٥ . الناشر مقّدمه

مقّدمةالناشر

الطـّيبين وآله مـحّمد النـبّيين خـاتم عـليى والسـ�م الصـ�ة وخير العالمين, رّب # الحمدبعد// و الطاهرين,

أبـعاده, فيى ّ موسوعيى موضوعه, فيى ص متخصِّ ماّدته, فيى طريف بابه, فيى فريد الكتاب هذاوعاّم نفسها, الحياة َسعة واسع فهو ميدان; ٕاليى ميدان ومن أُفق, ٕالي أُفق من يتنقّل ٕانّه لقارئه/ ممتعلهـذا ل تُسـجَّ مَـزيّة وهذه الخصوصيّة, شديد خاّص ـ نفسه الوقت فيى ـ لكنّه شاملة/ عموميّة

الكتاب/اسـتعمال هـيى العالم, فيى واحدة ظاهرة ٕاليى Qّٕا ينظر لم نّه أ كتاب خصوصيّةهـذا استعماQت ـ التتبّع َوِسعه ما ـ المٔولّف تتبّع ولقد غيرها/ ٕاليى يتجاوزها Q العددوكـلِّ والجغرافية// والتاريخ, والتصّوف, والفقه, واQٔخ�ق, والعقائد, والحديث, القرآن, فيى العدد

تـأتيى هـنا ومـن عة/ المتنوِّ المتكثِّرة الحياة مظاهر من فيه حضور العدد لهذا يكون أن مايمكنقليل/ غير وقتاً به واQُٔنس فيه بالقراءة يُغريک أيضاً هنا ومن وموسوعيّته/ الكتاب عموميّة

فيى مٔولّفه بذله الذيى الكبير الجهد علي يدّل ٕانّما ـ وتنّوع سعة من به اتّسم بما ـ الكتاب وهذاومن جاّد, سعيى من به مااتّصف عليى أيضاً ويدّل / شتّيى موضوعات وفيى الكثيرة, المصادر مراجعةالمـترامـية آفاقها فيى اQٔربعينيّة>

ا�ٔربعينات . ٦والتأييد/ التسديد من المزيد

من بذلوه وما الكتاب, هذا ٕاخراج فيى ـ باmخر أو بشكل ـ شاركوا الذين لٕ�خوة أيضاً ونقّدرومـراجـعة بـالتفصيل, مـنهجيّته لترتيب الكتاب بقراءته رفاعة ٕابراهيم اQٔخ وهم: ووقت, جهدتـصحيح من تجّشمه بما ّ البياتيى جعفر واQٔخ /r٤٠u العدد حول مقّدمة ووضِع العناوين, صياغة

وضبطاً/ تعديً� المصادر ٕالي والرجوع الطباعة تجارببـالكتاب البـالغ اهتمامه علي ُزبَريى محمّدحسن الشيخ اQٕس�م حّجة أيضاً بالشكر ونذكرالشـيخ اQٕسـ�م حـّجة به ماقام كذلک باQمتنان ونذكر الصادقة/ وجهوده الجاّدة متابعته وعليىقسـم فيى العاملين اQٕخوة وكّل الداخليّة, العناوين صياغة فيى المساهمة من سيبَويْه محّمدرضا

فـيى شـيخانيى مـحّمدعليى اQٔخ مسـاعيى أيضاً وQننسيى الكتاب/ هذا فيى أسهموا مّمن الحديثبمراحـله الحروف تنضيد فيى جهوده رسوليى محمود لٔ�خ نثّمن وأخيراً اQّٔوليّة/ الكتاب مراحل

والتوفيق/ الخير للجميع راجين // الث�ث

مجمعالبحوثا�ٕس�ميّة

٧ . مقّدمة

مقّدمة

عدد�/ �ماّدة: ٢٨٢ :٣ العرب لسان �١�

تاريخه فيى اQٕنسان أّن وِعّدة/��١وQريب أعداد والجمع: ومَبلغه, مايَُعّد مقدار اللّغة: فيى العددهـذه ٕاليى تضطّره والتدوين, الكتابة يعرف أن قبل حتّيى وحسابها, اQٔشياء َعدَّ عرف قد الطويلأّن ذلک باستمرار/ متكّررة يوميّة حاجات وهيى السواء/ علي والروحيّة الماّديّة حاجاته المعرفةالحدوث/ وتكرار والنِّسبة بالمقدار وثقيى صلة ذات اليوميّة اQٕنسان وممارسات والخليقة الحياةلمقاييس وفقاً باQٔعداد, منها كلٌّ يُحَسب ٕانّما التكرار وهذا النسبة وهذه المقدار هذا أّن وQريباQٔشـياء مـقادير ومـثل اQٔزمـنة, حساب فيى والنهار الليل حدوث مثل محّددة وضوابط معيّنة

الحسابات/ من غيرها وأوزانهافيىبـالعدد; ثَـّم وِمن والميزان, بالمقدار الصلة شديدة ـ فيه وما فيه بمن ـ كلّه الكون ِخلقة ٕاّن

فيى وغاية الدقّة فيى ُمتناٍه نحٍو عليى الصنع فيى والحكمة والتدبير بالتقدير اQٕلهيِّ الَخلق Qرتباطالنوامـيس بمنظومة أو اQٔشياء, من بسواه ارتباطه فيى أو نفسه, ء الشيى خلقة فيى سواء اQٕتقان//ٕازاء الحـيرة فيى وأوقعهم الغابرين, و المعاصرين الطبيعة علماء بََهر مّما الشاملة, الدقيقة الكونيّة

ا�ٔربعينات . ٨من باب لهم ويُشرع جديد, روعته من أُفق يوم كّل لهم يُفتَح الذيى العجيب المدهش الصنع هذا

المقتدرة/ اQٕعجازيّة وبراعته وٕاتقانه دقّتهكشفه مّما ـ المحسوب ر المقدَّ والوزن بالعدد تكوينيّاً الخليقة ارتباط حقيقة ـ الحقيقة وهذهصـنعه أسرار من عليه عّرفنا ومّما الكريم, القرآن آيات من أنزل فيما العظيم, المبدع الخالق لنا

الوجود/ ساحة ٕاليى الغالبة بقدرته أخرجها أن بعد الخلق, لعوالم وٕايجادهَشْيٍء كُلَّ (َخَلَق قد وع� جّل ا# أّن ـ الُمنَزل ّ النورانيى أُفقها من ـ المجيد القرآن آيات تقّرر

/ ٢. الفرقان �١/ ٣. الط�ق �٢/٤٩ . القمر �٣

وتقّرر ِبَقَدٍر)��٣/ َخلَْقنَاُه َشْيٍء كُلَّ و(ٕانَّا ,�٢�( َقْدراً َشْيٍء لِكُلِّ اُ$ جَعََل (َقْد و ,�١�( َتْقِديراً َرُه َفَقدَّمحسوب: مقدار وفق الخلق عالَم ٕاليى أُنِزلت ٕانّما اQٕلهيّة الخزائن من صدرت التيى الخليقة أّن أيضاً

/ ٢١. الحجر �٤/ ٨ الرعد. �٥

ِبِمْقَداٍر)��٥ ِعْنَدُه َشْيٍء (كُلُّ بل َمعْلُوٍم)��٤/ ِبَقَدٍر ِاَّ لُُه َوَمانُنَزِّ خََزاِئنُُه ِعْنَدنَا ِاَّ ٍء َشْيى ِمْن (َوِاْنفيى حوله مبثوثاً اQٕنسان يراه مّما الحكيم التقدير عن المُنبئة الحسابيّة الرياضيّة الظاهرة هذها# دلّنا وقد يوم/ كّل المتنامية المعرفة من به يفوز لما ِطباقاً نفسه/// فيى حتّيى يلمسه ومّما اmQفاق,مثل فيى حولنا, وفيما داخلنا فيى لها ِبُصَور كّرنا وذ الظاهرة, لهذه مصاديق عليى القرآن فيى تعاليالعـالم ٕابـداع فـيى ّ اQٕلهيى الخلق عمليّة من لمحات علي ليطّلع اQٕنسان أمام من حجاباً ٕازاحتهَخـَلَق ِبـاÐلَّذيى لَـتَكْفُُروَن اَِئـنَّكُْم (قُْل فُّصلت: سورة فيى مثً� نتلوه ما وهذا العدم, من وتكوينهَوبَاَرَك فَْوِقَها ِمْن َرَواِسَيى فيىَها َوجَعَل يَن# Bلَْعالَمى َربُّ ذىلَِک اَْنَداداً لَُه َوتَجْعَلُوَن يَْوَميِْن فىي Bَْْرَضَفقَاَل ُدَخاٌن َوِهَي َماِء Bلسَّ ِالَي Bْستَويى ثُمَّ اِئليىَن# لِلسَّ َسَواًء اَيَّاٍم اَْربََعِة فىي اَقَْواتََها فيىَها َر وَقدَّ فيىَهافىي َواَْوحيى يَْوَميِْن فىي َواٍت َسمى َسبَْع ُهنَّ َفَقضى يَن# طَاِئعى اَتَيْنَا َقالَتَا كَْرهاً اَو طَْوعاً Bئِتيَا َولUَِْْرِض لََها

/١٢ ـ ٩ فّصلت. � Bلَْعلىيِم)/ Bلْعَِزيِز تَْقديىُر ذىلَِک َوِحْفظاً ِبَمَصابىيَح نْيَا Bلدُّ َماَء Bلسَّ َوَزيَّنَا اَْمَرَها َسَماٍء كُلِّ

اQٕرادة مـن انبثق الذيى الخلق مراحل وفيى الخلق عمليّة فيى تكوينيّاً Qًدخو ٕاذاً داخل العدد

٩ . مقّدمةوالبصائر اQٔبصار يلفت وهو المجيد, اللّه كتاب به يذكّرنا مّما Qنعلمه// وفيما نعلمه فيما اQٕلهيّة,َسكَـناً يَْل Bلـَّ َوجَـعََل ْصـبىاِح اِْ (فـأِلُق والقمر: كالشمس المألوفة, المشهودة اmQفاق آيات لتقرأ

/٩٦ أ'نعام. �١

َوBلْقََمَر ِضيَاًء ْمَس Bلشَّ جَعََل ي Bلَّذى (هَُو Bلَْعلىيِم)��١, يِز Bلْعَزى يُر َتْقدى ذىلَِک ُحْسبَاناً َوBلْقََمَر ْمَس وBلشَّ

/ ٥ يونس. �٣ و ٢

القـمر حـركة ضرورة من كونه ٕاليى ٕاضافة ـ القمر لمنازل التقدير وهذا َمنَاِزَل)��٢/ َرُه َوَقدَّ نُوراًتقتضيه مّما والوقت الزمن حساب اQٕنسان فيه يتعلّم مجال هو ٕانّما ـ التكوين فيى لمهّمته وأدائهيقول كما , ّ السماويى الجرم هذا خلقة نعم من أُخريى نعمة وهذه اQٔرض/ علي الحياتيّة حاجاته

َواْلِحَساَب)��٣/ ِنيَن السِّ َعَدَد لِتَعْلَُموا َمنَاِزَل َرُه (وَقدَّ الكريم: القرآنالكمال تلقاء مسيره فيى اQٕنساَن بها التبّصر ُيعين معجزة آية هو ـ اَوكَبُر َصُغر ـ مخلوق كّل ٕاّنالماّديّة حياته فيى ويعينه اQٕنسان مايهديى كّل فيكون وجّل, عّز ا# ٕالي ليصل به, ال�ئق ّ الوجوديىقضيّة ٕاليى تعاليى ا# يلفتنا النعم هذه ٕاليى ول�نتباه والباطنة/ الظاهرة اQٕلهيّة النعم من نعمة والمعنويّةوا َتُعدُّ وِاْن َساَلْتُُموُه َما كُلِّ ِمْن (َواىتىكُْم ٕابراهيم: سورة فيى يقول أيضاً, واQٕحصاء والحساب العدد

/٣٤ إبراهيم. �٤

َتُحُْصوَها)��٤ $ِB ِنْعَمَتالواحـد مـن صادرة الوجود, أعماق فيى متغلغلة الشاملة العدديّة المنظومة هذه نجد وهكذا

شريک/ Qو له شبيه Q الذيى اQٔحد# # #

ميدان ـ معني ٕاليى رمزاً باعتباره أو رياضيّاً رمزاً باعتباره ـ للعدد كان اQٕس�ميّة الحياة وفيىأو أوعقائدية قرآنيّة بقضيّة ارتبط ما أو تكوينيّة, بحوادث اقترن ما اQٔعداد فمن تنّوع; ذو واسعغـيرها, و ٩٩ ,٧٠ ,٤٠ ,١٩ ,١٤ ,١٢ ,٧ ,٥ ,٣ ,١ لٔ�عـداد: كان هنا من سواها/ أو تاريخيّة

الدينيّة/ برمزيّتها يتّصل خاّص اعتبارالصغير بنوعيه الُجّمل>

ا�ٔربعينات . ١٠وغدا الخصوصيّة, شديد خاّص نحو عليى واQٔرقام اQٔعداد استعمال فيى وتوّسع عدديّة/

الناس/ من النادرة الندرة Qّٕا بها Qيشتغل التيى الغريبة> /��١

١١ . مقّدمةاQٕنسان/ أعماق فيى الدينيّة الجنبة رهافة تبين حين Qّٕا ُيَمّس

الروحيّة والرياضة واQنقطاع التعبّد فيى rًيوما ٤٠u لٔ�ربعينيّة كان ـ اليوم وٕالي ـ القديم ومنذَتـَجوُهر مـن كـلُّه ذلک يُثِمر وما والتطهير, النفس وتزكيّة الجسد رغائب قهر فيى ملموس شأن

لٕ�رادة/ وتَبَلُور ّ اQٕنسانيى للروح

فيى r٤٠u العدد ِبِمحَوريّة َلُيخِبر الدينّيين قادتها وأفعال اQُٔمم وديانات لعقائد عابرة قراءة ٕاّنأربعين تستغرق التحنيط عمليّة طقوس كانت ـ مثً� ـ القديمة مصر فيى والديانات/ العقائد هذهذّريّته منه صدرت قد ـ اQّٔول اQٕنسان ـ مات> اQٔربعين

ا�ٔربعينات . ١٢بـلوغ وثـالثها: سنة/ أربعين سيناء صحراء فيى ٕاسرائيل بنيى ِتيه وثانيها: ليلة/ أربعين الطُّور جبلبن محّمد ا# رسول فيه بُعث الذيى العمر وهو العمر, من اQٔربعين فيى كتماله وا نضجه أشّد اQٕنسان

الناس/ ٕالي اQٕلهيّة الرسالة وحَمل ,mnopq عبدا#ُمـوسيى (َوَواَعـْدنَا البقرة: وسورة اQٔعراف سورة cdefgفيى لموسيى ّ اQٕلهيى الموعد كُر ِذ َوَردِفـي Bْخـلُْفنىي هىُروَن َِخيىِه ُموسيى َوقَاَل لَيْلًَة اَْربَعيىَن َربِِّه ميىَقاُت َفتَمَّ بِعَْشٍر َواَتَْمْمنَاَها لَيْلًَة ثَلىثىيَن

/١٤٢ . أ'عراف �١

Bتَّـَخْذتُُم ثُـمَّ لَـيْلًَة اَْربَـعيىَن ُموسيى َواَعْدنَا (َوِاذْ يَن)��١, Bْلُمْفِسدى َسبىيَل تَتَِّبْع َوَ َواَْصِلْح يى قَْومى

/ ٥١. البقرة �٢

ظَالُِموَن)/��٢ َواَنْتُْم َبْعِدِه ِمْن Bلِْعجَْلبـالعبادة ا# ٕالي ويتقّرب اQٔربعين, cdefgهذه موسيى فيها يصوم الجبل, علي المواعَدة وكانت

/٢٢٩ :٣ البيان روح تفسير ;٤٧٣ والثالث ١٠٩ أ!ول المجلّد ـ البيان مجمع ;٥٦٥ :٤ التبيان �٣�

شـهر المـّدة هـذه وكانت التّوراة/��٣ ألواح ـ نهايتها فيى أو ـ خ�لها ليتلقّيى والمناجاة, والضراعة

/ ٣٩٥ :١ القرآن ٔ!حكام الجامع ;٢٢٨ :٣ ,١٣٤ :١ البيان روح تفسير ;٥٦٤ :٤ ,٢٣٣ :١ التبيان �٤�

فيى ـ ينّص ما التفاسير الوعد/��٤وِمن أربعون بها يكتمل الحّجة, ذيى من اQٔوائل والعشر القعدة ذيى

/٢٢٩ :٣ البيان روح تفسير �٥�

اQٔنبياء/��٥ ِقبل من ّ اQٕلهيى الك�م استماع فيى خصوصيّة لٔ�ربعين أّن عليى ـ السياق هذالقـوم وقـعت هـامة حادثة تضاعيف فيى البُروز شديد بارزاً أربعون العدد يَِرد أُخريى مّرًة و من خوفاً المقّدسة; اQٔرض دخول فيى نبيّهم أمر عَصوا بعدما ,rٕاسرائيل uبنيى موسيىُهنَا هى ِانَّا Uََفَقاِت َوَربَُّک اَنَْت َفاذَْهْب فِيَها َماَداُموا اََبداً َنْدُخلََها لَْن ٕانَّا ُموسيى يَا (قَالُوا فيها: كانواَفِانََّها قَاَل Bلَْفاِسقيىَن# Bلْقَْوِم َوبَيَْن بَيْنَنَا َفاÐفُْرْق ي َواَخى ي نَْفسى ِاَّ اَْمِلُک َ ِانّيى َربِّ قَاَل َقاِعُدوَن#

/٢٦ ـ ٢٤ . المائدة �٦

كابدوا وهكذا Bلَْفاِسقيىَن)/��٦ Bلْقَْوِم َعلَي تَاَْس Uََف اَْْرِض ِفي يَتِيهُوَن َسنًَة اَْربَعيىَن َعلَيِْهم َمٌة ُمحَرَّفيى سنة أربعين /��٧ ستّمئة وهم فراسخ, ستّةعـصيانهم فـيما أوقـعهم عـصيبة شـديدة لتجربة زماناً أربعون العدُد الواقعة هذه فيى ويظهر

١٣ . مقّدمةبـدخول لهم أُِذن ّ الصحراويى التِّيه أربعون كتملت ا ٕاذا حتّيى الصريح, ّ النبويى اQٔمر علي وتمّردهمبالعقاب/ تنقية بمنزلة الُمِضّل والتِّيه المظلمة الَحيرة من الِحقبة هذه كانت نّما وكأ المقّدسة/ اQٔرضالعجل فيها َعبَدوا التيى اQٔربعين يّام Qٔا بعدد ٕاسرائيل لبنيى عقوبة كان التيه أّن التفاسير بعض وفيى

/ ٤٩١ :٣ التبيان �١�

سنة/��١ يوم كّل عن ; موسيى بغيابقوي نضج يبلغ ما وبأقصيى اQٔرض علي ّ البشريى بالعمر موصولة الثالثة القرآنيّة واQٔربعونَوَحـْملُُه كُـْرهاً َوَوَضَعتُْه كُْرهاً ُه أُمُّ َحَملَتُْه ِاْحَساناً بَِواِلَديِْه نَْساَن ِْB يْنَا (َوَوصَّ العادة: فيى اQٕنسانBلتَّيى ِنْعَمتََک اَْشكَُر اَْن اَْوِزْعنىي َربِّ قَاَل َسنًَة اَْربَعيىَن َوبَلََغ ُه اَُشدَّ بَلََغ ِاذَا َحتّيى َشهْراً ثَلىثُوَن َوِفَصالُُه

وِانّيى ِالَيَْک تُبُْت ِانّي يَّتيى ذُرِّ ِفي لِي َواَْصِلْح ُه تَْرضى َصاِلحاً اَعَْمَل َواَْن َواِلَديَّ َوَعليى َعلَيَّ اَنَْعْمَت

/ ١٥ . أ'حقاف �٢

حـياة مـراحـل من بعدد التذكير سياق فيى يأتيى اQٔربعين أّن هنا خفاء Qو Bلُْمْسِلميىَن)/��٢ ِمَنٕاليى والفـطام// فالرضاع الوQدة ٕالي فالتدّرج الجنينيّة, المرحلة فيى والوهن الضعف منذ اQٕنسان,دQلة هذا فيى و اQٔغلب, اQٔعّم فيى ّ العقليى النضج وقمّة اQُٔشّد ذروة هي التيى اQٔربعين سّن بلوغ

وهيى , ّ البشريى الكائن حياه فيى معيّنة دورة كتمال ا ٕالي أو اQكتمال ٕالي يرمز العدد هذا أّن عليى

وابـتداء سلطانه, وقّوة العقل استحكام غاية فٕاّنه سنة, ربعين أ ابن ٕاّ! ّ نبيى ُبعث /��٣ من ونقص عقله, من وفور فيى عمره من بقيى فيما بحكمه يمشيى ثّم الطبيعة, ضعف

�٣�/ تعاليى و سبحانه ا# برساQت اQٔنبياء بعثة عادة رأسها فيى تحُدث التيىالمـعني به يراد ما فمنها بيّناً; اتّساعاً الشريف الحديث فيى اQٔربعين استعمال دائرة واتّسعتبه يراد ما ومنها رمزيّة/ أو تربويّة أو دينيّة دQلة من يحمل بما , ّ كاQصط�حيى غدا الذيى الخاّصالرمـزيّة الخـصوصيّة مَـلَمح فـيه يكون ربّما لكنّه اQٔعداد, من كعدد ّ الرياضيى ّ الحسابيى المعني

الموارد/ من قليل غير فيى اQٔشكال, من بشكلmnopqِمـن ا# رسـول ٕاليه مانََدب ّ الدينيى بالرمز المتّصلة اQٔربعين استعماQت أبرز من ولعّلتبصير وزيادة اQٕس�ميّة للمعانيى نشراً الناس; ٕالي تأديتها ثّم ,# خالصاً حفظاً حديثاً أربعين ِحفظأو متواتـرة صارت حتّيى الحديث كتب َرَوتها وفيرة أحاديث فيى الندب هذا جاء وقد َخرين/ mل�ن�حظ كما َحْملَها, منها طائفة وتذكر اQٔربعين, حفظ عليى اQٔحاديث هذه ُجّل ينّص كالمتواترة,

ا�ٔربعينات . ١٤:mnopq ّ النبيى عن المعنيى هذا أحاديث من نختاره فيما

والداَر وجـّل عـّز ا# وجـه به يريد دينه أمر فيى حديثاً أربعين أُمّتيى من عنّيى َحفظ َمن Ê

/ ١٧ .٥٤٢ الخصال: �١�

عالماً/��١ فقيهاً القيامة يوم ا# بعثه اmQخرة

/١٦ . ٥٤٢ الخصال: وانظر ,١١٩:٦ القدير فيض �٢�

�٢�/ شفاعتيى فيى القيامة يوم أدخلتُه سنّتيى من حديثاً أربعين أُمّتيى عليى حفظ َمن Êالقيامة يوم اُ# بعثه دينهم أمر من ٕاليه يحتاجون مّما حديثاً أربعين أُمّتيى عليى حفظ َمن Ê

/ ١٥ . ٥٤١ الخصال: �٣�

عالماً/��٣ فقيهاً

/٢٨٨١٨ ح . العّمال كنز �٤�

عالماً/��٤ فقيهاً القيامة يوم ا# بعثه حديثاً أربعين أُمّتيى ِمن حمل َمن Êحـديثاً اQٔربـعين حـمل ٕاليى النَّـدب فـيى المجريى rstuvهذا ّ النبيى بيت أهل أئمّة جريى وقدالحـ�ل فيى أحاديثنا من حديثاً أربعين عنّا حفظ َمن :cdefg الصادق اQٕمام قول فيى كما وحفظها,

/ ١٨ . ٥٤٢ الخصال: �٥�

يعّذبه/��٥ ولم عالماً فقيهاً القيامة يوم ا# بعثه والحرامفـيى التـأليف فـيى ـ والفـرق المـذاهب شـتّي من ـ المحّدثين غير و ثون المحدِّ تباري وقد

الدين, وأُصول ,rstuv ئّمة أ! و ّ عليى إ!مام مناقب و mnopqوسّنته, ّ النبيى سيرة فيى حديثاً> ربعين ,

١٥ . مقّدمة

# # #

اQكتمال معني عن كاشفاً رمزيّاً اصط�حياً Qًدخو المسلمين حياة فيى أربعون العدد ودخل/ أُخريى أحيان فيى للبركة وطلباً Qًتفأو الرمز بهذا التلّبس عن و أحياناً, والتطهير

ظاهرة ـ لوك والسُّ ير السَّ والتصّوف العرفان بيئات فيى ـ الروحيّة الحياة شهدت وقدعـلي تـدريبيّة دورة والمـجاهَدة الخـلوة فـيى يـوماً اQٔربعون لتكون النفس, تزكية ٕاليى الهادفة

عربّيى ابن يذكر الصدد هذا وفيى الفيض/ من رفيع أُفق ٕاليى والعروج الجسد رغبات عليى اQستع�ءعـن التجلّيى فيى المكالمة كانت كما > عندهم, الفتح> ��٢لمـوسيى ّ اQٔربعينيى الميقات مقّدمةعليى قلبه من الحكمة ينابيُع َجَرت Qّٕا صباحاً أربعين وجّل عّز # عبد أخلص /��٣قـلوب فيى اللدنّيّة ��٤/ العلوم عليه ا# يفتح المعدةكتربيع الكلّيّة, الحقائق فيى جاٍر التربيع /��٥ والمئات واQٔعشار اmQحاد فيى التربيع صورة تأثيراً:يلتزم خاّصة وآداب أعراف هذه الفتح خلوة أو والتطهير التهذيب خلوة Qٔربعينيّة تَبَلَورت وقدالزمـان اخـتيار اmQداب: هـذه ومن الشيخ/ أو المرشد من بٕاذن لوك, والسُّ ير السَّ أرباب عادًة بها

ا�ٔربعينات . ١٦والطعام الك�م وٕاق�ل المّدة, هذه طيلة والصيام طهارة, عليى دائماً والكون المناسَبين, والمكان

چّله�/ �ماّدة: سّجاديى سّيدجعفر للدكتور ّ عرفانيى وتعبيرات واصطbحات لغات فرهنگ :bًمث ينظر �١�

�١�/ تعاليى ا# كر ذ وإدامة الشيطانيّة, ونفيى الرحمانيّة بالخواطر والتمّسک والمنام,# # #

كـمناسبات بالزمان, مايرتبط منها كثيرة, مظاهر فيى العدد هذا تجلّيى اQٔربعينيّات غير وفيىعـام, كـّل صفر من العشرين cdefgفيى الحسين اQٕمام سيّدالشهداء أربعين أبرزها وِمن اQٔربعين,يـوم استشهاده بعد اQٔربعين اليوم فيى كانت كرب�ء cdefgفيى اQٕمام لقبر زيارة أّول أّن من انط�قاًمن لها اسماً ومزارات معماريّة ومباٍن عديدة كن أما اّتخذت ٕاذ بالمكان; يقترن ما ومنها عاشوراء/

كتاب فيى جاء الكهف/ أهل ليى ٕا المنسوب الكهف ّ شرقيى بدمشق قاسيون بجبل ربعين> أ! , أ /ويذكر عمدة أ فيه يزار, ببيروت موضع ربعين: أ! أ! أ!

١٧ . أ�لف حرفحرفأ�لف

أخوأخاً أربعون له وكان cdefgالجنّة الّرضا منضمنله

/ ١٢٩ :١ سفينةالبحار ـ ١

ث�ث الجنّة ـ عبدالّرحمان يونسبن ـ له cdefgضمن الّرضا أّن َ وُرويى البحار: سفينة ـ ١كـل فيأ منزله ٕالي يرجع ثّم مسلِّماً يوم كّل فيى عليهم يدور ٔاربعونأخاً له وكان مّرات,

للّص�ة///;الخبر9/ ويتهيّأ

أدب

ا�ٔربعين mnopqقبلبلوغه ا!النّبيىّ تأديب

/٢٨٣ :٥ الّثقلين نور ,١. ٣٩٨ الّدرجات: بصائر ,٦.٣٣١ :٢٥ البحار ـ ٢

بـن ٕابراهيم عن عمير, أبيى ابن عن يزيد, ابن الّدرجات: بصائر عن ا�ٔنوار: بحار ـ ٢حتّي به, فأّدبه عبداً خلقمحّمداً Eا ٕاّن cdefgقال: جعفر أبيى عن اُسامة, أبيى عن الحميد, عبدنَهىكُْم َوَما َفُخُذوُه ُسوُل !لرَّ ىاتىكُُم (َما فقال: اNٔشياء وفّوضٕاليه ٕاليه أوحيى بلغٔاربعينسنة ٕاذا

/٧ . الحشر &١'�١� /( فَانْتَهُوا َعنُْه

ا�ٔربعينات . ١٨أدم

cdefgأربعينسنة آدم تخميرطينة

/٤١ و ٤٠ :١ الّذهب مروج ,٣٣ سعدالّسعود: ,١٠٢:٥٧ و ٥٥.١٢٠ :١١ البحار ـ ٣

ٕادريس صحائف من الّسعود: سعد كتاب طاووسفيى ابن الّسيّد قال ا�ٔنوار: بحار ـ ٣خلقاً, منها يخلق نّه أ ج�له جّل Eا اNٔرضعّرفها ٕاّن :cdefg آدم خلق صفة فيى cdefgقال ّ النّبيىعنها Nيأخذ أن وسألته ,Eا واستعطفت اNٔرض فاقشعّرت يعصيه, ومَن يطيعه مَن فمنهمN أن Eا بعّزة cdefgفسألته آدم طينة منها ليأخذ تاها أ جبرئيل وأّن النّار, ويدخله يعصيه مَنعنها, باNنصراف تعالي Eا فأمره وتضّرعت تعالي, Eا ٕالي تتضّرع حتّي شيئاً منها يأخذEا فأمر عنها, باNنصراف تعالي Eا فأمره وسألت وتضّرعت فاقشعّرت ميكائيل Eا فأمرفـأمر عـنها, بـاNنصراف Eا فـأمره وتضّرعت وسألت فاقشعّرت بذلک ٕاسرافيل تعاليساءك, أم ذاك ك سرَّ له, ماٍض أنا بأمر ربّيى أمرنيى قد فقال: وتضّرعت, فاقشعّرت عزرائيلاNٔرض من قبضها ولّيت كما له: Eا فقال موقفه ٕالي بها صِعد ثّم ,Eا أمر كما منها فقبضٕالي اليوم الموتمن عليه قضيُت ما وكّل عليها مَن كّل قبضأرواح تليى كذلک كارهة وهيىملكاً Eا فأمر الّدنيا خلق من الثّامن اليوم , الثّانيى اNٔحد يوم صباح كان فلّما القيامة/ يوم

لزب&/ البحرين: مجمع ' بعضاً بعضه يلزم الّذيى المتماسک الملتزج الّطين أيى صق Fّال الFّزب: &١'

جعلها ثّم �١� Nزباً جعلها ثّم ٔاربعينسنة, خّمرها ثّم ببعض, بعضها فخلط آدم طينة فعجن

البـحرين: مـجمع ' المنتن ويقال: الفخار, يصّوت كما صّوت به نقر ٕاذا يطبخ لم الّذيى اليابس الّطين الّصلصال: صلصل&/'٢&

بعد للم�ئكة قال ثّم ٔاربعينسنة, كالفّخار �٢�Nًصلصا جعلها ثّم ٔاربعينسنة, مسنوناً حمأًفىيِه َوَنَفْخُت يْتُُه َسوَّ َفِاذَا يٍن# طى ِمْن بََشراً َخاِلٌق (ِانّيى آدم: طينة خّمر مذ سنة ومائة عشرين

/٧٢ ـ ٧١ . Ðص &٣'آدم Eا فخلق لفظه: هذا ما الّصحف فيى فقال نعم/ فقالوا: يَن)��٣ َساِجدى لَُه فَقَعُوا ي ُروحى ِمْن

المحفوظ/ اللّوح فيى صّورها اّلتيى صورته علي

/٢٦٤ :٨ اRٔولياء حلية ـ ٤cdefgٔاربـعين آدم طـينة خّمر تعالي Eا ٕاّن قال: سليمان عن مسنداً أ�ولياء: حلية ـ ٤

١٩ . أ�لف حرف/ ليلة قال: أو يوماً,

/٢٨ :١ اRٔثير Rبن الكامل ,٥٠.٣١ :١ الفردوس كتاب ,٣٤ الّسعود: سعد , ٨٦ . ١٠٣ :٥٧ و ٥٥ .١٢١ :١١ البحار ـ ٥

خلق صفة فيى cdefgقال ّ النّبيى ٕادريس صحائف من الّسعود: سعد عن ا�ٔنوار: بحار ـ ٥فيى قال قال:9و أن ;ٕالي خلقاً/// منها يخلق نّه أ ج�له جّل اللّه عّرفها اNٔرض ٕاّن :cdefg ٔاربعينآدم الّسماء ٕالي فيه تصعد الّذيى الم�ئكة, عليطريق مُلقًي جسداً جعلها ثّم الّصحف:

;الخبر9/ سنة///

راً cdefgأربعينسنةمصوَّ آدم بقاء

/٤١:١ القّمّيى تفسير ,٧. ١٤١ و ١١.١٠٦ :١١ البحار ـ ٦

وكـان مـصّوراً, سنة ٔاربعين فبقَيى آدم Eا فخلق : القّمّيى تفسير عن ا�ٔنوار: بحار ـ ٦Eا أمرنيى لئن ٕابليس: فقال :cdefg العالم فقال ُخِلقَت! ما Nٔمٍر فيقول: اللّعين ٕابليس به يمّرعـطسفـقال: دمـاغه ٕالي الّروح فيه بلغت فلّما فيه نفخ ثّم قال: َلعصيته/ لهذا بالّسجود

الّرحمة/ Eا من له فسبقت :cdefg الّصادق قال ,Eا يرحمک له: Eا فقال ,E الحمد

/٧٣ :١ الّصافيى تفسير ,٣٦ :١ القّمّيى تفسير ,١٦١.٢٧٣ :٦٣ البحار ـ ٧

أبـيى بـن عـمرو عـن محبوب, ابن عن أبيه, عن : ّ القّميى تفسير عن ا�ٔنوار بحار ـ ٧عـن آبـائه, عـن جـعفر, أبـيى عـن , الجـعفّيى جـابر عـن الحـّذاء, ثـابت عن المقدام,مضي ما بعد وذلک بيده, خلقاً يخلق أن أراد وتعالي تبارك Eا ٕاّن rstuvقال: أميرالمٔومنين

فمسخهم رسولهم عصوا عاٍد من حيّاً أّن الحديث: وفيى واحدة, رجل علي أحدهم يثب الخلق من جنس الّنسناس: 'القاموس'١& البهائم ترعي كما ويرعون الطّائر ينقز كما ينقزون واحد شقٍّ من ورجل يد منهم ٕانسان لكّل نسناساً bنسس&/ا المحيط:

ـ: تعالي قال أن ٕالي الحديث وساق ـ آNفسنة اNٔرضسبعة فيى والنّسناس��١ الجّن منوأئّمة صالحين وعباداً ومرسلين أنبياء ّيته ذّر من وأجعل بيديى خلقاً أخلق أن اُريد ٕانيىمنهم, واُطّهرها أرضيى النّسناسمن واُبيد أرضيى فيى خلقيى علي خلفاء وأجعلهم مهتدين,أقـطار وفـيى الهواء فيى واُسكنهم , وخيرتيى وخلقيى برّيتيى من العصاة الجّن مردة وأنقلنسُل يري ف� حجاباً خلقيى بين و الجّن بين وأجعل , خلقيى نسل يجاورون اNٔرضف�

ا�ٔربعينات . ٢٠آدم اللّه فخلق ـ قوله: ٕالي الحديث وساق ـ وNيخالطونهم يجالسونهم Nو الجّن خلقيىفـقال ُخـلقَت! مـا Nٔمـٍر فـيقول: اللّعين ٕابليس به يمّر فكان مصّوراً, ٔاربعينسنة فبقيى

لعصيته/ لهذا بالّسجود Eا أمرنيى لئن ٕابليس: فقال :cdefg العالمcdefgأربعينسنةجسداً مكثآدم

/٢٨ :١ الكامل ـ ٨

طين من آدم فخلق فُرفعت, آدم بتربة Eا أمر عبّاس: ابن قال ا�ٔثير: �بن الكامل ـ ٨يتكبّر لئّ� بيده آدم منه فخلق التّراب, بعد مسنوناً حمأً كان وٕانّما مسنون/ حمأً من Nزبفكان ملقًي, جسداً ٔاربعينسنة وقيل: ليلًة, فمكثٔاربعين قال: له/ الّسجود عن ٕابليسمـا ٍء ولشـيى شـيئاً, لسَت يـقول: ثـّم قـال:9 أن ;ٕالي بـرجـله/// فـيضربه تيه يـأ ٕابليس

ُخلقَت///;الحديث9/

أربعينسنة بعد ودماً cdefgلحماً آدم تحويل الّسببفيىلحماً آدم تحويل فيى العلّة ـ ٕابراهيم بن ّ عليى بن لمحّمد ـ العلل عن ا�ٔنوار: بحار ـ ٩

/٢٦.٣٤٢ :٦٠ البحار ـ ٩

ودماً لحماً فتحّول بارزاً, ظاهراً وكان بطن N و رِحم فيى يكن لم نّه أ ٔاربعينسنة بعد ودمأًاربعينسنة/ بعد

/٢. ٢٧٥ الّشرائع: علل ,٢.١٦٣ :٨٠ و ١٦.٢٠٠ :٦٣ و ٢٢.١٠٩ :١١ البحار ـ ١٠

عبدالعظيم عن سهل, عن , اNٔسدّيى عن الّدقّاق الّشرائع: علل عن ا�ٔنوار: بحار ـ ١٠Eا ٕاّن قـال: ونـتنه, الغـائط علّة عن cdefgأسأله الثّانيى جعفر أبيى ٕالي كتبت قال: الحسنّيىفتقول: الم�ئكة به تمّر ملقي ٔاربعينسنة وبقيى طيّباً, جسده cdefgوكان آدم خلق عّزوجّلجوف فيى ما صار فلذلک دبره, من ويخرج فيه, فيى يدخل ٕابليس وكان خلقَت! ما Nٔمر

طيّب/ غير خبيثاً cdefgمنتناً آدم

٢١ . أ�لف حرف

/٤٠٦ :١٠ البيان مجمع ,٣٢٧ :٦٠ البحار ـ ١١

يكن لم ٔاربعونسنة عليآدم أتي ٕانّه البيان: مجمع فيى الطّبرسّيى قال ا�ٔنوار: بحار ـ ١١فيه ينفخ أن قبل طين من ملقي جسداً كان بل اNٔرض, فيى Nو الّسماء فيى N مذكوراً شيئاً

الّروح/الّروح فـيه يـنفخ أن قبل بقيى طينته ربّنا أنخّمر بعد آدم ٕاّن ا�ٔثير: �بن الكامل ـ ١٢

/٣٦ :١ الكامل ـ ١٢

عاماً/ ٔاربعينأربعينيوماً كلوالّشرب أ� عن حّواء cdefgو آدم امتناع

هو بكي قد وكان عنده, ويتوب ليحّجه البيت ٕالي آدم وسار ا�ٔثير: �بن الكامل ـ ٔاربعين١٣ يشربا ولم ك� يأ ولم سنة مائتيى الجنّة نعيم من فاتهما وما خطيئتهما علي وحّواء/// البـيت فـحّج عـام, مـائة حـّواء يـقرب لم آدم ومكث بـعدها, وشربا ك� أ ثّم يوماً,

/٤٠ :١ الكامل ـ ١٣

;الحديث9

cdefgأربعينسنةحولبيتالمقدس طوافآدم

/٤٤.٥٩٤ الّشرائع: علل ,١.٢٤٣ :١cdefg الّرضا أخبار عيون ,٤٤ .٢٨٣ :٦٤ و ١ . ٧٨ :١٠ البحار ـ ١٤

عن الّرضا, عن مسنداً الّشرائع: علل cdefgو الّرضا أخبار عيون عن ا�ٔنوار: بحار ـ ١٤قام ٕاذ الجامع فيى cdefgبالكوفة طالب أبيى بن ّ عليى كان rstuvقال: ّ عليى بن الحسين عن آبائه,Nو تفقّهاً َسل فقال: أشياء, عن أسألک ٕانّيى المٔومنين/ أمير يا فقال: الّشام أهل من رجل ٕاليهقال:9 أن ;ٕالي اللّه/// خلق ما أّول عن أخبِرنيى فقال: بأبصارهم النّاس فأحدق تعّنتاً, تسألحّجة وأّول قدميه, علي ماشياً حّجة سبعين له: فقال حّجة؟ cdefgمن آدم حّج كم وسأله:ناح نّه Nٔ قال: اNٔرض؟ علي يمشيى N باله ما وسأله: قال:9 أن ;ٕالي الّصرد/// معه كان حّجها///cdefg آدم مـع يبكيى يََزل ولم عليه, يبكيى عاماً ٔاربعين حوله فطاف المقِدس بيت علي

;الحديث9/

ا�ٔربعينات . ٢٢cdefg أربعينولداًلصلبآدم إنجابحّواء

/٤٢ :١ اRٔثير Rبن الكامل ـ ١٥

واُنـثي, كـراً ذ توأمـاً Nّٕا تحمل N يذكرون فيما حّواء كانت ا�ٔثير: �بن الكامل ـ ١٥;الحديث9/ بطناً/// عشرين فيى واُنثي كر ذ من لصلبه ٔاربعينولداً Nدم حّواء cdefgفولدت داود cdefgومنهاعمر آدم عرضا�ٔعمارعليى

/٧٣.٢١٨ :٢ اشّيى العيّ تفسير ,٨. ٩ :١٤ البحار ـ ١٦

cdefgقال: جعفر أبيى عن , الثّمالّيى حمزة أبيى عن : العيّاشّيى تفسير عن ا�ٔنوار: بحار ـ ١٦

البحار&/ 'هامش 'ٕالخ& المدينة/// نواحيى من قرية والفرع يوماً, ربعين أ من نحو علي الفرع عمل من الّروحاء: &١'

وهو ْوحاء��١ الرَّ له يقال بواٍد وهو آدم علي الم�ئكة من ظُلًَ� أهبط وتعالي تبارك Eا ٕاّن

/ الّنمل : اشّيى العيّ &٢'

مـن النّحل��٢ يخرج كما فخرجوا قال: ذّر وهم ّيته بذّر صرخ ثّم ومكّة, الطّائف بين واٍدكـثيراً ذّراً آدم: فقال تري؟ ماذا اُنظر Nدم: Eا فقال , الواديى شفير علي فاجتمعوا كورهاعـليهم Nخـذ ظَهرك من أخرجتُهم ذّرّيتک, هٔوNء آدم, يا :Eا فقال , الواديى شفير عليرّب, يـا آدم: قـال الّسماء/ فيى عليهم أخذته كما بالنّبّوة, ولمحّمد بالّربوبيّة, ليى الميثاقفما رّب, يا آدم: قال / قدريى ونافذ صنيعيى بلطف آدم, يا :Eا قال ؟ ظهريى وسعتهم وكيفرّب يا منهم أطاعک فَمن آدم: قال شيئاً, بيى يشركوا N أن :Eا قال الميثاق؟ فيى منهم تريد/ ناريى اُسكنه قال: جزأوه؟ فما عصاك فَمن آدم: قال / جّنتيى اُسكنه :Eا قال جزأوه؟ فما

تعصمهم/ لم ٕان كثرهم أ وليعصينّک فيهم عَدلَت لقد رّب, يا آدم: قالباسم آدم فمّر قال: وأعمارهم, اNٔنبياء أسماء آدم علي Eعرضا ثّم :cdefg جعفر أبو قاليا ! عمريى كثر وأ داود ُعْمَر أقّل ما رّب, يا فقال: سنة, ٔاربعون عمره cdefgفٕاذا ّ النّبيى داودقد فٕانّيى قال: آدم, يا نعم قال: له؟ ذلک ينفذ أ سنة ث�ثين عمريى من داود ِزدُت أنا ٕان رّب,

٢٣ . أ�لف حرفقـال: / عـمريى من وأطرْحها عندك له وأثبتها له ذلک فأنِفْذ سنة, ث�ثين عمريى من زدتهآدم عـمر مـن ومحا مثبتاً, Eا عند له يكن ولم سنة, ث�ثين عمره من لداود Eا فأثبتيََشاُء َما !للّىُه (يَْمحُو :Eا فذلکقول :cdefg أبوجعفر فقال مثبتاً, Eا عند له وكانت سنة ث�ثين

/٣٩ . الّرعد &٣'

يكن لم ما وأثبتلداود دم, N مثبتاً عنده كان ما Eا فمحا قال: !لِْكتَاِب)��٣/ اُمُّ َوِعْنَده َويُثِْبُتمثبتاً///;الحديث9/ عنده

/٢٠٠٩ .٤٣٠ :٤mnopq الّرسول أحاديث من اRُصول جامع ـ ١٧

وقـد داود, ابنک هذا قال: هذا؟ مَن رّب, يا قال: داود قّصة فيى ا�ُصـول: جامع ـ ١٧له/// كـتبت الّـذيى ذلک قـال: عـمره, فـيى زد رّب, يـا قال: ٔاربعينسنة, عمر له كتبت

;الحديث9/

:٦ المّتقين روضة ,٩٣ :١ اRٔخبار لٔي kR ,٥١٠ :٢ الّثقلين نور ,١. ٣٧٨ :٧ الكافيى ,١٠.٢٢٢ :٤٧ و ١ .٢٥٨ :١١ البحار ـ ١٨/١١ :١٨ الّشيعة أحاديث ,٢٦٧

بن خلف عن أبيه, عن , البرقيى عن أصحابنا من ِعّدة : الكافيى عن ا�ٔنوار: بحار ـ ١٨بـالِحيرة وهو العبّاس أبيى cdefgعلي Eعبدا أبو قدم لّما قال: سنان بن Eعبدا عن حّماد,, القاضيى شبرمة ابن ومعه والكوفة الحيرة بين فاستقبله موسي بن عيسي يريد يوماً خرجله فقال معه, فمضي قال: خطوك/ Eا قّصر قد فقال: أردتک, فقال: عبداE؟ أبا يا أين فقال:ء؟ شيى فيه عنديى يكن فلم اNٔمير عنه سألنيى ء شيى فيى Eعبدا أبا يا تقول ما شبرمة: ابنوجـّل عّز Eا ٕاّن نعم, قال: اNٔرض, فيى ُكتب كتاب أّول عن سألنيى قال: هو؟ وما فقال:فمٔومناً ومٔومناً فملكاً وملكاً فنبيا نبيا الّذّر صور فيى العين عرض ّيته ذّر آدم علي عرضعمره؟ وقّصرت وكّرمته ته نبّأ الّذيى هذا مَن cdefgقال: داود ٕالي انتهي فلّما فكافراً, وكافراًاNجال كتبت قد وٕانّيى ٔاربعونسنة, عمره داود ابنک هذا ٕاليه: وجّل عّز Eا فأوحي قال:مـن شيئاً له جعلَت فٕان الكتاب, اُّم وعنديى واُثبت أشاء ما أمحو وأنا اNٔرزاق وقّسمتEا فقال قال: المائة/ تمام سنة ستّين عمريى من جعلتله قد رّب, يا قال: له, ألحقته عمركفكـتبوا قال: سينسي/ فٕانّه كتاباً عليه كتبوا اُ الموت: وملک وميكائيل لجبرئيل وجّل عّز

ا�ٔربعينات . ٢٤ملک تاه أ cdefgالوفاة, حضرتآدَم فلّما قال: ِعلّيّين, طينة من بأجنحتهم وختموه كتاباً عليهمن بقيى قد قال: جئتNٔقبضروحک, قال: بک؟ جاء ما ملکالموت يا آدم: فقال الموت,له وأخـرج جـبرئيل عليه ونزل قال: داود/ Nبنک جعلتها ٕانّک فقال: سنة, ستّون عمريىالمديون, ذّل المديون علي الّصکُّ اُخرج ٕاذا ذلک أجل فِمن :cdefg Eعبدا أبو فقال الكتاب/

فقبضروحه/

,١٢:١٨ الّشيعة أحاديث ,٥١١ :٢ و ٢٤٨:١ الّثقلين نور ,١. ٥٥٣ الّشرائع: علل ,١٥.١٠٣ :٤ و ٢.٢٥٨ :١١ البحار ـ ١٩/٢٣٣ :١ الّصافيى تفسير ,٢٩٧ :٥ و ١٢١ :٤ التّاج كتاب ,٤٥٤ و ٢٦٧ :٥ التّرمذّيى صحاح

عن عيسي, ابن عن , الحميرّيى عن المتوكّل, ابن الّشرائع: علل عن ا�ٔنوار: بحار ـ ١٩Eا ٕاّن :cdefg الباقر جعفر أبيى عن , ّ الثّماليى حمزة أبيى عن عطيّة, بن مالک عن محبوب, ابنcdefgفٕاذا ّ النّبيى داود اسم بادم فمّر قال: وأعمارهم, اNٔنبياء أسماء آدم عرضعلي عّزوجّليا ! عمريى كثر أ وما داود عمر أقّل ما يارّب, :cdefg آدم فقال سنة, ٔاربعون العالم فيى عمرهقد فٕانّيى قال: آدم, يا نعم قال: ذلک؟ تثبتله أ سنة ث�ثين عمريى من داود زدت أنا ٕان رّب,أبو قال / عمريى من واطرحها عندك له وأثبتها له ذلک فأنفذ سنة ث�ثين عمريى من زدتهفذلک مثبتة, Eعندا له وكانت سنة ث�ثين عمره فيى لداود وجّل عّز Eا فأثبت :cdefg جعفركـان ما Eا فمحا !لِْكتَاِب)��١قال: اُمُّ َوِعْنَدُه َويُثِْبُت يََشاُء َما Gُ! (يَْمحُو وجّل: عّز Eا قولملک cdefgفهبط آدم عمر فمضي قال: مثبتاً, عنده يكن لم ما لداود وأثبت دم N مثبتاً عندهفقال سنة, ث�ثون عمريى من بقيى قد ٕانّه الموت, ملک يا آدم: له فقال لقبضروحه الموتُعرض حين عمرك من cdefgوطرحتها ّ النّبيى داود Nبنک تجعلها ألم آدم, يا الموت: ملک لهبـواديى يـومئذ وأنت أعـمارهم عـليک وعـرضت ذّرّيـتک مـن اNٔنـبياء أسماء عليک

/٣٩ . الّرعد &١'bا خلق أرض وهيى والمّد: القصر فيها يُرويى لفه وأ ونون ثانيه, وسكون أّوله, بفتح َدْحنا مصّحف لعّلها الّدخياء: فيمن'٢& الجعرانة نزل حّتي دحنا لي ٕا ائف الطّ عن انصرف mnopqحين bخرجرسولا ثّم ٕاسحاق: ابن قال آدم; منها البحار&/تعالي 'هامش الطّائف مخاليف من وهيى المدينة, لي ٕا رجع ثّم واعتمر ء الفيى فقّسم النّاس, من معهتجحد, N آدم, يا ملکالموت: له فقال قال: هذا, كر أذ ما :cdefg آدم له فقال قال: الّدخياء��٢؟

٢٥ . أ�لف حرفومحاها الّزبور فيى لداود فأثبتها منعمرك ويمحوها لداود يثبتها أن وجّل عّز Eا تسأل ألمصـادقاً آدم وكان :cdefg أبوجعفر قال ذلک/ أعلم حتّي :cdefg آدم قال كر؟ الذِّ فيى عمرك منتداينوا ٕاذا بينهم يكتبوا أن العباد وتعالي تبارك Eا أمر اليوم ذلک فمن يجحد, ولم لميذكر

نفسه/ علي جعل ما وجحوده آدم لنسيان مسّمي أجل ٕالي وتعاملوا

أربعينسنة cdefgإّ� آدم انقضاءعمر

/٥٠.٣١ :١ الخطاب بمأثور الفردوس كتاب ـ ٢٠/٢٨٢ . البقرة زهر&/'١& المحيط: 'القاموس الوجه فيى بياض الّزهرة, من أزهر: &٢'

Eا قـول mnopqفـيى Eا رسـول قال قال: عبّاس, ابن عن مسنداً الفردوس: كتاب ـ ٢٠أراه اللّه أّن آدم جحد من أّول ��١ٕاّن :( كْتُبُوُه َفا ُمَسّمًي اَجٍَل ِاليى ِبَديٍْن َتَدايَنْتُْم (ِاذَا وجّل: عّزيا قال: داود/ ابنک هذا قال: هذا؟ مَن رّب, يا قال: نوره, أزهر��٢ساطعاً رجً� فرأي ّيته ذّرمنعمرك تزيده أن Nّٕا ,N قال: عمره/ فيى زد رّب, يا قال: سنة, ستّون قال: عمره؟ فما رّب,فلّما قال:9 أن ;ٕالي ٔاربعينسنة/// له وهبت فقد آدم: قال سنة, ألف قال: ؟ عمريى وما قال:;الحديث9/ ٔاربعونسنة/// عمريى من بقيى قد ٕانّه قال: الم�ئكة وجاءته الموت حضره

/٢٦٨:١١ البحار ـ ٢١

ألفسنة له كتب كان نّه mnopqأ ّ النّبيى عن هريرة, أبيى عن العامّة, روي ا�ٔنوار: بحار ـ ٢١اNٔلفٔاربعينفجحد, وهبمن نّه أ عبّاس ابن عن ورووا رجع/ cdefgثّم لداود ستّين فوهب

سنة/ cdefgمائة ولداود سنة, ألف دم N Eا كمل فأ

و ١٥١٥١ .١٣٤ و ١٥١٢٣ .١٢٦ و ١٥١٢٢ .١٢٥:٦ العّمال كنز ,٩٨.١٠٢ و ٩٥.١٠٠ :١ القدسّية اRٔحاديث ـ ٢٢/١٥٢٢٨ .١٦٣

مسح خلقاEآدم لّما :mnopq Eا قالرسول قال: هريرة أبيى عن القدسيّة: أ�حاديث ـ ٢٢ٕانسان كّل عينَيى بين وجعل القيامة, يوم ٕالي خالقها هو نسمة, كّل ظهره من فسقط ظهره,ذّرّيتک/ هٔوNء قال: هٔوNء؟ مَن رّب, أيى فقال: آدم, علي عرضهم ثّم نور, من وميضاً منهم

ا�ٔربعينات . ٢٦

عينيه/ بين ما نور عجبه أ العّمال: كنز فيى &١'

من رجل هذا قال: هذا مَن رّب, أيى فقال: عينيه��١ وبيصمابين فأعجبه منهم رجً� فرأيقال: ستّينسنة, قال: جعلتعمره؟ كم رّب, أي فقال: داود, له يقال ذّرّيتک من اNُمم آخريبَق أَولم ملکالموتفقال: جاءه آدم عمر قُِضَيى فلّما ٔاربعينسنة/ منعمريى زده رّب, أيى

;الحديث9/ آدم/// فجحد قال: داود؟! ابنک تعطها أَولم قال: ٔاربعونسنة؟! عمريى من

/٦٢٦ . ٢٢٤ :٢mnopq الّرسول أحاديث من اRُصول جامع ـ ٢٣

رّب آدم: قال حديث9: mnopq;فيى Eا قالرسول قال: هريرة أبيى عن ا�ُصول: جامع ـ ٢٣ٔاربعينجـاءه Nّٕا آدم عمر انقضي فلّما :mnopq Eا رسول قال ٔاربعينسنة, عمريى من زده

;الحديث9/ /// ٔاربعونسنة؟! عمريى من يبق أولم آدم: فقال الموت ملک

/٣٨٣ :٤ اRٔولياء حلية , ٤٨٠٣.٢٦٩ :٣ الفردوس كتاب ـ ٢٤

سنة, ستّين داود عمر وكان سنة ألف آدم عمر كان عبّاس: ابن الفردوس: كتاب ـ ٢٤مائة لداود وأعمل سنة ألف دم N كمل فأ ٔاربعينسنة/ عمريى ِمن زده رّب, أيى آدم: فقال

سنة/

/١٤٧ و ١٤٦ :١٠ ّ للبيهقيى الكبري الّسنن ـ ٢٥

تعالي:(ِاذَا قوله mnopqفيى Eرسولا قال عبّاسقال: ابن عن مسنداً الكبري: الّسنن ـ ٢٥

/٢٨٢ . البقرة &١'

تعالي Eا cdefgأّن آدم جحد مَن أّول ٕاّن ية9: Nا; /// �١�( كْتُبُوُه َفا ُمَسّمًي اَجٍَل ِاليى ِبَديٍْن َتدايَنْتُْمقال: داود, ابنک هذا قال: هذا؟ مَن رّب يا فقال: نوره ساطعاً أزهر رجً� فرأي ّيته ذّر أراهمن تزيده أن Nّٕا ,N قال: عمره, فيى زد رّب, يا قال: سنة, ستّون قال: عمره؟ فما رّب, ياأن ;ٕالي /// ٔاربعينسـنة له وهبت فقد آدم: قال سنة, ألف قال: ؟ عمريى وما قال: عمرك,

ٔاربعونسنة///;الحديث9/ عمريى من بقيى ٕانّه قال: قال9:

/٣١٨ القلوب: ٕارشاد ,٩٣ ـ ٨٨ :٣٠ البحار ـ ٢٦

طـويل9 حـديث ;فيى عبّاس ابن ٕالي مرفوعاً القلوب: ٕارشاد عن ا�ٔنوار: بحار ـ ٢٦

فـبقيى عبّاس: ابن قال المائة؟ ما المائة عن سئل جملتها ومن مسائل, عن أبوبكر ُسئل;ٕالي المسائل/// عن اليهودّيى جوابسٔوال فيى :cdefg أميرالمٔومنين وقال جواباً/ يرّد N أبوبكر

٢٧ . أ�لف حرفحـضر فـلّما ٔاربعين, آدم له فوهب cdefgستّون لداود كانت قال: أ�ربعون؟ فما قال:9 أن

ّيته///;الحديث9/ ذّر فجحد جحده cdefgالوفاة آدم

/٥١ و ٥٠ :١ الكامل ـ ٢٧

Nدم تعالي Eا قال قال: نّه mnopqأ ّ النّبيى عن هريرة أبو روي وقد ا�ٔثير: �بن الكامل ـ ٢٧وقالوا عليهم, فسلّم تاهم فأ عليكم; الّس�م قل: الم�ئكة من النّفر اُولئک ٕائت خلقه: حينثّم بينهم/ ذّرّيتک وتحيّة تحّيتک هذه له: فقال ربّه ٕالي رجع ثّم ,Eا ورحمة عليکالّس�م له:فٕاذا له ففتحها يمين, يديه وكلتا ربّيى يمين أحببت فقال: واختر, خذ له: فقال يديه قبضلهكتبله قد آدم وٕاذا أجله, عنده مكتوب منهم رجل كّل وٕاذا كلّهم, ّيته ذّر و آدم صورة فيهافقال: النّور؟ عليهم الّذين هٔوNء مَن رّب, يا فقال: النّور, عليهم قوم وٕاذا سنة, ألف عمرولم نوراً أضواهم من هو رجل فيهم وٕاذا / عباديى ٕالي اُرسلهم الّذين والّرسل اNٔنبياء هٔوNءله تكتب ولم نوراً أضواهم من هذا رّب, يا آدم: فقال ٔاربعينسنة, Nّٕا العمر من له يكتبمن أنِقصله رّب يا فقال: كتبتله, ذلکما cdefgفقال: داود نّه أ أعلمه أن بعد ٔاربعينسنة, Nّٕاتـاه أ فلّما يّامه, أ يعّد كان اNٔرض ٕالي اُهبط فلّما :mnopq Eرسولا فقال سنة/ ستّين عمريىفقال سنة! ستّون عمريى من بقيى قد الموت, ملک يا عّجلت آدم: له قال لقبضه ملکالموتفـقال فـعلت/ ما فقال: داود, Nبنک يكتبه أن ربّک سألَت ء, شيى بقيى ما الموت: ملک لهالكـتاب Eا وضع فحينئذ ّيته, ذّر فجحدت وجحد ّيته, ذّر فنَِسيَت آدم فنسيى :mnopq ّ النّبيى

بالّشهود/ وأمر

ألفاً أربعين cdefgحتّيبلغتذّريّته لميَُمتآدم/٩٢ :١ اRٔخبار لٔي kR ,٤٧ :١ الّذهب مروج ,٢٤٦ :١١ البحار ـ ٢٨

فأوحيى آدم هابيلجزع ُقتل لّما الّذهب: مروج فيى المسعودّيى قال ا�ٔنوار: بحار ـ ٢٨الطّـاهرة, القـنوات فـيى الّسـلوك بـه اُريـد الّـذيى نـوريى مـنک مـخرج نّـيى أ ٕاليه: Eا

أرم&/ المحيط: 'القاموس اRُصول اRٔرومات: &١'اNٔئّمة خيار له وأجعل اNٔنبياء, خاتم وأجعله اNٔنوار, به واُباهيى الّشريفة واNَٔرومات��١

ا�ٔربعينات . ٢٨

غصص&/ المحيط: 'القاموس اRٔرض ٕامتFء الغّص: &٢'

فشّمْر بشيعتهم, وأنيرها اNٔرضبدعوتهم, وأغّص��٢ بمّدتهم, الّزمان أختم حتّي الخلفاء,ٕالي منكما تنتقل وديعتيى فٕاّن منها, طهارة علي زوجتک اغش ثّم وسبّح وقّدس وتطّهر

فـيى النّـور Nٔ�ٔوت حسنها وأشرقت لوقتها فحملت حّواء آدم فواقع بينكما/ الكائن الولدمن يكون ما كأسوي وكان ووضعتشيثاً, حملها انتهي حتّي منمحاجرها ولمع مخايلهابـالنّور مـجلًّ� خلقاً, وأعدلهم هيبًة, كملهم وأ صورًة, وأحسنهم وقاراً, تّمهم وأ كران, الّذجبينه أسارير فيى لمع حتّي ٕاليه حّواء من النّور فانتقل والّسكينة/ بالج�ل موّشحاً والهيبة,وأيفع ترعرع ٕاذا حتّي ,Eا هبة سّماه ٕانّما ٕانّه وقيل: شيثاً آدم فسّماه طلعته, غّرة فيى وسبقبعده, Eا حّجة نّه أ وأعلمه استودعه ما بمحّل وعّرفه وصّيته آدم ٕاليه أذاع واستبصر وكملالطّـاهرة الّذّريّة انتقال ثانيى نّه وأ أوصيائه, ٕالي Eا حّق والمٔوّديى اNٔرض, فيى والخليفةبمكنونها/ واحتفظ cdefgاجتنبها شيث ٕالي الوصيّة أّدي حين آدم وأّن الّزاهرة, والجرثومةاّلتيى الّساعة فيى نيسان من خلون لسّت الجمعة يوم فتُوفّيى انتقاله وقرب آدم وفاة وأتتعلي أبيه ّ وصيى شيث وكان سنة, وث�ثين مائة cdefgتسع آدم عمر وكان خلقه, فيها كان

ولده/فمنهم قبره, النّاسفيى فتنازع ولده, وولد ولْده من عنٔاربعينألفاً مات آدم ٕاّن ويقال:ُقبيس, أبيى جبل فيى كهف فيى نّه أ رأي مَن ومنهم الخيْف, مسجد فيى بمني قبره ٕاّن قال: مَن

اNٔمر/ بحقيقة أعلم Eوا ذلک, غير وقيل:

/٢٣٧ :١٢ الباريى فتح ـ ٢٩

ذلک بعد له ُولِد آدم عليه وحزن هابيل ُقتل لّما حديث9: ;فيى مسنداً, : الباريى فتح ـ ٢٩أّن بالقرآن العلم أهل كر ذ : الثّعلبّيى وقال آدم/ ذّريّة انتشرت ومنه ,Eا عطيّة ومعناه شيث,وآخـرهم ٕاقـليما واُخـته قابيل أّولهم بطناً, عشرين فيى ٔاربعيننفساً Nدم ولدت حّواءكلّهم وهلكوا ٔاربعينألفاً ولده وولد ولده بلغ حتّي يمت لم ثّم المغيث, وأمَة عبدالُمغيث

شيث/ نسل من وهو نوح ذّريّة Nّٕا الطّوفان بعد يبَق فلم

٢٩ . أ�لف حرفcdefgعليوفاته آدم منولد ألفاً أربعين بكاء

/٣٤ :١ الحلبّية الّسيرة ـ ٣٠

ٕاّن ويـقال بـطناً, عشـرين فيى ٔاربعينولداً Nدم حّواء وولدت الحلبيّة: الّسيرة ـ ٣٠ٔاربعونألفاً/ ولده وولد ولده من عليه بكي مات cdefgلّما آدم

منوفاته أربعينيوماً cdefgبعد آدم إخراجعظام

/٧٧.٣٠٦ :١ اشّيى العيّ تفسير ,٢. ٥٩:٢٣ البحار ـ ٣١

cdefg جعفر أبيى عن , الّسجستانّيى حبيب عن سالم, بن هشام عن : العيّاشّيى تفسير ـ ٣١ٕالّيى روحک ورافع متوفّيک ٕانّيى آدم يا أن ٕاليه Eا أوحي أجلآدم دنا فلّما قال: حديث9 ;فيىما ٕاليه وسلّم ٕاليه, فأوِص لک, وهبته الّذيى هبتيى وهو ولدك خير ٕالي فأوِص وكذا, كذا يوميـخلو N أن اُحّب فـٕانّيى تابوت, فيى ذلک فاجعل اNٔعظم, واNسم اNٔسماء من علّمناك

/ خلقيى علي حّجتيى أجعله , بحكميى ويقضيى , علميى يعلم عالم من أرضيى

أوحيى Eا ٕاّن , ولديى يا لهم: فقال والنّساء, الّرجال من ولده جميع ٕاليه آدم فجمع قال:

ليى اختاره Eا فٕاّن ,Eا هبة وٕانّه , ولديى ٕاليخير اُوصيى أن وأمرنيى , روحيى ٕاليه رافع نّه أ ّ ٕاليىجـميعاً: فـقالوا عليكم, وخليفتيى وصيّيى فٕانّه أمره, وأطيعوا له اسمعوا , بعديى من ولكمواNٔسـماء علمه فيه جعل ثّم فُعمل بالتّابوت فأمر قال: نخالفه/ Nو أمره ونطيع له نسمعمتُّ أنـا ٕاذا Eا هبة يا اُنظر له: وقال ذلک, فيى ٕاليه وتقّدم ,Eا هبة ٕالي دفعه ثّم والوصيّة,يوماً ٔاربعون وفاتيى بعد مضي فٕاذا , حفرتيى فيى وأدخلنيى , ّ عليى وصلِّ وكفِّنيى فاغسلنيىNو به واحتفظ التّابوت فيى اجعلها ثّم جميعاً فاجمعها حفرتيى من كلّها عظاميى فأخرجخير فالتمس نفسک من بذلک وأحسست وفاتک حضرت فٕاذا غيرك, أحداً عليه تأمنّنٕاليک, به أوصيت ما بمثل فأوصٕاليه ذلک قبل عندك وأفضلهم صحبة, لک وألزمهم ولدك,

البيت/ أهل منّا عالم اNٔرضبغير تدعّن Nو

ا�ٔربعينات . ٣٠علي له حّجًة فيها خليفته وجعلنيى اNٔرض ٕالي أهبطنيى وتعالي تبارك Eا ٕاّن , ّ بُنيى يافـ� , بـعديى أرضه فيى خلقه علي للّه حّجة وجعلتک ,Eا بأمر ٕاليک أوصيت فقد خلقه,ٕاليک, سّلمته كما فيه وما التّابوت ٕاليه وتسلّم ووصيّاً حّجة للّه تَدع حتّي الّدنيا من تخرجفـَمن والغـرق, الطّوفان نبّوته فيى يكون نوح اسمه رجل ّيتيى ذّر من سيكون نّه أ وأِعلمهوبما بالتّابوت يحفظ أن وصيّک وأوِص غرق/ فلكه عن تخلّف ومَن نجا, فلكه فيى ركبٕاليه وسلّم عنده, وأفضلهم له, وألزمهم ولده خير ٕالي يوصيى أن وفاته حضرت فٕاذا فيه,بعض, ٕالي بعضهم بذلک وليوِص التّابوت فيى وصّيته ّ وصيى كّل وليضع فيه, وما التّابوتيتخلّف Nو فلكه, فيى فيه ما وجميع التّابوت وليحمل معه, فليركب نوح نبّوة أدرك فَمن

أحد/ عنهبـأخيكم فعل ما يتم رأ فقد وولده, قابيل الملعوَن , ولْديى يا نتم وأ ,Eا هبة يا واحذروٕاخـوتک Eا هـبة يـا أنت وكن تخالطوهم, Nو كحوهم تنا Nو وولده فاحذروه هابيل

الجبل/ أسفل فيى وولده قابيل الملعون ودع وولده, واعزله الجبل أعلي فيى وأخواتکقـال: بـه, وأذعن للموت آدم تهيّأ فيه متوفّيه نّه أ Eا أخبر الّذيى اليوم كان فلّما قال:بما ربّيى علي واُثنيى تشّهد أ حتّي الموت ملک يا دعنيى آدم: فقال الموت ملک عليه وهبطله, شريک N وحده Eا Nّٕا ٕاله N أن أشهد آدم: فقال , تقبضروحيى أن قبل من عنديى صنعبيده خلقاً يخلق لم بيده, وخلقنيى بٕاحسانه ابتدأنيى أرضه, فيى وخليفته Eا عبد نّيى أ وأشهدأسجد ثّم , قبليى أحداً عليخلقيى يخلق ولم أجملصورتيى ثّم روحه, من ّ فيى ونفخ , سوايىجعلها يكن ولم جّنته, أسكننيى ثّم م�ئكته, يعلّمها ولم كلّها اNٔسماء وعلّمنيى م�ئكته, ليىالتّـقدير مـن أراد للّـذيى اNٔرض ليسكـننيى خلقنيى وٕانّما استيطان, منزل Nو قرار, دار

نهانيى ثّم أمره, ونافذ وقضائه قدرته فيى فمضيت , يخلقنيى أن قبل كلّه ذلک وقّدر والتّدبير,الحمد فله , عنجرميى ليى وصفح , عثرتيى فأقالنيى منها كلت وأ فعصيته الّشجرة من كل آ أنروحـه المـوت مـلک فـقبض قال: / عنّيى رضاه به يكمل حمداً عنديى نعمه جميع علي

عليه/ Eا صلواتمع ونزل قال: معه, وبالمسحاة بحنوطه و آدم بكفن نزل جبرئيل ٕاّن :cdefg أبوجعفر فقال

٣١ . أ�لف حرفوكـفّنه وجـبرئيل Eا هـبة فغّسله قال: آدم, جنازة ليحضروا ملک ألف سبعون جبرئيلتكـبيرة/ وعشرين خمساً عليه وكبّر أبيک, علي فصّل تقّدم ,Eا هبة يا قال: ثّم وحنّطهعليه فصلّي خلفهما والم�ئكة يمينه عن جبرئيل وقام ,Eا هبة قّدم ثّم آدم سرير فوضعثّم بالمسحاة له فحفروا والم�ئكة جبرئيل وانصرف تكبيرة, وعشرين خمساً عليه وكبّرعليكم والّس�م كم, بموتا فافعلوا هكذا ,Eا هبة يا جبرئيل: قال ثّم حفرته, فيى أدخلوه

البيت///;الخبر9/ أهل عليكم وبركاته Eا ورحمة

أذنالمساجد فيى أ�ذان ثوابتََولّيى

جامع ,٢٩٠ اRٔعمال: ثواب ,٢٣.٦١٧ :٤ الّشيعة وسائل ,١٧٣ .١٩٢ :٨ و ٢٠ .١٢٣ :٨٤ و ٣٠ .٣٥٩:٧٦ البحار ـ ٣٢/١٤١ :٤ اRٔخبار لٔي kR ,٦٢٧ :٤ الّشيعة أحاديث

mnopqفيى ّ النّبيى عن عبّاسوغيره, ابن عن بٕاسناده عنثواباNٔعمال: ا�ٔنوار: بحار ـ ٣٢يريد وهو فيه فأّذن Eا مساجد من مسجد أذان تولّي ومَن قال:9 أن طويلة///;ٕالي خطبةؤاربعينألف صّديق, ألف ؤاربعينألف , ّ نبيى ألف ثوابٔاربعينألف Eا أعطاه ,Eا وجهٔاربعونألفألفرجل/// أُمّة كّل وفيى ألفاُمّة, ٔاربعينألف شفاعته فيى وأدخل ألفشهيد,ملک ألف ٔاربعونألف كتنفه ا ,Eا Nّٕا ٕاله N أن أشهد فقال: المٔوّذن أّذن فٕاذا قال:9 أن ;ٕاليثوابه له وكتب يفرغ, حتّي وجّل عّز Eا ظّل فيى وكان له, ويستغفرون عليه يصلّون كلّهم

;الخبر9/ عّزوجّل/// Eا ٕالي به صعدوا ثّم ملک, ألف ٔاربعونألفأذّنلوجهاللّه ثوابمن

/٨٨٧٤ .٤٩٧ :٥ الفردوس كتاب ـ ٣٣ذهب مـن راحـلة علي القيامة يوم ب�ل ء يجيى عمر, ابن عن : الفردوس كتاب ـ ٣٣أّذن مَن لَيُدخل انّه حتّي الجنّة, فيدخلهم المٔوّذنون يتبعه لواء معه وياقوت, دّر من زمامها

وجّل/ عّز Eا وجه به يريد ٔاربعينصباحاً

ا�ٔربعينات . ٣٢

/٣٣١٦٧ . ٦٥٤ :١١ كنزالعّمال ـ ٣٤

ذهب مـن رحـلها راحلٍة علي القيامة يوم ب�ل ء يجيى عمر, ابن عن كنزالعّمال: ـ ٔاربعين٣٤ أّذن مَـن ليدخل نّه أ حتّي الجنّة يدخلهم حتّي المٔوّذنون يتبعه لواء معه وياقوت/Eا وجه بذلک يبتغيى صباحاً

:٩ المّتقين روضة ,١٧ :٤ الفقيه يحضره Rمن ,٢٠.٦١٦ :٤ الّشيعة وسائل ,٣٥٢ الّصدوق: ماليى أ ,٢٢.١٣٠ :٨٤ البحار ـ ٣٥/١٤١ :٤ اRٔخبار لٔي kR ,٦٢٦ :٤ الّشيعة أحاديث جامع ,٤٣١

عبدالعزيز عن , العلوّيى محّمد بن حمزة عن الّصدوق: مجالس عن ا�ٔنوار: بحار ـ ٣٥بن الحسين عن واقد, بن شعيب عن زكريّا, بن محّمد عن , اNٔبهرّيى بنعيسي ابنمحّمد

mnopq;فيى ّ النّبيى قال rstuvقال: أميرالمٔومنين عن آبائه, عن أبيه, cdefgعن الصادق عن زيد,ثوابٔاربعينألف Eا أعطاه وجّل عّز Eا وجه بذلک يريد محتسباً أّذن ومَن Nٔا حديث9:الجنّة/ ٕالي ّمتيى اُ من ء مسيى ٔاربعينألف شفاعته فيى ويُدخل صّديق, ؤاربعينألف شهيد,له, واستغفروا ملک ألف تسعون عليه صلّي ,Eا Nّٕا ٕاله N أن أشهد قال: ٕاذا المٔوّذن وٕاّن Nٔاويكتبثوابقوله: الخ�ئق, حساب من Eا يفرغ حتّي العرش ظّل فيى القيامة يوم وكانوالتّكبيرة اNّٔول الّصّف حافظعلي ومَن ألفملک, اEٔاربعونألف رسول محّمداً أّن أشهدواNخـرة/// الّدنـيا فيى المٔوّذنون يُعطيى ما اNٔجر من Eا أعطاه مسلماً, ئوذيى N اNُولي

;الحديث9/

أربعينعاماً أذّن ثوابَمن

جامع ,٢٩٢ :١ الفقيه يحضره R من ,١٣.٦١٥ :٤ الّشيعة وسائل ,١ .١٧٥ : الّصدوق ماليى أ ,٢١.١٢٣:٨٤ البحار ـ ٣٦/٢٤٩ :٢ المّتقين روضة ,٦٣٤ :٤ الّشيعة أحاديث

عن , الهمدانّيى جعفر بن زياد بن أحمد عن الّصدوق: مجالس عن ا�ٔنوار: بحار ـ ٣٦بـن هشـام عن معاً, عمرو بن والعبّاس العبّاس بن أحمد عن أبيه, عن ٕابراهيم, بن ّ عليىعـن عبدالحميد, بن أحمد عن الحسن, أبيى بن الحسن عن هرمز, بن ثابت عن الحكم,بـعض فـيى أنا فبينما فقدمتها, مصر, ٕالي البصرة من متاعاً حملت قال: ّ عليى بن Eعبداأحدهما طمران عليه أبيضالّرأسواللّحية, أصلع اNٔدمة شديد بشيخطوال أنا ٕاذا الطّريق

٣٣ . أ�لف حرفألواحيى mnopqفأخذت Eمٔوّذنرسولا ب�ل هذا فقالوا: هذا؟ مَن فقلت: أبيض, واNخر أسودEا ورحمة وعليکالّس�م فقال: الّشيخ! يّها أ عليک الّس�م قلتله: ثّم فسلّمتعليه تيته وأأنا؟ مَن يدريک وما mnopqقال: Eرسولا من سمعت بما حّدثنيى Eا رحمک قلت: وبركاته,ونحن علينا النّاس اجتمع حتّي وبكيت فبكي قال: /mnopq Eرسولا مٔوّذن أنتب�ل فقلت:بّخ/ بخٍّ : ليى فقال العراق, أهل من قلت: أنت؟ الب�د ّ أيى من غ�م, يا : ليى قال ثّم قال: , mnopqنبكيى Eسمعترسولا الّرحيم, الّرحمىن Eا بسم العراق: أخا يا كتب ا قال: ثّم ساعة فمكثEا يسألون N ودمائهم, ولحومهم وصومهم, عليص�تهم المٔومنين أمناء المٔوّذنون يقول:قال: !Eا رحمک زدنيى قلت: ُشفّعوا, Nّٕا ء شيى فيى يشفعون Nو أعطاهم, Nّٕا شيئاً عّزوجّلمحتسباً ٔاربعينعاماً أّذن مَن mnopqيقول: Eسمعترسولا الّرحيم, الّرحمىن Eا بسم كتب: اُ

;الخبر9/ /// متقبًّ� مبروراً عمً� عملٔاربعينصّديقاً وله القيامة يوم Eا بعثهأربعينسنة أذّن من

/١٣٥:١ الّطوسّيى ماليى أ ,١٥٦.٢٠٣:٣٢ البحار ـ ٣٧

بن الحسن عن خالد, بن ّ عليى عن المفيد, : الطّوسّيى الّشيخ أماليى عن ا�ٔنوار: بحار ـ ٣٧بن جعفر عن , ّ المزنيى ٕاسماعيل بن يحيي عن الّدNّل, محّمد بن القاسم عن , الكوفّيى ّ عليىحّدثنا :Nقا معاوية أبيى بن وعّمار الطّويل Eعبيدا بن بكير عن هاشم, بن ّ عليى عن , cdefgعلّيى عليّاً سمعت قال: ٔاربعينسنة, لنا أّذن بكير: قال : قصّيى بنيى مٔوّذن البََجلّيى عثمان أبو!لْكُفِْر َة اَِئمَّ َفقَاتِلُوا ديىِنكُْم فىي َوطَعَنُوا َعْهِدِهْم َبْعِد ِمْن اَيَْمانَُهْم نَكَثُوا (َوِاْن الجمل: يوم يقول

/١٢ . التوبة &١'حتّي نزلت منذ أهلُها قوتل ما نّه أ قرأها حين حلف ثّم يَنْتَهُوَن)��١ لََعلَُّهْم لَُهْم اَيَْماَن �َ ِانَُّهْمcdefgهكذا ّ عليى قال هكذا الّشيخ, صدق cdefgفقال: جعفر أبا عنها فسألت بكير: قال اليوم/

كان/

ا�ٔربعينات . ٣٤mnopq النبيىّ وصايا فيى المساجد فيى أ�ذان ثواب

/١. ٣٣٠ اRٔعمال: ثواب ,٣٠.٣٥٩ :٧٦ البحار ـ ٣٨

محّمد المتوكّلعن ابن : المناهيى بابجوامع فيى عنثواباNٔعمال: ا�ٔنوار: بحار ـ ٣٨, الّنصيبّيى عمرو بن حّماد عن يزيد, بن الحسين عّمه عن عمران, بن موسي عن ابنجعفر,بن يزيد عن , الّسعديى عائشة أبيى عن ,Eعبدا بن ميسرة عن , الخراسانّيى الحسن أبيى عن:Nعبّاسقا بن Eوعبدا هريرة أبيى عن عبدالّرحمان, بن سلمة أبيى عن بنعبدالعزيز, عمرعّزوجّل Eبا لحق حتّي بالمدينة خطبها خطبة آخر وهيى ـ وفاته mnopqقبل Eرسولا خطبناالجـلود مـنها واقشـعّرت القـلوب, منها ووجلت العيون, منها ذرفت بمواعظ فوعظنا ـوخـرج النّـاس فـاجتمع جـامعة, الّصـ�َة فـنادي: Nًبـ� أمر اNٔحشاء, منها وتقلقلتقـالها ـ خلفكم لمن ووّسعوا اُدنوا النّاس, يّها أ يا فقال: المنبر ارتقي mnopqحتّي Eرسولاقال: ثّم أحداً, خلفهم يروا فلم فالتفتوا بعض ٕالي بعضهم وانضّم النّاس فدنا ـ مّرات ث�ثقـال: نـوّسع؟ لمـن ,Eرسـولا يـا رجـل: فقال خلفكم, لمن ووّسعوا اُدنوا النّاس, يّها أولكـن خـلفكم, من Nو أيديكم بين من يكونوا لم معكم كانوا ٕاذا ٕانّهم فقال: للم�ئكة,بـين مـن يكونون N لَِم ,Eرسولا يا رجل: فقال شمائلكم, وعن يمانكم أ عن يكونونالمـ�ئكة, من أفضل نتم أ قال: علينا؟ فضلهم أم عليهم فضلنا أمن خلفنا, من Nو يدينا أبه ونٔومن ونستعينه, نحمده E الحمد mnopqفقال: Eفخطبرسولا الّرجل فجلس اجلس/ونعوذ ورسوله, عبده محّمداً وأّن له, Nشريک وحده Eا Nّٕا ٕاله N أن ونشهد عليه, ونتوكّل

/٣٧ . الّزمر &١'يُْضلِِل (َمْن و �١�( ُمِضلٍّ ِمْن لَُه َفَما Gُا َيْهِد (َمْن أعمالنا سيّئات ومن أنفسنا منشرور Eبا

/١٨٢ . أ�عراف &٢'�٢�/( لَُه َهاِدَي Yََف Gُا

صاحبصنعاء, منهم يكون من أّول كّذاباً, ث�ثون اNُمّة هذه كائنفيى ٕانّه النّاس, يّها أ يامخلصاً Eا Nّٕا ٕاله N أن يشهد وجّل عّز Eا لقي من ٕانّه النّاس, يّها أ يا اليمامة/ وصاحب

٣٥ . أ�لف حرفأنت بأبيى Eرسولا يا cdefgفقال: طالب أبيى بن ّ عليى فقام الجنّة/ دخل غيرها معها يخلط لمنـعم, فقال: نعرفه, حتّي هذا لنا فّسْر غيرها؟ معها يخلط N مخلصاً يقولها وكيف , واُمّيىاNٔخيار أقاويل يقولون وأقوام بها, ورضًي حلّها, غير من لها وجمعاً الّدنيا علي حرصاًوهـو الخصال هذه من ء شيى فيه وليس عّزوجّل Eا لقيى فمن الجبابرة, أعمال ويعملون

النّار/ فله اNخرة وترك الّدنيا أخذ فٕان الجنّة, فله Eا Nّٕا ٕاله N يقولونـار Eا بلعنة بالبشري الموت ملک به نزل عليها أعانه أو ظالم خصومة تولّي ومن

وبئسالمصير/ فيها خالداً جهنّمالجور علي سلطاناً دّل ومن النّار, فيى قرينه كان حاجة فيى جائر لسلطان خّف ومنوأحبّه دنيا صاحب عظّم ومن عذاباً, النّار أهل أشّد من والّسلطان هو وكان هامان مع قُرن

النّار/ من اNٔسفل التّابوت فيى قارون مع درجته فيى وكان عليه Eا َسِخط دنياه لطمع

فيى تُوقَد ناراً يطّوقه ثّم أرضين سبع ٕالي القيامة يوم حمله وسمعة رياء بنياناً بني ومنفضً� يبنيى قال: وسمعة؟ رياء يبنيى كيف ,Eرسولا يا فقلنا: النّار/ فيى به يُرمي ثّم عنقه,

مباهاة/ يبنيى أو يكفيه, ما عليمنمسيرة يوجد وريحها الجنّة, ريح عليه وحّرم عمله Eأحبطا أجره أجيراً ومنظلم

عام/ خمسمائةحـتّي نـاراً أرضين سبع ٕالي القيامة يوم Eا اNٔرضطّوقه من شبراً جاره خان ومن

جهنّم/ نار تدخلهعليه Eا ويسلّط ,Nًمغلو مجذوماً القيامة يوم Eا لقيى متعّمداً نسيه ثّم القرآن تعلّم ومن

به/ موكّلة حيّة آية بكّلEا سـخط اسـتوجب وزيـنتها الّدنيا حّب عليه وآثر به يعمل فلم القرآن تعلّم ومنظهورهم/ وراء Eا كتاب ينبذون الّذين والّنصاري اليهود مع الّدرجة فيى وكان وجّل, عّزنتَن أ القيامة يوم وجّل عّز Eا حشره غ�ماً أو رجً� أو دبرها فيى حراماً امرأة نكح ومنEا وأحبط Nًعد Nو صرفاً منه Eا يقبل Nو جهنّم, يدخل النّاسحتّي به يتأّذي الجيفة منبصفائح التّابوت فيى عليه ويضرب حديد من بمسامير مشدود تابوت فيى ويدعه عمله,

ا�ٔربعينات . ٣٦لماتوا اُمّة ألف مائة أربع علي عروقه من عْرق وضع فلو المسامير, تلک فيى يشبّک حتّي

عذاباً/ النّار أهل أشّد من وهو جميعاً,من كانت من أو أمة أو حّرة مسلمة, أو مجوسيّة أو نصرانيّة أو يهوديّة ة بامرأ زني ومنحيّات منها عليه تخرج النّار من باب ألف ث�ثمائة قبره فيى عليه وجّل عّز Eا فتح النّاس,فيعرف نتنفرجه النّاسمن ويتأّذي القيامة يوم ٕالي يحترق فهو نار, وشهبمن وعقاربشـّدة من فيه هم ما مع الجمع أهل به فيتأّذي النّار, ٕالي به ئومر حتّي القيامة يوم ٕالي بهالفواحشوحّد حّرم نّه أ غيرته ومن ,Eا من أغير أحد وما المحارم حّرم Eا Nّٔن العذاب,

الحدود/كان جسدها من ء شيى أو ة امرأ شعر أو رجل عورة ٕالي فنظر جاره بيت فيى اطّلع ومنالّدنـيا, فيى النّاس عورات يتّبعون كانوا الّذين المنافقين مع النّار يدخله أن Eا علي حقّاً

اNخرة/ للنّاسفيى عورته ويبديى Eا يفضحه حتّي الّدنيا من وNيخرجوجّل عّز Eا ولقَيى حسنة, Eا ٕالي له تُرفع لم يصبر ولم شكواه وبّث برزقه سخط ومن

غضبان/ عليه وهودامت ما فيها يتجلجل جهنّم شفير من قبره به Eا خسف فيه فاختال لبسثوباً ومنٕالي فيها يتجلجل فهو به فخسف فيها فاختال لبسحلّة قارون فٕاّن واNٔرض, الّسماوات

القيامة/ يومNّٕا بذلک وجّل عّز Eا يزده لم ورياًء فخراً به أراد نّه أ غير ح�ل بمال ة امرأ نكح ومنخريفاً/ سبعين فيها يهويى ثّم جهنّم شفير علي منها استمتع ما بقدر Eا وأقامه وهواناً, ًNّذ, عـبديى القيامة: يوم له وجّل عّز Eا ويقول زاٍن, Eا عند فهو مهرها امرأة ظلم ومنحسناته فيستوعب حقّها طلب Eا فيتولّي بالعهد/ ليى تِف فلم عهديى علي أمتيى زّوجتک

النّار/ ٕالي به فئُومر بحقّها, ف�تفيى كلّهاوهو النّار ويدخله رٔووسالخ�ئق, علي لحمه Eا أطعمه وكتمها شهادة عن ومنرجع

لسانه/ يلوكالقـيامة يـوم جـاء وماله نفسه من القسم فيى بينهما يعدل ولم امرأتان له كانت ومن

٣٧ . أ�لف حرفالنّار/ يدخل حتّي شقّه مائً� ,Nًمغلو

Eا وٕاّن Nٔا النّـار, ومـأواه الجـنّة ريح Eا حرمه حّق غير من لجاره مٔوذياً كان ومنفليسمنّا/ جاره حّق ضيّع ومن جاره, حّق عن الّرجل يسأل وجّل عّز

فيى يزل ولم ,Eا بحّق استخّف فقد به واستخّف فقره أجل من مسلماً فقيراً أهان ومنيرضيه/ حتّي وسخطه وجّل عّز Eا مقت

ٕاليه/ يضحک وهو القيامة يوم Eا لقيى مسلماً فقيراً كرم أ ومنله وليست وجّل عّز Eا لقيى اNخرة علي الّدنيا فاختار وآخرة دنيا له عرضت ومنعنه/ راٍض وهو القيامة يوم Eا لقيى الّدنيا وترك اNخرة أخذ ومن النّار/ بها يتّقيى حسنة

وجـّل عّز Eا حّرم وجّل عّز Eا مخافة فتركها حراماً جارية أو ة امرأ علي قدر ومنعليه Eا حّرم حراماً أصابها وٕان الجنّة, Eا وأدخله كبر Nٔا الفزع من Eا وآمنه النّار, عليه

فـيى كان عّزوجّل Eا مخافة وتركها عليها قدر ومن قال:9 أن ;ٕالي النّار/// وأدخله الجنّةالجنّة/ ٕالي به وئُومر ورحمته, Eا محبّة

النّار/ ٕالي به ئُومر ثّم Nًمغلو القيامة يوم جاء حراماً امرأة صافح ومنوالمرأة النّار, فيى عام ألف الّدنيا فيى كلّمها كلمة بكّل ُحبس يملكها N امرأة كه فا ومنفـاحشًة منها أصاب أو كهها فا أو حراماً باشرها أو قبّلها أو فالتزمها الّرجل طاوعت ٕاذاووزرها/ وزره الّرجل علي كان نفسها علي غلبها فٕان الّرجل, علي ما الوزر من فعليها

من نّة Nٔ القيامة, يوم اليهود مع ويُحشر منّا, فليس شراء أو بيع فيى مسلماً غّش ومنفليسبمسلم/ النّاس غّش

نفسه, ٕالي ووكله القيامة يوم فضله Eا منعه ٕاليه احتاج ٕاذا جاره من الماعون منع ومنعذراً/ له وجّل عّز Eا يقبل Nو هلک, نفسه ٕالي Eا وكله ومن

تـعينه حـتّي عـملها مـن حسـنة Nو ص�تها Eا يقبل لم تٔوذيه ة امرأ له كانت ومنوكانت ,Eسبيلا فيى وأنفقتاNٔموال وأعتقتالّرقاب وقامت الّدهر صامت وٕان وترضيه,لها كان ٕاذا والعذاب الوزر ذلک مثل الّرجل وعلي :mnopq Eرسولا قال ثّم النّار/ يرد من أّول

ظالماً/ مٔوذياً

ا�ٔربعينات . ٣٨وحشره النّار عليه Eا سلّط ثّم القيامة, يوم عظامه Eا بّدد لطمة مسلم خّد لطم ومن

النّار/ يدخل حتّي Nًمغلو

فـيى وهـو كذلک وأصبح Eا سخط فيى بات المسلم Nٔخيه غّش قلبه وفيى بات ومنقـال ثـّم اNٕسـ�م/ دين غير علي مات كذلک مات وٕان ويرجع, يتوب حتّي Eا سخط

مّرات/ ث�ث قالها ـ فليسمنّا غّشنا ومن Nٔا :mnopq Eرسولاألف سـتّون طـولها حيّة وجّل عّز Eا جعله جائر سلطان يديى بين سوطاً علّق ومن

مخلّداً/ فيها خالداً جهنّم نار فيى عليه فتُسلّط ذراع,وهو مات كذلک ماتوهو فٕان ونقضوضؤوه, صوم�