<_xxx><>oooo<xxx>oo^^

الأول1أ0بمث

1 UUjbi 01واقر1نياكديدةلأقص وقر1ءالصنحول المتداولة النظريات الحور هذا في متتناول

صالقراءةالص، تاريخية النص، إنسانية الهرمينوطقية. وهي؛

النهس,مقاصدية التثهليرية،

التاريخيةالقراءة لكون الهرمينوحليقية عن الحديث وضدا

هها.متفرعة والإنسانية

^لهرسنوطيسسالأول: ائطلب،

الهرمينوطقا،مصهللح بكثرة يتداول الحداثي الخطاب وأحياناعام، بشكل التأويل وأحيانا الحديثة، التأويلية وأحيانا

أنهمويبدو متقاربة، معان بها يراد مصطلحات وهي المقاربة، ممهللحا؛لكونه غيره من أكثر التاؤيل مصعللح يستعملون

أحلمن وذللئ، للهرمينومحليقا مدحلا ؤيجعلونه إسلاميا، قرآننا ذلكوعند اؤيلية، أو معاصرة أو حديدة قراءة الص قراءة

آحرشيء إلى الدلالة الثابت، الشرعي الممعللح سيتحول والتغر.للتجديد حاصع

<>0<>0<><>00C<^^

1سرا'*.الكون

الأنس□ريخ الثاني: الفرع كانحيث اليوناني الفكر قي القديمة جذووها لها الأسنة

ولقدجميعا. الأشياء مقياس الإنسان يقولون! الفلاسفة بعض هن.االبروتستانتية الل.يتي بالإصلاح يمي ما حركة تلقفت وفهمهاالكنية تسلط عن بحيدا المقاس النص لتاؤيل المعنى

الرمي•

للأسثتثالأسامسم الصئرة الثالث: الفرع الأسنةمنحى ينحى بعمومه الغربي الفكر أن حقيقة نجد

ينحونولهذا الإله موت نيتثه إعلان ذلك في كوكر ولعلنا ونجدالإنساني، البعد على ؤيعتمدون الغيبي المجال تماما

محارترصاغها التي الوجودية قة القلفي عمليا تلبيقا لهذا أنيرى حيث إنساني ، ^٥٠٢بأنها تعريفها على ألح والذي

ماإلا الإنسان فما ثاء كيفما الأشياء بمر أن يطع الإنسان .(٢)الوجودأبعد لنفسه يتصوره وما لنفسه ؤيريد لنفسه يمغ

)صالحدية(( اكاويل ))ظاعرة (، ٤٦)ص الأدبي(( ازثد ))دلل )١( ٢٤٩.)

(.٢٥•)آ())ظاهمةاكآللالخوية(()ص

o<>ooooooc<>oooc>c>c>o<x>oo<_

إثياتيتي لم دعوى مجرد الحقيقة قي وهي ؛، ر المشاركة عنتماما بعيدة أنها يجد المعتزلة تفاسير ثى والناظر صحتها، هوالرادتاؤيلهم أن إنامحت، يحاولون الحقيقة قي لأنهم الأسنة حالفهم.من رأي صواب يرون ولا الإلهي هوالحداثى الخطاب فى الأسنة نظرية عليه تؤكد ما إن

دالوحمح،،الدين رأسها وعلك، الإنسان خارج من معرفة أي إنكار نزوله.لحظة تأنس الشرعي والنص الوحي أن ؤيرون

نظريةأيديولوجية إل يتحول حنمي حن عند فالوحي الواغمن ومستمدة الإنسانية التجربة نتاج لأنها ؛ انية إن

أبوونمر إنانيا؛أا، فهما يكون أن لأيد الوحي فمهم ولذلك للوحيواللام الصلاة عليه النبي قراءة بمجرد أنه يرى زيد

انيا.إننصا فهما صار إلهيا نصا كونه من يتحول نزوله لحفلة

الدانيةالطامة لاتعتي للنص واللام الصلاة عليه المي وفهم هناكيكون أن من ولامانع للنص؛"ا إني هوفهم بل للنص

- ٢٧٨)ص الدبمي( المقل نقد ني )قضايا ؛_((، UI»اومدرين )١( ٢٧٩.)

رصيني(( حمس ))بج (، ٤٧٦، ٤ ٦ )أ/٥ ر إة ٣٤٩.)

١(.٢ ٦ الدض(()ص الخطاب ))نقد )٢(

<_0000000<>0000000<>x>^^^

للإنازرا؛.الداخل الفضاء ق معنى حدوث الوحي ~

دليديكن لم والمرة الوحي على العرب مفكري هجوم إن الغربمفكري عن صرفا نقلا الحقيقة في كان بل إبداعهم،

القلقاتمن مجموعت لفقوا العرب المفكرين هؤلاء أن غير الغربية.

الغربتضالمفكرين بعض كلام أسوق يق ما على وللتدليل العربية.بالنخة وأتبحها والنبوة الوحي أسنة حول

شيءيحدث ولا للعجزات وجود لا أته مبيتونا يرى والقوانينثنير، لا أزلي بنفلام تحتفغل فالهلييعة الطبيعة، يناقض صرورةعن نمير إلهية أوامر مجرد إلا لمت لالهلثيعة العامة

يناقضالهلبيعة في شيء حدث فلو وكمالها، الإلهية الهلييعة وعملهالله لأوامر أيضا مناقضا الشيء هدا كان العامة قوانينها

وقوانينوقدرته، الله قوة هي وقدرتها الهلثيعة قوة لأن وطبيعته؛ يناقض؛العجزة والتصديق ذاته. الله أوامر هي العلثيعة

الإلحادرآء.إلى بنا ويودي الله وجود في ويثككنا العلبيعة،

عنيقول حنفي؟ حن قال فماذا سبينوزا كلام هدا

(.٦٣٨- ت١())اسانتونوالقرآنالكريم(()ص٧٣٦ (.٢١٩-تآ())رالثفياللامرتواس(()ص٣١٢

<x<>oo<x>oooooc<>oc>oooo^^

)واعتبارسير! بتصرف الكلام يمد حنفي حن وكالعادة هوما فدر للنبوة إنكارأ ليس انية الأنالطبيعة عن تعبيرا الوحي وكلهوالفئة، والوحي الوحي، فالهلبيعةهي ... لدوامها. إثبات

هوالوحي به يتوجه ما وكل هوالوحي، بلبعه الاسمان إليه يميل ما أنبياءولكننا ... واحد. شيء والهلثيعة الوحي الهلبيعة؟ ني اتجاه

الاله(ا؛.هوصوت الطبيعة وصوت الء1ثيعة، من إلينا يوحى

اللههو أصبح النهاية )في ازت الإنعن باخ فيور يقول انيةالأناووات هي الإلهية )فالذان ت حنفي ؤيقول بنسه(ىا

فيأكملصورها(ر"آ،.

نوةهي إراد.تهؤب. أو الإنسان )نوة باخ• فتور ؤيقول لرغباتتجسيدا إلا ليست، الألؤة لأن المحدودة؛ غير الألهة

حدسث،كل يكون )وبالتالي يقول! حتفي ولجد الإنسان(؛؛؛، عنيتحدث أنه الإنسان يتوهم الإنسان. عن هوحديث الله عن ٠.ه،؛ نفعن يتحدث أنه حين فى الله

اكورة(()أ/آها-مه؛(.إلى الشدة )١()).>، الدين(()ص؛ا(.)آ(ر)أصل

)*آ()).نسةاراضرة(()أ/سء(.الدين(()صص.ر؛())أءل

(.٢٦٨)ص حممي(( حن ))مهج (، ٦١٧)ص الكريم(( والقرآن ))العلماسون )٥(

ه0س>><هه0><ه><00><00ه0000^<

هؤلاءمنجد القرآن حول الأسنة مفهوم تكريس سل وش التقيسةالصخ جمح عن التجرد في يتميتون المفكرين

والمبض•والخنين الحكيم أوصاف مثل القرآن في للقرآن الأياتعلى فيهللقون الإسلامية الصهللحات ؤيقمحون

اسمؤيتركون إثراقا. الأية نزول وعلى اللامات، القرآنية القرآنبأن الزعم يكررون كما القرآنية. الفلماهرة إلى القرآن وسعر.وأساطير سابقة كتب من مزج أنه يمعتى نصيا متعالق

لشتىومحتمل التأؤيلية الفضاءات كل على متفتح نص وأنه الدلألاتءا،

كلأنسنوا النظرية هد أرباب ان إلى التفلر ألفت وهنا عنوالأحلاقي الديني الجانب وأ؛عا.وا الإسلامي التراث

الوحيد،المحرك هي المادية وجعلوا التاريخي الحراك كل بناءواستروحوا الأساس هدا على بناء ثيء كل وفسروا

الوجوديةميلرة رأسها على أذهانهم في مابقة مقررات على تفكيرهم.على

النصتاويأخسا الثالت،: الطيب،

الت١ليةتالفرؤع حلال من عتها الحديث، وسيكون

(.٢٧١، ٢٣٤)ص اماءة(( تهافت إر التدبر أفق من \ذ!و\و ))الص :١(

ه٠oه«x<٠oo٠c>x<ooo٠٠٠٠^^ك٠><ooا<تجا0ا موقف لدعم قرآنية بآية الامتثهاد الخطأ من أنه اركون

ا.ر راهنة معاصرة خاصة حالة

الفلريةبهذه مرادهم أركون تلميد صالح هاشم ويوصح الخهلابتاؤيخية عن الكشف هنات بالأرخنة )ونقمي فيةول1 والبشريةوالهلبيعية الجغرافية بالبيئة ربمله ؤلريق عن امآني ...الميلادي. السابع القرن في العربية الجزيرة لشبه القبائلية بفلروفمرتيهل القرآن أن يثبت الحديث التاريخي البحث تولوالتاريخية الجغرافية ومرجعياته فألفاظه وبيئته ءصر0

عرذلاك(لأا.

حولإنجازها ينبغى صعبة مهمة عاليه بقيت أنه أركون ؤيرى القرآنيةر٣؛.الحكاية أسطورية إثبات

كانالقرآني الخناب أن )ومعلوم صالح! هاشم ويقول هنفربط طريق عن التاريخية هذه على التغلية في بؤع قد

لأئني أملأ يطعن أركون أن علما (. ٢٦١)ص _(( UI))انرجع )١( الاله-مار.))الفكرالإص\ذضم\ووفيس\ر

عن))القرأن (، ٢٩•)ص الإسلامي(( العربي الفكر ))تاريخ؛ة (، ٤٥)(.١١٥— ١١٤الد.يتي(()ص الخطاب تحليل إلى الموروث التفسير

تحليلإلى الموروث التفسير من ءالقرآن كتاب على صالح هاشم ))تعليق )٢( (.٢١، ١٤انمذى«(()ص الخطاب

٢(.• ٢ )ص _(( تراءة الإسلامي ))الفكر )٠١(

<x>oo<><>ooo<x>o<x><>ooc^^

يعلوأو كليا الأرصي التاريخ يتجاوز الذي بالتعالي باستمرار تاريخيةمفهوم أن جليا يفلهر الأخير القل هذا وفي •ءليه(ا؛.

الذيتاؤيخه خلال من ذاته النهس تنكل ادعاء يثمل الهس

فيه.وجد

تصرأبوفان التاريخية في موغلة صالح هاشم آراء ؤإذاكانت الحديثللتأويل النهس وقابلية الفهم تاريخية على اقتصر زيد

ذللدرأ؛.تؤيد اللغة طيعة لكون

تاريخيةكتابهات لينى النائلة كتبت أيضا السياق هدا وفى القرآنى.التفسير

منعدد عند التاريخية منشأ هي الغربية الأصول أ0 ورغم مؤيداتأو لهم مداخل إيجاد حاولوا أنهم إلا العرب مفكري

أراءمثل الفلرية يخدم بما ووفلفوها الإسلامي التراث من القرآنيةالعلوم بعض على والأتكاء القرآن، خلق في المعتزلة انتخابعمالية في القرآنية والقراءات والنسخ النزول كأسثاب

ذلك؛ أيدلوجيا توفليفا الواخ في لاتعدو ،وكلها غيرعلمية

الخطابتحلل إلى المرروث التمر من ٠القرTن كتاب على )رتعليقه )١( الحرنقدذات إلى القراءة نق،و تجاوز هناأته والحفل (. ٢١)صى الديتى،((

لويمقالي هدا فى وهو (• ٨٥)ص نيد(( أبو نمر لدى التأويلية ))القراءة )٢( والمعنىاللففل بين الضرورة الخلاقة يعدم سوسير

<><>000<>00<x<>^^

ؤيبدوهيخدمهم، أته يرون حين التراث يتلعون أنهم *فكرتهم تفر١ ينا حنما

التشطهرخالقراءة الرابع: اكللب

التالية1الفرؤع حلال من عنها الحديث وسيكون

التسلدريجالقراءة مصحللح الأول؛ ^٤ ۵١١المضفى المترادفة القرآنية المقرئات جعل بها: المراد

جامع.ولا بينها رابط لا متنافرة، وأجراء محتلمة اشهلارآ الأساسيزلالتشط،ريجالفكرة الثاذي؛ الفرع

يعفىآراء تصويب هو التثعليرية مراد أن القارئ يتوهم قد ولاالكلمات تتشابه ؤإنما القرآن، في ، لأترادفأنه العلماء ويخترعيوحد أنه إذ النفلرية صاحب مراد ذللث، وليس تتطابق*

فعندهميعفا بعضها تثبه لا تجعلها للمترادفات حديدة معاني الإبلاغ،والإنزالغير والتبلغ الدكر، غير الفرقان غير الكتاب

>ا•ءثراكز؛لوهام

الترادفهي قضيتها أن نجد لا القلوية هده في التمعن وعند يعتمدونولهدا عمرية، حديدة تأويلات إيجاد ؤإنما فحب

العانيلإهدار التاؤيخية الفلرية وتحديدا اللسانيان على حديدة.معان وتكلف الأصيلة

ooooooooooooooo

تراثيالباسا الفلرية تلبتس محاولة سوى الترادف وليس نقولهلا ،وهذا الفلرية صاحك، شحرور محمد فعله ما وهو

آحرعر )الاطلاع Jقولت مقولته، صريح هو ؤإنما استتتاحآ، رأسهاوعلى نتائج من الحديثة نيايت، الألعلوم إليه توصلت ما لالترادف، خاصية على تحتوى لا انية الأنالألن كل أن

الطورصمن الواحدة الكلمة أن وهو الصحيح، هو العكس إريالإصانة حديدا معنى تحمل أو تهلك أن إما التاؤيخي

الوضوحكل واضحة الخاصية هد وحدنا وقد الأولر، المعنى العربي(>ا<.اللسان في

تأمرين يتضمن النص فهذا

الترادف.١-إنكار

اكاريخية.النفلرية على الاعتماد ٢-

التشطيرذالقراءة تاريخ الثالث: الفرع

صرفانقلا ؤإنما إيداعا، تجد لن الفلريات هده عامة كشأن والبرهان.للدليل إحفاعه دون

حارحةالنظرية هده أن يينت، قد السابقة الفقرة فى كنت، ؤإذا أنإلا بحنج غربي في فلمنطلق وهو اللسانتارت، منطلق من

٤٤ ص معاصرة Sfrijiوالقرآن الكتاب ( ١ أ

<xxx>ocxx>c<><x>ooc<>ooo^^

نظريةيكرر شحرور نجد حث ذلك، على يقتصر لم الأمر المتناقضات.صراع في مجل

المتنامحثنصولع )إن السميح• ترلفظة نففي شحرور يقول كلشكل تغير إلى _>دي شء كل في الموجودين داحلما،

شكلوظهور الشيء ذلك هلاك قمح، ويتجلمح( استمرار، شيء المستمروالتغير التهلور في المر يكمن انحرلآ هذا وقمح( آخر

الداخلةكة *?، JLسمم ما هذا قائما، دام ما ن الكب هذا , ذ

,نم<.هذاوفي ماركس، عليهم اعتمد ممن تعلمون كما وهيجل

الفلرية؛على الماركسي التاثير نرى بالذات الثحروري النهى غيرهعن الماركسي التصور نمير التي الأممامحمية الفكرة أن دلائا منينع التغير أن الفكرة؛ هذه وتعني الجدلي، التغير فكرة هي

؛.والتنا؛٥^١٢المتضادة العناصر يمن المرنع

_f^JIوالتعس التشطير^ بين العلاقم الرابع: الفؤع

الجديدةالقراءة أرباب عند

وفقعلى الكريم القرآن قراءة بإعادة شحرور المهندس قام

>(.Ui_))(_rT>r)ا())اورجع (i))(T _ صا علم())اسمع•

^^00000000

أنالواصح ومن العجاب بالعجب فجاء التشعليرة نفلريته سلؤإيجاد الماركسة تأييد محاولة عن لايخرج به يقوم ما

يرنفذلك ومن المعاصرة المائية الممارسات يعفى لتكريس

تعالى!قوله إلى حاء فعندما المتناقضات يصرنع التقابلأت

)كد؛[قال! زارعي! ص,نواتييم وعثر صبمئؤإن ^^؛؛)-١ ليبينالداخلية المتناقضات صيغة الأية هذه فى القرآن استعمل

المخلعن قوله ففي الداخلي الطور مراحل إحدى ذاته...وفى الشتئ ذات إلى يعود ه بنؤإن وعؤ صبمتحاق

داخليا،متناففين عنصرين جلخ على النخيل يحتوي فكذلك غيرإلى يتهلوره تتحرك أن ؤإما متقاربة، صنوان تبقى أن فإما

يصرنعالفالق يفر كذللئح ونجده آ. متقاربة(' غير صنوان الأصداد'أء

بصياغةقام بل سحرور، عبث من الأحكام آيات لم تلم إلىالله حدود قنم حيث الحد نفرية هي حديدة فقهية نغلرية أقام!ثلاثة

عاليهاريادة وهومانحون الأدنى لخد ا~

(.٢٢٨والقرآن(()ص ))الكاب )١( (.٢٢٤الأبق(()ص )أ())اورجع

ooooo<x>o<_<x>ooooooo<><xx^

موجودةالنتائج النهاية وفي الألسنة، وعلم النص بتاؤيخن سلفآ.

القاصدنظويم الخامس: الطالب

التالية؛الفرؤع حلال من عنها الحديث وسيكون

القاصدمصطلح الأول: المؤع موصجاءت الش والغايات الحكم هي الشريعة مقاصد

•الشريعأآ أحوال جمح في بها الشائع

الأسابالفكرة الثاني: الفرع الملحوؤلةوالحكم المعاني هي العامة التثرع مقاصد إن

ملاحظتهاتختص لا يحنث التشرح، أحوال جمح في للتايع هذهومجمؤع الشريعة، أحكام من خاص نؤع في بالكون

ملاحظةالمفاسد ؤابهنال المصالح تحقيق إلى عائد القاصد العقلوحففل النفس وحففل العرض وحفظ الدين حفظ ذك في

الخالى.وحفظ

مقاصدالشريحةعلم إن المقاصد؛ نفلرية تاريخ الثالث؛ الهمع

ضوثساب(()صهاا(،))طاءالابالإى(((.)ص٤١

))الشاطئ(، ٢٥١)ص ض لأبن الأسلاب(( الشرس )).قاصد )٢( ١(.٢ ٠ ، ١ ١ ٩ )ص الشرس(( و.ماءد

^^x>o<xxx>oooo<x>o>وحح>

فيالحكم الشارع غايات عن بالحث تعنى التي النفلرية وهي حيثالإسلامية، الثقافة أنتجته ما أعغلم من يعد الأحكام وصع

وبأدواتالإسلامي الإطار داخل من الفلرية هذه بلورة تم الفقهأصول فى ركيزة القلوية هذ واعتبرت الشرعية، الرامث،

أخرى.ثقافة أي في نظير لها وليس الإسلامي،

واضعهو .( ٥٧٣)٠ الثاطبي إسحاق أبو الإمام ويعد الفقهأصول علم متاحن، في المطروح بالشكل الفلرية

طريقة—وعلى ذلك، في أنه إلا الموافقات، كتايهت في المتأحرة منكوكبة ع علميا تواصلا متواصل الملمين" العل,اء الشارعومقصد المالحة يموصؤع اعتنى ممن الإسلام علماء

الملامعبد بن والعز والغزالي والجوبمي الشافعي كالإمام الأياتقررته )أمر بقوله• المعنى هذا يوكل الشاطئي نجد ولهدا

العلماءمعالمه ورسم الأخيار، الملمؤ معاهده وشد والأحبار المعتبرةالأصول )فإنها العالمت بهذا مشيدأ ويقول الأحثار(رآا.

القدماء(؛'؛.عند عليها المسي والقواعد العلماء عند

نظريتهبني الثاطبي أن يجد الموافقات كتاب، في الماطر إن يرنفيما إجمالها يمكن أساسية مقررات عالي

تا())اوواسات(()ا/ارا(.

;آ())اورجعانبق(()\/لأا:

^^ههه0><><هه><ههه>ج<0

الفقرةفى منوصحه وهوما الحداثى، الخطاب فى والمقاصد

التالية.

والنصالشريعم مقاصد بين العلاقء الرابع: المؤع

الجديدةالقراءة أرباب عند القرأني النصقراءة يروم المفكرين هؤلاء عند ي المقاصد الطر

النصمنطوق عن النظر يغص علمانيا المعتبرة المقاصد وفق

وغاياتللنصومر التحريف ولدت القراءة ajjtjالصريح، يقولوالم المفكرين هؤلاء أن غير القصد، باسم لكن الثارع

محمديقول هدا وفي بالتأويل عبروا وإنما صراحة يالتحريق، الوجهةمن الأنمتط هوالتاويل القاصا.ي التاؤيل )إن ت الشرفي

لابدبل الكلمات، تحاليل في البحث، يهلول ألا ؤيتثغي الدينية كلوتناول القرآن، روح عن الخرفية العاني وراء البحث، من

ويقتضيالشاملة، الإلهية القاصد صمن رصعها حسب مسالة

القاعدةتكون أن فيمكن الزمان، عامل إدماج البحث، هدا وتغيرالزمن لمرور ~ أصبحت، إذا لكنها ممن، لوقت، صالخة

•؛ تغييرها(ر من نتمكن أن ينبغي ملأنمة غير ~ الأوصاع فياحتلفوا ؤإن عندهم كثيرا مضمونه يتكرر النمس وهدا

'١٢٤رص التاريخي(( الفهم مء والحريث ))الإسلام

ooooc>ooo<xxx>ooc<>oooc<>oo<^^^>^^

أبونصر يقول النهى. نجاوز سلطة له مقمسدأ يرونه ما أن ~بدورهالكل وهدا الكل، تكوين عل يعمل رالجزثي زيدت

كونه(أا،.الذي الحزئي تنيرهدا تتهلح قوة يملك

الحقيقةق هو الشريعة ثثات عدم الشريعة. أحكام غثر ت~ منيرةالصالح كانت إذا ؛لأنه سبق ما لكل حتمية نتيجة

أحكاموتحرك تغتر من لابد فحتإ لمراعاتيا جاءت والشريعة الشريعة.

الخهلابله يتوصل أن يريد ما هي الحتمية النتيجة هذ0 إن نتيجةع تتشابه النتيجة وهذه الحداثية، بنسخته المقاصدى

والتشعليرية.انية والأنالتاؤيجية النفلرية

عندالمقاصد بين الكير الفارق يظهر مبق ما حلال من

النص،محورية يرى فالشاطي المفكرين هزلأم وبين الشاطئ الأخرويةالأمور رعاية وأن النص، يعارض لا المقصد وأن

وأنللأحروية، حائمة الدنيوية الأمور وأن للشاؤع، مقصد منبل. ولا هواه، سانملة من المكلف لإحراج جاءت الشريعة

مقاصدوأن الختاب، في الأميين ومعهود العربي الفهم اعبار القراءةمفكري عند بالضد هي الأمور هذه وكل ثابتة، التهرمة

(.٢٨٣الحاوي؛ة(()ص التأؤيل ))ظاهرة :١(

0<xxxx>00<x>0<x>000<xxxxx>00

كغيرهالأدبي النقد لقواعد يخضع أن يجب فليلك نصا، كوته المصدريةعن —عنده— حديث وأي الأدبية(لاأ. الموصى من

صالح:هائم ويقول الخرافةر٢ا إلى يجر بل مهم غير الإلهية فوقوكأنها تبدو القرآن وبخاصة الكبرى الدينية )فالموصى

علىالخركيز فان ولدا اللغوية. والشرومحليات والمكان الزمان

هيبتهامن ما حد إلى يحررنا واللففلية والمحوية اللغوية بنيتها تنطبقكنموصى أي حققتها إلى ويحيلها الفخمة، اللاهوتية

بقيةعلى تتملق الش نمها والمرفية الحوية القوانين عليها

الأحرى(أم.الموصى

أنيرى لكنه ذلك من يماغ فلا الجابري عابد محمد وأما وحننني أبو وضر أركون إن بل بعدأم يحن لم الوقت ويرىالقرآنى الص بسلامة أصالآ يسلمون لا وغيرهم حنفي

وهذامزهأ، أول أنزل الذي القرآن هو ليس أيدينا بين ما أن

٤(.١ ٢ القراءة(()ص تهافت من القرش ))الص )١( (.٩٢الحقيقة(()ص اللطة، ))الص، )٢( (.١ • ٢ )ص الموروث(( التغير من القرآن على صالح هاشم ))تعليقات )٣(

)أ())اكراثوالحداتة(()صاهآ--ا-آ(.اللاهوتفي الة ))ر،(، ٥٣التاصيل(()واسحالة الأصولي ))اممر )٥(

القراءة((تهافت، من القرآني ))النص ، ١٩هامش ( ٢٢)ص واليامة(( مقلدونذلك في وهم ذلك. في أركون كلام ذم وسق (. ٢٧٧)ص

الجهلقمة وهذا كبهم مع تعاملهم في للغرمحن صرف

o<x><>ooc>o<_<x>oooooo

ولقدالعبادات. ، 3liajعن تخؤج التي النموص إهمال ~ ٥إلىينظر لا وأنه المصيحة حول تقريراتهم ني واصحا هن.ا كان

الموصىأكثر إهمال بمني وهذا البادات. عدا ما في الموصى الأسريةوالأحوال والعقوبات والبيؤع المعاملات في الشرعية

الأمورفهده تطول، قائمة فى والأقفية والجنايات والعقوبات .؛ ١ المصلحة بحسب عمر كل ئكيمؤ ءنل.هم

علمسما لا للنصوصن الخادم الشرعي التراث إهمال ٦" عيتعارصن الممسري التراث هذا لكون وذلك الشسر.

حتىزحزحته من فلابد قراءتهم مع ؤيتعارض مقاصدهم المخريةحطاياتهم في يكثر ولدا مقرراتهم، اعتماد لهم يتسنى

حتىمناسته عدم وادعاء منه والأنتقاصن التفسيري بالتراث

لقدح٠س١٢/ وأثر فضل كل سلبه إلى بأركون الحال وصل كماالقرآني النءس فيم تنحية الفكر هدا محرجات أهم من كان

الأول.مسشالوه الصحايه فهمه

ثقافيتراث لها أمة توحد لا إنه أقول الصدئ هدا وفي هووما بقي مما أكثر ضغأ وما الأمة كهذه العلوم شتى غي

الراحالفرع المقاصل نظرية في تقدم ما ينظر )١( إرأذقاكدبر(()صباأ:القراءة تهافت من القرآني )آ())النص

<x>o<x>oo<>oooo<><><>c><x>c^^

بالماصيتغنيأ الكلام هذا نقول لا المعلبؤع يفوق مخهلوط هذهبمثل تراثها وعلى الأمة على الجناية حجم لنتشعر ولكن

أحياناكانت لو حتى ثقافتها عن تداغ الأمم إن الهلروحات. بهوالإشادة إبرازه تحاول بل منها، الانتقاص تقبل ولا هزلية،

اقرأأمة تكون أن أولى باب فمن مبيلأ ذللثه إلى امحمتطاعت ما ذاااث،.ش ارائدة هي

~U الإسلامية.المجتمعات هوية تغيير

الأمةهوية أن استنتاج الحاصل تحصيل من سكون عنهونحيت، تراثه، عن أقصيته إذا حتما سيتغير وسلوكها فإنذللث، وع النمى، قداسة كاهله عن وأزحت، الثوابتج،

هذاإلى نتوصل يجعلونا أن يثاءوا لم الحداثية القراءة أرباب عليهبالتاكيد هم قاموا بل العقلي النفلر بمقتضى الاستنتاج

وقرصت،واجبة وليستا شخصية مسألة — عندهم — فالصلاة فانية،أي حاليا تودي ولا اختيارية والزكاة العرب، لتليين

والحجشذ، العرب على مفروض وهو للتخيير والصيام توحيداتحني لا حنفي حمن عند الشهادتين حتى وثنية، طقوس

وحواديث،العصر قضايا على النهاية عن تعبير بل رسالة ولا

^0هص0><ههه0ه0حح<><0><هههه><

والتهجمالإلحاد في الموغلن الغرب مفكري تمجيد ٩— الإ،لام.علماء على

أفضلوداريين الإسلام، طق من أقفل ماركس أف نمدهم سوسروغادميرولى اللاوعي، رسول وفرؤيد القرآن، فهم من فمحتالالشافعي أما القرآن، لتمير الأساسي المدخل هم

أرثوذكسيونوجميعهم تقليدي والطري منافق والغزالي لهلوياا.الالإسلام تيار في متخرمحلون

القرأنيللنص الجديدة القراءات نقد الثالت،: البحت،

التيالإسكاايارت، ع التوقف كثيرا المفيد غير من يكون قد كثيرونيحنها الشبهات لكون ؛ القراءة هد0 أرباب بملرحها

المنهجهدا أصول نقد الهم إنما قريش، مثركو ابتدأها وقد الوقوفمن ماغ لا ذلك بعد ثم عليها، يقوم التي والأس

وعليهأفكار. و نتائج من يذكرون ما وخلاصة آرائهم آحاد على المنهج.هانأا يهللان أوجه أبرز نقاط ثكل على اذكر ف

فالقراءة^١٤٠ ١١حتى بأيدلوجيا مكون المنهج هذا إن أ~ وفقإلا رؤية تبتي ولا منهللقا، تؤسس تكاد لا العاصرة

—٦ • • )؛/ الثورة(( إلى الثلة ))من صراحة. والنار والجنة لبعث ا— (.٨٤• )ص الكريم(( والقرآن ))العلمايون ٦(، • ١

(.٧٥١تل())اسايونوالقرآناهمم(()ص

<x>c>oooc<<>c^^

الوحتى حولها، نقاشا تقبل لا ذاتية وقتاعات سائقة مقررات

سواهدي.لكم أذكر بالشهلهل أتهم

المنهجاعتماد على النصوص نقاد يجبرون أنهم أولا• الدراسةأن يرى الثال مسل على زيد أبو فحامي نى الأل

الكريم!لمالقرآن لفهم والأوحد الأمثل المرحل هى اللمانية تقتضىالعلية المنهجية أن ،ع ذللث، على البواعث لنا يقدم ولم

اللائم.للموضع الملائم النهج عن البحث

منكير شماء لنا ض ~وقد التراث على التحامل ثانات

لدلكإلأالأحتلأفالأيد.مرر ذللف-ولأ

فهذادليل• دون ملمات أنها على آراءهم يوفون ثالثات النصثبوت على الغارة يشنون صالح هاشم وتليد0 أركون

فيإلا يكتمل لم أنه ميل من عريقة يدعاوي ؤيأتون القرآني شبهاتيوردون ومحي واحد. با-ليل يتحفوننا لا ثم الرابع، القرن

دوعماتيون.فإننا ؤإلأ بها التسليم وعلينا

الرحعىقبيل من بشعة بصفات يوصف يخالفهم من أن رائعات والأيدلوجكا•دالطحمح،

[٤٠٦)ص القراءة(( تهافت من القرش ))النص ( ١ ؛

><C0س<٠٠٠<XXXXX>0٠٠٠٠٠٠0^^ك٠><الضعيف،.منها وزال المعتمد منها

القلرياتلهده الغربي القد - د

بالتسليمالقلويان هذه أربابط فيه ينالنا الذي الوقت في نقدمحل النظريامت، هده بان نفاحا أوحدأ منهجا واعتمادها بها التسليمعلى تتلقها لم الغربية،وأنها النقدية الدارس قل من

أشياءيهنال لكنه التقث. لهدا بالضرورة سئم لا إننا المهللق، فخرويكل أنه علما التاؤيل، نهائية ولا القاتل موت كنقد مهمة إلىالوصول عن تماما بعيدة الغربية النقدية الدارس إن أقول!

ووالاستدلال الفهم أصول فى الشرعية العلوم إليه وصلت، ما بضاعتنا.تقديم نحن لا نحن الشديد للأمم، ولكن الترجيح

الننلريةاستقرار عدم ه_

لهالالعريي الاستعمال أن بين إن سبق ما يتتح مما إن حماسةوواكيه توعت، موعير محترل، بشكل حاء النفلريايتط

أساتذتهعن ويتحل.دث، بهذا يقر أركون إن حتى مدروسة غير أكثرنفلرياتهم بية لنمدركين الأن )أصبحنا فيقول! الغربيين

متخلصينكانوا ما أنهم فالواغ عنهم، الزمن بنا ايتعد أن بعد عنوالثمت، لهلة الاستراتيجيات، س نتوهم كنا ما عكس على

<o>x^^X)<x>o_؛><

ؤيقولالألكديمية(ا؛، المناصب ملم ني والأرماع الشهرة، هياللمانياثح أن )اعتقد بها: أشاد طالما الش الطرياتج عن

وأعرفالخاصة، مناهجه عن والبحثؤ التكوين طور ني علم عديدةوصراعات كثيرة حلأفامحت، هناك أن التجربة طريق عن

التوصلفي كبيرة صعوبة يجدون وأنهم نيات، الألعياء بين بهايتفو مستقرة غير نفلريا>ؤثج أمام فنحن 'آ/ ما(راتفاق إلى

منايطلبون لم الدقيق، الوجه على يستوعبوها لم متحمسون

وحدها!!اعتمادها

التنامحفسو—

واصحةوغير تقرة مغير النفلريايتؤ هده كون نتاج من كان غيرشتى تناقضايت، فى يقعون العرب المفكرين من أربابها أن يقرأونالذي الوقتخ في أنهم هوت فه يقعون تناقض أعظم أن

الفكريقرأون تجدهم ناقدة إنسانية قراءة الإسلامي الترامث، فيه درجات،أعلى على مستنيرا وفكرا مطلقة حقيقة باعتبار الغربي

حلفيايتجولا بشرية اعتبارات ولا نزاعات أي فيه توثر لم النقاء التناقصيحجم بجلأء تبين القراءتتن بين القارنة هده كانتر. أيا

(.٣٥الدض(()ص الشل قد ني ))قضايا )١( (.٢٣•)ص _(( قراءة الإلأس ))الفم )٢(

c>ooc><x>c><>x>oo^^

أحرىوحضارة إنسية تاريخية قراءة حضارة قراءة تتم حيث والأسنة.التاريخ عن متعالية تقرأ

الذيالوقت في أنهم عندهم; البارزة التناقض أوجه ومن علىيتكئون نجدهم نمده ؤإهمال القاتل موت فيه يرون صارختناقص وهدا يريدون، ما لتمرير الفقهية المقاصد نظرية

٠.والموصوءية يتفق لا منين واستغلال جهة، من

الأشياءلطبيعة والمخالف الأمين غير ز_الامقاؤل

التاريخيأحكام التاريخ هوفوق ما على الحالاثينمل الفكر منبالبشر الارتفاع إلى يهدف، إلهي حطاب، النص أن حنن في

الإنسانيرفعوا أن بدل الحياتيين لكن والواخ، التاريخ سلهلة الإنسان،معاناة وعمقوا النص فأنزلوا القضية عكسوا النص إلى

والتطلعالواقع مواجهة على يعينه حaلاب، إلى بحاجة فالإنسان نستحضرأن علينا وهنا الإلهي الخهناب إلا ثمة وليس ماء لل

والسلامالصلاة عليه النبي تثبت، كانت؛ التي القرآنية المحوص عنه،وتحقق

أنالحداثيون يريد لا ما وهو الواغ بمغ ن هو الفكر إن

التدبر((أنق إر القراء نهافخ من القرآني ))التص في عيها أمثلة انظر ( ١ل (.٣٩١)ص

٠oooo<x>o٠c>ooo٠س<٠٠o<xKX^٠ه<٠>يعيدواألم لواقعهم؟ مصادمة الرمل دعوات تكن ألم يفهمو،

والفلأمفةالمفكرين حتى ل وصياغت4؟، المجتمع تركيب

طرحوهبما زمانهم حدود عن حارجثن كانوا التاريخ مر على تجيرهم.مر هدا وكان أفكار من

فكرةهي والوعي الفكر يحدد من هو الواقع أن فكرة إن معياراحعالها إلا يأبون العرب الحياتيين أن غير ماركس، متسكلآ.

بعمهفي الإنسان احتزال - ح

يختزلالأسنة لفلرية طقا بعمومه والتراثر النمى ير نفإن

الإنسانمكونات مستأعدأأقوى فحب، المائي بجانبه الإنسان الحقيقيةالا.واني تعد والتي والأحلاقي الروحي المكون وهو

الإنسانمكونات بعض استحضار فإن ولدللث، الإنساني، للفحل ان،احتزالأللإنالنهاية في متكون الأخر بعفها حاب على

الطرياتاقتطاع •نيهيأ من كثيرا نقوله ما تؤيد الإشكالية وهده لهاتماما مغاير حقل على هي كما وتنزيلها الغربي ماقها من

سهما.للفروق مراعاة دون

ؤإنناتختفح، لم الشرعي النص دجا الإ؛داع إنآفاق وأخيرأت

<_000000<X)<XXXXX>C>0<XK^^

التوصياتأهم ثانيا؛

مرحلةق القرآن( النص فهم ق ا،لعاصرة الطريات راسة د~ عندالبكالوريس مرحالة j( إليها والإشارة العليا، الدراسات

الضر.مناهج عن الحديث

هذهأرباب مؤلفات عل تفصيلية وردود أبحاث تابة ك~ الفلرات.

الرشيدةبالقراءة تعنى بمولفات الإسلامية الكتبة ثراء إ~

وعمومبالفكر والمثتنلتن المثقمن حاجة يلي الفراق للنص ■المس.>لمازإ

هذاj( القص وسد الإسلامي، الفكر جانب تطوير همية أ~ به.المشتغني، وخدمة الباب،

مشاكلحز عل القرآن( النص( قدرة إئات ق لاجتهاد ا~ نظريةبهلريقة وذلك شرعية، صياغة الحياة وصؤخ العصر

وعملية.

<x>oooooooc<>oo<>o<>^^

فكوسال0رأدء

موصىبن إبراهيم الشريعة. أصول في الموافقات ~ ١ الكتبدار وآخرون، دراز عبدالله وتخرج رح ث الشاطئ،

ه.١ ٤ ١ ١ ، ١ ط لبنان، العلمية،

~Y دارالطعان، إدريس أحمد الكريم. والقرآن العلمانيونم.١ ٤ ٢٨، ١ ط الودية، حزم، ابن

،القابلة، ولد إدريس أركون. محمد فكر في جولة ٢٢٠ ٠٣.

الترحم!اسبينوزا، واليامحة. اللاهوت في رسالة ~ ٤ .٢٢٠طا،ه• لبنان، دارالتنوير، حنفي، حن

إيكو،إمبرتو والتفكيكية. يميائيات البين التأويل ه~ ط؟،الغرب، العربي، الثقافي المركز بنكراد، سعيد المترحم!

.٢٢■؛■

أسامةالترحم! زيما، بتتر■ نقا-ية• دراسة ٦~التفكيكية ،١ ط والتورع، والنثر للدراسات الجامعية المؤسسة الحاج، ٥١٤١٧.^

حنالكامل. الإنسان )٢( الثورة إلى العقيدة من ٧—

o<x>o<x><x<<<)^^

|وفمرس

٦...................... اختياره وأسباب الموصؤع أهمية ٠٨ ١ ١ ٠ ٠ ١ .. ١ ٠ . ١ . ٠ ٠ ... الوصؤع هدا ق السامة الدراسات

٨البحث لهدا العلمي النهج ٠.٩ ٠ .....٠ ١ ..... ...٠ ....٠ .٠ ٠ ١ البحث لهذا العمل النهج

١... ٠٠ ٠٠......٠.. ............ ٠١الأول......البحث ٠١١١ ١ ... ١ ..... ١ القرش.. للنص الخالياJة القراءة نظريات ١١ ا........ؤ..ا.ب...اب الهرمينومحليقية الأول! الهللب

١الهرمينوكية..........٣ القراءة أمس الرابع! ^٤ ٧١١٨...................... المص انية إنالمال! الهللب

٨١ ٠ ١ .٠ ..٠ .....٠ .٠ .. تة... الأنمصهللح الأول! الفيع ٩١ ...................... ٠٠تة الأنتاريخ اكاق! الفرع ٩١ نة...ؤ.....ب.. للأنالأ-امية اممرة المالث! الفرع عندالقرش والمص الأسنة بض العلاقة الرابع! الفيع

٠.٢٠ ١ ؤ ؤ. ؤ... . ١ القرش... للنص ة الحدين. القراءة أرباب ٢٦.. ١٠٠المص................."ارنحية المالث! المللب

٠.٢٧ .٠ ..٠........٠ ١ ٠ ٠. المارثنية مصطلح الأول! الضع

<>oo<>_>o<X)<>oooo<x

٢٧الفكرةالأامةللتارخة............ الفرعالئاف: ٢٨......... ١٠٠التارنحية...تنلرية تاريخ الثالث! ^٤ ٢٥١١

عندالقرش والنص التارنحية يخن العلاقة الراع! الفؤع ٣٠القرش............... للنص ٥٠١٧ا-يلوالقراءة أرباب

٣٤.................. الشط؛رية القراءة الرابع! المللب ٣٤.......... التشهيرية القراءة مصطلح الأول! الفؤع ٣٤لسرية........... الأماسة الفكرة الثاق! الترع ٣٥التشطرية............. القراءة تاريخ الثالث! الفؤع عني.القرش والنص التثطرية ؛، ٠٢٠العلاقة؛الرابع! الهمع

٣٦. ١ ١...... .....٠ ............١ ٠ الحديدة القراءة أرباب ٣٩اكاصد.................... نفلرية الخاص! اسب

٣٩.................... ا.لقاصال مصعللح الأول! الفؤع ٣٩...........ؤ......... الأسامية الفكرة الثاف! الترع القرشوالمص الشريعة مقاصلأ العلاقة؛؛j، الرابع! اليع

٠.٤٤ ١ . ٠ .٠ ١ . ٠ .٠ ١ ١ ..٠ ١ ٠ ٠ ١ ... الحلءيدة القراءة أرباب عند ٤٧١القرش.للنص الحاJيالة القراءة مآلأت اكاق! المبحث ٤٥ ٠ القرش. للمنتس الخديل١ة القراءات نفد المالث! المبحث

<x><x>oooooo<x><>o<x><><_^

٦٣الخاتمة

٦٣التائج..................................أهم أولا: ٤٦ ....١ ..........٠...... ٠١...٠٠التوصيات أهم ثانيا:

٦٥الراجع فهرس