و ليس لحد أن يدث بديث يكتمه صاحبه إل بإذنه إل أن يكون ثقة أو بالمانة المجالس عن أب عبد الله ع قال: 2/660اىبف ذكرا له بي.

الرد على سلمان عبداألعلى

2

ثؽ هللا اطح اطح١

ا ط ػ حس آي حس األئخ اس١٠ ؼ رؽ١ب وض١طا

ط ػ اإلب احغخ ازظط ػ اث ط١ أحس احؽ ا١با

ا١زضاب ع اسضاب اج١ؽ١خ از رؽزرس ف اف اؽطح١خ األفال اؼب١خ از رؽزطػ ازجب

اشبس٠ رشس ػم زأص١ط ػ١ ثؾ ٠طغ ػ١ ار١بي اجبغخ اعائسح ، لطأب ػشطاد امظض شبسب اىض١ط

حمك أ اظص و األؼب١ت اشطػخ اغ١ط شطػخ ف ازغؽػ ؽطلخ األفال اج١ؽ١خ از ٠ظف ف١ب ا

ط ا٢ذط٠ ف اؽغ رحم١ك اطغجبد افؽ١خ . ظاؼبد ثش افز ؽظ األوبش٠ت أع

ػ مبػس اؽ١ب أ ػ طفحبد امظض اطا٠بد، ث ذا١ ألؼف رغؽسد اسضاب اج١ؽ١خ ى ١ؽ

ط اؼطث ثبألذض اؽ ث١ ٠سػ اجحش ازسل١ك اؼ اطط١ أ ٠زظس شجبد أع ف افى

رط و األزاد اؼ١خ زى ذبزخ ؽ اطي حم١مخ ف١زؼت فؽ ثبزسل١ك ف األزخ اظبزض شك ػجبة اىزت ف١

ف رحم١م ثحض .

٠جح اى١ حىب٠ز ع جبعخ )ازأ٠( ازبثعخ ػ ف وزبة أؼب "صالصبئخ طفحخ وزجب ؼب ػجس األ

"غ١ذ أحذ إعبع١ احغ

بضا، أؼة ئفزرزجؼبز األؼة اج١ؽ أ أؼة ذفبف١ش اظال أ اجخ از ال ررطط إال ف ا١

ى ثؼ١سح و اجؼس ػ اجحش اؼ آ١ز .ء ثبزى ازبن األض اشرظ١خ اطؼبئ از ٠غت أ ر

اؼ اىزبة ٠زج١ أ اسػ ؼب ػجس األػ وب ٠رطؾ ٠سثط ف عح ا١ إلشفبء غ١ وشف

شرظ١ز از ؽبب وبذ رزؽ ثبطز اؼ ػ اسضؼخ األط١خ اش١ؼ١خ از اثزسػذ ػ األطي حبضثذ ط

س )ع( أحس احؽ )ع( اثزسػذ بظ ٠عي هللا ثب ؼطب أظمب ثبظ اس٠ رحذ ضؼي اإلب ا

غطبء اس٠ ١حا حطاب ٠حطا حالال .....

الحع ف اىزبة اص ال ٠ض أ عبت اغات اؼ١خ از ٠غت أ ٠زظف ثب اجبحش، أ ٠صوط لظخ

أ ٠ؼطف رؼطف ػ١ ، ف١م اؽغبد ئذالب ف اا٠ب ٠ىشف ػ ذظط١خ أطسلبزضا١خ ٠شىه

اربطخ، ٠س أؼبء األؽفبي اظغبض ٠صوط ظعخ فال أ٠ ؼبفطد ثى طالفخ اؽالخ ام١ اؼ١خ احفبظ

ػ حطبد ا٢ذط٠ .

ضس ازم١س اؼمس أ ٠ضب ؼب ػجس األػ اص اشرظ١خ اؼطث١خ از رشطثذ ا ؼ ال ؽزغطة

عذ االعزشاض ع١ زا ٠ز١غش إال ثغب٠شروذ أس٠ذ ازاص ع أوثش ألرعشف ع ادعبءار ٠مي : "

" ره ١طئا ٠جحا ث ٠عزمذ ٠خطط

٠ىصة ٠ف ٠سض ذالفب ظفخ اطؼي )ص( ؼ وب ؼب عبؼؼب ٠س و ازفبط١ ٠رطؾ ٠سثط

"وا غ اظبزل١" آي حس )ع( . ذالفب زؼ١ امطآ اص لبي"اظبزق األ١"

وب ؼب ٠ؽأي ٠غع األؼئخ ٠طالت اؼ١ ٠الحع ١ػ سف اجحش إب ا٠ب ٠ج١زب ف ؼط٠طر

رسي ػ فىط ازم١س٠خ صه غس ػب٠ افطػ١خ

أ ػم١خ خازاط ثؼس اغبزضح ، احس٠ش ػ افطاز .... لبئخ ؽ٠خ ػط٠ؼخ ال أػ ر١ك ثأ ػم١خ ؤ

طبزلخ !!

األػ اص ؼؼذ ػ اىض١ط أ وبرت ٠جحش ٠سلك أ ٠زظف أرلغ ف حم١مخ األط أ ٠ى ؼب ػجس

اطء اىصة ارجش ... ثظفبد ش١خ فأثغغ ب ٠زظف ث

مطأ أ٠ؼب ثؼغ اىال اص ؼطز اغبؼغ ؼب ػجس األػ ف لغ "اط١طف"

الرد على سلمان عبداألعلى

3

/ سددد ع از٠ وزجا ضذن، ب ذ رأث١شب افغ ع١ه؟5ط))

اشىخ جاة عب عجذاألع: إرا جذد ف ب ٠ىزت اجذ٠خ اإلصبف فجبزأو١ذ ثأ أرجب، ى

أ اىث١ش اىزبثبد وبذ ثذف ازش٠ش ازغم١ط، ال احك احم١مخ، ح١ث اعزذد ع اىزة االرب حشف

اىال ع اضع خالي الزطبع جضء اىال د إ٠شاد ف اغ١بق اطج١ع از جبء ث، و ٠مشأ ا٠٢خ

: )از٠ ع صالر عب( زا ٠ ع اعمذ افغ١بد اش٠ضخ امشآ١خ )٠ ص١( د أ ٠ىب ثم

((.از ٠طك ب ؤالء، فزا اع اىزبثبد رجذ أرجبب ربب ال أ١ب أ٠خ أ١خ1

اشىخ ػس ؼب ػجس األػ ف ػس اطز ػ ش األذالق افبؼسح أ مبز أ ٠ؼبضػ أ

وزبثبر وبذ ثسف ازش٠ش ازؽم١ؾ، ال احك احم١مخ، ح١ش اػزسا ػ اىصة االرب حطف اىال ػ

اػؼ ذالي الزطبع ععء اىال ز إ٠طاز ف اؽ١بق اطج١ؼ اص عبء ث، صا ٠ ػ اؼمس افؽ١خ

اط٠ؼخ ....

ؼ رض احم١مخ إش رمض ف شرظ١ز اغبؼؼ١خ ابوطح ره األؼب١ت فص اإلعبثخ ؼب ػجس األػ ثبف

اػغ حز وزبث "اى١" أل فؼح أحسا 3اس١ئخ ارج١ضخ از وصة ف اػغ وض١طح ب فؼال ػ رغ١١ط

مطث١ .

فؽ ثبى١، فال ا٢ ؼزؼطف أ شرظ١خ ؼب ػجس األػ شرظ١خ ط٠ؼخ فؽ١خ ألغ

اىصة ال رع٠ط اىال أ اظض ثظط اح از٠غ طفبد اؼبل اظ .

دساب عب عجذ األع ع مبء جعفش اشج١ت

الحع اسضاب از افزؼب ؼب ػجس األػ غ لظخ اشج١ت ف ٠مي أ رفبعئ ح١ أذجط عؼفط اشج١ت أ

اش١د أحس اجحطا عبػز )أ ازأ٠( ٠زجؼ اؽ١س أحس احؽ ا١ب ػ١ اظالح أظو اؽال .

!!ؤال أدس برا زا ازفبج

ب ػجس األػ أب األ أ ٠م ٠مي ٠مؽ أ ف ره افزطح )ص افزطح أ٠ؼب( أب أرحس ؼ ---ػب

أ لس لطأ زػح اؽ١س ا١ب )ع( أحبؽ ثأزز ػطف وزج حمك ثب ارجغ ابط اؼ اطط١ !!

ي اإلب أ١ط اؤ١ ػ إ ؼب ػجس األػ وغ١ط اغبي اص٠ حىا ز ػ ثحش زضا٠خ وب لب

" ف ال ٠ؼطف زػح ا١ب إال ثؼغ اشصضاد ب بن ، ضغ ص اغبخ اشء عذ ب جػ١ اؽال "

اؽطح١خ ٠زفبعأ ؼب ثأ اش١د أحس اجحطا ٠زجغ ا١ب .

رجش اؽط٠طح اؽزاء و رأر : ف رحممذ اسػح و ررطؾ و صا ازرط١ؾ رج١ذ ا ألي

" ؟؟أ امشآ أ هللا خبصزرزغؽػ ػ أ هللا أ ازأ٠ امطآ وب ضز ف حس٠ش اج )ص( "

مس حى ؼب ػجس األػ ػ ثطال زػح ا١ب )ع( صه اػزجط عبػخ ازأ٠ ػ ضأؼ اش١د أحس

٠ؼ أ ال ؼط١بد الؼ١خ زل١مخ ٠زىب ؼب ػجس األػ و ٠ج ػ١ب زبئظ ؼ١خ ، ف اجحطا عبػخ ثبؽخ، صا

ال ٠زه مسبد الؼ١خ أ اؼزمطاء رب ػ زػح أحس احؽ ػ١ اؽال و ٠أر ٠زى ٠حى ثب ال ٠ؼ !!

ف ظط أ حت ؼ ث أل شط٠ف أب ب ٠رض برف عؼفط اشج١ت ف اش١ عسا شوط ره ارظط١بد

٠حت اظسق اإلؽب١خ ، فب ػاللخ اشرظخ ثبجحش اؼ ؟ ز وب ازبن حطبد األشربص ؽط٠مب طي إ

احك احم١مخ ٠ب ؼب ؟؟!! ػغجب ػغجب

1 http://www.almoterfy.com/site/index.php?act=showNews&module=news&id=26#.VS1sN_Bcp2A

الرد على سلمان عبداألعلى

4

ازأ٠ ف عطس

أ ازأ٠( ح١ش اػزمس أ ٠طع زأ٠ مس رظض أ مس أؼبء اسػ ؼب ػجس األػ اظ ثأ هللا )

ظبطا أع اؼزغالة ا٢ذط٠ إ زػح اؽ١س ا١ب ػ١ اؽال "أحس احؽ" ضح فسا .

صا ازظض غبت ظحخ عخ رفظ١ال بشا ؟؟

ف وزج رطاص، ثظضح ػ١خ أل ازأ٠ ػ امطآ اىط٠ اؼ اص ؽطح ا١ب ػ١ اؽال أال :

صه ال ٠عس أ ؼ ػغ ازأ٠ غطبء سػح أحس احؽ )ع( . ى ال ػعاء ال ٠مطأ أ ٠جحش !!

ازأ٠ ػ أ اج١ذ )ع( اص زي أ امطآ ػ أحم١خ أحس احؽ )ع( ف اؼ اص ٠سي ثب١ب :

اؤ١ ػ ذفبء هللا أل امطآ اؼ١بض األي األ اص رؼطع ػ١ اسػاد اظبزلخ اىبشثخ . فى١ف ٠رف

ؼطفخ حغظ هللا ؟؟!!أ ازأ٠ ازأ٠ ػ ابغ اؽج١ األػظ

: مس غف ؼب ػجس األػ ػ وزبثبد اؤ١ اص٠ ٠زجؼ امطآ اىط٠ آي حس )ع( ح١ش وبذ ثبثب

مبالد وزبثبر آصان وب وزبثبد رجغ ػ امطآ اىط٠ از رضجذ أحم١خ أحس احؽ )ع( امطآ اىط٠ مس وزجذ

" أحذ احغ ف ازأ٠ثحس لطآ١خ رسػب اطا٠بد ف أحم١خ زػح أحس احؽ )ع( وــ اجحش اشض ثبؼ "

اؼس٠س اؼب٠ از ٠ىف ؼب ػجس األػ أ ٠جحش ٠ؽأي ػب . لب عشفخ احجخ لشآ١ب صالصخ أععاء أ

أ االؼب إ زػح اؽ١س أحس احؽ )ع( رمزؼ إغبء ازأ٠، ثصه اػزمس ؼب ػجس األػ ساثعب :

فؼ ازج١ب أ ٠زرا ػ ازأ٠ أ ٠غؼ شبػخ زط٠ظ اسػح ا١ب١خ اجبضوخ !! صا اىال طاء ف طاء

بغ إ وزبة هللا ػجط اظ زضار ف ػ ازأ٠ ٠سػ ا ػطة ار١بي، إش بظاي أ ازأ٠ ٠م١

احس اؼ اظح١ح . صه فئ زػرب إ ؼب ػجس األػ وبذ زؼطف ػ وزبة هللا فمؾ رى زػح

زؼطف ػ زػح ا١ب ػ١ اؽال، بن فطق ث١ األط٠ . صه ؼؼذ األاء ؽب ػجس األػ أ عبػخ

ؽأخ ا١ب ثصه ث ػ ره ااعػ فىطح ذبؽئخ عؼز ث١ؽ١ب بوطا أ أفؼ رمغ ػ ازأ٠ ٠رف ػ

ا٢ذط٠ زجش ؼب .

األ ، ألي ؽب ، أ اس١ ال ٠طز ثئشىبي، ث اس١ ٠طز ثبس١، فئشىبالره حي اظ خبغب :

ثسلخ ػ١خ ثحزخ ى أذ ال ره ؼ١بضا ٠ؽزس إ اضم١ و رم١ ث ػ إشىبالد شطػخ ، ؼ١أر١ه اطز ػ١ب

ازأ٠ !! فى ب ؼطزر شجبد أ ربلؼبد ثطأ٠ه فىطن ؼف ٠طز ػ١ب ىب إشىبالد فمؾ ال أزخ رمغ ػ

آ٠بد امطآ اىط٠ ازطاس ازبض٠د ازأ٠ !! فظ ازأ٠ ف وزبة اش١د أحس اجحطا حفع هللا ، ٠ؽزس إ

األحبز٠ش ازارطح غب وب بضؼب ؼبئسا ف ػظط اإلؼال فئشىبالره رجم إشىبالد ال أوضط ال أل .

حاس عب ع حغ١ لجش حي اخظ

عط٠خ أ افزطح لج أ أزذ ف صا احاض اص عط ث١ ث١ ؼب ػجس األػ، أحت أ أث١ مطخ

وبذ فزطح أذف ف١ب إ٠ب ثبسػح ث وذ أزػ ابغ إ١ 2014/ 30/7از ظاضب ف١ب ؼب ػجس األػ ربض٠د ،

ف اؼزغاة زىشف حم١مخ ب أبلش ...... فىه ال رؼ أ رزغب صا األط ال ٠غؼه رج١ذ ا١خ ارج١ضخ حبخ عط٠

!!

الجزه ػ١ الح الح ا٢ذط٠ ززظ١س ػ١ ف ١ؽذ أذالل أ أثغس٠بد أ أب ط

امطآ، أ أرجبع آي حس ػ١ اؽال .

أحت أ أث١ مطخ أذط، أ األعاء از وب ف١ب وبذ أعاء اعزبػ١خ أوضط ع اجحش اؼ األذص

حمبئك ثبظص، فىب األذح ٠ؽأ ا٢ذط ٠مطؼ ص رزساذ ااػ١غ ..... أزج اؼطب اطز ثبظبزض رج١١ ا

ف االغ أ ؼب ػجس األػ وب ٠ؽأي ذجضب أ ١حفط حف١طح أ أل امطآ . ضغ شه فئ ؼب ؼأي أؼئخ ػس٠سح

ش أ ألي ال أػ !!ؼف أع١ج ػ ره األؼئخ ألث١ أ ال أذش اطز ال أذ

الرد على سلمان عبداألعلى

5

ثبؽجخ إ ارػ فىب ضز ػبب عسا :

أ حى ارػ ف امطآ اطا٠بد ٠صت إ اؽبزح أ لؽ امطآ اىط٠، ص اإلعبثخ

طا٠بد اظح١حخ از ٠مطب امطآ رؤوسب ضا٠بد آي حس )ع(، فحى ارػ حى اعت ألط امطآ اىط٠ ا

ازارطح أضاز ف١طاعغ ؼبئ اش١ؼخ حط اؼب وزبة ارػ غ١طب اىزت األضثؼخ ...

ؼأشوط شططا ره اطا٠بد وب عبء ف وزبة ارػ ف ؼبئ اش١ؼخ اغعء ازبؼغ

بزق ع ب لبي اظ ال إ إال هللا ظ ب إ خ ا ذلخ ع١ب حشا ظ فبص خ ضي ب ا ذلخ أ ع١ب اص حش

خ ب حالي. ىشا ا فش٠ضخ

ؼ ث ػ ؼ ػ ث طا ػ فبض ف ثظبئط اسضعبد ػ اظ حؽ ا س ث ح لشأد عؼفط ع لبي:

شع ف لل ب وب ظ فمبي خ آ٠خ ا -ع١ ب وب ب . ف شع

ا٢ر ثئؼبز ب رفؽ١ط اؼ مال زشبث ف ا ع لبي: ػ ب ػ أ مشآ ب جبء ف ا عب٠ش - روش

ب أعجبث ك خ جبس « 2»ا اإل ج بسح ع ا ج بسح اإل ج ج غخ أ خ ب عجحب ره فمذ أع ج ح

ذلبد فأ اص ج ازجبسح بسح فم ج اإل ب ش ز ب غ ا أ عي اع ش غ خ لل مشث -ء فأ ز ا

١زب ا غبو١ -«5» ا أسثعخ ظ ٠خشج خ ا غبئ ظ ا خ لل فجع غ ب ا از ٠ص١ج غبئ ا ج

ص. غ ا ىص ا عبد ا ششو١ ا

أ أع١جه ثغاة أذ غ١ط طغ فؽب ؼأ أعجز ثشى ػب ! فبشا ازشى١ه ؼء ا١خ، و١ف رط٠س

حىذ ثجطال لج أ رجحش ػ، ث رؼطف إعبثز . ذػ١ ث ثغاة أ

ف اطج١ؼ أ ارػ ؼ١صت إ ط ضؼي اإلب اس أحس احؽ )ع( فصا ااعت اشطػ

حى هللا رؼب، ى ثحضب وب ػبب حي أحىب ارػ رل١غ اإلب احغخ، فى١ف ال رفطق ث١ اجحش اؼب اجحش

بص، و١ف ال رفطق ث١ مزؼ امب احبي، فزرؾ ث١ احبث ابث !!ار

ثغغ اظط ػ رل١غ اؽط طؼ أ طح١ح، صا ثحش وزجب ح، إال أه حفطد حفطح لؼذ

ؼب ف١ب ألؼف، أب شوط ارظط١بد فأب أغغ اططف ػ صا األؼة أل ثؼ١س و اجؼس ػ ذمب !! ف

ب ل١ظ ب اؼ اثز أ٠ وبذ ظعز، اؼ افسق اص ازم١ب ث ػ١خ اعجخ اغصائ١خ ..... وب ال رؼ

جبحش احط٠ط ؽبت احك أ شء إ زذ فئب رسي ػ ػم١خ اىبرت أ اغبؼغ إ طح ازؼج١ط .

بد األوبش٠ت از شذ اؼ ؼب ػجس األػ إ ىطز ػ ازصه ؼف أوزف ف صا اغعء األي

ح١ فطاغ ثئش هللا طز ػ شجبره حي ازأ٠ أ ٠طعغ األط إ طبحت اىزبة ؼبحخ اش١د أحس اجحطا

حفظ هللا ١طز ػ١ه .

اؽال ػ١ى ضحخ هللا ثطوبر

الرد على سلمان عبداألعلى

6

ثؽ هللا اطح اطح١

ا ط ػ حس آي حس األئخ اس١٠ ؼ رؽ١ب وض١طا

ا ط ػ اإلب احغخ ازظط ػ اث ط١ أحس احؽ ا١ب

ن على قن بدعوة المان أحمد الحسن )ع( فهو من الشخصات الت لم أشرنا سابقا أن سلمان عبد األعلى لم ك

تدقق ولم تبحث ولم تسبر أغوار الدعوى ، فال معار علمة مثبتة من الثقلن رتكز علها لثبت بطالن دعوة ما، وإنما

ل .موروثات منبرة وهواجس فكرة أتت من ثقافة المنابر والمجالس الشبابة ال أكثر وال أق

أننا نترفع عن التدخل ف األمور الشخصة فالباحث الصادق ال تدخل ف شخصنة األمور بل قدم بوكما أسلفنا

قد غر بعض المواضع لحوار من أجل طلب الحق والهداة ، وأحب أن أشر إلى أن سلمان عبداألعلىاألدلة على طاولة ا

ف كتابه النسخة القدمة ألنه فضح أحد أقربابه، وهذا دل على الحمق والالمسوؤلة .

قبل أن أدخل إلى الرد على إشكاالت المدعو سلمان عبداألعلى حول شبهاته ف الدعوة المانة المباركة، حاول

ه مصبة ، وإن كان جاهال فه مصبة أعظم، فلس العب ف عامداسلمان لوي عنق الحققة عامدا أو جاهال، فلو كان

أن تصف اإلنسان بالجهل ولكن العب والخلل المنهج هو المض ف بناء نتابج وفق ال معطات أو شبهات وظنون .

األعلى : ف حدث الجاسوسة لسلمان عبد ثالثة مواضعسأطرح

ة الالمحدودة عندما قال له الشخ أحمد البحران أن أننا نختلف حول صدمته النفسة والعاطفة والعقل األول :

األعلى، إذ كف حثها الشخ عن جعفر الشبب حن كان حثه على الجلوس معه مما ولد التناقض ف عقلة سلمان عبد

أحمد البحران على التواصل مع األستاذ جعفر الشبب ثم قول نحن نختلف عنه !!

لمان :وسوف أنقل كالم س

أجب على هذا التناقض :

بأن أنصار أحمد الحسن علهم السالم مختلفون ف طرح الدعوة المانة ، فأسالب طرح الدعوة كما ف كتب

قدم البحث، إذ هناك طرح رواب بحت ، وهناك طرح فلسف أو منطق ، وهناك طرح رجال األنصار متنوعة حسب م

ختلف ف سرد األدلة عن سماحة الشخ أحمد )ختص ف علم الرجال( وهناك بحث تارخ، وجعفر الشبب كأطروحة

البحران، إذ الشخ طرح الدعوة من خالل النظرة السننة منذ خلق آدم إلى قام الساعة فه عملة تأولة ، وقد شهدت

محاضرة الشخ أحمد البحران وكذلك األستاذ جعفر الشبب وهناك فرق ف تناول األسالب المنهجة ف طرح الدعوة،

ذا األمر التنوع ف األسالب هو االختالف الذي عناه وقصده الشخ أحمد البحران، وإال فمضامن األدلة الت سردها ه

الرد على سلمان عبداألعلى

7

تتفق ف جوانب مشتركة عامة مع دعوة جعفر الشبب إال أن التنوع البحرانالمدعو سلمان ف حضرت الشخ أحمد

أت من جهة سرد األدلة من جهة سنن هللا التأولة الت تتكرر ف كل مكان وزمان وه تتفق مع مجرات الدعوة

المانة الت قودها السد أحمد الحسن عله السالم .

األعلى للجلوس مع جعفر الشبب، فلعدة أمور أهمها : و سلمان عبدأما لماذا نصح الشخ أحمد البحران المدع

األعلى إذ هم قد جلسوا عدة جلسات، فالشخ حكم العالقة والقرب والتواصل بن جعفر الشبب وسلمان عبد

ح أوكله إلى جعفر الشبب من أجل الخوض ف تفاصل الدعوة أما جلست الشخ البحران مع سلمان كانت لساعات فطر

له مجمل الدعوة، وهذا أمر طبع جدا جدا، وبحكم انشغاالت الشخ ف البحوث والكتب والدراسات العلا ف مختلف

المجاالت ..... على خالف جعفر الشبب المتفرغ ألدلة الدعوة المانة بشكل خاص، فناقش وحاور .....

للحظة واحدة وهو كتب هذا الكتاب األعلى لم كلف نفسه عناء التفكر والتأمل فسلمان عبد

هل التغردات الت نقلها عن سماحة الشخ أحمد البحران على مواقع التواصل االجتماع )التوتر( تختلف ف

مضمونها عن مضمون أدلة جعفر الشبب !

ك بن األعلى بن كالم جعفر الشبب وسماحة الشخ البحران ما هو الفرق الذي وجده المدعو سلمان عبد

هذه النتجة الفاسدة )التفاجا ( !!

أقول : إن كان األمر لحظ )أي ف نفس الوقت( قد طرأ هذا التساؤل وهو ضعف جدا جدا ، ولكن أثناء كتابة

لكاألعلى لهذا الفلم الدرام لم عد له عذر إال أن ثبت الفرق بن كالم الشبب والبحران !! وهو أعجز من ذ سلمان عبد

األعلى لسماحة الشخ أحمد البحران والت تثبت أن ال سأنقل بعض التغردات الت نقلها الجاسوس سلمان عبد

فرق بن الدعوتن فأنا أقول : من فمك أدنك ا سلمان .

الرد على سلمان عبداألعلى

8

والنظام اإلله المتأت من الماضن كما قال النب وتالحظون أسلوب الشخ أحمد البحران ف الطرح السنن

استدل بما كان على ما لم يكن فإن ...." وقال عل عله السالم " لتتبعن أمتي سنة بني إسرائيل حذوة النعل بالنعلص "

" األمور أشباه

حته والت تتغار ف وأطروهذه ه المنهجة القرآنة التأولة السننة الت كان قدمها الشخ أحمد البحران ف

نمطها الدعوة مع األستاذ جعفر الشبب إال أن الفكرة والمضمون واحد .

***

عن دعوة أحمد األعلى حول قول الشخ أحمد البحران دور الهاجس الثان للجاسوس سلمان عبد ثانيا :

كن همن""لم الحسن )ع(

األعلى، فالغر وأنا ال أعلم إن كان صادقا أم كاذبا، أقصد سلمان عبد قبل أن نحلل عبارة الشخ أحمد البحران،

مؤتمن على خصوصات أقربابه ومن عاشرهم ال تبقى لده مصداقة ف حققة األمر .

األعلى إذ هو كان صر على عدم الجلوس ولكن قبل التحلل ، أود أن أذكر شطرا من فعال المدعو سلمان عبد

اآلخر وصر هو ومن معه على عدم السماع والمباحثة مع أدلة الدعوة المانة حث ظهر ذلك ف والسماع للطرف

عباراته الت ساقها سلمان أثناء طرح الشخ أحمد البحران ألدلة الدعوة المانة عله .

كن همه رغم أن فسلمان الذي ستغرب من قول الشخ أحمد "لم كن همن" تنطبق عله ألن األمر بالفعل لم

األمر متعلق باإلمام المهدي )ع( ورسوله أحمد الحسن )ع( فهذه مسألة جنة ونار وتقرر المصر لذلك كان األمر ستحق

السماع ثم المناقشة والحكم أو إرجاء األمر الحقا بعد سماع األدلة .

األعلى ونصح الشخ له : سأنقل بعضا من كلمات سلمان عبد

الرد على سلمان عبداألعلى

9

األعلى فهو من ضمن تلك العبارات قول تالحظون إخوان الكرام الجهاالت الت وقع فها سلمان عبدطبعا

بأن شككت أن أحمد البحران هو المان "

وهذا جهل مدقع لماذا ؟

ألن المان مختف والشخ أحمد البحران جدد على الدعوة المانة ، وللمان تسجالت صوتة، والشخ

الحوزة سابقا له أصدقاء وشوخ ومعارف على صلة به إلى هذا الوم ، رغم ذلك نرى الجهاالت الركامة الت طالب ف

سردها ف كالمه الدرام .

اآلن نأت إلى كالم الشخ أحمد البحران واستغراب سلمان ومن معه حول هذه العبارة .

-:جهلها سلمان قطةنألخص األمر ف

المحوريةالنقطة

أن علم التأول ف الفكر اإلسالم النبوة ه تعادل النص الرواب )الحدث( فالحدث ه نصوص وأفكار

مشتقة من القرآن الكرم، لذلك توجد عالمة اندماجة بن الحدث والقرآن ، بل الحدث عبارة عن صاغة قرآنة كما ورد

من روى" ف حدث اإلمام عل )ع( عن القرآن "حدثا ل

ما هو إال وجه آخر للقرآن الكرم والنظام لذلك فإن قن الشخ أحمد البحران بالمان عن طرق األحادث

2السنن الذي تعرف الشخ أحمد البحران من خالله على الدعوة المانة

أو السنن الذي نطلق من والمالحظ ف أسلوب الشخ البحران ف طرح الدعوة راه تناول النظام التارخ

القرآن الكرم الذي فتح نظام التماثل بن دعوات الحق منذ خلق آدم إلى قام المهدي ع على مصراعه، وكذلك فتح

النظام السنن نظام التماثل منذ آدم إلى قام الساعة على مصراعه حول دعوات الباطل ، وهذا قد ورد ف العدد من

هم السالم بل النصوص القرآنة الكثرة الت شر فها أهل البت بأن هللا تعالى قد خلق موسى أحادث أهل البت عل

وشعته وجعلها سنة وكذلك فرعون وشعته هو نظام سنن للدعوات المستبدة الظالمة وعلى رأسها النظام السفان

الفرعون .

لذلك فإن قول الشخ "لم كن اهتمام" البحث عن اسم أحمد أو بعض التفاصل المطروحة ف الرواات لثبوت

أحقته وفق النظام السنن القرآن وكذلك ثبوتها ف الرواات المتواترة واألدلة الشهودة كاالستخارة والرؤا الملكوتة

ام قرآن أو معار قرآنة انطبقت على السد أحمد الحسن المان الصادقة وكذلك المعاجز والوصة ..... كل ذلك نظ

عله السالم فال حاجة لالهتمام ف تفاصل لون الراة أو حثات جانبة مكن تالفها الحقا .

وما أقوله لس من رأ الشخص بل من فم الجاسوس سلمان عبداألعلى :

2 سنوات وكان نظامها قرآن سنن تأول . 3أود أن أذكر أنن دونت محاضرات سماحة الشخ أحمد البحران ف الدعوة المانة قبل

الرد على سلمان عبداألعلى

01

عرف أن األدلة الملكوتة واالستخارة طبعا المطلع على بحوثنا السابقة التأولة ال بل آات القرآن الكرم

والمعجزة والنص والعلم ... من األدلة الت طرحها القرآن الكرم كمعار لمعرفة صاحب الدعوة الحقة من الباطلة، لذلك

ألنهم تصرفون بسوء نة وجهل ألنهم غر مطلعن على أدلة أحمد األعلى ومن معه لم حسنوا التصرف سلمان عبد

الحسن المان عله السالم .

***

دور الهاجس الثالث حول اإلمان والقن : : ثالثا

، فمن كالمه الذي سطره ف ال أعرف ف الواقع من حق له االستغراب نحن أم المدعو سلمان عبداألعلى

عباراته اآلنفة تبن أنه قشري االطالع وذو معلومات ضحلة جدا جدا، فبدل أن طلب من الشخ أحمد البحران الدلل

حول تقدم اإلمان على القن ، عارض ما جهل وعتبر كالم الشخ البحران مبررا أكثر من احتمال كونه كالما قرآنا

مع المتدن التقلدي الذي تنقع به سلمان عبداألعلى .جت، وهذه ف الواقع من الطامات الت عشها المو روابا

تعالوا نستعرض كالم الشخ أحمد البحران ف المنظور القرآن والرواات ونرى هل كالمه هو المنطق أم أن

منطق .علم هو األمر الغر مبرر والال اعتراض الجاهل على ما ال

من الناحة الواقعة فإن المجتمع الشع أو المسلم بشكل عام هو مجتمع آمن أفراده باألنباء والرسل عن طرق

الوراثة الفكرة المتأتة من اآلباء وف مراحل الحقة وعند نضج البعض حصل القن من خالل البحث أو المعاجز

ه القاعدة الت عشها المجتمع المسلم والشع بشكل خاص، وأسأل والكرامات واألدلة القرآنة والحقابق العلمة وهذه

األعلى آمن باإلمام المهدي )ع( قنا ف بداة تدنه أو معرفته بالدن ؟؟ أم أن إمانه وإمان مجتمع ابتدأ هل سلمان عبد

األعلى ومجتمعه !! سلمان عبدوما نكره ال قتنع به هو ف حققة األمر واقع عشه بالتعاطف ثم القن .

أما كالم الشخ البحران فنجده ستند إلى آي القرآن الكرم

الرد على سلمان عبداألعلى

00

اآلية األولى

ا } دخل اإلمان ف قلوبكم قالت األعراب آمن ا ورسوله ال قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولم وإن تطعوا هللا

حم غفور ر با إن هللا ن أعمالكم ش لتكم م }3

ه اإلسالم القلب ثم اإلمان كما ف النص القرآن عضده الحدث الدرجة األولى

د بن عيسى عن يونس علي بن إبراهيم عن محم ع عن قول للا اج قال: سألت أبا عبد للا عن جميل بن در

ا قل األعراب قالت -عز و جل ا يدخل تؤمنوا و لكن لم آمن ى أن فقال لي أ ل تر - قلوبكم في اليمان قولوا أسلمنا و لم

4اليمان غير السلم.

د جميعا ع ة من أصحابنا عن أحمد بن محم د و عد د عن معلى بن محم اء عن أبان عن الحسين بن محم ن الوش

ا قل األعراب قالت قول أبي بصير عن أبي جعفر ع قال سمعته ي هم آمنوا تؤمنوا و لكن لم آمن قولوا أسلمنا فمن زعم أن

هم لم يسلموا فقد كذب. 5فقد كذب و من زعم أن

اآلية الثانية والثالثة

ها الذن آمنوا قول تعالى } و رسوله ا أ ل على آمنوا بالل رسوله و الكتاب الذي أنزل من و الكتاب الذي نز

وم اآلخر فقد ضل ضالال بعدا{ و مالبكته و كتبه و رسله و ال كفر بالل 6 قبل و من

أن هللا تعالى قد سمى المؤمنن حن أقروا ولكن مسألة التصدق مرتبة أعلى، وهو نالحظ ف ساق اآلة

اإلمان اآلخر، فاإلمان األول إقرار والثان تصدق، لذلك نجد أن اآلة الت تلها توبخ أو تبن حال بعض المؤمنن أنهم

الشعور بالخشوع واللن . رغم إمانهم )اإلقرار( لم نشأ عندهم الحالة التصدقة الت تبعث على

كونوا كالذ قول تعالى } وما نزل من الحق وال أن للذن آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر هللا ن أوتوا الكتاب من ألم

هم األمد فقست قلوبهم وكثر نهم فاسقون قبل فطال عل 7 { م

ادق ع و لكن قد -لكانوا بها خارجين من اليمان -لو أن هذه الكلمة قالها أهل المشرق و أهل المغرب قال الص

مؤمنين اهم للا و رسوله يا أي »و قوله -بإقرارهم سم مؤمنين بإقرارهم ثم « ها الذين آمنوا آمنوا بالل

اهم للا فقد سم

قوا 8.قال لهم صد

اآلية الرابعة :

قال تعالى } الذن آمنوا منكم والذن أوتوا العلم درجات وهللا رفع هللا [00 بما تعملون خبر لالمجادلة :

و لو كان اليمان كله واحدا ل نقصان فيه و ل زيادة لم يكن ألحد فيه فضل على قال الصادق عله السالم :

اس و عم فيه و لستوى الن ة و برجحانه و أحد و لستوت الن فضيل و لكن بتمام اليمان دخل المؤمنون الجن بطل الت

رون قصان منه دخل المقص و بالن رجات عند للا يادة فيه تفاضل المؤمنون في الد بالز ائل ار قال الس قلت و إن اليمان الن

قال نعم و قال لإلى أن قال عله السالم ف شرح درجات اإلمان[.... درجات و منازل يتفاضل بها المؤمنون عند للا

3 [04لالحجرات : 4 2/24تفسر عل بن إبراهم القم، 5 2/25الكاف، 6 [05لالحدد : 7 [06لالحدد : 8 0/30تفسر القم،

الرد على سلمان عبداألعلى

02

الذين آمنوا منكم و الذين أوتوا العلم در « 3» و منازله و وجوهه و حالت المؤمنين فهذه درجات اليمان جات يرفع للا

بق بل إيمان و من نقص إيمانه أو هدمه لم ينفع بق و ل ينفع الس مه و ل سابقتهو تفاضلهم في الس 9. ه تقد

ية الخامسةاآل

الحات جناح فما طعموا قال تعالى } س على الذن آمنوا وعملوا الص الحات ثم ل آمنوا وعملوا الص قوا و إذا ما ات

أحسنوا قوا و آمنوا ثم ات قوا و حب المحسنن ات [93لالمابدة : {وهللا

وف الكاف

از عن عبد العزيز القر اد الخز د بن حم د بن عثمان عن محم اطيسي قال قال لي أبو عن بن أبي عثمان عن محم

ع لم يا عبد العزيز إن اليمان عشر درجا عبد للا يصعد منه مرقاة بعد مرقاة فل يقولن صاحب الثنين ت بمنزلة الس

ذا رأيت من ء حتى ينتهي إلى العاشر فل تسقط من هو دونك فيسقطك من هو فوقك و إ لصاحب الواحد لست على شي

10فإن من كسر مؤمنا فعليه جبره. -هو أسفل منك بدرجة فارفعه إليك برفق و ل تحملن عليه ما ل يطيق فتكسره

ة القرآنة والروابة وعتبر كالم تضح للقارئ أي الكالمن حق وأهما مجانب للصواب، فسلمان رفض القاعد

الشخ البحران الذي استند إلى كالم هللا وكالم رسوله )ص( وأهل البت علهم السالم وعتمد على موروثه الجاهل

المنبثق من ثقافة المجتمع المتدن الدكتاتوري .

9 0،00دعابم اإلسالم ، 10 2/45الكاف،

الرد على سلمان عبداألعلى

03

أبوفاطمة وإيمانه بالدعوة

مما تضح من كالم الجاسوس سلمان عبداألعلى أن تأثر الدعوة المانة على أبو فاطمة كان كبرا لذلك هو

شوه المشهد لماذا ؟ قول ف كالمه أن أبو فاطمة أنزله رأسه متفاجأ من طرح الشخ أحمد البحران، ولكن سلمان كان

كان منطقا ولكن قاساته الناقصة جعله توهم أفكارا ال عالقة لها بالواقع، لماذا هذا ألن كالم الشخ البحران

الكالم، ألن سلمان عترف أن أبو فاطمة تأثر بالشخ البحران وأسلوب دعوته بل إن سلمان قد وقع عنده القن أن أبو

ت سلمان عبداألعلى قبل أن نطرح شبهاته :فاطمة قد آمن بالدعوة المانة المباركة، تعالوا نقرأ بعض عبارا

الحظوا اخوان مدى تأثر أبو فاطمة للدعوة المانة بحث رد التأكد من األمر عن طرق الذهاب إلى كمال

فرغم أن ابو فاطمة تحدث عن المنهج ولكن سلمان ربط األمر بالدعوة المانة الحدري .

عبداألعلى تالحظون التناقض العجب الذي وقع به سلمان عبداألعلى فهو بوح بلسان حاله وقبل أن أكمل رد سلمان

فرى نفسه أنه مؤمن بمنهج التأول عقلا وقلبا بل بكل جوارحه أما الدعوة المانة فهو ف حرة من أمره أه حق أم

باطل بحث تكون لعبة عالمة .

: نكمل ما سرده الجاسوس سلمانتعالوا

الرد على سلمان عبداألعلى

04

تالحظون وستالحظون الحقا أن سلمان عبداألعلى أصبح كالطفل أو الرجل المهزوم الذي أصبح حابرا كف

قنع صدقه أبوفاطمة لك منعه من االقتناع بدعوة أحمد الحسن المان )ع( ومنهج التأول، لقد بدأ بالتبرر وبكالم

ت متواترة أو طرح علم رصن ؟!! ات قرآنة محكمة أو روااإنشاب جدا ، فهل قدم سلمان عبداألعلى آ

، ال تصدقه، إنك تحت تأثر عقل وكل وم تبعد ال، ولكنه بدأ ستخدم الدما المتحركة الت تعرض ف المسارح

عن جلسة البحران سوف تخف وطأة التأثر فأنت ف حالة نفسة غر مستقرة ... هناك دعوات ظهرت مثل دعوة

القحطان ودعوة ناصر المان هكذا دون أي معرفة وربط وتدقق بن دعوتهما ودعوة السد أحمد الحسن )ع(

فالقحطان مات وناصر المان زدي وال ؤمن باألبمة االثن عشر .... ولست له كتب وعلوم وأدلة وحجج على أهل

قول سلمان : والمجلدات ..... السماء واألرض كالت ملبت كتب المان عشرات وعشرات الكتب

الرد على سلمان عبداألعلى

05

تناقضات )شبهات( سلمان عبداألعلى

الشبهة األولى

عدد أنصار المان ؟!!

لتلك ال أعلم ف حققة األمر هل ما طرحه المدعو سلمان عبداألعلى هو إشكال بطل دعوة المان عجبا عجبا

العقلة ، إن إشكال سلمان لس ف سند الرواات مثال أو كف نعرف أن هذا الشخص هو أحمد الحسن )ع( أو ما هو

قانون معرفة حجج هللا !! ال لس واحدا منها !! ولكن ما هو اإلشكال تعالوا نقرأ كالم سلمان عبداألعلى قول ف حدثه

مع أبوفاطمة :

هو المعار لمعرفة صدق الدعوة، ال بل األمر أسوء من ذلك، فسلمان عبداألعلى قرر بما عدد أنصار المان

كما قول جعفر وعلى ما تذكر سلمان وطبعا كالمه تقربا بخمسة عشر ألفا وهو رقم احتمال قدرهمأن جعفر الشبب

أن الشخ البحران ال علم هل اكتمل العدد ، عموما فسلمان قارن بما آلف عدد الحلقة 010111خطأ ألن الرواة تقول

وبن قول الشبب أن عدد أنصاره عشرة آالف فإن ذلك بطل الدعوة ودلل على التناقض .

وهذا من السفه اخوان الكرام لماذا ؟

لم ألنه ال تناقض، فالشخ أحمد مبة بالمبةأوال المقارنة الت عقدها المدعو سلمان عبداألعلى مقارنة خاطبة

طرح عددا ف قبال عدد الشبب ك نتج التناقض، بل الشخ قال ال أعلم ! وجوابه جدا منطق فكف له أن علم أن العدد

اكتمل فهذا األمر حتاج إلحصاء ....

األمر اآلخر كان جواب جعفر الشبب جواب ستند إلى الرواة وهذا ال نقض كالم الشخ البحران إذ الشخ لم

ض للعدد بل تحدث بشكل عام .تعر

أما نقل سلمان عبداألعلى الخاطا فجب رصده من خالل رواات أهل البت )ع( :

ا بن شيبان عن يو يحيى بن زكري ثنا أبو عبد للا د بن سعيد قال حد نس بن كليب عن الحسن عن أحمد بن محم

ل يخرج القائم ع حتى يكون تكملة الحلقة قلت و ع بن علي بن أبي حمزة عن أبيه عن أبي بصير قال قال أبو عبد للا

11.... عشرة آلفكم تكملة الحلقة قال

إذن فإشكال سلمان أو محاولة إظهاره التناقض بن كالم جعفر الشبب والشخ أحمد البحران كالم فارغ، وهب

ل المثال، قال الشخ البحران عددهم كذا وقال جعفر عددهم كذا أو أحدهما قال اكتملوا واآلخر أن التناقض وجد فعلى سب

قال لم كتملوا ، فهل هذا بطل أدلة أحمد الحسن المان عله السالم الت أتى بها !! ما عالقة هذا بذاك ؟!!

11 317غبة النعمان، ص :

الرد على سلمان عبداألعلى

06

الشبهة الثانة

؟!! لم همن

الشبهة الثانة أعجب من األولى، فسلمان عبداألعلى الذي لم قتنع ف التأول ولس حجة علهم وشكل على

ثبت دعوة أحمد التأول كما ف الدراما البولسة الت طرحها، نقض دعوة أحمد الحسن )ع( ألن الشخ البحران لم

الحسن من خالل التأول !!

لنقرأ كالمه ...

أحمد الحسن )ع(على فرض أن التأول أو منهج الشخ البحران خطأ كما تزعم، فهل هذا دل على أن قول :أ

الباطل، وهل دعوة أحمد الحسن )ع( تقم من خالل أشخاص كجعفر الشبب أو سماحة الشخ أحمد البحران حفظه هللا ،

أم المسألة مقرونة بالدلل والبحث والتمحص ف المصادر واألساند والمتون .....!!

نماذج الت طرحها الشخ كف تلزم نفسك بمنهج ال تقتنع بإجراءاته أولست من شكل على بعض ال وأقول :

بنتابج تأولة أنت غر مقتنع بها ؟؟!! وهذا من العجب العجاب ف المدان العلم، فكأنك تناقش ستقبلالبحران فكف

مسح بالقرآن أو تناقش مسلم بالتوراة واالنجل أو تناقش الملحد باألحادث !!

ددنا علها سابقا فضال أنها تحتاج إلى إثبات فال مصداقة أما قول الشخ أحمد البحران "لم كن همن" فقد ر

لمن سقطت عدالته بالكذب والتدلس .

الرد على سلمان عبداألعلى

07

لثةالشبهة الثا

قواعد التأول

الشبهة الثالثة أغرب من األولى والثانة ، لنقرأ كالم سلمان عبداألعلى قول :

من الواضح أن سلمان لم طلع على دعوة أحمد الحسن المان عله السالم أو كتب أنصاره الت استندت إلى

علوم المنطق والفلسفة وعلم الرجال والدراة واألحادث وقواعد األصول .... إللزام األصولة بأحقة السد أحمد الحسن

قاعدة أهل البت )ع( : عله السالم بالمنهج الذي لتزمون به استنادا إلى

12. من ذلك ما ألزموه أنفسهم ألزموهم

فأنت ا سلمان ما هو منهجك ؟؟ هل منهجك كتاب الشخ البحران مثال ك تحاول نقض أدلة المان عله

فهناك رد وإن كنت رجالا أو .... فهناك عشرات الكتب المؤلفة لتبان السالم ودعوته، إن كنت تلتزم بالمنهج اللغوي

أحقة أحمد الحسن )ع( .

ولن أخوض ف مسألة استناد الشخ البحران ف قواعد اللغة أو العلوم األخرى وسوف أترك الرد الحقا حول

اء أو نقاش علم مع من قرأ الكتاب بعجالة ، وال عزنقطة التأول فأنت لم تفهم الكتاب كما قلت بأنك قرأته على عجالة

والرد قرب إنشاء هللا .

فال أعلم كما قلت لكم اخوان إن سلمان قول ألب فاطمة المان خطأ والسبب أن الشخ البحران تحدث ف

كتابه عن علم الرجال واللغة والمنطق ..... فهل هذا منطق عاقل !!

الشبهة الرابعة

)القرابن(الشبهة المجهولة

الشبهة الرابعة مجهولة ، لس عندي أي فكرة حول الشبهة الرابعة الت ذكرها سلمان عبداألعلى سوى قوله

وجود قرابن تناقض دعوة أحمد الحسن )ع( وأن الشخ البحران ركز على بعض القرابن دون األخرى !! لنقرأ كالم

سلمان عبداألعلى ثم نعلق :

العلمة ف المباحث الدنة )كعلم الدراة مان عبد األعلى تنم عن جهل ف المصطلحات أقول : أن عبارات سل

هو ال مز بن الدلل كالحدث والقرابن الت تعضد الحدث، فما ه األدلة الت طرحها الشخ فواألصول والرجال ....(

ضافر القرابن حول عقدة ما ؟؟البحران وأسند لها قرابن عددة ؟؟ وهل أنت تؤمن بعقدة تبتن على ت

وإذا توفرت القرابن الت طرحها الشخ أحمد البحران ، هل هذه القرابن أحرزت القن بحث القن دل على

تحقق العلم بالشء ؟

12 8/58تهذب األحكام،

الرد على سلمان عبداألعلى

08

وكف ترفض تلك القرابن وبأي منهج رفضت القرابن الت طرحها الشخ لعضد أدلته ؟؟

تنقض الدعوة المانة المباركة ، وما ه القرابن الت تلف حول تلك األدلة األمر اآلخر ما ه األدلة الت

فتبطل الدعوة ؟؟

أسبلة كثرة إخوان الكرام تبن أن سلمان عبداألعلى على غر اطالع بأدلة الدعوة المانة بل هو جهل قواعد

نة ، فقط وفقط قال : هناك دعوات ظهرت مثل علم الرجال والحدث ، وما ه األدلة الت استندت علها الدعوة الما

القحطان الذي مات !! عجبا

الشبهة الخامسة

(التشوشالشبهة المجهولة )

سلمان عبداألعلى على بطالن أدلة التأول ه أن الشخ البحران شوش ولم لن أطل كثرا ولكن من أدلة

حمد البحران فهل هذا دل على بطالن الدعوة المانة ؟؟ذكر ضوابط التأول !! وال أعلم إن صح تشوش الشخ أ

قول سلمان عبداألعلى :

والسابعة سادسةالشبهة ال

المعاجز

الجزبة الت أشكل علها سلمان عبداألعلى جزبة ال تستقم علما أو عقلا، لماذا ؟

فترض أن أي معجزة تصدر من المان كموت خصومه قد تكون اغتاالت مدبره، لنقرأ ألن سلمان عبداألعلى

كالمه ثم نعلق ، قول سلمان عبداألعلى :

الرد على سلمان عبداألعلى

09

أقول : هذا االشكال رد علك ا سلمان وال رد به علنا لماذا ؟ إذ نحن نقول فما أدرانا أن معاجز األنباء أو

زمانهم أنه لم تكن واقعة ف دابرة االغتاالت، فما تشكل عله ا سلمان قد شكل عله من المباهالت الت حصلت ف

األقوام على أنبابها، كذلك المباهالت الت حدثت ف عصر األبمة وغرها من هالك الظالمن بعد ثالثة أام ..... الكل

ستطع االشكال على األبمة بما تشكل به على أحمد الحسن )ع( .

ن معاجز السد أحمد الحسن )ع( لم تقتصر على حدر مشتت أو الخطب إ، فتجاوزا حول هذه النقطة ل :أقو

الشكري أو لم تقتصر على آات العذاب وهذه من الطامات الكبرى الت جهلها سلمان لماذا ؟

المرض وبعد هناك حاالت شفابة حصلت ألنصار المان ببركة التوسل به ، بل توجد حاالت طبة قبل

المرض ، فمنهم من حصل له الشفاء من مرض السرطان ببركة المان ، بل معاجز السد أحمد الحسن ظهرت على

الطبعة كظهور اسمه على قبور أنصاره أو إحابه الموتى بشهادة ساعة كاملة ف قناة الوتوب ألهل المتوف ببركة

توسلهم بالسد أحمد الحسن )ع( . هذا جانب .

ومن جانب آخر، إخبار السد أحمد الحسن عله السالم بالمغبات، حث أخبر أن صدام حن كتب القرآن بدمه

. 2113، وه سنة ، وبالفعل السنة الت تلتها ألق القبض عله 2112بأنه آخر عد مالد له وكان ذلك ف عام

!! لةلفعل طرد لمدة عام كاموكإخباره الشخ عل الكوران بأنه سخرج من قناة الكوثر وبا

أما من جهة موت خصومه فأحب أن أطرح نقطة، لقد أخبر السد ع أن شارون سوف موت وبعد فترة وجزة

طبعة !! وف الحماة االسرابلة !! ةمات، فهل اغتاله السد وقد مات موت

كتب أنصاره ستطع أن رجع كثر من المعاجز والكرامات الت دونها أنصاره وشهدها خصومه موجودة ف

إلها سلمان عبداألعلى، فمن التبجح إلقاء االشكاالت الهزلة دون اطالع !!

أما مسألة ابن أمة سوداء وكفة انطباقها على والدة السد أحمد الحسن المان عله السالم !!

مهدي )ع( هو ابن السدة الجللة نرجس أن المسألة ف بادئ األمر تتناول من الجهة النظرة ، فاإلمام ال أقول :

الطاهرة ولست أمة أو سوداء، وبالتال فعنوان المهدي )ع( له عدة مصادق ، فأحمد الحسن )ع( كما ف وصة الرسول

)ص( هو المهدي األول بنص الحدث .

ي بنص حدث النب فلذلك فإن أحمد المهد 13. فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه أول المهديين ... أحمد

انطبق عله مصداق المهدي وأمه كانت كما ف الرواة ... هذا من الجهة النظرة واألمر فه تفصل كبر أتركه

لموضعه .

أما من الجهة العملة، فهناك عدة نقاط :

شهادة أعظم هو سؤال هللا تبارك وتعالى هل أم أحمد الحسن ه المذكورة ف الرواة . وال توجد الشق األول :

من شهادة هللا تعالى .

الذهاب إلى العراق وأخذ شهادات المؤمنن والمؤمنات الذن عرفوا أم السد أحمد الحسن )ع( الشق الثاني :

وزامنوها والتأكد من ذلك .

إن كان ستحل إثبات أن أم السد أحمد الحسن )ع( ه المدفونة ف البصرة والمذكورة ف الشق الثالث :

، فإثبات الدعوة المانة ال تقتصر على أم السد أحمد الحسن )ع( ولكن األمر له قانون وأم لرواة، فهذا أمر طبع جدا ا

السد والمعاجز .... مصادق وفروع تثبت أحقة السد أحمد )ع( وإذا لم تحقق فرع من الفروع لظرف قاهر كموت

الذهاب إلى قبر الطاهرة أم السد أحمد الحسن )ع( تنسحب عله نتابج كبرة فالن فهذا ال بطل الدعوة، ألن المطالبة ب

13 051غبة الطوس، ص :

الرد على سلمان عبداألعلى

21

الالت ذكرن ف الرواات، وهذا ضرب الخال، إذ أن دعوة نوه المطالبة بحفر قبور أمهات األمة والتأكد من أنه

مصادق . األبمة علهم السالم ال تثبت من خالل أمه، ولكن جل الحدث كما ذكرت سابقا أن المسألة

على فرض أن أم السد أحمد الحسن عله السالم كانت ف عداد األحاء ، وذهب إلها سلمان الشق الرابع :

عبداألعلى وغره وبالفعل شاهدوها أنها أمة سوداء، فهل سؤمن رأسا أم سبحث وقول أن هذا أحد المصادق إال أن

والعلم وحاكمة هللا .. وغرها من القوانن الت األمر حتاج إلى التحقق من األدلة األخرى واألساسة منها، كالنص عله

نص علها القرآن وأهل البت ع بل حتى علماء الطابفة الشعة للتأكد من صحة مدع اإلمامة .

الرد على سلمان عبداألعلى

20

الختام

ف كتابه "الكمن" حث بان لكم أنه ال فقه من أدلة قرأتم إخوان الكرام األسلوب الذي اتبعه سلمان عبداألعلى

صغرا كان أم كبرا، بل حتى أنه ال فقه المصطلحات العلمة ، فضال أنه لم ستند إلى أي دلل با الدعوة المانة ش

الت ورثها قطع الصدور والداللة على بطالن دعوة أحمد الحسن )ع( بل حاول تضلل اآلخرن ببث سمومه الفكرة

، وجل اشكاالته ه إشكاالت صورة لس لها أي واقع، فقد خلط بن األبض واألسود أي متزمت معظمه من مجتمع

بن الدعوات وخلط بن من استند إلى دلل ومن لس له دلل ومن مات ، ولم قدم أي معار علمة تنبثق من الثقلن

واجس واهة ف لقاءه الجاسوس مع سماحة الشخ أحمد البحران والذي فقد تبطل دعوة أحمد الحسن )ع( إال شكوك وه

فه كل القم األخالقة بانتهاك خصوصات المنازل وبعض األسماء .....

من خاللهابت وانشاء هللا متى ما وسع الوقت، سأرد على إشكاالته الواهة حول مسألة التأول بشكل دقق جدا أث

نفسه ف كمن ومصدة هللا )مكرون ومكر هللا وهللا خر الماكرن( .كف أنه قد أوقع