كل شيء عن

كل شيء عن ألبا

ميثل تاأ�صي�س األبا بداية التنوع ال�صناعي يف اخلليج.

اإن النجاح الذي حققته األبا كمنتج للأملنيوم الأويل عايل

اجلودة عاد بالعديد من املنافع القت�صادية الهامة على

املنطقة.

تنويع البحرين حكومة ارتاأت ال�صتينات، منت�صف يف

اقت�صادها من العتماد �صبه الكلي على النفط، اإذ كانت

تهدف اإىل تاأ�صي�س �صناعة منا�صبة من اأجل حتقيق اأرباح

البلد يف املوارد وتنمية عالية، قيمة ذات ل�صادرات

وخلق فر�س التدريب والتوظيف للكثري من البحرينيني.

تتو�صط اأنها اإذ ملئما، اجلغرايف البحرين موقع كان

اأ�صرتاليا، يف الألومينا وخ�صو�صا اخلام، املواد م�صدر

اآ�صيا يف الأويل الأملنيوم اإليها ت�صدر التي والأ�صواق

تتمتع التي املزايا اأهم من كان والأمريكتني. واأوروبا

الطبيعي يف الغاز الغنية من البحرين هو مواردها بها

بئر اخلف، والذي كان ي�صتوعب متطلبات الطاقة الهائلة

اللزمة لعملية اإنتاج الأملنيوم.

�صادرة براءة مبوجب البحرين اأملنيوم �رشكة تاأ�ص�صت

يف �صنة 1968، ومت ت�صغيلها ب�صكل ر�صمي بتاريخ 11

تبلغ اإنتاجية بطاقة للأملنيوم كم�صهر 1971 مايو

120،000 طن مرتي �صنويا.اأما اليوم، فاإن األبا تنتج اأكرث من 850،000 طن مرتي

خلل ال�رشكة �صملت التي التو�صعة م�صاريع بعد �صنويا

يف واآخرها ،1997 ،1992 ،1990 ،1981 الأعوام

اأكرب امل�صاهر اأحد ال�رشكة التي جعلت من 2005 عام

املنتجة للأملنيوم يف العامل.

حكومة هي ال�رشكة يف امل�صاهمة الثلثة الأطراف

البحرين )%77( و�صابك )%20( وبريتون لل�صتثمارات

.)3%(

السالمة تهمنا

ثقافة �صبيل خلق والأموال يف واجلهد الوقت من هائلة كميات األبا ا�صتثمرت

عامة يف امل�صهر مبنية على ال�صلمة، والنتائج املح�صودة تتحدث عن نف�صها.

الهدف هو جعل ال�صلمة حا�رشة يف الأذهان حتى ي�صبح كل فرد يف األبا يفكر،

يعمل، ويت�رشف من اأجل تقليل الت�رشفات غري الآمنة. و�صاعد الرتكيز امل�صتمر

على ال�صلمة باأن ت�صع األبا املعايري التي يجدر بباقي م�صاهر العامل اتباعها.

ففي عام 2007 مثل، اأ�صبحت األبا اأول م�صهر للأملنيوم يف العامل يتمكن من

ت�صجيل اأكرث من 9،200،000 �صاعة عمل دون اأي اإ�صابات م�صيعة للوقت.

والذي يقف لل�صلمة الدولية اجلديدة املعايري الذي حتقق يف ظل الإجناز هذا

�صاهدا على جناح جهود ال�صلمة يف األبا.

المصهر

اإىل الإنتاجية طاقتها ت�صل �صهر، خطوط خم�صة على األبا ت�صتمل

�صنويا، وثلثة م�صابك ل�صبك الأملنيوم املن�صهر مرتي طن 850،000يف ال�صكل النهائي ملنتجاتنا.

كما متتلك األبا م�صنع الكربون اخلا�س بها، وحمطة للطاقة ت�صل طاقتها

ت�صل املكل�صن الفحم لإنتاج وم�صنعا ميغاوات، 2،200 الإنتاجية

املياه، لتحلية وم�صنعا �صنويا، طن 600،000 اإىل الإنتاجية طاقتها

بالإ�صافة اإىل املرفاأ البحري التابع لها.

تصنيع األلمنيوم

فهو الأر�صية، الكرة ق�رشة يف توافراً املعدنية العنا�رش اأكرث هو الأملنيوم

يتواجد يف الطني والأحجار التي حتتوي معظمها على مادة اأك�صيد الأملنيوم

بعملية املعروفة الإنتاجية العملية اكت�صاف يتم مل ذلك، ورغم )الألومينا(.

الختزال الإلكرتوليتي اإل مع حلول عام 1886، الأمر الذي �صاهم يف جعل

الأملنيوم اأحد اأكرث املعادن ا�صتخداما يف العامل.

الأملنيوم يف حو�س من اللزمة لإنتاج الإلكرتوليتي التفاعل جتري عملية

965 بدرجة اخللية حرارة درجة على احلفاظ يتم باخللية. ي�صمى الفولذ

على حتتوي كما كربونية، مبادة الداخل من تبطينها ويتم مئوية، درجة

م�صهور اأو اإليكرتوليت من الكرايوليت املن�صهر.

الإلكرتوليت لتعمل الكربون املعلقة فوق اخللية جزئيا يف ويتم غمر قوالب

كاأقطاب اأنود، بينما يعمل الكربون املبطن للخلية عمل الكاثود.

ت�صاف الألومينا اإىل الإلكرتوليت حيث تنق�صم اإىل اأيونات الأملنيوم املوجبة

على خلية لكل املو�صل املبا�رش التيار ويعمل ال�صالبة. الأك�صجني واأيونات

اأقطاب الأك�صجني باجتاه الأيونات يف اجتاهني متعاك�صني، في�صعد حتريك

الأملنيوم اأما الكربون. اأك�صيد ثاين مكونا الكربون مع يتفاعل حيث الأنود

اأو �صفطه على فرتات املن�صهر في�صتقر يف قاع اخللية حيث يتم ا�صتخل�صه

منتظمة با�صتخدام بوتقة خا�صة.

اإىل الألومينا ت�صاف الإلكرتوليتي، التحليل عملية ا�صتمرار على وللحفاظ

اخلليا ب�صكل م�صتمر، على مدى 365 يوما يف ال�صنة، حر�صا على وجود كمية

كافية من الألومينا املذابة يف خليط الإلكرتوليت.

املواد اخلام اللزمة لإنتاج طن واحد من الأملنيوم هي:

طن من الألومينا، 418 كيلوجراما من الكربون )وهو مزيج من الفحم 1.9البرتويل والقار(، 17،5 كيلوجراما من فلوريد الأملنيوم.

اأن العديد من العمليات املختلفة واملعقدة يجب اأن تعمل معا جدير بالذكر

بكل دقة من اأجل حتقيق ذلك كله.

ر�صم تخطيطي خللية �صهر

قسم تصنيع األنود

الفحم من امل�صنوعة الأنود قوالب اإنتاج الأنود ت�صنيع ق�صم يف يتم

البرتويل املكل�صن والفحم القاري. حيث يتم اأول تك�صري فحم الكوك وف�صله

اإىل اأجزاء �صغرية، ومن ثم خلطه حتى يكت�صب اجلودة املطلوبة للأنود. يتم

ت�صخني هذا اخلليط اجلاف، حيث يتم مزجه بالقار الذي ميتزج بجزيئات

الكوك وتكوين العجينة التي ت�صتخدم فيما بعد لت�صكيل قوالب الأنود.

اأفران يف يوما 17 ملدة مئوية درجة 1100 اإىل الأنود قوالب ت�صخن

التجفيف مما يعطيها القوة والتما�صك والقدرة على التو�صيل الكهربائي،

وتنقل فيما بعد اإىل ق�صم الق�صبنة حيث يثبت يف كل قالب ق�صيب مو�صل

للكهرباء.

بالتحلل الكربون من الأنود قوالب تبداأ اخللية، يف و�صعها ومبجرد

28 كل ا�صتبدالها يتم لذا الإلكرتوليتي، التحليل عملية خلل تدريجيا

يوما تقريبا، وما يتبقى من قوالب الأنود امل�صتخدمة ينقل ثانية اإىل ق�صم

الق�صبنة ليعاد ت�صنيعها.

حوايل وتنتج بالكمبيوتر تعمل للكربون م�صانع ثلثة األبا يف يوجد

لبدائل امل�صتمر الإمداد لتاأمني �صنويا الأنود من مرتي طن 348،500قوالب الأنود عالية اجلودة.

مصنع الكربون

مصنع توليد الطاقة

لتاأمني اإمدادات الطاقة، فاإن األبا متتلك م�صنعا خا�صا بها لتوليد الطاقة

طاقتها اإجمايل ويبلغ البيئة، على حمافظة حمطات اأربع من مكون

الإنتاجية 2،200 ميغاوات.

الغاز يحرتق اإذ املركبة. الدورة تقنية األبا يف الطاقة حمطات ت�صتخدم

اأما الكهرباء. التوربينات وتوليد الغازية لإدارة التوربينات الطبيعي يف

احلرارة املتولدة عن هذه العملية فت�صتخدم يف توليد البخار الذي يحرك

بدوره التوربينات البخارية ويولد مزيدا من الطاقة.

ا�صتهلك اإىل احلاجة دون اإ�صافية طاقة توليد لألبا العملية هذه تتيح

كميات اإ�صافية من الغاز الطبيعي، وبذلك تقل�س األبا من حجم امللوثات

وت�صاهم يف احلفاظ على موارد الغاز الطبيعي يف البحرين.

محطة الكهرباء

المسبك

ينقل الأملنيوم امل�صهور من خطوط ال�صهر اإىل امل�صبك، حيث يتم �صبه يف اأفران

خا�صة واإ�صافة مواد اأخرى اإليه مثل ال�صيليكون، املغني�صيوم، النحا�س، احلديد

التيتانيوم، اأو البورون بح�صب املوا�صفات التي يطلبها العملء.

ي�صب الأملنيوم املعد لل�صبك بعد ذلك اإما يف �صبائك القوالب ال�صلبة اأو يف اآلت

ال�صبك با�صتخدام التربيد املبا�رش.

من خمتلفة اأنواع اأربعة اإىل ال�صهر خطوط من القادم الأملنيوم �صبك يتم

املنتجات:

يف اإذابتها يعاد التي T حرف �صكل على �صبائك اأو املعيارية ال�صبائك l

ال�صناعات الأخرى.

l ق�صبان ال�صحب امل�صتخدمة يف ت�صنيع املنتجات امل�صحوبة، مثل اإطارات النوافذ

ودعامات املباين.

l قوالب الدرفلة امل�صتخدمة يف اإنتاج ال�صفائح املعدنية وورق الق�صدير.

l �صبائك بروبرزي امل�صتخدمة يف ت�صنيع العجلت.

اأما الباقي فينقل لل�صناعات املحلية يف �صورته ال�صائلة.

ل�صمان املتطورة، التحليل اأدوات من اأنواعا خمتلفة املعادن دائرة حتليل ت�صتخدم

اإنتاج اأجود املنتجات يف امل�صهر.

المسبك

التسويق

باحلفاظ على معدل نقاء املعدن الثابتة عند 99.9 ٪، و�صل اإنتاج األبا من

الأملنيوم اإىل خمتلف مناطق العامل حيث ي�صدر اإىل اأكرث من 25 دولة.

ومتا�صيا مع روؤية األبا امل�صتقبلية، فقد �صاعفت دائرة الت�صويق تركيزها على

ت�صويق هذه باهرا يف �صجلت جناحا امل�صافة، حيث القيمة ذات املنتجات

املنتجات بن�صب اآخذة يف الزدياد ب�صكل ثابت. تقوم دائرة الت�صويق بت�صدير

حوايل ن�صف اإنتاج األبا من الأملنيوم للم�صانع التحويلية يف البحرين دعما

منها للتنمية ال�صناعية يف اململكة. بينما يتم ت�صدير حوايل 20 ٪ من الإنتاج

اإىل اأ�صواق دول اخلليج العربي وال�رشق الأو�صط، و13 ٪ اإىل اأ�صواق دول ال�رشق

الأق�صى. اأما الباقي فيتم ت�صديره اإىل دول �صمال اأفريقيا، جنوب �رشق اآ�صيا،

الإجنازات املتميزة الأمريكية. تعترب هذه والوليات املتحدة اأوروبا، الهند،

لفريق الت�صويق هي نتيجة مبا�رشة للتزامهم الثابت وحر�صهم على اجلودة

ور�صا العملء. ول�صمان التو�صيل ح�صب املوعد والكمية املحددة، ت�صم دائرة

الت�صويق يف فريق العمل لديها ق�صما متخ�ص�صا يف تاأمني اخلدمات اللوج�صتية

وهو على �صلة وثيقة بكل من العملء واجلهات امل�صوؤولة يف اململكة.

البحرين

اخلليج العربي

ال�رشق الأو�صط

�صمال افريقيا

ال�رشق الأق�صى

حنوب �رشق اآ�صيا

الهند

الوليات املتحدة

ا�صترياد الألومينا

ألمنيومللعالم

مصنع التكليس والمرفأ البحري

يتم تفريغ املواد اخلام الرئي�صية الثلث التي ت�صتخدمها األبا - الألومينا، الفحم

املرفاأ يف وذلك األبا م�صهر من كيلومرتات 10 بعد –على والقار البرتويل

البحري التابع لل�رشكة.

الكربونية الأنود قوالب اإنتاج يف امل�صتخدمة الأ�صا�صية اخلام املادة ت�صنع

مب�صنع ال�رشكة اخلا�س للتكلي�س، والذي تبلغ طاقته الإنتاجية 600،000 طن

مرتي �صنويا من الفحم البرتويل املكل�صن.

من لإنتاجه الفائقة باجلودة العامل م�صتوى على للتكلي�س األبا م�صنع يتميز

الفحم املكل�صن، ويعترب واحدا من اأكرب واأهم ال�صناعات غري النفطية يف اململكة.

قوالب لإنتاج الأ�صا�صية اخلام املواد ل�صترياد احلاجة من امل�صنع هذا يحد

الأنود الكربونية، ويتيح لألبا التحكم التام يف جودة قوالب الأنود امل�صتخدمة

لديها. د�صن م�صنع التكلي�س يف مايو 2001، ومت تطويره يف عام 2004. الفحم

ينقل الكربونية. الأنود قوالب اإنتاج عملية يف الأ�صا�صي العن�رش هو املكل�صن

بالفحم ميزج حيث الكربون بت�صنيع اخلا�س األبا م�صنع اإىل املكل�صن الفحم

القاري ويجفف يف اأفران التجفيف لت�صكيل قوالب الأنود الكربونية.

مصنع التكليس

الموارد البشرية

لطاملا اعتربت األبا موظفيها اأهم ثرواتها.

املوظفني ر�صا م�صتوى لتح�صني هائلة طاقات األبا ا�صتثمرت فقد لذا

با�صتمرار على خمتلف الأ�صعدة.

موظف، 3،000 من اأكرث قوامها يبلغ عاملة قوى على باحتوائها

األبا من العديد اجلوائز، تعترب وا�صتمالها على م�صتويات بحرنة ح�صدت

كربى املوؤ�ص�صات الداعمة وامل�صاندة للقوى العاملة الوطنية يف اململكة.

ول�صمان اأن يكون موظفيها �صمن النخبة على م�صتوى العامل، تويل األبا

اهتماما كبريا لتوفري فر�س التدريب على اأعلى امل�صتويات العاملية �صواء

�صمن مرافق التدريب التابعة لل�رشكة اأو خارجها.

الثابت، والتزامهم الوا�صعة، بخربتهم يتميزون األبا موظفي فاإن لذلك

والأهم من ذلك روح الأ�رشة الواحدة التي تربط فيما بينهم.

التميز البيئي

والقوانني الإجراءات تطبيق وراء ما اإىل الو�صول على األبا اإ�رشار اإن

اإدارة واأنظمة النبعاثات برامج حتكم يف تاأ�صي�س اإىل بها اأدى ما هو

واإدارة البيئية املراقبة اأنظمة عن ف�صل عاملية، م�صتويات على بيئية

املخلفات.

على دولر مليون 589 من اأكرث 1990 عام منذ األبا ا�صتثمرت لقد

م�صاريع حماية البيئة يف جميع اأنحاء ال�رشكة.

فعلى �صبيل املثال، قامت األبا باإ�صافة �صبعة م�صانع ملعاجلة النبعاثات

بني عامي 1992 و2002 بتكلفة 130 مليون دولر اأمريكي. وت�صاهم

منع يف ،٪ 99.5 اإىل ت�صل كفاءة بن�صبة تعمل التي امل�صانع، هذه

انبعاثات الفلورايد من الت�رشب اإىل الغلف اجلوي.

اإنه اللتزام الذي جعل األبا ت�صتحق جائزة الأمم املتحدة حلماية البيئة يف

عام 1997، وجائزة الألفية ال�صناعية للحماية البيئية يف عام 2000.

وموؤخرا، اختريت األبا يف عام 2005 من بني موؤ�ص�صات املنطقة لتح�صل

ملتزمة موؤ�ص�صة �صناعية لأف�صل اخلليجي التعاون على جائزة جمل�س

باملعايري واملوا�صفات البيئية. يعمل امل�صهر باأكمله وفق معايري نظام

الإدارة البيئية اآيزو 14001:2004، كما تعمل كل من دائرتي امل�صبك

والت�صويق وفق نظام اإدارة اجلودة اآيزو 2000 : 9001 .

مصنع معالجة األبخرة

واحة ألبا

والزهور الأ�صجار من 7،600 من لأكرث موطنا بكونها األبا تفتخر

هي مربع مرت 153،500 من اأكرث م�صاحة على املنت�رشة وال�صجريات

عن يربهن حيا �صاهدا وتقف امل�صهر، يف الأخ�رش الغطاء متثل التي

جناح األبا البيئي امل�صتمر.

اأكرث ما يثري الإعجاب والده�صة هو واحة البا التي تبلغ م�صاحتها ولعل

وتبعد امل�صهر، من اجلنوبية اجلهة يف والواقعة مربع مرت 90،000ب�صعة اأمتار عنه.

حتافظ هذه الواحة على موروث األبا البيئي من خلل احتوائها على اأكرث من

من النخل البحريني، اأكرث من 100 من نخيل وا�صنطونيا، وحوايل 4001،000 اأخرى من الزهور والأ�صجار وال�صجريات اليانعة التي تقف مثال ينب�س باحلياة على اإجنازات األبا البيئية. بالإ�صافة اإىل الأنواع املختلفة

املنت�رشة وال�صجريات والورود الأ�صجار من كثرية اأنواع فهناك للنخيل،

داخل وحول امل�صنع.

عملية التصنيع

�صكل تو�صيحي يبني املراحل املختلفة اللزمة لت�صنيع الأملنيوم.

اإبتداءاً من جتميع واإعداد واإنتاج املواد الأولية الداخلة يف عملية اإنتاج الأملنيوم بخطوط

جاهزة منتجات �صورة يف بت�صنيعه وانتهاًء املختلفة، امل�صاندة الأق�صام من ال�صهر

للت�صدير.

Production Process

This figure shows the different stages of producing aluminium.It starts with collecting, handling and producing the raw

materials required for the aluminium production process in the reduction lines from the different supporting plants, and ends with casting it into finished products ready for export.

Alba Oasis

More than 7,600 trees, flowers and shrubs spread over more than 153,500 square meters of green landscaping are thriving at Alba in colourful testimony to the success of the smelter’s long-term environmental success.

Perhaps the most dramatic - and certainly the most impressive - is the 90,000 square meters oasis set in the Alba complex and only a few meters to the south of the plant. The oasis builds on Alba’s environmental legacy and the more than 400 Bahraini palm trees, the more than 100 Washingtonian palm trees and the 1,000 other flowers, trees and shrubs that thrive there provide living, breathing proof of Alba environmental achievements. In addition to the different types of palm trees, lots of different types of trees, flowers and shrubs are thriving at and around the plant.

Environmental excellence

Alba’s determination to drive beyond compliance and regulation led to the development of world class emission controls and environmental management systems as well as environmental monitoring and waste management systems.

Since 1990, the company has invested more than US$589m plant-wide in environmental protection projects.

Alba, for example, installed seven fume treatment plans between 1992 and 2002 at a cost of US$130million. The plants, which operate at 99.5 per-cent efficiency, prevent fluoride emissions from escaping into the atmosphere.

It is a commitment that helped earn Alba the United Nations Environment Protection (UNEP) Award in 1997 and the Millennium Business Award for Environmental Achievement in 2000. More recently, in 2005, Alba was singled out from across the Region to earn the GCC Prize for the Best Industrial Establishment that complies with Environment Standards and Specifications. The entire plant operates to the Environmental Management System standard ISO 14001:2004 and the Casthouses and Marketing are also operating to the ISO 9001:2000 Quality Management System.

Human Resources

Alba has long recognised its employees as its greatest asset. To that end, Alba invests tremendously on constantly improving employee satisfaction on all possible fronts.

With a work force of more than 3,000 employees and award winning Bahrainsation levels, Alba is among the largest supporters of the National workforce in the Kingdom. To ensure that its employees remain among the very best in the world, the company attaches great importance to world-class training both at its own in-house training facility and outside.

As a result, Alba employees are widely recognised for their expertise, their commitment and, perhaps most importantly, their one family spirit.

Calciner Plant and Marine Terminal

The three main raw materials used by Alba — alumina, petroleum coke and pitch — are unloaded 10km from the main Alba plant at the company’s marine terminal.

The main raw material used in the production of the carbon anodes is made at the company’s own Calciner plant which can produce as much as 600,000 tonnes of calcined petroleum coke a year.

The Alba Calciner Plant is recognised across the world for the exceptionally high quality of its Calcined Coke and is considered one of the largest and most important non-oil related industries in the Kingdom.

The Plant eliminates the need to import the primary raw material used for the production of carbon anodes and gives Alba complete control over the quality of its anodes.

The Plant was inaugurated in May 2001 and upgraded in 2004.

Calcined coke is the key element in the production of the carbon anodes. The calcined coke is transported to Alba’s own dedicated carbon plant where it is mixed with coal tar pitch and baked in kilns to form the carbon anodes.

Marine Terminal

Bahrain

GCC

Middle East

North Africa

Far East

South East Asia

India

USA

EuropeImport of Alumina

Marketing

With metal purity rates consistently at 99.9%, Alba’s aluminium has made it across the world with exports to more than 25 countries. In line with Alba’s long-term strategy, the Marketing department focuses its efforts on value added products and has reported significant success in marketing a consistently increasing production of such products.

The marketing departments supplies about half of Alba’s aluminium to Bahrain’s downstream industries to support the Kingdoms industrial developments, about 20 per-cent to the GCC and Middle East market and 13 per-cent to the Far East market. The rest is supplied to North Africa, South East Asia, India, Europe and the United States of America. The Alba marketing team’s achievements are a direct result of their firm, unwavering focus on quality and customer satisfaction. To ensure timely, reliably delivery, the Marketing department includes a sophisticated logistics operation that works closely with both customers and local officials.

Aluminium for the world...

Cast House

From the reduction lines, liquid metal is transported to the casthouse where it is poured into mixing furnaces where elements such as silicon, magnesium, copper, iron, titanium or boron are added to meet the customer required alloy specifications.

The prepared aluminium is then cast either in solid mould ingots or direct chill (DC) casting machines.

The metal received from the reduction rooms is cast into four different products:

l Standard ingots or T-ingots used for re-melting by otherindustries.

l Extrusion billet for the manufacture of extruded products,such as window frames and structural supports.

l Rolling slab that are used in the production of plate sheet and foil.

l Propertzi ingots that are used as wheel alloys

The remainder is supplied in molten form for local industries. The Metallurgy department uses a wide range of sophisticated analytical instruments to ensure that only top quality products leave the plant.

Billets

Power Plant

To supply the energy it requires, Alba has its own power plant that consists of four environmentally friendly power station with a total generating capacity of 2,200MW.

The stations use combined cycle technology. The gas turbines burn natural gas to turn the turbines and generate electricity. The waste heat generated by this process is used to make steam that turns the gas turbines and generate additional electricity.

This allows Alba to generate additional power without burning any additional natural gas - and, in doing so, it minimizes pollution and helps conserve Bahrain’s natural gas resources.

Power Station

Anode Plant

At the Anode Plant, carbon anodes are produced from calcined petroleum coke and coal tar pitch. The coke is first crushed and segregated into size fractions then mixed to obtain the required anode quality. This dry mix is preheated then mixed with pitch to bind the coke particles together and create the paste that will be made into anode blocks.

The anodes blocks are heated to 1100 oC for 17 days in the Baking Kiln to improve their strength and electrical conductivity then transferred to the Rodding Room where they are fitted with an electrically conducting rod.

Once in the cell, the carbon anodes are gradually consumed during the electrolytic process and are therefore replaced approximately every 28 days. The remains of these spent anodes - the butts - are returned to the Rodding Room and recycled.

Alba has three computerised carbon plants that produce about 348،500 mt of anodes a year to ensure a continuous supply of high quality replacement anodes.

Carbon Plant

The aluminium process

Aluminium is the most abundant metallic element in the earth’s crust with most rocks and clays containing aluminium oxide (alumina). However, it was not until 1886 that the production process known as electrolytic reduction was discovered, enabling aluminium to become one of the world’s most widely-used metals. The electrolysis takes place in a steel vessel called a cell. The cell, maintained at a temperature of about 965°C, is lined with carbon and contains a melt or electrolyte of molten cryolite. Carbon blocks are suspended above the cell and partially immersed in the electrolyte to act as anodes while the carbon lining of the cell acts as a cathode.

Alumina is fed into the electrolyte and separates into positively charged ions of aluminium and negatively charged ions of oxygen. Direct current applied across each cell moves the ions in opposite directions. The oxygen rises to the anode where it burns the carbon to form carbon dioxide. The molten aluminium settles at the bottom of the cell where, at regular intervals, it is extracted — or tapped — using a vacuum crucible.

To sustain the electrolytic process, alumina is fed into the cells continuously — 365 days a year — to always maintain a sufficient quantity of dissolved alumina in the electrolyte.

The raw materials required to produce one tonne of aluminium are 1.9 tonnes of alumina; 418 kg of carbon (a blend of petroleum coke and pitch) and 17.5 kg of aluminium fluoride.

A number of technically challenging – and very different operations – must work seamlessly together to make this all happen.

Diagram of a reduction cell

The plant

Alba consists of five aluminium reduction lines with a combined total production capacity of 850,000 tonnes per annum (tpa) and three Cast houses to cast the molten aluminium into final products.

Alba also boasts its own dedicated carbon plant, a 2,200MW power plant, a 600,000 tonnes per annum coke calcining plant, a water desalination plant and a marine terminal.

Safety matters

Alba has invested tremendous amounts of time, money and effort on developing a plant-wide safety culture – and the results speak for themselves.The goal is to make safety a state of mind by which every one at Alba thinks, acts and behaves to eliminate unsafe acts. This constant emphasis on safety has allowed Alba to set new standards for the world to follow.In 2007 for example, Alba became the first aluminium smelter in the world ever to record more than 9,200,000 working man-hours without a single Lost Time Injury (LTI).It is an achievement that ushers in a new world safety standard and stands testimony to the success of Alba’s safety efforts.

All about Alba

The story of Aluminium Bahrain (Alba) marks the inception of industrial diversification in the Gulf.

Alba’s success as a primary producer of high-grade aluminium has brought significant economic benefits to the Region.In the mid 1960s, the Bahrain Government was seeking to diversify its economic base from a heavy dependence on oil. The aim was to establish a suitable industry that would provide valuable export earnings, develop the country’s resources and create training and employment opportunities for a large number of Bahrainis. Bahrain was well situated geographically between the source of raw materials, particularly alumina from Australia, and the markets for primary aluminium in Asia, Europe and the Americas. Bahrain’s prime advantage was its plentiful supply of gas from the Khuff field to meet the high-energy requirements of aluminium production. Alba was therefore incorporated by Charter in 1968 and officially commissioned on 11th May 1971 as a 120,000 tonnes per annum smelter. Today, the company produces more than 850,000 tonnes per annum, having expanded in 1981, 1990, 1992, 1997 and 2005— making the smelter one of the largest single-site producers of aluminium in the world. The three shareholders are the Government of Bahrain (77%), SABIC (20%) and Breton Investments (3%).

All about