سورة القرة ٱلر ٱلرحيم ٱ

ريب فيه هد ١الم ين يؤمنون بٱلغيب ٢للمتقي ى ذلك ٱلكتب ٱللوة ا رزقنهم ينفقون ويقيمون ٱلص ين يؤمنون بما ٣ومم نزل وٱل

إلك وما أ

خرة هم يوقنون نزل من قبلك وبٱ هد ٤أ ولئك

ولئك ى أ

بهم وأ هم من ر

ين كفرو ٥ٱلمفلحون إن ٱل يؤمنو ا م لم تنذرهم نذرتهم أ

ن سواء عليهم ءأ

٦ بصرهم غشوة أ سمعهم و قلوبهم و ولهم عذاب عظيم ختم ٱ

خر وما هم بمؤمني ومن ٱلاس ٧ وبٱلوم ٱ يخدعون ٨من يقول ءامنا بٱين ءا وٱل نفسهم وما يشعرون ٱ

أ رض ٩منوا وما يدعون إ ف قلوبهم م

مرض لم بما كنوا يكذبون فزادهم ٱ ١٠ا ولهم عذاب أ ذا قيل لهم

رض قالوا إنما نن مصل هم هم ٱلمفسدون ولكن ١١حون تفسدوا ف ٱل إن

أ

نؤمن كما ءامن ١٢ يشعرون ذا قيل لهم ءامنوا كما ءامن ٱلاس قالوا أ

يعلمون فهاء ولكن هم هم ٱلس إن فهاء أ ين ءامنوا قالوا ذا ١٣ٱلس لقوا ٱل

شيطينهم قالوا إنا معكم إنما نن مستهزءون ذا خلوا إ ١٤ءامنا ٱهم ف طغينهم يعمهون و ١٥يستهزئ بهم ويمد ين ٱشت ولئك ٱل

للة أ ا ٱلضي ٱستوقد ١٦بٱلهدى فما ربحت تجرتهم وما كنوا مهتدين مثلهم كمثل ٱل

بنورهم وتركهم ف ظلمت نار ضاءت ما حولۥذهب ٱا أ ون ا فلم ١٧ يبص

بكم يرجعون عم صم و كصيب ١٨فهم ماء فيه ظلمت أ ورعد من ٱلس

صبعهم ف ءاذانهم وبرق مي يعلون أ وعق حذر ٱلموت وٱ من ٱلص

ق يطف ١٩بٱلكفرين ظلم يكاد ٱلبذا أ شوا فيه ضاء لهم م

بصرهم كما أ

أ

ء ش ك بصرهم إن ٱ

هب بسمعهم وأ ل ولو شاء ٱ ٢٠ قدير عليهم قاموا

ي خل ها ٱلاس ٱعبدوا ربكم ٱل يأ ين من قبلكم لعلكم تتقون ي قكم وٱلرض فرش ٢١

ي جعل لكم ٱل ماء بناء ٱل ماء ماء ا وٱلس نزل من ٱلس

خرج وأ

فأ

نداد بهۦ من ٱلمرت رزق أ تعلوا نتم ا لكم ف

ن كنتم ف ٢٢تعلمون ا وأ

ريب توا بسورة عبدنا فأ لا ا نز من مثلهۦ وٱدعوا شهداءكم من دون مم

إن كنتم صدقي ودها فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فٱتقوا ٱلار ٱلت وق ٢٣ٱت للكفرين عد

ن ٢٤ٱلاس وٱلجارة أ

لحت أ ين ءامنوا وعملوا ٱلص ٱل وبش

ت لهم جن نهر كما رزقوا منها من ثمرةي رزق تري من تتها ٱل ا قالوا هذا ٱل

توا بهۦ متشبه رزقن زوج ا من قبل وأ

ا ولهم فيها أ رة طه ون م ٢٥وهم فيها خل

ن يضب مثۦ أ يستح

ا بعوضة ۞إن ٱ ين ءامنوا م ا ٱل مفما فوقها فأ

نه ٱل فيعلمون أ بهذا مث راد ٱ

ين كفروا فيقولون ماذا أ ا ٱل م

بهم وأ ق من ر

ٱلفسقي ا ويهدي بهۦ كثي يضل بهۦ كثي ين ينقضون ٢٦ا وما يضل بهۦ إ ٱل من بعد ميثقه ن يوصل ويفسدون ف عهد ٱ

بهۦ أ مر ٱ

ۦ ويقطعون ما أ

ون ولئك هم ٱلخسرض أ

موت ٢٧ٱل

وكنتم أ حيكم كيف تكفرون بٱ

ا فأ

رض هو ٱ ٢٨ثم يميتكم ثم يييكم ثم إله ترجعون ا ف ٱل ي خلق لكم م ل

هن سبع سموت جيع ماء فسو ٱلس ء عليم ا ثم ٱستوى إ ذ ٢٩ وهو بكل ش

قال ربك للملئكة إن جاعل رض خليفة ف ٱل تعل فيها قالوا

من يفسد فيها أ

تعلمون علم ما أ ٣٠ويسفك ٱلماء ونن نسبح بمدك ونقدس لك قال إن

ب ٱلملئكة فقال أ سماء كها ثم عرضهم

سماء ه وعلم ءادم ٱل

ء ون بأ ؤ

نت ٱلعليم ٣١إن كنتم صدقي ما علمتنا إنك أ علم لا إ قالوا سبحنك

ب ـ قال ي ٣٢ٱلكيم قل لكم ئ ادم أ

لم أسمائهم قال أ

هم بأ

بأا أ سمائهم فلم

هم بأ

علم ما تبدون وما كنتم تكتمون إرض وأ

موت وٱل علم غيب ٱلس

أ ذ ٣٣ن

ب وٱستكب وكن من ٱلكفرين دم قلنا للملئكة ٱسجدوا إبليس أ فسجدوا إ

اد ـ وقلنا ي ٣٤ منها رغدا حيث شئتما و نت وزوجك ٱلنة وم ٱسكن أ

لمي جرة فتكونا من ٱلظ خرجهما ٣٥تقربا هذه ٱلشيطن عنها فأ هما ٱلش زل

فأ

ا كنا فيه وقلنا ٱهبطوا بعضكم ل مم رض مستقر عض عدوومتع ولكم ف ٱل

حي بهۦ كمت ٣٦ إ ءادم من ر ٣٧فتاب عليه إنهۥ هو ٱلواب ٱلرحيم فتلقتينكم من هد قلنا ٱهبطوا منها جيع

ا يأ خوف ى ا فإم فمن تبع هداي ف

هم يزنون بوا ٣٨عليهم و ين كفروا وكذ صحب ٱلار وٱلولئك أ

يتنا أ

ون نعمت عليكم ٣٩هم فيها خلءيل ٱذكروا نعمت ٱلت أ وفوا يبن إسر

وأ

وف بعهدكم ي فٱرهبون بعهدي أ ق ٤٠ي نزلت مصد

ا لما معكم وءامنوا بما أ

وا تشت بهۦ و ل كفر و تكونوا أ يت ثمن و ي فٱتقون ا قلي ي ٤١ و

نتم تعلمون تلب لوة وءاتوا ٤٢سوا ٱلق بٱلبطل وتكتموا ٱلق وأ قيموا ٱلص

وأ

كعي كوة وٱركعوا مع ٱلر نتم ٤٣ٱلزنفسكم وأ

وتنسون أ مرون ٱلاس بٱلب

تأ۞أ

ف ٤٤ تعقلون تتلون ٱلكتب أ نها لكبية إ لوة ب وٱلص وٱستعينوا بٱلص

هم إله رجعون ٤٥ ٱلخشعي نلقوا ربهم وأ نهم م

ين يظنون أ يبن ٤٦ٱل

ءيل ٱذكروا إسرلتكم نعمت ٱلت أ ن فض

ٱلعلمي نعمت عليكم وأ ٤٧

تزي نفس عن نفس وٱتقوا يوم يقبل منها شفعة ا شي ا يؤخذ منها و وون عدل هم ينص ن يسومونكم سوء ذ نينكم من ءال فرعو ٤٨و

ء بناءكم ويستحيون نساءكم وف ذلكم بون أ بكم ٱلعذاب يذب من ر

نتم تنظرون ٤٩ عظيم غرقنا ءال فرعون وأ

نينكم وأ

ذ فرقنا بكم ٱلحر فأ

ربعي للة ٥٠نتم ظلمون ذ وعدنا موس أ

ذتم ٱلعجل من بعدهۦ وأ ٥١ ثم ٱت

ذ ءاتينا موس ٱلكتب ٥٢ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون ذ قال موس لقومهۦ يقوم إنكم ظلمتم ٥٣وٱلفرقان لعلكم تهتدون

اذكم ٱلعجل فت نفسكم بٱتنفسكم ذلكم أ

بارئكم فٱقتلوا أ وبوا إ

ذ قلتم ٥٤لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنهۥ هو ٱلواب ٱلرحيم خي جهرة نرى ٱ يموس لن نؤمن لك حت خذتكم ٱلص

نتم تنظرون فأ

٥٥عقة وأ

وظللنا عليكم ٱلغمام ٥٦ثم بعثنكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون لوى كوا من طيبت ما رزقنكم وما ظلمونا نزلا عليكم ٱلمن وٱلس

وأ

نفسهم يظلمون ولكن كن ذ قلنا ٱدخلوا هذه ٱلقرية فكوا منها حيث ٥٧وا أ

د رغد شئتم ة ا وٱدخلوا ٱلاب سج نغفر لكم خطيكم وسنيد ا وقولوا حطين ظل ٥٨ٱلمحسني ل ٱل ين فبد ٱل نزلا

ي قيل لهم فأ غي ٱل موا قو

ماء بما كنوا يفسقون ظلموا رجز ذ ٱستسق موس لقومهۦ فقلنا ٥٩ا من ٱلس ۞ة ع ناس ين ٱضب بعصاك ٱلجر فٱنفجرت منه ٱثنتا عش

بهم ا قد علم ك أ ش م

رض مفسدين تعثوا ف ٱل و بوا من رزق ٱ ذ قلتم يموس لن ٦٠كوا وٱش

طعاا وحد نصب بت ٱل ا ت رض من بقلها فٱدع لا ربك يرج لا مم

ي هو خي دن بٱلي هو أ تستبدلون ٱل

وقثائها وفومها وعدسها وبصلها قال أ

لم وضبت عليهم ٱللة وٱلمسكنة وباءو بغض ٱهبطوا مص ا سأ ب ا فإن لكم م

هم كنوا يكفرون ن ذلك بأ ويقتلون ٱلبي من ٱ ذلك يت ٱ ن بغي ٱلق

كنوا يعتدون ب ٦١بما عصوا و ين هادوا وٱلصرى وٱلص ين ءامنوا وٱل ي إن ٱلخر وعمل صلح وٱلوم ٱ خوف من ءامن بٱ جرهم عند ربهم و

ا فلهم أ

هم يزنون ور خذوا ما ٦٢عليهم و خذنا ميثقكم ورفعنا فوقكم ٱلطذ أ

ة ٦٣وٱذكروا ما فيه لعلكم تتقون ءاتينكم بقو تم من بعد ذلك فلو ثم تول عليكم ورحتهۥ لكنتم من ٱلخسين ين ٱعتدوا ٦٤فضل ٱ ولقد علمتم ٱل

بت فقلنا لهم ك ٦٥ي ونوا قردة خس منكم ف ٱلس لما بي فجعلنها نكن ٦٦للمتقي يديها وما خلفها وموعظة

مركم أ

يأ ذ قال موس لقومهۦ إن ٱ

تتخذنا هزو تذبوا بقرة قالوا أ

كون من ٱلجهلي ا قال أ

ن أ أ قالوا ٦٧ عوذ بٱ

قال إنهۥ يقول إنها بقرة ا ما ه بكر عوان فارض ٱدع لا ربك يبي ل و ا ما لونها قال إنهۥ قالوا ٱدع لا رب ٦٨ما تؤمرون بي ذلك فٱفعلوا ك يبي ل

ظرين صفراء فاقع يقول إنها بقرة ونها تس ٱلنا ٦٩ل قالوا ٱدع لا ربك يبي ل

لمه نا إن شاء ٱ قال إنهۥ يقول إنها ٧٠تدون ما ه إن ٱلقر تشبه علينا تسق ٱلرث مسلمة ذلول بقرة رض و

تثي ٱل ن جئت ٱل شية فيها قالوا

فذبوها وما كدوا يفعلون ق ذ قتلتم نفس ٧١بٱل مرج ا فٱد ا تم فيها وٱ م ٱلموت ويريكم ٧٢ كنتم تكتمون فقلنا ٱضبوه ببعضها كذلك يح ٱ

و ٧٣ءايتهۦ لعلكم تعقلون ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فه كٱلجارة أ

أ ق فيخرج شد قسوة ق ن منها لما يش نهر

ر منه ٱل ن من ٱلجارة لما يتفج

ا تعملون بغفل عم وما ٱ ن منها لما يهبط من خشية ٱ ٧٤ منه ٱلماء فتطمع

ن يؤمنوا لكم وقد كن فريق ۞أ

ثم يرفونهۥ ون أ منهم يسمعون كلم ٱ

٧٥من بعد ما عقلوه وهم يعلمون ذا خ ين ءامنوا قالوا ءامنا ذا لقوا ٱل بعض وكم بهۦ عند قا بعضهم إ عليكم لحاج ثونهم بما فتح ٱ تد

لوا أ

تعقلون فون وما يعلنون ٧٦ربكم أ يعلم ما يس ن ٱ

يعلمون أ و

٧٧أ

يعلمون ٱلكتب إ ميون ن هم ومنهم أ مان

يظنون أ ين فويل ٧٨إ لل

وا بهۦ ثمن ليشت يديهم ثم يقولون هذا من عند ٱ يكتبون ٱلكتب بأ ا قلي

يديهم وويل فويل ا كتبت أ هم مم ا يك ل هم مم نا ٱلار ٧٩ سبون ل وقالوا لن تمس

يام أ إ عدودة عهد قل ا م ذتم عند ٱ ت

م أ

ۥ أ عهده ا فلن يلف ٱ

تعلمون ما ٱ من كسب سيئة ٨٠تقولون حطت بهۦ خطي بلتهۥ وأ

ون صحب ٱلار هم فيها خلولئك أ

لحت ٨١فأ ين ءامنوا وعملوا ٱلص وٱل

ون هم فيها خل صحب ٱلنةولئك أ

٨٢أ ءيل خذنا ميثق بن إسر

ذ أ

ين إحسان وبٱلول ٱ ا وذي ٱلقرب وٱلتم وٱلمسكي وقولوا تعبدون إ للناس حسن قلي تم إ كوة ثم تول لوة وءاتوا ٱلز قيموا ٱلص

نتم ا وأ

منكم وأ

عرضون نفسكم ٨٣م ترجون أ تسفكون دماءكم و خذنا ميثقكم

ذ أ

نتم تشهدون قررتم وأ

نفسكم ٨٤من ديركم ثم أ

ء تقتلون أ ؤ نتم ه

ثم أ

توكم ا منكم من ديرهم تظهرون وترجون فريق ن يأ ثم وٱلعدون عليهم بٱل

م عليكم سرى تفدوهم وهو مرفتؤمنون ببعض ٱلكتب أ

إخراجهم أ

خزي وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إ يوة نيا ف ٱل ٱلا تعملون بغفل عم شد ٱلعذاب وما ٱ

أ ولئك ٨٥ويوم ٱلقيمة يردون إ

أ

وا ين ٱشت ون ٱل هم ينص ف عنهم ٱلعذاب و يف خرة ف نيا بٱ يوة ٱل ٨٦ٱلينا من بعدهۦ بٱلرسل وءاتينا عيس ٱبن مريم و لقد ءاتينا موس ٱلكتب وقف

نفسكم تهوى أ فكما جاءكم رسول بما

يدنه بروح ٱلقدس أ

ٱلينت وأ

تم ففريق ٨٧ا تقتلون بتم وفريق ا كذ ٱستكب وقالوا قلوبنا غلف� بل لعنهم ٱ ا يؤمنون بكفرهم فقلي ا جاءهم كتب ٨٨ م مصدق ولم لما من عند ٱ

ٱل ا عرفوا معهم وكنوا من قبل يستفتحون ا جاءهم م ين كفروا فلم ٱلكفرين ن يكفروا ٨٩ كفروا بهۦ فلعنة ٱ

نفسهم أ

وا بهۦ أ بئسما ٱشت

من يشاء من من فضلهۦ ل ٱ ن ين بغيا أ نزل ٱ

عبادهۦ فباءو بما أ

غضب هي وللكفرين عذاب بغضب ٩٠ م نزل ٱذا قيل لهم ءامنوا بما أ

نزل ق قالوا نؤمن بما أ ا لما معهم قل علينا ويكفرون بما وراءهۥ وهو ٱلق مصد

ؤمني من قبل إن كنتم م بياء ٱوس ٩١فلم تقتلون أ ۞ولقد جاءكم م

نتم ظلمون ذتم ٱلعجل من بعدهۦ وأ خذنا ميثقكم ٩٢بٱلينت ثم ٱت

ذ أ

ورفعنا ة ور خذوا ما ءاتينكم بقو قالوا سمعنا وعصينا فوقكم ٱلط وٱسمعوامركم بهۦ إيمنكم إن كنتم

شبوا ف قلوبهم ٱلعجل بكفرهم قل بئسما يأ

وأ

ؤمني خ قل إن كنت لكم ٱ ٩٣م خرة عند ٱ ار ٱ من دون ٱلاس لصة ال ٩٤ٱلموت إن كنتم صدقي فتمنوا يديهم وٱ

مت أ بدا بما قد

ولن يتمنوه أ

لمي حي ٩٥ عليم بٱلظ حرص ٱلاس هم أ ولجدن يود وة كوا ش

ين أ ومن ٱل

لف سنة ر أ حدهم لو يعم

بصي أ ر وٱ ن يعم

وما هو بمزحزحهۦ من ٱلعذاب أ

قل من كن عدو ٩٦بما يعملون قلبك ـا ل لۥ جبيل فإنهۥ نز بإذن ٱق ى للمؤمني ى ا لما بي يديه وهد مصد وملئكتهۦ من كن عدو ٩٧ وبش ا

ل عدو ورسلهۦ وجبيل وميك نزلا إلك ءايت ٩٨للكفرين فإن ٱولقد أ

ٱلفسقون بينت و كما عهدوا عهد ٩٩وما يكفر بها إبذهۥ فريق أ منهم ا ن

يؤمنون كثهم ا جاءهم رسول ١٠٠بل أ مصدق ولم لما معهم من عند ٱ

يعلمون نبذ فريق هم ن وراء ظهورهم كأ وتوا ٱلكتب كتب ٱ

ين أ ١٠١من ٱل

ملك سليمن وم يطي بعوا ما تتلوا ٱلش ا كفر سليمن ولكن وٱت

يطي كفروا يعلمون ٱلاس ٱلملكي ببابل هروت ٱلش نزل

حر وما أ ٱلس

إنما نن فتنة يقو حد حت ومروت وما يعلمان من أ تكفر فيتعلمون ف

بإذن وزوجهۦ وما هم ء منهما ما يفرقون بهۦ بي ٱلمر حد إبضارين بهۦ من أ

خرة ه ما لۥ ف ٱ ينفعهم ولقد علموا لمن ٱشت ويتعلمون ما يضهم و ٱنفسهم لو كنوا يعلمون من خلق

وا بهۦ أ قوا ١٠٢ ولئس ما ش هم ءامنوا وٱت ن

ولو أ

لمثوبة خي تقولوا رعنا ١٠٣لو كنوا يعلمون من عند ٱ ين ءامنوا ها ٱل يأ ي

لم وللكفرين عذاب أ ا يو ١٠٤ وقولوا ٱنظرنا وٱسمعوا هل م

ين كفروا من أ د ٱل

ل عليكم من خي ن ين ٱلمشكي أ

يتص ٱلكتب و بكم وٱ من ر ت ١٠٥ ذو ٱلفضل ٱلعظيم برحتهۦ من يشاء وٱ

و ننسها نأ

۞ما ننسخ من ءاية أ

ي ء ب ش

ك ن ٱلم تعلم أ

و مثلها أ

لۥ ١٠٦قدير منها أ ن ٱ

لم تعلم أ

أ

من ول رض وما لكم من دون ٱموت وٱل نصي ملك ٱلس م تريدون ١٠٧و

أ

ن يمن فقد لوا رسولكم تس أ ل ٱلكفر بٱل كما سئل موس من قبل ومن يتبد

بيل هل ٱلكتب لو يردونكم من بعد إيمنكم ود كثي ١٠٨ضل سواء ٱلسمن أ

ارا حسد نفس كف ا من عند أ فٱعفوا وٱصفحوا حت لهم ٱلق هم من بعد ما تبي

ء ش ك مرهۦ إن ٱ

بأ ت ٱ

كوة وما ١٠٩ قدير يأ لوة وءاتوا ٱلز قيموا ٱلص

وأ

نفسكم من خي موا ل بما تعملون بصي ت تقد إن ٱ وقالوا ١١٠ دوه عند ٱ

مانيهم قل هاتوا برهنكم إن و نصرى تلك أ

من كن هودا أ لن يدخل ٱلنة إ

١١١كنتم صدقي سلم وجههۥ من أ وهو مسن بل جرهۥ عند ربهۦ و

ۥ أ فله

هم يزنون ء ١١٢خوف عليهم و ش وقالت وقالت ٱلهود ليست ٱلصرى ء ش وهم يتلون ٱلكتب كذلك ٱلصرى ليست ٱلهود ين قال ٱل

يكم بينهم يوم ٱلقيمة فيما ك ١١٣نوا فيه يتلفون يعلمون مثل قولهم فٱ

ولئك ن يذكر فيها ٱسمهۥ وسع ف خرابها أ

أ نع مسجد ٱ ظلم ممن م

ومن أ

نيا خزي خائفي لهم ف ٱل ن يدخلوها إخرة عذاب ما كن لهم أ ولهم ف ٱ

وسع عليم ١١٤ عظيم إن ٱ ينما تولوا فثم وجه ٱ ٱلمشق وٱلمغرب فأ ١١٥ و

ول وقال ذ ٱ وا ٱت رض كموت وٱل ۥ ما ف ٱلس ۥ بل ل ۥ قنتون ا سبحنه ١١٦ل

مر ذا قض أ رض

موت وٱل وقال ١١٧ا فإنما يقول لۥ كن فيكون بديع ٱلس يعلمون ل ين ٱل تينا ءاية

و تأ أ يكلمنا ٱ ين من قبلهم و كذلك قال ٱل

يت لقوا ق ١١٨يوقنون مثل قولهم تشبهت قلوبهم قد بينا ٱ رسلنك بٱلإنا أ

ا ونذير بشي صحب ٱلحيم تس ا و ١١٩ل عن أ ولن ترض عنك ٱلهود و

هواءهم بعد هو ٱلهدى ولئن ٱتبعت أ تتبع ملتهم قل إن هدى ٱ ٱلصرى حت

ي جاءك من ٱلعلم ما لك من ٱ نصي من ول ٱل ين ءاتينهم ١٢٠ و ٱلولئك هم

ۦ ومن يكفر بهۦ فأ ولئك يؤمنون به

وتهۦ أ ٱلكتب يتلونهۥ حق ت

ون ١٢١ٱلخس يبن إسر نعمت نعمت ءيل ٱذكروالتكم ٱلت أ ن فض

عليكم وأ

ٱلعلمي تزي نفس عن نفس وٱتقوا يوم ١٢٢ يقبل منها عدل ا شي ا و تنفعها شفعة ون و هم ينص ذ ٱبتل إبره ١٢٣و م ربهۥ بكلمت ۞ هن تم

فأ

لمي قال إن جاعلك للناس إمام ينال عهدي ٱلظ ١٢٤ا قال ومن ذريت قال من ذ جعلنا ٱليت مثابة

قام إبره للناس وأ ذوا من م ا وٱت

م مصل وعهدنا إجود إبره ع ٱلس ك ائفي وٱلعكفي وٱلر ن طهرا بيت للط

سمعيل أ ذ قال ١٢٥ م

ا ءامن رب ٱجعل هذا بل م إبره هلهۥ من ٱلمرت من ءامن منهم بٱا وٱرزق أ

وٱل متعهۥ قلي قال ومن كفر فأ خر عذاب ٱلار وبئس وم ٱ ۥ إ ه ضطر

ثم أ

سمعيل ربنا تقبل منا إنك م ذ يرفع إبره ١٢٦ٱلمصي ٱلقواعد من ٱليت ميع ٱ نت ٱلس

ة ١٢٧لعليم أ م

سلمة ربنا وٱجعلنا مسلمي لك ومن ذريتنا أ لك م

رنا مناسكنا وتب علينانت ٱلواب ٱلرحيم وأ

١٢٨إنك أ ربنا وٱبعث فيهم رسو

نت ٱلعزيز تك ويعلمهم ٱلكتب وٱلكمة منهم يتلوا عليهم ءايويزكيهم إنك أ

ۥ ولقد ٱصطفينه ف ومن يرغب عن ملة إبره ١٢٩ٱلكيم من سفه نفسه م إ ل خرة لمن ٱلص نهۥ ف ٱ نيا سلمت لرب ١٣٠حي ٱل

سلم قال أ

ۥ أ إذ قال لۥ ربه

بها إبره ١٣١ٱلعلمي ٱصطف لكم ٱلين م ووص بنيه ويعقوب يبن إن ٱسلمون نتم م

وأ تموتن إ م كنتم شهداء إذ حض يعقوب ٱلموت إذ قال ١٣٢ف

أ

سمعيل له ءابائك إبره لنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك م سحق إله ة ١٣٣ا ونن لۥ مسلمون حد ا و م

قد خلت لها ما كسبت تلك أ

تس ا كسبتم و ا كنوا يعملون ولكم م و نصرى وقالوا كونوا ١٣٤لون عمهودا أ

قل بل ملة إبره وما ١٣٥ا وما كن من ٱلمشكي م حنيف تهتدوا قولوا ءامنا بٱ إبره نزل إ

نزل إلنا وما أ

سحق و أ سمعيل سبام

وت يعقوب وٱل

ط وما أ

حد نفرق بي أ بهم وت ٱلبيون من ر

منهم ونن لۥ موس وعيس وما أ

ن تولوا فإنما هم ف ١٣٦مسلمون فإن ءامنوا بمثل ما ءامنتم بهۦ فقد ٱهتدواميع ٱلعليم قاق ش وهو ٱلس ١٣٧ فسيكفيكهم ٱ حسن من ٱ

ومن أ صبغة ٱ

عملنا ١٣٨ونن لۥ عبدون صبغة وهو ربنا وربكم ولا أ وننا ف ٱ تاج

قل أ

عمل م تقولون إن إبره ١٣٩كم ونن لۥ ملصون ولكم أ

سمعيل أ م

ومن م ٱعلم أ

نتم أو نصرى قل ءأ

سباط كنوا هودا أ

سحق ويعقوب وٱل

ظلم ممن كتم شهدة عنده أ ۥ من ٱ ا تعملون وما ٱ ة ١٤٠بغفل عم م

تلك أ

تس ا كسبتم و ا كنوا يعملون قد خلت لها ما كسبت ولكم م ١٤١لون عمفهاء من ٱلاس ما ول هم عن قبلتهم ٱلت ۞سيقول ٱلس كنوا عليها قل

صرط ستقيم ٱلمشق وٱلمغرب يهدي من يشاء إ ة ١٤٢ م م وكذلك جعلنكم أ

كونوا وسط ٱلاس ويكون ٱلرسول عليكم شهيد ا ل وما جعلنا ا شهداء ن ٱل عقبيه لعلم من يتبع ٱلرسول ممن ينقلب قبلة ٱلت كنت عليها إ

ين ٱل كنت لكبية إ لضيع إيمنكم إن ٱ وما كن ٱ هدى ٱم ١٤٣رحيم بٱلاس لرءوف نك قبلة قد نرى تقلب وجهك ف ٱلس اء فلنول

ٱلرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم ها فول وجهك شطر ٱلمسجد ترضوتوا ٱلكتب لعلمون

ين أ ن ٱل ۥ ا شطره بغفل عم بهم وما ٱ نه ٱلق من ر

أ

وتوا ٱلكتب بكل ءاية ١٤٤يعملون ين أ تيت ٱل

نت ولئن أ

ا تبعوا قبلتك وما أ م

هواءهم من ول قبلة بعض وما بعضهم بتابع قبلتهم بتابع بعد ما ئن ٱتبعت أ

لمي جاءك من ٱلعلم إنك إذ من ٱلظ ين ءاتينهم ٱلكتب يعرفونهۥ كما ١٤٥ا ل ٱلن فريق بناءهم

بك ٱلق من ١٤٦لمون لكتمون ٱلق وهم يع ا منهم يعرفون أ ر

تكونن من ٱلممتين ١٤٧ف ين ما وجهة ولكها فٱستبقوا ٱليرت أ هو مول

ء ش ك جيعا إن ٱ ت بكم ٱ

ومن حيث خرجت ١٤٨قدير تكونوا يأ

ا بغفل عم بك وما ٱ نهۥ للحق من ر فول وجهك شطر ٱلمسجد ٱلرام ومن حيث خرجت فول وجهك شطر ٱلمسجد ٱلرام وحيث ما ١٤٩تعملون

ين ظلموا كنتم ٱل ة إ يكون للناس عليكم حج فولوا وجوهكم شطرهۥ لتم نعمت عليكم ولعلكم تهتدون

تشوهم وٱخشون ول كما ١٥٠منهم ف

رسلنا فيكم رسوعليكم ءايتنا ويزكيكم ويعلمكم يتلوا منكم أ

ا لم تكونوا تعلمون ذكركم ١٥١ٱلكتب وٱلكمة ويعلمكم مفٱذكرون أ

تكفرون و ١٥٢وٱشكروا ين ءامنوا ٱستعينوا ها ٱل يأ لوة إن ي ب وٱلص بٱلص

بين مع ٱلص حياء ١٥٣ٱموت� بل أ

أ تقولوا لمن يقتل ف سبيل ٱ ولكن و

ء ١٥٤ تشعرون مول ونقص من ٱلوف وٱلوع ولبلونكم بش من ٱل

بين ٱلص نفس وٱلمرت وبشصيبة ١٥٥وٱل صبتهم م

ين إذا أ نا قالوا إنا ٱل

ولئك عليهم صلوت ١٥٦ إله رجعون ول أ

بهم ورحة وأ هم ٱلمهتدون ئك من ر

١٥٧ فا وٱلمروة من شعائر ٱ جناح عليه ۞إن ٱلص و ٱعتمر ففمن حج ٱليت أ

ع خي وف بهما ومن تطو ن يط شاكر عليم ا فإن ٱأ ين يكتمون ما ١٥٨ إن ٱل

نزلا من ٱل ولئك يلعنهم أ

ه للناس ف ٱلكتب أ ينت وٱلهدى من بعد ما بين

عنون ويلعنهم ٱلل توب عليهم ١٥٩ ٱولئك أ

صلحوا وبينوا فأ

ين تابوا وأ ٱل إ

نا ٱلواب ٱلرح ولئك عليهم لعنة ١٦٠يم وأ

ار أ ين كفروا وماتوا وهم كف إن ٱل

جعي وٱلملئكة وٱلاس أ هم ١٦١ ٱ ف عنهم ٱلعذاب و يف خلين فيها

وحد لهكم إله ١٦٢ينظرون هو ٱلرحمن ٱلرحيم إن ف خلق ١٦٣ إله إ

ل وٱلهار وٱلفلك ٱلت تري ف ٱلحر بما ينفع رض وٱختلف ٱلموت وٱل ٱلس

اء ماء من م من ٱلس نزل ٱح ٱلاس وما أ

رض بعد موتها وبث فيها فأ

يا به ٱل

دآبة ر بي وتصيف ٱلريح و من ك حاب ٱلمسخ يت ٱلس رض

ماء وٱل ٱلس

نداد ومن ٱلاس ١٦٤عقلون ي لقوا أ يبونهم كحب ٱا من يتخذ من دون ٱ

شد حب ين ءامنوا أ ا وٱل ن ٱلقوة

ين ظلموا إذ يرون ٱلعذاب أ ولو يرى ٱل

ن ٱجيع شديد ٱلعذاب ا وأ ين ٱتبعوا من ٱ ١٦٥ ٱل

أ وا إذ تب

بعوا ورأ ين ٱت ل

سباب عت بهم ٱل ة ١٦٦ٱلعذاب وتقط ن لا كر

بعوا لو أ ين ٱت منهم وقال ٱل

أ فنتب

عملهم حسرت عليهم وما كما تبءوا منا كذلك يريهم ٱ أ هم بخرجي من

١٦٧ٱلار رض حلا ف ٱل ها ٱلاس كوا مم ي

أ تتبعوا طيب ي خطوت ا و

يطن إنهۥ لكم عدو بي ٱلش مركم ١٦٨من تقولوا إنما يأ

وء وٱلفحشاء وأ بٱلس

تعلمون ما لفينا ١٦٩ٱ قالوا بل نتبع ما أ نزل ٱ

ذا قيل لهم ٱتبعوا ما أ يعقلون شي ولو كن ءاباؤهم

عليه ءاباءنا أ ين ١٧٠يهتدون ا و ومثل ٱل

دعء كفروا يسمع إ ي ينعق بما كمثل ٱل ونداء بكم عم فهم صمين ءامنوا كوا من طيبت ما رزقنكم ١٧١يعقلون ها ٱل ي

أ إن ي وٱشكروا

هل بهۦ ١٧٢كنتم إياه تعبدون م ولم ٱلنير وما أ م عليكم ٱلميتة وٱل إنما حر

فمن ٱضطر غي باغ عد لغي ٱ إثم عليه إن ٱ و غفور ف إن ١٧٣رحيم نزل ٱ

ين يكتمون ما أ ون بهۦ ثمن ٱل من ٱلكتب ويشت ولئك ما ا قلي

أ

كلون يزكيهم ولهم يأ يوم ٱلقيمة و يكلمهم ٱ ٱلار و ف بطونهم إ

لم ١٧٤عذاب أ وا ين ٱشت ولئك ٱل

أ ل لة بٱلهدى وٱلعذاب بٱلمغفرة فما ٱلض

ٱلار صبهم ين ٱختلفوا ف ١٧٥أ ن ٱل ل ٱلكتب بٱلق نز ن ٱ

ذلك بأ

ن تولوا وجوهك ١٧٦ ٱلكتب لف شقاق بعيد م قبل ٱلمشق ۞ليس ٱلب أ

خر وٱلملئكة وٱلكتب وٱلبي وٱلوم ٱ ن وٱلمغرب ولكن ٱلب من ءامن بٱبيل وٱلس اوءات ٱلم حبهۦ ذوي ٱلقرب وٱلتم وٱلمسكي وٱبن ٱلس ائلي ل

بين وٱلص كوة وٱلموفون بعهدهم إذا عهدوا لوة وءات ٱلز قام ٱلصوف ٱلرقاب وأ

ولئك هم ٱلمتقون وأ ين صدقوا ولئك ٱل

س أاء وحي ٱلأ ساء وٱلض

١٧٧ف ٱلأ

ين ءامنوا كتب عليكم ٱلقصاص ف ٱلقتل ٱلر بٱلر وٱلعبد بٱلعبد ها ٱل يأ ي

ء خيه ش فمن عف لۥ من أ نث

نث بٱل

داء إله ف وٱل

ٱتباع بٱلمعروف وأ

بإحسن بكم ذل لم ورحة فمن ٱعتدى ك تفيف من ر بعد ذلك فلهۥ عذاب أ

ول ولكم ف ٱ ١٧٨أ لبب لعلكم تتقون لقصاص حيوة ي

كتب عليكم ١٧٩ٱلحدكم ٱلموت إن ترك خي

قربي بٱلمعروف إذا حض أ

ين وٱل ا ٱلوصية للول

ٱلمتقي ا ۥ إن ١٨٠حق لونه ين يبد ٱل لۥ بعد ما سمعهۥ فإنما إثمهۥ فمن بد سميع عليم وص ١٨١ ٱ و إثم جنفا فمن خاف من م

ص أ

إثم ا فأ لح بينهم ف

غفور يه ١٨٢رحيم عليه إن ٱأ ين ءامنوا كتب ي يام كما ا ٱل عليكم ٱلص

ين من قبلكم لعلكم تتقون ٱل يام ١٨٣كتب عدودت أ منكم ن كن فم ا م

سفر و ريضا أ ة من م فعد خر و

ياا أين يطيقونهۥ فدية أ طعام مسكي ٱل

ع خي فهو خي ا فمن تطو ن تصوموا خي لشهر ١٨٤لكم إن كنتم تعلمون ۥ وأ

نزل فيه ٱلقرءان هد ي أ رقان فمن من ٱلهدى وٱلف وبينت للناس ى رمضان ٱل سفر شهد منكم و

هر فليصمه ومن كن مريضا أ ة ٱلش خر فعد

ياا أمن أ

بكم ٱليس يريد بكم يريد ٱ و وا ٱ ة ولكب ٱلعس ولكملوا ٱلعدكم ولعلكم تشكرون جيب ١٨٥ما هد

لك عبادي عن فإن قريب أ

ذا سأ

ول اع إذا دعن فليستجيبوا حل لكم ١٨٦ؤمنوا ب لعلهم يرشدون دعوة ٱلأ

نسائكم هن لاس فث إ يام ٱلر علم ٱ للة ٱلص هن نتم لاس ل لكم وأ

نكم كنتم نفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم ف أ

وهن ٱل تتانون أ ن بش

بيض من لكم ٱليط ٱل يتبي بوا حت لكم وكوا وٱش وٱبتغوا ما كتب ٱ

سود من نتم ٱليط ٱل

وهن وأ تبش ل و ٱل يام إ وا ٱلص تم

عكفون ٱلفجر ثم أ

ءايتهۦ للناس لعلهم ٱ تقربوها كذلك يبي ف ف ٱلمسجد تلك حدود ٱكلوا ١٨٧يتقون

م لأ ٱلك مولكم بينكم بٱلبطل وتدلوا بها إ

كلوا أ

تأ و

نتم تعلمون ريق ف ثم وأ مول ٱلاس بٱل

قل ه ۞يس ١٨٨ا من أ هلة

لونك عن ٱل

ج توا ٱليوت من ظهورها ولكن ٱلب من موقيت للناس وٱلن تأوليس ٱلب بأ

توا ٱل وأ ق لعلكم تفلحون ٱت بوبها وٱتقوا ٱ

وقتلوا ف سبيل ١٨٩يوت من أ

يب ٱلمعتدين إن ٱ تعتدوا ين يقتلونكم و ٱل وٱقتلوهم حيث ١٩٠ٱخرجوهم م

تقتلوهم ثقفتموهم وأ شد من ٱلقتل و

خرجوكم وٱلفتنة أ

ن حيث أ

يقتلوكم فيه فإن قتلوكم فٱقتلوهم كذلك جزاء عند ٱلمسجد ٱلرام حت غفور ١٩١ٱلكفرين ١٩٢رحيم فإن ٱنتهوا فإن ٱ تكون فتنة وقتلوهم حت

لمي ويكون ٱلظ عدون إ فإن ٱنتهوا ف هر ٱلرام ١٩٣ٱلين ٱلشهر ٱلرام وٱلرمت قصاص عليه بمثل ما وا تدى عليكم فٱعتد فمن ٱع بٱلش

مع ٱلمتقي ن ٱ وٱعلموا أ ١٩٤ٱعتدى عليكم وٱتقوا ٱ نفقوا ف سبيل ٱ

وأ

يب ٱلمحسني إن ٱ حسنوا ٱلهلكة وأ يديكم إ

تلقوا بأ وا ١٩٥و تم

وأ

تلقوا رءوسكم ٱلج وٱلعمرة تم فما ٱستيس من ٱلهدي و حصفإن أ

ذ و بهۦ أ

ريضا أ ۥ فمن كن منكم م يبلغ ٱلهدي مله سهۦ ففدية ى حت

أ من ر

و نسك من و صدقة أ

منتم فمن تمتع صياا أ

ج فإذا أ ٱل فما ٱستيس بٱلعمرة إ

ياا ج من ٱلهدي فمن لم يد فصيام ثلثة أ ف ٱل ة وسبعة إذا رجعتم تلك عش

هلهۥ حاضي لمن لم يكن كملة ذلك ن أ

وٱعلموا أ ٱلمسجد ٱلرام وٱتقوا ٱ

شديد ٱلعقاب شهر ١٩٦ٱعلومت فمن ٱلج أ م فرض فيهن ٱلج ف رفث و و ج جدال ف ٱل اد يعلمه ٱ ما تفعلوا من خي فسوق و دوا فإن خي ٱلز وتزو

لبب ٱلقوى وٱتقون ي ول ٱل

عليكم جناح ليس ١٩٧أ ن تبتغوا فض

من أ

ب فضتم من ر عند ٱلمشعر ٱلرام وٱذكروه كما ٱفٱذكروا عرفت كم فإذا أ

آلي ن كنتم من قبلهۦ لمن ٱلض كم فاض ١٩٨هدفيضوا من حيث أ

ثم أ

غفور إن ٱ نسك ١٩٩رحيم ٱلاس وٱستغفروا ٱ كم فٱذكروا فإذا قضيتم مشد ذكر

و أ كذكركم ءاباءكم أ نيا ا فمن ٱلاس من يقول ٱ ربنا ءاتنا ف ٱل

خرة من خلق نيا حسنة ٢٠٠ وما لۥ ف ٱ وف ومنهم من يقول ربنا ءاتنا ف ٱلخرة حسنة ولئك ٢٠١اب ٱلار وقنا عذ ٱ

وٱ لهم نصيب أ ا كسبوا سيع مم

ياا ٢٠٢ٱلساب ف أ عدودت ۞وٱذكروا ٱ ل ف م إثم عليه فمن تعج يومي ف

ر ف خون ومن تأ نكم إله تش

وٱعلموا أ وٱتقوا ٱ ق ٢٠٣ إثم عليه لمن ٱت

نيا ما ف قلبهۦ وهو ومن ٱلاس من يعجبك قولۥ ف ٱليوة ٱل ويشهد ٱل ٱلصام

رض لفسد فيها ويهلك ٱلرث وٱلنسل ذا ت ٢٠٤أ

سع ف ٱل ول

يب ٱلفساد ثم فحسبهۥ جهنم ٢٠٥وٱ خذته ٱلعزة بٱل أ ذا قيل ل ٱتق ٱ

رءوف ومن ٱلاس من ٢٠٦ولئس ٱلمهاد وٱ يشي نفسه ٱبتغاء مرضات ٱلم كآفة ٢٠٧بٱلعباد ين ءامنوا ٱدخلوا ف ٱلس ها ٱل ي

أ تتبعوا خطوت ي و

يطن إنهۥ لكم عدو بي ٱلش ما جاءتكم ٱلينت بعد فإن زللتم من ٢٠٨م عزيز حكيم ن ٱ

ف ظلل ٢٠٩ فٱعلموا أ تيهم ٱ

ن يأ أ من هل ينظرون إ

مور ٱلغمام ترجع ٱل ٱ مر

ءيل كم سل بن إس ٢١٠وٱلملئكة وقض ٱل ر

بينة ل نعمة ءاتينهم من ءاية شديد ومن يبد من بعد ما جاءته فإن ٱ ٱ ٢١١ٱلعقاب ين ءامنوا نيا ويسخرون من ٱل يوة ٱل ين كفروا ٱل ين زين لل وٱل

يرزق من يشاء بغي حساب قوا فوقهم يوم ٱلقيمة وٱ ة ٢١٢ ٱت م كن ٱلاس أ

ٱلبي فبعث ٱ وحدة ين ق ن مبش نزل معهم ٱلكتب بٱلومنذرين وأ

وتوه من بعد ما لحكم بي ين أ ٱل ٱلاس فيما ٱختلفوا فيه وما ٱختلف فيه إ

ق فوا فيه من ٱلين ءامنوا لما ٱختل ٱل جاءتهم ٱلينت بغيا بينهم فهدى ٱ

يهدي ۦ وٱ صرط بإذنه ستقيم من يشاء إ ن ت ٢١٣مم حسبتم أ

دخلوا ٱلنة أ

ا ولم اء وزلزلوا حت ساء وٱلضتهم ٱلأ س ين خلوا من قبلكم م ثل ٱل تكم م

يأ

ين ءامنوا قريب يقول ٱلرسول وٱل إن نص ٱ أ ٢١٤ معهۥ مت نص ٱ

نفقتم من خي يس قربي وٱلتم لونك ماذا ينفقون قل ما أ

ين وٱل فللول

بيل وما تفعلوا من خي وٱلمسكي بهۦ عليم إن ٱف وٱبن ٱلس كتب ٢١٥ ن تكرهو عليكم ٱلقتال وهو كره

ا وهو خي لكم وعس ا شي لكم وعس أ

ن تبوا شي أ تعلمون ا وهو ش نتم

يعلم وأ لونك عن يس ٢١٦لكم وٱ

هر ٱلرام قتال وكفر بهۦ كبي وصد عن سبيل فيه قل قتال فيه ٱلش ٱكب من ٱلقتل

وٱلفتنة أ كب عند ٱ

هلهۦ منه أ

خراج أ وٱلمسجد ٱلرام

يزا ومن يرتدد منكم و يردوكم عن دينكم إن ٱستطعوا لون يقتلونكم حتولئك عن دينهۦ فيمت وهو كفر

ولئك فأ

خرة وأ نيا وٱ عملهم ف ٱل

حبطت أ

صحب ٱلار هم فيها خ ون أ ين ٢١٧ل ين ءامنوا وٱل هاجروا وجهدوا ف إن ٱل

غفور وٱ ولئك يرجون رحت ٱ أ لونك عن ۞يس ٢١٨رحيم سبيل ٱ

قل فيهما إثم كب لل كبي ومنفع ٱلمر وٱلميسثمهما أ من نفعهما ناس

يت لعلكم ويس لكم ٱ ٱ لونك ماذا ينفقون قل ٱلعفو كذلك يبيرون خرة ويس ٢١٩تتفك نيا وٱ قل إص ف ٱل ح لونك عن ٱلتم هم ل ن خي

عنتكم إن تالطوهم فإخونكم وٱ ل يعلم ٱلمفسد من ٱلمصلح ولو شاء ٱ

عزيز حكيم مة ٢٢٠ ٱ ول يؤمن تنكحوا ٱلمشكت حت من خي ؤمنة م و

شكة تنكحوا ٱلمشكي م عجبتكم و

ولعبد ولو أ يؤمنوا من ؤمن خي م حت

شك عجبكم م ولو أ ٱلنة وٱلمغفرة يدعوا إ ٱلار وٱ ولئك يدعون إ

أ

رون ءايتهۦ للناس لعلهم يتذك لونك عن ٱلمحيض قل هو ويس ٢٢١بإذنهۦ ويبيذ توهن فٱعتلوا ٱلنس ى أ

رن فأ يطهرن فإذا تطه تقربوهن حت اء ف ٱلمحيض و

بي ويحب ٱلمتطهرين من حيث يب ٱلو إن ٱ مركم ٱ نساؤكم حرث ٢٢٢ أ

موا شئتم وقد نتوا حرثكم أ

نكم لكم فأ

وٱعلموا أ نفسكم وٱتقوا ٱ

ل

لقوه وبش عرضة ٢٢٣ٱلمؤمني م تعلوا ٱ ووا ل ن تب

وتتقوا يمنكم أ

سميع عليم يمنكم ٢٢٤ وتصلحوا بي ٱلاس وٱ بٱللغو ف أ يؤاخذكم ٱ

غفور حليم ولكن يؤاخذكم بما كسبت ق ٢٢٥ لوبكم وٱ ين يؤلون من ل لشهر ربعة أ

غفور فإن فاءو فإن ٱ نسائهم تربص أ لق ن عزموا ٢٢٦رحيم ٱلط

سميع عليم بص وٱلمطلقت ٢٢٧ فإن ٱ نفسهن يت ن بأ يل لهن ثلثة قروء و

ن يكتمن ما خلق وبعولهن أ خر وٱلوم ٱ رحامهن إن كن يؤمن بٱ

ف أ ٱ

رادوا إصلح حق بردهن ف ذلك إن أ

ا ولهن أ ي عليهن بٱلمعروف مثل ٱل

عزيز حكيم و وللرجال عليهن درجة و ٢٢٨ٱتان فإمساك بمعروف أ لق مر ٱلط

خذوا تسيح بإحسن ن تأ يل لكم أ ا ءاتيتموهن شي و مم

ن يافا أ

أ ا إ

جناح عليهما فيما ٱفتدت ف يقيما حدود ٱ فإن خفتم أ يقيما حدود ٱ

ولئك هم ٱلظ فأ تعتدوها ومن يتعد حدود ٱ ف ۦ تلك حدود ٱ ٢٢٩لمون به

جناح ۥ فإن طلقها ف ه تنكح زوجا غي تل لۥ من بعد حت فإن طلقها ف يبينها لقوا وتلك حدود ٱ ن يقيما حدود ٱ

اجعا إن ظنا أ ن يت

عليهما أ

و سحوهن ٢٣٠ون يعلم مسكوهن بمعروف أ

جلهن فأ

ذا طلقتم ٱلنساء فبلغن أ

ار بمعروف تمسكوهن ض ومن و عتدوا ا ل ۥ و يفعل ذلك فقد ظلم نفسه ه نزل عليكم من ا زو تتخذوا ءايت ٱ

عليكم وما أ وٱذكروا نعمت ٱ

ء عليم بكل ش ن ٱ وٱعلموا أ ٢٣١ ٱلكتب وٱلكمة يعظكم بهۦ وٱتقوا ٱ

ذا جلهن فزوجهن إذا ترضوا طلقتم ٱلنساء فبلغن أ

ن ينكحن أ

تعضلوهن أ

خر بينهم بٱلمعروف ذلك يوعظ بهۦ من كن منكم يؤمن ب وٱلوم ٱ ذلكم ٱ تعلمون نتم

يعلم وأ طهر وٱ

زك لكم وأ

ولدهن ٢٣٢أ

۞وٱلولدت يرضعن أ

ٱلمولود لۥ رزقهن وكسوتهن ن يتم ٱلرضاعة وراد أ لمن أ حولي كملي

بوله ة تضآر ول وسعها تكلف نفس إ مولود بٱلمعروف ۦ ا و ۥ بولهل

ٱلوارث مثل عن تراض و رادا فصا جناح منهما وتشاور ذلك فإن أ ف

جناح عليكم إذا سلمتم ن عليهما ولدكم فن تستضعوا أ

ردتم أ

ا أ م

بما تعملون بصي ن ٱ وٱعلموا أ ين يتوفون ٢٣٣ ءاتيتم بٱلمعروف وٱتقوا ٱ وٱل

زوج نفسهن منكم ويذرون أ

بصن بأ شهر ا يت

ربعة أ

جل وعش أ

هن ا فإذا بلغن أ

جناح عليكم بما تعملون خبي ف نفسهن بٱلمعروف وٱ ٢٣٤ فيما فعلن ف أ

جناح عليكم فيما عرضتم بهۦ من خطبة ٱلنساء نفسكم وكننتم ف أ

و أأ

نكم ستذ أ علم ٱ ن تقولوا قو

أ ا إ تواعدوهن س كرونهن ولكن

عروف م تعزموا عقدة ٱلكح حت ۥ ا و جله يعلم يبلغ ٱلكتب أ ن ٱ

وٱعلموا أ

نفسكم فٱحذروه وٱعلموا غفور حليم ما ف أ ن ٱ

ليكم إن جناح ع ٢٣٥ أ

و تفرضوا لهن فريضةوهن أ طلقتم ٱلنساء ما لم تمس ٱلموسع قدرهۥ ومتعوهن

ا ٱلمقت قدرهۥ متعا بٱلمعروف حق ن طلقتموهن من ٢٣٦ ٱلمحسني و

وهن وقد فرضتم لهن فريضة ن تمسن يعفون فنصف ما ف قبل أ

أ و رضتم إ

أ

قرب للتقوى ون تعفوا أ

ي بيدهۦ عقدة ٱلكح وأ تنسوا ٱلفضل يعفوا ٱل بما تعملون بصي لوة ٱلوسطي ٢٣٧بينكم إن ٱ لوت وٱلص ٱلص حفظوا

قنتي و ركبان ٢٣٨وقوموا أ منتم فإن خفتم فرجا

كم ا فإذا أ ا فٱذكروا ٱ

ا لم تكونوا تعلمون زوج ٢٣٩علمكم مين يتوفون منكم ويذرون أ وصية اوٱل

ٱلول غي إخراج تعا إ زوجهم م جناح عليكم ف ما فإن ل خرجن ف

نفسهن منعروف فعلن ف أ عزيز حكيم وٱ م بٱلمعروف ع وللمطلقت مت ٢٤٠

ٱلمتقي ا لكم ءايتهۦ لعلكم تعقلون ٢٤١حق ٱ لم تر ٢٤٢كذلك يبي۞أ

ين خرجوا من ديرهم وهم أ ٱل موتوا ثم إ لوف حذر ٱلموت فقال لهم ٱ

يشكرون كث ٱلاس ٱلاس ولكن أ و فضل ل حيهم إن ٱ

٢٤٣أ

سميع عليم ن ٱ وٱعلموا أ ذا من ٢٤٤ وقتلوا ف سبيل ٱ ي يقرض ٱ ٱل

ضعاف قرضا حسن ۥ أ ا ا فيضعفهۥ ل له ترجعون وٱ كثية ط يقبض ويبص ٢٤٥

ءيل من بعد موس إذ قالوا لب ٱلمل من بن إسر لم تر إ

هم ٱبع أ ث لا ملك ل

قالوا وما نقتل تقتلوا قال هل عسيتم إن كتب عليكم ٱلقتال أ ف سبيل ٱ

ا كتب علي بنائنا فلمخرجنا من ديرنا وأ

وقد أ نقتل ف سبيل ٱ

هم لا أ

قلي لمي منهم وٱٱلقتال تولوا إ عليم بٱلظ قد ٢٤٦ وقال لهم نبيهم إن ٱحق بٱلملك من بعث لكم طالوت ملك

يكون ل ٱلملك علينا ونن أ ن

ه قالوا أ

ه عليكم وزادهۥ بسطة من ٱلمال قال إن ٱ ولم يؤت سعة ٱصطف ف ٱلعلم سم وسع عليم وٱل يؤت ملكهۥ من يشاء وٱ وقال لهم نبيهم إن ءاية ٢٤٧ وٱتيكم ٱلابوت فيه سكينة ملكهۦ

ن يأا من أ بكم وبقية مم ترك ءال موس ر

ية ا ٢٤٨ؤمني لكم إن كنتم م وءال هرون تمله ٱلملئكة إن ف ذلك فلم مبتليكم بنهر فصل طالوت بٱلنود قال إ ٱمن فمن شب منه فليس ن

ومن لم يطعمه قلي ۦ فشبوا منه إ من ٱغتف غرف بيده إ منهم فإنهۥ منا جاوزه ين ءامنوا فلم ۦ قال معهۥۥ هو وٱل طاقة لا ٱلوم بالوت وجنوده قالوا

كم من فئة لقوا ٱ نهم مين يظنون أ بإذن ٱ قليلة غلبت فئة ٱل كثية

بين مع ٱلص ا برزوا لالوت وج ٢٤٩وٱ فرغ علينا صب ولما نودهۦ قالوا ربنا أ

قدامنا وٱن ٱلقوم ٱلكفرين وثبت أ نا وقتل داوۥد ٢٥٠ص فهزموهم بإذن ٱ

ا يشاء ٱلملك وٱلكمة وعلمهۥ مم ه ٱ ٱلاس جالوت وءات دفع ٱ ولورض ولكن ٱ بعضهم ببعض

ٱلعلمي لفسدت ٱل ذو فضل تلك ٢٥١

نك لمن ٱلمرسلي ق نتلوها عليك بٱل لنا ۞٢٥٢ءايت ٱ تلك ٱلرسل فض بعض بعض ورفع بعضهم درجت منهم من كم ٱ هم ٱبن وءاتينا عيس

ين من بعدهم من مريم ٱلينت ما ٱقتتل ٱل يدنه بروح ٱلقدس ولو شاء ٱوأن ءامن ومنهم من كفر ولو بعد ما جاءتهم ٱلينت ولكن ٱختلفوا فمنهم م

يفعل ما يريد ما ٱقتتلوا ولكن ٱ نفقوا ٢٥٣شاء ٱين ءامنوا أ ها ٱل ي

أ ي

ت ن يأا رزقنكم من قبل أ ب يوم مم خلة و يع فيه و وٱلكفرون شفعة

لمون خذهۥ سنة ٱ ٢٥٤هم ٱلظ تأ هو ٱلح ٱلقيوم إله إ ۥ ما نوم ل ف و

موت ي ٱلس رض من ذا ٱليديهم وما ف ٱل

بإذنهۦ يعلم ما بي أ

ۥ إ يشفع عندهء ييطون بش من وما خلفهم و موت علمهۦ إ بما شاء وسع كرسيه ٱلس

ي رض و ٢٥٥ٱلعظيم ودهۥ حفظهما وهو ٱلعل وٱل إكراه ف ٱلين قد تبي

فقد ٱستمسك بٱلعروة ٱلوثق غوت ويؤمن بٱ فمن يكفر بٱلط غٱلرشد من ٱل

سميع عليم ين ٢٥٦ ٱنفصام لها وٱ ول ٱل لمت ٱ ءامنوا يرجهم من ٱلظلمت ٱلظ

غوت يرجونهم من ٱلور إ ولاؤهم ٱلطين كفروا أ ٱلور وٱل إ

ون صحب ٱلار هم فيها خلولئك أ

٢٥٧أ ي حاج إ ٱل لم تر إ

م ف ربهۦ بره أ

ٱلملك إذ قال إبره ه ٱ ن ءاتميت أ

ۦ وأ ح

نا أۦ ويميت قال أ ي يح

ٱل م ربت بها من ٱلمغرب فب قال إبره

مس من ٱلمشق فأ ت بٱلش

يأ ي م فإن ٱ هت ٱل

لمي يهدي ٱلقوم ٱلظ قرية ٢٥٨كفر وٱ ي مر و كٱل أ وه خاوية

نۦ عروشها قال أ مائة عا يح ماته ٱ

بعد موتها فأ ۥ قال ث هذه ٱ م بعثه

و بعض يوا ثت مائة عا قال بل كم لثت قال لثت يوما أ ل فٱنظر إ

ابك لم يتسنه طعامك حارك ولجعلك ءاية وش وٱنظر إ للناس وٱنظر إا ثم نكسوها لم ٱلعظام كيف ننشها ا فلم

ك ن ٱعلم أ

لۥ قال أ تبي

ء و لم تؤمن قال بل ذ قال إبره ٢٥٩قدير ش قال أ رن كيف تح ٱلموت

م رب أ

طمئن قلب قال ربعة ولكن ل من فخذ أ

ك ي فصهن إلك ثم ٱجعل ٱلطتينك سعي ا منهن جزء جبل

ن ٱثم ٱدعهن يأ

عزيز حكيم ا وٱعلم أ ثل ٢٦٠ م

ك مولهم ف سبيل ٱين ينفقون أ بلة مثل حبة ٱل س

بتت سبع سنابل ف ك أ

وسع عليم وٱ مائة حبة يضعف لمن يشاء وٱ مولهم ف ٢٦١ين ينفقون أ ٱل

نفقوا من يتبعون ما أ ثم سبيل ٱ ذ ا و

ى أ جرهم عند ربهم و

هم أ خوف ل

هم عروف ومغفرة خي من صدقة ۞قول ٢٦٢يزنون عليهم و ذ م ى يتبعها أ

غن حليم وٱ ين ء ٢٦٣ ها ٱل يأ تبطلوا ص ي ذى امنوا

دقتكم بٱلمن وٱل

خر فمثلهۥ كمثل وٱلوم ٱ يؤمن بٱ ي ينفق مالۥ رئاء ٱلاس و كٱلكهۥ صل صفوان عليه تراب صابهۥ وابل فت

يق فأ ء ا ش ا درون مم كسبوا

يهدي ٱلقوم ٱلكفرين وٱ مولهم ٱبتغاء مرضات ٢٦٤

ين ينفقون أ ومثل ٱل

وتثبيت ٱ نفسهم كمثل جنةصابها وابل ا من أ

كلها ضعفي ف بربوة أ

اتت أ

يصبها وابل فإن لم بما تعملون بصي فطل ن تكون لۥ ٢٦٥وٱحدكم أ

يود أ أ

يل جنة عناب من ننهر لۥ تري م وأ

صابه ن تتها ٱل

ٱلمرت وأ

فيها من كصابها إعصار ض ٱلكب ولۥ ذرية

نار فٱحتقت كذلك فيه عفاء فأ ٱ يبي

رون يت لعلكم تتفك نفقوا من طيبت ما ٢٦٦لكم ٱين ءامنوا أ ها ٱل ي

أ ي

رض خرجنا لكم من ٱل

ا أ موا ٱلبيث منه تنفقون ولستم كسبتم ومم تيم و

غن حيد ن ٱن تغمضوا فيه وٱعلموا أ

أ يطن يعدكم ٢٦٧خذيه إ ٱلش

غفرة يعدكم م مركم بٱلفحشاء وٱ من ٱلفقر ويأ وسع عليم وٱه وفض

وت خي يؤت ٱلكمة من يشاء ومن يؤت ٱلكمة فقد ٢٦٨ ا كثي أ ر إ ك ا وما يذ

لبب ولوا ٱل

و نذرتم من نذر ٢٦٩أ

فقة أ نفقتم من ن

ۥ وما فإن ٱ وما أ يعلمه

نصار لمي من أ ن تفوها وتؤتوها ٱلفقراء ٢٧٠للظ ا ه دقت فنعم إن تبدوا ٱلص

بما تعملون خبي سي كم ويكفر عنكم من ل فهو خي ٢٧١ اتكم وٱ يهدي من يشاء وما تنفقوا من خي ۞ل هم ولكن ٱ يس عليك هد

نفسكم وما تنفقون إ وما تنفقوا من خي فل إلكم يوف ٱبتغاء وجه ٱ

تظلمون نتم ب للف ٢٧٢وأ يستطيعون ض وا ف سبيل ٱ حص

ين أ ا ف قراء ٱل

رض يس ٱل ف تعرفهم بسيمهم غنياء من ٱلعف

لون ٱلاس يسبهم ٱلاهل أ

فإن ٱ خي ا وما تنفقوا من إلاف ل ٢٧٣بهۦ عليم مولهم بٱلين ينفقون أ ٱل

نية وٱلهار س جرهم عند ا وع هم يزنون فلهم أ خوف عليهم و ربهم و

٢٧٤ كما يقوم ٱل يقومون إ كلون ٱلربوا ين يأ يطن من ٱل ي يتخبطه ٱلش

م ٱلربو ٱليع وحر حل ٱ وأ هم قالوا إنما ٱليع مثل ٱلربوا ن

ذلك بأ فمن ٱلمس ا م جاءهۥ موعظة ۥ إ مره

بهۦ فٱنته فلهۥ ما سلف وأ ولئك ن ر

ومن عد فأ ٱ

ون صحب ٱلار هم فيها خل ٢٧٥أ دقت وٱ ٱلربوا ويرب ٱلص يمحق ٱ

ثيم ار أ قاموا ٱ ٢٧٦يب ك كف

لحت وأ ين ءامنوا وعملوا ٱلص لوة إن ٱل وءاتوا لص

هم يزنون خوف عليهم و جرهم عند ربهم وكوة لهم أ ين ٢٧٧ٱلز ها ٱل ي

أ ي

وذروا ما بق من ٱلرب ؤمني و ءامنوا ٱتقوا ٱ ذنوا فإن لم تفع ٢٧٨ا إن كنتم ملوا فأ

من ٱ برب تظلمون و مولكم ن تبتم فلكم رءوس أ ورسولۦ

٢٧٩تظلمون ة ميس ن كن ذو عس فنظرة إ ةقوا خي لكم وأ إن ن تصد

وٱتقوا يوم ٢٨٠كنتم تعلمون ك نفس ا ترجعون فيه إ ثم توف ا كس ٱ بت م

يظلمون جل ٢٨١وهم أ ين ءامنوا إذا تداينتم بدين إ ها ٱل ي

أ سم ي م

ن يكتب كما علمه فٱكتبوه ولكتب بينكم كتب ب كتب أ

يأ بٱلعدل و

يبخس منه شي ربهۥ و ي عليه ٱلق ولتق ٱ فليكتب ولملل ٱل ا ٱ و و ضعيفا أ

ي عليه ٱلق سفيها أ ن يمل هو فليملل فإن كن ٱل

يستطيع أ

ولهۥ بٱلعدل وٱستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلي فرجل ت هم وٱمرأ هما فتذكر إحد ن تضل إحد

هداء أ خرى ان ممن ترضون من ٱلش

ا ٱل

تس و هداء إذا ما دعوا ب ٱلش يأ جلهۦ و

أ و كبيا إ

ن تكتبوه صغيا أ

موا أ

ن تكون تج أ ترتابوا إ

دن أ

هدة وأ قوم للش

وأ قسط عند ٱ

رة ذلكم أة شهدوا إذا م فليس عليكم جناح تديرونها بينك حاض

تكتبوها وأ

أ

يضآر كتب شهيد تبايعتم و ن ت و فعلوا فإنهۥ فسوق بكم وٱتقوا ٱ ء عليم ويعلمكم ٱ بكل ش سفر ٢٨٢ وٱ ن كنتم ا ولم تدوا كتب ۞

قبوضة من بعضكم بعض فرهن ممنتهۥ ولتق ا فلي فإن أ

ي ٱؤتمن أ ؤد ٱل ٱ

هدة وم تكتموا ٱلش ۥ و ۥ ءاثم ربه ۥ وٱ ن يكتمها فإنه بما تعملون عليم قلبه و تفوه ٢٨٣

نفسكم أ

ن تبدوا ما ف أ رض

موت وما ف ٱل ما ف ٱلس

ب فيغفر لمن يشاء ويعذ ء ياسبكم به ٱ ش ك ٢٨٤قدير من يشاء وٱ

نزل إله ءامن ٱلر وملئكتهۦ وكتبهۦ سول بما أ بهۦ وٱلمؤمنون ك ءامن بٱ من ر

حد نفرق بي أ لك رسلهۦ وقالوا من ورسلهۦ طعنا غفرانك ربنا

سمعنا وأ

وسعها لها ما كسبت وعليها ما ٱكتسبت ٢٨٥ٱلمصي نفسا إ يكلف ٱ

تمل علي نا ربنا وخطأو أسينا أ تؤاخذنا إن ن نا إص ربنا ا كما حلتهۥ

ين من قبلنا ربنا ٱل طاقة لا بهۦ وٱعف عنا وٱغفر لا وٱرحنا تملنا ما و ٱلقوم ٱلكفرين

نا نا فٱنص نت مول ٢٨٦أ