (98) آياتها ( –سورة )8مدنية
التفسير الكلمة اآليةالد�ين من عليه nهم ما م<ـزايلين
الر�سول هي و الواضحة الح<ج�ة
العظيم القرآن فيها مكتوبا
بهات �الش و الباطل عن هة �م<نز
مكتوبة أحكام و آيات
oمoة م<حnك عادلة حoقة ـتقـيمة nم<س
جoاحد و م<ؤnمtن بين الر�سول في
يتفـرقـوا ال أو �الحق كان و باله<دى
العtبادة
اإلسالم إلى الباطل عن مائلين
�مة القي الكتب أو المستقيمة المtلــة
ر oشo الب أو الخالئق
�ين مـنفك
نة �ـ البي oه<م تأتي
ص<ح<ـفــا
مطه�رة
كتب فيها
�مة قي
تفر�ق ما
البينة جاءتهم
الدين
ح<نفاء
القيمة دين
�ة oري الب
1
1
2
2
3
3
4
4
5
5
5
6
الزلزلة (99) آياتها ( –سورة )8مدنية
التفسير الكلمة اآليةالنفخة عند را �م<تكر نيفا oعـ تحnريكا كت � حـر
األولىاألرض زلزلت
أثقالها
1
2
288
الثانية فخة �ـ الن في مoوnتاها و <نـوزها ك
عليها oع<مل ما على tها بحال �تد<ل
ذلك على دtاللة tها حال في جoعoل
ر oـشnحoالم إلى nورهم> ب قـ< nمن oـرجونnخo ي
nهمt أحnـوال حoسoب على قين �م<ـتـفر
mةoباء oهـ أو mنملة أصnـغر oن nزoو
أخبارها تـحoـد�ث
لها أوnحى
الناس يصدر
أشتاتا
ة �ذر مtثقال
4
5
6
6
7
العاديات (100) آياتها ( –سورة )11مكية
التفسير الكلمة اآلية( pو (قسم nزoالغ في دو nتــعـ ل nـ بالخي
nتoدoع إذا ها tأنــفاس صoوnت< oه<و
حoوافtرها �بصك النار الم<ـخnرجات
الص�باح oقــتoو �للعدو المباغtتات
ا Gغبار nح الص�ـب في oنnج �ـ هـي
األعداء oنtم فيه oـــطن �فـتــوoس
( القسم ( جواب الله حtم oر nمن� إال nعtه بطب
pحودoج pلــكفور
المال �ح<ب ألجnـل
عليه pم<تـهالك تحصيله في �م<جد �لقوي
oرt نــث و <خnرج أ و <ثير أ
oز �ـ م<ـي أو <ظnهtر ا و oعtج<م
العاديات و
حGا nـ ضoب
قــدnحا فالموريات
nحا ص<ب فالمغيرات
ا Gنقـعـ به oن nفأثر
جoمnعا به oطنoسoوoف
اإلنسان �إن
pلكــنــود
nر ي oالخ �لح<ب �ه إن
pلشديد
oر tـ ث nعـ ـ< ب
ح<صuـل
1
1
2
3
4
5
6
6
8
8
9
10
القارعة (101) آياتها ( –سورة )11مكية
289
التفسير الكلمة اآليةtها بأهوال القـلوب ع< oتـقــر القيامة
�ار الن في oتهافت< ي oعوض كالب pرn طي oهو
الم<ـنـتــشtر ق �الم<تـفـر
م<ختلفة بألوان المصnبوغ كالص�وف
نحnوها و باألصابع ق �الم<ـفر
حسناته مoقادير nحتoج oر
ئاته �ـ ي oس مقادير جoحت oر
فيها oهnوي ي �م جهن فمأواه
oهي للس�كت –ما الهاء و
القارعة
كالفراش
nثوث المب
كالعtهن
المنفوش
موازينه nثقــلت
موازينه خoـفــت
هاوية فأم�ه
nهo ي tاهـoم
1
4
4
5
5
6
8
9
10
التكاثر (102) آياتها ( –سورة )8مكية
التفسير الكلمة اآلية�كم رب طاعoة nعن غoلoكم oش
الدنيا متاع بكثرة التــباهي
القبور في د<فtنـنــتم و nمتــم
ألهاكم لــمoـا oقـينا ي عtلما مآلكم تعلمون nلو التــكاثر
الجحيم �و<ن oلتر الله و
المشاهدة هو و oقين الي oنــفــس
nكم� ب oر طاعة nعن nألهاكم الذي
ألهاكم
الـتــكاثر
المقابر تم nر ز<
اليقين عtلم تعلمون لو
الجحيم �لترون
اليقين nن عي
�عيم الن
1
1
2
5
6
7
8
العصر (103) آياتها ( –سورة )3مكية
التفسير الكلمة اآلية( pة (قسم��بو الن عصر أو بالد�هر العoصnر و 1
290
( القسم ( جoوoاب اإلنسان جنــس
هoلــكة و قصان ـ< ن و خ<سnران
G عoمoال و tقادGا اعت كلـه nر ـي oبالخ
البالء و اعات �الطـ على و المoعاصي عoن
اإلنسان �إن
خ<سnر لــفtي
�بالحoق تــوoاصoوnا
بالص�بر تــواصoوnا
2
2
3
3
الهمزة (104) آياتها ( –سورة )9مكية
التفسير الكلمة اآلية�م جoهن في mادoو nأو هoالك أو عذاب
للناس اب �ـ ي oعـ اب �ـ ي oغـ ان �طoعـ
�وائب . للن أعد�ه أو أحصاه
الدنيا في <خـلــد<ه< ي
�حoن oطر> لــي
فيها . قى nلـ ـ< ي ما �كل tحoطnمtها ل �م جoهن
القلوب أوnساط ارتها oرoح تــغnشـى
nوابها أب لـقـة nم<ـغـ قــة oـ م<ـطب
nوابها أب على mممدودة mدةtبأعم
nل وoي
mزةoم ـ< ل mزةoه<م
عoد�ده
أخلده
�oذن <نــب لــي
الح<طمة
األفـئدة على لع �تطـ
مؤnصoدoة
م<مoد�دة mدoمoع في
1
1
2
3
4
4
7
8
9
الفيل (105) آياتها (–سورة )5مكية
التفسير الكلمة اآليةعليه الله صلى مولده عام أو�ل القص�ة وoقــعoت
سلم و
oة ب nعـo الك لتخnريب nهمo ي nعـ oس
خoسار و nطال إب و تــضييع
م<تتابعة قة �م<تفر mجماعات
الفـيل بأصحاب
nهمoدn oي ك nلoعnجo ي
تــضnـليل
أبابيل ا Gرn طoي
1
2
2
3
291
آج<ر� ( ) ق oرnم<ح م<ـتحج�ر طين
فراثـتــه �الد�واب oلـتـه أك tن nـ ب tـ ت oـ ك
ج�ـيـل tس
مأكول mفnصoعo ك
4
5
(106) ) - آياتها مكية قريش )4سورة
التفسير الكلمة اآليةعtبادة nمtهt ك nتــر و حلتين �الر إليالفهم وا ـ< ـب oج nاعـ
oيnت الب �ربقريش . . إليالف 1
الماعون (107) آياتها ( –سورة )7مكية
التفسير الكلمة اآلية؟ هو nنoم يكذب الذي أخnبرني
oعnث الب إلنكار اء oزoالج oجnحoد< ي
حoق�ه nعن نيفا oاعـ Gفـعـoد ه عـ< oفـnدo ي
أحoدGا عoث< nـ oب ي ال و �oح<ث ي ال
م �ـ جoهـن في mادoو nأو ، pالكoه أو pعذاب
Gرياء أو tفاقــا ن
بها م<بالين nر< غoي غــافـلون
nهمt بأعمال oياء �الر oقــصtـدون ي
G ال nخ> ب بينهم �اس الن ه oتعاوoر< ي ما
الذي oأرأيت
بالد�ين oذب< ك ـ< ي
oتيم الي oد<ع< ي
�oحض ي ال
pل nـ فoوoي
oللمصلـين
اهون oس
اء<ون oر> ي
الماعـون oمnنـعون ي
1
1
2
3
4
4
5
6
7
الكوثر (108) آياتها ( –سورة )3مكية
التفسير الكلمة اآليةoثير الك nر الخي أو �ة ن oالج في ا Gنهر
تعالى لله ا Gرn ـك ش< ا Gـ ـك نــس< األضاحي
( قريش ( م<شركي أحد ضك tغـn م<ـب
الكوثر أعطيناك
nرoانــح
oئــك tـ شـأن
1
2
3
292
. الخير أو األثر المقطوع تـر nـ األب هو 3
الكافرون (109) آياتها ( –سورة )6مكية
التفسير الكلمة اآليةجoزاؤه< أو كفركم و ككم nر tش
اؤ<ه< oـزoج أو توحيدي و إخالصي
nدينكم nم> oك ل
دين oيtل
6
6
النصر (110) آياتها ( –سورة )3مدنية
التفسير الكلمة اآليةاألعداء على لك عoوnنـه<
الهجرية الثامنة السنة في مكة فتح
كثيرة جماعات mماعاتoج
له حامtدGا ، تعالى هnه< �فـنــز
عباده لتوبة القبول كثير
الله نصر جاء
الفتح
أفواجا
�ك رب بحمد �ح فسب
تو�ابا كان
1
1
2
3
3
المسد (111) آياتها ( –سورة )5مكية
التفسير الكلمة اآلية nتo خاب أو nت oر tسoخ أو nتo هoلك
oخـابnأو oر tسoخ أو oلـك oهـ nدoق و
عنه oابo التــب oع oفـoد ما
tه tبــنــفـس ه< oـ ب oسo ك الذي
ها �حoر <قاسي ي nأو دnخلـها oـ ـي oس
نــقtـها عـ< في
oال ب tالح oنtم ا �ـ قـوي فــتــل< ـ< ي مـم�ـا
nت� تــب
vتب و
عنه أغنى ما
oسoب ك ما
ا Gنار oصلى ي oس
جيدها في
mد oسoم nنtم
1
1
2
2
3
5
5
293
اإلخالص (112) آياتها ( –سورة )4مكية
التفسير الكلمة اآليةالحoوائج في المقصود وoحnدoه هو
G tال م<ـمoـاث و ئــا tم<ـكافـ
الص�مد الله
ف<وGا ـ< ك
2
4
الفلق (113) آياتها ( –سورة )5مكية
التفسير الكلمة اآليةتجير nأس و أعnتـصtم<
. nكلـهم ـلــق oالخ أو nح الص�ـب �برب
الليل �شر
شيء �كل في ظالمه دoخoل
الخيnط قــد عـ< في oنــف<ـثـن oـ ي ـواحtر vالس uساء النـ oن nرoحnسo ي حين
أعوذ
الفلق �برب
غاسق �شر
وoقب
العقد في النفاثات
1
1
3
3
4
الناس (114) آياتها ( –سورة )6مكية
التفسير الكلمة اآليةأستجير و تصtـم< nأعـ
أحوالهم �ر وم<دب nمtيه uـ ب oم<ر
تـام�ـا ا Gـ مtلــك nمtهtكt مال
�الحق <ودtهtم مoعnب
ا �ـ ـي tإنــس أو ا �ـ ي uـ جـنـ الم<وoسnوس
الم<ـخnـتـفي الم<ـتـوoاري
�الجــن
أعوذ
النــاس �برب
اس �ـ الن tك tـلـoم
�اس الن إله
الوoسواس
�اس الخن
�ة الجـن
1
1
2
3
4
4
6
294
الفهرستالفهرستالم<حتوى الصفحة الم<حتوى الصفحة الفرقان
الشعراء
النمل
القصص
125
128
131
134
، تنبيهات ، م<قد�مةالفاتحة
البقرة
عمران آل
1
2
16
24
295
العنكبوت
الروم
لقمان
السجدة
األحزاب
سبأ
فاطر
يس
الصافات
ص
الزمر
غافر
فصلت
الشورى
الزخرف
الدخان
الجاثية
األحقاف
محمد
الفتح
138
140
141
143
144
148
151
153
156
159
163
166
169
172
174
177
179
180
182
184
�ساء الن
المائدة
األنعام
األعراف
األنفال
�وبة الت
يونس
هود
يوسف
عد � الر
إبراهيم
الحجر
�حل الن
اإلسراء
الكهف
مريم
طـــه
األنبياء
الحج
المؤمنون
النور
32
38
47
56
59
65
68
74
78
81
83
86
91
96
102
106
111
115
118
122
الم<حتوى الصفحة الم<حتوى الصفحةالمزمل 222 186 الحجرات
296
المدثر
القيامة
اإلنسان
المرسالت
النبأ
النازعات
عبس
التكوير
اإلنفطار
المطفـفـين
اإلنشقاق
البروج
الطارق
األعلى
الغاشية
الفجر
البلد
الشمس
الليل
الضحى
الشرح
223
225
226
228
229
230
232
233
234
235
236
237
237
238
239
240
241
241
242
243
244
ق
الذاريات
الطور
النجم
القمر
الرحمن
الواقعة
الحديد
المجادلة
الحشر
الممتحنة
الصف
الجمعة
المنافقون
التغابن
الطالق
التحريم
الملك
القلم
الحاقة
المعارج
187
189
190
192
194
196
199
202
204
205
207
208
208
209
210
210
211
212
214
216
218
297
التين
العلق
القدر
244
244
245
نوح
الجن
المزمل
220
221
222
المحتوى الصفحةالبينة
الزلزلة
العاديات
القارعة
التكاثر
الهمزة
الفيل
قريش
الماعون
الكوثر
الكافرون
النصر
المسد
اإلخالص
الفلق
الناس
245
246
246
247
247
248
248
248
249
249
249
249
250
250
250
251
298