ت عبادا

ت عبادا

بالقلو

بالقلو

العبادة

العبادة س

الخام

سةةالخام

إال من أتى الله بقلب إال من أتى الله بقلب سليمسليم

أيها الناس أحبوا الله من أيها الناس أحبوا الله من كل قلوبكمكل قلوبكم

المحبةالمحبة

الله محبة القرآن معـنى في المحبة

الحديث في المحبة المحبة مبطالت

حياتنا في الله الله محبة ومحبة السلف

لله حبك تقيس الله كيف محبة تحقق كيف

الله محبة في أقوال الله حب حول تنبيهات

الله محبة الخير لماذا مفتاح الله محبة

القول المراجعخالصة

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

المحبة في اللغةالمحبة في اللغةقيل المحبة أصلها الصفاء ألن العرب تقول لصفاء

األسنان حبب األسنان ها ألن وقيل غليان القلب عند االهتياج إلى لقاء المحبوب

الذي يعلو الماء عند المطر الشديدالحبابمأخوذة من أحب فقد قالوا وقيل المحبة مشتقة من اللزوم والثبات

البعير إذا بركوقيل بل المحبة مأخوذة من القلق واالضطراب ومنه

سمي القرط حباT لقلقه في األذن واضطرابه مأخوذة من الحب جمع فهي أصل الحياةوقيل الحب

أصل النبات والشجروهو حبة وهو لباب الشيء مأخوذة الحب أن ال يسع القلب لغير المحبوب وقيل

من الحXب الذي هو إناء واسع يوضع فيه الشيء فيمتلئ هب

القلبلب لوصولها إلى ب حبة القلالحبوقيل

الله حب معنى

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال حب اللهحب الله

في وموافقته ، له وحدههو ميل القلب اللهوأن يستولي ذكر ،كل ما يريد

وأن تهب نفسك وروحك على قلبك ،وأن تغار وال تفكر في أحد غيره ، ،لله

بكل له، وتقوم عليه وأن تحفظ حدودهوأن يعمى القلب عن ما يحبه منك ،

ه رؤية غيرحبك للشيء يعمي حبك للشيء يعمي ””: قال رسول الله

فما أجمل أن نطبق “ “ ويصمويصمهذا الحديث في حب الله

محبة الله أمر هائل جسيم وفضل غامر إدراك قيمته إال من جزيل ال يقدر على

عرف الله بصفاته كما وصف نفسهوالعبد يسير إلى الله بالمحبة والخوف

المحبة هي الرأس والرجاءوالخوف والرجاء هما الجناحان

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هذه المحبة هي المنزلة التي فيها تنافس المتنافسون

وإليها شخص العاملون وإلى علمها شمر السابقون

وعليها تفانى المحبون وبروح نسيمها تروح العابدون

فهي قوت القلوب وغذاء األرواح وقرة وسرور النفوس ونور العيون

العقول وعمارة الباطنغاية األماني ونهاية اآلمال وروح الحياة و

وحياة األرواحوهي الحياة التي من حرمها فهو من

جملة األمواتوالنور الذي من فقده فهو في بحار

الظلماتوالشفاء الذي من عدمه حلت بقلبه

جميع األسقامواللذة التي من لم يظفر بها فعيشه

كله هموم وآالمفهي روح اإليمان واألعمال والمقامات واألحوال التي متى ما خلت منها فهي

كالجسد الذي ال روح فيه

تحمل أثقال السائرين إلى بالد محبة الله لم يكونوا إال بشق األنفس بالغيها ،

Tوتوصلهم إلى منازل لم يكونوا بدونها أبداواصليها، وتبوءهم من مقاعد الصدق

مقامات لم يكونوا لوالها داخليها ، وهي مطايا القوم التي مسراهم على ظهورها

دائماT إلى الحبيب، وطريقهم األقوم الذي يبلغهم إلى منازلهم األولى من قريب

تالله لقد ذهب أهلها بشرف الدنيا واآلخرة وقد ، إذ لهم من معية محبوبهم أوفر نصيب

قضى الله يوم قدر مقادير الخالئق بحكمته البالغة أن المرء مع من أحب..، فيالها من

تالله لقد سبق ...، نعمة على المحبين سابغةالقوم السعاة وهم على ظهور الفرش

وقد تقدموا الركب بمراحل وهم ، نائمون في سيرهم واقفون

من كالم ابن القيممن كالم ابن القيم

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

والمحبوبات تنقسم إلى قسمين :

لنفسه وذاته أن تحب الطرف اآلخر :وال يqحrبq شيءp لذاته إال الله سبحانه

ألنه الكامل وحدهوتعالى أن تحب الطرف اآلخر لمصلحة لك

عنده أو لجماله أو لقضاء شهوة ... الخ

الله هو المحبوب المعظم في المحبة والله من تمام محبة و،ألنه ال مثيل له

ويشهد ،من يبغض وبغض من يحبمحبة أوثق عqري اإليمان الحب أوثق عqري اإليمان الحب ””لهذا الحديث

وفي الحديث ““في الله والبغض في اللهفي الله والبغض في اللهمن أحب لله وأبغض لله وأعطى لله من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ””

““ومنع لله فقد استكمل اإليمانومنع لله فقد استكمل اإليمان

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

بشكل عام تنقسم عالقات الحب إلى خمسة عالقات :

o كحب المالئكة لله ألنهم : :حب روحانيحب روحاني مجبولين على ذلك

o للعباد فهو خلقنا حب الله ك:: عام عامإلهيإلهيحب حببيده وصورنا في أحسن صورة ونفخ فينا من

روحه وأسجد المالئكة آلدم وميزنا بنعمة العقل وسخر لنا كل ما في الكون وضمن لنا رزقنا

وهذه العطاءات لكل بني آدم مؤمنهم وعاصيهمo وهؤالء هم أولياء الله ومن : :حب إلهي خاصحب إلهي خاص

هم في معيتهo له ولرسله ولكل ما حب العباد ل ك:: حب إيمانيحب إيماني

يحبo هو حب العباد للعباد ،فإذا كان : :حب بشريحب بشري

وهو إيمانيهذا الحب في الله تحول إلى حب حب العباد لله

فلنتعلم كيف نحب الله بحيث نكون من الذين فلنتعلم كيف نحب الله بحيث نكون من الذين والذين آمنوا أشد حبا لله والذين آمنوا أشد حبا لله قال الله فيهم : قال الله فيهم :

وكيف نستجلب محبة الله لنا بحيث ننال المعية وكيف نستجلب محبة الله لنا بحيث ننال المعية الخاصةالخاصة

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

لله حبا لله أشد حبا لله أشد محبا لله عبدا محبا الحالةالحالةعبداعن ويبحث عن يتركها ويبحث يتركها

يحبها التي الدين يحبها ذات التي الدين ذاتورسوله ورسوله الله الله

أملي ويقول أملي يتزوجها ويقول يتزوجهايهديها أن يهديها بالله أن بالله

عاصية وهي عاصية أرادها وهي أرادهاالحجاب الحجاب ترفض ترفض

لك ويقول ويزيد لك يدفع ويقول ويزيد يدفعترضى حتى رب ترضى يا حتى رب يا

كلي وأنا مالك كلي فالمال وأنا مالك فالماللكلك

زهيدا مبلغا يدفع زهيدا قد مبلغا يدفع قدكثيرا تعبت لقد كثيرا ويقول تعبت لقد ويقول

المال هذا جمع المال في هذا جمع في

و كثيرا المال و يحب كثيرا المال يحبتحصيله في تحصيله يتعب في يتعبصدقة منه صدقة وطلب منه وطلب

كبير كبير بمبلغ بمبلغ

للصالة : ” فورا للصالة : ” تقم فورا تقمال أمنوا الذين أيها ال يا أمنوا الذين أيها يا

وال أموالكم وال تلهكم أموالكم تلهكم“ الله ذكر عن “أوالدكم الله ذكر عن أوالدكم

رحيم غفور الله رحيم تقول غفور الله تقولوقت وقت ومعي ومعي

أوالدها أوالدها تخدم تخدمطلباتهم طلباتهم وتجيب وتجيب

الصالة موعد الصالة وحان موعد وحان

تدمع ، قلبه تدمع يرجف ، قلبه يرجفيجهش وقد يجهش عينه وقد عينه

بالبكاءبالبكاء

الله : سبحان الله يا الله : يقول سبحان الله يا يقولالموضوع ينسى الموضوع ثم ينسى ثم

موقف أمامه موقف يذكر أمامه يذكرنصرة عن نصرة عجيب عن عجيب

وكيف ألحدهم وكيف الله ألحدهم اللهالبالء عنه البالء كشف عنه كشف

لله ويعاديه لله يكرهه ويعاديه يكرههفي قال رآه في فكلما قال رآه فكلماالله عدو هذا الله نفسه عدو هذا نفسه

مصلحة له كانت مصلحة ولو له كانت ولوتركها تركها عنده عنده

كل : مالي وأنا كل : يقول مالي وأنا يقولعمله عن عمله مسؤول عن مسؤول

شخص على شخص تعرف على تعرفيكره أنه يكره اكتشف أنه اكتشف

اإلسالم اإلسالم والمسلمين والمسلمين

الله على الله ويتطاول على ويتطاول

األطهار صحبة األطهار يختار صحبة يختاريحبهم ال يحبهم األخيار ال األخيار

لحبهم وإنما لحبهم لمصلحة وإنما لمصلحةللهلله

ألنه أو لمصلحة ألنه يصاحبه أو لمصلحة يصاحبهأو لماله أو كثيرا أو يضحك لماله أو كثيرا يضحك

أو .... أو ....لمنصبه لمنصبه

يصاحب أن يصاحب أراد أن أرادأحداأحدا

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

القرآن في المحبة

T ذq مXن دqونX الل}هX أrندrادا Xت|خrن يrم Xالن|اس rنXمrو Tب}ا qد{ ح rشrأ ~ نqوا rآم rينXال|ذ rو Xب� الل}هqحrم~ ك qهrب{ون Xحqي Tب}ا qد{ ح rشrأ ~ نqوا rآم rينXال|ذ rو Xب� الل}هqحrم~ ك qهrب{ون Xحqي

Xل�ل}هXل�ل}ه rابrذrال~ع rو~ن rرrذ~ يX ~ إ وا qمrلrظ rينXى ال|ذ rرrو~ يrل rو Xابrذrال~ع qيدXد rش rن| الل}هrأ rو Tيعا Xم rج Xل}هXل rو|ة qن| ال~قrأ

165البقرة

~مqكqان rو إXخ~ rم~ وqكqآؤrب~نr أ rم~ وqكqاؤrآب rانrن كXل~ إ qقا rوهqمqت ف~ rرrت وrالp اق~ م~

rأ rم~ وqكqت rير Xشrعrم~ وqك qاجrو أrز~ rو qنXاك rسrمrا و rهrاد rسrك rو~ن rخ~شrت pة rار rجXت rو

ا rهrن و~ rض ولXهXتrر~ qس rرrو Xالل}ه rم م�نqي~كrلX ولXهXأrحrب| إ qس rرrو Xالل}ه rم م�نqي~كrلX أrحrب| إ qالل}ه rيXأ~تrت|ى ي rوا~ ح qب|ص rرrت rف XهXيلXب rي سXف �اد rه Xجrو

XهXر م~rأXب rين Xق Xاس rال~ف rو~م rي ال~قXد الل}هq الr يrه~ rو

24التوبة

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

~مqنتqن كXل~ إ qقqالل}ه qمqب~كXب ات|بXعqونXي يqح~ rف rه{الل rون}ب Xحqتqالل}ه qمqب~كXب ات|بXعqونXي يqح~ rف rه{الل rون}ب Xحqر~ ت Xغ~فrي rو يمp لrكqم~ ذqنqوبrكqم~ Xح ورp ر| qفrغ qالل}ه r31آل عمران و

}مrال~ي Xه Xل~قqل~ي rم� فrي ال~يXف Xيه XفXذ اق~ rف Xوتqي الت|ابXف Xيه XفXذ نX اق~rأ

qو� ل|هqدrعrو� ل�ي وqدrع qذ~ه qأ~خrي Xل Xاح ب|ةT بXالس| rح rم rي~كrلrع qي~ت rل~قr أ rو Tب|ة rح rم rي~كrلrع qي~ت rل~قr أ rون�ي ن�يم� نrعr عrلrى عrي~نXي م� لXتqص~ r39طه و

XهXينXن دrم~ عqنك Xد| مrت نqوا~ مrن يrر~ rآم rينXا ال|ذ rي{هr و~فr يrا أ rسrف rو~ف rسrفqهrب{ون Xحqي rم~ و qب{ه Xحqي �و~م rقXب qه{ي اللXأ~تrيqهrون}ب Xحqي rم~ و qب{ه Xحqي �و~م rقXب qي الل}هXأ~تrي rينXن Xؤ~م qى ال~مrلrع �rذXل|ة أ

rالrو Xالل}ه XيلXب rي سXف rونqد Xاه rجqي rينXر Xافrى ال~كrلrع �ة ز| Xعrأ qالل}ه rو qاء rشrن يrم XيهXت لq الل}هX يqؤ~ ةr آلئXم� ذrلXكr فrض~ rو~مrل rونqاف rخrي

pيمXلrع pع Xاسr54المائدة و

rم�ن �ولr الل|هX لrو~ يqطXيعqكqم~ فXي كrثXير qس rم~ رqيك Xن| فrوا أqمrاع~لrورX لrعrنXت{م~ rم~ Xيمrانrاأل~ Xلrي~كqمq اإل~ ب|بr إ rح rن| الل|هXكrل rوrانrيمX Xلrي~كqمq اإل~ ب|بr إ rح rن| الل|هXكrل rي وXف qهrي|ن rز rو

rكXئrل و~qأ rانrي ال~عXص~ rو rوق qس qال~ف rو rر Xلrي~كqمq ال~كqف~ هr إ لqوبXكqم~ وrكrر| qق

rونqد Xاش 7الحجرات هqمq الر|

اءrب~نr نq أ ى نrح~ rار rالن|ص rو qود qهrال~ي Xتrال rقrوqهqب|اؤ Xحrأ rو Xالل}ه qهqب|اؤ Xحrأ rو Xل~ الل}هqق رq لXمrن Xغ~فrي rقrل rم�م|ن~ خ pر rشrم بqنتr لXمr يqعrذ�بqكqم بXذqنqوبXكqم بrل~ أ rف

ا rمrو Xض ر~rاألrو Xاتrاو rم ل~كq الس| qم Xل}هXل rو qاء rشrن يrم qذ�بrعqي rو qاء rشrي

qير Xصrال~م Xي~هrلX إ rا و rم qهrي~نr18المائدة ب

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

Xةrكqل Xلrى الت|ه~ rي~دXيكqم~ إ ~ بXأ وا qل~قqت rالrو Xالل}ه XيلXب rي سXوا~ ف qق Xنفrأ rو ~ ا rوqن Xس أrح~ rوrينXن Xس نXينrإXن| الل}هr يqحXب{ ال~مqح~ Xس ب{ ال~مqح~ Xحqي rن| الل}هX195البقرة إ

~ ا طrعXمqوا rيم Xف pاحrن qج Xات rحXال ~ الص| لqوا Xمrعrو ~ نqوا rآم rينXى ال|ذrلrع rي~سrل ~ وا rم| ات|قqث ~ نqوا rآم ~ و| وا rم| ات|قqث Xات rحXال ~ الص| لqوا Xمrعrو ~ نqوا rآم ~ و| وا rا ات|ق rا مrذX إ

~ نqوا rس أrح~ نXينrو| Xس الل}هq يqحXب{ ال~مqح~ rوrينXن Xس ب{ ال~مqح~ Xحqي qالل}ه r93المائدة و Xة rر Xاآلخ Xابrوrث rن آتrاهqمq الل}هq ثrوrابr الد{ن~يrا وrحqس~ rب{ فXحqي qالل}ه rب{ وXحqي qالل}ه rو

rينXن Xس نXينrال~مqح~ Xس 148ل عمران ا ال~مqح~ rي~ظrال~غ rينXمXاظrال~ك rاء و ر| اء وrالض| ر| ونr فXي الس| qق Xنفqي rينXال|ذ

Xالن|اس Xنrع rينXافrال~ع rو rينXن Xس الل}هq يqحXب{ ال~مqح~ rوrينXن Xس الل}هq يqحXب{ ال~مqح~ rآل و134 عمران

~م qن~هrع qاع~ف rف qم qن~ه لXيالT م� rال| قXم~ إ qن~ه آئXنrة� م� rخ rىrلrع qعXط|لrت qال rزrت rالrوح~ rف نXينr وrاص~ Xس نXينrإXن| الل}هr يqحXب{ ال~مqح~ Xس ب{ ال~مqح~ Xحqي rن| الل}هX13المائدة إ

يXاء ف rالن�س ~ لqوا Xزrاع~ت rى فTذrأ rو qل~ هqق Xيض Xحrال~م Xنrع rكrونqلr أ يrس~ rوأ~تqوهqن| مXن~ rف rن ر~ إXذrا تrطrه| rف rن ر~ qط~هrي rت|ى rن| حqوهqب rر يضX وrالr تrق~ Xحrال~م

qالل}ه qمqك rرrمrأ qي~ث rحrينXر تrطrه� qب{ ال~مXحqي rو rينXاب رXينrإXن| الل}هr يqحXب{ الت|و| تrطrه� qب{ ال~م Xحqي rو rينXاب إXن| الل}هr يqحXب{ الت|و|222البقرة

}ق rحrأ �و|لX يrو~مrن~ أXى مrو س�سr عrلrى الت|ق~

qأ pد Xج T ل|مrس~ rبrدا يهX أ Xم~ ف qقrت rالوا~ qر ب{ونr أrن يrتrطrه| Xحqي pال rجXر Xيه Xف Xيه Xف rوم qقrن تrب{ أXحqي qالل}ه rب{ وXحqي qالل}ه rو

rينXر رXينrال~مqط|ه� 108التوبة ال~مqط|ه�

~م qهrاب rصrا أ rمXل ~ نqوا rهrا و rم rف pيرXثrك rب�ي{ون Xر qهrع rم rلrات rي� قXي�ن م�ن ن|بrأrك rو

~ تrكrانqوا ا اس~ rمrو ~ وا qفqع rا ض rمrو Xالل}ه XيلXب rي سXفrينXرXاب الل}هq يqحXب{ الص| rوrينXرXاب الل}هq يqحXب{ الص| rو 146آل عمران

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

~ وا ض{ rنفrال Xل~ب rال~ق rيظXلrغ Tظ}اrف rنتqو~ كrل rم~ و qهrل rنتXل Xالل}ه rم�ن �ة rم ح~ rا ر rمXب rف rكXل و~ rن~ حXم~ مqه اوXر~ rشrم~ و qهrر~ ل Xغ~فrت م~ وrاس~ qن~هrع qاع~ف rف

Xى الل}هrلrك|ل~ عrوrت rف rم~ت rزrا عrذXإ rف Xم~رrي األXف rن| الل}هXإ rن| الل}هXإrينXك�ل rوrت qب{ ال~مXحqيrينXك�ل rوrت qب{ ال~م Xحq159آل عمران ي

~وrم أ qهrي~نrم بqك اح~ rف rوكqآؤ rن جXإ rف Xح~ت rك|الqونr لXلس{ اعqونr لXل~كrذXبX أ م| rس rم~تrك rن~ حXإ rو Tي~ئا rش rوك ر{ qضrن يrل rم~ ف qن~هrض~ عXع~رqن تXإ rم~ و qن~هrض~ عXع~رrأ

Xط س~ Xال~قXم~ ب qهrي~نrم بqك اح~ rفrينXط Xس طXينrإXن| الل}هr يqحXب{ ال~مqق~ Xس ب{ ال~مqق~ Xحqي rن| الل}هX42المائدة إ ~تrغrن بXإ rا ف rم qهrي~نrوا ب qحXل ص~

rأ rوا فqلrتrت نXينr اق~ Xم ؤ~ qال~م rنXم Xانrت rفXائrن طXإ rو Xالل|ه Xم~ر

rى أrلX يءr إ Xفrت|ى ت rي حXب~غrي تXوا ال|تqلXات rق rى ف rر qخ~ ا عrلrى األ~ rم qاهrد إXح~طqوا Xق~سrأ rو Xد~لrال~عXا ب rم qهrي~نrوا ب qحXل ص~

rأ rاءت~ ف rن فXإ rب{ فXحqي rن| الل|هXب{ إ Xحqي rن| الل|هXإrينXط Xس طXينrال~مqق~ Xس 9الحجرات ال~مqق~

مqوك qجXر لrم~ يqخ~ rو Xي الد�ينXم~ فqوكqلXات rقqم~ يrل rينXال|ذ Xنrع qالل|ه qمqاك rن~هrي rالم~ Xي~هrلX طqوا إ Xس تqق~ rم~ وqوه طXينrم�ن دXيrارXكqم~ أrن تrبrر{ Xس طXينrإXن| الل|هr يqحXب{ ال~مqق~ Xس ب{ ال~مqق~ Xحqي rن| الل|هXإ

8الممتحنة

~مrل rو Tي~ئا rم~ شqوك qص qنقrم~ يrم| لqث rينXكXر دت{م م�نr ال~مqش~ rاهrع rينXال| ال|ذXإم~ XهXد|ت qى مrلX دrهqم~ إ م~ عrه~ Xي~هrلX ~ إ rتXم{وا أ rف T دا rحrم~ أqي~كrلrع ~ وا qر Xاهrظqب{ يXحqي rه{ن| اللXإ }ب Xحqي rن| الل}هXإ

rين Xت|ق qال~مrين Xت|ق q4التوبة ال~م rينXال| ال|ذXإ XهXول qس rر rند Xعrو Xالل}ه rند Xع pد رXكXينr عrه~ كrي~فr يrكqونq لXل~مqش~

م~ qهrل ~ يمqوا Xقrت اس~ rم~ فqكrل ~ امqوا rقrت ا اس~ rم rف Xام rر rال~ح Xد Xج ندr ال~مrس~ Xدت{م~ ع rاهrن| عXن| إXإrين Xت|ق qب{ ال~مXحqي rالل}هrين Xت|ق qب{ ال~م Xحqي r7التوبة الل}ه

ى rات|ق rو XهXد و~فrى بXعrه~rن~ أrى مrلrبrين Xت|ق qب{ ال~مXحqي rن| الل}هXإ rفrين Xت|ق qب{ ال~م Xحqي rن| الل}هXإ rآل ف

76عمران

Tا ف} rص XهXيلXب rي سXف rونqلXات rقqي rينXب{ ال|ذXحqي rن| الل|هXإT ا ف} rص XهXيلXب rي سXف rونqلXات rقqي rينXب{ ال|ذXحqي rن| الل|هXإ pانrنيqم ب qن|هr كrأ pوصqص 4الصف م|ر~

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

~ اتXلqونrكqم~ وrالr تrع~تrدqوا rقqي rينXال|ذ Xالل}ه XيلXب rي سXوا~ فqلXات rقrب� وXحqي rال rن| الل}هXب� إ Xحqي rال rن| الل}هXإrينXدrع~ت qال~مrينXدrع~ت q190البقرة ال~م

~ ل| الل}هq لrكqم~ وrالr تrع~تrدqوا rحrا أ rم Xاتrي�بrوا~ طqم ر� rحqت rوا~ الqن rآم rينXا ال|ذ rي{هr إXن| إXن| يrا أrينXدrع~ت qب{ ال~مXحqي rال rالل}هrينXدrع~ت qب{ ال~م Xحqي rال r87المائدة الل}ه

Tةrي ف~ qخrو Tعا ر{ rضrم~ تqب|ك rر ~ ع~تrدXينrاد~عqوا qب{ ال~مXحqي rال qن|هX ع~تrدXينrإ qب{ ال~م Xحqي rال qن|هX 55األعراف إ

ن Xح~سrأ rا وrالد{ن~ي rنXم rكrيب Xصrن rنسrت rالrو rة rر Xخ ا آتrاكr الل|هq الد|ارr اآل~ rيم Xف Xغrاب~ت rو Xض ر~

r ادr فXي األ~ rس rال~ف Xب~غrت rالrو rي~كrلX نr الل|هq إ rح~سrا أ rمrب{ كXحqي rال rن| الل|هXب{ إ Xحqي rال rن| الل|هXإrينXد Xس دXينrال~مqف~ Xس 77القصص ال~مqف~

T ادا rسrف Xض ر~rي األXف rو~نrع يrس~ rو qا الل}ه rهrأ rط~فrأ Xب ر~ rل�ل~ح T ~ نrارا دqوا rو~ق

rا أ rل|مqكrينXد Xس الل}هq الr يqحXب{ ال~مqف~ rوrينXد Xس ب{ ال~مqف~ Xحqي rال qالل}ه r6464المائدةالمائدة و

rل الن|س~ rو rث ر~ rال~ح rكXل يqه~ rا و rهXي Xف rد Xس ضX لXيqف~ ر~rي األXى فrع rل|ى س rوrا تrذX إ rو

rاد rس rب{ الفXحqي rال qالل}ه rوrاد rس rب{ الفXحqي rال qالل}ه r205البقرة و

~ ا ل|و~ rوrن تXفإ rول qس الر| rو rالل}ه ~ ل~ أrطXيعqوا qقrينXرXافrب{ ال~كXحqي rال rن| الل}هXإ rفrينXرXافrب{ ال~ك Xحqي rال rن| الل}هXإ rآل ف32عمران

Xالل|ه rنXم qهrد| ل rر rال| م pو~مrي rيXأ~تrن يrأ Xب~ل rن قXم Xي�م rال~ق Xلد�ينXل rك rه أrقXم~ وrج~ rفrونqد|ع ئXذ� يrص| rم م~ ، يrو~ Xه Xس qنفr Xأل rف TحاXال rص rلXمrن~ عrمrو qه qر عrلrي~هX كqف~ rف rر rفrن كrم

rونqد rه لXهX ، يrم~ اتX مXن فrض~ rحXال لqوا الص| Xمrعrوا وqن rآم rينXال|ذ rيXز لXيrج~45الروم الr يqحXب{ ال~كrافXرXينrالr يqحXب{ ال~كrافXرXينrإنه إنه

Xات rقrد بXي الص| يqر~ rا وrب قq الل}هq ال~ر� rم~حrي�rثXيم ار� أ الل}هq الr يqحXب{ كqل| كrف| rو�rثXيم ار� أ الل}هq الr يqحXب{ كqل| كrف| rو 276البقرة

~مqه rور qجqم~ أ Xيه يqوrف� rف Xات rحXال ~ الص| لqوا Xمrعrوا وqن rآم rينXا ال|ذ م|rأ rب{ وXحqي rال qالل}ه rب{ وXحqي rال qالل}ه rو

rينXمXالظ|الrينXمX57آل عمران الظ|ال Xى الل|هrلrع qه qر أrج~ rف rحrل ص~

rأ rا و rفrن~ عrم rا ف rهqث~ل ي�ئrةp م� rس �ي�ئrة rاء س rز rجrو rال qن|هX Xن|هq الr إ إrين XمXب{ الظ|الXحqيrينXمXب{ الظ|الXحq40الشورى ي

ا rهqل Xاوrدqن qاألي|ام rل~كXت rو qهqث~ل حp م� ر~ rق rو~م rس| ال~قrد~ م rق rف pح ر~ rم~ قqك س~ rم~سrن يXإ دrاء rه qم~ شqنك Xم rذ Xت|خrي rو ~ نqوا rآم rينXال|ذ qالل}ه rمrع~لrيXل rو Xالن|اس rي~نrب{ بXحqي rال qالل}ه rب{ وXحqي rال qالل}ه rو

rينXمXالظ|الrينXمX140أل عمران الظ|ال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

مqهrو pة rرXنك م م{ qهqوبqل qق Xة rر XاآلخXب rونqن Xم ال|ذXينr الr يqؤ~ rف pد Xاح rو pهrلX كqم~ إ qهrلX إrون qرXك~بrت ونr ، م{س~ ر{ Xسqا ي rم qمrع~لrي rن| الل}هrأ rم rر rج rال

rونqنXع~لqا ي rمrوrينXرXك~بrت Xن|هq الr يqحXب{ ال~مqس~ تrك~بXرXينrإ ب{ ال~مqس~ Xحqي rال qن|هX 23النحل إ ىrب ر~ qي ال~قXذXب rو Tانا rس الXدrي~نX إXح~ rال~وXب rو Tي~ئا rش XهXب ~ رXكqوا ~ الل}هr وrالr تqش~ اع~بqدqوا rو

XينXاك rسrال~م rى وrامrتrال~ي rو Xار rال~ج rو Xبqن qال~ج Xار rال~ج rى وrب ر~ qي ال~قXذانqكqم~ rي~مr لrكrت~ أ rا م rمrو XيلXب اب~نX الس| rو Xنب rالجXب Xب Xاح إXن| إXن| وrالص|

T ورا qخ rف Tاالrت Tالل}هr الr يqحXب{ مrن كrانr مqخ~ ورا qخ rف Tاالrت 3النساء الل}هr الr يqحXب{ مrن كrانr مqخ~و Tحا rرrم Xض ر~

r د|كr لXلن|اسX وrالr تrم~شX فXي األ~ rع�ر~ خ rصqت rالr |لqب{ كXحqي rال rن| الل|هXل| إqب{ كXحqي rال rن| الل|هXإ

�ور qخ rف �تrال ور�مqخ~ qخ rف �تrال 18لقمان مqخ~ ~مqاكrا آت rمXوا ب qح rر اتrكqم~ وrالr تrف~ rا ف rى مrلrا ع و~ rس

الل|هq الr يqحXب{ كqل| لXكrي~الr تrأ~ rل| وqب{ كXحqي rال qالل|ه rو

�ور qخ rف �تrال ور�مqخ~ qخ rف �تrال 23الحديد مqخ~ ا rم Xوزqنqال~ك rنXم qاهrي~نrآت rم~ و Xي~هrلrى عrغrب rى ف rوسqم Xو~م rن قXم rانrك rون qار rن| قXإ

ح~ rر هq الr تrف~ qو~م rق qهrل rال rذ~ قX ةX إ و| qي ال~قXولqأ Xةrب هq لrتrنqوءq بXال~عqص~ rحXات rفrن| مXإ rن| الل|هXإ rن| الل|هXإrين XحXر rب{ ال~فXحqي rالrين XحXر rب{ ال~ف Xحqي r76القصص ال

واqن rآم rينXال|ذ Xنrع qعXافrدqي rن| الل|هXإ�ور qفrك �و|ان rل| خqب{ كXحqي rال rن| الل|هXإ�ور qفrك �و|ان rل| خqب{ كXحqي rال rن| الل|هXإ 38الحج

اء rو rى سrلrم~ ع Xي~هrلX انبXذ~ إ rف Tةrانrي Xخ �و~م rن قXن| مrاف rخrا ت إXم| rب{ وXحqي rال rه{ن| اللXإ }ب Xحqي rال rن| الل}هXإrينXنXائ rالخrينXنXائ r58األنفال الخ

rع ر~ الز| rو rل الن|خ~ rو �ات rوش qع~ر rم rي~رrغrو �ات rوش qع~ر ن|ات� م| rج rأ rنشrي أXال|ذ rو qهrو XهXر rمrن ثXوا~ مqلqك �ابXه rشrت qم rي~رrغrو TهاXاب rشrت qم rم|ان الر{ rو rونqي~ت الز| rو qهqلqكq T أ تrلXفا مqخ~

~ وا qفXر ادXهX وrالr تqس~ rص rح rو~مrي qه ق| rوا~ حqآت rو rر rث~مr Xذrا أ Xن|هq الr إ Xن|هq الr إ إrينXفXر رXفXينrيqحXب{ ال~مqس~ ب{ ال~مqس~ Xحq141األنعام ي

~ وا qفXر ~ وrالr تqس~ بqوا rر ~ وrاش~ د� وكqلqوا Xج ندr كqل� مrس~ Xم~ عqكrتrينXز ~ ذqوا qخ rمrي آدXنrا بrيrينXفXر Xن|هq الr يqحXب{ ال~مqس~ رXفXينrإ ب{ ال~مqس~ Xحqي rال qن|هX 31األعراف إ

Xو~ل rال~ق rنXم Xء rو رr بXالس{ ه~ rال~ج qب{ الل}هXحqال| يXو~ل rال~ق rنXم Xء rو رr بXالس{ ه~ rال~ج qب{ الل}هXحqال| يrمXلqن ظrال| مXإ Tيعا Xم rس qالل}ه rانrكrو TيماXلr148النساء ع

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

قال رسول الله قال رسول الله

الحديث في المحبة

الطعام الطعام أحبأحبإلى الله ما إلى الله ما كثرت عليه كثرت عليه

األيدياأليدي

أحب الجهاد إلى أحب الجهاد إلى الله كلمة حق الله كلمة حق تقال إلمام جائرتقال إلمام جائر

أحب البالد إلى أحب البالد إلى الله مساجدها و الله مساجدها و أبغض البالد إلى أبغض البالد إلى

الله أسواقهاالله أسواقها

أحب األعمال أحب األعمال إلى الله أن إلى الله أن

تموت و لسانك تموت و لسانك رطب من ذكر رطب من ذكر

اللهالله

أحب األعمال إلى أحب األعمال إلى الله الصالة لوقتها الله الصالة لوقتها ثم بر الوالدين ثم ثم بر الوالدين ثم الجهاد في سبيل الجهاد في سبيل

اللهالله

rع~مrالX أحبأحب الX األ~ rع~مr األ~إلى الله إلى الله

ال~حqب{ فXي ال~حqب{ فXي qغ~ضqال~ب rو Xالل|ه qغ~ضqال~ب rو Xالل|ه

Xي الل|هXفXي الل|هXف

أحب العباد أحب العباد إلى الله إلى الله

تعالى أنفعهم تعالى أنفعهم لعيالهلعياله

أسمائكم أسمائكم أحبأحبإن إن عند الله:عبد الله عند الله:عبد الله

وعبد الرحمنوعبد الرحمن

بيوتكم بيوتكم أحبأحبإلى الله بيت إلى الله بيت

فيه يتيم فيه يتيم مكرممكرم

إن عظم الجزاء مع عظم البالء و إن الله

قوما أحبتعالى إذا ابتالهم فمن رضي فله الرضا و من سخط فله السخط

إن الله إذا إن الله إذا أهل بيت أهل بيت أحبأحب

أدخل عليهم أدخل عليهم الرفقالرفق

أحب الكالم إلى الله أحب الكالم إلى الله تعالى أربع  :  تعالى أربع  : 

سبحان الله و الحمد سبحان الله و الحمد لله و ال إله إال الله و لله و ال إله إال الله و الله أكبر و ال يضرك الله أكبر و ال يضرك

بأيهن بدأتبأيهن بدأت

األعمال األعمال أحبأحب إلى الله أدومها إلى الله أدومها

و إن قلو إن قل

ما من حالة يكون أحبعليها العبد

إلى الله تعالى من أن يراه ساجدا يغفر وجهه في

التراب

األعمال إلى الله األعمال إلى الله أحبأحبإيمان بالله ثم صلة إيمان بالله ثم صلة

الرحم ثم األمر الرحم ثم األمر بالمعروف و النهي عن بالمعروف و النهي عن المنكر و أبغض األعمال المنكر و أبغض األعمال إلى الله اإلشراك بالله إلى الله اإلشراك بالله

ثم قطيعة الرحمثم قطيعة الرحم

إن لله تعالى آنية إن لله تعالى آنية من أهل األرض و من أهل األرض و آنية ربكم قلوب آنية ربكم قلوب

عباده الصالحين و عباده الصالحين و أحبها إليه ألينها و أحبها إليه ألينها و

أرقهاأرقها

أحب الصيام إلى الله أحب الصيام إلى الله صيام داود و كان يصوم صيام داود و كان يصوم

يوما و يفطر يوما و يوما و يفطر يوما و أحب الصالة إلى الله أحب الصالة إلى الله صالة داود كان ينام صالة داود كان ينام

نصف الليل و يقوم ثلثه نصف الليل و يقوم ثلثه و ينام سدسهو ينام سدسه

ازهد في الدنيا ازهد في الدنيا يحبك الله و يحبك الله و

ازهد فيما أيدي ازهد فيما أيدي الناس يحبك الناس يحبك

الناس الناس

العلماء ورثة العلماء ورثة أهل أهل يحبهميحبهماألنبياء األنبياء

السماء و تستغفر السماء و تستغفر لهم الحيتان في لهم الحيتان في

البحر إذا ماتوا إلى البحر إذا ماتوا إلى يوم القيامةيوم القيامة

الله عز و جل الله عز و جل يحبهميحبهم ثالثة ثالثة  :  رجل قام من الليل يتلو  :  رجل قام من الليل يتلو

كتاب الله و رجل تصدق كتاب الله و رجل تصدق صدقة بيمينه يخفيها من صدقة بيمينه يخفيها من شماله و رجل كان في شماله و رجل كان في سرية فانهزم أصحابه سرية فانهزم أصحابه

فاستقبل العدو  .فاستقبل العدو  .

و الله ال يلقي و الله ال يلقي الله حبيبه في الله حبيبه في

النارالنار

ما أكل العبد طعاما إلى الله من أحب

كد يده و من بات كاال من عمله بات

مغفورا له

كلمتان خفيفتان على كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الميزان حبيبتان إلى الرحمن  :  سبحان الرحمن  :  سبحان

الله و بحمده سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيمالله العظيم

إن الله تعالى ليحمي إن الله تعالى ليحمي عبده المؤمن من عبده المؤمن من

الدنيا و هو يحبه كما الدنيا و هو يحبه كما تحمون مريضكم تحمون مريضكم

الطعام و الشراب الطعام و الشراب تخافون عليهتخافون عليه

أوثق عرى اإليمان :  أوثق عرى اإليمان :  المواالة في الله و المواالة في الله و المعاداة في الله و المعاداة في الله و الحب في الله و الحب في الله و

البغض في الله عز و البغض في الله عز و جلجل

ال أحد أغير من الله و ال أحد أغير من الله و لذلك حرم الفواحش ما لذلك حرم الفواحش ما ظهر منها و ما بطن و ال ظهر منها و ما بطن و ال

إليه المدح من إليه المدح من أحبأحبأحد أحد الله و لذلك مدح نفسه و ال الله و لذلك مدح نفسه و ال

إليه العذر من إليه العذر من أحبأحبأحد أحد الله من أجل ذلك أنزل الله من أجل ذلك أنزل الكتاب و أرسل الرسلالكتاب و أرسل الرسل

أحب عباد الله أحب عباد الله إلى الله إلى الله

أحسنهم خلقاأحسنهم خلقا

الله تعالى الله تعالى أحبأحبعبدا سمحا إذا باع عبدا سمحا إذا باع و سمحا إذا اشترى و سمحا إذا اشترى و سمحا إذا قضى و و سمحا إذا قضى و سمحا إذا اقتضى  سمحا إذا اقتضى  

إن من الغيرة ما يحب الله و منها إن من الغيرة ما يحب الله و منها ما يبغض الله و إن من الخيالء ما ما يبغض الله و إن من الخيالء ما

يحب الله و منها ما يبغض الله فأما يحب الله و منها ما يبغض الله فأما الله فالغيرة في الله فالغيرة في يحبهايحبهاالغيرة التي الغيرة التي

الريبة و أما الغيرة التي يبغض الله الريبة و أما الغيرة التي يبغض الله فالغيرة في غير الريبة و أما فالغيرة في غير الريبة و أما

الله فاختيال الله فاختيال يحبهايحبهاالخيالء التي الخيالء التي الرجل في القتال و اختياله عند الرجل في القتال و اختياله عند الصدقة و أما الخيالء التي يبغض الصدقة و أما الخيالء التي يبغض الله فاختيال الرجل في البغي و الله فاختيال الرجل في البغي و

الفخر الفخر

الله و ثالثة يبغضهم الله فأما الله و ثالثة يبغضهم الله فأما يحبهميحبهمثالثة ثالثة الله  :  فرجل أتى قوما الله  :  فرجل أتى قوما يحبهميحبهمالذين الذين

فسألهم بالله و لم يسألهم لقرابة بينه و فسألهم بالله و لم يسألهم لقرابة بينه و بينهم فمنعوه فتخلف رجل بأعقابهم بينهم فمنعوه فتخلف رجل بأعقابهم

فأعطاه سرا ال يعلم بعطيته إال الله و الذي فأعطاه سرا ال يعلم بعطيته إال الله و الذي أعطاه و قوم ساروا ليلتهم حتى إذا كان أعطاه و قوم ساروا ليلتهم حتى إذا كان النوم أحب إليهم مما يعدل به فوضعوا النوم أحب إليهم مما يعدل به فوضعوا رءوسهم فقام أحدهم يتملقني و يتلو رءوسهم فقام أحدهم يتملقني و يتلو

آياتي و رجل كان في سرية فلقي العدو آياتي و رجل كان في سرية فلقي العدو فهزموا فأقبل بصدره حتى يقتل أو يفتح فهزموا فأقبل بصدره حتى يقتل أو يفتح له و الثالثة الذين يبغضهم الله  :  الشيخ له و الثالثة الذين يبغضهم الله  :  الشيخ الزاني و الفقير المختال و الغني الظلومالزاني و الفقير المختال و الغني الظلوم

حببوا الله إلى عباده يحبكم

الله

من أحب لله و أبغض لله و

أعطى لله و منع لله فقد استكمل

اإليمان

ثالث من كن فيه وجد حالوة اإليمان  :  أن يكون الله و رسوله أحب إليه مما سواهما و أن يحب المرء ال يحبه إال لله و أن يكره أن

يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى

في النار

قال الله تعالى  :  حقت محبتي للمتحابين في و حقت محبتي

للمتواصلين في و حقت محبتي للمتناصحين في و حقت محبتي للمتزاورين في و حقت محبتي للمتباذلين في ; المتحابون في

على منابر من نور يغبطهم بمكانهم النبيون و الصديقون و

الشهداء  

إذا أحب الله عبدا نادى جبريل  :  إن الله يحب فالنا فأحبه فيحبه جبريل فينادي جبريل في أهل السماء  :  إن الله يحب فالنا فأحبوه

فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في األرض  

إن أحببتم أن يحبكم الله تعالى و رسوله فأدوا إذا ائتمنتم و اصدقوا إذا حدثتم و أحسنوا جوار من

جاوركم

اللهم اجعل حبك أحب األشياء إلي و اجعل

خشيتك أخوف األشياء عندي و اقطع عني

حاجات الدنيا بالشوق إلى لقائك و إذا أقررت أعين

أهل الدنيا من دنياهم فأقرر عيني من عبادتك

أحب العباد إلى الله تعالى :

األتقياء األخفياء الذين إذا غابوا لم يفتقدوا و إذا شهدوا لم يعرفوا أولئك أئمة الهدى و

مصابيح العلم

المؤمن القوي خير و أحب إلى الله من المؤمن

الضعيف و في كل خير احرص على ما ينفعك و

استعن بالله و ال تعجز و إن أصابك شيء فال تقل  :  لو أني فعلت كان كذا و كذا و لكن قل  :  قدر الله و ما

شاء فعل فإن لو تفتح عمل الشيطان

الله و ثالثة يشنؤهم الله و ثالثة يشنؤهم يحبهميحبهم ثالثة ثالثة الله  :  الرجل يلقى العدو في فئة الله  :  الرجل يلقى العدو في فئة

فينصب لهم نحره حتى يقتل أو يفتح فينصب لهم نحره حتى يقتل أو يفتح ألصحابه و القوم يسافرون فيطول ألصحابه و القوم يسافرون فيطول سراهم حتى يحبوا أن يمسوا األرض سراهم حتى يحبوا أن يمسوا األرض فينزلون فيتنحى أحدهم فيصلي حتى فينزلون فيتنحى أحدهم فيصلي حتى يوقظهم لرحيلهم و الرجل يكون له يوقظهم لرحيلهم و الرجل يكون له الجار يؤذيه جاره فيصبر على أذاه الجار يؤذيه جاره فيصبر على أذاه حتى يفرق بينهما موت أو ظعن و حتى يفرق بينهما موت أو ظعن و

الذين يشنؤهم الله  :  التاجر الحالف الذين يشنؤهم الله  :  التاجر الحالف و الفقير المختال ; و البخيل المنان و الفقير المختال ; و البخيل المنان

قال الله تعالى  :  إذا أحب عبدي

لقائي أحببت لقاءه و إذا كره لقائي كرهت

لقاءه

اللهم إني أسألك فعل الخيرات و ترك المنكرات

و حب المساكين و أن تغفر لي و ترحمني و إذا

أردت فتنة في قوم فتوفني غير مفتون

أسألك حبك و حب من يحبك و حب عمل يقربني

إلى حبك إنها حق فادرسوها ثم تعلموها

أحبأحب الناس إلى الله أنفعهم و الناس إلى الله أنفعهم و أحبأحباألعمال إلى الله عز و جل سرور تدخله األعمال إلى الله عز و جل سرور تدخله

على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا و ألن أمشي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا و ألن أمشي

إلي من إلي من أحبأحبمع أخي المسلم في حاجة مع أخي المسلم في حاجة أن أعتكف في المسجد شهرا و من كف أن أعتكف في المسجد شهرا و من كف

غضبه ستر الله عورته و من كظم غيظا و غضبه ستر الله عورته و من كظم غيظا و لو شاء أن يمضيه أمضاه مأل الله قلبه لو شاء أن يمضيه أمضاه مأل الله قلبه رضى يوم القيامة و من مشى مع أخيه رضى يوم القيامة و من مشى مع أخيه

المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل األقدام و إن سوء تعالى قدمه يوم تزل األقدام و إن سوء

الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسلالعسل

إن الله تعالى قال  :  من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب و ما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلى مما افترضته عليه و ما يزال عبدي

يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به و

بصره الذي يبصر به و يده التي يبطش بها و رجله التي يمشي بها

و إن سألني ألعطينه و إن استعاذني ألعيذنه و ما ترددت عن شيء أنا فاعله ترددي عن قبض نفس المؤمن يكره الموت و أنا

أكره مساءته

زار رجل أخا له في قرية فأرصد الله له ملكا على مدرجته فقال  :  أين تريد  ؟  قال  :  أخا لي في هذه القرية فقال  :  هل له عليك من نعمة تربها  ؟  قال  :  ال إال أني أحبه في الله قال

 :  فإني رسول الله إليك أن الله أحبك كما أحببته

اللهم ارزقني حبك و حب من ينفعني حبه

عندك اللهم ما رزقتني مما أحب فاجعله قوة

لي فيما تحب اللهم و ما زويت عني مما أحب

فاجعله فراغا لي فيما تحب

حسين مني و أنا الله من أحبمنه

حسينا أحبالحسن و الحسين

سبطان من األسباط  

من أحب األنصار أحبه الله

و من أبغض األنصار أبغضه

الله

إذا دخل أهل الجنة الجنة و أهل النار النار نادى مناد  :  يا أهل

الجنة إن لكم عند الله موعدا يريد أن ينجزكموه فيقولون  :  و ما هو  ؟  ألم يثقل الله موازيننا و يبيض وجوهنا و يدخلنا الجنة و

ينجنا من النار  ؟  فيكشف الحجاب فينظرون إليه فوالله ما أعطاهم الله شيئا أحب إليهم من

النظر إليه و ال أقر ألعينهم

ثالث من كن فيه وجد حالوة اإليمان  :  أن يكون الله و

رسوله أحب إليه مما سواهما و أن يحب المرء ال يحبه إال لله و أن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار

قال الله عز وجل:" المتحابون في

جاللي، لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء"

حببوا الله إلى عباده يحبكم

الله

أحبوا الله لما يغذوكم به من نعمه و أحبوني

لحب الله و أحبوا أهل بيتي لحبي

إن الله تعالى يحب أن يرى أثر نعمته

على عبده

إن الله تعالى يحب الحيي العفيف

المتعفف

إن الله تعالى يحب العبد التقي الغني

الخفي

إن الله تعالى إن الله تعالى يحب الرفق يحب الرفق في األمر كلهفي األمر كله

إن الله تعالى يحب إن الله تعالى يحب أن تؤتى رخصه أن تؤتى رخصه

كما يحب أن تؤتى كما يحب أن تؤتى عزائمهعزائمه

إن الله تعالى يحب إن الله تعالى يحب سمح البيع سمح سمح البيع سمح

الشراء سمح الشراء سمح القضاءالقضاء

إن الله تعالى يحب إن الله تعالى يحب معالي األمور و معالي األمور و أشرافها و يكره أشرافها و يكره

سفسافهاسفسافها

إن الله تعالى إن الله تعالى يحب من يحب من

العامل إذا عمل العامل إذا عمل أن يحسنأن يحسن

ما تحاب} رجالن ما تحاب} رجالن في اللهفي الله

إال كان إال كان أحبهم إلى الله عز أحبهم إلى الله عز Tوجل أشدهم حبا Tوجل أشدهم حبا

لصاحبهلصاحبه

كان أحد الصحابة يحب كان أحد الصحابة يحب الصالة بسورة اإلخالص الصالة بسورة اإلخالص

فلما سؤل عن ذلك فلما سؤل عن ذلك قال: إني أحبها ، فقال قال: إني أحبها ، فقال الرسول : ”أخبروه أن الرسول : ”أخبروه أن

الله يحبه“الله يحبه“

يعطي الله يعطي إن الله إنو يحب من و الدنيا يحب من الدنياال و يحب ال ال من و يحب ال منإال الدين إال يعطي الدين يعطي

أحب أحب من من

أحد أحد ليس ليسإليه إليه أحب أحبمن من المدح المدح

اللهالله

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

المحبة مبطالت

أوال : أمور يكرهها الله ذكرها في أوال : أمور يكرهها الله ذكرها في كتابهكتابه

الظالمين الظالمين إن الله ال يحب إن الله ال يحب الظلم :الظلم : الله ال يحب الكافرين الله ال يحب الكافرين وو :: الكفرالكفر إن الله ال يحب من كان خوانا إن الله ال يحب من كان خوانا :الخيانة :الخيانة :

إن الله ال يحب إن الله ال يحب ، ، أثيماأثيماالخائنين الخائنين

ال يحب الله الجهر ال يحب الله الجهر القول البذيء:القول البذيء: بالسوء من القول إال من ظلم بالسوء من القول إال من ظلم

إن الله ال يحب إن الله ال يحب :: االستهتار والالمباالةاالستهتار والالمباالة الفرحينالفرحين

إنه ال يحب المسرفينإنه ال يحب المسرفين اإلسراف :اإلسراف :

إن الله ال يحب المعتدين إن الله ال يحب المعتدين : االعتداء االعتداء االعتداء في القتال ومهاجمة اآلخريناالعتداء على شرع الله بتحريم الحالل والعكس االعتداء في الدعاء

والله ال يحب والله ال يحب ، ، والله ال يحب الفسادوالله ال يحب الفساد : اإلفساداإلفساد المفسدينالمفسدين

إشعال الحروب والفتن وتقطيع العالقات إهالك الحرث والنسل استخدام نعم الله في ما ال يحل وفي إفساد إقامة

الدين

والله ال يحب والله ال يحب : اإلصرار على الذنوب واآلثاماإلصرار على الذنوب واآلثام كل كفار أثيمكل كفار أثيم

التعامل بالربا والحث عليهإنكار نعم الله وازدرائها الشرك بالله الفجور والدعوة إليه اإلفك والكذب

، ، إن الله ال يحب من كان مختاال فخوراإن الله ال يحب من كان مختاال فخورا التكبر واالستعالء:التكبر واالستعالء:إنه ال يحب المستكبرينإنه ال يحب المستكبرين

التكبر عن اإليمان باليوم اآلخرالتكبر على الناس التكبر بالمال والجاه والسلطان والمنصب ..الخ

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

ثانيا : أمور يكرهها الله ذكرها ثانيا : أمور يكرهها الله ذكرها الحديثالحديث

إن الله تعالى إذا أنعم على عبد نعمة يحب أن و و يكره البؤس و التباؤسيكره البؤس و التباؤس و ويرى أثر النعمة عليه و يحب الحيي العفيف يبغض السائل الملحفيبغض السائل الملحف

المتعففالله تعالى جواد يحب الجود و يحب معالي إن

و يكره سفسافهاو يكره سفسافهااألخالق يكره التثاؤبيكره التثاؤبإن الله تعالى يحب العطاس و يكره أن يكره أن إن الله تعالى يحب أن تؤتى رخصه كما

تؤتى معصيتهتؤتى معصيتهالتاجر الحالف و الفقير التاجر الحالف و الفقير الذين يشنؤهم الله  :  المختال ; و البخيل المنانالمختال ; و البخيل المنان

البياع الحالف و البياع الحالف و أربعة يبغضهم الله تعالى  :  الفقير المختال و الشيخ الزاني و اإلمام الجائر الفقير المختال و الشيخ الزاني و اإلمام الجائر

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

من الغيرة ما يحب الله و منها ما يكره الله ما يكره ما يكره فأما ما يحب فالغيرة في الريبة و أما

فالغيرة في غير ريبةفالغيرة في غير ريبة

إن الله تعالى يرضى لكم ثالثا و يكره لكم ثالثا فيرضى لكم  :  أن تعبدوه و ال تشركوا به شيئا و أن تعتصموا بحبل الله جميعا و ال

و و تفرقوا و أن تناصحوا من واله الله أمركم يكره لكم  :  قيل و قال و كثرة السؤال و يكره لكم  :  قيل و قال و كثرة السؤال و

إضاعة المالإضاعة المال

أثقل شيء في ميزان المؤمن خلق حسن يبغض الفاحش المتفحش البذييبغض الفاحش المتفحش البذيإن الله

يبغض البليغ من الرجال الذي يبغض البليغ من الرجال الذي إن الله تعالى يتخلل بلسانه تخلل الباقرة بلسانهايتخلل بلسانه تخلل الباقرة بلسانها

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يبغض كل عالم بالدنيا جاهل باآلخرةيبغض كل عالم بالدنيا جاهل باآلخرة إن الله تعالى

يبغض كل جعظري جواظ سخاب في يبغض كل جعظري جواظ سخاب في إن الله إن الله األسواق جيفة بالليل حمار بالنهار عالم بالدنيا جاهل األسواق جيفة بالليل حمار بالنهار عالم بالدنيا جاهل

باآلخرة باآلخرة

ابن السبعين في أهله ابن عشرين ابن السبعين في أهله ابن عشرين إن الله يبغض في مشيته و منظرهفي مشيته و منظره

ال يبغض األنصار رجل حتى يلقى الله إال لقي الله و ال يبغض األنصار رجل حتى يلقى الله إال لقي الله و هو يبغضههو يبغضه

فاختيال الرجل في البغي و فاختيال الرجل في البغي و الخيالء التي يبغض الله إن الله ال يحب المخيلةإن الله ال يحب المخيلة ، الفخرالفخر

اللغو عند القرآن و اللغو عند القرآن و إن الله تعالى كره لكم ثالثا  :  رفع الصوت في الدعاء و التخصر في الصالةرفع الصوت في الدعاء و التخصر في الصالة

العبث في الصالة و العبث في الصالة و إن الله تعالى كره لكم ستا  :  المن في الصدقة و الرفث في الصيام و الضحك عند المن في الصدقة و الرفث في الصيام و الضحك عند القبور و دخول المساجد و أنتم جنب و إدخال العيون القبور و دخول المساجد و أنتم جنب و إدخال العيون

البيوت بغير إذنالبيوت بغير إذن

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

الشيخ الشيخ الثالثة الذين يبغضهم الله  :  الزاني و الفقير المختال و الغني الزاني و الفقير المختال و الغني

الظلوم الظلوم

ال يحب العقوق ال يحب العقوق إن الله

ال يحب ال يحب ال تسبل إزارك فإن اللهالمسبلين المسبلين

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

عبدا دعا جبريل فيقول  :  عبدا دعا جبريل فيقول  :  الله الله إذا أبغض إذا أبغض وو فيبغضه جبريل فيبغضه جبريل فأبغضه فأبغضه إني أبغض فالناإني أبغض فالنا

ثم ينادي في أهل السماء  :  إن الله ثم ينادي في أهل السماء  :  إن الله يبغض فالنا فأبغضوه فيبغضونه ثم يوضع يبغض فالنا فأبغضوه فيبغضونه ثم يوضع

له البغضاء في األرضله البغضاء في األرض

إذا تحقق في قلوبنا حب الله أطعناه ، Tوالتزمنا منهجه ألنه من أحب أحدا

إذن محبة الله تعين على طاعتهأطاعه

بيننا بحب الله والحب في الله يسود الحب والرحمة التي يجب أن يتعامل

كالجسد الواحد صبحون، فنمبهما المسل: rل|م rسrو Xي~هrلrع qل|ى الل|ه rص Xالل|ه qول qس rقال ر

تrوrاد�هXم~ ”” rم~ و XهXم qاح rرrي تXف rينXن Xؤ~م qى ال~م rرrم~ ت Xاد�هrوrت rم~ و XهXم qاح rرrي تXف rينXن Xؤ~م qى ال~م rرrتتrكrى Xذrا اش~ دX إ rس rال~ج Xلrث rمrم~ ك Xه Xفqاطrعrت rى وrكrت Xذrا اش~ دX إ rس rال~ج Xلrث rمrم~ ك Xه Xفqاطrعrت rو

Xر rه دXهX بXالس| rس rج qرXائ rس qهrى لrاعrدrا ت Tو رX عqض~ rه دXهX بXالس| rس rج qرXائ rس qهrى لrاعrدrا ت Tو عqض~م|ى” qال~ح rم|ى”و qال~ح rوبذلك تتحقق الخالفة في و

األرض التي يريدها الله

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

الله محبة لماذا

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

حب الله يرفع العبد إلى المنازل العالية عند الله : ولq الل|هq تrعrالrى qقrا ””يrذX عrهq إ rي وأنا مXي بXب~دrن� عrظ rن~د Xا عrنr Xذrا أ عrهq إ rي وأنا مXي بXب~دrن� عrظ rن~د Xا عrنr أ

إXن~ rي و Xس تqهq فXي نrف~ هX ذrكrر~ Xس نXي فXي نrف~ rرrكrن~ ذXإ rي فXن rرrكrن~ ذXإ rي و Xس تqهq فXي نrف~ هX ذrكrر~ Xس نXي فXي نrف~ rرrكrن~ ذXإ rي فXن rرrكrذ rب ر| rقrن~ تXإ rم~ و qن~ه Xم �ي~ر rخ � rإل rي مXف qهqت � ذrكrر~ rإل rي مXي فXن rرrكrذ rب ر| rقrن~ تXإ rم~ و qن~ه Xم �ي~ر rخ � rإل rي مXف qهqت � ذrكrر~ rإل rي مXي فXن rرrكrذ

اعTا rرXي| ذrلX بr إ ر| rقrن~ تXإ rا وTاع rرXذ Xي~هrلX ب~تq إ ر| rقrت �ب~ر XشXي| بrلX اعTا إ rرXي| ذrلX بr إ ر| rقrن~ تXإ rا وTاع rرXذ Xي~هrلX ب~تq إ ر| rقrت �ب~ر XشXي| بrلX إTةrل rو ر~ rه qهqي~تrتr ي أ Xم~شrي يXانrتr إXن~ أ rا وTاعrب Xي~هrلX ب~تq إ ر| rقrتTةrل rو ر~ rه qهqي~تrتr ي أ Xم~شrي يXانrتr إXن~ أ rا وTاعrب Xي~هrلX ب~تq إ ر| rقrت““

فنثبت على الطاعة حالوة اإليمان بحب الله نذوقونستزيد منها

عن كل األخالق السيئة كالحسد بحب الله نبتعد والعداوة والشح ... ، ألن القلوب بحب الله والحقد

إن محاسن األخالق مخزونة عند الله إن محاسن األخالق مخزونة عند الله تطهر، قيل : ” فإذا أحب الله عبدا منحه خلقا حسنا “فإذا أحب الله عبدا منحه خلقا حسنا “

اإلنسان يترك حب األدنى لما هو أعلى منه ، فمن كان حب الله متمكنا في قلبه ترك األدنى واألضعف

وهو حب الشهوات وتحقق له األنفع فال يجد الشيطان له مكانا في قلبه

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

الخير مفتاح الله محبة

من أحبه الله رباه بنفسهمن أحبه الله رباه بنفسهفيربيه على أحسن نظام ويكتب اإليمان

ويستخلصه لعبادته نور له عقلهيفي قلبه وفيشغل لسانه بذكره وجوارحه بطاعته ،

بينهما وفي ويجعله نافراT من كل ما يباعد إذا أحب الله عبدا أغلق عليه أمور إذا أحب الله عبدا أغلق عليه أمور :“الحديث

،”إذا أحب ،”إذا أحب وقال :الدنيا و فتح له أمور اآلخرة“ الدنيا و فتح له أمور اآلخرة“ الله عبدا حماه في الدنيا كما يحمي أحدكم سقيمه الله عبدا حماه في الدنيا كما يحمي أحدكم سقيمه

الماء“الماء“ من أحبه الله دبر له أمورهمن أحبه الله دبر له أموره

بتيسير أموره من غير ذل} للخلق اهتولو واألخذ باألسهل بألطافه ويعامله هب رفقوي

ويحفظه ويحفظهوحسن الصنيعوحسن الصنيع

من أحبه الله هداه وقربهمن أحبه الله هداه وقربهعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال

يقول الله : النبي صلى الله عليه وسلم” أنا عند حسن ظن عبدي بي، ” أنا عند حسن ظن عبدي بي، تعالى:

وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في

مأل ذكرته في مأل خير منه، وإن تقرب مأل ذكرته في مأل خير منه، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإن أتاني إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإن أتاني

““يمشي أتيته هرولةيمشي أتيته هرولةكلما إتقى العبد ربه إرتقى إلى هداية أخرى فكلما أحب الله زاد هداه، وكلما

اهتدى، زادت تقواه احذر: ال تدخل محبة الله في قلب فيه حب

الدنيا إال كما يدخل الجمل في سم الخياط

إذا أحببت الله أحبك الله وإذا أحب الله عبدا إصطنعه لنفسه واجتباه لمحبته وكما أن

لله أحباؤه فله خاصته

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

القبول في القبول في من أحبه الله كتب له من أحبه الله كتب له األرض األرض

المراد قبول القلوب لهذا العبد الذي يحبه الرب وأحبه والميل إليه والرضا عنه والثناء عليه

كل شيء إال الكافر ألنه رفض حب الله تعالى، جاء في حديث أبو ، فكيف له بحب أحباب الله

هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله إن الله إذا أحب عبداT إن الله إذا أحب عبداT ”صلى الله عليه وسلم:

دعا جبريل فقال إني أحب فالناT فأحب}ه ، فيحبه دعا جبريل فقال إني أحب فالناT فأحب}ه ، فيحبه جبريل ، ثم ينادي في السماء فيقول إن الله جبريل ، ثم ينادي في السماء فيقول إن الله يحب فالناT فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يحب فالناT فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم

““يوضع له القبول في األرضيوضع له القبول في األرض

إذا أحب الله عبدا أحاطه برعايته وعنايته ،وجعل كل شيء في طاعته، ويسر له كل صعب،

وقرب إليه كل بعيد، وهون عليه أمر الدنيا ،فال يحس بتعب والنصب

ات X تعالى: تعالى:قالقال rحXال لqوا الص| Xمrعrوا وqن rآم rينXن| ال|ذXإ Xات rحXال لqوا الص| Xمrعrوا وqن rآم rينXن| ال|ذXإد�ا qو qنrم ح~ مq الر| qهrل qلrع يrج~ rد�اسqو qنrم ح~ مq الر| qهrل qلrع يrج~ rس

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يتهيته مع معإذا أحب الله عبدا جعله فيإذا أحب الله عبدا جعله فيإذا أحب الله العبد كان الله معه يرعاه ،ويحيطه

بعنايته، ينظر إليه فال يعذبه أبدا، وال يسلط عليه أحدا فيؤذيه أو يسوءه، ويqذXل له رقاب

من يكرهه ويعاديه، ثم يرزقه الله العزة على الكافرين ،فال يسمع إال ما يqرضي الله، وال يبصر إال ما يqحبه الله ،وكانت يده ورجله

وجميع جوارحه في طاعة الله ،فال تمتد يده م، ر| rحqغضب الله، وال تسير رجله إلى مqإلى ما يفتجده دائمr الذهاب إلى المساجد متعلقا بها rال rق rة rي~ر rر qي هXب

rن~ أrكما في الحديث القدسي ع rن| الل|هXإ rل|م rسrو Xي~هrلrع qل|ى الل|ه rص Xالل|ه qول qس rر rال rق

rال rق ” ” Xب ر~ rال~حXب qهqن~تrد~ آذ rق rي�ا فXل rي وXى لrادrن~ عrم Xب ر~ rال~حXب qهqن~تrد~ آذ rق rي�ا فXل rي وXى لrادrن~ عrما م| Xي| مrلX ء� أrحrب| إ ي~ rشXي بXب~دrي| عrلX بr إ ر| rقrا ت rمrا و م| Xي| مrلX ء� أrحrب| إ ي~ rشXي بXب~دrي| عrلX بr إ ر| rقrا ت rمrوXلrي| بq إ ر| rقrتrي يXب~دrع qال rزrا ي rمrو Xي~هrلrع qض~ت rرrت Xلrي| اف~ بq إ ر| rقrتrي يXب~دrع qال rزrا ي rمrو Xي~هrلrع qض~ت rرrت اف~ qهrع م~ rس qن~تqك qهqب~تrب إXذrا أrح~ rف qب|ه Xحqت|ى أ rح XلXافrالن|وXب qهrع م~ rس qن~تqك qهqب~تrب إXذrا أrح~ rف qب|ه Xحqت|ى أ rح XلXافrالن|وXب

يrدrهq ال|تXي rو XهXب qر Xب~صqي يXال|ذ qه rر rصrب rو XهXب qع rم يrدrهq ال|تXي ال|ذXي يrس~ rو XهXب qر Xب~صqي يXال|ذ qه rر rصrب rو XهXب qع rم ال|ذXي يrس~rلrنXي أ rن~ سXإ rا و rهXي ب Xم~شrي يXال|ت qهrل ا وrرXج~ rهXب qشXب~طrي يXنrلr أ rن~ سXإ rا و rهXي ب Xم~شrي يXال|ت qهrل ا وrرXج~ rهXب qشXب~طrي qد|د~ت rرrا ت rمrو qن|هrيذ Xعq rي ألXنrاذrعrت لrئXن~ اس~ rو qن|هrيXع~طq rأل qد|د~ت rرrا ت rمrو qن|هrيذ Xعq rي ألXنrاذrعrت لrئXن~ اس~ rو qن|هrيXع~طq rأل XنXؤ~م qال~م Xف~سrن~ نrي عXد{د rرrت qهqل Xاع rا فrنr ء� أ ي~ rن~ شrع XنXؤ~م qال~م Xف~سrن~ نrي عXد{د rرrت qهqل Xاع rا فrنr ء� أ ي~ rن~ شrع

qهrتrاء rسrم qه rك~رrوأنا أ rو~تrال~م qه rك~رrيqهrتrاء rسrم qه rك~رrوأنا أ rو~تrال~م qه rك~رrي““

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

إذا أحب الله عبدا استجاب دعاءهإذا أحب الله عبدا استجاب دعاءهمن دالئل حب الله لعباده المؤمنين أن يستجيب لدعائهم ،وينعم

عليهم بنعمه بمجرد أن يرفع يده للسماء ويقول يا رب كما في Xذrا قوله ةr الد|اعX إ rع~وrد qيب Xج

qأ pيبXر rن�ي قXإ rن�ي فrي عXادrب Xع rكrلrأ rا سrذX إ rا )وrذX ةr الد|اعX إ rع~وrد qيب Xجqأ pيبXر rن�ي قXإ rن�ي فrي عXادrب Xع rكrلrأ rا سrذX إ rو(

) rونqد qش م~ يrر~ qل|هrعrي لXوا بqن Xم ل~يqؤ~ rي وXوا لqيب Xجrت ل~يrس~ rف Xانrعrد) rونqد qش م~ يrر~ qل|هrعrي لXوا بqن Xم ل~يqؤ~ rي وXوا لqيب Xجrت ل~يrس~ rف Xانrعrوفي ، د rل|م rسrو Xي~هrلrع qل|ى الل|ه rي� صXن~ الن|بrر� عrي ذXب

r الحديث القدسي عrن~ أ rال rق qن|هr تrعrالrى أ rو rك rارrبrت Xن~ الل|هrى عrو rا ر rيم Xن�ي ””: فX بrادXي إ Xا عrي

الr تrظrالrمqوا يrا rا ف Tم ر| rحqم~ مqكrي~نrب qهqل~تrع rجrي و Xس م~تq الظ{ل~مr عrلrى نrف~ ر| rحبrادXي Xا عrم~ يqكXد دqونXي أrه~ تrه~ اس~ rف qهqي~تrد rن~ هrال| مXال� إ rم~ ضqل{كqي كXادrب XعبrادXي Xا عrم~ يqك تrط~عXمqونXي أqط~عXم~ اس~ rف qهqت ائXعp إXال| مrن~ أrط~عrم~ rم~ جqل{كqكXن|كqم~ بrادXي إ Xا عrم~ يqك qك~سrي أXون qك~سrت اس~ rف qهqت و~ rسrن~ كrال| مXإ �كqل{كqم~ عrار

ونXي qر Xغ~فrت اس~ rا فTيع Xم rج rوبqالذ{ن qر Xغ~فrوأنا أ Xار rالن|ه rو Xالل|ي~لXب rونqئXط تqخ~لrن~ تrب~لqغqوا rي وXون ر{ qضrت rي ف ر� rوا ضqغqب~لrن~ تrم~ لqن|كX بrادXي إ Xا عrم~ يqكrر~ ل Xغ~فrأن|كqم~ Xجrم~ وqك rن~سX إ rم~ وqك rر Xآخrم~ وqكrل و|

r بrادXي لrو~ أrن| أ Xا عrي يXونqع rن~فrت rي فXع نrف~ل~كXي qي مXف rكXلrذ rاد rا ز rم~ مqن~ك Xم �د Xاح rو �ل qج rر Xل~ب rى ق rت~قr كrانqوا عrلrى أ

ن|كqم~ كrانqوا عrلrى Xجrم~ وqك rن~سX إ rم~ وqك rر Xآخrم~ وqكrل و|r بrادXي لrو~ أrن| أ Xا عrا يTي~ئ rش

ي~ئTا rي شXل~ك qن~ مXم rكXلrذ rصrقrا ن rم �د Xاح rو �ل qج rر Xل~ب rق Xر rج . يا عبادي، أrف~لو أن أولكم وآخركم، وإنسكم وجنكم، قاموا في صعيد واحد فسألوني، فأعطيت كل واحد مسألته، ما نقص ذلك من ملكي

إال كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر. ياعبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم، ثم أوفيكم إياها، فمن وجد خيرا فليحمد الله، ومن

وقال عليه الصالة والسالم “ وجد غير ذلك فال يلومن إال نفسهثالثة ال يرد الله دعاءهم  :  الذاكر الله كثيرا و المظلوم و ثالثة ال يرد الله دعاءهم  :  الذاكر الله كثيرا و المظلوم و : ”: ”

وذكر الله كثيرا هي من عالمات حب الله ، ” ، ” ، اإلمام المقسط اإلمام المقسط الذاكر لله الذاكر لله وقيل :” :“من أكثر ذكر الله أحبه الله تعالى“،:“من أكثر ذكر الله أحبه الله تعالى“،قيل

”لئن شألني ”لئن شألني ، وكما في حديث األولياء السابق : “” الترد دعوتهالترد دعوتهألعطينه“ألعطينه“

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

بحب الله تحل جميع مشاكلنابحب الله تحل جميع مشاكلنانتعامل إذا تحقق حب الله في قلوبنا س

ويسود بيننا شرع ، ونسير وفق منهج اللهفتحل جميع مشاكلنا الله،

�م بXظqل~م qهrان rيمXإ ~ وا qسXل~بrم~ يrل rوا~ وqن rآم rينXال|ذ �م بXظqل~م qهrان rيمXإ ~ وا qسXل~بrم~ يrل rوا~ وqن rآم rينXال|ذ rونqدrت ه~ مq األrم~نq وrهqم م{ qهrل rكXئ rلـ و~

qأ rونqدrت ه~ مq األrم~نq وrهqم م{ qهrل rكXئ rلـ و~qأ : وقال : وقال

rو qهrى وrنثqو~ أrأ �الXحاT م�ن ذrكrر rص rلXمrن~ عrم rو qهrى وrنثqو~ أrأ �الXحاT م�ن ذrكrر rص rلXمrن~ عrم

Tةrي�بrط Tاةrي rح qن|هrيXي لrنqح~ rف pنXؤ~م qم Tةrي�بrط Tاةrي rح qن|هrيXي لrنqح~ rف pنXؤ~م qم

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

من أحبه الله بارك له في رزقهمن أحبه الله بارك له في رزقهقه rز rإذا أحب الله العبد بارك له في رزقه ،ور

القناعة، فال يشكو من الفقر أبدا .فمن دالئل حب الله لنا سعة العيش، والبركة في الرزق،

والطمأنينة في الدنيا، ~ ::قال تعالى وا rات|ق rوا~ وqن rى آم rر qال~ق rه~لrن| أrو~ أrل rوا~ و rات|ق rوا~ وqن rى آم rر qال~ق rه~لrن| أrو~ أrل rو

Xض ر~rاألrو Xاء rم كrات� م�نr الس| rرrم ب Xي~هrلrا عrن تrح~ rفrلXض ر~rاألrو Xاء rم كrات� م�نr الس| rرrم ب Xي~هrلrا عrن تrح~ rفrل

يجعل يجعل أن أن عبدهعبدهمن حب الله لمن حب الله لدعو لهدعو لهالمالئكة تالمالئكة ت

فتستغفر له ،ويطلبون له من الله الرحمة كما ش rفي قوله تعالى : لqونr ال~عrر~ Xم شr ال|ذXينr يrح~ لqونr ال~عrر~ Xم ال|ذXينr يrح~

XهXب rونqن Xؤ~مqي rم~ و Xب�ه rر Xد م~ rحXب rون qب�ح rسqي qهrل و~ rن~ حrمrو XهXب rونqن Xؤ~مqي rم~ و Xب�ه rر Xد م~ rحXب rون qب�ح rسqي qهrل و~ rن~ حrمrوع~تr كqل| Xسrا وrب|ن rوا رqن rآم rينXل|ذXل rون qر Xغ~فrت يrس~ rل| وqك rع~ت Xسrا وrب|ن rوا رqن rآم rينXل|ذXل rون qر Xغ~فrت يrس~ rو

ر~ لXل|ذXينr تrابqوا Xاغ~ف rا ف Tل~م Xعrو Tة rم ح~ rر �ء ي~ rوا شqابrت rينXل|ذXر~ ل Xاغ~ف rا ف Tل~م Xعrو Tة rم ح~ rر �ء ي~ rش

Xيم Xح rال~ج rابrذrم~ ع Xه Xقrو rكrيلXب rوا سqعrات|ب rوXيم Xح rال~ج rابrذrم~ ع Xه Xقrو rكrيلXب rوا سqعrات|ب rو : وقال

|ن Xه Xو~ق rن فXم rن ط|ر~ rفrتrي qاتrاو rم ن| تrكrادq الس| Xه Xو~ق rن فXم rن ط|ر~ rفrتrي qاتrاو rم تrكrادq الس| rون qر Xغ~فrت يrس~ rم~ و Xب�ه rر Xد م~ rحXب rون qب�ح rسqي qةrكXئ rالrال~م rو rون qر Xغ~فrت يrس~ rم~ و Xب�ه rر Xد م~ rحXب rون qب�ح rسqي qةrكXئ rالrال~م rو

ضX أrالr إXن| ر~r ضX أrالr إXن|لXمrن فXي األ~ ر~r ورq لXمrن فXي األ~ qفrال~غ rو qه rالل|ه qور qفrال~غ rو qه rالل|ه

qيم Xح يمq الر| Xح الر|إذا جلس قوم يذكرون الله سبحانه وتعالى و

فإن المالئكة تحيط بهم ،وتستغفر لهم أيضا rال rق rال rق rة rي~ر rر qي هXب

rن~ أrكما في الحديث ع : rل|م rسrو Xي~هrلrع qل|ى الل|ه rص Xالل|ه qول qس rا ر rا ”م rم”

rونqت~لrي Xالل|ه Xوتqيqن~ بXم �و~مp فXي بrي~ت rق rعrمrت و~مp فXي بrي~ت� مXن~ بqيqوتX الل|هX يrت~لqونr اج~ rق rعrمrت اج~م~ Xي~هrلrت~ عrل rزrال| نXم~ إ qهrي~نrب qهrون qس rارrدrتrي rو Xالل|ه rابrتXم~ ك Xي~هrلrت~ عrل rزrال| نXم~ إ qهrي~نrب qهrون qس rارrدrتrي rو Xالل|ه rابrتXك qةrكXئ rال rم~ ال~م qت~ه ف| rحrو qة rم ح~ م~ الر| qت~هrي Xشrغrو qةrينXك ئXكrةq الس| rالrم~ ال~م qت~ه ف| rحrو qة rم ح~ م~ الر| qت~هrي Xشrغrو qةrينXك الس|

” qهrن~د Xن~ عrيم Xف qم~ الل|هqه rرrكrذ rو” qهrن~د Xن~ عrيم Xف qم~ الل|هqه rرrكrذ rو

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

عند الموت عند الموتأمن}هأمن}هنrه وإذا أحب الله العبد أم|

في الدنيا ،ورزقه عند الموت أمنا وثباتا،

فيرسل عليه مالئكته يقبضون روحه برفق وحنان، ويqثبتونه عند الموت، ويبشرونه

بالجنة ،ويقولون له ال تخف وال تحزن ،فان الله

أرسلنا إليك مبشرين، فاطمئن سننقبض روحك،

ونضعها في حنوط من حنوط الجنة، ونصعد بها

إلى بارئها، ونناديك بأحب أسمائك إليك،وسيكون مصيرك إلى الجنة كما

)إXن| )إXن| في قوله تعالى ب{نrا الل|هq ثqم| rوا رqال rق rينXم| ال|ذqث qا الل|هrب{ن rوا رqال rق rينXال|ذ qم Xي~هrلrع qل امqوا تrتrنrز| rقrت مq اس~ Xي~هrلrع qل امqوا تrتrنrز| rقrت اس~ rالrوا و qاف rخrال| تrأ qةrكXئ rالrال~م rالrوا و qاف rخrال| تrأ qةrكXئ rالrال~م Xن|ة rال~جXوا ب qر Xب~شr أ rوا وqن rز ن|ةX تrح~ rال~جXوا ب qر Xب~شr أ rوا وqن rز تrح~

) rونqدrوعqم~ تqن~تqي كXال|ت) rونqدrوعqم~ تqن~تqي كXال|ت

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

لم تضره الذنوب لم تضره الذنوب الrت Xقال تعالى : rقrو Xتrال rقrو

qن ى نrح~ rار rالن|ص rو qود qهrال~ي qن ى نrح~ rار rالن|ص rو qود qهrال~ي rمXل rل~ فqق qهqب|اؤ Xحrأ rو Xاء الل}هrب~نr لXمr أ rل~ فqق qهqب|اؤ Xحrأ rو Xاء الل}هrب~نr أrنتqم rنتqم يqعrذ�بqكqم بXذqنqوبXكqم بrل~ أ يqعrذ�بqكqم بXذqنqوبXكqم بrل~ أرq لXمrن Xغ~فrي rقrل rم�م|ن~ خ pر rشrن بrمXل qر Xغ~فrي rقrل rم�م|ن~ خ pر rشrب

qاء rشrن يrم qذ�بrعqي rو qاء rشrي qاء rشrن يrم qذ�بrعqي rو qاء rشrي Xاتrاو rم ل~كq الس| qم Xل}هXل rو Xاتrاو rم ل~كq الس| qم Xل}هXل rو

Xي~هrلX إ rا و rم qهrي~نrا ب rمrو Xض ر~rاألrو Xي~هrلX إ rا و rم qهrي~نrا ب rمrو Xض ر~rاألrو

qير Xصrال~م qير Xصrال~م ””قال رسول الله

التائب من الذنب كمن ال التائب من الذنب كمن ال ذنب له و إذا أحب الله ذنب له و إذا أحب الله

““عبدا لم يضره ذنبعبدا لم يضره ذنب

قبضه على عمل قبضه على عمل صالح صالح إذا أراد ” قال رسول الله :

الله بعبد خيرا عسله قيل  :  و ما عسله  ؟  قال  :  يفتح له عمال صالحا قبل

“موته ثم يقبضه عليه

اللهاللهرؤية رؤية فيتجلى عليهم سبحانه

بنوره فال يرون أحب من ذلك

أبدا كما جاء في Xب~ن XيرXر rن~ جrالحديث ع rن~د Xن|ا عqك rال rق Xالل|ه Xب~دrع Xي~هrلrع qل|ى الل|ه rي� صXالن|ب

نrظrرr إXلrى rف rل|م rسrورX لrي~لrةT يrع~نXي rم rال~ق

rال rق rف rد~رrم~ ”ال~بqن|كX Xن|كqم~ إ إا rمrم~ كqب|ك rر rو~ن rرrت rا س rمrم~ كqب|ك rر rو~ن rرrت rس rال rر rم rا ال~قrذ rه rو~ن rرrت rال rر rم rا ال~قrذ rه rو~ن rرrت XهXتrي ؤ~ qي رXف rام{ون rضqت XهXتrي ؤ~ qي رXف rام{ون rضqت rن~ الrم~ أqع~تrطrت إXن~ اس~ rف rن~ الrم~ أqع~تrطrت إXن~ اس~ rف

�ة rال rى صrلrوا عqبrغ~لqت �ة rال rى صrلrوا عqبrغ~لqت Xم~س ب~لr طqلqوعX الش| rق Xم~س ب~لr طqلqوعX الش| rق

ا rهXوب qرqغ rب~ل rقrا و rهXوب qرqغ rب~ل rقrو rأ rر rم| قqوا ثqلrع اف~ rف rأ rر rم| قqوا ثqلrع اف~ rف rب�ك rر Xد م~ rحXب�ح~ ب rسrو rب�ك rر Xد م~ rحXب�ح~ ب rسrو

Xم~س ب~لr طqلqوعX الش| rق Xم~س ب~لr طqلqوعX الش| rق” Xوب qرqال~غ rب~ل rقrو” Xوب qرqال~غ rب~ل rقrو

الخلود في الجنةالخلود في الجنة في من أحبه الله كان

، إن هاآلخرة في رحابمه علي rرrفي من يحبك

اآلخرة لم يخطر علي بال أحد ،ولن يخطر فان

الله وعد أحبابه بجنة فيها من الحور

العين ،وكل ما تشتهيه األنفس ،فالله تكفل

بإعداد الجنة للمؤمنين ،كما في

الحديث القدسي عrن~ qالل|ه rي Xض rر rة rي~ر rر qي هXب

r أ qول qس rر rال rق rال rق qن~هrع Xي~هrلrع qل|ى الل|ه rص Xالل|ه

qالل|ه rال rق rل|م rسrو :أrع~دrد~تq لXعXبrادXي أrع~دrد~تq لXعXبrادXي ””

pي~نrع rا ال rم rين XحXال ا الr عrي~نp الص| rم rين XحXال الص| rالrت~ وrعXم rس pنqذqأ rالrت~ وrأ rر rالrت~ وrعXم rس pنqذqأ rالrت~ وrأ rر

�ر rشrب Xل~ب rى قrلrع rرrط rخ �ر rشrب Xل~ب rى قrلrع rرrط rخ rال rم~ فqئ~ت Xن~ شXوا إqء rر اق~ rف rال rم~ فqئ~ت Xن~ شXوا إqء rر اق~ rف rي Xف ا أqخ~ rم pف~سrن qمrع~لrت rي Xف ا أqخ~ rم pف~سrن qمrع~لrت

�ةX أrع~يqن ر| qن~ قXم~ م qهrل �ةX أrع~يqن ر| qن~ قXم~ م qهrل””

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

حياتنا في الله محبةوالذين آمنوا أشد حبا والذين آمنوا أشد حبا حب الله لذاته للهلله

” المالئكة شهداء الله في ” المالئكة شهداء الله في حب مالئكته السماء“السماء“

محبة حب رسله وحب سيدنا محمد مخصوصة

” صلوا على أنبياء الله و رسله فإن الله ” صلوا على أنبياء الله و رسله فإن الله بعثهم كما بعثني“بعثهم كما بعثني“

”ال يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ”ال يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده و والده و الناس أجمعين ”ولده و والده و الناس أجمعين ”

حب كتبه وشريعته وأوامره ونواهيه qمrو دXي لXل|تXي هXيr أrق~ آنr يXه~ ر~ qا ال~قrـذ rن| هXإ qمrو دXي لXل|تXي هXيr أrق~ آنr يXه~ ر~ qا ال~قrـذ rن| هXإ

” كتاب الله فيه الهدى و النور من ” كتاب الله فيه الهدى و النور من كان على الهدى“، كان على الهدى“، و أخذ بهو أخذ بهاستمسك به استمسك به

و تغنوا به ” و تغنوا به ” ”تعلموا كتاب الله و تعاهدوه ”تعلموا كتاب الله و تعاهدوه ”كتاب الله هو حبل الله الممدود من ”كتاب الله هو حبل الله الممدود من ، ،

السماء إلى األرض“  السماء إلى األرض“  

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

أعمال القلوب التي يحبها وااللتزام بها حب الصبر – التوكل – التقوى - القسط – التوبة -

العزة على الكافرين - الذل للمؤمنين – – الرضا اإلخالصالخشوع – البر – الزهد –

إال من أتى الله بقلب سليمإال من أتى الله بقلب سليم ” آنية ربكم قلوب عباده الصالحين و أحبها إليه ” آنية ربكم قلوب عباده الصالحين و أحبها إليه

ألينها و أرقها “ألينها و أرقها “

حب الصفات التي يحبها الله والتخلق بها –حسن الخلق التسامح – اللين والرفق -

حسن الجوار -أداء األمانة- العفةالحياء – �لqق� عrظXيم qلى خrعrل rن|كX إ rو �لqق� عrظXيم qلى خrعrل rن|كX إ rو

” خير ما أعطي الناس خلق حسن “” خير ما أعطي الناس خلق حسن “” أثقل شيء في ميزان المؤمن خلق حسن“” أثقل شيء في ميزان المؤمن خلق حسن“

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

حب أعمال الجوارح التي يحبها والعمل بهاقضاء حاجات الجهاد - اإلحسان – التطهر –

المسلمين وكشف كرباتهم وإعاناتهم – الصالة على وقتها – صلة األرحام – وسترهم

التزاور لله – تربية اليتيم وإكرامه – إطعام الدين وطلب العلم التفقه فيالطعام -

الصدقة - إخفاء األعمال -وتعليم الناس الخيرالسعي على العيال - قيام الليل-الخفية

حسن الجوار - واألكل من عمل اليد م qهrل Xات rحXال لqوا~ الص| Xمrعrوا~ وqن rآم rينXال|ذ qالل}ه rدrعrم و qهrل Xات rحXال لqوا~ الص| Xمrعrوا~ وqن rآم rينXال|ذ qالل}ه rدrعrو

pيمXظrع pر أrج~ rو pة rر Xغ~ف رp عrظXيمpم| أrج~ rو pة rر Xغ~ف م| ~مqه rكXئrل و~

qأ Xات rحXال لqوا الص| Xمrعrوا وqن rآم rينXن| ال|ذXم~ إqه rكXئrل و~qأ Xات rحXال لqوا الص| Xمrعrوا وqن rآم rينXن| ال|ذXإ

Xي|ة Xرrال~ب qي~ر rخ Xي|ةXرrال~ب qي~ر rخعمل عمل ” ليس ألحد على أحد فضل إال بالدين أو ” ليس ألحد على أحد فضل إال بالدين أو

صالح“صالح“ إن كان إن كان إن الله يحب ما دام من عمل صالح وإن الله يحب ما دام من عمل صالح و””

””يسيرا يسيرا وحب وحب ”اللهم إني أسألك حبك وحب من يحبك ”اللهم إني أسألك حبك وحب من يحبك

عمل يقربني إلى حبك“عمل يقربني إلى حبك“

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يائه وأصفيائه وعباده الصالحينحب أول ومن تبعهم بإحسان آل البيت والصحابة األطهار

إلى يوم الدين اءrيXل و~

rم~ أ qه qع~ضrب qاتrن Xؤ~م qال~م rو rونqن Xؤ~م qال~م rاءوrيXل و~rم~ أ qه qع~ضrب qاتrن Xؤ~م qال~م rو rونqن Xؤ~م qال~م rبعض بعضو

”من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب“ ”من عادى لي وليا فقد آذنته بالحرب“

حب األماكن التي يحبها اللهالمساجد – البيت الحرام – مدينة الرسول

ومسجده – األرض المباركة في الشام – جبل الطور – بيت فيه يتيم مكرم – بيت فيه الرفق

والرحمة ىTد qهrو Tكا rارrب qم rك|ةrبXي بXل|ذrل Xلن|اسXل rع Xضqو �و|لr بrي~ت

rن| أXى إTد qهrو Tكا rارrب qم rك|ةrبXي بXل|ذrل Xلن|اسXل rع Xضqو �و|لr بrي~تrن| أXإ

rينXمrالrل�ل~ع rينXمrالrل�ل~ع ، ، Xام rر rال~ح Xد Xج ى بXعrب~دXهX لrي~الT م�نr ال~مrس~ rر س~

rي أXال|ذ rان rب~ح qس Xام rر rال~ح Xد Xج ى بXعrب~دXهX لrي~الT م�نr ال~مrس~ rر س~rي أXال|ذ rان rب~ح qس

XلrىإXلrى دXإ Xج دX ال~مrس~ Xج لrهq األrق~األrق~ ال~مrس~ و~ rا حrك~ن rارrي بXى ال|ذrص qهrل و~ rا حrك~ن rارrي بXى ال|ذrص ، ، ا لrم| rا ف لrم| rف XئXاط rن شXي مXودqا ن rاهrتr اطXئX أ rن شXي مXودqا ن rاهrتr rي~مrنX فXي أ rي~مrنX فXي ال~وrادXي األ~ عrةX ال~وrادXي األ~ عrةX ال~بqق~ ال~بqق~

rنrا Xن�ي أ ى إ rوسqا مrن يrأ Xة rر rج كrةX مXنr الش| rارrب qا ال~مrنr Xن�ي أ ى إ rوسqا مrن يrأ Xة rر rج كrةX مXنr الش| rارrب qب{ ال~م rر qب{ الل|ه rر qالل|ه rينXمrالrال~ع rينXمrالrال~ع ، ،

عليكم عليكم ” ” ، ، “ “ أحب البالد إلى الله مساجدهاأحب البالد إلى الله مساجدها” ” “ “ بالشام فإنها صفوة بالد اللهبالشام فإنها صفوة بالد الله

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

حب الكالم الذي يحبه اللهالذكر – القرآن - األمر بالمعروف - النهي عن

التحدث بنعم الله - التناصح لله المنكر – rر rم

rن~ أrال| مXم~ إqاهrو ي~رr فXي كrثXير� م�ن ن|ج~ rال| خ rر rمrن~ أrال| مXم~ إ qاهrو ي~رr فXي كrثXير� م�ن ن|ج~ rال| خ

الrح� بrي~نr الن|اسX وrمrن و~ إXص~rأ �وف qع~ر rو~ م

rأ �ة rقrد rصXن بrمrو Xالن|اس rي~نrب �الrح و~ إXص~rأ �وف qع~ر rو~ م

rأ �ة rقrد rصXب XيهXت و~فr نqؤ~ rسrف Xالل}ه Xات rض عrل~ ذrلXكr اب~تrغrاء مrر~ تXيهX يrف~ و~فr نqؤ~ rسrف Xالل}ه Xات rض عrل~ ذrلXكr اب~تrغrاء مrر~ يrف~

TيماXظrع Tرا راT عrظXيماT أrج~ أrج~” أحب األعمال إلى الله  :  حفظ اللسان“، ” ” أحب األعمال إلى الله  :  حفظ اللسان“، ”

خير الناس ذو القلب المخموم و اللسان خير الناس ذو القلب المخموم و اللسان الصادق“ ، ”الدين النصيحة“الصادق“ ، ”الدين النصيحة“

حب كل ما يحب الله وبغض كل ما يبغض رب رب إن صالتي ونسكي ومحياي ومماتي لله إن صالتي ونسكي ومحياي ومماتي لله

العالمينالعالمينمن أحب لله و أبغض لله و أعطى لله و منع من أحب لله و أبغض لله و أعطى لله و منع ””

““فقد استكمل اإليمانفقد استكمل اإليمانلله لله

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

الله ومحبة السلف

أخبر الله عن خليله إبراهيم الqوا والذين معه أنهم rق

م~ Xه Xو~م rقXل ا م| Xمrم~ وqن~ك Xم qاءrء rرqن|ا بX ا إ م| Xمrم~ وqن~ك Xم qاءrء rرqن|ا بX إنrا ر~ rفrك Xالله Xونqن~ دXم rونqدqع~بrا تrن ر~ rفrك Xالله Xونqن~ دXم rونqدqع~بrت

qةrاوrدrال~ع qمqكrي~نrب rا وrنrي~نrا بrدrب rم~ وqكXب qةrاوrدrال~ع qمqكrي~نrب rا وrنrي~نrا بrدrب rم~ وqكXبنqوا Xؤ~مqت|ى ت rا حTدrبr اءq أ rغ~ضrال~ب rوا وqن Xؤ~مqت|ى ت rا حTدrبr اءq أ rغ~ضrال~ب rو

qهrد دrهqبXاللهX وrح~ بXاللهX وrح~

أي أن الخليل إبراهيم تبرأ أي أن الخليل إبراهيم تبرأ من كل من يكفر بالله وهذا من كل من يكفر بالله وهذا

يدل على شدة حبه لله يدل على شدة حبه لله سبحانهسبحانه

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

اشترى قاض� من قضاة البصرة جارية -في اشترى قاض� من قضاة البصرة جارية -في عهد السلف – وفي أول ليلة وهي في عهد السلف – وفي أول ليلة وهي في بيته قام آخر الليل يتفقدها؛ ألنه ال يعرف بيته قام آخر الليل يتفقدها؛ ألنه ال يعرف

أخالقها، فلما دخل غرفتها إذا هي ليست في أخالقها، فلما دخل غرفتها إذا هي ليست في الغرفة، فأساء الظن وحينما بحث وجدها في الغرفة، فأساء الظن وحينما بحث وجدها في

زاوية غرفتها وهي تناجي ربها في آخر زاوية غرفتها وهي تناجي ربها في آخر الليل، وتقول وهي ساجدة: الليل، وتقول وهي ساجدة:

اللهم إني أسألك بحبك لي أن تغفر لياللهم إني أسألك بحبك لي أن تغفر لي

-تسأل الله بحبه لها أن يغفر لها- فلم -تسأل الله بحبه لها أن يغفر لها- فلم يستسغ الشيخ هذه العبارة وقال: إن األولى يستسغ الشيخ هذه العبارة وقال: إن األولى أن تقول: اللهم إني أسألك بحبي لك -ألن أن تقول: اللهم إني أسألك بحبي لك -ألن اإلنسان يتوسل بفعله وعمله- أن تغفر لي، اإلنسان يتوسل بفعله وعمله- أن تغفر لي،

فانتظرها حتى سلمت ثم قال لها -وهو فانتظرها حتى سلمت ثم قال لها -وهو عالم-: ال تقولي اللهم إني أسألك بحبك لي؛ عالم-: ال تقولي اللهم إني أسألك بحبك لي؛

وإنما قولي: اللهم إني أسألك بحبي لك، وإنما قولي: اللهم إني أسألك بحبي لك، قالت له: قالت له:

ليس المهم أن تqحXب، لكن المهم أن تqحrب، ليس المهم أن تqحXب، لكن المهم أن تqحrب، لوال حبه لي ما أيقظني وأغفلكلوال حبه لي ما أيقظني وأغفلك

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

وعن أبي إدريس الخوالني رحمه الله وعن أبي إدريس الخوالني رحمه الله قال: دخلت مسجد دمشق، فإذا فتى قال: دخلت مسجد دمشق، فإذا فتى

براق الثنايا وإذا الناس معه، فإذا اختلفوا براق الثنايا وإذا الناس معه، فإذا اختلفوا في شيء أسندوه إليه، وصدروا عن في شيء أسندوه إليه، وصدروا عن

رأيه، فسألت عنه، فقيل: هذا معاذ بن رأيه، فسألت عنه، فقيل: هذا معاذ بن جبل رضي الله عنه، فلما كان من الغد، جبل رضي الله عنه، فلما كان من الغد، هجرت، فوجدته قد سبقني بالتهجير، هجرت، فوجدته قد سبقني بالتهجير، ووجدته يصلي، فانتظرته حتى قضى ووجدته يصلي، فانتظرته حتى قضى

صالته، ثم جئته من قبل وجهه، فسلمت صالته، ثم جئته من قبل وجهه، فسلمت ثم قلت: والله إني ألحبك لله، ثم قلت: والله إني ألحبك لله، عليه، عليه،

فقال: آلله؟ فقلت: ألله فقال: آلله؟ فقال: آلله؟ فقلت: ألله فقال: آلله؟ فقلت: ألله، فأخذني بحبوة ردائي، فقلت: ألله، فأخذني بحبوة ردائي،

، فقال: أبشر، فإني سمعت ، فقال: أبشر، فإني سمعت فجذبني إليهفجذبني إليه"قال الله تعالى "قال الله تعالى رسول الله يقول: رسول الله يقول:

وجبت محبتي للمتحابين في، وجبت محبتي للمتحابين في، والمتجالسين في، والمتزاورين في، والمتجالسين في، والمتزاورين في،

والمتباذلين في" والمتباذلين في"

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

وعن عائشة رضي الله عنها، أن رسول الله وعن عائشة رضي الله عنها، أن رسول الله فكان فكان بعث رجالT على سرية، بعث رجالT على سرية، ، ،

وr يقرأ ألصحابه في صالتهم، فيختم بـ يقرأ ألصحابه في صالتهم، فيختم بـ qل~ هqق rو qل~ هqقpد rحrأ qاللهpد rحrأ qفلما رجعوا، ذكروا ذلك لرسول فلما رجعوا، ذكروا ذلك لرسول ،،الله

الله ، فقال: "سلوه ألي شيء يصنع ذلك؟" الله ، فقال: "سلوه ألي شيء يصنع ذلك؟" فسألوه، فقال: ألنها صفة الرحمن، فأنا فسألوه، فقال: ألنها صفة الرحمن، فأنا

أحب أن أقرأ بها، فقال رسول الله :أحب أن أقرأ بها، فقال رسول الله :

"أخبروه أن الله تعالى يحبه" "أخبروه أن الله تعالى يحبه"

هلك عثمان بن مظعون فأمر رسول الله هلك عثمان بن مظعون فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بجهازه فلما وضع صلى الله عليه وسلم بجهازه فلما وضع

هنيئا لك أبا السائب هنيئا لك أبا السائب على قبره قالت امرأة : على قبره قالت امرأة : ، فقال رسول الله صلى الله عليه ، فقال رسول الله صلى الله عليه الجنةالجنة

وسلم : وما علمك بذلك ؟ قالت : كان يا وسلم : وما علمك بذلك ؟ قالت : كان يا رسول الله يصوم النهار ، ويصلي الليل ، رسول الله يصوم النهار ، ويصلي الليل ،

كان يحب الله كان يحب الله قال : بحسبك لو قلت : قال : بحسبك لو قلت : ورسولهورسوله

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

من أحب لقاء الله أحب من أحب لقاء الله أحب ”” ““الله لقاءهالله لقاءه

لله حبك تقيس كيف

هل تحب لقاء الله ؟؟؟؟؟

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

““وجعلت قرة عيني في الصالةوجعلت قرة عيني في الصالة””ثالث من كن فيه وجد بهن حالوة ثالث من كن فيه وجد بهن حالوة ” ”

اإليمان: أن يكون الله ورسوله اإليمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما....“ أحب إليه مما سواهما....“

qهrي|ن rزrو rانrيمX Xلrي~كqمq اإل~ ب|بr إ rح rن| الل|هXكrل rو qهrي|ن rزrو rانrيمX Xلrي~كqمq اإل~ ب|بr إ rح rن| الل|هXكrل rو rر Xلrي~كqمq ال~كqف~ هr إ لqوبXكqم~ وrكrر| qي قXف rر Xلrي~كqمq ال~كqف~ هr إ لqوبXكqم~ وrكrر| qي قXف qمqه rكXئrل و~

qأ rانrي ال~عXص~ rو rوق qس qال~ف rو qمqه rكXئrل و~qأ rانrي ال~عXص~ rو rوق qس qال~ف rو

rونqد Xاش دqونrالر| Xاش الر|

هل تحب العبادة وتتلذذ بها؟؟؟؟

T Tإنا وجدناه صابرا نعم العبد نعم العبد إنا وجدناه صابراإنه أوابإنه أواب

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل تصبر على المكاره ؟؟؟؟

والذين أمنوا أشد حبا للهوالذين أمنوا أشد حبا لله ”ال يؤمن أحدكم حتى أكون ”ال يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده و أحب إليه من ولده ووالده و

الناس أجمعين”الناس أجمعين”

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل تؤثر حب الله ورسوله على نفسك ؟؟؟؟

قل إن كنتم تحبون الله قل إن كنتم تحبون اللهفاتبعوني يحببكم الله فاتبعوني يحببكم الله

ويغفر لكم ذنوبكم والله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيمغفور رحيم

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل أنت متبع لسنة أشرف الخلق سيدنا

محمد ؟؟

تعصي اإلله وأنت تزعم حبه تعصي اإلله وأنت تزعم حبه هذا محال في القياس هذا محال في القياس

بديعبديع لو كان حبك صادقاT ألطعتهلو كان حبك صادقاT ألطعته

إن المحب لمن يحب إن المحب لمن يحب مطيعمطيع

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

عند حضور الطاعة هل تؤثر هواك أم طاعة

ربك؟

من أحب شيئاT أكثر من من أحب شيئاT أكثر من ””““ذكرهذكره

عالمة حب الله حب ذكر عالمة حب الله حب ذكر ””““اللهالله

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل أنت مولع بذكر الله في قلبك وبين

الناس ؟؟؟

إنما المؤمنون الذين إذا إنما المؤمنون الذين إذاذكر الله وجلت قلوبهم ذكر الله وجلت قلوبهم

rونqب~كrي Xان rذ~قrألXل rون ر{ Xخrي rو rونqب~كrي Xان rذ~قrألXل rون ر{ Xخrي rويrزXيدqهqم~ rم~وqهqيدXزrي rو T وعا qشqخTوعا qشqخ

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل تبكي عندما تذكر الله خاليا؟؟؟

يجاهدون في سبيل الله وال يجاهدون في سبيل الله واليخافون لومة الئميخافون لومة الئم

Xر Xاآلخ Xو~مrال~ي rو Xالل}هXب rونqن Xؤ~مqي Xر Xاآلخ Xو~مrال~ي rو Xالل}هXب rونqن Xؤ~مqي Xنrع rو~ن rن~هrي rو Xوف qع~ر rال~مXب rون qرqم

يrأ~ rو Xنrع rو~ن rن~هrي rو Xوف qع~ر rال~مXب rون qرqميrأ~ rو

Xات rي~ر rي ال~خXف rونqعXار rسqي rو Xرrنك qال~م Xات rي~ر rي ال~خXف rونqعXار rسqي rو Xرrنك qال~م rين XحXال ئXكr مXنr الص| rلـ و~

qأ rو rين XحXال ئXكr مXنr الص| rلـ و~qأ rو

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل تغضب إذا انتهكت محارم الله ؟؟؟

~مqهrو Xاء الل|ي~لrآن Xالل}ه Xاتrآي rونqت~لrم~ يqهrو Xاء الل|ي~لrآن Xالل}ه Xاتrآي rونqت~لrي rونqد qج دqونr يrس~ qج يrس~

يتلونه حق تالوته يتلونه حق تالوته نXل~ م rه rف Xلذ�ك~رXل rآن ر~ qا ال~قrن ر~ د~ يrس| rقrل rن وXل~ م rه rف Xلذ�ك~رXل rآن ر~ qا ال~قrن ر~ د~ يrس| rقrل rو

�د|كXر د|كXر�م{ م{كان رسول الله قرآنا يمشي على كان رسول الله قرآنا يمشي على

األرضاألرض”من سره أن يحب الله و رسوله ”من سره أن يحب الله و رسوله

فليقرأ في المصحف“فليقرأ في المصحف“

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل تحب تالوة القرآن وسماعه وتدبره والعيش معه؟؟؟

من الصالة صالة من من الصالة صالة من فاتته فكأنما وتر أهله فاتته فكأنما وتر أهله

و مالهو ماله

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل تحزن إن فاتك وردك من العبادة ؟؟؟

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل ترى أنك مهما عملت فأنت مقصر في

حق الله ؟؟؟ الذين يؤتون ما أتوا وقلوبهم وجلةالذين يؤتون ما أتوا وقلوبهم وجلة TماXائ rقrو Tدا Xاج rس Xاء الل|ي~لrآن pتXان rق rو qم|ن~ ه

rأ TماXائ rقrو Tدا Xاج rس Xاء الل|ي~لrآن pتXان rق rو qم|ن~ هrأ

Xب�ه rر rة rم ح~ rو ر qج يrر~ rو rة rر Xخ ذrرq اآل~ ب�هXيrح~ rر rة rم ح~ rو ر qج يrر~ rو rة rر Xخ ذrرq اآل~ يrح~ qم Xب�ه rى رrلXإ rونqغrب~تrي rونqد~عrي rينXال|ذ rكXئ rولـqأ qم Xب�ه rى رrلXإ rونqغrب~تrي rونqد~عrي rينXال|ذ rكXئ rولـqأ

qهrت rم ح~ rر rون qج يrر~ rو qب rر م~ أrق~ qي{هr يلrةr أ Xسrال~و qهrت rم ح~ rر rون qج يrر~ rو qب rر م~ أrق~ qي{هr يلrةr أ Xسrال~و rانrك rب�ك rر rابrذrن| عXإ qهrابrذrع rونqاف rخrي rو rانrك rب�ك rر rابrذrن| عXإ qهrابrذrع rونqاف rخrي rو

Tوراqذ ح~ rم Tوراqذ ح~ rم

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل تحب أن تخلو بربك فتناجيه وتبثه ما في

قلبك؟؟؟”إن المصلي يناجي ربه ”إن المصلي يناجي ربه

فلينظر بم يناجيه“فلينظر بم يناجيه“قال الله تعالى  :  عبدي إذا قال الله تعالى  :  عبدي إذا

ذكرتني خاليا ذكرتك خاليا و ذكرتني خاليا ذكرتك خاليا و إن ذكرتني في مأل ذكرتك إن ذكرتني في مأل ذكرتك في مأل خير منهم و أكبر في مأل خير منهم و أكبر

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل تعامل المؤمنين برحمة وذل وتعامل

الكافرين بعزة؟؟ فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه

أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين

ىrلrع qد|اء Xشrأ qهrع rم rينXال|ذ rو Xالله qول qس دp ر| م| rح qى مrلrع qد|اء Xشrأ qهrع rم rينXال|ذ rو Xالله qول qس دp ر| م| rح qمم~ qهrي~نrب qاء rم rح qر Xار م~ال~كqف| qهrي~نrب qاء rم rح qر Xار ال~كqف|

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل حياتك كلها لله ؟؟

من أحب لله و أبغض لله و أعطى من أحب لله و أبغض لله و أعطى ””لله و منع لله فقد استكمل لله و منع لله فقد استكمل

““اإليماناإليمان rايrي ح~ rمrي وXك qسqن rي وXتrال rن| صXل~ إqق rايrي ح~ rمrي وXك qسqن rي وXتrال rن| صXل~ إqق

rينXمrالrب� ال~ع rر Xل}هXي لXات rم rمrوrينXمrالrب� ال~ع rر Xل}هXي لXات rم rمrو rال rال qو|ل

rا~ أrنr أ rو qت بXذrلXكr أqمXر~ rو qهrل rيكXر rش qو|لrا~ أrنr أ rو qت بXذrلXكr أqمXر~ rو qهrل rيكXر rش

rينXمXل لXمXينr ال~مqس~ ال~مqس~

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

لو تعرضت لموقف كان عليك أن تختار بين أموالك وأهلك وراحتك وبين ما يحب الله .. من تختار؟؟

~مqكqاؤrب~نr أ rم~ وqكqاؤrآب rانrن كXل~ إqم~ قqكqاؤrب~نr أ rم~ وqكqاؤrآب rانrن كXل~ إqقتqكqم~ rير Xشrعrم~ وqك qاجrو أrز~ rم~ وqكqان rو إXخ~ rم~ وqكqت rير Xشrعrم~ وqك qاجrو أrز~ rم~ وqكqان rو إXخ~ rو

pة rار rجXت rا و rوهqمqت ف~ rرrت وrالp اق~ م~rأ rو pة rار rجXت rا و rوهqمqت ف~ rرrت وrالp اق~ م~rأ rو

qنXاك rسrمrا و rهrاد rسrك rو~ن rخ~شrت qنXاك rسrمrا و rهrاد rسrك rو~ن rخ~شrت Xالله rم م�نqي~كrلX ب| إ rحrا أ rهrن و~ rض Xلrي~كqم م�نr اللهX تrر~ ب| إ rحrا أ rهrن و~ rض تrر~ XهXيلXب rي سXف �اد rه Xجrو XهXول qس rرrو XهXيلXب rي سXف �اد rه Xجrو XهXول qس rرrو

XهXر م~rأXب qالله rيXأ~تrت|ى ي rوا ح qب|ص rرrت rف XهXر م~rأXب qالله rيXأ~تrت|ى ي rوا ح qب|ص rرrت rف

rين Xق Xاس rال~ف rو~م rي ال~قXد ينrوrاللهq الr يrه~ Xق Xاس rال~ف rو~م rي ال~قXد وrاللهq الr يrه~

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

هل ترفض صحبة أعداء الله ؟

~مqو|كqدrعrو�ي وqدrوا عqذ Xت|خrت rوا الqن rآم rينXا ال|ذ rي{هr ذqوا عrدqو�ي وrعrدqو|كqم~ يrا أ Xت|خrت rوا الqن rآم rينXا ال|ذ rي{هr يrا أا rمXوا ب qر rفrد~ ك rقrو Xد|ةrو rال~مXم~ ب Xي~هrلX ونr إ qل~قqت rاءrيXل و~

rا أ rمXوا ب qر rفrد~ ك rقrو Xد|ةrو rال~مXم~ ب Xي~هrلX ونr إ qل~قqت rاءrيXل و~rأ

ق� rال~ح rم م�نqكrاء rق�ج rال~ح rم م�نqكrاء rج ~مqكrان rو إXخ~ rم~ وqكrاءrوا آبqذ Xت|خrت rوا الqن rآم rينXا ال|ذ rي{هr انrكqم~ يrا أ rو إXخ~ rم~ وqكrاءrوا آبqذ Xت|خrت rوا الqن rآم rينXا ال|ذ rي{هr يrا أ

رr عrلrى اإلXيمrانX وrمrن ب{وا ال~كqف~ rحrت لXيrاءr إXنX اس~ و~rن أrمrو XانrيمXى اإلrلrع rر ب{وا ال~كqف~ rحrت لXيrاءr إXنX اس~ و~rأ

rونqمXالظ|ال qمqه rكXئrولqأ rم~ فqن~ك م م� qل|ه rوrتrيrونqمXالظ|ال qمqه rكXئrولqأ rم~ فqن~ك م م� qل|ه rوrتrي Xر Xخrاآل Xو~مrال~ي rو XاللهXب rونqن Xؤ~مqا ي Tو~م rق qد Xجrت rال Xر Xخrاآل Xو~مrال~ي rو XاللهXب rونqن Xؤ~مqا ي Tو~م rق qد Xجrت rال

لrو~ كrانqوا rو qهrول qس rرrو rاد| الله rن~ حrم rاد{ونrوqوا يqانrو~ كrل rو qهrول qس rرrو rاد| الله rن~ حrم rاد{ونrوqيم~ qهrت rير Xشrو~ ع

rم~ أ qهrان rو و~ إXخ~rم~ أ qهrاءrب~نr و~ أ

rم~ أ qهrاءrم~آب qهrت rير Xشrو~ عrم~ أ qهrان rو و~ إXخ~

rم~ أ qهrاءrب~نr و~ أrم~ أ qهrاءrآب

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

التفكير في ملكوت التفكير في ملكوت السماوات واألرضالسماوات واألرض

وما خلق الله وفي القرآن شيء كثير من التذكير بآيات الله عظمة خلقه في السماوات والنجوم والكواكب الدالة على

والقمر والشمس واألرض والجبال والبحار والدواب واألنعام والمطر والرياح والسحاب وإحياء األرض الميتة والحب والثمار

والفواكه وأعجوبة خلق اإلنسان والذبابة والبعوضة وغيرها الكثير ما يدل على عظمة الله وحبه لنا أن سخر لنا كل هذه

المخلوقات لتخدمنا ولنتفكر فيها فنتعرف إلى خالقنا

م~ قال تعالى : XهXوبqن qج rىrلrعrو T عqودا qقrو Tاماrي Xق rالل}ه rون qرqذ~كrي rينXال|ذ TالXاطrذا ب rه rت لrق~ rا خ rا مrب|ن rر Xض ر~

rاألrو Xاتrاو rم ل~قX الس| rي خXف rون qك|ر rفrتrي rونrا عrذrابr الن|ار Xق rف rكrان rب~ح qس X: وقال Xاتrاو rم ا فXي الس| رr لrكqم م| خ| rسrو

rون qك|ر rفrتrي �و~م rل|ق �يrات rآل rكXلrي ذXن| فXإ qن~ه يعاT م� Xم rج Xض ر~r ا فXي األ~ rمrو

قال عليه الصالة والسالم : ”تفكروا في خلق الله و ال تفكروا في الله فتهلكوا” ، ” تفكروا في الخلق و ال تفكروا في

الخالق فإنكم ال تقدرون قدره “ وقال : ”تفكروا في كل شيء وال تفكروا في ذات الله“

الله محبة تستجلب كيف

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال قراءة القرآن بالتدبر قراءة القرآن بالتدبر

والفهموالفهم ” أهل القرآن أهل الله و خاصته“قال عليه الصالة والسالم :

"عليك بذكر الله تعالى و تالوة القرآن فإنه روحك في وقال : إن الله تعالى يرفع بهذا ، وقال:“ السماء و ذكرك في األرض“

ولننال محبة الله بالقرآن يجب الكتاب أقواما و يضع به آخرين“أن نتعبد الله به كما يلي :

- تالوة القرآن ونراعي فيها التغني وأحكام التجويد مع حضور 1قال الحسن القلب وختم القرآن في أسبوع إلى شهر ،

“ أنزل القرآن ليعمل به فاتخذوا تالوته عمالT”البصري: قال حذيفة صليت مع الرسول صلى الله عليه وسلم ذات ليلة

يقرأ مترسالT إذا مر بآية فيها تسبيح سب}ح ، ... فافتتح البقرة يتلونه .قال تعالى: وإذا مر بسؤال سأل، وإذا مر} بتعو}ذ تعو}ذ

، قال رسول الله : ” تعلموا كتاب الله و تعاهدوه و حق تالوتهتغنوا به“ وقال : ” اقرأ القرآن في كل شهر اقرأه في

عشرين ليلة اقرأه في عشر اقرأه في سبع و ال تزد على ذلك“- تخصيص وقت لتعلم علوم القرآن وقراءة التفاسير 2

المختلفة والتدبر في آياتهكتاب أفال يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالهاقال تعالى:

، وأن أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولو األلبابيشغل قلبه بالتفكير في معنى ما يقرأ ويتجاوب مع كل آية

Tورجاء Tواستغفارا Tقال رسول الله : ، بمشاعره وعواطفه دعاء” استذكروا القرآن“ وقال :“ما اجتمع قوم في بيت من بيوت

الله يتلون كتاب الله و يتدارسونه بينهم إال نزلت عليهم السكينة و غشيتهم الرحمة و حفتهم المالئكة و ذكرهم الله

فيمن عنده“

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

- حفظ القرآن أو بعض السور واألجزاء حسب االستطاعة 3دqورX ال|ذXينr أqوتqوا ال~عXل~م r : فال تعالى qي صXف pاتrي�نrب pاتrآي rو qل~ هrب ،

:“يأتي القرآن و أهله الذين كانوا يعملون به قال رسول اللهفي الدنيا تقدمه سورة البقرة و آل عمران يأتيان كأنهما

غيابتان و بينهما شرق أو كأنهما غمامتان سوداوان أو كأنهما ” يقال : وقال ظلتان من طير صواف يجادالن عن صاحبهما“

لصاحب القرآن إذا دخل الجنة  :  اقرأ و اصعد فيقرأ و يصعد لكل آية درجة حتى يقرأ آخر شيء معه “

- االستماع يوميا إلى القرآن خصوصا بعد صالة الفجر بصوت 4أحد المبدعين

~ لrعrل|كqم~ : قال تعالى تqوا Xنصrأ rو qهrل ~ عqوا Xمrت اس~ rف qآن ر~ qال~ق rئXر qا قrذX إ rو rونqم rح : ” إن عبد الله بن قيس أعطي قال رسول الله ،تqر~

مزمارا من مزامير آل داود“ ، ” لو رأيتني و أنا أستمع قراءتك فقد كان البارحة فقد أوتيت مزمارا من مزامير آل داود“

الرسول يحب أن يسمع القرآن من صحابته ذوي األصوات الجميلة

- تطبيق كل ما تتعلمه من القرآن في حياتك والتزم به5أتيت ليلة أسري بي على قوم تقرض ” قال رسول الله :

شفاههم بمقاريض من نار كلما قرضت وفت فقلت  :  يا جبريل من هؤالء  ؟  قال  :  خطباء أمتك الذين يقولون ما ال

فالشيء أنفع يفعلون و يقرءون كتاب الله و ال يعملون به“ فإنه جامع لجميع منازل القرآنللقلب وأجلب لمحبة الله من

السائرين وأحوال العاملين وهو الذي يورث المحبة والشوق والخوف والرجاء واإلنابة والتوكل والرضا والشكر والصبر

وسائر األحوا ل وأعمال القلوب ثم يزجر عن الصفات المذمومة واألفعال القبيحة التي تفسد القلب وتهلكه

ألنها توصل إلى درجة المحبة كما جاء في الحديث القدسي: من عادى لي ولياT فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي من عادى لي ولياT فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي ””

بشيء أحب إلي مما افترضته عليه ، و مايزال عبدي يتقرب إلي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه ، و مايزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، و بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، و

بصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي بصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ، ورجله التي ““يمشي بها، وإن سألني ألعطيينه وألن استعاذني ألعيذن}هيمشي بها، وإن سألني ألعطيينه وألن استعاذني ألعيذن}ه

ويمكن حصر نوافل الفرائض فيما يلي :ركعتي قبل فرض الصبح ، - الصالة المفروضة ونوافلها : 1

أربع ركعات قبل فرض الظهر وبعدها، أربع ركعات قبل العصر ، ركعتين بعد المغرب ، ركعتين بعد العشاء ، ركعتين بين كل أذان

12وإقامة ، ركعتي الشروق ، صالة الضحى من ركعتين إلى ركعة11ركعة – صالة التهجد

الصدقات لذي القربى - الزكاة المفروضة ونوافلها : 2 واليتامى والمساكين والفقراء وابن السبيل )المسافر أو

الغريب( ، والسائلين وفي الرقاب )فك األسر( والمديونين وطالب العلم واإلنفاق في كل مصلحة تخدم الدين والمسلمين

10شوال، 6- الصيام المفروض في رمضان ونوافله : 3( من 14و13و12األولى في ذو الحجة،عاشوراء، الثالث البيض)

كل شهر عربي،يوم عرفة،صوم االثنين والخميس أسبوعياالعمرة - الحج المفروض ونوافله 4

التقرب إلى الله التقرب إلى الله بالنوافل بعد الفرائضبالنوافل بعد الفرائض

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

ذكر الله باللسان ذكر الله باللسان كثرةكثرةوالقلب والعملوالقلب والعمل

صيبه من المحبة على حسب نصيبه من هذا الذكر ، ولهذا تف واذكروا الله سبب للفالح وجعلهأمر تعالى باإلكثار من ذكره

،وأثنى على أهل الذكر ومدحهم وأخبر كثيراT لعلكم تفلحونبعد العبادات العظيمة هنبيه أنه فوق منزلة الجهاد، وجعل

وخاتمة األعمال الصالحةولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم الصيام :

،فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله الحج:،تشكرونفإذا قضيتم الصالة فاذكروا الله قياماT وقعوداT وعلى الصالة : فانتشروا في األرض وابتغوا من فضل الله الجمعة:،جنوبكم

Tواذكروا الله كثيرا

، قال ذكر الله تعالى أعظم ما يوصل إلى محبته عز وجل Xذrا تعالى : إ rم~ و qهqوبqل qت~ قrل Xجrو qالل|ه rرXكqا ذrذX نqونr ال|ذXينr إ Xم ؤ~ qا ال~م rن|مX إ

rونqك|ل rوrتrم~ ي Xب�ه rى رrلrعrا وTان rيمXم~ إ qت~هrاد rز qهqاتrم~ آي Xي~هrلrت~ عrيXلqت كرqفإذا ذ الله تعالى ولم يخشع قلبك ولم تتحرك جوارحك يناديك

ا سبحانه rمrو Xالل|ه Xك~رXذXم~ ل qهqوبqل qق rع rخ~شrن~ تrوا أqن rآم rينXل|ذXل Xنrلrم~ يrأ~ أ

ق� rال~ح rنXم rل rزrن

وإذا ذrكرت الله تعالى طالبا حبه سوف تجد حالوة هذا الحب ذكر الله هو مفتاح السعادة في قلبك إن شاء الله تعالى ،

:الحقيقية في الدنيا واآلخرة، كما قال سبحانه وتعالى أال بذكر الله تطمئن القلوب

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

قال عليه الصالة والسالم : ما من ساعة تمر بابن آدم ،” ”ذكر اللهعالمة حب الله حب ”

”أال أنبئكم ، “ إال حسر عليها يوم القيامةيذكر الله فيهالم بخير أعمالكم و أزكاها عند مليككم و أرفعها في درجاتكم و خير لكم من إنفاق الذهب و الورق و خير لكم من أن تلقوا

، ”ذكر اللهعدوكم فتضربوا أعناقهم و يضربوا أعناقكم  ؟  ”عليك ، تعالى ”ذكر الله”أولياء الله تعالى  :  الذين إذا رءوا

و تالوة كتاب الله فإنه نور لك في األرض و ذكر لك بذكر اللهفي السماء ”

وفي بعض األخبار القدسية عن الله عزوجل أنه قال:

”إن لي عبادا يحبونني وأحبهم، ويشتاقون إلى وأشتاق وأول ما أعطيهم أن أقذف من ويذكرونني وأذكرهمإليهم،

نوري في قلوبهم، فيخبرون عني كما أخبر عنهم، ولو كانت السماوات واألرض وما فيهما في موازينهم الستقللتها لهم،

”أهل ،وأقبل بوجهي عليهم، ال يعلم أحد ما أريد أن أعطيهم“ال ، ” “فليذكرنيذكري أهل مجالستي فمن أراد أن يجالسني

عبد في نفسه إال ذكرته في مأل من مالئكتي و ال يذكرني إذا كان ” “ ،يذكرني في مأل إال ذكرته في الرفيق األعلى

ذكريالغالب على عبدي االشتغال بي جعلت نعيمه ولذته في فإذا جعلت نعيمه ولذته في ذكري عشقني وعشقته فإذا عشقني وعشقته رفعت الحجاب فيما بينى وبينه وصرت

معالما بين عينيه ال يسهو إذا سهى الناس أولئك كالمهم كالم األنبياء أولئك األبطال حقا أولئك الذين إذا أردت بأهل األرض

“عقوبة وعذاباr ذكرتهم فصرفت ذلك عنهم

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

وأوحى الله تعالى إلى سيدنا داود:

يذكرني يا داود، إني ال أنسى من ينساني، فكيف أنسى من ، مؤنس لمن جالسنييا داود ، أخبر أهل األرض بأني حبيب لمن أحبني ، جليس لمن

أنس بييا داود ، قد كذب من ادعى محبتي فاذا جنه الليل نام عني أليس كل محب يحب لقاء

موجود لمن طلبنيحبيبه فها أنا ذا

وقال موسى عليه السالم:

ذكري”يارب وددت أني أعلم من تحب من عبادك فأحبه، قال : إذا رأيت عبدي يكثر فأنا أذنت له في ذلك وأنا أحبه ”

والذاكر يعطيه الله جميع أمنياته، لكن يجب أن نذكر الله تعالى مع كمال الحب والشوق إليه ال من أجل أن يعطينا، وأن نذكره من أجل ذكره لنا، فإنه ذكرنا وهو

غني عنا، وأنعم علينا قبل أن نطلب منه، فذكره لنا أعظم من ذكرنا له. فإذا ذكرك الله مأل قلبك سعادة وطمأنينة ووفقك في حياتك وأكرمك ونعمك وأعطاك ما

تتتمنى

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

كيف تذكر الله واذكر ربك في نفسك تضرعا وخفية ذكر الله سرا وجهرا : ودون الجهر من القول

واذكر اسم ربك بكرة ذكر الله قبل الصبح وقبل الغروب : وأصيال

، واذكر اسم ربك وتبتل اليه تبتيال استشعر أن الله معك: والتبتيل هو االنقطاع وأن تتخيل هذا الشرف العظيم، الله

سبحانه وتعالى يكون جليسا لك وأنت تذكرهولqون r أن تعلم ما تقول : qقrا ت rم ~ ت|ىr تrع~لrمqوا rح وقال سيدنا

غافل اله“ ، ” أن الله ال يستجيب دعاء من قلبمحمد :فمعنى ال إله إال الله أي أنه ليس هناك معبود إال الله، وال

رازق إال الله وال معطي إال الله وال مانع إال الله ياأيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا اإلكثار من الذكر :

يrاما T الذكر في كل األحوال واألوقات : Xق rالل}ه ~ وا qرqاذ~ك rف

نqوبXكqم~ qى جrلrعrو T عqودا qقrو مثال وأنت في الطريق، وأنت جالسمع أصحابك، وأنت تعمل وأنت تريد النوم ... الخ

:”اذكر قال عليه الصالة والسالم ذكر الله في كل مكان : الله تعالى عند كل حجر وكل شجر”

من األذكار : أستغفر الله، سبحان الله، الحمد لله، ال إله إال الله، الله

أكبر، الحول وال قوة إال بالله، سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم وبحمده، أو اللهم صلى وسلم وبارك على

، التسبيح بأسماء الله والتفكر بأفعاله في سيدنا محمد وآلهكونه ، والقرآن من الذكر

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

وعالمة هذا اإليثار شيئان: فعل ما يحبه الله ولو كانت نفسك إنترك ما يكرهه الله ولو كانت نفسك تحبه. ، تكرهه

المؤمن الذي يريد أن يصل إلى مرتبة المحبة وأن يجلب محبة الله له يتكلف المؤونة الشديدة ويراغم نفسه الضعيفة

إرضاء للملك وألجل اإليثار هذا لكي يصل إلى هذا ويحققالحصول على الفوز الكبير

ما ابتلى الله سبحانه عبده ”قال ابن القيم –ر حمه الله- : والمعاصي وميل نفسه إليها إال المؤمن بمحبة الشهواتهو أفضل منه وأنفع وأخير وأدوم ليسوقه بها إلى محبة ما

وليجاهد نفسه على تركها لله فتورثه هذه المجاهدة محبة الله والوصول إلى المحبوب األعلى، فكلما نازعته نفسه إلى تلك الشهوات واشتدت إرادته لها وشوقه إليها ؛ صرف ذلك

وهي محبة الله الشوق واإلرادة بشوق أعظم ومحبة أكبر“عزوجل

و وهوى متبعقال رسول الله : ”ثالث مهلكات : فشح مطاع إعجاب المرء بنفسه ” وقال:“أفضل الجهاد أن يجاهد الرجل

ا نفسه و هواه“ وقال تعالى : م|rأ rو

وrى rال~ه Xنrع rى الن|ف~سrهrن rو Xب�ه rر rام rقrم rاف rن~ خrموالقاعدة أن اإلنسان ال يمكن أن يترك محبوباT إال

لمحبوب أعلى

الهوى الهوىتت عند غلبا عند غلباا يحبه اللها يحبه الله م مإيثارإيثار

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

القلوب قد جبلت على محبة من أحسن إليها وبغض من فإن أساء إليها ، وال أحد أعظم إحساناT على أحد من الله عزوجل؛ فإن إحسانه على عبده في كل نفس ولحظة والعبد يتقلب

وإن تعدوا نعمة الله ال وإن تعدوا نعمة الله ال في نعم الرب دائماT في كل األحوال، ات التي يصرفها ويدفعها عنك تحصوهاتحصوها !، فكيف بالمضر}

والحب على النعم من جملة إضافة لهذه النعم واإلحسان؟ شكر المنعم ولهذا يقال: إن الشكر يكون بالقلب واللسان

والجوارحو بعض النعم تحصل رغم معاصي وإساءات وتقصير حصل..!،

ال أحد أصبر على أذى سمعه من الله؛ يد}عون له الولد ثم يعافيهم ويرزقهم..!

د�ث~ قال تعالى rح rف rب�ك rر Xة rع~مXنXا ب م|rأ rو : وقال rينXا ال|ذ rي{هr يrا أ

ةr الل|هX عrلrي~كqم~ rع~مXوا ن qرqوا اذ~كqن rآم : وقال �ة rم م�ن ن�ع~مqكXا ب rمrو rون qر

rأ Xلrي~هX تrج~ إ rر{ ف كqمq الض{ Xذrا مrس| مXنr الل}هX ثqم| إ rف

قال رسول الله : ” ما أنعم الله على عبد نعمة فحمد الله “ عليها إال كان ذلك الحمد أفضل من تلك النعمة وإن عظمت

أحبوا الله لما التحدث بنعمة الله شكر“ وقال : ” وقال : ” الله إلىيغذوكم به من نعمه “ وقال : ”ما من شيء أحب

من الحمد“

مشاهدة بره تعالى وإحسانه مشاهدة بره تعالى وإحسانه وآالئه ونعمهوآالئه ونعمه

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

مشاهدتها ومعرفتها وتقلب القلب في رياض هذه والمعرفة، فمن عرف الله تعالى بأسمائه وصفاته وأفعاله أحب}ه ال محالة، وهذا الباب الذي يدخل منه خواص} أولياء الله العارفين به وهو باب المحبين حقاT الذي ال يدخل منه غيرهم ، وال يشبع من معرفته أحدp منهم ، كلما بدا لهم

منه علم ؛ ازدادوا شوقاT ومحبة إلى الله

فإن الله فطر القلوب على محبة المحسن الكامل في أوصافه وأخالقه، وإذا كانت هذه فطرة الله التي فطر

Tعليها قلوب عباده ؛ فمن المعلوم أنه ال أحد أعظم إحسانامن الله وال شيء أكمل من الله وال شيء أجمل من الله

فكل جمال وكمال في المخلوق أصالT من آثار صنعه سبحانه وتعالى

ال يqوصف جالله وجماله ، وال يحصي أحد من خلقه ثناء عليه بجميل صفاته وعظيم إحسانه وبديع أفعاله بل هو

كما أثنى على نفسه، فإذا كان بعض الناس يحبون الجميل ؛ فالله عزوجل أجمل من كل شيء،وله صفة

ومن .الجمال، ولذلك إذا رآه أهل الجنة نسوا كل شيءتأمل هذا عرف كيف يتغلب على األشياء الجميلة في

الدنيا من المعاصي

مطالعة القلب ألسماء مطالعة القلب ألسماء الله وصفاتهالله وصفاته

.. .. تنطلق أكثر محبة خاصة محبة تستدعي صفاته من وصفة أسمائه من اسم وكلفعل ما كل على المحمود المحبوب فهو ، الفعل وهذا الصفة وهذه االسم هذا منتخرج ال كلها أفعاله بل ه، rسف أوامره في وال عبث أفعاله في ليس إذ أمر ما كل و

هذه من واحد وكل والرحمة الفضل وال العدل وال المصلحة وال الحكمة عنوتعالى سبحانه الله على Tوثناء Tحمدا يستوجب

pواجـــــــــــب حق عليه للعباد ضــائعq ما Xسعي لديه وال كـالفبفضله نqع�موا أو فبعدله عqذ�بوا الواســــــــــعq إن الكريم وهو

تحت يسجد عندما أشياء نبيه يعلم الله القيامة يوم لذلك معلومة غير أسماء وهناكلله Tفإذا ، قبله ألحد علمها ما بمحامد عليه ويثني أحد ببال تخطر لم العرش

، له محبة ازداد وصفاته أسمائه في تأمل ومن ألجلها يحب التي والصفات األسماءالتامة المحبة استدعت كماله أوصاف من لله واحدة صفة بقلبه العبد شهد ولو

واألفعال واألسماء الصفات بقية شهد إذا فكيفبها للمتصف محبته ازدادت ؛ وأفعاله وصفاته أسمائه مطالعة من القلب أكثر وكلماكقطرة ذلك إلى باإلضافة وبهجة وسرور ونعيم لذة وكل وللفاعل بها وللمتسمي

.! بحر ومن في أكرمه الله أطاع ومن أطاعه الله أحب ومن أحبه الله عرف فمنله فطوبى جواره في الله أسكنه ومن جواره في أسكنه الله أكرمه

فXي قال سبحانه : مrا qهrل qب�ح rسqي نrى س~ qال~ح اء rم rس~ األ~ qهrل qر و� rصqال~م qئXارrال~ب qقXال rال~خ qالل|ه rو qه qيمXك rال~ح qيزXزrال~ع rو qهrو Xض ر~

r وrاأل~ Xاتrاو rم الس| قال عليه الصالة والسالم: ” إن لله تعالى تسعة و تسعين اسما مائة إال واحدا من

دخل الجنة  “ دخل الجنة  “أحصاها

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

والخضوع والتذلل واإلخبات واالستسالم واالنطراح بين يديه، فما أقرب الجبر من هذا القلب المكسور، وما أدنى

النصر والرحمة والرزق من هذا العبد الذي أذل نفسه وأحب القلوب إلى الله قلب تمكن منه االنكسار ، لربه

وملكته الذلة والله سبحانه يحب من عبده أن يكمل مقام الذل بين يديه ألن هذه حقيقة العبودية، الذل بين يدي الله

}يXنrال~غ rو qه qالل|ه rو Xى الل|هrلX اء إ rر rق qال~ف qمqنتr ا الن|اسq أ rي{هr وr ال~غrنXي{ يrا أ qه qالل|ه rو Xى الل|هrلX اء إ rر rق qال~ف qمqنتr ا الن|اسq أ rي{هr يrا أ qيد Xم rال~ح qيد Xم rال~ح

ويقال طريق معب}د مذلل من كثرة وطأ األقدام عليه فصار طريقاT معبداT، ولذلك كلما ذل العبد بين يدي ربه كلما ازداد محبة، والذل أنواع ، وأكملها : ذل المحب لحبيبه، وهناك ذل

، وهناك المحتاج لمن أحسن إليهالمالك لمملوكه وهناك ذل ذل العاجز عند القادر على إطعامه وإيوائه، فأعالها إذاT ذل الحبيب لحبيبه، فإذا كان الذل لله عز وجل قائماT كثيراT؛

كانت المحبة كبيرة..،

والعبد وال شك يذل بين يدي الله كل هذه األنواع. والذي امتأل قلبه من محبة الله سبحانه وتعالى فقلبه منكسر عند ربه

ليس معجب بعمله وال مغتر} بما قد}م مهما كان كثيراT، فإنه ال يراه شيئاT ويرى نفسه مقصراT ويرى سائر ما عمXل ال

يكافئ نعمة واحدة

انكسار العبد بين يدي ربه انكسار العبد بين يدي ربه واالفتقار إليهواالفتقار إليه

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

عجزت السماوات ”ي الحديث القدسي : فواألرض أن تسعني ووسعني قلب عبدي

“المؤمن

وكان سيدنا محمد يناجي ربه فيقول : ” اللهم إنك تسمع كالمي و ترى مكاني و

تعلم سري وعالنيتي ال يخفى عليك لفقير اشيء من أمري و أنا البائس

المستغيث المستجير الوجل المشفق المقر المعترف بذنبه أسألك مسألة

المسكين و أبتهل إليك ابتهال المذنب الذليل وأدعوك دعاء الخائف الضرير من خضعت لك رقبته و فاضت لك عبرته و ذل لك جسمه ورغم لك أنفه اللهم ال تجعلني

بدعائك شقيا و كن بي رءوفا رحيما يا “خير المسئولين و يا خير المعطين

وقال تعالى واصفا حال سيدنا موسى ب� عندما ناجى ربه : rر rال rق rف

pير Xق rف �ي~ر rن~ خXي| مrلX ل~تr إ rنزrا أ rمXن�ي لX إ

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

لمناجاته وتالوة كالمه والوقوف بتأدب معه بأدب العبودبة عتتجافى جنوبهم عن المضاج استغفاراT وتوبة

يدعون ربهم خوفاT وطمعاT ومما رزقناهم ينفقون يحذر اآلخرة ويرجو Tوقائما Tأم}ن هو قانت آناء الليل ساجدا

رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين يعلمون

اختلX بنفسك مع الله، وناجه واعترف له بذنوبك ،واندم على ما فعلت، وابكX على خطيئتك، وقل له رب ليس لي رب

سواك ،وليس لي ملجأ إال إليك، إلى من تكلني، إلى بعيد يتجهمني، أم إلى عدو ملكته أمري ،ربي أصلح لي شأني

كله ،وال تكلني إلى نفسي طرفة عين ربي إني أذنبت وندمت وأنت غفرت لي وسترتني ولم تفضحني ورزقتني ولم تحرمني

أتمم علي نعمتك وسترك في الدنيا واآلخرة . أنت ربي أنت أرحم الراحمين ارحمني في الدنيا واآلخرة، أنت القوي وأنا

الضعيف، أنت الغني وأنا الفقير، أنت العزيز وأنا الذليل، أنت الغفور وأنا الذي أغرقتني الذنوب .ربي أريد أن أحبك فارزقني حبك وحب من أحبك وحب كل عمل يوصلني إلى حبك، اللهم ما

رزقتني مما أحب فاجعله قوة لي فيما تحب، وما منعته عني مما أحب فاجعله لي فراغا فيما تحب

قل كا ما تريد لله سبحانه وتعالى بكل حب وذل وخضوع ، عالمات فإنفالذل لله عزه ما بعدها عزة تجد حالوتها في قلبك

المحبة كمال االنس بمناجاته سبحانه، وكمال التنعم بالخلوة معه

الخلوة بالله تعالى وقت الخلوة بالله تعالى وقت النزول اإللهيالنزول اإللهي

يقول عليك وحرصه بك ورحمته لك الله حب إلى يقول انظر عليك وحرصه بك ورحمته لك الله حب إلى انظرالقدسي : الحديث في تعالى القدسي :الله الحديث في تعالى الله

و ”” غيري يعبد و أخلق عظيم نبأ في الجن و اإلنس و و إني غيري يعبد و أخلق عظيم نبأ في الجن و اإلنس و إنيإلي وشرهم صاعد العباد إلى خيري غيري يشكر و إلي أرزق وشرهم صاعد العباد إلى خيري غيري يشكر و أرزقإلي ويتبغضون عنهم الغني وأنا بالنعم إليهم أتودد إلي نازل ويتبغضون عنهم الغني وأنا بالنعم إليهم أتودد نازلأهل طاعتي ،أهل إلي يكونون ما أفقر وهم أهل بالمعاصي طاعتي ،أهل إلي يكونون ما أفقر وهم بالمعاصيتابوا ،إن رحمتي من أقنطهم ال معصيتي تابوا محبتي،أهل ،إن رحمتي من أقنطهم ال معصيتي محبتي،أهل

أبتليهم طبيبهم فأنا أبوا ،وإن حبيبهم فأنا أبتليهم إلي طبيبهم فأنا أبوا ،وإن حبيبهم فأنا إليتائبا منهم أتاني من ، المعايب من ألطهرهم تائبا بالمصائب منهم أتاني من ، المعايب من ألطهرهم بالمصائبأقول قريب من ناديته عني أعرض ومن بعيد من أقول تلقيته قريب من ناديته عني أعرض ومن بعيد من تلقيتهبعشرة : عندي سواي،الحسنة رب ألك ؟ تذهب أين بعشرة : له عندي سواي،الحسنة رب ألك ؟ تذهب أين له

وأعفو،وعزتي بمثلها عندي وأزيد،والسيئة وأعفو،وعزتي أمثالها بمثلها عندي وأزيد،والسيئة أمثالهالهم لغفرتها منها استغفروني لو لهم وجاللي لغفرتها منها استغفروني لو ““وجاللي

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

إقرأ األحاديث القدسية إقرأ األحاديث القدسية وأحاديث الرقائقوأحاديث الرقائق

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

وقال سبحانه :

”إن من عبادي المؤمنين من ال يصلح إيمانه إال الغنى ولو أفقرته ألفسده ذلك ، وإن من عبادي المؤمنين لمن ال يصلح

إيمانه إال الفقر ، ولو بسطت له ألفسده ذلك ، وإن من عبادي المؤمنين من ال يصلح له إيمانه إال الصحة ، ولو أسقمته

ألفسده ذلك ، وإن من عبادي المؤمنين من ال يصلح إيمانه إال السقم ، ولو أصححته ألفسده ذلك ، إني أدبر أمر عبادي

بعلمي ، إني عليم خبير ”

وقال :

» إن أحب عبادي إلي الذين يتحابون من أجلي ، الذين يعمرون مساجدي ، ويستغفرون باألسحار ، أولئك الذين إذا أردت أهل األرض بعقوبة أو بعذاب ثم ذكرتهم صرفت عقوبتي عنهم من

أجلهم «

وورد في األثر :أن موسى قال لربه : » يا رب ، من أهلك الذين هم أهلك ،

والذي يأوون في ظل عرشك يوم القيامة ؟ قال : هم التربة أيديهم ، الطاهرة قلوبهم ، الذين يتحابون بجاللي ، الذين إذا ذكرت ذكروني ، وإذا ذكروني ذكرتهم ، يسبغون الوضوء عند المكاره ، وينيبون إلى ذكري كما تنيب النسور إلى أوكارها ،

يكلفون بحبي كما يكلف الصبي بحب الناس ، يغضبون لمحارمي إذا استحلت كما يغضب النمر إذا حرن «

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

ومما ورد في األثر :أن الله تعالى قال لداود : » يا داود ، أحبني ، وأحب من

يحبني ، وحببني إلى الناس ، قال : رب ، أحبك ، وأحب من يحبك ، فكيف أحببك إلى الناس ؟ قال : تذكرهم آالئي فال

يذكرون مني إال حسنا « وقال موسى عليه السالم : يا رب أين أنت فأقصدك ؟ فقال

: إذا قصدت فقد وصلت وأوحى الله إلى موسى: ”اطلبني تجدني ، فإن وجدتني فقد

” وجدت كل شيء وإن فتك فقد فاتك كل شيءوورد أيضا :

Tاوحى الله تبارك وتعالى إلى داود : " يا داود أن لى عباداأحبهم ويحبوننى وأشتاق إليهم ويشتاقون إلى " . فقال

داود : يا رب ، دلنى عليهم ، فقال سبحانه وتعالى : " يراعى الظالل بالنهار ويحنون إلى الليل كما تحن الطيور إلى

اوكارها حتى إذا جنهم الليل وخلى كل حبيب بحبيبه فرشوا إلى وجوههم ونصبوا إلى أقدامهم وناجونى بكالمى وتملقوا إلى بأنعامى فهم بين صارخ وباك وبين متأوه وشاك، أتعلم يا داود .. ؟ اعطهم ثالثة أشياء : األول : لو كانت السماوات

السبع واألراضين السبع فى ميزانهم يوم القيامة الستقللتها عليهم . والثانى : اقذف من نورى فى وجوههم

افرأيت يا داود من .أقبل عليهم بوجهى : وقلوبهم. والثالثة“أقبلت عليه بوجهى أيعلم أحد ماذا أريد أن أعطيه ؟

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

وورد أيضا : أن وهب بن منبه قال : وجدت في آخر ثالثين سطرا من زبور

داود : ” اسمع مني ، والحق أقول ، من لقيني وهو يحبني أدخلته جنتي ”

وقال أرميا :» أي رب ، أي عبادك أحب إليك ؟ قال : أكثرهم لي ذكرا ، الذين يشتغلون بذكري عن ذكر الخالئق ، الذين ال تعرض لهم وساوس الغنى ، وال يحدثون أنفسهم بالبقاء ، الذين إذا عرض لهم عيش

من الدنيا قلوه ، وإذا زوي عنهم سروا بذلك ، أولئك أنحلهم محبتي ، وأعطيهم فوق غاياتهم «

وورد في األثر :أال قد طال شوق األبرار إلى لقائي وإني أشد أن الله يقول : ”

شوقاT لهم، أال من طلبني وجدني ومن طلب غيري لم يجدني، من ذا الذي أقبل علي وما قبلته، من ذا الذي طرق بابي وما

فتحته ، من ذا الذي توكل علي وما كفيته ، من ذا الذي دعاني وما أجبته، من ذا الذي سألني وما أعطيته ، أهل ذكري أهل

أهل طاعتي أهل كرامتي مجالستي ، أهل شكري أهل زيادتي،وأهل معصيتي ال أقنطهم أبداT من رحمتي إن تابوا فأنا حبيبهم

وإن لم يتوبوا فأنا طبيبهم أبتليهم بالمصائب ألطهرهم من المعايب ، من أقبل علي تقبلته من بعيد ، ومن أعرض عني

ناديته من قريب ، ومن ترك ألجلي أعطيته المزيد ، ومن أراد رضاي أردت ما يريد ، ومن تصرف بحولي وقوتي ألنت له

الحديد ، من صفا معي صافيته، ومن آوى إلي| آويته، من فوض أمره إلي| كفيته ، ومن باع نفسه مني اشتريته ، وجعلت الثمن

جنتي ورضاي ، وعد صادق وعهد سابق "

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

ومما ورد عن رسول الله أنه قال :» إن من عباد الله من لو أقسم على الله ألبره «

"لله ضنائن من عباده يغذوهم في رحمته ، ويحييهم في عافيته ، وإذا توفاهم توفاهم إلى جنته ، أولئك الذين تمر

عليهم الفتن كقطع الليل المظلم وهم منها في عافية"

» إن من ملوك اآلخرة من إن نطق لم ينصت له ، وإن غاب لم يفتقد ، وإن خطب لم يزوج ، وإن استأذن على سلطان لم يؤذن له ، لو يجعل نوره يوم القيامة على أهل الدنيا لمألهم

نورا «وأن رب العزة قال :

”إن يسير الرياء شرك و إن من عادى وليا لله فقد بارز الله بالمحاربة إن الله يحب األبرار األتقياء األخفياء الذين إذا غابوا لم يفتقدوا و إن حضروا لم يدعوا و لم يعرفوا أولئك مصابيح

الهدى يخرجون من كل غبراء مظلمة“

يا ابن آدم ال تخافن من ذي سلطان ما دام سلطاني باقيا ” يا ابن آدم خلقتك لعبادتي فال تلعب ، وسلطاني ال ينفد أبدا

وتكلفت برزقك فال تتعب فاطلبني تجدني؛ فإن وجدتني وجدت كل شيء؛ وإن فتك فاتك كل شيء، وأنا أحب إليك من

”يا ابن آدم أنا لك محب فبحقي عليك كن لي محباT ، كل شيء

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

عش يومك طالبا رضا عش يومك طالبا رضا ربكربك

ما نفسك تكلف ال بحيث رويدا رويدا الله عبادة على ما أقبل نفسك تكلف ال بحيث رويدا رويدا الله عبادة على أقبلترهق ال بحيث تمل، حتى يمل ال الله فإن تطيق، ترهق ال ال بحيث تمل، حتى يمل ال الله فإن تطيق، ال

،واجعل تتحمله ال عليك ثقيال حمال العبادة ،فتكون ،واجعل نفسك تتحمله ال عليك ثقيال حمال العبادة ،فتكون نفسكإلى تصل حتى األخرى تكمل منها كال مراحل على إلى عبادتك تصل حتى األخرى تكمل منها كال مراحل على عبادتك

كثيرا عليك ذلك يؤثر وال العبادة كثيرا قمة عليك ذلك يؤثر وال العبادة قمة

فإنها الليل، قيام صالة على المستطاع قدر على فإنها احرص الليل، قيام صالة على المستطاع قدر على احرصبال وراحة وطمأنينة سرورا القلب في بال تدخل وراحة وطمأنينة سرورا القلب في تدخل

وال مصالحهم قضاء على ،وتعمل الناس تحب اجتماعيا وال كن مصالحهم قضاء على ،وتعمل الناس تحب اجتماعيا كنالله يخلقنا ،فلم العبادة بدعوى بالعزلة نفسك على الله تحكم يخلقنا ،فلم العبادة بدعوى بالعزلة نفسك على تحكم

عبادة إلى ونرشدهم اآلخرين مع لنتفاعل إال عبادة سبحانه إلى ونرشدهم اآلخرين مع لنتفاعل إال سبحانهالرحمنالرحمن

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

معاملة الله بالصدق واإلخالص ومخالفة الهوى فإن ذلك سبب معاملة الله بالصدق واإلخالص ومخالفة الهوى فإن ذلك سبب لفضل الله على عبده وأن يمنحه محبتهلفضل الله على عبده وأن يمنحه محبته

الصادقين والمحبين الصالحين الصادقين مجالسة والمحبين الصالحين مجالسةالله وبين بينك يحول سبب أي عن الله ابتعد وبين بينك يحول سبب أي عن ابتعدلربهم الجنة أهل رؤية من والسنة الكتاب في ورد ما لربهم تذكر الجنة أهل رؤية من والسنة الكتاب في ورد ما تذكر

لله المحبة به يستجلب ذلك فإن المزيد يوم واجتماعهم له لله وزيارتهم المحبة به يستجلب ذلك فإن المزيد يوم واجتماعهم له وزيارتهم تعالىتعالى

كل من أكبر اجعله الصالة في أqدخل تعالى الله تكلم أن أردت كل إذا من أكبر اجعله الصالة في أqدخل تعالى الله تكلم أن أردت إذاوادعوه وعظمه بحمده وسبح حياتك في وادعوه شيء وعظمه بحمده وسبح حياتك في شيء

يحدثك تجده فسوف القرآن إقرأ تعالى الله يكلمك أن أردت يحدثك إذا تجده فسوف القرآن إقرأ تعالى الله يكلمك أن أردت إذا : هي بأشياء ويأمرك الناس، أيها يا آمنوا،أو الذين أيها يا تعالى : بقوله هي بأشياء ويأمرك الناس، أيها يا آمنوا،أو الذين أيها يا تعالى بقوله

لك ضرر فيها يكون أشياء عن وينهاك المجتمع، وصالح صالحك لك في ضرر فيها يكون أشياء عن وينهاك المجتمع، وصالح صالحك فيالمجتمع المجتمع وفساد وفساد

فال التوابون الخطائين خير أن أيضا ،واعلم خطاءون كلنا أننا فال اعلم التوابون الخطائين خير أن أيضا ،واعلم خطاءون كلنا أننا اعلمعلى كن ولكن فتهلك منها اكبر إلى أو أختها إلى المعصية على تجرك كن ولكن فتهلك منها اكبر إلى أو أختها إلى المعصية تجرك

أن أراد لمن رحيم تواب الله وأن السيئات يذهبن الحسنات أن أن يقين أراد لمن رحيم تواب الله وأن السيئات يذهبن الحسنات أن يقينيتوبيتوب

أيضا ....أيضا ....

( حب الله للعبد ال يمنع عنه ( حب الله للعبد ال يمنع عنه 11)) البالءالبالء

إن عظم ”قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الجزاء مع عظم البالء وإن الله إذا أحب} قوماT ابتالهم

“ فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط

فيبتليه بأنواع البالء حتى يمحصه من الذنوب ، من الشغل بالدنيا غيرة منه عليه ، فالله هويفرغ قلب

التي تصرفه بالدنيايغار أن يشتغل العبد الذي يحبه من الدنيا أو تسليط أهلها بالكدر يبتليه فالله عن

ليشهد صدقه معه في المجاهدة

ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم قال تعالى: ء� م�ن rوالصابرين ونبلوا أخباركم ي~ rشXم~ بqن|ك rوqب~لrنrل rو

Xسqاألنفrو Xالrو rمrاأل rم�ن �نrق~ص rو Xوع qال~ج rوف~ وrال~خrينXرXاب رX الص| بrش� rو Xات rرrالث|م rو pةrيب Xم م{ص qت~هrاب rص

rا أrذX ال|ذXينr إrعون Xاج rر Xي~هrلX ا إ Xنـ| إ rو Xل}هXن|ا لX ~ إ الqوا rق pاتrوrل rم~ ص Xي~هrلrع rكXئ rولـqأ

rونqدrت ه~ qال~م qمqه rكXئ rولـqأ rو pة rم ح~ rرrم~ و Xب�ه م�ن ر|

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

تنبيهــــات

األنبياء “قال: قال سعد بن أبي وقاص : يارسول الله أي الناس أشد بالء؟يبتلى العبد على حسب دينه فإن كان في ثم األمثل فاألمثل،

حسب دينه صلباT اشتد بالؤه وإن كان في دينه رقة ابتلي على دينه فما يبرح البالء بالعبد حتى يتركه يمشي على األرض وما عليه

“خطيئة

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال دخلت على النبي صلى الله وهو يوعك فوضعت يدي عليه فوجدت حره بين يدي فقلت عليه وسلم

إنا كذلك يضع}ف لنا البالء ويضع}ف ”يارسول الله ماأشدها عليك، قال : قلت “ األنبياء”، قلت يارسول الله أي الناس أشد بالء؟ قال: “لنا األجر

الصالحون، إن كان أحدهم ليبتلى بالفقر حتى ”يارسول الله ثم من؟ قال: وإن كان أحدهم ليفرح بالبالء كما يفرح ما يجد أحدهم إال العباءة يحو}يها

“أحدكم بالرخاء

اعلم أن من شدة حب الله للعبد ابتالءه ،وقد تتعجب من ذلك، ولكن ال وتعجب، وهل كان الله ال يحب أنبياءه ورسلrه ؟! فانهم كانوا أشد الناس

إبتالءT . واعلم أن البالء نوعان :بالء بالنعمة كالمال والولد والسلطان ،فإذا كان هؤالء عند العبد أحب إليه من الله، أصبحت النعمة نقمة

ه qعليهم ،والدليل على أن النعمة بالء قوله تعالى: rالrا اب~ت rا مrذX انq إ rن~سX ا اإل~ م|rأ rف

Xنrم rك~رrب�ي أ rر qول qقrي rف qه rع|مrن rو qه rم rك~رrأ rف qب{ه rر أما النوع الثاني فهو بالء دrرr عrلrي~ه Xبالمشقة ،كالفقر والمرض كما في قوله rق rف qه rالrا اب~ت rا مrذX ا إ م|

rأ rوانrنXي rهrب�ي أ rر qول qقrي rف qه rق رXز~

qل|هqك qه rم~رrن| أXإ XنXؤ~م qال~م Xر rم~ Xا ألTب rجrع” : rل|م rسrو Xي~هrلrع qل|ى الل|ه rص Xالل|ه qول qس rر rال rق

إXن~ rو qهrا ل Tي~ر rخ rانrك rف rرrك rش qاء ر| rس qت~هrاب rصrن~ أXإ XنXؤ~م qل~مXال| لXإ �د rحr Xأل rاكrذ rي~سrل rو pي~ر rخ

“qهrا ل Tي~ر rخ rانrك rف rرrب rص qاء ر| rض qت~هrاب rصrأ

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

( إكراه النفس على العبادة ال ينافي ( إكراه النفس على العبادة ال ينافي 22))حب اللهحب الله

ن الوصول إلى مرحلة يكون فيها العابد لربه كالماء الذي يجري في إالمنحدرات؛ هذه ال تتم من أول األمر وال يصل إليها العبد من أول العبادة والعمل ، بل يصل إليها بعد تدريب ومكابدة ومشقة ومجاهدة، ولذلك فإن

والتعب أوالT، فإذا المكارهاللذة والتنعم بالطاعة تحصل بعد الصبر على صبر وصدق في صبره وصل إلى مرحلة اللذة التي تكون العبادة بعدها

عنده كجريان الماء في منحدرهكابدت نفسي في قيام الليل عشرين سنة، وتلذذت ”قال بعض السلف:

“به بقية عمري

تكون مصحوبة باحتماالت انتكاس وفتور وبرود وآفات هذه فترة المشقة وحتى يصل إلى مرحلة اللذة بالطاعة، ويمكن للفرد أن يشعر أنه يتلذذ بالطاعة أحياناT وتشق عليه أحياناT، وأن نفسه تتقلب حتى تستقر على

Tالتلذذ بالطاعة دائما قال رسول الله : ” إن لكل شيء شرة و لكل شرة فترة فإن صاحبها

سدد و قارب فارجوه و إن أشير إليه باألصابع فال تعدوه“ وقال :“إن لكل عمل شرة و لكل شرة فترة فمن كان فترته إلى سنتي فقد اهتدى و من

كانت إلى غير ذلك فقد هلك“

فواضح إذاT أن العمل لله والعبادة مراتب ودرجات ومن فقه التدرج هذا عرف كيف يصل، أما الذي ال يعرف عن هذا الموضوع شيئاT فعباداته كلها

تقليد وليس عنده تصور لقضية البدء واالستمرارقال رسول الله : “وقال :“ما من القلوب قلب إال و له سحابة كسحابة

القمر بينما القمر يضيء إذ علته سحابة فأظلم إذ تجلت“

سيةرئي

ال مةقائ

ال

سيةرئي

ال مةقائ

ال

( العصيان ال ينافي أصل المحبة( العصيان ال ينافي أصل المحبة33)) ،العصيان ال ينافي أصل المحبة إنما يضاد كمالها

أصل ولها كمال، لها فالمحبة كاإليمانفبحسب المعاصي ينقص الكمال، وإذا دخل المرء في

مرحلة الشك والنفاق األكبر ذهب األصل وانخلع وانعدم، فالذي ليس في قلبه محبة لله هذا كافر مرتد ومنافق نفاق أكبر ليس له من الدين نصيب

قال رسول الله : ” خصلتان ال يجتمعان في منافق “  :  حسن سمت و ال فقه في الدين

أما العصاة ال يقال لهم أنه ليس عندهم محبة لله بل يقال محبتهم لله ناقصة وعلى هذا يعrاملون والدليل

:على هذا أqتي به عند النبي صلى الله عليه أن أحد الصحابة

في شرب أقام عليه الحدوسلم يوماT وهو سكران فالخمر ، فلعنه رجلp وقال ما أكثر ما يؤتى به، فقال

ال تلعنه فإنه ال تلعنه فإنه ””رسول الله صلى الله عليه وسلم: يعني عنده أصل المحبة ، وعنده ““يحب الله ورسولهيحب الله ورسوله

كل بني آدم كل بني آدم ، قال رسول الله :“نقص بقدر ما عصالوال أنكم لوال أنكم خطاء و خير الخطائين التوابون“ وقال : ”خطاء و خير الخطائين التوابون“ وقال : ”

تذنبون لخلق الله خلقا يذنبون فيغفر لهم “تذنبون لخلق الله خلقا يذنبون فيغفر لهم “

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

( محبة الله ال تنافي حب أشياء من ( محبة الله ال تنافي حب أشياء من 44))الدنياالدنيا

حبب إلي من دنياكم حبب إلي من دنياكم ”” النبي صلى الله عليه وسلم: قال، إذاT هناك أشياء ““الطيب والنساءالطيب والنساء

في الدنيا محبتها ليست من الشرك ألن النبي صلى الله عليه وسلم أحبها ، ولذلك يجوز لإلنسان أن يحب أشياء من الدنيا

مادامت ليست محرمة، فال يجوز أن يحب المرء الزنا والرشوة والخمر، ولكن يحب زوجاته والزرع والطيب و أكلة معينة ، هذا حب طبيعي، لكن إذا طغى هذا الحب على محبة الله ، فضحى

بمرضاة الله من أجل الزوجة وسرق من أجل الطيب، فهنا تكون هذه المحبة الدنيوية معصية

أكثر من شيئاوهناك محبة شركية تqخرج عن الملة، إذا أحب :)قqل~ إXن~ كrانr :)قqل~ إXن~ كrانr قال تعالي قال تعالي محبة عبودية فهنا يخرج عن الدين الله

pالrو م~rأ rم~ وqكqت rير Xشrعrم~ وqك qاجrو أrز~ rم~ وqكqان rو إXخ~ rم~ وqكqاؤrب~نr أ rم~ وqكqاؤrآب pالrو م~rأ rم~ وqكqت rير Xشrعrم~ وqك qاجrو أrز~ rم~ وqكqان rو إXخ~ rم~ وqكqاؤrب~نr أ rم~ وqكqاؤrآب

ا أrحrب| rهrن و~ rض اكXنq تrر~ rسrمrا و rهrاد rسrك rو~ن rخ~شrت pة rار rجXت rا و rوهqمqت ف~ rرrت ا أrحrب| اق~ rهrن و~ rض اكXنq تrر~ rسrمrا و rهrاد rسrك rو~ن rخ~شrت pة rار rجXت rا و rوهqمqت ف~ rرrت اق~ rيXأ~تrت|ى ي rوا ح qب|ص rرrت rف XهXيلXب rي سXف �اد rه Xجrو XهXول qس rرrو Xالل|ه rنXم~ مqي~كrلX ت|ى يrأ~تXيr إ rوا ح qب|ص rرrت rف XهXيلXب rي سXف �اد rه Xجrو XهXول qس rرrو Xالل|ه rنXم~ مqي~كrلX إ

) rين Xق Xاس rال~ف rو~م rي ال~قXد الل|هq الr يrه~ rو XهXر م~rأXب qالل|ه) rين Xق Xاس rال~ف rو~م rي ال~قXد الل|هq الr يrه~ rو XهXر م~rأXب qالل|ه

واعلم أن محبة المؤمنين لربهم أشد من محبة هؤالء المشركين لربهم وألندادهم ، ثم إن اتخاذ األنداد هو من

أrل~تq الن|بXي| rس rال rق Xالل|ه Xب~دrن~ عrأعظم الذنوب، كما في الحديث عrال rق Xالل|ه rن~د Xع qمrع~ظrأ Xي{ الذ|ن~ب

rأ rل|م rسrو Xي~هrلrع qل|ى الل|ه rص ”” rلrع عrلr أrن~ تrج~ أrن~ تrج~rك rقrل rخ rو qهrد�ا وXن Xل|هXلrك rقrل rخ rو qهrد�ا وXن Xل|هXوقال تعالى : وقال تعالى : ““ل ومن الناس من يتخذ أندادا ومن الناس من يتخذ أندادا

يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا للهيحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

( محبة الله على عدة أنواع( محبة الله على عدة أنواع55))محبة الله وال تكفي وحدها في النجاة من الله من عذابه

والفوز بثوابهمحبة الله بالقول والعمل وهذه هي التي تدخله في

اإلسالم وتخرجه من الكفر وهي فرض الزم ،وأحب الناس إلى الله أقومهم بهذه المحبة وأشدهم فيها.

الحب لله وفي الله وهي محبة ما يحب الله من األعمال واألزمنة واألمكنة وحب أنبياؤه وعباده الصالحين وهي

فرض الزم.محبة السابقين المقربين وهي أن ترتقي المحبة إلى

محبة ما يحبه الله من نوافل الطاعات وكراهة ما يكرهه من دقائق المكروهات وإلى الرضا بما يقدره ويقضيه مما

يؤلم النفوس : وهي أن تحب أحدا المحبة مع الله وهى المحبة الشركية

أو شيئا كحب الله

المحبة الطبيعية وهي مباحة : محبة إجالل : كحب الوالدين والقدواتمحبة شفقة : كحب الوالد لولده محبة استحسان كحب سائر الناس وكذلك محبة

والنكاح ونحوها وهذه إذا الطعام والشراب واللباسكانت مباحة وأعانت على طاعة الله فهي عبادة وإن

توسل بها إلى محرم فهي محرمة وإال بقيت من أقسام المباحات

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

( من أحب أحدا كما يحب الله فهو ( من أحب أحدا كما يحب الله فهو 66)) مشركمشرك

م~ كrحqب� : قال تعالى qهrب{ون Xحqي T rندrادا ذq مXن دqونX الل}هX أ Xت|خrن يrم Xالن|اس rنXمrوو~نr ال~عrذrابr أrن| rرrذ~ يX ~ إ ى ال|ذXينr ظrلrمqوا rرrو~ يrل rو Xل�ل}ه T ب}ا qد{ ح rشrأ ~ نqوا rآم rينXال|ذ rو Xالل}ه

Xابrذrال~ع qيدXد rش rن| الل}هrأ rو Tيعا Xم rج Xل}هXل rة و| qال~قأو الله كحب أوالدها تحب كمن لله كحبه شيئا أحب لمن شديد وعيد اآلية فيالله ... ويتوعدهم الخ أو الله كحب عمله يحب أو الله كحب زوجته يحب منويصف المحبة في يجاريه حتى كالله أحد ال أن إذ بالظلم ويصفهم بالعذابحبا أشد ولكنه البشر طبيعة فهذه والمال والمتاع األهل يحب أنه المؤمن

لله

تqكqم~ وقال تعالى rير Xشrعrم~ وqك qاج rو rز~ أ rم~ وqكqان rو إXخ~ rم~ وqكqاؤrب~نr أ rم~ وqكqاؤrآب rانrن كXل~ إ qقXلrي~كqم ب| إ rحrا أ rهrن و~ rض اكXنq تrر~ rسrمrا و rهrاد rسrك rو~ن rش ةp تrخ~ rار rجXت rا و rوهqمqت ف~ rرrت م~وrالp اق~

rأ rوXهXم~ر

rأXب qالله rيXأ~تrت|ى ي rوا ح qب|ص rرrت rف XهXيلXب rي سXف �اد rه Xجrو XهXول qس rرrو Xالله rم�ناآلباء : : أهله الله من إليه أحب الثمانية كانت من على شديد وعيد اآلية في

والمساكن – : والتجارة األموال كنزه والعشيرة والزوجات واإلخوان واألوالد

" : ولده من إليه أحب أكون حتى أحدكم يؤمن ال قال الله رسول أن أنس عن" أجمعين والناس ووالده

الرسول أخبر محبة يقدم حتى الواجب باإليمان آتيا يكون ال اإلنسان أن حق أن علم اإليمان استكمل من وأن إليه الناس وأقرب نفسه محبة على

تقديم النبي وجوب ففيه أجمعين والناس وابنه أبيه حق من عليه أكبروالمال محبته واألهل النفس على

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

(مواالة المشركين تنفي المحبة(مواالة المشركين تنفي المحبة77))

فالحب في الله والبغض في الله أصل عظيم من أصول اإليمان

جاء في الحديث "أوثق عرى اإليمان الحب في الله والبغض نqون rوقال تعالى : في الله" Xؤ~م qال~م Xذ Xت|خrي rال

rنXم rي~سrل rف rكXلrل~ ذrع نXينr وrمrن يrف~ Xؤ~م qال~م Xونqن دXم rاءrيXل و~rأ rينXر Xافrال~ك

Tاة rقqم~ ت qن~ه Xوا م qت|قrن تrال| أXإ �ء ي~ rي شXف Xالله

فنهى الله المؤمنين أن يوالوا الكافرين ومن يفعل ذلك فليس من والية الله في شيء فإن مواالة الولي ومواالة

اةTعدوه متنافيات ، rقqم~ ت qن~ه Xوا م qت|قrن تrال| أXفرخص في إ ،مواالتهم إذا خافوهم فلم يحسنوا معاشرتهم إال بذلك وكانوا

مقهورين ال يستطيعون إظهار العداوة لهم فحينئذ تجوز المعاشرة ظاهرا والقلب مطمئن باإليمان والعداوة والبغضاء

ئXن� للكافرين كما قال تعالى : rط~مqم qهqل~ب rقrو rهXك~رqن~ أrال| مXإXانrيمXاإلXب

رX يqوrاد{ون rوقال تعالى : Xخrاآل Xو~مrال~ي rو XاللهXب rونqن Xؤ~مqا ي Tو~م rق qد Xجrت rالم~ qهrان rو و~ إXخ~

rم~ أqهrاءrب~نr و~ أrم~ أqهrاءrوا آبqانrو~ كrل rو qهrول qس rرrو rاد| الله rن~ حrم

م~ qهrت rير Xشrو~ عrأ

فنفى سبحانه وتعالى اإليمان عمن هذا شأنه ولو كانت مودته ومحبته ألبيه وأخيه وابنه فكيف بغيرهم، أخبر سبحانه أنه ال

يوجد مؤمن يواد كافراT فمن واد الكافر فليس بمؤمن

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

( حب الرسول شرط لكسب محبة الله ( حب الرسول شرط لكسب محبة الله 88))عالمات حب سيدنا محمد : عالمات حب سيدنا محمد :

أوالT: فقد رؤيته يكون أشد عليه من فقد أي شيء أوالT: فقد رؤيته يكون أشد عليه من فقد أي شيء قال عليه الصالة والسالم : آخر في الدنيا آخر في الدنيا

”أشد أمتي لي حبا قوم يكونون بعدي يود أحدهم أنه فقد أهله و ماله وأنه رآني“ ، وقال أيضا :”طوبى لمن رآني و آمن بي مرة و طوبى لمن لم يرني و

آمن بي سبع مرات“

ثانيا: ينصر سنته ويمتثل أمره ثانيا: ينصر سنته ويمتثل أمره قال عليه الصالة والسالم: ” من أحيا

سنتي فقد أحبني و من أحبني كان معي في الجنة“ وقال:”القائم بسنتي عند فساد أمتي له أجر شهيد

”وقال:”من رغب عن سنتي فليس مني“

ثالثا: كثرة الصالة عليهثالثا: كثرة الصالة عليهقال عليه السالم : ” من صلى علي

واحدة صلى الله عليه عشر صلوات و حط عنه عشر خطيئات و رفع له عشر درجات ”

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

عالمات حب سيدنا محمد : عالمات حب سيدنا محمد : رابعا: زيارة قبره ومسجدهرابعا: زيارة قبره ومسجده

قال:”خير ما ركبت إليه الرواحل مسجدي هذا و البيت العتيق“وقال:”من جاء مسجدي هذا لم يأته إال لخير يتعلمه أو يعلمه فهو في منزلة المجاهد في سبيل الله“وقال:”من زارني بالمدينة محتسبا

كنت له شهيدا و شفيعا يوم القيامة”

خامسا : دراسة سيرته وحياته واتخاذه قدوةخامسا : دراسة سيرته وحياته واتخاذه قدوةقال : ”من أطاعني فقد أطاع

الله و من عصاني فقد عصى الله ”

سادسا : حب آل بيته وصحابته الكرامسادسا : حب آل بيته وصحابته الكرامقال:”من أحب الحسن والحسين

فقد أحبني“،”من أحب عليا فقد أحبني“،”من أحبني فليحب أسامة“،”احفظوني في أصحابي“،”إذا أراد الله برجل من أمتي خيرا ألقى حب أصحابي في قلبه“، ”الله الله في أصحابي ال تتخذوهم غرضا بعدي فمن أحبهم فبحبي أحبهم ومن أبغضهم

فببغضي أبغضهم“،”أحبوا أهل بيتي لحبي”،”والذي نفسي بيده ال يدخل قلب امرئ اإليمان حتى يحبهم

ولقرابتي“لله

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

الله حب في أقوال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

المؤمن إذا عرف ربه عز ”: قال هرم بن حيانوجل أحبه وإذا أحبه أقبل إليه، وإذا وجد حالوة اإلقبال إليه لم ينظر إلى الدنيا بعين الشهوة

”ولم ينظر إلى اآلخرة بعين الفترة

إلهي إني مقيم بفنائك ”: قال يحيى بن معاذمشغول بثنائك، صغيراT أخذتني إليك وسربلتني

بمعرفتك وأمكنتني من لطفك ونقلتني وقلبتني Tورضا Tوشوقا Tوزهدا Tوتوبة Tفي األعمال سترا

rتسقيني من حياضك وت Tفي رياضك هلنيموحبامالزماT ألمرك ومشغوفاT بقولك، ولما طر شاربي

عنك كبيراT والح طائري فكيف أنصرف اليوموقد اعتدت هذا منك وأنا صغير، فلي ما بقيت

حولك دندنة وبالضراعة إليك همهمة ألني محب وكل محب بحبيبه مشغوف وعن غير حبيبه

“مصروف

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

عفوه يستغرق الذنوب فكيف رضوانه؟ورضوانه يستغرق اآلمال فكيف حبه؟

وحبه يدهش العقول فكيف وده؟ووده ينسى ما دونه فكيف لطفه؟

qليس غيرك يحمد يا من له كل الخالئق تصمد Tيا ربي حمداqال يوصد Tقد أوصدت ورأيت بابك واسعا �أبواب كل مل}ك

ومما زادنى فخــراT وتيهـا وكدت بأخمصـى أطـأ الث{ري|اعبادى وأrن~ أرسلت أحمـدr لــى نبيا دخولـى تحت قولك يا

أرواحنا يا رب فوق أكفنا نرجو ثوابك مغنما وجوارالم نخش طاغوتاT يحاربنا ولو نصب المنايا حولنا أسوارا

كنا نرى األصنام من ذهب فنهدمها ونهدم فوقها الكفارا

وليتك ترضى واألنام غضــاب فليتك تحلو والحياة مريـرةوبيني وبين العالميــن خراب اوليت الذي بيني وبينك عامروكل الذي فوق التـراب تراب إذا صح منك الود فالكل هين

عrني تنقضــي الدنيا وتفني qوالفتــــي فيها منـــا وال ال ليس فــي الدنيا نعيـم rهqم pعــيشمحب الله أغنــــي يا غنيا بالدنانـــــير

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال من ذاق ”:قال سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه

من خالص محب|ة الله تعالى، شغله ذلك عن طلب “الدنيا، وأوحشه عن جميع البشر

من ”:وقال الحسن البصري رضي الله تعالى عنه “عرف رب|ه أحبه، ومن عرف الدنيا زهد فيها

مثقال خردلة من ”وقال يحيى بنq معاذ رحمه الله: ، أحب{ إلي| من عبادة سبعين سنة “حب�

قال أحد الصحابة: » والذي نفسي بيده ، لئن شئتم ألقسمن لكم بالله ، أن أحب عباد الله الذين يحببون

الله إلى عباده ، ويسعون في األرض بالنصيحة «

كن مع الله إذا استغن الناس بالدنيا ” :قال ابن القيم وإذا فرحوا بالدنيا فافرح أنت ،فاستغن أنت بالله

وإذا ، وإذا أنسوا بأحبابهم فاجعل أنسك بالله ، باللهتعرفوا إلى ملوكهم وكبرائهم وتقربوا إليهم لينالوا

بهم العزة والرفعة فتعرف أنت إلى الله وتودد إليه تنل "بذلك غاية العز والرفعة

رضاه، ىإذا أحببت الله الحب الذي يستحقه ستحرص عل رضاه، ستكون من الراضيين ىوإذا حصلت عل

المرضيين

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

ئل ذو النون qمتى أحب ربي؟ قال: إذا كان مايبغضه : “وس“عندك أمرq من الصبر

واعلم أنك لن أحب الله يحبك الله،“م : قال الحسن بن آد“ تحب طاعتهىتحب الله حت

ليس من أعالم الحب أن تحب ما” : وقال بشر بن السيري“يبغض حبيبك

كل من أدعي محبة الله جل جاللة ولم “أحد الصالحين: وقال يوافق في أمره فدعواه باطلة، وكل محب ليس يخاف الله

“فهو مغرور أحببت الله حبا سهل علي كل مصيبة:“قال عامر بن قيسأبالي مع حبي إياه ما أصبحت عليه فما ورضاني بكل قضية

“وأمسيت

قال أحدهم : » خيار عباد الله الذين يحبون الله ، والذين يحببون الله إلى عباده ، الذين يراعون الشمس والقمر

واألظلة والنجوم لذكر الله «

أنزلني من ”أوحى الله إلى عيسى بن مريم عليه السالم: نفسك كهمك، واجعلني ذخرا لك في معادك، وتقرب إلي بالنوافل أحبك، وال تول غيري فأخذلك، اصبر على البالء

وارض بالقضاء، وكن لمسرتي فيك، فإن مسرتي أن أطاع فال أعصى، وكن مني قريبا، وأحي ذكري بلسانك، ولتكن مودتي

في صدرك، تيقظ من ساعات الغفلة، واحكم في لطيف الفطنة، وكن لي راغبا ، وأمت قلبك في الخشية لي، نافس في الخيرات جهدك، واعترف بالخير حيث توجهت، وقم في

” الخالئق بنصيحتي، واحكم في عبادي بعدلي

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

علي الحاليين من فرج وكل محبة في الله تبقيوضيق

فكالحلفاء…في لهب الحريق سواه فيما وكل محبة

طلبنا ترك الذنوب ه: “وقال الشافعي رحمه اللفوجدناها في صالة الضحى وطلبنا ضياء القبور فوجدناه

في قراءة القرآن، وطلبنا عبور الصراط فوجدناه في الصوم والصدقة، وطلبنا ظل العرش فوجدناه في أخوة

“الصالحين

إذا غرست شجرة المحبة في القلب، وسقيت بماء اإلخالص ومتابعة الحبيب أثمرت أنواع الثمار, وآتت أكلها

كل حين بإذن ربها ، أصلها ثابت في قرار القلب، وفرعها متصل بسدرة المنتهى

قال أحدهم عن حب الله:”عبد ذاهب عن نفسه،متصل بذكر ربه، قائم بأداء حقوقه، ناظر إليه بقلبه،فإن تكلم

وإن فبالله،وإن نطق فعن الله وإن تحرك فبأمر الله، “سكن فمع الله، فهو بالله..ولله..ومع الله

قال عيسى عليه السالم في وصف أولياء الله : ”أحيوا ذكر الموت ، وأماتوا ذكر الحياة ، يحبون الله ، ويحبون

ذكره ، ويستضيئون بنوره ”

قال الفضيل بن عياض : » أكرم الخالئق على الله يوم القيامة وأحبهم إليه حبا ، وأقربهم منه مجلسا ،

الحامدون الله على كل حال «

بلت القلوب على محبة من أحسن إليها، وطqبعت qج Tعلى تعظيم وطاعة من أنعم عليها ولو كان مخلوقاضعيفاT، فكيف إذاT بالخالق العظيم، والرب� الكريم، كر، وأحق{ من qكر، وأحق{ من شqالذي هو أحق{ من ذئل، وأوسع من qمد، وأجود من س qبد، وأحق{ من حqع

أعطى، وأكرم من قqصدمطالبq الخلق كلهم جميعاT لديه، وهو أجود األجودين وأكرم األكرمين، أعطى عبده قبل أن يسأله فوق ما يه، ويغفر الكثير له، يشكر القليل من العمل وينم� يؤم�

من الزلل ويمحوه، يحب{ أن يسأل، ويغضب إذا لم يسأل، فكيف ال تحب{ القلوب، وكيف ال ترهب من ال يأتي بالحسنات إال هو، وال يجيب الدعوات، ويqقيل

العثرات، ويغفر الخطيئات ويستر العورات، ويكشف الكربات، ويغيث اللهفات، ويqنيل الطلبات سواه؟!

ال إله إال هو؛ الخالق البارئ المصو�ر، المستحق{ أن يqعبد ويqخاف، وحده ال شريك له

ودل قل ما

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

إذا شعرت بعظمة الخالق وقدرته.. إذا شعرت بمعية تحب الله ثم ثم تحب الله.. الله..

تحب الله.. ويستمر هذا الحب.. يستمر بدون إنقطاع وال نهاية إال بتوقف قلبك عن النبض، ويشترك في حب الله أعمال الجوارح والقلوب ـ لكن ـ أعمال الجوارح لها حد معلوم، أما أعمال القلوب فال حد لها.. فأعمال الجوارح لها حدود وأوقات أما قلبك

بع باإليمان الصادق ويستمر يستمر ويستمر طالما تrrش|الحب لله، وباستمرار الحب لله يستمر حبك بعدها

إذا برعت في معرفة دواء قلبك ، لكل مافي الحياةعن رضا وشوق برعت في حبك لله واإلخالص في

هذا الحب في السر والعلنوكيف ال تحب الله وقد من| الله عليك بالستر فسترك تrقرا، عن أعين الناس ،حتى ال تكونr بينهم مذموما مqح~

تqرq الل|هq عrلrى عrب~د� فXي الد{ن~يrا إXال| ””كما في الحديث تqرq الل|هq عrلrى عrب~د� فXي الد{ن~يrا إXال| الr يrس~ الr يrس~Xة rامrي Xال~ق rو~مrي qالل|ه qه rرrت rسXة rامrي Xال~ق rو~مrي qالل|ه qه rرrت rأما إذا عاقبك الله بعقوبة ، ““س

جريمتك في الدنيا، فإن ذلك رحمة بك، وبدال لك من عذاب اآلخرة ،فال يجمع الله بين عقوبة الدنيا وعقوبة

Xالل|ه qول qس rر rال rاآلخرة، ق :”” rن�يrثqن~ يrن~ أXم qلrع~دrأ rن�يrثqن~ يrن~ أXم qلrع~دrأ rرrت rسrا فrي الد{ن~يXا فTن~بrذ rبrذ~نr وبrتrهq عrلrى عrب~دXهX وrمrن~ أ qقqع rرrت rسrا فrي الد{ن~يXا فTن~بrذ rبrذ~نr وبrتrهq عrلrى عrب~دXهX وrمrن~ أ qقqع

�ء ي~ rي شXف rودqعrن~ يrن~ أXم qم rك~رrأ qالل|ه rف qن~هrا ع rفrعrو Xي~هrلrع qالل|ه �ء ي~ rي شXف rودqعrن~ يrن~ أXم qم rك~رrأ qالل|ه rف qن~هrا ع rفrعrو Xي~هrلrع qالل|هqن~هrا ع rفrد~ ع rقqن~هrا ع rفrد~ ع rق““

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

وتخيل وأنك غارق في ذنوبك يبسط الله لك يديه لتتوب ،ويناديك يا عبدي: هل لك رب سواي يغفر لك ذنوبك، هل لك

بrادXي rرب سواي يسترك ،و كما في قوله تعالى Xا عrل~ ي qق rيXادrب Xا عrل~ ي qق rن| الل|هXإ Xالل|ه Xة rم ح~ rن~ رXوا مqطrن م~ الr تrق~ Xه Xس qن~فr وا عrلrى أ qف rر س~

rأ rينXال|ذ rن| الل|هXإ Xالل|ه Xة rم ح~ rن~ رXوا مqطrن م~ الr تrق~ Xه Xس qن~فr وا عrلrى أ qف rر س~rأ rينXال|ذ

qور qفrال~غ rو qه qن|هX يعTا إ Xم rج rوبqالذ{ن qر Xغ~فrيqور qفrال~غ rو qه qن|هX يعTا إ Xم rج rوبqالذ{ن qر Xغ~فrي وكما في الحديث“:“: qلXن~زrي qلXن~زrي qثqلqى ث rب~قrي rين Xا حrالد{ن~ي Xاء rم Xلrى الس| تrعrالrى كqل| لrي~لrة� إ rو rك rارrبrا تrب{ن rر qثqلqى ث rب~قrي rين Xا حrالد{ن~ي Xاء rم Xلrى الس| تrعrالrى كqل| لrي~لrة� إ rو rك rارrبrا تrب{ن rر

rلqنXي أ يبr لrهq مrن~ يrس~ Xجrت س~rأ rي فXونqد~عrن~ يrم qول qقrي qر Xخ rلqنXي الل|ي~لX اآل~ أ يبr لrهq مrن~ يrس~ Xجrت س~rأ rي فXونqد~عrن~ يrم qول qقrي qر Xخ الل|ي~لX اآل~

rر Xغ~فrأ rي فXن qر Xغ~فrت أqع~طXيrهq مrن~ يrس~ rف rر Xغ~فrأ rي فXن qر Xغ~فrت أqع~طXيrهq مrن~ يrس~ rن| ””في الحديث أيضا في الحديث أيضا وو له“ ،له“ ،فXن| إXإ qط qب~سrي rو Xار rالن|ه qيء Xسqم rوبqتrيXل Xالل|ي~لXب qهrدrي qط qب~سrل| ي rجrز| وrع rالل|ه qط qب~سrي rو Xار rالن|ه qيء Xسqم rوبqتrيXل Xالل|ي~لXب qهrدrي qط qب~سrل| ي rجrز| وrع rالل|ه

م~سq مXن~ ت|ى تrط~لqعr الش| rح Xالل|ي~ل qيء Xسqم rوبqتrيXل Xار rالن|هXب qهrدrن~ يXم qم~س ت|ى تrط~لqعr الش| rح Xالل|ي~ل qيء Xسqم rوبqتrيXل Xار rالن|هXب qهrدrيا rهXب Xغ~ر rام rهXب Xغ~ر rتأمل حب الله لك جعل باب التوبة مفتوحا لك حتى ”، م

قيام الساعة

و أما إذا كانت ذنوبك تنوء بحملها أولى العصبة ،وظننت أنك يrا يrا :“:“هالك ال محالة ،خاطبك قائال لك في الحديث القدسي

rيكXف rانrا ك rى مrلrع rكrل qت ر~ rفrي غXنrت و~ rج rرrي وXنrت ا دrعrو~ rم rن|كX ا كrانr فXيكr اب~نr آدrمr إ rى مrلrع rكrل qت ر~ rفrي غXنrت و~ rج rرrي وXنrت ا دrعrو~ rم rن|كX اب~نr آدrمr إاءX ثqم| rم qبrالXي يrا اب~نr آدrمr لrو~ بrلrغrت~ ذqنqوبqكr عrنrانr الس| اءX ثqم| وrالr أ rم qبrالXي يrا اب~نr آدrمr لrو~ بrلrغrت~ ذqنqوبqكr عrنrانr الس| وrالr أ

rتrي~تrنXي Xن|كr لrو~ أ qبrالXي يrا اب~نr آدrمr إ تq لrكr وrالr أ ر~ rفrي غXنrت ر~ rغ~فrت rتrي~تrنXي اس~ Xن|كr لrو~ أ qبrالXي يrا اب~نr آدrمr إ تq لrكr وrالr أ ر~ rفrي غXنrت ر~ rغ~فrت اس~ rكqي~تrتr rا ألTي~ئ rي شXب qكXر يتrنXي الr تqش~ Xقrم| لqا ثrايrط rخ Xض ر~

r ابX األ~ rر qقXب rكqي~تrتr rا ألTي~ئ rي شXب qكXر يتrنXي الr تqش~ Xقrم| لqا ثrايrط rخ Xض ر~r ابX األ~ rر qقXب

Tة rر Xغ~ف rا م rهXاب rر qقXبTة rر Xغ~ف rا م rهXاب rر qقXب““

تأمل حب الله لك، وعفوه عنك في هذا الحديث، إنه يغفر لك كل ذنوبك ،حتى لو بلغت السحاب في السماء ،ولو كانت ملء

األرض، وليس ذلك فقط بل يدخلك جنته إذا بادرت بالتوبة ،وندمت على ما فعلت ، بشرط وحيد أال تشرك به شيئا ،وكما سترك في الدنيا يسترك في اآلخرة ،و في

هq :“:“الحديث qرqت يrس~ rو qه rفrنrك Xي~هrلrع qع rضrي rف rنXؤ~م qي ال~مXد~نqي rن| الل|هXإ qه qرqت يrس~ rو qه rفrنrك Xي~هrلrع qع rضrي rف rنXؤ~م qي ال~مXد~نqي rن| الل|هXإ ب� rي~ ر

rم~ أrعrن qول qقrي rا فrذrك rن~بrذ qفXع~رrتr rتrع~رXفq ذrن~بr كrذrا أ ولq أ qقrي rب� ف rي~ رrم~ أrعrن qول qقrي rا فrذrك rن~بrذ qفXع~رrتr rتrع~رXفq ذrن~بr كrذrا أ ولq أ qقrي rف

ا rهqت تrر~ rس rال rق rكrل rه qن|هr هX أ Xس أrى فXي نrف~ rر rو XهXوبqنqذXب qه rر ر| rا قrذX ت|ى إ rا ح rهqت تrر~ rس rال rق rكrل rه qن|هr هX أ Xس أrى فXي نrف~ rر rو XهXوبqنqذXب qه rر ر| rا قrذX ت|ى إ rح XهXاتrن rس rح rابrتXى كrع~طqي rف rو~مrال~ي rكrا ل rه qر Xغ~فrا أrنr أ rا وrي الد{ن~يXف rي~كrلrع XهXاتrن rس rح rابrتXى كrع~طqي rف rو~مrال~ي rكrا ل rه qر Xغ~فrا أrنr أ rا وrي الد{ن~يXف rي~كrلrع””

و اآلن نتساءل أليس كل ذلك حبا لك؟ أذنبت فسترك وأمهلك، مrك، حتى أسبغ عليك نعمه وفي وإذا رجعت وتبت قبلك وكر|جنته أدخلك، فارجع إلى الله ،فال مالذ لك غيره ،وال مأوى لك

Xذrا دrعrاه q: سواه، كما في قوله تعالى طrر| إ يبq ال~مqض~ Xجqن~ يrم~ مrأ qاهrعrا دrذX طrر| إ يبq ال~مqض~ Xجqن~ يrم~ مrأ TيالXل rق Xالل|ه rع rم pهrلX إ

r ضX أ ر~r اءr األ~ rفrل qم~ خqكqلrع يrج~ rو rوء فq الس{ Xك~شrي rو TيالXل rق Xالل|ه rعrم pهrلX إ

r ضX أ ر~r اءr األ~ rفrل qم~ خqكqلrع يrج~ rو rوء فq الس{ Xك~شrي rو

مrاتذكرونمrاتذكرون

ليس المهم أن تqحXب.. قد تحب شخصاT لكنه قد ال يحبك، ولهذا ”اللهم إني ”اللهم إني النبي صلى الله عليه وسلم كان يسأل الله حبه:

أسألك حبك، وحب من يحبك، وحب كل عمل� يقربني إلى حبك، أسألك حبك، وحب من يحبك، وحب كل عمل� يقربني إلى حبك، اللهم اجعل حبك إلي أحب من الماء البارد على الظمأ اللهم ما اللهم اجعل حبك إلي أحب من الماء البارد على الظمأ اللهم ما أعطيتني مما أحب؛ فاجعله لي عوناT على ما تحب، وما زويت أعطيتني مما أحب؛ فاجعله لي عوناT على ما تحب، وما زويت

عني مما أحب؛ فاجعله لي فراغاT فيما تحب“عني مما أحب؛ فاجعله لي فراغاT فيما تحب“

للهم ما أعطيتني مما أحب( ألن اإلنسان يعطى أشياء يحبها، ا(يعطى المال وهو يحبه، ويqعطى الزوجة وهو يحبها، ويqعطى

المنصب وهو يحبه، ويqعطى الولد وهو يحبه، فيقول صلى الله عليه وسلم: )اللهم ما أعطيتني مما أحب -من هذه األشياء- فاجعله عوناT لي على ما تحب( اجعل الزوجة عوناT لي على

Tلي على محبتك، واجعل األوالد عونا Tمحبتك، واجعل المال عونالي على محبتك، واجعل المنصب عوناT لي على محبتك؛ ألن من الناس من يqعطى مما يحب؛ فيكون ما يqحب قاطعاT له عن محبة الله، الزوجة التي يحبها تقطع الطريق بينه وبين الله، المال الذي يحبه يقطع الطريق بينه وبين الله، فيصبح حبه لهذه

األشياء مانعاT له من محبة الله عز وجل

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

إذا أراد العبد أن يتأكد من محبته لله البد وأن تكون عبادته خالصة لوجه الله تعالى بمعنى أنه إذا ذهب إلى الصالة ليصلي البد أن يسأل نفسه لماذا يذهب للصالة- وهكذا في كل العبادات- فيسأل هل الغاية هي الحصول على أجر هذه الصالة -وهى مثال الصالة بعشر صلوات-

وهذا ال حرج فيه إطالقا ،ألن ذلك وعد الله سبحانه وتعالى لنا، أم أن الغاية هي حب لقاء الله سبحانه

وتعالى، والتذلل والخشوع له، والشوق إلى لقاءه، حيث يجب أن تكون عبادتك لله عز وجل خالصة له كما

اءT قال تعالى: rز rم~ جqن~ك Xم qيدXرqن rال Xالل|ه Xه كqم~ لXوrج~ qمXط~عqا ن rن|مX اءT )إ rز rم~ جqن~ك Xم qيدXرqن rال Xالل|ه Xه كqم~ لXوrج~ qمXط~عqا ن rن|مX )إا( Tورqك qش rالrا(و Tورqك qش rالrو

ثم إذا ذهبت إلى الصالة هل تريد أن يقصر اإلمام في الصالة حتى تلحق بالمسلسل أو بالمباراة ؟أم تريد أن يطيل في الصالة حتى تطيل اللقاء مع الله سبحانه وتعالى؟ فتأنس به وينشرح صدرك وتحس أنك في

ملكوت الله ،ولكن قبل أن تجيب انظر إلى قول الله تعالى لسيدنا موسى :

rيXه rال rا موسى قrي rكXين XمrيXب rل~كXا ت rم rو( rيXه rال rا موسى قrي rكXين XمrيXب rل~كXا ت rمrو( qبXآر rا م rيه Xف rيXل rي وXمrنrى غrلrا ع rهXش{ بqهrأ rا و rي~هrلrع qك|أ rوrتr ايr أ rصrع qبXآر rا م rيه Xف rيXل rي وXمrنrى غrلrا ع rهXش{ بqهrأ rا و rي~هrلrع qك|أ rوrتr ايr أ rصrع

ى( rر ى( أqخ~ rر أqخ~

وهنا يجب أن نسأل لماذا أطال سيدنا موسى في الحديث مع الله ،ولم يكتفي بقوله هي عصاي أتوكأ عليها

فقط ،ولكنه زاد - وأهش بها على غنمي -إنما أراد أن يتلذذ بالكالم مع الله سبحانه وتعالى وهذا حال المحبين

ال يملوا الحديث مع بعضهم .واآلن أيهما أحب إليك: االنصراف مسرعا من الصالة إلى مشاهدة التليفزيون أم

التلذذ بالوقوف بين يدي الله سبحانه

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

المقصود من ذلك أال ننظر إلى حجم الجزاء فقط بقدر أننا نقصد بهذا العمل التقرب من الله، والحب له، وإن كان هدف الحصول على الجزاء من الله مشروع أيضا بل واجب الحصول عليه ،ألنه من الله، ولكن حب الله غاية أسمى وأجل، وكذلك في كل العبادات يجب أن تكون الغاية منها هي محبة

الله سبحانه فيجب أن يكون الله ورسوله أحب ألينا مما سواهما : : وهذا واضح من الحديث

“ “ qالل|ه rونqكrن~ يrاإليمان أ rةrو rال rح rد rجrو Xيه Xن| فqن~ كrم pث rالrث rال rق qالل|ه rونqكrن~ يrاإليمان أ rةrو rال rح rد rجrو Xيه Xن| فqن~ كrم pث rالrث rال rق Xل|هXال| لXإ qب{ه Xحqي rال rء ر~ rب| ال~مXحqن~ يrأ rا و rم qاه rو Xا س Xلrي~هX مXم| ب| إ rحrأ qهqول qس rرrو Xل|هXال| لXإ qب{ه Xحqي rال rء ر~ rب| ال~م Xحqن~ يrأ rا و rم qاه rو Xا س Xلrي~هX مXم| ب| إ rحrأ qهqول qس rرrو

ذrفr فXي الن|ار هq أrن~ يqق~ rك~رrا ي rمrك Xر هr أrن~ يrعqودr فXي ال~كqف~ rك~رrن~ يrأ rي الن|ار وXف rفrذ هq أrن~ يqق~ rك~رrا ي rمrك Xر هr أrن~ يrعqودr فXي ال~كqف~ rك~رrن~ يrأ rو”” ،

د حالوة في القلب ال يحس اإلنسان Xوجqفمحبة الله ورسوله تبمثلها، حتى ولو كانت اللذة عظيمة فإن لذة التضرع إلى الله

أعظم وأحلى، ولما ال يكون الله ورسوله أحب إلينا مما سواهما، وقد قدم الله لنا محبته فهو الذي خلقنا ،وهو الذي يرزقنا، وهو الذي أنعم علينا بنعم ال تعد وال تحصى كما قال

آتrاكqم~ تعالى : rم~ )وqاكrآت rو( rان rن~سX ا إXن| اإل~ rوه qح~صqت rال Xالل|ه rة rع~مXد{وا نqعrن~ تXإ rو qوهqمqل~تr أ rا س rل� مqن~ كXم rان rن~سX ا إXن| اإل~ rوه qح~صqت rال Xالل|ه rة rع~مXد{وا نqعrن~ تXإ rو qوهqمqل~تr أ rا س rل� مqن~ كXم

) pار (لrظrلqومp كrف| pار فإياك أن تنشغل بالنعمة عن المنعم أو لrظrلqومp كrف|أن تعبد الله طمعا في جنته فقط أو خوفا من ناره فقط، و

إنما تعبد الله ألنك تريد أن تراه في اآلخرة

الذي يزرع الحب في القلوب؟؟ ويخلق الحنان الذي يزرع الحب في القلوب؟؟ ويخلق الحنان مامافيها؟؟فيها؟؟

إذا صدقت في حبك لله.. ستزرع الحب حواليك.. إذا صدقت في حبك لله.. ستزرع الحب حواليك.. ....سيذوب قلبك حناناسيذوب قلبك حنانا

كل من حولك..إذا أحببت في الله ولله؟؟ستحب كل من حولك..إذا أحببت في الله ولله؟؟ستحب ىىعلعلكل من حولككل من حولك

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

أيا من ال يخيب إليه راجي ولم يراه الحاج أيا من ال يخيب إليه راجي ولم يراه الحاج المناجيالمناجي

وإيثار التمادي وإيثار التمادي ويا ثقتي على سرفي وجرميويا ثقتي على سرفي وجرمي في اللجاجفي اللجاجT أقلني عثرتي واغفر ذنوبيأقلني عثرتي واغفر ذنوبي وهب لي منك عفواT وهب لي منك عفوا

واقض حاجيواقض حاجيفما لي غير إقراري بجرمي وعفوك حجة يوم فما لي غير إقراري بجرمي وعفوك حجة يوم

احتجاجياحتجاجي

أحبك حبين حب الهوى وحبا ألنك أهـل أحبك حبين حب الهوى وحبا ألنك أهـل لذاكـا لذاكـا

فأما الذي هو حب الهـوى فشغلي بذكرك فأما الذي هو حب الهـوى فشغلي بذكرك عمن سواكـا وأما الذي أنت أهل لــه عمن سواكـا وأما الذي أنت أهل لــه

فكشفك لي حتى أراكــافكشفك لي حتى أراكــاولكن لك ولكن لك فال الحمد في ذا وال ذاك ليفال الحمد في ذا وال ذاك لي الحمد في ذا وذاكاالحمد في ذا وذاكا

ربي كان ربي كان تعاظمني ذنبي فلما قرنته بعفوكتعاظمني ذنبي فلما قرنته بعفوكعفـــوك أعظمـا عفـــوك أعظمـا

ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي جعلت الرجا ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي جعلت الرجا منك لعفوك سلمـا منك لعفوك سلمـا

فمازلت ذا عفو عن الذنب لم تزل تجود وتعفو فمازلت ذا عفو عن الذنب لم تزل تجود وتعفو منة وتكرمـا منة وتكرمـا

فكيف وقد فكيف وقد فلوالك لم يصمد إلبليس عابد فلوالك لم يصمد إلبليس عابدأغوى صفيك آدماأغوى صفيك آدما

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

دعاء الحبدعاء الحب اللهم ارزقني حبك وحب من أحبك وحب كل عمل يقربني

إلى حبك اللهم ما رزقتني مما أحب فاجعله قوة لي فيما تحب وما زويت عني مما أحب فاجعله فراغا لي فيما تحب اللهم إني أغرقتني الذنوب وأهلكتني المعاصي وخدعتني قوتي وغرتني دنياي وأغواني الشيطان وفتنني المال وأنت أرحم الراحمين ذو الفضل العظيم تغفر وترحم فاغفر لي ذنوبي واستر علي

معصيتي وارزقني قوة في سبيلك وهون علي أمر الدنيا وانصرني على الشيطان اللهم أنت ربي فليس لي رب سواك ال تكلني إلى نفسي فأهلك أو إلى الدنيا فأذل أو إلى الشيطان

فأشقى وخذ بيدي إلى رحابك أأنس بالقرب منك وأسعد بالتودد إليك وأفرح بحبك لي. اللهم لك الحمد كله, اللهم ال قابض لما بسطت وال باسط لما قبضت, وال هادي لمن أضللت, وال مضل

لمن هديت, وال معطي لما منعت وال مانع لما أعطيت, وال مقرب لما باعدت, وال مباعد لما قربت. اللهم ابسط علينا من

بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك, اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي ال يحول وال يزول. اللهم إني أسألك النعيم يوم

العيلة واألمن يوم الخوف. اللهم إني عائذ بك من شر ما أعطيتنا ومن شر ما منعتنا. اللهم حبب إلينا اإليمان وزينه في

قلوبنا وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان واجعلنا من الراشدين. اللهم توفنا مسلمين وأحينا مسلمين وألحقنا

بالصالحين غير خزايا وال مفتونين. اللهم ارزقنا الشوق إلى لقاءك ولذة النظر إلى وجهك، يا أرحم الراحمين ،يا أكرم العالمين ،يا أمان الخائفين، يا مجير المستجيرين يا الله .

وآخر دعوانا أن الحمد الله رب العالمين والصالة والسالم على أشرف الخلق وسيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه

أجمعين

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

العبد المسافر :

معية الله وواليته :الهدف المنشود

حب الله :الطريق المسلوكة

حب كل ما يحب الله وكره كل ما أداة الركوب :يكره

حب الدنيا :عقبات على الطريق عليك أن تجتازهاوزخرفها ، حب الزوجة واألبناء واألموال جدا جدا ،

وساوس الشيطان ، االبتالءات والفتن ، الذنوب والمعاصي

كثرة ذكر الله قواعد المرور إن التزمت بها ستصل:على كل حال ، تدبر القرآن بشكل يومي ،

المناجاة..المناجاة..المناجاة ، التفكر في نعم الله وآالئه وأفعاله معك ، الدعاء بتضرع يوميا ، عليك

بعبادة اإلخالص والتوكل

رؤيتي

يةس

رئيال ة

قائمال

يةس

رئيال ة

قائمال

المراجع

- سلسلة أعمال القلوب للشيخ محمد صالح 1المنجد

الحب بين الله وعباده للمؤلف نبيل - كتاب 2عطوة

- ثالث رسائل في المحبة إعداد : عبدالله بن 3جار الله

- برنامج المصحف الرقمي4

- برنامج الموسوعة الحديثية المصغرة5

- مقاالت وخطب ونصائح منشورة على 6اإلنترنت

ألي انتقاد بناء أو مالحظة يمكنك المراسلة على العنوان التالي :

ISLAM_SOFTWARE@YAHOO.COM